NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,849
نقاط
18,851
كان الوقت قد تأخر عندما وصلت الى القاهرة .. وقف على الطريق ابانتظار أي تاكسي يقلني الى أي اوتيل قريب لاريح بدني من عناء السفر ، وقف تاكسي سال السائق الى أين ؟ فسألته ان كان يعرف أي اوتيل قريب ؟
وبدأنا رحلة البحث كانت الاوتيلات التي ذهبنا اليها ممتلئة ولم اجد أي غرفة اقضي بها ليلتي، وخلال رحلة البحث وتبادل الحديث مع السائق قد تعرفنا على بعضنا وساد جو من الارتياح كما عبر عنه السائق بانه مرتاح لي.
بعد ان ذهبنا الى ثلاثة اوتيلات اقترح السائق علي ان اذهب الى بيته واقضى الليلة فيه فانا سأشرفه بين عائلته ، وانه اعتبرني صديق . بعد تردد في البداية وإلحاح منه وافقت ، كان هو رجلا في الثالثة والاربعين من عمره ، بينما انا كنت قد تجازت الثلاثين بسنوات قليلية ، عندما وصلنا الى منزله نادى على زوجته ذات الابرعين عاما تقريبا، وقد ظهرت لنا بلباس منزلي خفيف بدون اكمام ، لم تكن نحيفة ولم تكن سمينة كانت ممتلئة الجسد وبروز لاعضائها الانثوية بشكل مثير، الجو في فصل الصيف يكون حارا في القاهرة . رحبت المرأة بي بدورها وذهبت لتعهود بعد فترة لتقدم لنا عشاءاً خفيفاً ثم دعاني الرجل للنوم لانه التعب باديا علي، وعلمت من حديثه من زوجته انه يريد منها ان توقظ ابنه ليذهب للنوم عندهما ليفرغا لي الحجرة ، ولكني رفضت وقلت لن اضايق عليكم ، وانني بالاماكن ان انام معه في الغرفة ، واام اصراري وافق الرجل بقوهل لزوجته خليه براحته.,
عندما دخلت الغرفة كان الولد نائما على سرير عريض ويحتل جزئا منه ، المهم انهم استاذنوا مني للذهاب للنوم وانا استلقيت على السرير بجوار الولد لاغرق في غيبوبة من النوم.
في الصباح عندما استيقظت على هزات خفيفة من يد زوجة السائق التي ابتسمت في وجهي وقالت ان الافطار جاهز ، والحمام جاهز ، فذهبت الى الحمام واخذت حماماً ومن ثم خرجت لاجد طاولة السفرة والت احتلت مقاعدها الزوجة والابنة ذات الخمسة عشر ربيعاً كانت تشبه امها في امتلاء جسدها وجمالها ، والولد وهو يشبه امه ايضا اذ انه مكتنز الجسد، سالت عن السائق بعد ان عرفتني على ابنائها وعرفتهم علي واجابتني بانه خرج وسيعود بعد قليل، وفعلا تناولنا الافطار وجلست اقرا بصحيفة الاهرام الى ان جاء زوجها بعد ساعة تقريبا ، وسالني ان كنت ارتحت ليلة امس ، الخلاصة انني بعد ان شكرته على الجو الاسري وشعوري انني بين عائلتي ، اصر على ان اتناول الغذاء ولما نزلنا طلبت منه الذهاب الى السوق وقمت بشراء فاكهة وحلويات وهدايا لزوجته واولاده ، دون ان يعلم انني اشتريها لهم واحترت في ماذا اشتري لزوجته، وسالته اذا كنت ساخذ هدية لست ماذا اشتري لها ،وكنت قد لمست تعلقه بقميص نوم من عدة قطع غالي الثمن فاشتريته ، كانت المصروفات تقريبا بقيمة ما كنت سادفعه للمبيت في فندق كنوع من العرفان والتقدير والشعور بالجميل نتيجة لما ففعله معي ليلة امس، وكان موعد الغذاء قد حل فرجعنا الى منزله وتفاجأ بي اقدم الهدايا لعائلته. وقد احرج فعلا.
المهم ان العلاقة توثقت واقترح علي ان ابقى عندهم فانا منورهم على حد تعبيره ، ووافقت لانني ساشعر انني بين اسرتي ، واصبحت انام انا الولد واسمه محسن في الاوضة بتاعتنا ، كان الولد يلبس شرطات خفيفة اثناء النوم ليظهر لحمه الابيض الرائع انت مظهر طيزه رائعة لكني لم اكن افكر في حياتي كلها ان انانم مع ولد، بينما راودتني الفكرة اكثر من مرة على زوجة السائق وابنته نتيجة تحرشات واستلطاف من الاثنتيتن ولكني كنت اسيطر على نفسي وابعد الفكرة تماماً.
كان محسن ابن 13 عاما قد توثقت علاقتي به وتعلق بي مثلما كانت تقول امه وفي ليلة بينما كنت استلقي على السرير واشعر بحر شديد قال لي اعمل زيي واقلع هدومك ، فقلعتها بعد تردد في بادئ الامر ولكني وللحقيقة شعرت باثارة شديدة عندما لامس لحمي لحمه وانتصب قضيبي بشكل استنكرته على نفسي لاني لم افكر يوما في الاولاد.
كنا نتحدث واثناء ذلك شعرت بيده تلامس جسمي بشكل اشعرني بالاثارة الى حد انني عملت نفسي مش حاسس بحاجة وتركته يداعب جسدي وشعر صدري وارجلي، ولكني بدون وعي وجدت نفسي امسك يده واضعها على زبي، ونظرت في وجهه لارى ابتسامة خبيثة ارتسمي على شفاهه وبدا بتالحسيس على زبي الذي اخذ بالانتصاب ومد يده من تحت سروالي الداخلي لتلامس يده راس زبي الذي انتفض وراح يداعبه ويداعب شعر عانتي ، ثم قرب وجهه مني وطبع قبلة على خدي وقال بصوت هامس بتحب امص لك . اجبت بايمائه من راسي وانا لا اصدق ما افعله.
انزل رأسه الى زبي وبدا يبوس فيه ويلحس راسه واخذه في فمه ، كانت انظر في طيزه المتكورة امامي فبدات بالتحسيس عليها وادخال يدي من تحت سرواله فالتفت لي وقال قلعهولي، وقمت فعلا بانزال شرطه لينكشف لي فخذين ابيضين طريين بارزين وقد انفتحت الفلقتان ليظر خرم طيزه ذو اللون الاحمر المائل الى البني ، فبدات اداعب طيزه واردافه والاعلاب خرمه ، وهو يثيرني اكثر بمصه الذي ادركت انها ليست المرة الاولى له، وبعد ان انتهي من مص زبي عاد ليرمي بوجهه بالقرب من وجهي وقال لي بتحب تذوق طعم زبك على لساني ومد لسانه لاقبله من فمه وامص لسانه وقد بدا يتكلم كلام مثير من قبيل زبك طعمه رائع بيجنن الواحد ميشبعش منه ، وانا قلت له انت طيزك حلوة وبتمص كويس، ثم قال حبيبي اريدك ان تنيكني عاوز تحط زبك في طيزي ، ثم نام بجانبي ومد طيزه نحوي وانا نمت خلفه وقد مد يدهليمسك بزبي ويبدا يفرك زبي خرم طيزه ، كان شعور الاثارة يتصاعد لدرجة بدات بالضغط ليخترق راس زبي خرم طيزه وانتبهت على صرخة مكتومة منه وهو بيقليي اه دخل دخل دخل .. خليه كده متحركوش، وبعد قليل بدا هو يحرك طيزه ويطلب مني اضغط اكثر. كنت اشعر بزبي يدخل قليلا قليلا في طيزه مع كل ضغطة مني، وطلب مني عندما اشعر بانني ساقذف ان اقول له، وسرعان فعلا ما احسست بذلك فاخرج زبي من طيزه وقرب وجهه يلاعب زبي بفمه الى ان قذف على وجهه وصدره، كان هذا المشهد لا اراه الى في الافلام السكس الاجنبية ول اتخيل يوما انني سافعله.
مد يده الى علبة المناديل ومسح مائي عن وجهه وجسده ، واقترب مني وقبلني وقلي متقلش لحد اوكي، احنا بقينا صحاب اوي دلوقتي.
لم انم ليلتها من التفكير فيما فعلته، وكان ضميري وشعوري بالخيانة سيقتلني ولكن الشعور بالمتعة كان غالبا وهو ما قلل من تضارب مشاعري، نمت متاخرا جدا وصحوت على هزات من محاسن ام الولد وهي بتقلي صباح الخير .. وشعرت من ظرة عينيها انها تعرف شيئا عن ليلة امس، عندما قالت لي ايه حكايتك .. نموسيتك كحلي النهاردة.
ذهبت الى الحمام واخذ دوشا وخرجت لافطر معهم ، كان محسن جالسا كانه لم يحصل شيء بيني وبينه ليلة امس ، المهم ان الزوجة قالت لي انها تريد ا تحدثني في موضوع وطلبت مني ان ارافقها الى الغرفة وقالت لي عاوزة اقلك حاجة بس مكسوفة ، قلت لها قولي متككسفيش، فقالتلي انها عاوزة تشكرني على قميص النوم اللي جبته هدية ، فضحكت انا وقلت لها عادي متعملهاش حكاية ده حاجة مش قد المقام ، ثم غمزت لي وقالتلي لو عاز تشوفه علي انا عادي، فسكت ولم اعرف ماذا ارد، وتسائلت ما الذي يحدث؟ امام حيرتي قالتلي طيب متتخضش قوي ، بلاش بس عاوزة اقلك حاجة .. وابتسمت بخبث وهي تقول بالراحة على الواد ده مش قدك" ادركت حينها انها تعلم جيدا ماذا فعلت ليلة امس مع ابنها ، في المساء نادت لي وقالت لي انا اشتريت لك ده، كانت علبة كريم مطري للبشرة ، فسالتها ايه ده، فضحكت وقالتلي يمكن تحتاجه . وسبتها معاي ومشيت .
دخلت انام وكان محسن مزبط نفسه واول ما دخلت قلي ايه الحكاية بشوف ماما كل شوية مخذاك لوحدك، قلتله مفيش حاجة فقال بنت المتناكة عاوزة تلف عليك، بقلك ايه يا حبيبي اوعدني انك مش حتسيبني .. بصراحة الكلام ده هيجني ولكني شعرت نفسي اقطن في بيت للدعارة معقول كل ده مخطط له والا ايه الحكاية.
نمت ليلتها مع محسن ونكته مرة ثانية بالكريم وكان شعور رائع ان ادهن زبي بالكريم اللي انا ماخذه من امه

الجزء الثاني


دخلت انام وكان محسن مزبط نفسه واول ما دخلت قلي ايه الحكاية بشوف ماما كل شوية مخذاك لوحدك، قلتله مفيش حاجة فقال بنت المتناكة عاوزة تلف عليك، بقلك ايه يا حبيبي اوعدني انك مش حتسيبني .. بصراحة الكلام ده هيجني ولكني شعرت نفسي اقطن في بيت للدعارة معقول كل ده مخطط له والا ايه الحكاية.
كنت في قمة الهيجان بعد أن أخذت علبة كريم مطري البشرة الذي أعطتني إياه الأم محاسن وغمزها لي بأنه قد ينفعني ، فقلت لمحسن بعد ان جلست على حافة السرير واجلسته في حضني انني لا يمكن ان اتركه، وبدأت في تقبيل وجهه ومص شفتاه، وقمنا بخلع ملابسنا بالكامل ، وطلب مني ان اتمدد على السرير ثم قرب شفتيه من اذني وهمس اريد المصاصة بتاعتي ، حتديهالي، كان همسه مثير جدا ، فدفعت راسه باتجاه زبي الذي انتصب بشدة وقلت له عاوزك تدلعه وتمصه جامد، فبدأ بتقبيل رأس زبي ولحسه بطرف لسانه ويداه تلاعبان خصيتي وباقي زبي ، وبدأ بادخال راس زبي داخل فمه ومصه وانا اطلب منه ان يدخله اكثر واكثر واضغط على رأسه لينزلق زبي داخل فمه ، وتزاداد متعتي وجنوني، كنت قد بدأت هذه المرة اتحرر من هواجسي وتخوفاتي وقررت ان اخوض التجربة بكاملها ، كانت متعتي هذه المرة اعظم بكثير من الليلة السابقة ، فقد كان الخوف يطغى على المتعة ، اما الان فانني قد تحررت من كل افكاري ومن قيود نفسي واطلقت العنان للحيوان الرابض داخلي ، كان زبي يشق فمه ويصل الى حد بلعومه ليخرجه ويدخله من جديد ، وقال لي وهو في قمة هياجه ، باين عليك انك الليلة في عالم ثاني ونام بجانبي بشكل عكسي اذ اصبحت طيزه قريبة من وجهي وفمه لا زال يقبض على زبي يرضعه كطفل لم يفطم بعد، التفت الي وقال جهز طيزي لزبك ، كانت علبة الكريم قريبة مني فامسكتها وقلت له اتعرف من اين اتيت بها، فقال من اين ، فقلت من أمك ، التفت الي وقد بدت علامات التساؤل في وجهه ، فاجبته نعم من أمك ، وهي اعطتني اياها لازبطك وامتعك واخذت قليلاً من الكريم على طرف اصبعي وبدأت اداعب خرم طيزه بهدوء من الخارج بشكل دائري واضغط طرف اصبعي لادخل الكريم داخل طيزه ، كانت محنته تزداد اكثر فاكثر فيزيد من امتاع زبي بفمه وشفتيه، حتى كدت ان اقذف داخل فمه ، ولكني أمسكت نفسي وطلبت منه ان ينام بجانبي، وقد اعطاني ظهره ودفع بطيزه الى الخلف قليلاً فامسكت بزبي وبدأت اداعب خرم طيزه براس زبي ، كان الكريم قد لين طيزه تماماً وجعلها جاهزة لاستقبال زبي ، فوضعت راس زبي على خرمه وطلبت منه ان يضغط معي ، وبدات اضغط بزبي حتى شعرت به ينزلق داخل طيزه وخرجت منه اهة كبيرة مع تنهيدة ، وطلب مني التوقف حتى يعتاد طيزه على زبي بداخله ، وسريعا ما بدأ هو بتحريك طيزه ويطلب مني ان ادفع زبي أكثر فأكثر ، وبدأت ادخل زبي أكثر فأكثر حتى وصل الى منتصفه ، كان يشق خرمه شقاً وقد بدا على طيزه انها تجاهد لاستقبال هذا الزائر الكبير ، حتى أنني أحسست ان زبي هذه الليلة قد بدا اكبر مما عهدته من شدة الاثارة .
في هذه الليلة أفرغت ثلاث مرات في طيز محسن ، ونمت بعدها نوما عميقاً ولم افيق الا على هزة من يد محاسن وهي تقول لي ، ناموسيتك كحلي ، باين عليك ثقلت الليلة ، نظرت حولي فلم اجد محسن ، فسالت اين محسن ، فاجابتني ده صحي من بدري وخذ حمام ، ونزل مع الاولاد صحابه ، واضافت ، على فكرة والبنت كمان مش موجودة ، وهمست بدلال وغنج يعني مفيش الا انا وانت في البيت ، ادركت تماماً ان المرأة لم تعد تتحمل وانها تهيج بمجرد رؤيتي ، وكانت تركز النظر الى زبي الذي كان منتصباً كعادته عند الاستيقاظ من النوم ، فنظرت اليها ومددت يدي الى وسطها وشددتها الي لترمي بنفسها فوقي وقد اخذت بتقبيل شفاهها ومص لسانها ، فقالت انت باين عليك شقي اوي ، ايه ده دنتا بتبوس حلو اوي ، دنتا تجنن ، طلبت منها ان تجهز الحمام لي فاريد ان اتنظف من نيك ابنها ، وهي تلبس لي قميص النوم اللي احضرته لها هدية ، وقبل ان تخرج قالت لي ، انا عارفة انت عجبك ايه في الواد ، فضحكت وقلتلها اصل طيزه حلوة ، فضحكت بغنج وقالت يبقى يا راجل عندك الاصل وتروح للواد ، ، بص اقلك انا عمري ما عملت من ورا ، بس النهاردة حخليك تعمل اللي نفسك فيه ، عارف ليه ، قلتلها ليه ، قالتلي لاني عاوزة اديلك حاجة تكون انت اول واحد تعملها معايا ، وذهبت الى غرفتها وانا دخلت الحمام وبعد ان خرجت كانت في ابهى صورها وكان قميص النوم الاسود حياكل منها حتة، فاندفعت باتجاهها وحضنتها وقالتلي متستعجلش ، وراحت فتحت الكاسيت وبدأت ترقصلي بشكل زاد من هياجي، فسحبتها الى السرير وبدأت بتقبيلها من شفايفها ومصمصة لسانها والنزول بشفايفي الى رقبتها والى خلف اذنيها ونزلت الى صدرها اقبل بزازها من فوق القميص ، فقامت هي بتنزيل القميص ليظهر بزين نافرين، قد وقفت حلماتهما بشكل مثير فابدت اداعبها بلساني وادغدغهما باسناني بعضات خفيفة ثم بدأت بمصهما لانزل بشتاي الى منتصف بطنها حيث صرتها ، لاداعبها بلساني ، ومن ثم نزولاً الى كسها من فوق السليب ، وبدات بتقليعا السليب ، ليظهر كسها الرائع ، وللحق اقول انه كس نخب اول كان شفريه بارزان ينتصب في اعلاهما بظرها الذي بدا كقضيب صغير جدا فبدأت بلحسه ، بينما هي قد قبضتت على راسي بساقيها، من شدة المحنة وانا اقبل كسها وامصمص بظرها وقد بدأ كسها ينزل عسله اللذيذ ، ارتفعت الى شفتيها مجدداً وبدات بتقبيلها وانا اهمس بين القبل ، " انبسطي" فأجابت انا اول مرة بتبسط زي المرة دي ، ايه ده اللي انت عملته ، فقلت لها ، ايه هو مبيلحسش ليكي فاجابت لا بيلحس ولا بيعمل حاجة من اللي انت بتعمله ، ده ملوش غير انه يحط بتاعه وخلاص فقلت لها ، ايه مش حدلعيلي زبي زي ما دلعت كسك ، فقالت ازاي ، قلتلها ايه مش حتمصيه ، قالت لي انا مبعرفش ، بس حمصه، انا بشوف في الافلام بس ، اقتربت من زبي وطلبت منها ان تقبله، فقبلت راسه ونزلت الى الخصيتين وبدأت تداعب زبي بلسانها وانا اطلب منها ان تمرر لسانها على زبي من راسه الى اسفله وهي تفعل وزبي يزداد انتصاباً ، وطلبت منها ان تدخله بفمها ، قليلاً قليلاً ، كان مصها رائعاً رغم غشوميتها ، وعضها لرأس زبي باسنانها ، وسريعاً ما بدا زبي ينساب داخل فمها وانا اطالبها بادخال المزيد في فمها ، وبعد ان انهككته بمصها ، نامت على ظهرها ورفعت ساقيها وقالت لي بصوت هائج مش قادرة ، مش قادرة عاوزاه هنا واشارت الى كسها ، فجلست بين ساقيها وامسكت بزبي وبدأت افرش كسها من الخارج وهي تصرخ مش قادرة ، دخله بقى ، دخله ، فضغطت راسه قليلاً لينزلق داخل كسها سريعاً ، فقد كانت في قمة هيجانها ومتعتها ، وبدأت ارهز عليها بشدة ، واهي تطالبني ان ادخله اكثر، ( عوزاه كله جوا يا حبيبي، اه مش قادرة، طفيلي ناري، دخله .. دخله كله) فطلبت منها ان تاتي هي فوقه واستلقيت لتركب هي فوقي وتبدا بتحريك نفسها فوقي ، كانت المتعة قد بلغت بها مبلغها لدرجة انها لم تكن قادرة على تحريك نفسها ، فارتمت على صدري لاقود انا من جديد ، وبدأت بتحريك نفسي تحتها ، وقد امسكت بطيزها وبعصرهما الى ان وصل اصبعي الى خرم طيزها ، وبدأت بمداعبته ، وكنت ابلل اصبعي بماءنا الذي اغرق كسها لارطب فتحة طيزها ، وسريعا ما ادخلت اصبعي في فتحة طيزها فشهقت ، وهمست لي في اذني جميل اوي ، انا حاسة اني في اثنين بينكوني دلوقتي ، دخل صباعك اكثر ، فقلت لها لا ، انا حنيكك فيها دلوقتي ، هو حيوجعك شوية بس حتستحمليه ، فضحكت وقالت لي ، اذا كان محسن استحملة انا مش حستحمله ، يلا ، واخذت وضعية الكلبة ، وجئت انا من خلفها وبدات الاعب راس زبي بفتحتها ، واضغط شوية شوية على خرم طيزها لغاية ما حسيت انه بقى جاهز لزبي فدفعته بقوة ليخترق طيزها الجميل ، فصرخت صرخة مكتومة ، مع اه طويلة ، وبقيت ثابتاً قليلاً ثم بدأت بتحريك زبي بداخلها ، كانت تغنج بدلال وتتأوه مع كلمات تزيد من شهوتي ورغبتي ،( اوووووووووه جميل اوي ، بيوجع، اوووووووووووه نكني في طيزي ، اه ايه ده ، ده بيجنن نكني اكثر ) كنت كلما ازيد بضغط زبي تتوجع قليلاً الى ان بدأ زبي يدخل اكثر في طيزها، واخذت انيكها الى ان احسست انني ساقذف ، فسحبته من طيزها ونزلتهم على ظهرها، فارتمت على السرير وانا ارتميت بجانبها ، فرمت بصدرها على صدري وقبلتني قبلة طويلة وقالت لي ، تصدق انه اول مرة في حياتي اتمتع زي كدة ، وقلتلها انا كمان.
ذهبت انا وهي الى الحمام واخذنا حمامنا مع بعض ، وخرجنا ، فذهبت لتجهز لي فنجان قهوة ، واحضرته وجلست بجانبي ، وقالت لي انت دلوقتي بتقول لنفسك ايه العيلة دي ، بس أحلفلك محناش زي ما انت مفكر ، صدقني انت اول واحد بعد جوزي اعمل معاه الحكاية دي ، بس الشعور انه في راجل غريب في البيت معايا ولوحدي كان بيهيجني ، وبعدين الاسطى مش مزبطني اوي ، بيخليني اشوف الافلام بيشعللني ومبيطفيش النار اللي ولعها ، وبعدين انت متتسابش بصراحة ، اصلاً انا عارفة انه محسن بيتناك ، وانا كنت عارفة انه مش حيسيبك في حالك ، اصله انا عارفه انه في رجالة من الحتة بينيكوه، ومرة جارتنا قفشته مع جوزها .
حضنتها وقبلت راسها وقلت لها محاسن انا فاهمك وحاسس بيك ، ومتخافيش انا مش مفكر حاجة ، ووضعنا حيبقى زي ما هو بس انا مش عاوز يبان عليك أي تغيير سواء قدام العيال او قدام جوزك .
 
  • عجبني
التفاعلات: chuloverrr و aldorg
يا ريت اتصرف بيك وتجي عنا بيت وتنام معنا بس ابني عنده ٨ سنين يعني براحة عليه
احا
اي نوع من الأهل انت كيف بتسمح لنفسك؟
انت متأكد انك انسان زينا
 
  • عجبني
التفاعلات: الممحون و Caliente
يا ريت اتصرف بيك وتجي عنا بيت وتنام معنا بس ابني عنده ٨ سنين يعني براحة عليه
انا 20 سنة لو تحب
 

يا ريت اتصرف بيك وتجي عنا بيت وتنام معنا بس ابني عنده ٨ سنين يعني براحة عليه
ممنوع منعا باتا نشر او التكلم عن اي شئ يخص *******، تم التحذير
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة جميلة كملها
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%