NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أحترم رأيك .. يبدو إن فيه تضارب في الآراء حول موضوع الدياثة ده بين مشجع و منفر. أنا عن نفسي لا أحب الديوث السلبي اللي يسيب محارمه يتناكوا بمزاجهم و من غير إذنه و هوة لا يفعل شيئ و لا يتبسط و لا يشارك .. لكن تستهويني فكرة إن هوة اللي يشجع و يرتب و يخطط لمحارمه اللقاء مع اللي هوة يوافق عليهم و يشارك معاهم كمان و ينوبه من الحب جانب سواء جماعي أو فردي بعد ما يخلصوا. حيكون فيه شوية تعريص من النوع اللي ذكرته و أرجو إنها تعجبكم.
كل كاتب ليه اسلوبه و افكاره
و افترض انك كتبت القصة كلها قبل النشر و نشرتها مكتملة
ساعتها مش هيبقى فيه امكانية للتعديل و تغيير الاحداث بناء على اراء القراء
لكن لازم تتحمل النقد من الجميع
لان زى ما انت قلت الامزجة و الاذواق مختلفة
و مستحيل ارضاء كافة الاذواق
و حتى لو انا مش عاجبنى جزء بقولك كدة لكن انت حر تغيره او تسيبه زى ماهو لاقتناعك بفكرتك
الخلاصة
لا يمكن ارضاء جميع الاذواق
فركز فى قصتك و رتب افكارك و طلعها فى الكتابة باسلوبك انت مش باسلوب حد تانى
و فى انتظار ابداعك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde، علي الزبير الصغير و saadhussam
السابقة





أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة 😀 .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU



فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي 😞 .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM



مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0



نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0



رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro



قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s



.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g



.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg



لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho
احسنت .تحياتى لشخصك
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Hayde، Simon3 و علي الزبير الصغير
انا قرأت الجزء الرابع قبل الدمج
و فيه تطور كبير فى الجزء ده
هو تطور جميل فى الفكرة
لكن انا شايف انك استعجلت شوية فى احداث الجزء ده
و كان ممكن يبقى بنفس الفكرة لكن بتمهيد و تطويل اكتر من كدة
و خصوصا انه تقريبا اقصر جزء فى السلسلتين
عايزينك تحافظ على وتيرتك الهادية فى السرد و التمهيد
و تحياتى لقلمك
وفى انتظار باقى ابداعك و احداث قصتك المثيرة
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde، علي الزبير الصغير و saadhussam
هو فين الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde، علي الزبير الصغير و Smoothmedo
قصة ولا اروع بس فيه مشكله ان الأجزاء الجديده مش بتضاف وتدمج مع القديم ياريت تشوف حل ومحتاج منك تكمل سلسلة قصة ياريت تتواصل معايا
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
السابقة





أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة 😀 .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU



فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي 😞 .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM



مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0



نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0



رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro



قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s



.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g



.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg



لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho
كمل جامده
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
متتأخرش كدة تانى
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
انت زودتها قوي في الدياثه وده مش حلو القصه حلوه بلاش تبوظها
 
  • عجبني
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
انت زودتها قوي في الدياثه وده مش حلو القصه حلوه بلاش تبوظها
عندك حق إني زودتها في الدياثة شوية لكن أفتكر إنها مثيرة برضه خاصة إنها مازالت مربوطة بالمحارم .. القصة طويلة و أفتكر التنوع إضافة.
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, Lord Cromer, Shekooooo و شخص آخر
عندك حق إني زودتها في الدياثة شوية لكن أفتكر إنها مثيرة برضه خاصة إنها مازالت مربوطة بالمحارم .. القصة طويلة و أفتكر التنوع إضافة.
بث خليك فاكر ان الموضوع لما بيزيد عن حده بيبقي بايخ لازم يكون فيه وسط ونصيحه مني ليك بلاش دياثه في القصه القصه حلوه انا لما كنت بقراها مكنتش بقري جزء الدياثه لكن اخر جزئين انت خلتني معرفش أقرانهم
 
  • عجبني
  • الكلام ده مش عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
السابقة





أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة 😀 .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU



فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي 😞 .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM



مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0



نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0



رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro



قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s



.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g



.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg



لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho




الجزء الرابع: جنون الجنس


هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

aNjB0fjxRv36kHjRa2g-nBe1MjuqiLkYmoJGdYHknDLAIETzyIpQT8WwVal_mdk2QiLTSy-Z6j8CnqjQt_SY930gioBUAk9_mVWbtPvM9iggSkZBUhabjWHweyp2qlIXk1xhNAtbMTGpOHGooDH6Yro


mBQuzuLw1HIu4yrTgaWeoOYH8TeWZFSnRXrOkixht1Fa6lQ3U-6-wqCIENHah7JQl8u0BJg896nUN8TR0MKEZhxSE1pOourgSOjasgVQRTHAucN_BgebwxKy5Vieua4FiCHT1uOlQTTYzHqYvc2Uw18



8JtPRxVjxmUDpN-z2MauQ3Ph912MfR2VWOevjZQQIgh9N5htQhjm3dGJD6I6Nb3CqpfOML3NeNQxt0MNjPtIW9wKfPAId-T42AxVTFkSVigvb-OWehL4fkc-b29yUVpWMjOc1OeRd9MqVNp4e1rayRc



ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..

snP40Sa7VslY0nNOhHZ4k4Z_eyN81ck9Kq7SpGN4xL3uRmmSJbjqM8eMxsuUPOwDUkg-Mpf7dyMAI2Kau0L_3joaqRCHpLKTrJdCe-39MmX0NWoo7qK_8_13uyPjeJ23WJ57rFC9Xe0KRIVjbeLvZgc



و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين

KB0wWpE-3DM4nLTAINtV6cNmJf6eMSskLEBPywabysXXHfmPhFIvaUvlsC_3KtwL2P3TcCG7et8Hhj4i4OS-tqFTdkjnlvIZq-lvuB3veC89NuFKeUbtCkFHjjfmJHwjwW6GaL_I4ZtX692sUjvE8eE



.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..

oP0j3qvAQyT6UHdN6rjGSrZYkybwIoqkXZqJJbPPoYcsFVrBQliUZIYxtDQMpIPjUdsAxw4qJNq_L-ybyn4sAyxirNHCgkdQCiAfWaX00Um4PwujS87ZztKbyCQZUKcgLgwJGu5MEYma9kea5jGXDbc



و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.


PSTmrhUDA2o5UE-2yoWUcWVVPVYw98v_kUGhU2onhJZKQOQo4NdEzyKz8JyiDx52_ZOff0Sk0Y0cuL9dPEmzBhkmUoBe8fFrSfqL8zJLcm5N_I2HoJjz9rYXkgdUm5TmKNHyVsp3Rn-HtyQUo6BQD5I



بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.

2Q0X6uzbCAsmT-aiFe5yI5ibByrAb11TMXwMX5F5jcy7gDem1STSAYF-QYUc9NTca5AuEHKcqZdd8EFA6NDIXj50Odo8yLtmE4XqNAdFmyFEfgr0-LH2RC5iWjR2HNc8zOyC5w8Wag7XyT4C7CHBQLU




الجزء الخامس: عبدول


تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

KNA_zBdCQjxXlvwuxXulf0nrd_836xXEP2PKSyJ0rg8oQdF-hfq6izjparMBwonc55oQrL-YmLNkpIqtfdpQ_CSD1UCs2zjlq1NogF0OiCPQlyJMz6RtKb7XS6WCs224QqPHyEpeG_-E7nu8jfvy__I


95cm-vgcXI14VF5QHPiUTL19OfxZ05-N5W-4jyTlzsj5TVxuIXI5ocd88o9lp93a7WwGUZh5MWwftnMeFyQpPkfjMQxZSHAEs6A_1sFFIYhdtiIBqNXvJshIQPWqTV1zQG9ojBEQw1MxljfagyzuJoI



بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.

بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟

okOJehZOGgNpfNUw3uiLtpv8nMgFMcvPJpD5SVb-dat48sqfFex4d61JXEz-yalzHa5kU5Hsq3g3nc3roJgHn2NeI0U0ok9jxlhp0voHZ6htr-RiRTL-ha8F7HjEJp6xLhW6e_PzWN-W4txvsPYFyk0



قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.

بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..

uyhFyY1evdVDIT0_UmriQ5geVc0pz0UM4os7T-Qxqqb7zwhxKCddQfuhZKfyc8LTldfTprT6vSNwHfV5UPpZiZWZTyPIKTUoXdyu_cSvTkCAA1x0WV64OaEoo0RYjVV3iE8M7Q-BQcY8QER766j-sog



بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..

zL9kopFW63K6dERn_WIO2_iXAL_amntwVYoFtEJ_SbdAtYTG2AFSO_m3XbPUNLYwjuPvYLj2_-Se6Pmo5-FYBF-z7fVSXTCoF8iiH0IBraL8f66bytc9UtB6kIYl7Sbj8e9-51bMdrrgcAGkRdq56gY


unnxfkFJvgh3BUwI2NqdNpVRyboz-lud9C1CDh26pCPbClQZglt6X16O_861OFDgRgrwe7xDjBTvgR-eEm8bwIUnBanU9S8FH4bYHjZDCyVi7yF0L6r0s2t71RSSi8K-9FbLtGl316gi97k3HOxjwhs


L610WdOwxSKnUbNvHhM2zQx_BqiJZ3g_RGMASwQxwMpey8y-DExLpDNnqkKfW7JCCErsKDDkd8z3n6g4Z7VMBPm1G7-TnZY69VDKsVCRBeZQheVnNSCj89fDbGGLM_CKd4KwozubDpTMTcUEyz8Fu34


KLUjvzonlBl4PbqGjsgLExhUOm6lGZyKpqlgyuNIcduRFuvBbFiUNPWJLF-rDemaq9bwTuv8mRzZrEHvwVX8pDnAWB0eK8uZ5_gBixhiNYVOUpPhnlL4fDCeBRqKUpFxUWrvy01titmTndPkiqvgeEs




LFwKpALZkTpQ71C3vwH-U157u_cQADG1dpiXET1ZPpBSXfcGOAMMQ9RQ31GMbfrHGL_P5rSY93lF_CHFG7dvJk5Xte7D2wG-hEUvpwqOUmU11O9aHsh_M3QR7rasYUInqzeECspUwJ36oHf5aYKooB0


tNB67wlxQFnkWrmO0U3I9KNo8EKE9mmA6Cmyd8QCZLee5Izbkhcx4J8zJ3Azud6tayYRHdDmA9y6NWxL4bAIYK7avB0JqQmsWGtZpPtpUjF_AT6DXALQibVxeHTPGaP2euvg2nUxpi6lk8sHd47IXkE



نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

Ua-OwwH9PIV1S4RsdxvzQXCAvmuEIs_lUP-Xs-RhzUX83CfA9r0y9VeYXxGvZpth_DO4qSb5ciS-IywKD0i54kGjeDPh94mzmKDgGMSd2YQmJHO5vA3HSeRAbDHEmBJLA2am8w6PBYdKnCQP93YRDoE


mauuAa1mfz8BNo3u-Lni5QcEqtUZMhlDndo9fjd5YxHfIMiafETttR7ficKMxCSB2c_VYROaNTPdgxnESFvn-eofhOPtdyvPevydQeJOu7o5aWHpmVJdqrmBKs5VN2J_Dr_ZoLz__M5PNrM3-yDpFtU



إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..

TH0mBFccfQE0MuG64nH4jcXAtu7pd2a1bycX0nHVlG5Fe22ORPsakEy0TK9EkgpESXKGh7WYnC-6NzfRrcfR2n9s9C7SRs7jadOVGcLfgdZeK0n6Kly2KC9a99Rxrhsk3cQh8tVTeTNhU4eF1O7GNYo



نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .

drle5ArR5c-qhfp1FRHE_rmR6jcxh1bonsfFeCjVcXZsshA-bHYfDjjsCsftVEMkIMfpE4xnP2JtclweIQD0BK_p2-QFHTiuE_z60uVhrOylX9gWYlNgSfPFYP99UtHjZjA5NEXDHjbwKOcHD0HZXTc



بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.

داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.
مثيره جدا
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde، ذاكر و علي الزبير الصغير
قصه في منتهي الروعه تسلم ايدك بس متتاخرش علينا بقي يا فنان
وبجد الاحداث عماله تحلو اكتر واكتر
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
السابقة





أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة 😀 .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU



فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي 😞 .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM



مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0



نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0



رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro



قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s



.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g



.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg



لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho




الجزء الرابع: جنون الجنس


هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

aNjB0fjxRv36kHjRa2g-nBe1MjuqiLkYmoJGdYHknDLAIETzyIpQT8WwVal_mdk2QiLTSy-Z6j8CnqjQt_SY930gioBUAk9_mVWbtPvM9iggSkZBUhabjWHweyp2qlIXk1xhNAtbMTGpOHGooDH6Yro


mBQuzuLw1HIu4yrTgaWeoOYH8TeWZFSnRXrOkixht1Fa6lQ3U-6-wqCIENHah7JQl8u0BJg896nUN8TR0MKEZhxSE1pOourgSOjasgVQRTHAucN_BgebwxKy5Vieua4FiCHT1uOlQTTYzHqYvc2Uw18



8JtPRxVjxmUDpN-z2MauQ3Ph912MfR2VWOevjZQQIgh9N5htQhjm3dGJD6I6Nb3CqpfOML3NeNQxt0MNjPtIW9wKfPAId-T42AxVTFkSVigvb-OWehL4fkc-b29yUVpWMjOc1OeRd9MqVNp4e1rayRc



ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..

snP40Sa7VslY0nNOhHZ4k4Z_eyN81ck9Kq7SpGN4xL3uRmmSJbjqM8eMxsuUPOwDUkg-Mpf7dyMAI2Kau0L_3joaqRCHpLKTrJdCe-39MmX0NWoo7qK_8_13uyPjeJ23WJ57rFC9Xe0KRIVjbeLvZgc



و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين

KB0wWpE-3DM4nLTAINtV6cNmJf6eMSskLEBPywabysXXHfmPhFIvaUvlsC_3KtwL2P3TcCG7et8Hhj4i4OS-tqFTdkjnlvIZq-lvuB3veC89NuFKeUbtCkFHjjfmJHwjwW6GaL_I4ZtX692sUjvE8eE



.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..

oP0j3qvAQyT6UHdN6rjGSrZYkybwIoqkXZqJJbPPoYcsFVrBQliUZIYxtDQMpIPjUdsAxw4qJNq_L-ybyn4sAyxirNHCgkdQCiAfWaX00Um4PwujS87ZztKbyCQZUKcgLgwJGu5MEYma9kea5jGXDbc



و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.


PSTmrhUDA2o5UE-2yoWUcWVVPVYw98v_kUGhU2onhJZKQOQo4NdEzyKz8JyiDx52_ZOff0Sk0Y0cuL9dPEmzBhkmUoBe8fFrSfqL8zJLcm5N_I2HoJjz9rYXkgdUm5TmKNHyVsp3Rn-HtyQUo6BQD5I



بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.

2Q0X6uzbCAsmT-aiFe5yI5ibByrAb11TMXwMX5F5jcy7gDem1STSAYF-QYUc9NTca5AuEHKcqZdd8EFA6NDIXj50Odo8yLtmE4XqNAdFmyFEfgr0-LH2RC5iWjR2HNc8zOyC5w8Wag7XyT4C7CHBQLU




الجزء الخامس: عبدول


تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

KNA_zBdCQjxXlvwuxXulf0nrd_836xXEP2PKSyJ0rg8oQdF-hfq6izjparMBwonc55oQrL-YmLNkpIqtfdpQ_CSD1UCs2zjlq1NogF0OiCPQlyJMz6RtKb7XS6WCs224QqPHyEpeG_-E7nu8jfvy__I


95cm-vgcXI14VF5QHPiUTL19OfxZ05-N5W-4jyTlzsj5TVxuIXI5ocd88o9lp93a7WwGUZh5MWwftnMeFyQpPkfjMQxZSHAEs6A_1sFFIYhdtiIBqNXvJshIQPWqTV1zQG9ojBEQw1MxljfagyzuJoI



بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.

بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟

okOJehZOGgNpfNUw3uiLtpv8nMgFMcvPJpD5SVb-dat48sqfFex4d61JXEz-yalzHa5kU5Hsq3g3nc3roJgHn2NeI0U0ok9jxlhp0voHZ6htr-RiRTL-ha8F7HjEJp6xLhW6e_PzWN-W4txvsPYFyk0



قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.

بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..

uyhFyY1evdVDIT0_UmriQ5geVc0pz0UM4os7T-Qxqqb7zwhxKCddQfuhZKfyc8LTldfTprT6vSNwHfV5UPpZiZWZTyPIKTUoXdyu_cSvTkCAA1x0WV64OaEoo0RYjVV3iE8M7Q-BQcY8QER766j-sog



بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..

zL9kopFW63K6dERn_WIO2_iXAL_amntwVYoFtEJ_SbdAtYTG2AFSO_m3XbPUNLYwjuPvYLj2_-Se6Pmo5-FYBF-z7fVSXTCoF8iiH0IBraL8f66bytc9UtB6kIYl7Sbj8e9-51bMdrrgcAGkRdq56gY


unnxfkFJvgh3BUwI2NqdNpVRyboz-lud9C1CDh26pCPbClQZglt6X16O_861OFDgRgrwe7xDjBTvgR-eEm8bwIUnBanU9S8FH4bYHjZDCyVi7yF0L6r0s2t71RSSi8K-9FbLtGl316gi97k3HOxjwhs


L610WdOwxSKnUbNvHhM2zQx_BqiJZ3g_RGMASwQxwMpey8y-DExLpDNnqkKfW7JCCErsKDDkd8z3n6g4Z7VMBPm1G7-TnZY69VDKsVCRBeZQheVnNSCj89fDbGGLM_CKd4KwozubDpTMTcUEyz8Fu34


KLUjvzonlBl4PbqGjsgLExhUOm6lGZyKpqlgyuNIcduRFuvBbFiUNPWJLF-rDemaq9bwTuv8mRzZrEHvwVX8pDnAWB0eK8uZ5_gBixhiNYVOUpPhnlL4fDCeBRqKUpFxUWrvy01titmTndPkiqvgeEs




LFwKpALZkTpQ71C3vwH-U157u_cQADG1dpiXET1ZPpBSXfcGOAMMQ9RQ31GMbfrHGL_P5rSY93lF_CHFG7dvJk5Xte7D2wG-hEUvpwqOUmU11O9aHsh_M3QR7rasYUInqzeECspUwJ36oHf5aYKooB0


tNB67wlxQFnkWrmO0U3I9KNo8EKE9mmA6Cmyd8QCZLee5Izbkhcx4J8zJ3Azud6tayYRHdDmA9y6NWxL4bAIYK7avB0JqQmsWGtZpPtpUjF_AT6DXALQibVxeHTPGaP2euvg2nUxpi6lk8sHd47IXkE



نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

Ua-OwwH9PIV1S4RsdxvzQXCAvmuEIs_lUP-Xs-RhzUX83CfA9r0y9VeYXxGvZpth_DO4qSb5ciS-IywKD0i54kGjeDPh94mzmKDgGMSd2YQmJHO5vA3HSeRAbDHEmBJLA2am8w6PBYdKnCQP93YRDoE


mauuAa1mfz8BNo3u-Lni5QcEqtUZMhlDndo9fjd5YxHfIMiafETttR7ficKMxCSB2c_VYROaNTPdgxnESFvn-eofhOPtdyvPevydQeJOu7o5aWHpmVJdqrmBKs5VN2J_Dr_ZoLz__M5PNrM3-yDpFtU



إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..

TH0mBFccfQE0MuG64nH4jcXAtu7pd2a1bycX0nHVlG5Fe22ORPsakEy0TK9EkgpESXKGh7WYnC-6NzfRrcfR2n9s9C7SRs7jadOVGcLfgdZeK0n6Kly2KC9a99Rxrhsk3cQh8tVTeTNhU4eF1O7GNYo



نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .

drle5ArR5c-qhfp1FRHE_rmR6jcxh1bonsfFeCjVcXZsshA-bHYfDjjsCsftVEMkIMfpE4xnP2JtclweIQD0BK_p2-QFHTiuE_z60uVhrOylX9gWYlNgSfPFYP99UtHjZjA5NEXDHjbwKOcHD0HZXTc



بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.

داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
السابقة





أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة 😀 .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU



فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي 😞 .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM



مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0



نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0



رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro



قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s



.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g



.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg



لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho




الجزء الرابع: جنون الجنس


هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

aNjB0fjxRv36kHjRa2g-nBe1MjuqiLkYmoJGdYHknDLAIETzyIpQT8WwVal_mdk2QiLTSy-Z6j8CnqjQt_SY930gioBUAk9_mVWbtPvM9iggSkZBUhabjWHweyp2qlIXk1xhNAtbMTGpOHGooDH6Yro


mBQuzuLw1HIu4yrTgaWeoOYH8TeWZFSnRXrOkixht1Fa6lQ3U-6-wqCIENHah7JQl8u0BJg896nUN8TR0MKEZhxSE1pOourgSOjasgVQRTHAucN_BgebwxKy5Vieua4FiCHT1uOlQTTYzHqYvc2Uw18



8JtPRxVjxmUDpN-z2MauQ3Ph912MfR2VWOevjZQQIgh9N5htQhjm3dGJD6I6Nb3CqpfOML3NeNQxt0MNjPtIW9wKfPAId-T42AxVTFkSVigvb-OWehL4fkc-b29yUVpWMjOc1OeRd9MqVNp4e1rayRc



ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..

snP40Sa7VslY0nNOhHZ4k4Z_eyN81ck9Kq7SpGN4xL3uRmmSJbjqM8eMxsuUPOwDUkg-Mpf7dyMAI2Kau0L_3joaqRCHpLKTrJdCe-39MmX0NWoo7qK_8_13uyPjeJ23WJ57rFC9Xe0KRIVjbeLvZgc



و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين

KB0wWpE-3DM4nLTAINtV6cNmJf6eMSskLEBPywabysXXHfmPhFIvaUvlsC_3KtwL2P3TcCG7et8Hhj4i4OS-tqFTdkjnlvIZq-lvuB3veC89NuFKeUbtCkFHjjfmJHwjwW6GaL_I4ZtX692sUjvE8eE



.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..

oP0j3qvAQyT6UHdN6rjGSrZYkybwIoqkXZqJJbPPoYcsFVrBQliUZIYxtDQMpIPjUdsAxw4qJNq_L-ybyn4sAyxirNHCgkdQCiAfWaX00Um4PwujS87ZztKbyCQZUKcgLgwJGu5MEYma9kea5jGXDbc



و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.


PSTmrhUDA2o5UE-2yoWUcWVVPVYw98v_kUGhU2onhJZKQOQo4NdEzyKz8JyiDx52_ZOff0Sk0Y0cuL9dPEmzBhkmUoBe8fFrSfqL8zJLcm5N_I2HoJjz9rYXkgdUm5TmKNHyVsp3Rn-HtyQUo6BQD5I



بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.

2Q0X6uzbCAsmT-aiFe5yI5ibByrAb11TMXwMX5F5jcy7gDem1STSAYF-QYUc9NTca5AuEHKcqZdd8EFA6NDIXj50Odo8yLtmE4XqNAdFmyFEfgr0-LH2RC5iWjR2HNc8zOyC5w8Wag7XyT4C7CHBQLU




الجزء الخامس: عبدول


تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

KNA_zBdCQjxXlvwuxXulf0nrd_836xXEP2PKSyJ0rg8oQdF-hfq6izjparMBwonc55oQrL-YmLNkpIqtfdpQ_CSD1UCs2zjlq1NogF0OiCPQlyJMz6RtKb7XS6WCs224QqPHyEpeG_-E7nu8jfvy__I


95cm-vgcXI14VF5QHPiUTL19OfxZ05-N5W-4jyTlzsj5TVxuIXI5ocd88o9lp93a7WwGUZh5MWwftnMeFyQpPkfjMQxZSHAEs6A_1sFFIYhdtiIBqNXvJshIQPWqTV1zQG9ojBEQw1MxljfagyzuJoI



بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.

بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟

okOJehZOGgNpfNUw3uiLtpv8nMgFMcvPJpD5SVb-dat48sqfFex4d61JXEz-yalzHa5kU5Hsq3g3nc3roJgHn2NeI0U0ok9jxlhp0voHZ6htr-RiRTL-ha8F7HjEJp6xLhW6e_PzWN-W4txvsPYFyk0



قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.

بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..

uyhFyY1evdVDIT0_UmriQ5geVc0pz0UM4os7T-Qxqqb7zwhxKCddQfuhZKfyc8LTldfTprT6vSNwHfV5UPpZiZWZTyPIKTUoXdyu_cSvTkCAA1x0WV64OaEoo0RYjVV3iE8M7Q-BQcY8QER766j-sog



بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..

zL9kopFW63K6dERn_WIO2_iXAL_amntwVYoFtEJ_SbdAtYTG2AFSO_m3XbPUNLYwjuPvYLj2_-Se6Pmo5-FYBF-z7fVSXTCoF8iiH0IBraL8f66bytc9UtB6kIYl7Sbj8e9-51bMdrrgcAGkRdq56gY


unnxfkFJvgh3BUwI2NqdNpVRyboz-lud9C1CDh26pCPbClQZglt6X16O_861OFDgRgrwe7xDjBTvgR-eEm8bwIUnBanU9S8FH4bYHjZDCyVi7yF0L6r0s2t71RSSi8K-9FbLtGl316gi97k3HOxjwhs


L610WdOwxSKnUbNvHhM2zQx_BqiJZ3g_RGMASwQxwMpey8y-DExLpDNnqkKfW7JCCErsKDDkd8z3n6g4Z7VMBPm1G7-TnZY69VDKsVCRBeZQheVnNSCj89fDbGGLM_CKd4KwozubDpTMTcUEyz8Fu34


KLUjvzonlBl4PbqGjsgLExhUOm6lGZyKpqlgyuNIcduRFuvBbFiUNPWJLF-rDemaq9bwTuv8mRzZrEHvwVX8pDnAWB0eK8uZ5_gBixhiNYVOUpPhnlL4fDCeBRqKUpFxUWrvy01titmTndPkiqvgeEs




LFwKpALZkTpQ71C3vwH-U157u_cQADG1dpiXET1ZPpBSXfcGOAMMQ9RQ31GMbfrHGL_P5rSY93lF_CHFG7dvJk5Xte7D2wG-hEUvpwqOUmU11O9aHsh_M3QR7rasYUInqzeECspUwJ36oHf5aYKooB0


tNB67wlxQFnkWrmO0U3I9KNo8EKE9mmA6Cmyd8QCZLee5Izbkhcx4J8zJ3Azud6tayYRHdDmA9y6NWxL4bAIYK7avB0JqQmsWGtZpPtpUjF_AT6DXALQibVxeHTPGaP2euvg2nUxpi6lk8sHd47IXkE



نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

Ua-OwwH9PIV1S4RsdxvzQXCAvmuEIs_lUP-Xs-RhzUX83CfA9r0y9VeYXxGvZpth_DO4qSb5ciS-IywKD0i54kGjeDPh94mzmKDgGMSd2YQmJHO5vA3HSeRAbDHEmBJLA2am8w6PBYdKnCQP93YRDoE


mauuAa1mfz8BNo3u-Lni5QcEqtUZMhlDndo9fjd5YxHfIMiafETttR7ficKMxCSB2c_VYROaNTPdgxnESFvn-eofhOPtdyvPevydQeJOu7o5aWHpmVJdqrmBKs5VN2J_Dr_ZoLz__M5PNrM3-yDpFtU



إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..

TH0mBFccfQE0MuG64nH4jcXAtu7pd2a1bycX0nHVlG5Fe22ORPsakEy0TK9EkgpESXKGh7WYnC-6NzfRrcfR2n9s9C7SRs7jadOVGcLfgdZeK0n6Kly2KC9a99Rxrhsk3cQh8tVTeTNhU4eF1O7GNYo



نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .

drle5ArR5c-qhfp1FRHE_rmR6jcxh1bonsfFeCjVcXZsshA-bHYfDjjsCsftVEMkIMfpE4xnP2JtclweIQD0BK_p2-QFHTiuE_z60uVhrOylX9gWYlNgSfPFYP99UtHjZjA5NEXDHjbwKOcHD0HZXTc



بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.

داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.
ههو ليه الصور م بتفتح عندي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
قصه عااااالميه يا كبيررررر لازم تكمل كتابه وتخليها سلسله ثالثه لان قصه قووووويه
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
  • عجبني
التفاعلات: فارس الاسطورة، Hayde و ليلي احمددد
جامدة ومنتظرين جديدك
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء الخامس ده رهييييييب بجد انت فنان مبدع والقصة بدأت تبقى أحلى بكثييير و أحداثها أسرع كمل يا مبدع في أسرع وقت و ماتتأخرش علينا وطول في الأجزاء على قد ما تقدر مستنيين السادس على نااااااااار
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde، انوثة مستترة و علي الزبير الصغير

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%