NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

روعه
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة, melar, Hayde و 2 آخرين
جزء حلو بالنسبة لعلاقة علي و مروة
بس محبتش تحرش الاتوبيس
علاقة علي و اخته مروة هي الاجمل و ياريت تتظور اكثر
و لي سؤال: ليه وضعت السلسلة الثانية في قسم التراث و ليس في قسم الحارم الرئيسي زي السلسلة الاولى؟
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة, Smoothmedo, sekoseko87 و 4 آخرين
انا شخصيا اكتشفت مكانها بالصدفة
كثير من القراء لا يدرون عن التغيير
يا ريت ترجع القصة لمكانها الاصلي
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة، علي الزبير الصغير و Looka
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.


الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.

صعب .. الدياثة الحلوة اللي فيها متعة لكل الأطراف بما فيهم اللي بيعرص .. بمعنى إنه هوة كمان بيشارك و ينيك سواء فردي أو جماعي. أوعدك مش حيكون فيها التعريص السلبي كأنه خول يعني.
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة, Krrash88, Hayde و 2 آخرين
قصة جميله جدا
لكن هل من الممكن اني يعلم الاب بما يجري بينهم ويصبح الأمر علني
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة, Hayde, علي الزبير الصغير و شخص آخر
نفسي امسك امي انزل فيها نيك لحد لما تقولي انتا جوزي
أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.


الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.

صعب .. الدياثة الحلوة اللي فيها متعة لكل الأطراف بما فيهم اللي بيعرص .. بمعنى إنه هوة كمان بيشارك و ينيك سواء فردي أو جماعي. أوعدك مش حيكون فيها التعريص السلبي كأنه خول يعني.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: شرموطة مطرقعة، Hayde و علي الزبير الصغير
يا اخى القصة كانت ماشيه حلو ليه تخلى داليا تتحول من انسانه ملتزمه لشرموطه و بتعرص على بنتها فى محل الملابس وبلاش تطلع ابنها ديوث وانهى حوار الكابتن ده
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: شرموطة مطرقعة, XxMedo🔥, el kadi و 4 آخرين
يا اخى القصة كانت ماشيه حلو ليه تخلى داليا تتحول من انسانه ملتزمه لشرموطه و بتعرص على بنتها فى محل الملابس وبلاش تطلع ابنها ديوث وانهى حوار الكابتن ده
ما أنهي القصة أحسن 😀 .. الناس ليها أمزجة مختلفة .. بس عموما القصص الطويلة زي دي لازم يكون فيها تنوع .. معلش .. أنا عارف إنك زعلان على داليا و ألتزامها . و أنا كمان 😞
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة و Hayde
انا شخصيا اكتشفت مكانها بالصدفة
كثير من القراء لا يدرون عن التغيير
يا ريت ترجع القصة لمكانها الاصلي
إيه قسم التراث ده؟ الأدمن إعتبرني تراث واللا إيه؟ 😀
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة، Hayde و saadhussam
قصة جميله جدا
لكن هل من الممكن اني يعلم الاب بما يجري بينهم ويصبح الأمر علني
دي تبقى مليطة عالآخر 😀
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة و Hayde
استمر يابرنس يامبدع في جزء جديد النهارده
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة، Hayde و علي الزبير الصغير
نصيحة بلاش دياثة لان القصة جامدة و هتبوظ بسببها
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة, Hayde, alnyak و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة، Hayde و علي الزبير الصغير
نصيحة بلاش دياثة لان القصة جامدة و هتبوظ بسببها
أحترم رأيك .. يبدو إن فيه تضارب في الآراء حول موضوع الدياثة ده بين مشجع و منفر. أنا عن نفسي لا أحب الديوث السلبي اللي يسيب محارمه يتناكوا بمزاجهم و من غير إذنه و هوة لا يفعل شيئ و لا يتبسط و لا يشارك .. لكن تستهويني فكرة إن هوة اللي يشجع و يرتب و يخطط لمحارمه اللقاء مع اللي هوة يوافق عليهم و يشارك معاهم كمان و ينوبه من الحب جانب سواء جماعي أو فردي بعد ما يخلصوا. حيكون فيه شوية تعريص من النوع اللي ذكرته و أرجو إنها تعجبكم.
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة, Hayde, saadhussam و شخص آخر
اتمنى اخوهم الثاني يكون له دور في القصة مثلا ان داليا تدلعه شويه مثل علي او يكون له جوله مع اخته راح تكون انتقاله بالقصة شي جامد
 
  • عجبني
التفاعلات: شرموطة مطرقعة، Hayde و علي الزبير الصغير
فين الجديد ياصديقي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
الجزاء الثالث فين داا انا حبيتك لان
أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.


الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.

صعب .. الدياثة الحلوة اللي فيها متعة لكل الأطراف بما فيهم اللي بيعرص .. بمعنى إنه هوة كمان بيشارك و ينيك سواء فردي أو جماعي. أوعدك مش حيكون فيها التعريص السلبي كأنه خول يعني.
ك سر
أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.


الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.

صعب .. الدياثة الحلوة اللي فيها متعة لكل الأطراف بما فيهم اللي بيعرص .. بمعنى إنه هوة كمان بيشارك و ينيك سواء فردي أو جماعي. أوعدك مش حيكون فيها التعريص السلبي كأنه خول يعن
الجزاء الثالث فين داا انا حبيتك لانك سريع
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.


الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.

صعب .. الدياثة الحلوة اللي فيها متعة لكل الأطراف بما فيهم اللي بيعرص .. بمعنى إنه هوة كمان بيشارك و ينيك سواء فردي أو جماعي. أوعدك مش حيكون فيها التعريص السلبي كأنه خول يعني.
أنا عندي حاجتين أقولهم أول حاجه ليه السلسة التانيه موجوده في قسم التراث والمفروض تكون فقسم المحارم والحاجه التانيه ومعلش ما تزعلش مني مفيش حاجه اسمها دياثه أو تعريص حلو التعريص تعريص والدياثه دياثه وما بالك أمه وأخته وفالنهايه انت الكاتب ودي قصتك وتعمل اللي انت عايزه
 
  • عجبني
التفاعلات: البوب الكبير اوي، Hayde و therock
فينك يا علي كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
متتأخرش يا علي في الجزء الرابع ، جمهورك بيزيد مبدع وأنيق في الوصف ، ويا ريت تظبط السلسلة كلها انها تظهر في اول صفحة عشان الجزء التالت ظاهر في تاني صفحه بعد التعليقات ، واحب اهنيك ع السلسلة الاولى لانها من اجمل القصص في المنتدى وتليق تاخد جايزة بأمانه
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%