- إنضم
- 25 يناير 2024
- المشاركات
- 46
- مستوى التفاعل
- 52
- نقاط
- 256
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
هالوا يا أجمل نسوانجية ... دى أول قصة انشرها هنا و لو عجبتكوا هنشر تاتى 😍
أنا اسمى كريم عندى ٢٠ سنة و أمى اسمها حبيبة و عندها ٤٣ سنة ، فى البداية أنا أمى قصيرة و جسمها ابيض و مش تخينة أوى و عندها stretch Marks تجنن و بزازها بنى فاتح شوية و أمورة خالص 🤤 و بتتعاكس دايما فى الشارع بس هى لبسها محترم جدا و لكن الرجالة مش بتقدر تقاوم جمالها 😍
و أنا صغير شوية كنت بجيب كلوتاتها اللى لسة قالعاها من الغسيل و اشمهم و هما مبلولين بالعسل و كذا مرة جبتهم فى الكلوت و بدارى اللبن و برجعهم تانى 😋
ابداية القصة لما عرفت أن أمى بتروح تعمل جلسات ليزر علشان أزالة شعر الكس و تفتيح المنطقة الحساسة و شوفت صور كسها على الموبايل و هى بتصور كل مرحلة من العلاج علشان تشوف التطور و الصراحة هيجت أوى 😁 و ضربت عليها كذا مرة عشرة بس بعد ما جبت أخرى بدأت استناها لما تخش الحمام و ادخل بحجة أنى معرفش أن فى حد جوة و فى مرة لقيتها بتلعب فى كسها و تشوف شكله و كأنها مش مقتنعة بيه و الوالد أصلا مش بينيكها كتير و مرة كانت مضايقة و كانت بتلمح أنه مش بيشبعها أوى
عملت نفسي عبيط و اعتذرت و طلعت تانى بس بعد كدا جه فى بالى سؤال هى بتنضف كسها لمين ؟؟؟ و بدأ الشك يخش جوايا !
فقررت اتجسس عليها و فى يوم كنا لوحدينا فى الشقة لقيتها دخلت الأوضة و سابتنى فى الصالة و لبست قميص نوم و أنا روحت ابص من فتحة الباب و بعد كدا نامت على ضهرها و بدأت تمسك بزازها و تلعب فى كسها و أنا هيجت و بدأت اطلع زبي و ادعكه و بعد كدا لما هى اندمجت فتحت الباب بشويش حتة صغيرة علشان اتفرج براحتى 😍
لقيتها دخلت فى حالة من الجنون مع انها متدبنة جدا و محترمة جدا و بدأت تجيب المخدة تحتها و تدعك طسها جامد و هى عماله تتأوه بصوت واطى علشان مسمعش و أنا فى الصالة لغاية ما رعشت و جابتهمو أنا كنت جبتهم من بدرى أصلا 😅
و نامت على السرير بتنهد و اتكرر نفس الموقف ده كذا مرة تستنى البيت يفضى أو ميبقاش غرنا و تدخل تعمل كدا و أنا كل مرة بكون على أخرى و بدخل بعد ما تخلص اجيب الملاية اللى عليها العسل و اشم ريحتها و اتعذب 😭
لغاية نا فى يوم .... استنتها تدخل و تبدأ و تخش فى المود و بعد كدا قلعت و فضلت بالبوكسر و الفالنة و زبي واقف زى الحديدة و عملت نفس داخل الأوضه أجيب لبس من الدولاب علشان فى رف واخده من الدولاب بتاعهم 😄
و دخلت لحظة ما هى بتتأوه و نايمة على بطنها و بتحك كسها فى الملاية و معرفش ازاى الشرموطة دى هى نفسها الشخص المحترم جداااااا الل انا و كل الناس تعرفه
المهم دخلت عليها لقيتها بتحك كسها ببطء و عماله تتأوه جامد من كتر الشهوة و بأيديها ماسكه الملايه و شداها ، عملت نفسي مش واخد بالى أنها ملط و لا أى حاجة و دهلت مرة واحدة و هى اتفاجأت و كانت مصدومة على الآخر و اتعمدت اقف أختار اللبس و أنا زبي ناحية وشها و كانت مبرقة من هول الموقف
و كلعت تانى الصالة و قفلت الباب و بصيت من الخرم لقيتها قاعدة بتلطم و بتلملم فى نفسها علشان اللى حصل بس بعد ده كله لقيتها بتقلب فى اللبس اللى فى سلة الغسيل و بتجيب بوكسر ليا و بحطه بين صدرها و بعد كدا حطيته تحت كسها فوق الملاية و رجعت تكمل حك تانى و ساعتها قررت ....
يتبع ....
أنا اسمى كريم عندى ٢٠ سنة و أمى اسمها حبيبة و عندها ٤٣ سنة ، فى البداية أنا أمى قصيرة و جسمها ابيض و مش تخينة أوى و عندها stretch Marks تجنن و بزازها بنى فاتح شوية و أمورة خالص 🤤 و بتتعاكس دايما فى الشارع بس هى لبسها محترم جدا و لكن الرجالة مش بتقدر تقاوم جمالها 😍
و أنا صغير شوية كنت بجيب كلوتاتها اللى لسة قالعاها من الغسيل و اشمهم و هما مبلولين بالعسل و كذا مرة جبتهم فى الكلوت و بدارى اللبن و برجعهم تانى 😋
ابداية القصة لما عرفت أن أمى بتروح تعمل جلسات ليزر علشان أزالة شعر الكس و تفتيح المنطقة الحساسة و شوفت صور كسها على الموبايل و هى بتصور كل مرحلة من العلاج علشان تشوف التطور و الصراحة هيجت أوى 😁 و ضربت عليها كذا مرة عشرة بس بعد ما جبت أخرى بدأت استناها لما تخش الحمام و ادخل بحجة أنى معرفش أن فى حد جوة و فى مرة لقيتها بتلعب فى كسها و تشوف شكله و كأنها مش مقتنعة بيه و الوالد أصلا مش بينيكها كتير و مرة كانت مضايقة و كانت بتلمح أنه مش بيشبعها أوى
عملت نفسي عبيط و اعتذرت و طلعت تانى بس بعد كدا جه فى بالى سؤال هى بتنضف كسها لمين ؟؟؟ و بدأ الشك يخش جوايا !
فقررت اتجسس عليها و فى يوم كنا لوحدينا فى الشقة لقيتها دخلت الأوضة و سابتنى فى الصالة و لبست قميص نوم و أنا روحت ابص من فتحة الباب و بعد كدا نامت على ضهرها و بدأت تمسك بزازها و تلعب فى كسها و أنا هيجت و بدأت اطلع زبي و ادعكه و بعد كدا لما هى اندمجت فتحت الباب بشويش حتة صغيرة علشان اتفرج براحتى 😍
لقيتها دخلت فى حالة من الجنون مع انها متدبنة جدا و محترمة جدا و بدأت تجيب المخدة تحتها و تدعك طسها جامد و هى عماله تتأوه بصوت واطى علشان مسمعش و أنا فى الصالة لغاية ما رعشت و جابتهمو أنا كنت جبتهم من بدرى أصلا 😅
و نامت على السرير بتنهد و اتكرر نفس الموقف ده كذا مرة تستنى البيت يفضى أو ميبقاش غرنا و تدخل تعمل كدا و أنا كل مرة بكون على أخرى و بدخل بعد ما تخلص اجيب الملاية اللى عليها العسل و اشم ريحتها و اتعذب 😭
لغاية نا فى يوم .... استنتها تدخل و تبدأ و تخش فى المود و بعد كدا قلعت و فضلت بالبوكسر و الفالنة و زبي واقف زى الحديدة و عملت نفس داخل الأوضه أجيب لبس من الدولاب علشان فى رف واخده من الدولاب بتاعهم 😄
و دخلت لحظة ما هى بتتأوه و نايمة على بطنها و بتحك كسها فى الملاية و معرفش ازاى الشرموطة دى هى نفسها الشخص المحترم جداااااا الل انا و كل الناس تعرفه
المهم دخلت عليها لقيتها بتحك كسها ببطء و عماله تتأوه جامد من كتر الشهوة و بأيديها ماسكه الملايه و شداها ، عملت نفسي مش واخد بالى أنها ملط و لا أى حاجة و دهلت مرة واحدة و هى اتفاجأت و كانت مصدومة على الآخر و اتعمدت اقف أختار اللبس و أنا زبي ناحية وشها و كانت مبرقة من هول الموقف
و كلعت تانى الصالة و قفلت الباب و بصيت من الخرم لقيتها قاعدة بتلطم و بتلملم فى نفسها علشان اللى حصل بس بعد ده كله لقيتها بتقلب فى اللبس اللى فى سلة الغسيل و بتجيب بوكسر ليا و بحطه بين صدرها و بعد كدا حطيته تحت كسها فوق الملاية و رجعت تكمل حك تانى و ساعتها قررت ....
يتبع ....