- إنضم
- 10 يناير 2024
- المشاركات
- 582
- مستوى التفاعل
- 784
- نقاط
- 6,349
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- الشرابية
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
اتعرفت عليها على الإنترنت طالبة ١٨ سنة فى اولى جامعة وانا فى رابعة طب جاءت تزورنى و معاها اختها الكبيرة المتزوجة ٢٨ سنة علشان تحرسها و ما نعملش حاجة جنسية غلط ، و بقينا نبوس و نحضن و انام علي حبيبتى و افرش لها و تمص قضيبى و ادخله فيها من ورا و بقيت ابص على اختها الكبيرة الاقيها سايحة خالص و دايخة و مغمضة و مسبلة بتلعب جوة الكلوت فى كسها و هى قاعدة جنبنا عالسرير ، مديت ايدى و جذبتها حضنتها و هى فتحت فخاذها ومسكت قضيبى حطته فى نفسها ، وعملت لها جامد قوى جبت فيها مرتين ، بعد كدة اتعودنا انام الاول مع حبيبتى لغاية ما اقرب انزلهم اركب على اختها و اجيب فى كسها مرتين او ثلاثة . .. لغاية ما كنت بالعب و اهزر مع خالتى و نتكلم فى الجنس وهى بنت لسة ما اتجوزتش و عرفت منى انا اعمل ايه مع حبيبتى واختها قالت اتفرج و اقعد معاكم فى سريرى هاتها عندى . و فعلا حصل و جه الدور على خالتى دخلت قضيبى فيها من ورا فى كل مرة و اتوجعت هى قوى و وسعت و ادمنت نعمل لها من ورا و هى نايمة على صاحبتى و اختها لغاية ماما ما اكتشفت ددمم و وساخة فى كلوتات خالتى و سألتها و عرفت منها السبب ، خدتنى على جنب فى ليلة فى السر و هيجتنى قوى و قالت ح اجيب لك خالتك نيكها هنا جنبى و انا اعمل نايمة و اتفرج عليكم وانت بتنيكها. و فعلا تانى ليلة نكت ماما و جت خالتى تتفرج و طلبت عليها الدور نكتها وماما جنبها تحضنها و تفتح لى طياظها بقيت ح اتجنن من المتعة الخطيرة وعرفت ان الهيجان و العنف يزيد قوى لما تنيك واحدة قدام اختها او صديقتها فى سرير واحد و بقيت دايما أجيب النتاية و معاها اختها او امها او صديقتها تتناك معاها بعنف و مزاج ضارب فى العلالى قوى