أنا عادة مبهيجش علي مناظر لأني عندي حالة إشباع منها ، لكن الموقف الوحيد اللي هيجني حصل من سنين وانا لسة عمرى حوالي 20-21 سنة ..
أنا عايش في القاهرة وبزور قريتنا في الأقاليم ، أحد أصدقائي في القرية كنت بأزوره في بيته وكان في الأراضي الزراعية بعيدا عن الكتلة السكنية ، وكنا بالليل بعد 11مساءا ، المهم بنهزر ونضحك فقالي تعالي .. هفرجك علي فيلم سكس طبيعي ..
علي بعد حوالي 200 متر من بيتهم هناك مزرعة دواجن كبيرة ، وفيها سكن لعامل المزرعة وأسرته ، السكن ده مساوي للأرض بحيث وانت واقف علي الارض يبقي شباك الغرفة أمام صدرك ، المهم اخدني ولففني من خلف المزرعة بشويش بدون صوت ( بنتسحب ) وقفنا أمام شباك الغرفة وكان فيه ريشة من الشيش مكسورة عاملة فتحة مقاسها حوالي 10x20سم ، قالي أتفرج من غير صوت ، المهم .. كان العامل بتاع المزرعة نايم مع مراته وإبن الأحبة صاحبي زي ما يكون عارف مواعيد نيكهم ، وكانوا مولعين في الغرفة ( لمبة جاز ) فكانت الإضاءة خافتة لكن الرؤية واضحة ، وإحنا واقفين تحت كشاف إضاءة فوق الشباك ، فكانت الأضاءة خارج الشباك اقوي من إضاءة الغرفة ، المهم بنتفرج إحنا الأتنين بالتبادل من الفتحة والراجل نازل رزع في مراته وهي علي ضهرها وهو راكبها ، شوية وقامت عملت وضع الفارسة ، شوية وعملت وضع الفارسة العكسي بحيث ضهرها لوش جوزها وكان وشها للشباك ، الولية عينها جت ع الشباك وشافت أن فتحة الشباك ضلمت بسبب أن وشي أو وشه ساددها وإحنا بنتفرج واخدت بالها أن الفتحة عمالة بتضلم وتنور وفيه عيون بتبص من الشباك ، المهم إنها إتخضت وشهقت ورجعت لورا لحظات .. كل ده ولا وقف شعرة من زبي ، لكن لاحظت أن الولية كملت وركزت عينها ع الشباك وبدأت تطلع وتنزل علي زب جوزها بحماس أكبر وتلعب في زنبورها جامد ، وقامت نايمة بضهرها علي صدره وفشخت رجلها وفتحت كسها جامد وفضلت تلعب فيه وتشخر وتصوت ، أنا ساعتها حسيت وتاكدت أنها شافت أن حد بيشوفها وهي بتتناك وده سخنها أوى ، ساعتها بس هجت بشكل فظيع لدرجة كنت هجيبهم علي روحي 😃