Life Arch
🕊️Brilliantly & terriblely🐍
العضوية الذهبيه
نسوانجى مثقف
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
- إنضم
- 1 يونيو 2023
- المشاركات
- 22,861
- مستوى التفاعل
- 18,190
- الإقامة
- شاطئ اللا معقول
- نقاط
- 53,272
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- اسكندراني
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
علي نغمات اغنية
كم كبير من الذكريات،،
منها الحلو و منها المر و منها المؤلم
تشبثت ب عقلي مقوله افهمتني الكثير علي مدار ١٠ سنوات منذ قراءتها في روايه عزازيل ل يوسف زيدان :-
اغلبنا لا يعي الا في وقت متأخر الفرق بين
علي فوات اللحظات الهانئة
حتي علي عدم الاقدام عليها
يكون اشد من كل الندم علي التجربه بحد ذاتها
كل حاجه بتفرق بتخلينا نحس اننا لسه عايشين مش بس بنقضي وقت
الحب و المشاعر و البهجه مع الالم و الحزن و الأسى
الفيديو و الذكريات متشباهان في اشياء عده ولاكن اختلافهم في مبدأ الإعادة
قاتل
و مدمر
لكل تشابهاتهم
ففي الحياة لا يمكن ان نعيد المشاهد و اللحظات و الشعور
هي فقط اول مره فقط تكون امتعها شعورا و اعظمها خوفا
اتصبح كل مره بعدها مجرد شكليات
المؤلم و المبهج و المر
لولا كل الي مرينا عليه و مر علينا ما اصبحنا هؤلاء المبهرين بضيائهم بين الجموع كعناقيد المجرات في سماء ليله صافية السحب و الغيوم
لولاها
ما اختلف تفكيرنا
ما نضجت عقولنا
ما استوت انفسنا
ما اكتشابنا صلابه الحديد
و بهاء القمر في الليالي المعتمه
و لمعان نجوم الكون الصرمدي في حلكه فضائه
المهم اننا في اخر المطاف يكتب علي شواهد قبورنا
" اننا كنا
خوليوا اجلسيس - la nave del olvido
( سفينه النسيان)
يمر اما اعيننا مشاهد الفيديو تنساب في عقلي ( سفينه النسيان)
كم كبير من الذكريات،،
منها الحلو و منها المر و منها المؤلم
تشبثت ب عقلي مقوله افهمتني الكثير علي مدار ١٠ سنوات منذ قراءتها في روايه عزازيل ل يوسف زيدان :-
" أيّ ذكرى مؤلمة بالضرورة. حتى لو كانت من ذكريات اللحظات الهانئة، فتلك أيضا مؤلمة لفواتها."
اغلبنا لا يعي الا في وقت متأخر الفرق بين
ان تعيش حياة في هذا العالم و ان تقضي وقتا.
فدوما الندم علي عدم اقتناص السعادة
علي فوات اللحظات الهانئة
حتي علي عدم الاقدام عليها
يكون اشد من كل الندم علي التجربه بحد ذاتها
كل حاجه بتفرق بتخلينا نحس اننا لسه عايشين مش بس بنقضي وقت
الحب و المشاعر و البهجه مع الالم و الحزن و الأسى
الفيديو و الذكريات متشباهان في اشياء عده ولاكن اختلافهم في مبدأ الإعادة
قاتل
و مدمر
لكل تشابهاتهم
ففي الحياة لا يمكن ان نعيد المشاهد و اللحظات و الشعور
هي فقط اول مره فقط تكون امتعها شعورا و اعظمها خوفا
اتصبح كل مره بعدها مجرد شكليات
المؤلم و المبهج و المر
لولا كل الي مرينا عليه و مر علينا ما اصبحنا هؤلاء المبهرين بضيائهم بين الجموع كعناقيد المجرات في سماء ليله صافية السحب و الغيوم
لولاها
ما اختلف تفكيرنا
ما نضجت عقولنا
ما استوت انفسنا
ما اكتشابنا صلابه الحديد
و بهاء القمر في الليالي المعتمه
و لمعان نجوم الكون الصرمدي في حلكه فضائه
المهم اننا في اخر المطاف يكتب علي شواهد قبورنا
" اننا كنا
علي صراع جيد مع الحياة "