NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أيام و بنعيشها

C. R. 7
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
18 مارس 2022
المشاركات
828
مستوى التفاعل
583
نقاط
535
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
يونس
و القصه دى حصلت بجد
سنى حاليا ٤٢ سنه لكن الحكايه اللى ه احكيها و اللى حصلت معايا فعلا حصلت و انا عندى ١٩ سنه بالظبط
كنت ايمها طبعا عايش مع ابويا و امى و اختى الصغيره
و احنا ك اسره كان لينا علاقات اجتماعيه و عائليه كتيره جدا و قويه و كان فى ناس كتير من اصحاب العيله و من العيله بييجوا يزورونا و كانت اغلبهم ستات بحكم ان بابا شغله تقريبا لحد قبل الفجر بسويه ف كان اغلب النهار مش موجود فى البيت فكانوا اللى بييجوا يزورونا ستات اصحاب ماما و جيرانها و بما ان انا و اختى و بس ف كنا بنبقى حاضرين و قاعدين
و ماما كانت ما تحبش لعب الشارع كمان ف كنت طول الوقت بقعد مع ماما فى البيت العب اتارى و لا حاجه
و كانت الستات دول اغلبهم من سن ماما يعنى حوالى ٣٣ و ٣٤ و ساعات ٤٠ سنه
و كانوا طبعا بييجوا يقعدوا مع ماما كانوا بيقعدوا براحتهم ع الاخر تلاقى اللى قاعده بقميص نوم مفتوح من عند الصدر مبين بزازها البيضا الملبن اللى تجنن و اللى لابسه سونتيانه و كلوت و قاعده و فاتحه رجليها لدرجه ان حرف كسها كان بيبقى باين و اللى كانت بتبقى قاعده فى الصيف مثلا و فجاه تقوم قالعه كل هدومها ملط و داخله تاخد دوش
بس اللى كانت مميزه اوى و ما اقدرش انساها كانت واحده ست جارتنا فى الشقه اللى فى وشنا كانت شهرتها لوله كانت دايما بتيجي تقعد عندنا فى البيت عشان جوزها كان بيسافر شغل فى ليبيا على طول و هيه قاعده هيه و ابنها اللى عنده ٨ سنين و كانت فاضيه اغلب الوقت ف كانت بتيجي نقعد معانا
لوله دى كانت دايما بتيجي لابسه روب ساتان كدا عندها منه كذا لون و كان قصير و فوق فخدها بحبه حلوين ساعات كانت بتبقى لابسه سونتيانه و كلوت تحت الروب و ساعات منغير سونتيانه بالكلوت بس و هيه كانت ست حلوه جدا و مكنه جدا بيضا طويله شعرها اسود شفايفها اخدين وضع البوسه طول الوقت و عينيها كانت لونها عسلى فاتح نيك و كانت متقسمه و لا احسن ممثله افلام سكس
بزها مدورو مرفوع و طرى بحلمه واقفه طول الوقت و طويله لدرجة انها كانت بتبقى بارزه و هيه لابسه السونتيانه و طيزها عل شكل قلب مقلوب كبيره و مرفوعه و كانت زى الجيلي مهما كانت لابسه هدوم كانوا فردتين طيزها يترجوا و هيه بتتحرك بشكل يخليك تتنح ويالهوى على كسم فخادها حاجه كدا قالب زبده ما تبقاش عايز تعمل حاجه اول ما تشوفهم غير انك تقعد تعض و تاكل و تلحس و تبوس فيهم
كان فى اوقات لما كانت بتيجي كانت تبقى امى قبلها واقفه بتقلب حاجه ريحتها سكر فى حله و اول ما تخش هيه الاقى امى قلبت الحاجه اللى فى الحله ع الرخامه ى شويه و يخشوا بيها اوضة النوم و يقفلوا عليها و سمعتها ايامها مره و هيه بتقولها لازم اعمل الحلاوه النهارده عشان حسن جوزى جاى بكره
و كنت طبعا اسمعهم لما يخشوا الاوضه و هيه بتقول براحه يا سوسو بتوجع جامد و ماما كانت تقولها اعملك ايه النيك على نضافه عايز وجع
و انا ماكنتش فاهم فى ايه بس اكتر من مره لما اسمعها و هيه بتقول اه بمياصه من ورا الباب او اشوفها و هيه بزها مدلدل بين فتحه الروب الاقى زوبرى يقف جامد و ابقى مش عارف اعمل ايه
بس فى مره كنت قاعد معاهم و هيه كانت حرانه و انا كنت قاعد لابس شورت داخلى ع اللحم و ماما بتسخنلى ميه عشان استحمى و بعدين هيه من الحر قلعت الروب و بقت كانت لابسه سونتيانه ساتان بزها بحلمتها الوردى باين كله منها و كلوت فتله كدا كانت باينه منه طيزها اكنها مش لابسه حاجه ف زوبرى وقف وجامد و تنئر فى الشورت و لقيتها راحت بصالى جامد و راحت ضاحكه و مناديه على ماما و قالتلها الواد دا كبر خالص خدى بالك يتقلق منه و واحت مشاوره على زوبرى ماما قالتها ما انتى اللى مره علئه و متناكه عشان قاعده قدامه كدا حقه يعنى
راحت قايلالها لا بس الواد شكله سابق سنه جامد لازم تجوزوه كمان سنتين و لا حاجه بس يا رب تلاقى واحده تستحمل دا كله دا الواد بتاعه اد بتاع حسن و ضحكت ماما و قالتلها ه تقرى ع الواد **** يطرح فيه البركه قوم يا يونس الميه سخنت استحمى احسن طنط تحسدك
و فى مره تانيه كنت قاعد و ماما اخدتها و دخلوا الاوضه و بعد شويه ماما طلعت و قفلت الباب و قالتلى انا ه اشوف ابلتك ناديه عايزه ايه ضرورى و جايه و نزلت و سابت الشقه
رحت انا مقرب من باب الاوضه و متصنت لقيتها بتقول اوف كسى حارقنى حامد يخربيتك دا بيلهلب الكس اكتر من النيك و بعدين رحت مادد ايدى تحت عقب الباب اكنى بدور على حاجه وقعت منى و بعدين رحت فاتح باب الاوضه اكنى لسه بدور على اللى وقع من دخلت لاقيتها قاعده على السرير فاتحه رجليها فى وش الباب و فاتحه الروب خالص و بزها كلها باين زى بحلمه وردى تجنن زى حتة الفراوله و ماسكه ورقه و بتهوى على احلى كس شوفته فى حياتى احمر بيبخ ددمم و حواليه لحمه الابيض المنور و طالع من نصه حتة جلده بارزه جامد كدا عرفت بعد كدا انه اسمه الزنبور و شكله اكنه حته منجايه محمره و مستويه عايز تاكلها اول ما تشوفها
ماكنتش فاهم و لا عارف اعمل ايه تنحت و زوبرى وقف فى ساعتها لقيتها راحت بصالى و راحت ضاحكه ضحكه شرموطه نيك و فضلت تهوى على كسها و انا مرتبك فشخ و متنح لكسها و بزها و مش حاسس بالدنيا
لقيتها شويه راحت قايلالى هو ايه اللى انتى فيه دا مش كدا
شكلك مش ه ينفع تستنى سنتين انت لازم يلحقوك على طول و الا مش ه تسيب واحده الا لما تنيكها
و لا فى واحده ه تشوف المنظر دا الا ه تبقى عايزاك تنيكها
ف ما عرفتش ارد خالص
قالتلى لا دا انت عايزلك روقه و قعده
و فجاه سمعت صوت باب الشقه بيتفتح رحت طالع جرى و قافل الباب بتاع الاوضه و رايح على الحمام و ماكنتش عارف اعمل ايه قعدت احسس على زوبرى بالراحه لحد ما سمعت ماما بتقولها خلاص ارتاحتى و كسك ارتاح يلا قومى البسى عشان الواد لو شافك كدا ه ينيكك و النعمه اديكي شوفتى زوبره ه يفلقك اتنين
و لوله تقولها هو من ناحيه يفلق يفلق و اهو احسن من صوباع الروج اللى معايا اللى مقضيها حك و اخره دقيقتين و يتخمد
ماما قالتلها اتلمى يا مره و ابعدى عن الواد شوفيلك نيكه بعيد عن ابنى
راحت راقعه ضحكه بنت متناكه شرموطه و مجلجله و قالتلها اهو اللى نعرفه احسن و اضمن
ماما قالتلها امشى يا لبوه يا شرموطه روحى على شقتك
بعدها بقيت بحس ان لوله ما بيعديش عليها يوم الا و لادم تيجي عندنا الشقه و تقلع الروب و تقعد بالسونتيانه و الكلوت
و كانت بتتعمد توط قدامى ببزها او بطيزها عشان ابحلق فيهم و لو واقف فى حته و هيه معديه تتعمد تقرب منى و تحك بطيزها فى زوبرى اللى بقى اول ما يلمحها و لا يسمع صوتها يبقف على طول
و فى يوم ماما كنت رايحه تزور اهلها فى البلد و بابا مطبق فى الشغل و انا كنت اليوم دا غايب من المدرسه بس عندى درس بعد العصر فراحت ماما لبست اختى و قالتلى انت تروح نقعد مع لوله لحد ما ارجع و اهو تلعب مع ابنها لما يرجع من المدرسه قلتلها طيب
خبطت فتحت لوله باب الشقه و شكلها كانت نايمه كانت لابسه قميص نوم احمر شفاف مبين جسمها بالسونتيانه و الكلوب بس من تحته و فهمتها امى الحكايه فلقيتها بتقولها ما تقلقيش ه اعامله اكنه جوزى بالظبط و راحد ضاحكه صحكه جامده فشخ
ماما قالتلها اتلمى يا وسخه و خدى بالك من الواد لحد ما ارجع و نزلت
دخلت البيت عدت ع الكنبه قدام التلفزيون دخلت لوله عليا و راحت موطيه و وشها فى وشى بالظبط و بتقولى ينفع كدا تصحيني من النوم و انا تعبانه بصوت واطى و علق نيك و انا برد عليها و انا عنيا ه تطلع على بزها بالفرق اللى فى النص بين الفردتين و بقولها بتوتر جامد معلش انا اسف بس ماما
لقيتها راحت حاطه صوباعها على بوقى و قايلالى و لا يهمك عشان عيونك و اى حته تانيه فى جسمك و راحت باصه ناحية زوبرى كل حاجه تهون بص بقى انا متعوده اخد دش اول ما اصحا من النوم ه اهش اخد الدش و ارجع و نقعد احلى قعده مع بعض دا حبيب لوله من جوه و راحت حاطه ايدها على بزها و ضاغطه جامد لدرجه انه فردة من حلمتين بزازها نطرت بره السونتيانه قالتلى لو عايز تقلع عشان ما تتحرش اقلع براحتك اقولك ه اقلعك و اقعد باللباس بس عشان الجو حر اوى
و سابتنى و دخلت تتمشى بالرحه و بعلوقيه بنت متناكه لحد الحمام و انا مبحلق عليها لحد ما وصلت و قلعت القميص و السونتيانه و الكوت على باب الحمام و راحت باصه ناحيتي تتاكد انى باصص عليها و راحت داخله

ما عرفتش اعمل ايه و لا اتصرف ازاى و لا فاهم حاجه كل اللى حاسس بيه ان جسمى ولع نار و زوبرى وقف زى الخشبه لدرجة ان راسه كانت باينه طرف الشورت الداخلى بتاعى و توتر مريب و احساس بيزقنى انى اقوم افتح الحمام و اقعد افشخها بوس من اول راسها و شفايفها لحد صوباع رجليها و انا مافيش فى دماغى اى حاحه تانيه لانى كنت لسه ما عنديش اى معلومه ايه اللى ممكن يتعمل غير كدا
هيجان ابن متناكه فاشخنى فى جسمى كله و دماغى بتودى و تجيب لحد ما لقيتها بتنادى عليا و تقولى خش هاتلى فوطه من اوضة النوم قلتلها حاضر و دخلت الاوضه قعدت ادور و انا مرتبك جدا و عايز اجرى اوديهالها عشان ابص على جسمها بس مالقتهاش فقلتلها فين يا لوله قالتلى استنى و فجاه ببص ع باب الاوضه لقيتها واقفه عريانه ملط و الميه بتنقط من جسمها اكنها كشاف نور ضرب فى وشى جسم و بز و طيز و كس و فخاد و دراعات اووووووووف مش كدا حاجه فاجره بنت متناكه ايقونه للنيك و السكس و بس
و راحت داخله على ركن الاوضه و موطيه ع الارض لدرجه انها خلتنى اشوف خرم طيزها و شفتين كسها من ورا و هيه بتقولى ما اهى يا وله
و وقفت تنشف الميه من على جسمها حته حته شعرها و بعدين قعدك تفرك بالفوطه فى بزها و تدعك فى الحلمه بالراحه و بعدين بطنها و راحت نازله على كسها و قعدت تدعك طالع نازل فيه واحده واحده و بهدوء و انا من كتر هيجانى قلتلها لو عايزانى اساعدك
قالتلى تعالى نشفلى ضهرى
رحت رايح جرى عليها و مسكت الفوطه و بدات انشف لها ضهرها و انا لازق فيها و لازق زوبرى فى فخدها لانى ما كنتش طايل طيزها و انا بنشف بدات احك بايدى فى طيزها و احسس عليها و حطيت ايدى بين فلقتين طيزها فلقيتها بتقولى بعلوئيه نشف يا يونس و بعدين ه نعمل كل حاجه
ف ارتبكت و نشفت بس و خلصت رحت عاطيها الفوطه لقيتها بتقولى بقولك ايه انا حرانه و مش ه البس هدوم و انت لو عايز تقلع الشورت اقلعه رحت منزله ف كلمه و فجاءه لقيت زوبرى واقف قدامى زى الحديده و هيه راحت مبلمه و بعدين راحت مبتسمه ابتسامه هاديه و راحت قايله كان عندى حق حسن مين دا انا جوزى خول بالنسبه ليك
بقولك ايه يا يونس تعالى نلعب لعبه ه اعلمهالك دلوقتى بس بشرط ما تقولش لحد ع اللعبه دى و لا اننا بنلعبها سوا و لا تلعبها مع اى حد تانى انا عايزاك ليا لوحدى
قلتلها حاضر يا لوله
قالتلى ه تعمل اللى اقولك عليه ف هزيت راسى
قالتلى تعالى اقف ع السرير فوقفت و راحت مقربه منى و ماسكه زوبرى ايديها حرير ناعم و طرى رايح جاى و انا ساعتها حسيت اكن نار قادت فى جسمى كله و هيه بتقولى حط ايدك على بزى رحت حاطط ايدى على بزها اليمين و لقيت نفسى بدعك و افعص فيها مش عارف ليه و لقيت صوابعى بتلف حوالين حلمتها و بتقرص عليها لقيتها بتتوجع اااااه بالراحه يا وله دا انت شكلك بتفهم و هوب راحت قافشه بشفايفها اللى زى الفراوله و بدات تمس رحت انا فى حته تانيه و بعفويه ايديا قرصت جامد على بزها لقيتها اوف ياوله العب فى البز التانى ما تسيبهوش لوحده كدا رحت قافش فى البز التانى و انا طاير فى السما و لقيت نفسى نازل ابوس خدها و دماغها راحت سايبه زوبرى و لزقت شفايفها فى شفايفي و راحت فاتحه بقى بلسانها و ساحبه لسانى و قعدت تمص فيه و انا ماسك بزازها بدعك فيها و هيه ماسكه زوبرى بايديها الاتنين و عماله تدعك فيه و انا حاسس انى قاعد وسط السحاب و بعد ما استحليت لسانى و شفايفي نزلت على زوبرى ببقها و قعدت تمص و انا مش قادر لحد ما لقيتها بتعض فى زوبرى بسنانها لقيت نفسى بتشد جامد و سيبت بزها و راحت ماسك دماغها و زاققها ناحية زوبرى جامد لحد ما حسيت ان راس زوبرى لزقت فى حلقها و حسيت بحاجه بتنزل من زوبرى و انا بتنفض جامد و بترعش جامد لحد ما خلصت اللى نزل من زوبرى كله راحت مطلعه زوبرى من بوقها و لقيتها بتقولى بشرمطه ايه كل دا دا انا كنت ه اشرق من كنت اللى بلعته يخربيتك بس ايه الزوبر الجامد دا يا يونس
قلتلها لوله انا بحبك اوى و بموت فيكي قالتلى و انا كمان حبيتك اوى يا يونس و حبيت زوبرك اللى يجنن دا قلتلها انتى اللى تجننى يا لوله
قالتلى لا لسه الجنان ما جاش انزل
نزلت من ع السرير راحت نايمه على حرف السرير و فاتحه رجليها و بتقولى قرب يا حبيبي راحت مقرب بين رجليها و واقف قدامها و باصص على كسها لقيته بيلمع و بينقط حاجه زى الميه بس شكلها مغرى و يهيج نيك
لقيتها بتبصلى و تقولى يخربيتك هو لسه واقف مش بقولك انا نياك بطبيعتك بص بقى يا يونس عارف الجيلاتى قلتلها اه قالتلى انزل بقى الحس فى كسى زى الجيلاتى
رحت نازل على كسها بشفايفي و شميت احلى ريحه شميتها فى حياتى رحت مطلع لسانى و لحست لحسه تقولش عسل نحل رحت هاجم على كسها بشفايفي و لسانى و قعدت الحس جامد و هيه صوتها بدا يعلى و هيه بتتوحوح و تتوجع و تقولى اووووف اه يخربيتك لسانك شكله جامد زى زوبرك لسانك لوحده مولعنى اومال زوبرك ه يعمل ايه و انا عمال الحس و امص فى زنبورها و اعض بسنانى و هيه مولعه نار و كسها عمال ينزل فى ميه كتير و انا عمال اشرب منها و الحس و هيه اووووف يا يونس لسانك مولعنى نيك دخل صوبعك يا يونس جوه كسى جامد و انت بتلحس رحت مدخل صوبعو و اعمال الحس و ادخل و اطلع و راحت هيه ماسكه شعرى و دفست بوقى فى كسها و تقول كمان يا يونس كمان خليني احيبهم بقى بقالى سنين ما جبتهمش جامد يا نوس جامد و قجاه لقيت مايه كتير نازله من كسها و هيه بتترعش و تصوت بصوت عالى اوى ااااااااااه فينك من زمان يا يونس و راحت شاده شعرى رافعانى و راحت منيمانى فوق جسمها و لزقت بزها فى صدرى و و زوبرى بيحك فى كسها و شفايفها لازقه فى شفايفي و بتقطع شفايفي حرفيا من البوس و تقولى خلاص انت بتاعى انا بس

و راحت ماسكه زوبرى و قعدت تص فيه و هيه نايمه و انا عمال امسك بزادها و افعص فيهم و اقرص فى حلمتها جامد و اوطى ابوس فى زها و اعض فيه لحد ما يحمر و هيه مش مبطله مص و بايديها التانيه بتلعب فى كسها و بعد سويه لقيتها بتقولى لا خلاص انا مش قادره انا جسمى نار والعه حطه للوله يا نور عين كس و بز لوله سالتها احطه فين يا لوله قالتلى فى كسى يا قلب كسى رحت نازل على الارض و هيه فضلت نايمه ع السرير و راحت رافعه رجليها و راحت ماسكه زوبرى و لسه ه تحطه فى كسها قلتلها طب ثوانى كدا و رحت ماسك زوبرى و رحت داعك براسه فى كسها من بره جامد و لقيتها بتقول ااااااااه اوف اوى جامده اتعلمتها فين يا جاحد قلتلها ما اعرفش حسيت انى عايز اعمل كدا قالتلى و هيه بتنهج انا قلت انت نياك من يومك اعمل كل اللى انت حاسه انا سايبالك نفسى
قعدت ادعك بزوبرى فى كسها من بره جامد و هيه عماله تجيب فى العسل بتاعها اللى عشقته و تقولى اه كمان اضعك جامد ولعنى و هيجنى ااااااه اوف طب دخله بقى عشان خاطر لوله حبيبتك دخله فى كسى جامد عشان خاطرى و انا اكنى مش سامع حاجه و هيجان نيك و مولع نار و بعدين رحت مدخل حته منه كدا صغيره فى خرم كسها قالتلى ايوه بالراحه بقى دكرى و لما لقيت الراس دخلت رحت مدخله كله مره واحده لقيتها شهقت جامد اوى و رقعت بالصوت قولتلها لوله انتى كويسه قالتلى اااااااااه بس ماكنتش فاكره ان زوبرك جامد اوى كدا انا حاسه انه خرمنى بس اووووووووف دا ما كنتش بتناك قبل كدا
دخله بقى و طلعه
و انا من قبل ما هيه تقول بدات ادخله و اطلعه بالراحه و انا ماسك فى فخادها و هيه عماله تقول اه اووووووف انت جامد اوى دا انت خول يا حسن دخله جامد يا يونس دخله للاخر انا بموت فيك انا بعشقك انت دكرى نيكنى كمان يا يونس
و انا كل ما هى تتكلم اكتر انا اسرع فى النيك اكتر و رحت نازل على بزازها ببقى قعدت ابوس و اعض فيهم و اعض الحلمات جامد و هيه تقول افشخنى كمان نيكنى لحد ما تفلقنى انا عايزه افضل اتناك كدا على طول يا يونس ما تسيبنيش يا يونس ه اجيبهم يا يونس جامد يا ه اجيبهم يا يونس و فجاه راحت حضنانى جامد و قفلت على رجليها على ضهرى من ورا و قعدت تترعشو العسل بتاعها سايل على رجلى و زوبرى و راحت بايسانى بوسه طويله فشخ و قالت بعشقك يا يونس
و راحت شادانى عليها و راحت قايمه و راحت منيمانى على ضهرى و طلعت هيه فوق زوبرى و راحت قاعده و بدات تتنطط عليى زوبرى و انا عمال اقفش فى بزادها بايدى و اعض فيها بسنانى و اشد الحلمات جامد و هيه طالع نازله على زوبرى جامد يا يونس نيكنى و افشخنى يا يونس انا متناكه ليك يا يونس و كل شويه تتشنج و تقفش فيا و العسل ينزل منها زى الحنفيه و تخربش فيها و انا طاير فى السما مش لامس الارض و لا حاسس بحاجه غير ببزازها و طيازها اللى عمال اقفش فيها كل شويه و كسها الناعم السخن اللى عمال ينزل عسل عليا يغرقنى لحد ما ما بقيت مش قادر خالص و حاسس انى خلاص ه اجيبهم رحت قافش فى طيزها جامد و عاضض حلمتها بسنانى كنت ه اقطعها لقيتها بتقولى هاتهم جوه دفيني بلبنك غرق كسى بلبنك رحت حاضنها جامد و جايبهم فى كسها و هيه بتقول ااااااااه و انا كمان جبتهم يخربيتك و رحت نايم مرمى على السرير راحت نايمه عليا و باستنى بوسه طويله اوى و زوبرى لسه فى كسها و راحت رافعه وشها و قايلالى هو هو زوبرك مش ناوى ينام و لا ايه انا مش قادره خلاص قلتلها مش عارف قالتلى مش مهمخليه يعمل اللى هوه عايزه الزوبر اللى زى دا براحته خالص
يونس اوعى تقول لحد على اللعبه اللى لعبناها دى و لا ماما و لا حد قلتلها حاضر انتى مبسوطه يا لوله قالتلى انا طايره من الانبساط يا حبيب لوله و انت ؟؟ قلتلها طول ما احنا بنعلب اللعبه دى ه ابقى مبسوط
قالتلى ه نلعبها كل يوم حتى لما ييجى عمو حسن ه نلعبها و كمان لما تكبر قلتلها حاضر انا بحبك اوى و رحت بايسها و قمنا عشان نستحمى و انا مش فاهم و لا مصدق و لا بفكر ف ى حاجه غير اجمل لعبه لعبتها طول عمرى انى نيكت و ه انيك لوله على طول اول ست فى حياتى

👙♥
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • حبيته
التفاعلات: تفاه, عاشق المر, محمود2 و 5 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: أيام و بنعيشها
  • عجبني
التفاعلات: أيام و بنعيشها و BASM17 اسطورة القصص
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
حضرتك مش شايف ان تعديل العمر ل 19 كتير علي بدايه البلوغ
انت لم تذكر شىء عن البلوغ القصة الان جيدة ولن يتم تغيير الفئة العمرية مره اخرى
 
انت لم تذكر شىء عن البلوغ القصة الان جيدة ولن يتم تغيير الفئة العمرية مره اخرى
يا باشا انا معنديش مشكله بس بعد تعديل السن ل 19 تقريبا القصه باظت
 
يا باشا انا معنديش مشكله بس بعد تعديل السن ل 19 تقريبا القصه باظت
يا عزيزى القصة جيدة هذا التعديل تم لعدم غلق القصة ونقلها لسلة المهملات وانا ارى انها جيدة من المؤسف نقلها للسلة
 
  • عجبني
التفاعلات: أيام و بنعيشها و ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: أيام و بنعيشها
  • عجبني
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
  • عجبني
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: أيام و بنعيشها
يونس
و القصه دى حصلت بجد
سنى حاليا ٤٢ سنه لكن الحكايه اللى ه احكيها و اللى حصلت معايا فعلا حصلت و انا عندى ١٩ سنه بالظبط
كنت ايمها طبعا عايش مع ابويا و امى و اختى الصغيره
و احنا ك اسره كان لينا علاقات اجتماعيه و عائليه كتيره جدا و قويه و كان فى ناس كتير من اصحاب العيله و من العيله بييجوا يزورونا و كانت اغلبهم ستات بحكم ان بابا شغله تقريبا لحد قبل الفجر بسويه ف كان اغلب النهار مش موجود فى البيت فكانوا اللى بييجوا يزورونا ستات اصحاب ماما و جيرانها و بما ان انا و اختى و بس ف كنا بنبقى حاضرين و قاعدين
و ماما كانت ما تحبش لعب الشارع كمان ف كنت طول الوقت بقعد مع ماما فى البيت العب اتارى و لا حاجه
و كانت الستات دول اغلبهم من سن ماما يعنى حوالى ٣٣ و ٣٤ و ساعات ٤٠ سنه
و كانوا طبعا بييجوا يقعدوا مع ماما كانوا بيقعدوا براحتهم ع الاخر تلاقى اللى قاعده بقميص نوم مفتوح من عند الصدر مبين بزازها البيضا الملبن اللى تجنن و اللى لابسه سونتيانه و كلوت و قاعده و فاتحه رجليها لدرجه ان حرف كسها كان بيبقى باين و اللى كانت بتبقى قاعده فى الصيف مثلا و فجاه تقوم قالعه كل هدومها ملط و داخله تاخد دوش
بس اللى كانت مميزه اوى و ما اقدرش انساها كانت واحده ست جارتنا فى الشقه اللى فى وشنا كانت شهرتها لوله كانت دايما بتيجي تقعد عندنا فى البيت عشان جوزها كان بيسافر شغل فى ليبيا على طول و هيه قاعده هيه و ابنها اللى عنده ٨ سنين و كانت فاضيه اغلب الوقت ف كانت بتيجي نقعد معانا
لوله دى كانت دايما بتيجي لابسه روب ساتان كدا عندها منه كذا لون و كان قصير و فوق فخدها بحبه حلوين ساعات كانت بتبقى لابسه سونتيانه و كلوت تحت الروب و ساعات منغير سونتيانه بالكلوت بس و هيه كانت ست حلوه جدا و مكنه جدا بيضا طويله شعرها اسود شفايفها اخدين وضع البوسه طول الوقت و عينيها كانت لونها عسلى فاتح نيك و كانت متقسمه و لا احسن ممثله افلام سكس
بزها مدورو مرفوع و طرى بحلمه واقفه طول الوقت و طويله لدرجة انها كانت بتبقى بارزه و هيه لابسه السونتيانه و طيزها عل شكل قلب مقلوب كبيره و مرفوعه و كانت زى الجيلي مهما كانت لابسه هدوم كانوا فردتين طيزها يترجوا و هيه بتتحرك بشكل يخليك تتنح ويالهوى على كسم فخادها حاجه كدا قالب زبده ما تبقاش عايز تعمل حاجه اول ما تشوفهم غير انك تقعد تعض و تاكل و تلحس و تبوس فيهم
كان فى اوقات لما كانت بتيجي كانت تبقى امى قبلها واقفه بتقلب حاجه ريحتها سكر فى حله و اول ما تخش هيه الاقى امى قلبت الحاجه اللى فى الحله ع الرخامه ى شويه و يخشوا بيها اوضة النوم و يقفلوا عليها و سمعتها ايامها مره و هيه بتقولها لازم اعمل الحلاوه النهارده عشان حسن جوزى جاى بكره
و كنت طبعا اسمعهم لما يخشوا الاوضه و هيه بتقول براحه يا سوسو بتوجع جامد و ماما كانت تقولها اعملك ايه النيك على نضافه عايز وجع
و انا ماكنتش فاهم فى ايه بس اكتر من مره لما اسمعها و هيه بتقول اه بمياصه من ورا الباب او اشوفها و هيه بزها مدلدل بين فتحه الروب الاقى زوبرى يقف جامد و ابقى مش عارف اعمل ايه
بس فى مره كنت قاعد معاهم و هيه كانت حرانه و انا كنت قاعد لابس شورت داخلى ع اللحم و ماما بتسخنلى ميه عشان استحمى و بعدين هيه من الحر قلعت الروب و بقت كانت لابسه سونتيانه ساتان بزها بحلمتها الوردى باين كله منها و كلوت فتله كدا كانت باينه منه طيزها اكنها مش لابسه حاجه ف زوبرى وقف وجامد و تنئر فى الشورت و لقيتها راحت بصالى جامد و راحت ضاحكه و مناديه على ماما و قالتلها الواد دا كبر خالص خدى بالك يتقلق منه و واحت مشاوره على زوبرى ماما قالتها ما انتى اللى مره علئه و متناكه عشان قاعده قدامه كدا حقه يعنى
راحت قايلالها لا بس الواد شكله سابق سنه جامد لازم تجوزوه كمان سنتين و لا حاجه بس يا رب تلاقى واحده تستحمل دا كله دا الواد بتاعه اد بتاع حسن و ضحكت ماما و قالتلها ه تقرى ع الواد **** يطرح فيه البركه قوم يا يونس الميه سخنت استحمى احسن طنط تحسدك
و فى مره تانيه كنت قاعد و ماما اخدتها و دخلوا الاوضه و بعد شويه ماما طلعت و قفلت الباب و قالتلى انا ه اشوف ابلتك ناديه عايزه ايه ضرورى و جايه و نزلت و سابت الشقه
رحت انا مقرب من باب الاوضه و متصنت لقيتها بتقول اوف كسى حارقنى حامد يخربيتك دا بيلهلب الكس اكتر من النيك و بعدين رحت مادد ايدى تحت عقب الباب اكنى بدور على حاجه وقعت منى و بعدين رحت فاتح باب الاوضه اكنى لسه بدور على اللى وقع من دخلت لاقيتها قاعده على السرير فاتحه رجليها فى وش الباب و فاتحه الروب خالص و بزها كلها باين زى بحلمه وردى تجنن زى حتة الفراوله و ماسكه ورقه و بتهوى على احلى كس شوفته فى حياتى احمر بيبخ ددمم و حواليه لحمه الابيض المنور و طالع من نصه حتة جلده بارزه جامد كدا عرفت بعد كدا انه اسمه الزنبور و شكله اكنه حته منجايه محمره و مستويه عايز تاكلها اول ما تشوفها
ماكنتش فاهم و لا عارف اعمل ايه تنحت و زوبرى وقف فى ساعتها لقيتها راحت بصالى و راحت ضاحكه ضحكه شرموطه نيك و فضلت تهوى على كسها و انا مرتبك فشخ و متنح لكسها و بزها و مش حاسس بالدنيا
لقيتها شويه راحت قايلالى هو ايه اللى انتى فيه دا مش كدا
شكلك مش ه ينفع تستنى سنتين انت لازم يلحقوك على طول و الا مش ه تسيب واحده الا لما تنيكها
و لا فى واحده ه تشوف المنظر دا الا ه تبقى عايزاك تنيكها
ف ما عرفتش ارد خالص
قالتلى لا دا انت عايزلك روقه و قعده
و فجاه سمعت صوت باب الشقه بيتفتح رحت طالع جرى و قافل الباب بتاع الاوضه و رايح على الحمام و ماكنتش عارف اعمل ايه قعدت احسس على زوبرى بالراحه لحد ما سمعت ماما بتقولها خلاص ارتاحتى و كسك ارتاح يلا قومى البسى عشان الواد لو شافك كدا ه ينيكك و النعمه اديكي شوفتى زوبره ه يفلقك اتنين
و لوله تقولها هو من ناحيه يفلق يفلق و اهو احسن من صوباع الروج اللى معايا اللى مقضيها حك و اخره دقيقتين و يتخمد
ماما قالتلها اتلمى يا مره و ابعدى عن الواد شوفيلك نيكه بعيد عن ابنى
راحت راقعه ضحكه بنت متناكه شرموطه و مجلجله و قالتلها اهو اللى نعرفه احسن و اضمن
ماما قالتلها امشى يا لبوه يا شرموطه روحى على شقتك
بعدها بقيت بحس ان لوله ما بيعديش عليها يوم الا و لادم تيجي عندنا الشقه و تقلع الروب و تقعد بالسونتيانه و الكلوت
و كانت بتتعمد توط قدامى ببزها او بطيزها عشان ابحلق فيهم و لو واقف فى حته و هيه معديه تتعمد تقرب منى و تحك بطيزها فى زوبرى اللى بقى اول ما يلمحها و لا يسمع صوتها يبقف على طول
و فى يوم ماما كنت رايحه تزور اهلها فى البلد و بابا مطبق فى الشغل و انا كنت اليوم دا غايب من المدرسه بس عندى درس بعد العصر فراحت ماما لبست اختى و قالتلى انت تروح نقعد مع لوله لحد ما ارجع و اهو تلعب مع ابنها لما يرجع من المدرسه قلتلها طيب
خبطت فتحت لوله باب الشقه و شكلها كانت نايمه كانت لابسه قميص نوم احمر شفاف مبين جسمها بالسونتيانه و الكلوب بس من تحته و فهمتها امى الحكايه فلقيتها بتقولها ما تقلقيش ه اعامله اكنه جوزى بالظبط و راحد ضاحكه صحكه جامده فشخ
ماما قالتلها اتلمى يا وسخه و خدى بالك من الواد لحد ما ارجع و نزلت
دخلت البيت عدت ع الكنبه قدام التلفزيون دخلت لوله عليا و راحت موطيه و وشها فى وشى بالظبط و بتقولى ينفع كدا تصحيني من النوم و انا تعبانه بصوت واطى و علق نيك و انا برد عليها و انا عنيا ه تطلع على بزها بالفرق اللى فى النص بين الفردتين و بقولها بتوتر جامد معلش انا اسف بس ماما
لقيتها راحت حاطه صوباعها على بوقى و قايلالى و لا يهمك عشان عيونك و اى حته تانيه فى جسمك و راحت باصه ناحية زوبرى كل حاجه تهون بص بقى انا متعوده اخد دش اول ما اصحا من النوم ه اهش اخد الدش و ارجع و نقعد احلى قعده مع بعض دا حبيب لوله من جوه و راحت حاطه ايدها على بزها و ضاغطه جامد لدرجه انه فردة من حلمتين بزازها نطرت بره السونتيانه قالتلى لو عايز تقلع عشان ما تتحرش اقلع براحتك اقولك ه اقلعك و اقعد باللباس بس عشان الجو حر اوى
و سابتنى و دخلت تتمشى بالرحه و بعلوقيه بنت متناكه لحد الحمام و انا مبحلق عليها لحد ما وصلت و قلعت القميص و السونتيانه و الكوت على باب الحمام و راحت باصه ناحيتي تتاكد انى باصص عليها و راحت داخله

ما عرفتش اعمل ايه و لا اتصرف ازاى و لا فاهم حاجه كل اللى حاسس بيه ان جسمى ولع نار و زوبرى وقف زى الخشبه لدرجة ان راسه كانت باينه طرف الشورت الداخلى بتاعى و توتر مريب و احساس بيزقنى انى اقوم افتح الحمام و اقعد افشخها بوس من اول راسها و شفايفها لحد صوباع رجليها و انا مافيش فى دماغى اى حاحه تانيه لانى كنت لسه ما عنديش اى معلومه ايه اللى ممكن يتعمل غير كدا
هيجان ابن متناكه فاشخنى فى جسمى كله و دماغى بتودى و تجيب لحد ما لقيتها بتنادى عليا و تقولى خش هاتلى فوطه من اوضة النوم قلتلها حاضر و دخلت الاوضه قعدت ادور و انا مرتبك جدا و عايز اجرى اوديهالها عشان ابص على جسمها بس مالقتهاش فقلتلها فين يا لوله قالتلى استنى و فجاه ببص ع باب الاوضه لقيتها واقفه عريانه ملط و الميه بتنقط من جسمها اكنها كشاف نور ضرب فى وشى جسم و بز و طيز و كس و فخاد و دراعات اووووووووف مش كدا حاجه فاجره بنت متناكه ايقونه للنيك و السكس و بس
و راحت داخله على ركن الاوضه و موطيه ع الارض لدرجه انها خلتنى اشوف خرم طيزها و شفتين كسها من ورا و هيه بتقولى ما اهى يا وله
و وقفت تنشف الميه من على جسمها حته حته شعرها و بعدين قعدك تفرك بالفوطه فى بزها و تدعك فى الحلمه بالراحه و بعدين بطنها و راحت نازله على كسها و قعدت تدعك طالع نازل فيه واحده واحده و بهدوء و انا من كتر هيجانى قلتلها لو عايزانى اساعدك
قالتلى تعالى نشفلى ضهرى
رحت رايح جرى عليها و مسكت الفوطه و بدات انشف لها ضهرها و انا لازق فيها و لازق زوبرى فى فخدها لانى ما كنتش طايل طيزها و انا بنشف بدات احك بايدى فى طيزها و احسس عليها و حطيت ايدى بين فلقتين طيزها فلقيتها بتقولى بعلوئيه نشف يا يونس و بعدين ه نعمل كل حاجه
ف ارتبكت و نشفت بس و خلصت رحت عاطيها الفوطه لقيتها بتقولى بقولك ايه انا حرانه و مش ه البس هدوم و انت لو عايز تقلع الشورت اقلعه رحت منزله ف كلمه و فجاءه لقيت زوبرى واقف قدامى زى الحديده و هيه راحت مبلمه و بعدين راحت مبتسمه ابتسامه هاديه و راحت قايله كان عندى حق حسن مين دا انا جوزى خول بالنسبه ليك
بقولك ايه يا يونس تعالى نلعب لعبه ه اعلمهالك دلوقتى بس بشرط ما تقولش لحد ع اللعبه دى و لا اننا بنلعبها سوا و لا تلعبها مع اى حد تانى انا عايزاك ليا لوحدى
قلتلها حاضر يا لوله
قالتلى ه تعمل اللى اقولك عليه ف هزيت راسى
قالتلى تعالى اقف ع السرير فوقفت و راحت مقربه منى و ماسكه زوبرى ايديها حرير ناعم و طرى رايح جاى و انا ساعتها حسيت اكن نار قادت فى جسمى كله و هيه بتقولى حط ايدك على بزى رحت حاطط ايدى على بزها اليمين و لقيت نفسى بدعك و افعص فيها مش عارف ليه و لقيت صوابعى بتلف حوالين حلمتها و بتقرص عليها لقيتها بتتوجع اااااه بالراحه يا وله دا انت شكلك بتفهم و هوب راحت قافشه بشفايفها اللى زى الفراوله و بدات تمس رحت انا فى حته تانيه و بعفويه ايديا قرصت جامد على بزها لقيتها اوف ياوله العب فى البز التانى ما تسيبهوش لوحده كدا رحت قافش فى البز التانى و انا طاير فى السما و لقيت نفسى نازل ابوس خدها و دماغها راحت سايبه زوبرى و لزقت شفايفها فى شفايفي و راحت فاتحه بقى بلسانها و ساحبه لسانى و قعدت تمص فيه و انا ماسك بزازها بدعك فيها و هيه ماسكه زوبرى بايديها الاتنين و عماله تدعك فيه و انا حاسس انى قاعد وسط السحاب و بعد ما استحليت لسانى و شفايفي نزلت على زوبرى ببقها و قعدت تمص و انا مش قادر لحد ما لقيتها بتعض فى زوبرى بسنانها لقيت نفسى بتشد جامد و سيبت بزها و راحت ماسك دماغها و زاققها ناحية زوبرى جامد لحد ما حسيت ان راس زوبرى لزقت فى حلقها و حسيت بحاجه بتنزل من زوبرى و انا بتنفض جامد و بترعش جامد لحد ما خلصت اللى نزل من زوبرى كله راحت مطلعه زوبرى من بوقها و لقيتها بتقولى بشرمطه ايه كل دا دا انا كنت ه اشرق من كنت اللى بلعته يخربيتك بس ايه الزوبر الجامد دا يا يونس
قلتلها لوله انا بحبك اوى و بموت فيكي قالتلى و انا كمان حبيتك اوى يا يونس و حبيت زوبرك اللى يجنن دا قلتلها انتى اللى تجننى يا لوله
قالتلى لا لسه الجنان ما جاش انزل
نزلت من ع السرير راحت نايمه على حرف السرير و فاتحه رجليها و بتقولى قرب يا حبيبي راحت مقرب بين رجليها و واقف قدامها و باصص على كسها لقيته بيلمع و بينقط حاجه زى الميه بس شكلها مغرى و يهيج نيك
لقيتها بتبصلى و تقولى يخربيتك هو لسه واقف مش بقولك انا نياك بطبيعتك بص بقى يا يونس عارف الجيلاتى قلتلها اه قالتلى انزل بقى الحس فى كسى زى الجيلاتى
رحت نازل على كسها بشفايفي و شميت احلى ريحه شميتها فى حياتى رحت مطلع لسانى و لحست لحسه تقولش عسل نحل رحت هاجم على كسها بشفايفي و لسانى و قعدت الحس جامد و هيه صوتها بدا يعلى و هيه بتتوحوح و تتوجع و تقولى اووووف اه يخربيتك لسانك شكله جامد زى زوبرك لسانك لوحده مولعنى اومال زوبرك ه يعمل ايه و انا عمال الحس و امص فى زنبورها و اعض بسنانى و هيه مولعه نار و كسها عمال ينزل فى ميه كتير و انا عمال اشرب منها و الحس و هيه اووووف يا يونس لسانك مولعنى نيك دخل صوبعك يا يونس جوه كسى جامد و انت بتلحس رحت مدخل صوبعو و اعمال الحس و ادخل و اطلع و راحت هيه ماسكه شعرى و دفست بوقى فى كسها و تقول كمان يا يونس كمان خليني احيبهم بقى بقالى سنين ما جبتهمش جامد يا نوس جامد و قجاه لقيت مايه كتير نازله من كسها و هيه بتترعش و تصوت بصوت عالى اوى ااااااااااه فينك من زمان يا يونس و راحت شاده شعرى رافعانى و راحت منيمانى فوق جسمها و لزقت بزها فى صدرى و و زوبرى بيحك فى كسها و شفايفها لازقه فى شفايفي و بتقطع شفايفي حرفيا من البوس و تقولى خلاص انت بتاعى انا بس

و راحت ماسكه زوبرى و قعدت تص فيه و هيه نايمه و انا عمال امسك بزادها و افعص فيهم و اقرص فى حلمتها جامد و اوطى ابوس فى زها و اعض فيه لحد ما يحمر و هيه مش مبطله مص و بايديها التانيه بتلعب فى كسها و بعد سويه لقيتها بتقولى لا خلاص انا مش قادره انا جسمى نار والعه حطه للوله يا نور عين كس و بز لوله سالتها احطه فين يا لوله قالتلى فى كسى يا قلب كسى رحت نازل على الارض و هيه فضلت نايمه ع السرير و راحت رافعه رجليها و راحت ماسكه زوبرى و لسه ه تحطه فى كسها قلتلها طب ثوانى كدا و رحت ماسك زوبرى و رحت داعك براسه فى كسها من بره جامد و لقيتها بتقول ااااااااه اوف اوى جامده اتعلمتها فين يا جاحد قلتلها ما اعرفش حسيت انى عايز اعمل كدا قالتلى و هيه بتنهج انا قلت انت نياك من يومك اعمل كل اللى انت حاسه انا سايبالك نفسى
قعدت ادعك بزوبرى فى كسها من بره جامد و هيه عماله تجيب فى العسل بتاعها اللى عشقته و تقولى اه كمان اضعك جامد ولعنى و هيجنى ااااااه اوف طب دخله بقى عشان خاطر لوله حبيبتك دخله فى كسى جامد عشان خاطرى و انا اكنى مش سامع حاجه و هيجان نيك و مولع نار و بعدين رحت مدخل حته منه كدا صغيره فى خرم كسها قالتلى ايوه بالراحه بقى دكرى و لما لقيت الراس دخلت رحت مدخله كله مره واحده لقيتها شهقت جامد اوى و رقعت بالصوت قولتلها لوله انتى كويسه قالتلى اااااااااه بس ماكنتش فاكره ان زوبرك جامد اوى كدا انا حاسه انه خرمنى بس اووووووووف دا ما كنتش بتناك قبل كدا
دخله بقى و طلعه
و انا من قبل ما هيه تقول بدات ادخله و اطلعه بالراحه و انا ماسك فى فخادها و هيه عماله تقول اه اووووووف انت جامد اوى دا انت خول يا حسن دخله جامد يا يونس دخله للاخر انا بموت فيك انا بعشقك انت دكرى نيكنى كمان يا يونس
و انا كل ما هى تتكلم اكتر انا اسرع فى النيك اكتر و رحت نازل على بزازها ببقى قعدت ابوس و اعض فيهم و اعض الحلمات جامد و هيه تقول افشخنى كمان نيكنى لحد ما تفلقنى انا عايزه افضل اتناك كدا على طول يا يونس ما تسيبنيش يا يونس ه اجيبهم يا يونس جامد يا ه اجيبهم يا يونس و فجاه راحت حضنانى جامد و قفلت على رجليها على ضهرى من ورا و قعدت تترعشو العسل بتاعها سايل على رجلى و زوبرى و راحت بايسانى بوسه طويله فشخ و قالت بعشقك يا يونس
و راحت شادانى عليها و راحت قايمه و راحت منيمانى على ضهرى و طلعت هيه فوق زوبرى و راحت قاعده و بدات تتنطط عليى زوبرى و انا عمال اقفش فى بزادها بايدى و اعض فيها بسنانى و اشد الحلمات جامد و هيه طالع نازله على زوبرى جامد يا يونس نيكنى و افشخنى يا يونس انا متناكه ليك يا يونس و كل شويه تتشنج و تقفش فيا و العسل ينزل منها زى الحنفيه و تخربش فيها و انا طاير فى السما مش لامس الارض و لا حاسس بحاجه غير ببزازها و طيازها اللى عمال اقفش فيها كل شويه و كسها الناعم السخن اللى عمال ينزل عسل عليا يغرقنى لحد ما ما بقيت مش قادر خالص و حاسس انى خلاص ه اجيبهم رحت قافش فى طيزها جامد و عاضض حلمتها بسنانى كنت ه اقطعها لقيتها بتقولى هاتهم جوه دفيني بلبنك غرق كسى بلبنك رحت حاضنها جامد و جايبهم فى كسها و هيه بتقول ااااااااه و انا كمان جبتهم يخربيتك و رحت نايم مرمى على السرير راحت نايمه عليا و باستنى بوسه طويله اوى و زوبرى لسه فى كسها و راحت رافعه وشها و قايلالى هو هو زوبرك مش ناوى ينام و لا ايه انا مش قادره خلاص قلتلها مش عارف قالتلى مش مهمخليه يعمل اللى هوه عايزه الزوبر اللى زى دا براحته خالص
يونس اوعى تقول لحد على اللعبه اللى لعبناها دى و لا ماما و لا حد قلتلها حاضر انتى مبسوطه يا لوله قالتلى انا طايره من الانبساط يا حبيب لوله و انت ؟؟ قلتلها طول ما احنا بنعلب اللعبه دى ه ابقى مبسوط
قالتلى ه نلعبها كل يوم حتى لما ييجى عمو حسن ه نلعبها و كمان لما تكبر قلتلها حاضر انا بحبك اوى و رحت بايسها و قمنا عشان نستحمى و انا مش فاهم و لا مصدق و لا بفكر ف ى حاجه غير اجمل لعبه لعبتها طول عمرى انى نيكت و ه انيك لوله على طول اول ست فى حياتى

👙♥
عجبتني جدا ✨
 
  • عجبني
التفاعلات: أيام و بنعيشها

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%