NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,976
نقاط
19,218
42q18q334z.jpg

انا طالب في النهائي عمري 18 سنة ذات يوم شاهدت استاذ ينيك تلميذه في القسم و حدث ذلك بالصدفة وقد هيجني منظر اللواط بين الاستاذ و التميذ الى درجة اني اخرجت زبي و استمنيت و نفسي هائجة عليهما معا و تمنيت لو شاركتهما النيكة و قد مررت بالصدفة في وقت كان كل الطلاب قد غادروا اقسامهم حتى سمعت صوت انفاس حارة و عرفت ان هناك نيك في قسم ما و ما ان اقتربت حتى رايت ما رايت . انه تامر ذاك التلميذ بالصف الذي النهائي….تامر هادئ الطباع رزين خجول جدا….هههههههههههه انه تامر ذاك الفتي الذي لفت نظري بمؤخرته التي تفوقني استداره و ضخامه فاري نفسي راضي دون خجل ان رايته .. فلا استحئ من كبر حجمها عندي فاراها عادي مقارنه بما اراه في تامر . اردت الانسحاب فالدروس لا تعنيني اكثر من الحاسوب و العابه الشيقة لكن شئ ما استوقفني برهه قبل الانسحاب…هناك حديث يدور بينهما واشعر بخلجات تامر بها شئ غريب …هنا دار راسي سلوك لا استوعبه ولا يطوف علي بالي ابدأ فتسمرت اكثر وانكمشت علي جانب الباب اتلصص حيث رايت الاستاذ ينيك تلميذه في منظر رهيب . صدمت عندها مذهولاً حتي بت اتوقع ان اصرخ دون شعور فاغلقت فمي بيدي فمع نهوض تامر من وضع الاضطجاع ليرجع للجلوس رايتزب الاستاذ يتلوي و يتثني منتصباً يضرب الهواء بتوتر و اندفاع كان كسيف يرتعش للقتال في بدايات المعارك الطاحنة . كان راسه كقباب المعابد استداره و اتساع…….ان هذا الزب لا يوصف فقياسه لا حدود له . و توقف امام تامر بلا حياء و ما اذهلني ذاك الفتي لم يهرب او يغضب ظل متماسكا يتحدث بغنج و مازال استاذهيتحدث معه ويعصر زبه بلذه…..الحين اعترتني مشاعر الغضب و الحزن و الخوف الممزوج بالف احساس لا اجد تفسير لها ماهذا؟ هل هل هل يمكن.. التصقت اكثر بالباب و انا امسك زبي الذي انتصب حين رايت الاستاذ ينيك تلميذه ودون شعور و ببطء وحبيبات العرق تندي من جبيني..اري تامر يتعري ببطء..انه يقتلع كل مايحيط بجسده .
… تعري تامر تماماً وهو يقف امام استاذه ثم يستدير ليعطيه ظهره كانه يطيعهو هو يتحدث له كالهمس حديث بدأ لي بلا عنف كما يفعل بكافه تلاميذ مدرسته… هنا انحني تامر اكثر فبانت طيزهالكبيره تنفرج امام زب الاستاذو يفرجها اكثر بيديه و الاستاذينحني لينظر لها و يتمعن فيها و هما يتحدثان بطريقة جنسية و انا مندهش و لم اصدق ان الاستاذ ينيك تلميذهو كانيدخل زبه في طيزتامر اكثر و اكثر و عيناه تتناعس و وجهه يختلج و يتحرك . ثم تناول الاستاذ شئ بيده ااااوه انها قاروره يفتحها و يصب منها شئ لزج في زبه و قدصب منه الكثير وهو يمسح كافه قضيبه من الجزع حتي قمته فالتمع قضيبه و صار له بريق و من ثم وضع بعض ذاك الشئ اللزج بيده و صار يمسح بمنتصف مؤخرة تامر في منتصفها حيث الزغب الخفيف الذي اراه يحيط بطيزه الحمراء ذات الفتحة الصغيره التي يتسورها خاتم قوي متماسك لم يمسه شئ صلب للان . و لم يخترقها شئ بعد ما زالت قويه تنتظر زب الاستاذ الذي ينيك تلميذه و يحب اللواط معه .. و ازدادت يده في الدلك و تامر يتثني و هو يطلق بعض الاهات و ارى الاستاذ ينيك تلميذه و شعوري ممزوج بين المتعة و الرهبة و التعجب . و فجاه ارى اصبعه يغوص اكثر في فتحه تامر و يبعبصه و يهز يده اكثر و تامر يفتح فمه باتساع و يقفز للامام و هو ما زال ينحني اكثر و اكثر ثم يرجع للخلف اظن انه حسب توجيهات استاذه نياكه. بين هذه و تلك اللحظات و المشاهد ارىزبالاستاذ يزداد صلابه و يتمدد و يستطيل وهو يضرب الهواء يلمع بشده ثم يلتفت تامر ويهمس بشئ للاستاذ كان همس له دلاله لشئ قادم فقد همس بغنج و ليونه . هنا اقتلع الاستاذ النياكاصبعه و صار يتقدم و ما زال يسند زبهبيده حتي بات اقرب للالتصاق بتلك المؤخره الضخمه التي باتت بلا معين وهي تستعد لملاقاه ذاك الكائن الذي يشابه خرطوم الفيل و انا ارى الزب يكاد يدخل و الاستاذ ينيك تلميذه بقوة كبيرة .
ثم التصق تماما بتامر و لا ادري كيف فات زب الاستاذ بكل عرضه و طوله انه باكمله بالداخل في طيز تامر حتي الجذع يغوص في الاحشاء انه صلب و متحجر انه قوي باكثر ما تتحمله طيز ذلك التلميذ الصغير الذي لم يتعدى ال18 من العمر. و لكن لم تعد طيزه الحين صغيره فقد استضافت زب رجل كبير و شيبان و لا عاد هو صغير منذ الان فقد تحمل بصبر قوة الشهوة لرجل خبير و قد رايت بعيني كيف كان الاستاذ ينيك تلميذه بكل شهوه و قوة . فقد تبدل كل شئ فيه و صار له دور اساسي في اشباع رغبات الرجال و الفحول مهما كانت الظروف حين ما وافق للمره الاولي لتقًبل ذاك القضيب الصلب ليدخل فهو قد بدأ في لعب هذا الدور القاسي الذي لن يقف ابدأ في مجرد دخول و لكنه لابد من تحمل كل تبعات الادخال ليفرغ ذاك الذي دخل حمولته باقصي لذة و ربما لا يفرغها الا عبر الاحتكاك السريع و الطعن القوي و الشدة والبأس ليستدعئ ماء الفحوله من المنبع للتدفق للمصب بقوة . اما الاستاذ فكان ينيك و هو مستمتع جدا و كيف لا و هو ذلك الاستاذ الفحل ذو الحظ الوفير فقد حصل علي تلميذ صغير وسيم جداً ذو جسد لين طرئ شهئ و مؤخرة بيضاء عذراء تلميذ مطيع بلا عناد يلبئ اوامره بشوق و يتقبلها بلطف دون خوف . ثم شد الاستاذ النياك عاشق الطيز الذي ينيك تلميذه في القسم اكثر بجسده علي تامر فحمله و مازال زبهبكامله بالداخل و هو ينيك تلميذه فسحبه سحباً و دفعه فوق الطاولةدفعاً يسيراً و مازال يعتليه حتي توسط به فوق الطاولةفغطاه بجسده و استعد للمضاجعه فهو لم يبدأ بعد كانت مجرد بدايات حقيقيه للنكاح فهو خبير باللذه و لم ينسي ما كان بينه و زوجته من لذه و شبق جنسي ساخن . و صار الاستاذ ينيك تلميذهببطء و تامر يضع يديه بطولها امامه تتمدد بالفراش فهو يستسلم الحين ما بين طغيان الالم و لذه الشعور بشئ جاف صلب يدغدغ حواسه و يلهب احشاءه و يجد لتوسيع حواف خاتم طيزه المحتقن انه الان في الاعماق ينفث من راسه سائل شفاف يضعه بين الغدد و الاحشاء كبدايات للرضوخ انها اشارات الامر بالطاعه و طرد الالم فبمجرد ما يلتصق السائل الشفاف بالغدد يعطيها اثاره و شوق للقادم الكثيف المياه ليرويها و يطفئ ظما الغدد التي التهمت ذاك السائل البسيط فهي تحتاج لاكثر منه .
ثم ازدادت طعنات الاستاذ الذي كان ينيك تلميذهاكثر وبسرعه قويه وهو يستند بمرفقيه على الطاولة و يرتفع بعجزه للاعلي ثم يعود مندفعاً للاسفل حتي تصطك عانته بمؤخرة تامر فيفرج تامر اكثر ما بين فخذيه لتلقي الضربات و انا ماسك زبي الذي كان يريد ان يتفجر من الشهوة . و كان تامر يستقبل الطعنات بشوق و مازال يرتجف و ينتفض كالفرخه المذبوحه و هو يئن بلذه و بدأ الاستاذ يضغط اكثر و اكثر مع طعناته كان يطعن للاعلي ليزيد في توسيع تلك الطيز الرخوة الحين و هو ينيك تلميذه بقوة كبيرة جدا و تامر جسده صار متل الحرير و يمسح بشعره و يقبض بالفراش بلذه وسط انينه و خنينه و تأوهاته التي صارت مسموعة بكل اركان الغرفه وهمساته تزداد ولذته تكبر واثارته تنتشر . و كان الاستاذ ينيك تلميذه تامر ويرجه رجاً بقضيبه يدخله كله ثم يخرجه كله فقد صارت الطيز طائعه فاتسعت لتريح زبالاستاذ النياك عاشق اللواطوالتهمته وامسكت به تحيطه وتغمط لتمسيده وعصره و لذتهاتكبر اكثر الى ان رايت الاستاذ يسحب زبه بسرعة كبيرة و يضعه فوق الطاولة ليخرج منه شلال من المني بعدما شبع من الطيز و هو ينيك تلميذه تامر الجميل
فيديو الاستاذ الذي كان ينيك تلميذه
<a href="https://adf.ly/qsbvY">هنا الفيديو</a>
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%