NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دياثة إستكمال ايه وعائلتها وجوزها الديوث العرص

ساحر الجنوب

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
10 أغسطس 2023
المشاركات
7
مستوى التفاعل
78
نقاط
320
الجنس
ذكر
الدولة
عربي
توجه جنسي
أنجذب للإناث
ايه وعائلتها وجوزها الديوث قصص نيك مصري

ايه خلفت وهي ف 3 ثانوي. وابتدت اول سنه كليه. وبسبب الكليه ايه اتفقت مع جوزها ان مامتها تيجي تعيش معاهم علشان تاخد بالها من لانا بنتها.
في يوم تامر بيكلم مراته بيطمن عليها فالموبايل. بتقوله لازم تقفل علشان المحاضره هتبتدي. بيتفق معاها انه هيروحلها الكليه زي ما اتفقوا. قالتله بمياصه (يا هيجان لو جيت هتتعب اوي اصل الناس بياكلوني بعنيهم اكل النهارده.)
ايه بتهيج تامر كل يوم بكلامها عن تحرشات الشباب ليها ومن كتر هيجانه اتفق معاها يروح الكليه ويتفرج على مراته واتفقو انه هيعمل نفسه ميعرفهاش.
في الكليه ايه تدخل على شباب وبنات كتير قاعدين. النظرات كلها هيجان وتعب. جسمها ابن كلب اوي و هدومها تخلي الحجر يهيج عليها. كان في ولد مركز مع ايه اوي. متنح فكسها اللي البنطلون مجسمه. ايه بتروح لديسك وبتمشي بشكل سافل اوي وبتقعد. الولد متنح فضهرها و في طيزها طيزها المرفوعه طبيعي والمفتوحه وهي واقفه من ضهرها اللي منحني لجوه ورافع طيازها اوي.
في الوقت ده كان في بنتين ورا بيوشوشوا بعض. واحده بتقول للتانيه (احا هي بنت المتناكه دي جوزها ازاي بيسيبها تنزل كده.) التانيه بتقوللها (يا ريتني اتجوز راجل كده بجد يسيبني اتمتع بجسمي). المحاضره بتخلص. بيتبقى 6 بنات منهم ايه بيقفوا حوالين الدكتور يسالوه عن حاجات مش فاهمينها. الولد الهيجان يجي ورا ايه. ايده فيها كتاب طويل متجلد ومن الجمب مدور. قرب علشان يشوف شرح الدكتور بس عينيه على طيز ايه المفنسه اوي طول الوقت بسبب الكعب العالي. بيقف جمب ايه وبيخلي الكتاب يلمس رجليها. بيحرك الكتاب سنه سنه على فخدتها. كان خايف من رد فعلها. ايه مفيش اي رد فعل عملته. الواد اتشجع وقام رافع الكتاب لزقه فكسها. الواد باصص للكتاب اللي لازق فكس ايه ومش مصدق انه بيتحرش بكس بنت عيني عينك كده. ايه الشرموطه عملت نفسها مش حاسه بحاجه. الواد بيتجنن. بيحرك الكتاب ورا وقدام و الكتاب لازق فكسها اوي كانه ليلة دخلته على كسها. ايه بتفنس اكتر. بتحرك طيزها. الواد زميلها عينه بتلمع وبيعرق و بيتجنن اكتر. ايه بتلزق كسها فالكتاب اكتر. بتضم فخادها بكل شهوه وبتزنق الكتاب بين شفايف كسها الكبيره الوارمه. غمضت عنيها وبتشهق بصوت مكتوم اوي. بتحرك طيزها و الواد بيحك الكتاب اجمد. بتطلع اهه صغيره اوي مش مسموعه. بتفتح بقها حاجه بسيطه بهيجان. الدكتور فجأه يخلص شرح. ايه بتفوق. بتخرج من القاعه ومبتبصش خالص على الولد كان محصلش حاجه.
جوزها تامر بيكلمها على الموبايل بيقولها انه وصل وهي بتقول ليه استناني عند منطقة التصوير. تامر شاف ايه. عينه على لبسها الشرموط. مركز مع الشباب اللي ماشيين وراها وفاشخين طيازها بعنيهم. ايه بتقف مع واحده صاحبتها تتكلم. 2 شباب واقفين جمب تامر بيتكلموا وصوتهم عالي سنه وتامر سامعهم. الحوار كالاتي.( احا بص الشرموطه لابسه ايه انهارده) التاني بهيجان. ( يخربيتها بنت القحبه دي كلها سكس ونيك. تحسها اتخلقت للنيك وبس) الاول قال وهو بيحسس على زبره على منظر جسم ايه (يا بخت جوزها. جوزها ده عرص سايب مراته تتشرمط وتهيج طوب الارض على لحمها)
تامر بيهيج على الكلام اوي وهو مركز مع ايدين الشابين اللي بتدعك ازبارهم على لحم مراته. ايه بتتمشى بعلوقيه و مياصه ناحية مكتب التصوير. المكتب زحمه شويه. الواد اللي لسه فاشخ كسها فوق بعد المحاضره راح وراها. تامر واقف قريب شايف كل حاجه. ايه بتطلب تصور ورق. جسمها سكس سكس سكس وبس. مفنسه. فلقة طيزها مفتوحه اوي. كسها مرفوع اوي وباين من ورا. الواد وقف جمبها وبهيجان بصلها. لمس ضهرها. تامر عينه بتلمع لما شاف ايد الواد على ضهر مراته هاج اوي. الواد نزل بايديه وبكل شهوه. نزل بصوابعه كلها وقام مخلي بعبوصه على اول فرق طيزها. تامر بيعض شفايفه ومش مستحمل المنظر. و ايه ساحت خلاص وغمضت عنيها. الواد الهيجان الجريء نزل ببعبوصه لحد ما وصل لكسها. ايه بتغمض. الواد عرقان وبينهج. تامر زبره بيقف اوي. الواد بيضغط ببعبوصه على خرم طيز ايه وعلى كسها. ايه بتتلوى ببطء. الراجل بتاع تصوير قال ليها (تصوري حاجه كمان؟) قالتله وهي بتحاول تخبي محنها وقسوة الشهوه (اه صورهملي 20 نسخه كمان.) الواد المتحرش متنح فيها. بيبص على صباعه اللي بيقطع حرفيا ففرق طيز ايه وكسها. ايه بتغمض. بتعض شفايفها. بتوطي اكتر. بتفنس اكتر. الواد نازل بعبصه بسرعه نيك فكسها. بتقول مممممم. بنطلونها غرق تحت كسها وباين. فجأه بصت للواد المتحرش فعنيه و قالتله بصوت واطي و بمحن و وجع ابن كلب (كفايه بقى هموت). بعدت عنه. الواد لسه مش مصدق اللي كان بيعمله. بيبص على ايديه اللي غرقانه بسبب الافرازات اللي نزلت من كس ايه. تامر عرقان هيجان ومتنح فكس ايه. جايه فوشه. نفسه يقطع هدومها فوسط الكليه. مجموعة شباب تانيه بتمشي وراها واحد بيقول ليها بشهوه و عصبيه (يلعن ام نجاستك.) ايه عدت من جمب تامر ووراها المتحرشين الجداد. واحد تاني بيعاكس بسفاله (يلعن ابو ام جمال طيزك عايزه النهش.) قامو قربوا منها وواحد قام غارفها بعبوص ابن كلب قصاد تامر اللي خلاص بقى بيحسس على زبره قصادهم من تعبه. ايه بتهيج. بس بتمثل انها متضايقه. بتزعقلهم (ياسافل يا منحط كفايه بقا شتيمه فلحمي اوففف) وقامت ماشيه بشرمطه اكتر. ووصلت مكان ما تامر راكن. وبعد كده تامر راحلها. كان راكن بره الكليه بعيد علشان محدش يشوفها راكبه معاه. بيوصل. بيركبوا العربيه. بيتكلموا. (تامر: احا يا بنت الكلب. جننتي الرجاله كلهم. ده بيبعبصوكي كده عيني عينك فقلب الكليه.). ايه ضحكت بشرمطه و ابتدت تدلع عليه وتحرك ايديها على خده وهي بتكلمه وهو مغمض و وشه كله بيرتعش (شفت يا روحي مراتك حبيبتك الوحشين بيعملوا فيها ايه.) بتحط ايدها على زبره. قالتله بمياصه و بشهوه وهي بتحرك لسانها على شفايفها وهي بتتكلم (شفت الولد اللي كان عند التصوير. خلى كسي يفرقع وغرقت بنطلوني. شفت بعبوصه كان بيعمل ايه فخرم طيزي. اااه يا حبيبي ده بهدل كسي ابن الكلب.) بتحلب زبر جوزها. بتكمل كلامها (كنت هعيط بجد يا حبيبي. بجد كنت هصرخ. كان بيدعك فكسي ببشاعه لدرجة اني كنت هقطع هدومي واقفله ملط واقوله افشخني) ايديها بتحلب اكتر. بقت تتكلم بشهوه وبتنهج (مراتك يا حبيبي خلاص كانت هتصرخ وتقول ليه نيك لحمي وسط الناس اركبني. عشرني عشرني انا عادي بتعشر من اي راااااااجل ااااي).
تامر بيشهق. بيجيب لبنه جوه البنطلون. قال ليها بهيجان بعشقك. بعشقك. ضحكت بشرمطه (وانا يا حبيبي بعشق شقاوتنا دي.) بيضحك (يخربيتك ازاي بتجننيني كده يا ايه !! يا خوفي لانا تبقى شرموطه زيك.). عنيها بتلمع. بيكمل كلامه (اقلب القدره على فمها تطلع البنت لامها.) قالتله بشقاوه (قصدك ان ماما مديحه شرموطه ولا ايه !!؟) تامر قال لا امك قمه فالاحترام والاخلاق امال انت طلعتي منيوكه وقحبه كده لمين!
ايه بتروح وتامر بيرجع شغله. بتطلع البيت و بتسلم على مامتها. بتدخل اوضتها وبتفتح درج مقفول وبتطلع نوته. مكتوب عليها مذكرات.
ايه بتفتح النوته وبتقرا جزء في المذكرات بيحكي عن مشهد ست واقفه عريانه ملط وشعرها طويل. وشباك مفتوح وجار بيبص شايفها كلها ملط. وراجل جمبها فالاوضه بيقول ليها بشهوه وهو عرقان وبيرتعش (سعد بيقطع فلحمك يا لبوة). الست الملط ضحكت بشرمطه وجابت شعرها قدام. وايديها بتفعص فبزازها و بتتلوى و بتتشرمط بجسمها بكل عهر وجارهم متنح ومخرج زبره من هدومه و بيدعكه على لحم جارته. الراجل اللي جمبها بيبرق وبيقوللها ده بيصورك بكاميرا. وهي بتحسس على لحمها وبتتلوى. الراجل بكل هيجان و عصبيه بيقوللها (نيكي كسك قصاد سعد يا متناكه). جارها بيصور لحم ضهرها وطيزها وكسها. بيصور جارته وهي بتضرب سبعه ونص وفاتحه الشباك. بيحلب زبره. الست بتصوت وبتقول اهات. بتقول للي جمبها بمياصه (مبسوط يا حبيبي. شايف مراتك بتتشرمط ازاي وهي عارفه ان راجل غريب بيتمتع بلحمها بعنيه). الراجل بينهج وبيقول اهات.
ايه بتقفل المذكره وبتنام على السرير وهي ماسكه كسها. هاجت من اللي قرته فالمذكرات. بتبعبص كسها. امها تبقى معديه جمب الاوضه. لابسه روب طويل مغطي جسمها. ايه مخدتش بالها. مديحه اتسمرت مكانها وهي شايفه بنتها فاتحه رجليها و بتبعبص كسها فشخ وبتتلوى فالسرير. عنين مديحه بتلمع. ايه بتفتح الروب جسمها بيتعرى كله. وبتقفش فبزازها الملط. مديحه متنحه وبتعض شفايفها. البت نايمه على السرير بتتلوى وامها المحترمه بتتفرج عليها وبتعض شفايفها. وفجأه بتسمع باب الشقه. بتجري تدخل على بنتها و تزعقلها بصوت واطي (غطي نفسك جوزك جه. لو شافك بتعملي اللي بتهببيه ده هيموتك.). تامر بيسلم عليهم (ازيك يا طنط طمنيني عليكي. انت كنت نايمه يا ايه ولا ايه؟ هاخد دش واجي اقعد معاكم.). اول ما سابهم مديحه قالت لايه بخوف (ليه يا حبيبتي بتعملي كده. هو جوزك مش مريحك.). (يا ماما انا مكسوفه منك اوي. انا عملت ده غصب عني. انا فيا مشكله بعاني منها من وانا صغيره.) بتبص فالارض بكسوف و بتكمل كلامها (شهيتي للجنس قوية اوي.) امها وهي مصدومه و مبرقه قالتلها مندهشه (ايه؟ قصدك ايه؟). (يا ماما مش قصدي حاجه. بس من قبل ما اتجوز من اول ما نضجت يعني بحس باحساس حلو اوي بين رجليا. طول الوقت حاسه بشعور حلو اوي فالمنطقه دي. واوقات كتير اوي الوجع كان بيزيد اوي بحس اني عايزه اصرخ. كنت مكنتش فاهمه سبب الاحساس ده بس كنت ببقى نفسي اصوت و اقول تعبانه). مديحه بتسمع كلام بنتها ومتنحه وعنيها هيجانه. وشفايفها بترتعش. امها قالتلها بكسوف وبتبص بطرف عنيها على صوابع بنتها اللي لامسه كسها ( هو تامر مش كويس فالحاجات دي يا ايه؟) (لا طبعا يا ماما بالعكس تامر يا ماما راجل اوي اوي ده بيموتني يا ماما وعنده بتاع يا ماما كبير اوي. اوي يا ماما وتخين. لو شفتي بتاعه يا ماما هتتخضي) امها مغمضه. امها على اخرها. (ياماما ده انا اوقات بفرقع بمجرد اني بشوف بتاعه. طويل وناشف ويمتع وفالمعاشره كرباج. ده لدرجة انه طول الوقت باين من هدومه بسبب حجمه.) امها من الهيجان بتسند راسها ورى وايه بتقرب من رقبتها وابتدت تتكلم بسخونه كانها بتعاشر جوزها فالسرير ( بالرغم من كده يا ماما بفضل هيجانه بعد ما بيخلص). مديحه عرقانه من الهيجان وبتنهج و بتحاول تجمع اعصابها وهي بتكلم بنتها (بصي يا حبيبتي انت لازم متحسيش بكده الا مع جوزك. وكمان مفيش حاجه اسمها هيجان بالشكل ده. انت كده مزوداها اتلمي شويه). ايه بتسالها بكهن انت شايفه كده؟
تامر بيدخل عليهم بالبيجامه الجديده. حرير خفيفه. من غير كلوت. زبره ضخم اوي. تفاصيله باينه اوي. بيتهز نيك جوه البنطلون. مديحه بتتنح فيه. ازيك يا طنط. ازيك يا حبيبي. ايه بتسالها ايه رايك فالبيجامات الجديده اللي اشترتها لتامر . مديحه بتتنح تاني فزبره. حلوه اوي . مبروك عليك يا حبيبي. (ايه بلؤم: تصدقي يا ماما تامر كان مكسوف يلبسها وانت موجوده معانا) . (مديحه: لا يا حبيبي خليك براحتك. انا زي مامتك). ايه بلؤم لجوزها (انت هتتكسف من ماما). تامر بيقرب من راس حماته ويبوس خدها. بتغمض وهيجانه. بتغمض وبتبوس خده بهيجان بوسه رقيقه. مديحه قامت. هسيبكم ترتاحو. وانا هخش انام شويه.
ايه: شفت يا حبيبي ماما مش مدايقه. انت زي ابنها ولا ايه يا روحي؟ بتبص على زبره. يخربيت زبرك ده هو علطول واقف كده. قامت ممصمصاه. بتمصمص بقحبنه اوي. يسمعو صوت اهات مكتومه. عنيها بتلمع. بلؤم (تعالى يا تامر نشوف فيه ايه. ده جي من عند اوضة ماما). (يمكن لانا صحيت و بتعيط يا ايه) (ايه: تعالى بس يا لهوي يا تامر ايه ده!! ). ايه بتبص من خرم الباب بتاع اوضة امها. تامر الحق. بيبص. حماته نايمه وفاتحه رجلها وبتحسس على كسها. ايه بتوشوشه. يا حرام ماما تعبانه اوي. بتلمس زبره وبتحسس عليه. مديحه تفتح الروب. بتنفخ. احححح. ااااه. مممممم. اااااه. بتلبون كسها بصوابعها. ايه بتوشوشه. ماما عايزه تتناك اوي. بتحلب زبره بشويش. بتكمل كلامها. بص جسمها مولع ويتعب ازاي. مش حرام دي ميبقاش معاها زبر يمتعها. ده جسمها معرص خالص. مديحه بتنهج مع اهات بتحاول تخليها بصوت واطي بس هيجانها جبار و واضح ان حرمانها الجنسي موديها فستين داهيه. تامر عرقان وبينهج. ايه بتحلبه وبتبص بلؤم معاه. (ايه بشهوه فودان جوزها: احا دي بتتجوز كسها بايديها يا تامر. يخربيت حلاوة لحمك يا ماما.) مع صوت صويت مديحه. ايه زودت دعك زبر جوزها اللي بيتفرج على امها وهي بتعمل اوسخ عاده فالدنيا (اوفف اوفف مكنتش عارفه يا تامر ان زبرك هيهيج على ماما كده) وفجاه تامر بيفرقع لبن كتير اوي اوي. اللبن اللي محوشه فزبره من ساعة ما مراته كانت بتتبعبص من زمايلها فالكليه. تامر ومراته بيرجعوا اوضتهم.
في اليوم اللي بعده تامر بينده على ايه و بيفوقها (حبيبتي انا خلصت لبس يلا علشان هقابل صحابي بالليل ومش عايز اتاخر). وينزلوا. فستانها مقور اوي وفرق بزازها باين تحت الطرحه. متعمده ترفع طرحتها حوالين رقبتها وسايبه لحم بزازها بيترج فالشارع قصاد العيون الجعانه. فالمطعم الجرسون يتنح فبزازها اوي. جوزها ياخد باله. الفستان الشفاف مبين شكل البرا و مبين فرق بزازها الكبيره. تامر بياخد باله من هيجان الرجاله والشغالين. زبره بيقف وبيلعب فيه وهو شايف مراته ماشيه بمياعه و بزازها كانها عريانه و الرجاله كلهم عينهم عليها وعلى لحمها. ايه بترجعله و بمياصه (الحقني يا حبيبي السنتيانه اتقطعت ومكسوفه اوي. تصدق الجرسون قليل الادب ده حاول يمسك بزي. اوفف وقال ايه بيقوللي مش قصدي يا فندم) وقامت محركه ايديها على زبره تحت الطربيزه. تامر غمض و شهق وهي كملت كلامها بهيجان (هم السفله دول ازاي بيسمحوا لنفسهم يمسكوا صدر الستات كده. ده شايفني قاعده مع جوزي. اووف بجد) وقامت مكمله وهي بتوشوش جوزها (فاكر اخر مره سنتيانتي اتقطعت كده). تامر خلاص على اخره (يخربيتك طبعا فاكر. لما عشرتي الواد الشغال يوم ما كنا بنشتري الاجهزه) بتقوله بمياصه (فاكر باباك يومها كان بيلزق فلحمي ازاي؟) بتمسك راس زبره المكببه اوي تحت الطربيزه (مالك يا روحي. زبرك تعبان كده ليه! انت هيجان اوي. يلا نروح. عايزاك تفشخني. بس هنروح الاول بيت ماما اجيب حاجات ليها من هناك).
عند بيت امها. البواب بيشوفها (وحشتينا يا مدام ايه). تامر بياخد باله من نظرات البواب لمراته. نظرات كلها شهوه و تحرش. تامر بيسلم عليه (ازيك يا عم احمد). (البواب: تمام يا بيه. مبتجيش ليه يا مدام ايه ده انت واحشانا اوي انت والحاجه). ايه بكهن بترفع طرحتها اكتر. القحبه كانت اصلا سايبه زرارين فوق مفتوحين. لحم بزازها اتعرى وبزازها محدوفه على الجنبين والمثلث اللي بينهم متعري ملط. البواب متنح وبيلمس زبره عادي برغم ان جوز الست اللي بيمتع عنيه ببزازها واقف جنبه. تامر خد باله من زبر البواب اللي هاج ووقف. ايه بتقول بمياصه لجوزها (عم احمد هو اللي مربيني يا تامر. وياما كان بيلاعبني وانا صغيره. فاكر يا عم احمد). البواب مش عارف ينزل عينه من كل اللي متعري من لحم جسمها تحت طرحتها. مبحلق فبزازها (طبعا فاكر يا بنتي هي دي حاجه تتنسي).
مشهد قديم بيفتكره البواب. كان زانقها فالحيطه وبيحك زبره فجسمها. البنت بتتوسل (عم احمد سيب الشيبسي. اييي متمسكنيش كده اااي. البواب كان حرفيا راكب طيازها من ورا وعامل نفسه بيخطف الكيس منها. ايديه الاتنين كانوا مقفشين بزاز البت اوي اوي كانها مراته. الراجل كان عرقان و هيجان (مليش دعوه انت جابيباه ليا). البنت بتغمض (اااه عمو اااه انت ماسك صدري كده ليه ايي). البواب اتحول لكلب مسعور بسبب حلاوة لحم البت و مياصتها و بيلزق زبره فطيزها اكتر لدرجة انه زبره بقى محشور بين شفايف كسها. وبيفعص بزازها و بيتكلم بهيجان و بينهج اوي ( اااه هاتي الشيبسي). زبره بدخل ففلقة طيزها. زبره خرج من البنطلون الخفيف بتاعه (الكلسون) اللي لابسه من غير الجلابيه علشان كان بيمسح المدخل بتاع العماره. ايه لفت وبحلقت فزبره. احمد البواب بهيجان بيفشخ فجسم ايه بنت ست مديحه اللي ساكنه جديد فالعماره. بتقولة بدلع مش بخوف (يا عموا تعبتني. ايي بقا ابعد عني انا مش بنتك علشان تعمل كده اييي) وفجاه زبرة ينزل شلال لبن. وايه بتجري تركب الاسانسير. ولبن البواب مغرق هدومها.
ايه بتفوق من الذكريات. وبتدخل الاسانسير. تامر بهيجان بيكلمها (البواب كان بيقطع بزازك بعنيه انت فيه بينك و بينه حاجه يا قحبه). (ايه: عم احمد من زمان بيتفرج عليا. انت مالك زبرك هيجان ليه كده يا راجل. من ساعة المطعم وانت مش على بعضك هههه). (تامر: كملي كان بيعمل ايه الزفت ده معاكي). ايه بتحسس على زبره الناشف اللي خلاص بل بنطلونه سنه وبتوشوشه فودانه (كان بيحك فجسمي اوي كل ما يشفني. مكنش بيفوت فرصه غير وبيلزق فيا. ومره يعني ركبني من فوق الهدوم و غرقني بلبنه. لبن زبره الكبير. كان يوميا بيحك فلحمي يا تامر بيحك اوي اوي ااااه كان بيبهدلني) وفجاه تسيب زبر جوزها. تامر وشه محمر و عنيه محمره (عايز انهش كسك يا ايه. هيجان اوييي). ضحكتله بوساخه (هههه لما نروح يا حبيبي) طلعوا البيت و دخلوا اوضة امها. فاوضة نوم مديحه ايه طلعت شوية قمصان نوم ولانچيريز من الدولاب. لانچيريز سافله اوي. تامر سالها بتعملي ايه. (ايه من غير ما تبصله وبتكمل تطليع الهدوم: اصل ماما حاساها مقفله على نفسها خالص فقلت اجيبلها اللانجيريز بتوعها). تامر مبيقدرش يمسك لسانه (اوففف يا ايه مامتك كانت بتلبس لعمو الحاجات دي). (ايه بمياصه: طبعا يا روحي ماما كانت بتبسط بابا عالاخر بشكل عمرك ما تتخيله). ايه بتطلع من الدولاب لانچيري سافل وسخن. سافل ببشاعة لدرجة ان تامر صرخ (احا انت هتاخدي ده كمان. مامتك طبعا مش هتلبس الحاجات دي قصادي). ايه لفت لجوزها و كلمته بهدوء (يا تامر دي تعتبر مامتك انا بس مش عايزاها تبقى قاعده مش واخده راحتها. وكمان انت عايز تفهمني ان مامتك مكنتش بتلبس كده). قالها (انت هتقنعي طنط ازاي انها تلبس كده). عادي يا حبيبي انا وانت هنقنعها وكمان بجد مفروض ميبقاش فيه حساسيه بينكم. دي يعني حتى لو شفتها ملط عادي). وفجاه ايه رجعت توشوش شفايف جوزها بسخونه (ولو انك هيجان اوي. شفت هجت عليها ازاي لما كنا بنتفرج عليها). تامر ارتبك وتهته (بس يا عبيطه انت. طنط مديحه دي اطيب مخلوقه فالدنيا. وبجد بعتبرها امي). باست شفايفه بحنيه وكلمته بهيجان (اومال زبرك يا حبيبي اللي وقف صاروخ لما شفتها بتعمل عاده. وكمية اللبن دي كلها اللي خرجت من زبرك اول ما ماما صرخت وجابتهم من …). وقامت بايسه شفايفه وموشوشاها وهي بتخرج الهوا من شفايفها (من كسهااااا) تامر عرق وبيتهته (بصراحه يا ايه كانت اول مره اشوف طنط ملط كده. (ايه: جسمها فاجر مش كده يا تامر). (تامر بتعب: بس يا ايه متتكلميش على مامتك كده. بس بجد خساره انها متجوزتش بعد ما عمو مات). ايه تقلت العيار وفتحت بنطلون جوزها وخرجت زبره و شهقت. الزبر كان واقف و طويل و بيلمع من كتر المذي اللي عليه وبسرعه خدته فبطن ايديها و ابتدت تدلكه من اوله لاخره رايح جاي و ابتدت تتكلم بهيجان اكتر (غلبانه حبيبتي. تلاقيها يا تامر بتقعد تعمل كده مع نفسها كل شويه. تلاقيها نفسها فحد يريحها. اصلها 37 سنه بس. اللي فسنها بيتنططوا على ازبار رجالتهم ليل و نهار). ايه بقت تحسس بضوافرها على زبر جوزها وكملت بدلع (عارف يا حبيبي لو كان ينفع كنت خليتك تتجوزها. بس للاسف مينفعش ااااه يا حبيبي زبرك ده كان هيفضل يقطع فيها من جوه اوييي ممم. مال زبرك يا حبيبي ده خلاص هيجيبهم). تامر بيحاول يفوق نفسه للمره التانيه و بيزق مراته (بطلي هبل يا بت انتي. يلا خلصي علشان كده هنتاخر على لانا و طنط. البت تلاقيها مبهدلاها عياط)
اول ما خرجوا من الشقه سحبوا الاسانسير و اول ما ايه لمحت ان فيه حد جوه نفخت (اوففف حرانه اوي) وفتحت ال 3 زراير اللي فوق. وفجاه بيلاقو احمد البواب جوه. ايه عنيها بتلمع. بتدخل بوشها وشايله بايديها ال 2 الكرتونه. الاسانسير ضيق. وبزازها ملط. الفستان مفتوح من اول رقبتها تحت الطرحه لحد تحت بزازها و اكتر من تلات تربع بزازها المحدوفه على الجنبين ملط. زنقت نفسها بجسمها فالبواب وبمياصه (اوففف الاسانسير ده ضيق اوي. معلش يا عم احمد هنضايقك) وقامت لازقه فشخ فكل جسمه. تامر خد باله بس سابها تتشرمط على البواب. ايه بتتنهد و بتلزق بجسمها كله كله من تحت فجلابية البواب ( معلش يا عم احمد علشان لازقه فجسمك كداا). زبره بيتحول لسيخ وبيبان وراشق فكسها وسوتها. ايه بتلزق بوشها فوشه اوي (ممكن تشيل معايا الكرتونه اصلها تعبتنيي اييي). البواب عرقان ومتنح فبزاز ايه اللي متعريه تحت الطرحه وفحلماتها اللي بتقطع الفستان من كتر بروزهم. بيمسك الكرتونه من الجمبين وبيلاقي ايديه حرفيا لازقه فبزازها الكبيره من الجنبين. تامر مدي ضهره ليهم ووشه لباب الاسانسير. ايه بتضغط ببزازها اكتر فايد البواب بكل شرمطه (تااامر ارجع لورا شويه ايي حاسب ايديك يا عم احمد اااي). البواب عرقان ووشه احمر و بيتنح اكتر فبزازها اللي دايسه على ايده. الاسانسير بيقف فالدور الرابع وفي بنت واقفه. ايه بتقوله خليها تدخل معانا يا تامر بدل ما تستنا حرام. البت بتدخل ايه بتتزنق فالبواب اكتر. بتحرك كسها على زبره وبتبصله فعنيه كانها بتقوله ايه اللي ناشف ده. بتشب علشان كسها يركب زبره. بتقرب من وشه فشخ. البواب بيتجنن بيمسك بزازها الشمال واليمين كلهم ببطن ايديه ال 2 و بيفعصهم وهي بتتحرك. (ايه بمحن: اااه الاسانسير ده متعب اوي. اييي. ابعد يا تامر شويه). زقته. جوزها لقى نفسه لازق فطيز البنت اللي معاهم والبنت مغمضه ومكسوفه. زبر تامر اصلا على اخره ومولع من اللي ايه بتهببه. تامر بيحرك زبره على طيز و ضهر البنت. البنت بتدوخ سنه. البواب اتجنن من العهر اللي بيحصل. وبسبب تفعيصه بزاز ايه بتخرج من الفستان. بزازها بالكامل. بزازها العظيمه اللي حرفيا تجبر اي زبر ينزل لبنه لوحده. بيبحلق فلحمها. بيمسكه فشخ. ايه تركبه زياده. البواب بينهج ومغمض و فجاه بيشهق بصوت واضح. وزبره فجاه بيغرق الجلابيه. تامر كل ده بيحك زبره فالبنت اللي ركبت. من ساعة ما ركبت وهو راشق زبره فضهرها. مغمض وهيجان. ايه بتبتسم للبواب ابتسامه خبيثه. وشوشته بصوت واطي (لسه زي ما انت شقي يا عم احمد). دخلت بزها جوه الفستان وخرجو من الاسانسير. البنت دايخه جوه الاسانسير وباصه على جلابية البواب اللي غرقانه ولبنه طالع براها ووشه اللي عرقان وبينهج. البواب كانه حيوان مسعور بيقفل باب الاسانسير عليهم واخر حاجه بنشوفها نظرة عنيه لبلل كس البنت و يا عالم هيعمل فيها ايه.
فالعربيه تامر متعصب و بيشتم مراته (يا كلبه الراجل شكله كان هيجان عليكي اوي وشكله نفسه فلحمك من زمان). ايه فاتحه رجليها وفاتحه زراير فستانها اللي تحت وبتحسس على كسها. ايه ذات نفسها مكنتش مستحمله السكس اللي حصل فالاسانسير. كانت بتدعك فخادها وكسها بكل شهوه وكانها فاوضة نومها (يا تامر كان بيفشخ بزي. كان ماسكه بشهوه بنت كلب. كان نفسه يدخل زبره فجسمي. شفت جاب لبن قد ايه. كان نفسي اقلعله ملط. ااااااه.). بتبعبص كسها جامد و بتدعك زنبورها وهي بتلحس شفايفها. تامر بيتنح فمنظر مراته وهي جمبه عريانه ملط ومش فارق معاها العربيات اللي بتعدي جمبهم وهم فالشارع. بيمد ايده و بيفتحلها بقية زراير الفستان كلها. بزازها بينطوا. كل جسمها عريان ملط جمبه بيتنح فمنظرها اللي يتعب اي انسان. بيفعص فبزها الشمال. ( ايه: ااااح هيجانه اوي يا حبيبي. بيركن على جمب فمكان فاضي وخلاص مبيستحملش. مانع نفسه من الصبح. وبينزل مصمصه فحلماتها ال 2 وتفعيص فطيازها. ال 2 هيجانين وعلى اخرهم (تامر: على فكره يا ايه انا خلاص زبري على اخره. على اخري بجد. مش قادر.) ايه بتزقه (بس يا راجل عيب كده احنا فالشارع هههه. يلا علشان متتاخرش على صحابك) بتظبط هدومها و هو بيدور العربيه تاني بعصبيه. بيوصل ايه و بتنزل عند البيت وتامر بيمشي علشان معاده مع صحابه.
ايه بتنادي على على ابن البواب ولسه بزازها من فوق عريانه اوي تحت الطرحه. على فحل عنده 18 سنه. متربي و جدع و بيساعد باباه من صغره و فنفس الوقت شاطر فدراسته. ايه بعهر (شيل مني الحاجه يا علي). بيشيل وبيحاول ميبصش على ايه. لحد ما ايه تطلع ميبصش عليها ولا مره. ايه بتعابير وش متضايقه وبتبص على بزازها فمراية الاسانسير وتقول مسيري افشخك يا علي.
ايه بتدخل البيت وتدخل على الحمام علطول وتاخد شاور. بتخلص و بتدخل على ماماتها اوضتها (ماما جايبالك مفاجأه شفتي جبتلك ايه معايا من البيت عندك). امها بتستغرب لما بتشوف لانچيريهاتها (ايه دول يا ايه. ازاي هلبس دول هنا. وكمان انا كبرت على دول). ايه بضحك (يا ماما انت احلى مني اصلا. ثانيا انت هنا عايشه مع ابنك وبنتك). (مديحه: بس تامر جوزك عيب يشوفني كده). ايه بملامح غريبه ولهجه اغرب ( تامر ابنك يا ماما كمان). (مديحه: يا حبيبتي اتعامل معاه زي ابني بس ملبسش قصاده زي ما بلبس قصاد ابني). ايه بتجري عليها بهزار ( عارفه انا لو كنت ابنك وولد وشايفك قدامي كل يوم كده). قربت من وشها و كانها بتكلم تفاصيل وش امها الجميله (كنت كلتك اكل). امها تكمل ( يا ايه بطلي هزار.). (ايه: يا ماما تامر بيعتبرك مامته. شفتي اصلا بقى يلبس خفيف ازاي. مش مكسوف منك). بتقرب من ودان امها ( شفتي حاجته كبيره ازاي. صح يا ماما. انا عمري ما تخيلت يا ماما ان فيه راجل يعني حاجته كبيره كده). مديحه مسهمه وبتتكلم بتناحه (كبيره وباينه اوي يا ايه). ايه بتكمل وسوسه فودان امها بشهوه وسخونه (خدتي بالك يا ماما بيتحرك ازاي و راسه ضخمه ازاي). مديحه مرتبكه اوي (ااه يا ايه خدت بالي. مممم بس يا بت عيب الكلام ده). ايه بنظره خبيثه وهي باصه على امها ( خلاص يا ماما يبقى انت مينفعش تبقى مكسوفه من تامر. انا هدخل اغير وانام شويه). قبل ما تتام عملت شاي لامها وحطت فيه حاجه زي البودره. ايه بتنام.
مشهد جديد. مديحه فالصاله بتتفرج على التليفيزيون و بتشرب عصير وايه باصه عليها من بعيد بلؤم و على وشها ابتسامة مكر. ايه واقفه لابسه بيچامة مغطية جسمها كله. بس البيچامه خفيفه اوي و شفافه اوي وكلوتها باين جدا تحت البيچامه. البيچامه خفيفه و رقيقه ومخلية ايه اسخن من لو هي عريانه. كلوتها الرفيع محشور بين طيازها الكبيره اللي بتترج اوي وهي ماشيه. ووسطها رفيع وحرفيا جسمها بركان سكس. بتكلم مامتها (ماما حبيبتي. انا هنزل الزباله و اطلع. الواد على بقاله يومين مطلعش ياخدها و ريحتها هتقلب الشقه). امها بتبصلها و بتتنح فبنتها. من قدام ايه مش لابسه سنتيانه و البيچامه ضيقه اويي و ممطوطه اوي و مجسمه بزازها الواقفه و حلماتهم ظاهرين اوي وبارزين جدا كانهم ملط. تفاصيل بزاز ايه كلها واضحه و تتعب اي عين تشوفهم. ايه بتضحك لمامتها (ماما عيب كده متنحه فصدري كده ليه ههه). (مديحه: صدرك عريان اوي يا ايه وباين تحت البيجامه ازاي هتنزلي كده!). ايه بتضحك تاني (هههه ماما هو انا مجنونه طبعا هلبس اسدال. ناوليني معلش خمارك اللي جنبك ده علشان اسدالي بيتغسل).
ايه نازله من بيتها فالاسانسير و مبتسمه لنفسها فالمرايه و بترفع خمارها اوي لفوق بتتفرج على بزازها الحلوه اللي متفصله تحت البيچامه و بتحسس برقه و بشهوه على حلماتها اللي ناشفه اوي. وبتفتح زراير البيچامه اللي فوق و فجاه بكل عنف قامت قاطعه بقية الزراير. ايوه بتشد البيچامه بعنف و بزازها بتنفجر قصادها. بزازها اللي منظرهم السخن هيج ايه شخصيا و ابتدت تقفش فيهم لنفسها وهي بتعض شفايفها. واللي بيفوقها صوت الاسانسير. وبسرعه بتغطي نفسها بالاسدال الصغير بتاع امها اللي واصل بس لحد نص بطنها و بتمسك بيچامتها المقطوعة بتقفلها بقبضة ايديها من تحت. جسمها لسه متغطي كله بس واضح ان بزازها عريانه تحت من غير برا. علي ابن البواب قاعد على طربيزه بيذاكر فمدخل العماره. بيبرق ف ايه. بيبرق فبيچامتها المتقطعه وهي بتحاول تقفلها. بس بيبص فالارض علطول و بيتكسف. ايه بتقرب عليه بوشها. بزازها بتترج. منظر كله عهر. بزازها من كتر ما هم كبار و منفوخين خرجوا من البيچامه المفتوحه من فوق خصوصا ان البيچامه من كتر ما كانت ضيقه بقت مفتوحه اوي من قدام. بزازها بيرقصوا تحت الاسدال الاسود الشفاف اللي مبين انهم ملط اوي بس مغطيهم. علي بيبص تاني على ايديها اللي مكتفة البيچامه و على ايديها التانيه اللي ماسكه كيسين زباله كبار وغصب عنه بيبص تاني على بزازها العريانه ملط وبترقص مع كل خطوه ليها. بيعمل نفسه مركز فالمذاكره وفجاه ايه بتلزق فالطربيزه اللي بيذاكر عليها و بكل بجاحه وطت عليه اوي وقالتله بعهر (علي. ممكن تمسكهم اصلهم كبار اوي ومحتاجه حد يمسكهوملي). الواد يا عيني بيترج مش بيرتعش بس وبيرفع عنيه و بيبص على البزاز الضخمه المولعه اللي مرميه قصاده بشرمطه. بيرد على ايه و هو بيتهته (ححح ااضر يا ست ايه. سسييبي اححم سيبيهم وانا هطلعهم بره). ايه بتقرب و بتلزق فيه اكتر وبكل سخونه بتفرد ضهرها و قصاد وش الواد المراهق بزاز ايه بتترمي لقدام و على الجنبين. متغطين ومتعريين فنفس الوقت. الخمار مجسمهم كانه جلدهم. حلماتها باينه اوي وبارزه اوي. وشكل بزازها متحدد و فرق بزازها فالنص متحدد برضه و كبير اوي. ايه بكل عهر حطتله كيس من الكيسين بتوع الزباله جمبه وكلمته بلؤم واضح (حرام يا علي تطلع الاتنين لوحدك. خايفه يتعبوك اوي.) وكملت بشهوه وهي باصه فعنيه اللي متنحه فبزازها (هتقدر تمسكهم يا علي. ها؟ ولا هيتعبوك؟) وقامت وطت اكتر لحد ما راسها بقت فوق ودانه وبزازها حرفيا لازقه فوشه ووشوشته (اصلهم كبار اوييي محدش يقدر عليهم لوحده) وقامت سايباه وماشيه بترقص طيازها قصاده. الواد بيبرق فطيازها. البيچامه شفافه اويييي. كلوتها ابن كلب. وطيازها مغريه وهي مزنوقه فكلوتها و لحمها كله عهر وفجور. علي بيغمض عينه و بيحاول يتماسك. وفجاه ايه ندهتله وهي بتصرخ (علي الحقني فيه كلب بره وخايفه اطلع لوحدي). الواد بيقوم و بيمسك كيس الزباله اللي ايه سابتهوله. باصص فالارض وهو رايحلها. بيحاول يغطي زبره اللي وقف غصب عنه بكيس الزباله. و ايه على وشها ابتسامة انتصار. كيس الزباله بيتحرك لليمين وزبر علي بيبان تحت بنطلونه. ايه بتشهق من غير صوت و هو مبياخدش باله انها متنحه فزبره. زبره كبير كبير كبير كانه زبر افريقي. كانه زبر حصان بجد. ايه بتعض شفايفها بهيجان و بتكلم نفسها (يخربيتك يا علي كل ده زبر!!!). بتمشي جمبه بشرمطه. غصب عنه مبقاش مستحمل. اصل مين يقدر يقاوم العهر ده كله. ضعف و عنيه بتيجي على بزازها اللي متغطيه بحتة قماشه خفيفه اوي و بتترج تحتها. باصصلها من الجمب. بزازها زي البندول بترقص وبتسحب الاسدال معاها. بيبص على الارض تاني. بيكلمها بعصبيه (ممفيش كككلاب هنا يا ست ايه. معلش هرجع علشان عندي مذاكره). لكن ايه مياصتها تتعب اي دكر (علييي علشان خاطري اصلي بخاف من المنور ده اوي. ضلمه كده ليه. خللي باباك يحط لمبه كمان) وقامت لزقت فيه وهي ماشيه جمبه. كانو ماشيين فالممر اللي بيطلع على المنور اللي فضهر العماره. ووصلوا عند صندوق الزباله. ايه بكل مكر رفعت ايديها اوي علشان ترمي الزباله. اتعمدت تقول (ااااه اييي تقيل اوي) بمحن وهي بترميه. وفجاه على تنح. الاسدال اترفع مع ايد ايه وبزازها اتعرت ملط بالكامل قصاده وهي لسه رافعه ايدها وبوساخه (اييي علي امسكه بقا مش قادرااا اييي. اااه هقع. امسكهم يا عليي). الواد تعب اوي اوي. مين يستحمل كل اللي بيحصل ده!!. رمى الكيس اللي معاه ولزق فيها علشان كان فاكرها هتقع او يمكن لانه خلاص شهوته استسلمت لعهر ايه. زبره خلاص بقى طالع بتاع 20 سم جوه البنطلون قصاده وهو راشق بين طياز ايه. وايه بتغمض بجد بشهوه وبتعض شفايفها بسبب شعور زبر الحصان اللي فخادها وطيازها حاضنينه (ااااه علي امسكه بقى انا تعبانه. امسكه. امسكوووو يا علي تعبانه اوييي). كانت بتلزق فيه من تحت و كانها بتشفط زبره شفط. (اااه لاءااا اييي حاسب يا على عيب انت لازق فجسمي ايييي. حاسب بزي يا علي متمسكهوش كدا ااااي). الواد فجاه اتصدم. تنح فايديه الاتنين اللي حرفيا مقفشه بزاز ايه الاتنين من تحت الاسدال وبيبص على زبره اللي محشور فطيازها الكبيره اللي حرفيا راكبه زبره. و قام جاري على البيت بسرعه من غير ما ينطق. وايه بصاله باستهزاء وبتعض شفايفها وهي بتتفرج على زبر الطور اللي بيترج وهو بيجري. ايه رجعت البيت شافته. على باصص فالارض قاعد على الكرسي. قربت منه وقالت بمياصه (مش عيب اللي عملته ده يا علي. فيه حد يلزق في ست كده من ورا!). الواد وشه محمر و باصص فالارض. قامت بضوافرها لمست دقنه ورفعت راسه لمستوى بزازها وهو مستسلم تماما وكلمته بكل فجر و انوثه (يخربيتك انت ازاي فحل كده و قمر كده!! قطعت بزازي يخربيتك!!). و قامت سايباه وطالعه علشان تركب الاسانسير. على بيبص على زبره اللي واقف بين رجليه وعلى طياز اللبوه اللي بتترقص قصاده. ولاول مره يلمس زبره. ويدعكه على جسم ست. ايه فجاه وطت وفنست وفتحت وراكها اوي. عملت نفسها بتعدل شبشبها. واقفه بالجنب والاسدال طاير لقدام والبزاز الوسخه عريانه ملط قصاده. بصتله وعضت شفايفها بكسوف. مقدرش يسيب زبره. بيدعك زبره وهو متنح فبزازها اللي مدلدله منها. وقامت الوسخه فجاه اتعدلت ومسكت بزازها كتفتهم بكف ايديها وهي عامله مكسوفه وبتعضله شفايفها و ابتدت تمشي ناحيته وهي باصه على زبره اللي بيدعكه قصادها وعنيها بتلمع. وهو خلاص اتجنن بقى يدعك بعنف و بقسوه وفجاه لقاها قصاده بترفعله الاسدال وبتفرجه بزازها الملط وبتعضله شفايفها و….. وفجاه شهق بصوت عالي (ااااااااه اااه). جسمه بيرتعش واللبن خرج من هدومه. من قوة لبنه اللبن طرطش على بزاز ايه. لبن الواد غرقه و غرقها وغرق لحم بزازها و هدومها. سابته وهي بصاله بصة اذلال. ذلته و بهدلته. والمشهد بيضلم وهي بتتمشى بشرمطه وبتدخل الاسانسير وهو مغمض وبينهج واللبن مغرق ايديه و هدومه و كتبه اللي كان بيذاكر فيها.
ايه طلعت البيت و امها كانت لسه بتتفرج على التليفزيون. سلمت عليها بسرعه ومن قبل ما امها تاخد بالها من هدومها ولبن الزبر اللي طرطش عليها و غرقها جريت على اوضتها. دخلت على جوزها. تامر اول ما شافها صرخ فيها (انت نزلتي كده ازاي!!). بصتله بلا مبالاه وهي بتشد اسدالها لتحت وسايبه البيچامه مفتوحه ومرميه عالجنبين علشان توريه انها كانت فالشارع وبزازها ملط (كده ازاي يا حبيبي). قام وقعد على السرير وهو ماسك زبره وعامل متعصب (انت يا شرموطه نزلتي ازاي ملط كده!!! انت مجنونه!! و ايه اللي على هدومك ده؟). كانت عايزه تجننه. قلعت هدومها و رمتها على وشه من غير ما تكلمه. تامر مسك الهدوم واتجنن (لبن مين ده يا بنت الكلب!! مين اللي فرجتيه على لحمك يا وسخااا). ردت عليه وكانه خدامها (مش مهم مين يا حبيبي المهم ان جسم مراتك تعب زبره وخلاه يعشر هدومي ولحمي) و قامت قربت منه و كلمته بعهر (شفت اللبن مغرق بزازي ازاي!!) وقامت قعدت بوشها على حجره وزقته نيمته على ضهره و وطت خلت بزازها مدلدله فوق عنيه وقامت كملت عهرها (هي بزازي بتتعب الازبار للدرجادي يا قلبي). تامر مستحملش كل الدياثه دي وقام مسك بنطلون بيچامتها شده من الجنبين قطعه وقام بسرعة البرق مطلع زبره وشد كلوتها و قام حاشر زبره فطيزها. كان بيصرخ زي المجنون (ايوه يا وسخه لحمك يوقف اي زبر. بوقف اي زبر. لحمك تعبني اوي يا منيوكااا).
مديحه وهي بتتفرج على التليفيزيون بتسمع صوت عالي من اوضة ايه و جوزها. صوت صويت. صوت اهات و محن. بتحاول متركزش. بس بتضعف. وحشها صوت الهيجان و النيك اوي. اتمشت بهدوء لحد ما وصلت عند اوضة بنتها. و حطت ودانها على الباب. و مكنتش مصدقه ودانها. كان حاضنها من ضهرها و عمال يخبط زبره كله فطيزها وهي اتحولت لالة جنس قذره. كانت بتشفط زبره شفط بعضلات طيزها وبتتنطط كانها ممسوسه وبتصرخ وبتصوت (اااه نيييك يا عرص نيييييك. نيييك طيزي يا عرصييي. نيك خرمي الوسخ ااااااح اجمد اجمد اجمااااااد اااااه) وفجاه قامت وزقته على ضهره وهي بتضحك (بس يا راجل طيزي مش نضيفه شفت وسخت زبرك ازاي). تامر فعلا كان على اخره. مكنش فارق معاه (ايه حبيبتي انا تعبان. حرام عليكي. انت مانعه نفسك عني ليه!! بتجننيني ليه كده!!) قامت ضاحكاله ضحكه صايعه (هو انت لسه شفت جنان يا معرص ههه. نام يا روحي علشان زبرك ميتعبكش زياده. انت عندك شغل بدري الصبح) وفتحت الباب وشافت اللي كانت متوقعاه. امها خطواتها بتجري على اوضتها. ايه كانت متعمده تصرخ وهي بتتناك علشان تسمع امها و فهمت ان امها كانت بتتصنت عليهم.
ايه قلعت بنطلون بيچامتها اللي تامر قطعهولها ومن هيجانه كان بينيك طيزها وهي لابساه وقلعت كلوتاها و مشيت ناحية الحمام ملط. وفجاه امها ندهتلها بزعيق (ايه تعالي هنا). ايه دخلت على مامتها عريانه ملط وفجاه مديحه امها لطشتها بالالم جامد و قفلت الباب و قامت ضرباها تاني (ايه اللي انا سمعته ده !!! ايه القرف ده!!! هو مفيش احترام اني موجوده معاكم!!! ازاي اصلا تخلي جوزك ينام معاكي من ورا!!!). وفجاه قامت ايه لطشت امها بالقلم. ايه اتحولت لحيوان مسعور. امها مصدومه (ايه انت اتجننتي!!). البت لطشت امها تاني (انا اللي اتجننت!! ها!! انا!!؟) وقامت مسكت امها من شعرها جامد ووقعتها على الارض وفضلت شداها. مديحه صوتت وهي بتعيط (انت بتعملي ايه!!! انت مجنووونا). ايه قعدت على حجر امها بوشها وبتعيط وهي بتصرخ فامها (فاكره كنتي بتقعديني على حجرك كده ازااااي) وقامت ضاربه امها تاني وهي بتعيط (فاكره يا ماما كنتي بتعملي فيا ايه!!! فاكره لما كنتي بتوسعي خرمي وانا صغيرة وتدخلي الديلدو في طيزي؟ فاكره ولا لا يا مامااا) وفجاه ايه انهارت وحضنت امها وهي لسه بتقول نفس الكلام (فاكره كنتي بتعملي ايه!!! حرام عليكي!! عملتي فيا ليه كدااا يا ماما!!). مديحه حضنتها جامد. ايه كانت ملط و امها حاضناها فعلا بخوف. مديحه كانت بتعيط اوي و بجد (اسفه اسفه اسفه يا بنتي. كنت فاكراكي نسيتي. كنت مجنونه. معرفش ازاي كنت بعمل كده. معرفش يا ايه. ايه بس فكرك باللي حصل زمان.). (اسفه يا ماما. اسفه مش قصدي. مش قصدي اضربك. سامحيني). مديحه حضنت وش بنتها و الاتنين بيعيطوا (مسامحاكي يا حبيبتي. بس انسي علشان خاطري. انسي. من يوم ما باباكي مات فالحادثه و انا تبت يا حبيبتي. بقالي 6 سنين مش بعمل حاجه غير اني بدعي انك تسامحيني وانك تنسي. كنت فاكراكي نسيتي زي ما انا فعلا نسيت. سامحيني يا حبيبتي). ايه كانت هديت و مامتها بتتكلم. (مسامحاكي يا ماما. استحمليني علشان خاطري. وعد مني عمري ما هفتكر اي حاجه من ايام زمان. اسفه يا ماما. اسفه) و قامت باست راس امها. (يلا نامي انت و ارتاحي. متناميش زعلانه مني يا ماما).
بوم جديد وايه كانت واقفه بره اوضة امها. وماسكه ازازة البودره وبتحط منها فكوباية شاي. بتحط لامها دوا الهيجان. بتناديها (ماما انت مش ناويه بقى تلبسي الهدوم اللي جبتهالك). مديحه: بس يا ايه. قلتلك هلبس الحاجات دي ازاي قصاد جوزك). مديحه بتشرب. ايه عنيها بتلمع. طيب يا ماما انا هدخل انام. سابت امها وهي عارفه ان الدوا ده هيفشخها. مديحه نايمه على السرير عرقانه وبتتلوى. بتكلم نفسها ااااه عايزه اقاوم. مش عايزه اعمل كده فكسي تاني. مش عايزه اعمل اللي كنت بعمله زمان. مين طيب يطفي نار كسييي ايي ايي بقا انا مش قادراا). ايه بتتصنت على امها وبتفتح الباب فجاه. بتشوف امها عرقانه. مالك يا ماما. انت منمتيش لحد دلوقتي. انتي عيانه. ايه بتحط ايديها على بزاز امها اللي معظمها عريان ومنفوخ وعرقان. ده انتي سخنه. ايه كانت بتفعص بز امها بشهوه. مديحه بتتخض من دعك بنتها. قامت و حاولت تبان عاديه ( لا يا حبيبتي يلا انا هقوم علشان اعملكم فطار. كليتك خلاص وشغل جوزك معادهم قرب). ايه بتبصلها بلؤم. بيخلصوا اكل. وفالمطبخ ايه بتسالها بمكر. (ماما ملقيتتليش حل فموضوع اللي كلمتك عنه). قالتلها انهي موضوع. بكسوف ايه قالت (موضوع الهيجان يا ماما.) (مديحه: انت عملت تاني كده!!). لا يا ماما. بس تعبانه اوي. قربت من وش امها. قالت بهيجان تعبانه اوي. امها سالتها بمحن وهي بتهته طب وتامر فين من كل ده. يا ماما ده لسه عاملين امبارح. قطعني يا ماما. وبرضه لسه هيجانه. امها بتبص وبتتفاجيء ان البت ماسكه بزازها. ايوه معفصاها. مديحه بعدت عنها. مديحه بتتكلم بارتباك (يا حبيبتي متفكريش كتير انت كويسه). ايه رجعت توشوشها. يا ماما حاسه ان بين رجليا فيه بركان. ده امبارح فيه راجل اتحرش بيا وبدل ما الم عليه الناس. سبته يلمسني يا ماما. امها عرقت وبتهته. لمسك ازاي يا ايه. ايه بتقرب من وش امها وعنيها بتلمع. كنت واقفه فمحل بتفرج على هدوم لقيته بيلزق فيا من ورا اوي. ايه بتبرق فوش امها. مديحه مغمضه. وبعدين يا ايه. بتاعه يا ماما دخل بين توتتي اوي. وجعني اوي. مديحه بتفتح بقها وهي مغمضه. بتاعه كان ضاغط على. ايه قربت من ودن امها وقالت بتاعه كان بيحك فكسي اوي يا ماما. مديحه بتشهق بهيجان. ايه بلؤم (ماما يلا روحي. هعمل شاي لينا واجي اكملك.).
مديحه فالليفينج بتفتكر مشهد قديم وهي مع جوزها فمحل هدوم. والبياع بيلمس صدرها وهي بتقولة سيب بزي جوزي موجود. ومشهد تاني حد بيبعبصها ففرح وهي واقفه جمب جوزها ومبسوطه. ومشهد تالت دكتور بيفتح زراير فستانها. باصص على بزازها. جوزها قاعد بره ورا الستاره. مديحه مش مصدقه. دكتور بتعمل ايه. شششش. بيحسس على بزازها. عيب كده. شششش. بيشد البرا. بزازها بتتعرى. بضحكه شيطانيه تقول للدكتور عيب كده. يقوم مقفش فبزازها ونازل فيهم تفعيص.
ايه بتعمل الشاي وبتحط فيه دوا لامها تاني وكتير. و بترجع وبتفوق امها من ذكريات شرمطتها. اشربي يا ماما . ايه فجاه قالت (ماما ايه رايك اعد معاكي انهرده. يلا نشغل فيلم. تعالي نشغل التليفيزيون.) ايه عارفه ان فيه فيلم اجنبي سافل شغال على شبكة قنوات مبتقطعش السكس. فيلم كله بوس وحك. بس اقوى مشهد. مشهد ست بتتناك من ورا وقدام من راجلين. مشهد دقيقتين. مديحه اصلا والفيلم شغال بتجيلها مشاهد شفايفها بترتعش وبتعرق. مع مشاهد البوس. بتغمض عنيها. ومع مشاهد الحك بتعض شفايفها. لما جه مشهد النيك الكامل. قالت لايه اقفلي القرف ده. ياماما الريموت بايظ. انا هغمض عنيا ولما يخلص قوليلي. مديحه بتتنح فالمشهد. بتعض شفايفها. نيك قوي. ست بتتقطع. بتصرخ. مديحه بتحط صوباعها على كسها. بتغمض. بتفتح رجلها. بتحط ايديها كلها. بتفتح بقها. ايه عامله نفسها مغمضه بس شايفه كل حاجه. فجاه لانا عيطت و صرخت علشان عايزه ترضع. فنفس اللحظه اللي مديحه بتدوس على كسها وبتشهق.
ايه قالتلها تعالي نشوفها يا ماما. ايه بترضع لانا. و بتبص بهيجان على وش امها. وبتعض شفايفها. بتركز اوي فشفايف امها اللي مغمضه وزي ما تكون نايمه. بتخلص رضاعه. ايه بتقول لامها. ماما البسي الحاجات اللي جبتها. ولو على تامر انا هساله لو متضايق. وفجاه شدتها ووقفتها قصاد الدولاب. الدوا مخلي مديحه دايخه و كانها شاربه فودكا. طب مش وقته يا ايه. ايه بلؤم ومكر بتقوللها ده ده وقته يا ماما. علشان خاطري يلا يا ماما اقلعي الاسدال. امها بتقلع الاسدال. ايه بتوشوشها كله يا ماما. مديحه قالتلها كله ايه يا بنت. عيب كده. يا ماما اللانجيريز بيبقوا احلى من غير اللي تحت. تحبي تقيسي ده ولا ده الاول. مديحه بتبرق فاللانجيري وبتهيج عليه. سافل فشخ. تشاور عليه. ايه بتديهولها. بتقرب منها نيك. جسمها لازق فجسم امها. ووشها لازق. بتكلم امها بهيجان (هقلعك البرا. عارفه انا لو ولد كنت هتجنن وانسا انك ماما وغالبا كنت هتجوزك. هتجوزك. هتجوزك يا مااامااا.). مديحه وشها بيرتعش وعرقانه. ايه بتقلعها البرا. وبتبحلق فبزاز امها. ايه بتكمل كلامها بهيجان حقيقي ( لو كنت ابنك ?
 
  • عجبني
  • حبيته
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: النسر المحلق, Jonasser82, Ahmed.7 و 14 آخرين
فين القصة كاملة
 
  • عجبني
التفاعلات: الضاحك الباكى، ساحر الجنوب و البرنس احمد
خسارة القصة ماتكملش
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%