NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,054
نقاط
19,525
z8vlmeo5pp.jpg

<div></div>
كانت تجربة لواط و شذوذ مميزة حين كان ينيكني بقوة و هو يتخيل انه ينيك مراتي لما راى صورها حيث كان ينيك بطريقة قوية و زبه كبير جدا و انا ذائب اثناء النيك و قد تعمدت الذهاب الى مكان مخصص للشواذ و كنت ماشي في مكان تجمع الشواذ في مدينتى و هو مكان علي شاطئ النهر عند كوبري القطارات، و هو عادة مظلم و لا يرتاده الكثيرون، لهذا اصبح مكان يذهب اليه الشواذ ليبحثوا عن صيد، و هو كان جاي مقابلي و النقت عيونا للحظان و هو يعبرنى، شاب في السادسة او السابعة و العشرين اي اصغر منى بست سنوات تقريبا اطول قليلا منى و يبدو قوي الجسم، التفت بعد ان عبرنى بخطوات لاتطلع اليه فوجدته ينظر لي و شاهدنى التفت اليه، في عرف مرتادي المكان هذه النظرة تكفي ، عرفنا كلانا اننا نرغب بالتعارف، و لكن مازالت المناورة مستمرة … مشيت في طريقي و سار هو ورائي لاتجه الي الكوبرى الي ان اصبحنا في نص المجري فوقفت كأنى اتطلع الي الماء و وقف هو جنبي و قال لي ممكن ولاعه و هو يشير بسيجارته فاخرجت ولاعتى و اشعلت سيجارته و مد هو اصابعه و دلك بها اصابعى ، و قال لي مباشرة و هو يسحب نفس عميق مس سيجارته و ينفث دخانها بينما مد يده ليمسك بذراعى من اعلي وو يحسس عليه “اسمك ايه” انا اكنت هجت بالفعل، و كنت هايج منذ سار ورائي نظرت الي الارض فلم اقوى علي النظر لعينيه الحادتين و قلت “عمرو” انما صوتى لم يخرج فسألنى ” ايه؟” فاعدت تعريفه باسمى فامسك بذراعى بيد قويه و قادنى لاواجه سور الكوبري
فاستجبت له بينما وقف هو ورائي و احاطنى بذراعيه بأن امسك بالسور علي جانبي و شعرت به يلتصق بجسمى و ينيكني بقوة من فوق الملابس و شعرت بزبه يضغط علي طيزى ، و قال ” حلو المكان. هنا” ، قلت له بصوت ضعيف “فعلا” ، قال لي ” بتحبه” و ضغط بزبه اكثر علي طيزي ففهمت انه يقصد زبه، قلت بصوتى المرتعش “اه”، قال لي ” عاجبك؟” فكررت الاجابة و هو يغرس زبه بين. فلقتى طيزي، زبه كان كبير، و كان صلب جدا علي عكس زبي الذي لا ينتصب بقوه و لكنه وصل الان لقمة انتصابه، قال لي ” انا باجى هنا احيانا و عمري ما قابلتك، و الا كنت كلمتك قبل كده” قلت اديك كلمتنى” ، امسك بذراعى و نقلنى الى الجهة المقابله للسور و نظر في عينى و قال “انت كم سنة” قلت له “32” ، “متجوز” فارخيت عينى الي الارض هربا من نظراته الثاقبة و قلت “ايوه”، ادارنى نحو السور المقابل و امسك بطيزي و ضغط باصابعه علي فتحتى و هو ينيكني بقوة رهيبة ، قائلا “اسمها ايه” قلت “سحر” ، اقترب بشفتيه من اذنى و لعق رقبتى بلسانه و همس “هتفرجنى صورها اللي علي تليفونك؟”
لم احاول الانكار او الادعاء بانه لا توجد صور و قلت له “ايوه”، عضنى من اذنى و قال “بس و انا بنيكك، هاخدك الشقة دلوقتى”، و ابتعد جسمه عنى و مشي و انا بجانبه الي ان اوقف تاكسي و ذهب بي الي حى شعبي و ان كان هادئا في مثل هذا الوقت من الليل قال لي بلهجة امرة ” امشي ورايا بمسافة و اياك تطلع صوت” . مشيت وراه و انا خايف الي ان دخل عمارة قديمة فدخلت وراءه و صعدت الي الدور الثانى حيث وجدت الباب مفتوحا فدخلت و اغلق الباب ورائي بهدوء و هو كله استعداد كي ينيكني بقوة و يشبع من الطيز . قادنى الي غرفة النوم و امرنى ” اقلع” فخلعت ملابسي ختى اصبحت عاريا تماما بينما هو فك بنطلونه و فتح ازرار قميصه ليظهر صدره القوي المشعر، جلس علي كنبة و اشار لي ان اجلس عند قدميه ففعلت، و مددت يدي الي لباسه اتحسس زبره بيدي لاول مره ، كان كبير جدا، غليظ طويل ربما اكبر زب قابلته في حياتى، اخذت ادلكه و امسح وجهى فيه و لم اخرجه بعد ثم لم اصبر اكثر من ذلك فاخرجته هذا الوحش و وضعته في فمى امصه و العق خصيتيه و امسح وجهى فيه و اضعه عند عنقي لاشعر به و انحنى هو ناحيتى و مد يده يمسك بطيزي العارية يدلكها و يشدها و يدخل اصابعه في فتحتى و انا مستمر في مص زبه و قد بلغت اثارتى حدا مؤلما و هو ينيكني بقوة و لذة و هو يردد “مص زبي يا عرص ، هنيكك و عرصك علي مراتك، وطي يا خول” … امرنى ان استدير فاعطيته ظهري و انا علي الارض و انحنيت للامام بشكل غريزي لارفع مؤخرتى لاعلي في وضع السجود،
واجهته طيزي فضربنى عليها و ابعد الفلقتين لتظهر له فتحتى ناعمة و نظيفة “طيزك حلوه يا عرص، جاهزة للرجالة، انت جسمك كله ينفع للرجالة مش للنسوان،” و غمر فتحتى بلعابه و احسست بزبه علي فتحتى و هو يدفعه ببطء الى داخلي لكنه كان ينيكني بقوة كبيرة ، “اياك تصرخ” حذرنى بحسم فكتمت فمى و تحملت الم دخول هذا الوحش كلهحتى شعرت بخصيتاه تفرش خصيتى، توقف قليلا حتى استعدت انفاسي و تعودت علي حجمه ثم بدأ ينيك و زاد من سرعة النيك و عنفه تدريجيا و انا في قمة الشهوة و احاول الا تصدر عنى الا اصواتا مكتومة لم استطع اخفاءها الي ان توقف فجأة و اخرج زبه من طيزي و امرنى ان امصه فاستدرت بسرعه و اخذته في فمى الي ان احتك رأسه بحلقي و مصيته لمدة الي ان امرنى ان اقوم لاجلس عليه و قال “هات صور اللبوه معاك” مددت يدي و اخذت تليفونى من جيب ملابسي الملقاة علي الارض و وقفت امامه ليقول لي كيف يريدنى ان اجلس علي زبه فتشار لي ان استدير ففعلت و اعطيته ظهرى و نزلت حتى لامست فتحتى المتسعة رأس زبه المنتصب حتى ينيكني بقوة و يستمتع و و امسكت بزبه لاوجهه ليدخلنى بسهوله و رفع قدمى و وصعهما علي ركبتيه و امالنى علي صدره اخذت اتحرك علي زبه بشكل غريزي و نسيت انى ممسك بتليفونى و انه ينتظر ان يري صور مراتى و ذبت في احساسي بزبه يخترقنى عميقا الي ان قال ” فرجنى الصور”
افقت من نشوتى و فتحت التليفون و بدأت اظهر الصور و هو يقول “حلوه سحر” و انا لا استطيعع ان اكف عن حركتى الدائريه علي زبه الداخل الي اعماق طيزي، و تصدر عنى تأوهات خافته طول الوقت و هو يتادينى باسمها بينما يشاهد صورها العارية يظهر فيها صدرها و اخري لها ببدلة رقص، “حاسس بزبي في طيزك” سألنى فأجبته من بين تأوهاتى “ايوه” ” واقف علي شرفك” “طيزك و لحم مراتك” “عايزنى انيكها” و اجيبه و انا الهث “ايوه نيكها” “نيكنى و نيكها” فيعود لمناداتى باسمها “اتناكى علي زبى يا سحر، خديه في طيزك ، ارقصي عليه، حسي بيه يا سحر” “جوزك علي زبي يا سحر، اتناك قبلك زي المره ، و عرض جسمك عليا و انا بنيكه” و اسرعت في خركاتى علي زبه و قد بلغت شهوتى حدا خيالي الي ان تقلص جسده و اخذ يرفنى قليلا من علي زبه كي ينيكني بقوة اكثرحتى احسست بلبنه الساخن في اعماقي عندها لم استطع السيطرة علي نفسي اكثر من ذلك و قذفت علي بطنى ..
 
  • عجبني
التفاعلات: jane
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%