- إنضم
- 18 سبتمبر 2023
- المشاركات
- 47
- مستوى التفاعل
- 46
- نقاط
- 49
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Zopranga
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
على طول من غير لف ولا دوران ،
انا طول عمرى أجمل شاب و أذكى و اشطر واحد و متفوق و طالع الأول و الآن أنا فى مهنة يتمناها الالف مليون. بسبب جمالى كنت ضحية و صيد ثمين للاناث و الذكور و غرقت فى محيطات وبحور الجنس بكل انواعه و أشكاله و ممارساته و اتعلمت و مارست كل الأدوار بلا استثناء. لغاية يوم جه الناس والأقارب قالوا (دهه ناقصه ايه و ليه موش متجوز ؟ هل الواد ده شمال و منحرف و ليه السبب ؟)
اجابتى الحقيقية لكم انتم و للقضاة (عمرى ما قابلت أنثى حبتني بجد حب حقيقى. كل أنثى عاوزانى تتجوزنى كان من أجل المال او المنصب او لآخد بايدها اطلعها فوق العالم او لتخفى عارها او تاريخها الأسود. والوحيدة اللى احبتني ابوها رفضنى علشان اختلاف اللون و العشيرة او القبيلة. هدف الأنثى منى كان فلوس او مجرد عقد جواز او منصب و وظيفة او إخفاء عار و ماضى. انا لم أكن محتاج للزواج لاشبع جنسيا وانا غرقان جنس ليل ونهار و فى كل خطوة نتاية تتمنانى ) لكن تحت ضغط الاهل و المجتمع رحت قلت لهم اختاروا لى عروسة و اختاروا لى همة العروسة و عقدت قرانى فكانت صدمة عمرى طلعت مخروقة مستعملة من ورا وقدام قلبت العدادات مليون ورا و مليون قدام و الشكل لايطاق مزور و ملزق و شغل تجميل و كوافيرات و مفيش ولا حاجة طبيعية و اللسان طويل وقبيح و عبادة القرش و الذهب و تخلف ثقافى و عقلى و تربوى و طلقتها بعد ٤٥ يوم بعد ما نكت حتى ودنها و من حسن حظى و سوء حظها أنى من اول نظرة على المكشوف عرفت انها عمرها ابدا لن تلد ولن يكون لى منها ذرية بسبب تخصصى العلمى و ادخلتها دوامات الفحص الطبى وطلعت نظرتى صح مائة فى المائة و تزوجت هى بعدى عدة مرات و لم تنجب. فاقسمت أن لا اتزوج ابدا على ايد مأذون و لا اى زواج شرعي و رجعت اعوم فى محيطات وبحور و عالم الاناث و الجنس و مارست الجنس مع إناث قال عنهن الطب انهن عقيمات لن ينجبن ابدا و لكن ماحدث معى اننى أنجبت منهن و غيرت مسارات حياتهن بسبب نومى معهن .. اخذت أقسى و أصعب دروس الحياة فى المرة الوحيدة التى قلت لازم أمشى صح و ابتعد عن الغلط و الحرام و الجنس و الانحراف .. اول ما مشيت صح الزمن ضربني بالجزمة بلا رحمة ..
هو ده يخص فقط عالم الجنس و الاناث .. أما فى عالم المهنة فأنا مرعب و اللى من مهنتى يسمع أسمى او يقرأ أسمى يشخ على روحه فأنا ليس لى مثيل فى الشرف و الأمانة و العبقرية و الابتكار و التجديد .. فى مهنتى انا نجم مستقل فى السماء بمفرده .. دة حقيقة موش غرور
انا طول عمرى أجمل شاب و أذكى و اشطر واحد و متفوق و طالع الأول و الآن أنا فى مهنة يتمناها الالف مليون. بسبب جمالى كنت ضحية و صيد ثمين للاناث و الذكور و غرقت فى محيطات وبحور الجنس بكل انواعه و أشكاله و ممارساته و اتعلمت و مارست كل الأدوار بلا استثناء. لغاية يوم جه الناس والأقارب قالوا (دهه ناقصه ايه و ليه موش متجوز ؟ هل الواد ده شمال و منحرف و ليه السبب ؟)
اجابتى الحقيقية لكم انتم و للقضاة (عمرى ما قابلت أنثى حبتني بجد حب حقيقى. كل أنثى عاوزانى تتجوزنى كان من أجل المال او المنصب او لآخد بايدها اطلعها فوق العالم او لتخفى عارها او تاريخها الأسود. والوحيدة اللى احبتني ابوها رفضنى علشان اختلاف اللون و العشيرة او القبيلة. هدف الأنثى منى كان فلوس او مجرد عقد جواز او منصب و وظيفة او إخفاء عار و ماضى. انا لم أكن محتاج للزواج لاشبع جنسيا وانا غرقان جنس ليل ونهار و فى كل خطوة نتاية تتمنانى ) لكن تحت ضغط الاهل و المجتمع رحت قلت لهم اختاروا لى عروسة و اختاروا لى همة العروسة و عقدت قرانى فكانت صدمة عمرى طلعت مخروقة مستعملة من ورا وقدام قلبت العدادات مليون ورا و مليون قدام و الشكل لايطاق مزور و ملزق و شغل تجميل و كوافيرات و مفيش ولا حاجة طبيعية و اللسان طويل وقبيح و عبادة القرش و الذهب و تخلف ثقافى و عقلى و تربوى و طلقتها بعد ٤٥ يوم بعد ما نكت حتى ودنها و من حسن حظى و سوء حظها أنى من اول نظرة على المكشوف عرفت انها عمرها ابدا لن تلد ولن يكون لى منها ذرية بسبب تخصصى العلمى و ادخلتها دوامات الفحص الطبى وطلعت نظرتى صح مائة فى المائة و تزوجت هى بعدى عدة مرات و لم تنجب. فاقسمت أن لا اتزوج ابدا على ايد مأذون و لا اى زواج شرعي و رجعت اعوم فى محيطات وبحور و عالم الاناث و الجنس و مارست الجنس مع إناث قال عنهن الطب انهن عقيمات لن ينجبن ابدا و لكن ماحدث معى اننى أنجبت منهن و غيرت مسارات حياتهن بسبب نومى معهن .. اخذت أقسى و أصعب دروس الحياة فى المرة الوحيدة التى قلت لازم أمشى صح و ابتعد عن الغلط و الحرام و الجنس و الانحراف .. اول ما مشيت صح الزمن ضربني بالجزمة بلا رحمة ..
هو ده يخص فقط عالم الجنس و الاناث .. أما فى عالم المهنة فأنا مرعب و اللى من مهنتى يسمع أسمى او يقرأ أسمى يشخ على روحه فأنا ليس لى مثيل فى الشرف و الأمانة و العبقرية و الابتكار و التجديد .. فى مهنتى انا نجم مستقل فى السماء بمفرده .. دة حقيقة موش غرور