د
دكتور نسوانجي
ضيف
في هذاك اليوم ما علاباليش كيفاش وقفت على الترمة و كان الغاشي كبير و المناسبة كانت تاهل المنتخب الجزائري لكاس العالم و خرج الشعب يحتفل وخرجت انا لابس لعلام و نغني و الدنيا كانت زاهية و الحالة مهولة .و في وسط لاشان شفت واحد البابيشة واقفة مترمة و انا قربت منها و كانت مليحة بزاف و طرية و بنينة و كانت تغني و تصفق و تشطح و انا قربت ليها و لصقت فيها و حسيت بالبنة تاع النيك كانت شابة وحلوة بزاف و بديت نكالي فيها سون سمير و واحد ما تحلب لي و هي ثاني كانت زاهية و تغني و تشطح و تحرك الترمة تاعها و انا واقف موراها نكالي و شابع ترمة .
و وقف زبي عليها مليح و حسيت بالبنة تاع الترمة و بديت نحك و وقفت على الترمة الكبيرة و هي بابيشة بصح مترمة وعدها واحد الزك كبير و مبومبي و كانت مقمبعة حتى كي تكون واقفة و حطيت انا زبي بين براجها و بديت نحك فيه و نكالي و سخنت . و زدت سخنت اكثر و انا حاب ناكلها و نيكها و زبي مقلقل و مطنن و انا نحك فيه و نسخن و نهيج و وقفت على الترمة مليح و انا حاب نجيبو و مين ذاك كانت تتحرك و تدنى للقدام انا ندنى معاها و نبقى لاصق فيها و محصل زبي على ترمتها بين البراج و حاب نخرجو و نطير الزن بصح خفت كاش واحد يتحلب لي و يشوفني و نتبهدل
و بقيت انا واقف لتم نكالي و زبي سخون و وقفت على الترمة و تخشب زبي عليها مليح و انا قريب نجيبو و الترمة كانت تتحرك قدامي و انا لاصق فيها و النشوة تاعي تكبر و تزيد حتى جاتني و حسيت بلي هذي الخطرة راني رايح نجيبو و نزنن و الشهوة تاعي حارة نار . و جاتني بلخف و بي سخون و انا نكالي و البنة كبيرة بزاف و نحس روحي حاب نترعد من اللذة و البنة تاع الكالاج و انا مور هذيك البابيشة و وقفت على الترمة و بدا الزن يطير من زبي داخل الحوايج و جبتو في السروال سخون بزاف و كنت نعصر روحي و انا نزنن و الشهوة تاع تخرج حارة وسخونة نار
و هذاك اليوم حسيت بالبنة اللي عمري ما حسيت بيها كي كنت نزنن و نطير الشهوة تاعي و الزن خرج مني حلو و بنين بزاف و الحلاوة الجنسية كانت كبيرة و الترمة اللي كنت نكالي فيها بنينة و طرية بزاف . و زبي عيا من كثرة ما زنن و نسيت كامل الفرحة تاع الاحتفال و تسرسبت نجري للدار باش نغسل و ما نتحرقش بلي كنت نكالي و مزية واحد ما فاق بلي وقفت على الترمة تاع هذيك البابيشة وبلي كاليتها حتى جبتو سخون نار