NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

XxMedo🔥

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
31 مارس 2022
المشاركات
14
مستوى التفاعل
45
نقاط
608
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصص سكس محارم
محارم وقت الحب
#1
القصة حقيقية و منقولة عن طريق صديق ليا عايش حالياً في كندا وكان بينا علاقة و قررنا نعترف لبعض عن طريق الفضفضة و الهيجان بحاجات كتير من ضمنهم القصة ديه لكن هيتم تغير الأسماء و بعض الإضافات لزوم القصة و المتعة ❤️ الموضوع بيكون مع أحمد و مرات أخوة محمود الي اسمها رشا...

الجزء الأول

أحمد عنده 22 سنة شاب جامعي زي أي شاب مفهوش حاجه مميزة عادي لا هقولك شبه مهند ولا ولاد تركيا لأ شاب عادي البنية الجسدية بتاعته ممتازة طول بعرض خجول شوية بيفضل دايما يكون في حالة .. رشا وهي مرات أخوة الكبير محمود الي هو عنده 30 سنة متجوزين بقالهم سنتين حملت مرة واحدة لكن الطفل توفي في بطنها مفيش نصيب رشا بنت جميلة جدا جدا عيونها بني شعرها طويل و غير محجبة جسمها رفيع عود فرنساوي مش طويلة اوي تعتبر قصيرة او عندها وسط 25 سنة ظروفها العائلية كانت صعبة شوية أبوها متوفي و عندها أخ صغير و أمها فقط موضوع الجواز مكنش في دماغها كانت تحب تكمل دراستها و تعيش حياتها و كدا لكن بسبب المصاريف الزيادة و كدا كدا معروف آخر التعليم و الشهادة ملهاش لازمة أمها اقترحت عليها تتجوز محمود لأن عائلة محمود الي هو أخو أحمد تعتبر مرتاحة شوية من الناحية المادية و معاهم عمارة كاملة مكونة من 9 أدوار طبعاً رشا شافت الظروف و لو فضلت مكملة حياتها كدا مفيش جديد و هتبقي مصاريف علي الفاضي فقررت تتجوز محمود في سن 23 و بدأت تبعد عن الكلية و التعليم أكتر و أكتر لحد ما زهقت منه و بطلت تروح خالص لأن محمود جوزها كان بسطها من الناحية المادية و مخليها مش عايزة حاجة لأنه بجانب إن أبوه معاها فلوس محمود كان مقاول كبير و ليه اسمه و كان بيسافر دايما تبع الشغل في محافظات و بيغيب مدة كبيرة كان يعتبر كلهم عايشين مع بعض في بيت واحدة و هي العمارة يعني واخدين دور واحد مكون من 4 شقق واحدة لأبو أحمد و أمه وواحدة لمحمود و رشا وواحدة موجودة لأحمد لما يتجوز و باقي العمارة بتتأجر و هكذا...

طبعاً بعد المقدمة ديه كلها و التعريف بيهم و قد ايه هما عائلة سعيدة وبتاع إنه هيحصل علاقة جنسية بين أحمد و مرات أخوة رشا مش هتصدق اه هما كانوا عائلة سعيدة لكن الجنس لا دين له و الهيجان و الشهوة متعرفش قريب من غريب العلاقة بين أحمد و رشا كانت عادية زي أي علاقة واحد بمرات أخوة يعتبر أخوات داخل طالع عليها عادي في احترام متبادل بينهم و في إطار اشيل معاكي حاجه عاوزه حاجه من تحت اساعدك في حاجه ده المعروف يعني مقدرش أنكر إن مكنش في إعجاب من ناحية أحمد لمرات أخوة يعني كان في نيته إن الموضوع عادي الي هو أكيد الحلو هقول عليه حلو و هو كان معترف إن مرات أخوة رشا جميلة و حلوة و شيك و بتهتم بنفسها جدا لكن عمره ما فكر ولا جه في باله إن الموضوع يتجاوز كدا .. التقارب بينها و بين أحمد بدأ يزيد بسبب أم أحمد حماتها يعني و ده ليه سبب أكيد وهو بسبب بُعد محمود المستمر بسبب شغله في المقاولات ولازم يتواجد في الموقع وكدا ده مفهوش مشكلة طبعا لكن رشا بدأت تحس بالزهق و بدأت تروح عند أمها و تقعد معاها زهقت برضو فبدأت تخرج برة أكتر و تقابل صاحبتها أكتر و مرة وراء مرة الوقت و التأخير يزيد لأن معظمهم مش متجوزين فمسألة الوقت عادي شوية فبدأت أم أحمد و جوزها محمود تلاحظ ده و بدأت تتكلم معاها كتير و تلفت نظرها إنه مينفعش طالما جوزك مش موجود بدأت رشا تحب حياتها القديمة الي هو مفيش تحكم أبوها كان متوفي و كانت بتعمل الي هي عايزاة لكن بحدود يعني و حماتها بدأت تزهق فيها و تشتكي لجوزها و هو مش عارف يفرق بينهم هما الاتنين بسبب شغلة و إنه مش فاضي لوجع النسوان ده لحد ما أحمد قرر إنه يقسم البلد نصين وهو إن وقت ما رشا تحب تخرج هو هيروح معاها و الخروج مس هيبقي علي طول يومين في الأسبوع مثلا و كدا طبعاً زي ما قلت فوق أحمد رغم إنه عنده 22 سنة لكن واعب جدا و عنده ثقة من الكل فالكل وافق حماتها و جوزها و رجعت العلاقات تاني و بدأ يخرجوا مع بعض يومين في الأسبوع و منهم يوم بيقعدوا في البيت يتفرجوا علي فيلم و يأكلوا و الجو ده نظام سهرة الصحاب يعني طبعا انت هتقولي أحمد بيعمل كدا و عاوزه ينام معاها و كدا و عامل دور الحنين و العطوف لأ انت غلطان هو كان بيعمل كدا محبه منه لأنه عاوز يعمل كدا و مبسوط إنه بيخرج و بيتفسح يعني العملية متبادلة و كمان رشا مفيش منها احراج و مش هيتكسف يمشي معاها لأن زي ما قلت فوق هي صغيرة و شيك و جميلة يعني الي يشوفها هيقول ديه حبيبته أو خطيبته الصداقة بينهم بدأت تكبر يوم بعد يوم الي هو كأنهم أخوات أو تؤام أغلب الوقت مع بعض و بيحكوا لبعض حاجات و سهر و هكذا لحد ما الموضوع بدأ يتغير من ناحيه أحمد بموقف بسيط أنا هقولك...

في مرة من المرات أحمد كان زهقان و كانت الساعة 1 بالليل فقرر يروح يخبط علي رشا يقعد معاها و يرغي في أي حاجه عادي فخبط علي مرة و مرتين لحد ما رشا فتحت الباب وكان نصها بس الي ظاهر و مخبيه نص جسمها تاني بتحاول تظهر بدماغها بس كان أحمد داخل لكن هي منعته و شايف شوية من جسمها كانت لابسه قميص نوم أسود علي اللحم و مقلوب كمان لابسته علي الناحية الغلط و الحمالة بتاعت قميص النوم نازلة علي دراعها تقريباً كانت عريانة لكن قررت تلبس القميص بسرعة علشان تفتح أحمد لجزء من الثانية انبهر بجسمها ابيض و نضيف و خفيفك كدا و يتأكل أكل و كل ده مشفش غير جزء بسيط هي طلعته برة وقالت ليه أخوك محمود هنا هو استغرب إنه جه و مقالش لحد قالت ليه لأ علي طول بيعمل كدا و بعدين بيجي ليكوا أحمد طبعاً فهم الموضوع و قرر يمشي اكيد الراجل معاه حق لازم يجي يفضي لبنه الأول و يدوق طعم مراته بسبب الغيبة أحمد رجع البيت وحاسس بأحساس غريب الي هو ازاي كدا بدأ يحس إن رشا تبقي ليه أكتر أنا الي مفروض اكون هناك مش هو أنا الي موجود معاها دايما و بساعدها و بفرحها لكن بدأ يفكر إنه مينفعش ديه أنانية منه لكن مش قادر يبطل تفكير في جسم و جمال مرات أخوه و إنه بالصدفة شافها بقميص النوم و لأول مرة هاج عليها و قام ضرب عشرة و جاب لبنه و تخيل جسمها لدرجة إنه جابهم مرتين وراء بعض علشان يتجاوزة مرحلة الهيجان ديه لحد ما نام..

في اليوم التاني قام من النوم و بدأ يفكر إن الموضوع مش لازم يتطور عن كدا و لازم يمسك نفسه و يعترف بالأمر الواقع و إنها مرات أخوة لكن للأسف الموضوع كان الموضوع خرج عن السيطرة هو كان خرج من الأول لكن محدش كان حاسس غير بعد ما بقي في طرف ما بينهم و هو أخوة و بدأ يفكر قد ايه إنهم كانوا قريبين من بعض لكن مش ملاحظين ده محمود كان عندهم في البيت و قرروا يفطروا سوا كلهم و بدأ أحمد يركز مع جسم رشا زيادة عن اللزوم عكس الأول مكنش ده موجود يركز علي صدرها أو طيزها و هي بتمشي أو لابسها الي بيبقي ضيق ساعات لدرجة إنه كان بيهيج ساعات لما يشوف كعب رجلها أخوة كان اجازة لمدة 10 أيام و كانت مدة كبيرة بالنسبة لأحمد لأنه بعيد عن رشا و مبقاش في خروجات أو سهر لأن جوزها موجود بدأ يتخيل إن أخوة بينكها و بدأ يغير و إنه نفسه فيها و ده أثر علي نفسيته وهم نفسه إنه بيحبها أو هيجان عليها و علي شخصيتها لأن صعب اليومين دول تلاقي بينت جميلة و شخصية فقرر إنه يلجأ للحل الطبيعي و المعروف لأي شاب و هو إنه يسرق أندر من بتوعها و يقعد يضرب فيه عشاري و يجيب لبنه عليه كان الموضوع سكسي جدا بالنسبة ليه بالأخص لأنه بيتخيلها و إن الاندر بتاعها .. بعد مرور 5 أيام من التخيل و ضرب العشرات و النظرات علي جسمها قرر يزود الفلوت شوية و قعد لمدة 3 أيام بيدخل الحمام عندهم بيدور علي اندر ليها لسع متغسلش بمعني اصح اندر لسه موجود فيه عرقها و ريحة كسها لحد ما في يوم لاقي واحد و قعد يشم في ريحة كسها و عرقها و بيستخدم التخيل و كان فرحان و بيجب لبنه بطريقة كبيرة و بيقول كل ده علشان ريحتها ما بالك لو نكتها و بيبتسم و قرر ياخد معاه الاندر و من وقت للتاني يقرر الموضوع علشان يرضي و يريح شهوته لكن مع الوقت للأسف الموضوع كان بيتعقد كان كل مرو بتبقي جميلة عن الأول و لطيفة أكتر و أكتر معاه و هو مش قادر يبطل تفكير وبدأ يدخل الاوضة بتاعتها أكتر و أكتر و يتخيلها و يشم في هدومها كأنه لاقي فتات احلامه لكن قرر إنه لازم يبعد علشان الموضوع ميكبرش أكتر من كدا وإنه مش قادر يسيطر علي نفسه فبلغ أهله إنه هيقعد في السكن بتاع الكلية فترة بسبب إنه بيتعب من المواصلات ولازم يحضر المحاضرات بدري علشان الامتحانات قربت و فعلا عمل كدا و كان بيروح كل فترة البيت من وقت للتاني كدا حتي لما أخوة مشي راح شغله فضل إنه يبقي بعيد..
لكن رشا تسكت لأ طبعا بدأت رشا تحس بفراغ كبير بين غياب جوزها الي هو موجود من الأول ثم غياب أحمد الي قعد مدة كبيرة معاها و بيقضي وقت معاها و سهر وبتاع بدأ الموضوع بينهم يبقي شات و فون أكتر كأنهم اتنين مخطوبين شوية رسائل علي الواتساب و شوية فون و شوية شوية بدأ الموضوع يتطور المكالمات بدأت تتأخر شوية الي هو الكلام بينهم بيوصل للفجر ووقت متأخر و الخروج و الفسح بينهم رجعت تظهر تاني و كأنه خطيبها و بيخرجها الي هو انا هعدي عليكي الساعة كذا تكوني لابسه و جاهزة و بيبلغ أهله بكدا ولا كأنهم عايشين في بيت واحد وهي مرةتغ أخوة لكن هو فضل القاعدة في السكن و طول ما هو قريب منها بيكون مبسوط تشوف تعاملهم مع بعض كأنهم يعرفوا بعض من سنين و فرحهم كمان يومين من كتر الحب و الصداقة الي بينهم كل ده كانت علامات ظهرت علي أحمد من حب و هيجانه علي رشا نيجي بقي للجزء التاني وهو علامات ظهور الحب و هيجان رشا علي أحمد

الموضوع بدأ إن في شخص دايما متواجد مع رشا في خروجات و في البيت و صحابها بيشوفوا ده علي طول و بيتقابلوا مع أحمد علي طول و بيقعدوا معاه علي طول طبعاً مش هقولك إنه جامد جدا و كل البنات هتحبه و كل البنات حلوين وكدا لا هما كانوا بيعاكسوه عادي أخوة و هو كان بيساعدهم دايما في أي حاجه و بيتكلموا معاه من وقت للتاني لو محتجاجين أي حاجه لكن مفيش حاجه هتحصل بينه و بين صحابها مش فيلم هندي هو هينك كل البنات زي ما قولت فوق هو شاب كويس لكن مش مهند يعني المهم بدأت رشا تلاحظ قرب البنات منه و هزارهم معاه و بدأ يبقي عندها شوية غيرة يعني بدأ يركز مع البنات التانية أكتر يتجاهل رشا شوية بدأت رشا تتقمص و منه شوية و تاخد وضع الزعلانة مع إنه مش حقها اصلا و قررت تروح و هو يوصلها و هو شافها زعلانة و قالت ليه مكنتش مركز معايا النهاردة خالص عكس كل مرة هو سرح و توتر لمدة دقيقة كدا مش فاهم كلامها و بيسأل نفسه هل كلامها ده بيحمل معنيين ؟ الي هو هي عارفة أنا بفكر فيها ازاي وبتاخد بالها من نظراتي و عجبها الموضوع و بتستهبل ولا هي بتتكلم بحسن نيه و بترمي كلام وخلاص بسبب البنات فرد عليها و قالها مش فاهم هي قالت ليه بزعل كدا خلاص تصبح علي خير و مشيت هو مشي وراها و دخل الشقة و سألها مالك بس في ايه زعلانة ليه ؟! بدأت تعيط من غير أي سبب فتحت في الكلام بعفوية وقالت ليه انا تعبانة و حاسه بالوحدة و أخوك بعيد و انت بعيد قاعد في السكن و كلها يومين و هتحب واحدة و أنا هرجع لوحدي و هتسبني هو اتلغبط و مش قادر يفكر في كلامها الي كله اسأله لكن مينفعش يسأل علشان خايف هي تفهم غلط اخدها في حضنها وهي بتعيط و قفل الباب و قعدوا و بدأ يحسس علي دماغها لحد ما سكتت و فضلوا علي الكنبة شوية وهي في حضنة و هو مبسوط جدا بالوضع لحد ما نامت وهو قرر يستغل الوضع و يريح علي الكنبة وهي في حضنة و ناموا في حضن بعض اليوم ده أحمد نام بصعوبة مش عاوز الوقت يعدي عاوزها تفضل في حضنه و يفضل لامس جسمها قرر يزود الوضع و يعمل نفسه مش واخد باله وهي كدا كدا نايمة يحط ايده علي طيزها و عمل كدا فعلا و زبرة وبف بطريقة عجيبة و شال ايده واخد وقت لحد يبعد الشهوة و خلص اليوم و جه الصبح وهما في حضن بعض هما الاتنين صحوا و بصوا لبعض و قالوا لبعض صباح الخير من غير أي عتاب او لوم أو توتر كأنهم قصدهم إن مفروض ده الي يحصل من زمان اننا نكون في حضن بعض لكن في جزء من الثانية الاتنين عدلوا نفسهم وقالوا ازاي حصل كدا محسناش ببعض هو قرر يهديها و يقفل الموضوع و قالها محصلش حاجه عادي احنل أخوات و انتي مرات اخويا لكن هي مش حاسه بكدا هي حاسه بأنجذاب ناحيته وهو نفس الشعور لكن هنبأ مرحلة الاستهبال الي بتكون في بداية كل علاقة قررت تغير هدومها علشان يفطروا مع أبوة و أمه و اتفقوا محدش يعرف منعا للكلام ومحدش يفهم غلط وهو وافق علي كلامها و قرر يدخل الحمام بعدها علشان يغسل وشه وبتاع لكن هو كان داخل علشان يشوف الاندر بتاعها الي هي لسه مغيراه و كان بانتي لونه أزرق و كان ناعم جدا و بتخيل امبارح وهو كان لامس طيزها وهي قريبة منه و جاب لبنه و خرجوا هي راحت الأول عند شقة حماتها و هو بعدها راح علشان ميكونش كأنهم خارجين مع بعض.. في يوم من الأيام رشا كان عندها فرح صاحبتها و صاحبته‍ا ديه من النوع الهاي كلاس شوية يعني المحيط بتاعها اوبن مايند شوية مفيش رقابة علي اللبس و كدا و كان الفرح معمول في مكان شيك جدا فكان عندها مشكلة مع حماتها وهي اللبس رشا طول عمرها لابسها مكشوف و مفتوح مش شرموطة يعني أكيد مفيش حد بيحكم علي حد من اللبس بس بتلبس الي يعجبها و ساعت جسمها بيظهر شوية ده قبل الجواز لكن بعد الجواز اتغيرت شوية بسبب جوزها و حماتها و البيئة الي عاشت فيها فكان لازم تتأقلم لكن موضوع الفرح كان لازم تلبس كويس و شيك و حاجه تناسب المكان و المناسبة و بالذات إن كل البنات هتكون هناك طبعا انتوا بتشوفوا افراح الهاي كلاس كصور مثلا مكشوف من فوق و من تحت و كات و فساتين سهرة و هكذا فا رشا كان عندها مشكلة علشان حماتها هتشوفها هحاول اشرح بلدي علشان ١٠٠٪ الي بيقرأ رجالة لابسها كان كالتالي: فستان سوارية أسود بيلمع عبارة عن قطعتين القطعة الي فوق شبه الكروب توب يعني مغطي صدرها و القطعة الي تحت شبه الچيبة بس منفوشه كدا و في مسافة بين القطعة الي فوق و القطعة الي تحت بحيث إن ربع بطنها من ناحية السُرة ظاهر اتمني أكون وضحكت كويس .. ممكن حد يسأل وليه وجع دماغ ده كله ما تلبس حاجه كويسة و خلاص هقولك ده فرح و ناس هاي كلاس و معظمة بنات و صحابها و احنا البنات بتفرق معانا الحاجات ديه و ده حق مشروع لأي شخص إنه تلبس كويس فكرت كتير لأن حماتها كانت دايما بتراقب تصرفتها خصوصاً إن محمود جوزها كان عنده ملاحظات كتير علي موضوع اللبس و كمان أمه بتسخنه من وقت للتاني قالت تروح تلبس عند أمها كان صعب لأن في مكياج و لبس و حاجات هتتشال فكان ده هيلفت نظر حماتها سوا في الروح أو الرجوع فقررت إنها تكلم المنقذ بتاعها أحمد يفكر معاها لأن هو كدا كدا كان هيحضر معاها الفرح بعد حلول كتير الي هو تعالي عند حد من صحابي لأ مينفعش كدا هنتفضح قدام صحابي رايحة تلبسي عندهم و هكذا لأن كان لازم حماتها تشوفها قبل ما تنزل هي لابسة ايه و هل المكياج مبالغ فيه ولا لا هي كدا كدا مكياجها خفيف علي طول لأن زي ما قولت هي جميلة جدا و ملامحها طفولية بعد حورات كتير قرروا إنها تغير في سلم الطوارئ لأن في كل دور بيبقي في سلم طوارئ وفيه صندوق الزبالة يعني و ده أنسب لأن كدا كدا العمارة بتاعتهم فبيقدورا يتصرفوا فيها شوية احمد رتب كل حاجه و اخد لبسها حطه في دور من الأدوار و هي لبست لبس مقفول و كويس و هو كان لابس بدلة سودة و شيك جدا مش مقتنع بيها بس لازم علشان المناسبة هو مبيحبش اللبس الكلاسيك و خلص النص الأول من الخطة وهي حماتها نيجي للجزء التاني وهو إنها تغير هدومها طبعا ممكن حد يقولي إنها تغير عند حد من الجيران اكيد في صحاب جيران في العمارة و بتاع هقولك إن العمارة بتاعتهم و حماتها تعرف الكل و مصاحبه الكل و الموضوع مش مضمون لأن ممكن حد يبلغها و ثانياً هتبقي كسفة و فضيحة إن حد يعرف مشاكل عائلية زي ديه نزلوا علي سلم الطوارئ و ديه أول مرة هيشوف جسمها بطريقة غير مباشرة أنا هقولك أول حاجه في اللبس إنك تحافظ عليه سواء في الخلع علشان ميتقطعش أو اللبس علشان ميتكرمش و سلم الطوارئ ضيق شوية فهي كانت محتاجه مساعده حد يفك سوستها الضهر و يمسك الفستان علشان الأرض و التراب و يقفل السوستة من الضهر حاجات معروفة لكن المرة ديه مفيش قدامها غير أحمد أخو جوزها و صديقها الوحيد في الموقف ده فطلبت منه إنه يدخل معاها ويساعدها هو توتر و رفض قالت ليه مفيش وقت و بتاع سحبته من ايده و دخلوا و قفلوا الباب هي كانت بتقوله يعمل ايه.. بدأ ينزل السوستة من ضهر الفستان الي كانت لابسة علشان تكذب علي حماتها وإن لابسها محتشم بعد ما بينزل السوستة البرا بتاعتها ظهرت و كان لونها ابيض وهي بتقوله بسرعة وهو متوتر نزلت الفستان من فوق بحيث إن النص الي فوق كله ظهر لكن هي لابسه برا ضيقة شوية بحيث إن صدرها يبان أكبر حجم صدرها متوسط و ابيض و ديه أول مرة هيبقي قريب كدا هي نزلت الفستان كله لحد رجلها من تحت وهو نزل يأخد الفستان بسرعة قبل التراب و الأرض و هنا ظهر الجزء الي تحت و كانت لابسه اندر ابيض برضو و قافش علي طيزها و علي كسها يدوب مغطي حواف كسها الابيض و كانت نصيفة جدا طيزها كمان كانت بارزه تعتبر أكبر جزء في جسمها و كان ريحة جسمها جميل عود فرنساوي زي ما بيقول الكتاب هو مذهول من الموقف و الجسم و الشكل و كان مكسوف و غمض عينة هي قالت ليه أنا واثقة فيك أنا مرات أخوك هو توتر أكتر زبرة بدأ يقف وهو بيحاول يداري فيه هي لابست لبسها الي هو عبارة عن فستان سوارية قطعتين زي ما وضحت فوق وهو انبهر بجسمها و جمالها و قد ايه هي جميلة و رغبة إنه يكون معاها بتكبر يوم بعد يوم و نزلوا من سلم الطوارئ علشان محدش يشوفهم و طلبوا اوبر و ركبوا و همست في ودنه علشان السواق بضحكة و ابتسامة ( عجبك العرض ) هو بصلها و مذهول و هي بتبصله و تضحك قصدها لما قلعت قدامه هو ضحك و ابتسم مش مستوعب الموقف يعني مرات اخويا بقالي شهور بفكر فيها و في جسمها و بضرب عشرة علي ملابسها الداخلية و بحبها أجمل واحدة شافها تقلع قدامه و يشوف جسمها كدا مرة واحدة كان الموقف صعب شوية عليه
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: سلطان غلبان, ahmd 1, دكتورنسوانجى87 و 9 آخرين
قصص سكس محارم
محارم وقت الحب
#1
القصة حقيقية و منقولة عن طريق صديق ليا عايش حالياً في كندا وكان بينا علاقة و قررنا نعترف لبعض عن طريق الفضفضة و الهيجان بحاجات كتير من ضمنهم القصة ديه لكن هيتم تغير الأسماء و بعض الإضافات لزوم القصة و المتعة ❤️ الموضوع بيكون مع أحمد و مرات أخوة محمود الي اسمها رشا...

الجزء الأول

أحمد عنده 22 سنة شاب جامعي زي أي شاب مفهوش حاجه مميزة عادي لا هقولك شبه مهند ولا ولاد تركيا لأ شاب عادي البنية الجسدية بتاعته ممتازة طول بعرض خجول شوية بيفضل دايما يكون في حالة .. رشا وهي مرات أخوة الكبير محمود الي هو عنده 30 سنة متجوزين بقالهم سنتين حملت مرة واحدة لكن الطفل توفي في بطنها مفيش نصيب رشا بنت جميلة جدا جدا عيونها بني شعرها طويل و غير محجبة جسمها رفيع عود فرنساوي مش طويلة اوي تعتبر قصيرة او عندها وسط 25 سنة ظروفها العائلية كانت صعبة شوية أبوها متوفي و عندها أخ صغير و أمها فقط موضوع الجواز مكنش في دماغها كانت تحب تكمل دراستها و تعيش حياتها و كدا لكن بسبب المصاريف الزيادة و كدا كدا معروف آخر التعليم و الشهادة ملهاش لازمة أمها اقترحت عليها تتجوز محمود لأن عائلة محمود الي هو أخو أحمد تعتبر مرتاحة شوية من الناحية المادية و معاهم عمارة كاملة مكونة من 9 أدوار طبعاً رشا شافت الظروف و لو فضلت مكملة حياتها كدا مفيش جديد و هتبقي مصاريف علي الفاضي فقررت تتجوز محمود في سن 23 و بدأت تبعد عن الكلية و التعليم أكتر و أكتر لحد ما زهقت منه و بطلت تروح خالص لأن محمود جوزها كان بسطها من الناحية المادية و مخليها مش عايزة حاجة لأنه بجانب إن أبوه معاها فلوس محمود كان مقاول كبير و ليه اسمه و كان بيسافر دايما تبع الشغل في محافظات و بيغيب مدة كبيرة كان يعتبر كلهم عايشين مع بعض في بيت واحدة و هي العمارة يعني واخدين دور واحد مكون من 4 شقق واحدة لأبو أحمد و أمه وواحدة لمحمود و رشا وواحدة موجودة لأحمد لما يتجوز و باقي العمارة بتتأجر و هكذا...

طبعاً بعد المقدمة ديه كلها و التعريف بيهم و قد ايه هما عائلة سعيدة وبتاع إنه هيحصل علاقة جنسية بين أحمد و مرات أخوة رشا مش هتصدق اه هما كانوا عائلة سعيدة لكن الجنس لا دين له و الهيجان و الشهوة متعرفش قريب من غريب العلاقة بين أحمد و رشا كانت عادية زي أي علاقة واحد بمرات أخوة يعتبر أخوات داخل طالع عليها عادي في احترام متبادل بينهم و في إطار اشيل معاكي حاجه عاوزه حاجه من تحت اساعدك في حاجه ده المعروف يعني مقدرش أنكر إن مكنش في إعجاب من ناحية أحمد لمرات أخوة يعني كان في نيته إن الموضوع عادي الي هو أكيد الحلو هقول عليه حلو و هو كان معترف إن مرات أخوة رشا جميلة و حلوة و شيك و بتهتم بنفسها جدا لكن عمره ما فكر ولا جه في باله إن الموضوع يتجاوز كدا .. التقارب بينها و بين أحمد بدأ يزيد بسبب أم أحمد حماتها يعني و ده ليه سبب أكيد وهو بسبب بُعد محمود المستمر بسبب شغله في المقاولات ولازم يتواجد في الموقع وكدا ده مفهوش مشكلة طبعا لكن رشا بدأت تحس بالزهق و بدأت تروح عند أمها و تقعد معاها زهقت برضو فبدأت تخرج برة أكتر و تقابل صاحبتها أكتر و مرة وراء مرة الوقت و التأخير يزيد لأن معظمهم مش متجوزين فمسألة الوقت عادي شوية فبدأت أم أحمد و جوزها محمود تلاحظ ده و بدأت تتكلم معاها كتير و تلفت نظرها إنه مينفعش طالما جوزك مش موجود بدأت رشا تحب حياتها القديمة الي هو مفيش تحكم أبوها كان متوفي و كانت بتعمل الي هي عايزاة لكن بحدود يعني و حماتها بدأت تزهق فيها و تشتكي لجوزها و هو مش عارف يفرق بينهم هما الاتنين بسبب شغلة و إنه مش فاضي لوجع النسوان ده لحد ما أحمد قرر إنه يقسم البلد نصين وهو إن وقت ما رشا تحب تخرج هو هيروح معاها و الخروج مس هيبقي علي طول يومين في الأسبوع مثلا و كدا طبعاً زي ما قلت فوق أحمد رغم إنه عنده 22 سنة لكن واعب جدا و عنده ثقة من الكل فالكل وافق حماتها و جوزها و رجعت العلاقات تاني و بدأ يخرجوا مع بعض يومين في الأسبوع و منهم يوم بيقعدوا في البيت يتفرجوا علي فيلم و يأكلوا و الجو ده نظام سهرة الصحاب يعني طبعا انت هتقولي أحمد بيعمل كدا و عاوزه ينام معاها و كدا و عامل دور الحنين و العطوف لأ انت غلطان هو كان بيعمل كدا محبه منه لأنه عاوز يعمل كدا و مبسوط إنه بيخرج و بيتفسح يعني العملية متبادلة و كمان رشا مفيش منها احراج و مش هيتكسف يمشي معاها لأن زي ما قلت فوق هي صغيرة و شيك و جميلة يعني الي يشوفها هيقول ديه حبيبته أو خطيبته الصداقة بينهم بدأت تكبر يوم بعد يوم الي هو كأنهم أخوات أو تؤام أغلب الوقت مع بعض و بيحكوا لبعض حاجات و سهر و هكذا لحد ما الموضوع بدأ يتغير من ناحيه أحمد بموقف بسيط أنا هقولك...

في مرة من المرات أحمد كان زهقان و كانت الساعة 1 بالليل فقرر يروح يخبط علي رشا يقعد معاها و يرغي في أي حاجه عادي فخبط علي مرة و مرتين لحد ما رشا فتحت الباب وكان نصها بس الي ظاهر و مخبيه نص جسمها تاني بتحاول تظهر بدماغها بس كان أحمد داخل لكن هي منعته و شايف شوية من جسمها كانت لابسه قميص نوم أسود علي اللحم و مقلوب كمان لابسته علي الناحية الغلط و الحمالة بتاعت قميص النوم نازلة علي دراعها تقريباً كانت عريانة لكن قررت تلبس القميص بسرعة علشان تفتح أحمد لجزء من الثانية انبهر بجسمها ابيض و نضيف و خفيفك كدا و يتأكل أكل و كل ده مشفش غير جزء بسيط هي طلعته برة وقالت ليه أخوك محمود هنا هو استغرب إنه جه و مقالش لحد قالت ليه لأ علي طول بيعمل كدا و بعدين بيجي ليكوا أحمد طبعاً فهم الموضوع و قرر يمشي اكيد الراجل معاه حق لازم يجي يفضي لبنه الأول و يدوق طعم مراته بسبب الغيبة أحمد رجع البيت وحاسس بأحساس غريب الي هو ازاي كدا بدأ يحس إن رشا تبقي ليه أكتر أنا الي مفروض اكون هناك مش هو أنا الي موجود معاها دايما و بساعدها و بفرحها لكن بدأ يفكر إنه مينفعش ديه أنانية منه لكن مش قادر يبطل تفكير في جسم و جمال مرات أخوه و إنه بالصدفة شافها بقميص النوم و لأول مرة هاج عليها و قام ضرب عشرة و جاب لبنه و تخيل جسمها لدرجة إنه جابهم مرتين وراء بعض علشان يتجاوزة مرحلة الهيجان ديه لحد ما نام..

في اليوم التاني قام من النوم و بدأ يفكر إن الموضوع مش لازم يتطور عن كدا و لازم يمسك نفسه و يعترف بالأمر الواقع و إنها مرات أخوة لكن للأسف الموضوع كان الموضوع خرج عن السيطرة هو كان خرج من الأول لكن محدش كان حاسس غير بعد ما بقي في طرف ما بينهم و هو أخوة و بدأ يفكر قد ايه إنهم كانوا قريبين من بعض لكن مش ملاحظين ده محمود كان عندهم في البيت و قرروا يفطروا سوا كلهم و بدأ أحمد يركز مع جسم رشا زيادة عن اللزوم عكس الأول مكنش ده موجود يركز علي صدرها أو طيزها و هي بتمشي أو لابسها الي بيبقي ضيق ساعات لدرجة إنه كان بيهيج ساعات لما يشوف كعب رجلها أخوة كان اجازة لمدة 10 أيام و كانت مدة كبيرة بالنسبة لأحمد لأنه بعيد عن رشا و مبقاش في خروجات أو سهر لأن جوزها موجود بدأ يتخيل إن أخوة بينكها و بدأ يغير و إنه نفسه فيها و ده أثر علي نفسيته وهم نفسه إنه بيحبها أو هيجان عليها و علي شخصيتها لأن صعب اليومين دول تلاقي بينت جميلة و شخصية فقرر إنه يلجأ للحل الطبيعي و المعروف لأي شاب و هو إنه يسرق أندر من بتوعها و يقعد يضرب فيه عشاري و يجيب لبنه عليه كان الموضوع سكسي جدا بالنسبة ليه بالأخص لأنه بيتخيلها و إن الاندر بتاعها .. بعد مرور 5 أيام من التخيل و ضرب العشرات و النظرات علي جسمها قرر يزود الفلوت شوية و قعد لمدة 3 أيام بيدخل الحمام عندهم بيدور علي اندر ليها لسع متغسلش بمعني اصح اندر لسه موجود فيه عرقها و ريحة كسها لحد ما في يوم لاقي واحد و قعد يشم في ريحة كسها و عرقها و بيستخدم التخيل و كان فرحان و بيجب لبنه بطريقة كبيرة و بيقول كل ده علشان ريحتها ما بالك لو نكتها و بيبتسم و قرر ياخد معاه الاندر و من وقت للتاني يقرر الموضوع علشان يرضي و يريح شهوته لكن مع الوقت للأسف الموضوع كان بيتعقد كان كل مرو بتبقي جميلة عن الأول و لطيفة أكتر و أكتر معاه و هو مش قادر يبطل تفكير وبدأ يدخل الاوضة بتاعتها أكتر و أكتر و يتخيلها و يشم في هدومها كأنه لاقي فتات احلامه لكن قرر إنه لازم يبعد علشان الموضوع ميكبرش أكتر من كدا وإنه مش قادر يسيطر علي نفسه فبلغ أهله إنه هيقعد في السكن بتاع الكلية فترة بسبب إنه بيتعب من المواصلات ولازم يحضر المحاضرات بدري علشان الامتحانات قربت و فعلا عمل كدا و كان بيروح كل فترة البيت من وقت للتاني كدا حتي لما أخوة مشي راح شغله فضل إنه يبقي بعيد..
لكن رشا تسكت لأ طبعا بدأت رشا تحس بفراغ كبير بين غياب جوزها الي هو موجود من الأول ثم غياب أحمد الي قعد مدة كبيرة معاها و بيقضي وقت معاها و سهر وبتاع بدأ الموضوع بينهم يبقي شات و فون أكتر كأنهم اتنين مخطوبين شوية رسائل علي الواتساب و شوية فون و شوية شوية بدأ الموضوع يتطور المكالمات بدأت تتأخر شوية الي هو الكلام بينهم بيوصل للفجر ووقت متأخر و الخروج و الفسح بينهم رجعت تظهر تاني و كأنه خطيبها و بيخرجها الي هو انا هعدي عليكي الساعة كذا تكوني لابسه و جاهزة و بيبلغ أهله بكدا ولا كأنهم عايشين في بيت واحد وهي مرةتغ أخوة لكن هو فضل القاعدة في السكن و طول ما هو قريب منها بيكون مبسوط تشوف تعاملهم مع بعض كأنهم يعرفوا بعض من سنين و فرحهم كمان يومين من كتر الحب و الصداقة الي بينهم كل ده كانت علامات ظهرت علي أحمد من حب و هيجانه علي رشا نيجي بقي للجزء التاني وهو علامات ظهور الحب و هيجان رشا علي أحمد

الموضوع بدأ إن في شخص دايما متواجد مع رشا في خروجات و في البيت و صحابها بيشوفوا ده علي طول و بيتقابلوا مع أحمد علي طول و بيقعدوا معاه علي طول طبعاً مش هقولك إنه جامد جدا و كل البنات هتحبه و كل البنات حلوين وكدا لا هما كانوا بيعاكسوه عادي أخوة و هو كان بيساعدهم دايما في أي حاجه و بيتكلموا معاه من وقت للتاني لو محتجاجين أي حاجه لكن مفيش حاجه هتحصل بينه و بين صحابها مش فيلم هندي هو هينك كل البنات زي ما قولت فوق هو شاب كويس لكن مش مهند يعني المهم بدأت رشا تلاحظ قرب البنات منه و هزارهم معاه و بدأ يبقي عندها شوية غيرة يعني بدأ يركز مع البنات التانية أكتر يتجاهل رشا شوية بدأت رشا تتقمص و منه شوية و تاخد وضع الزعلانة مع إنه مش حقها اصلا و قررت تروح و هو يوصلها و هو شافها زعلانة و قالت ليه مكنتش مركز معايا النهاردة خالص عكس كل مرة هو سرح و توتر لمدة دقيقة كدا مش فاهم كلامها و بيسأل نفسه هل كلامها ده بيحمل معنيين ؟ الي هو هي عارفة أنا بفكر فيها ازاي وبتاخد بالها من نظراتي و عجبها الموضوع و بتستهبل ولا هي بتتكلم بحسن نيه و بترمي كلام وخلاص بسبب البنات فرد عليها و قالها مش فاهم هي قالت ليه بزعل كدا خلاص تصبح علي خير و مشيت هو مشي وراها و دخل الشقة و سألها مالك بس في ايه زعلانة ليه ؟! بدأت تعيط من غير أي سبب فتحت في الكلام بعفوية وقالت ليه انا تعبانة و حاسه بالوحدة و أخوك بعيد و انت بعيد قاعد في السكن و كلها يومين و هتحب واحدة و أنا هرجع لوحدي و هتسبني هو اتلغبط و مش قادر يفكر في كلامها الي كله اسأله لكن مينفعش يسأل علشان خايف هي تفهم غلط اخدها في حضنها وهي بتعيط و قفل الباب و قعدوا و بدأ يحسس علي دماغها لحد ما سكتت و فضلوا علي الكنبة شوية وهي في حضنة و هو مبسوط جدا بالوضع لحد ما نامت وهو قرر يستغل الوضع و يريح علي الكنبة وهي في حضنة و ناموا في حضن بعض اليوم ده أحمد نام بصعوبة مش عاوز الوقت يعدي عاوزها تفضل في حضنه و يفضل لامس جسمها قرر يزود الوضع و يعمل نفسه مش واخد باله وهي كدا كدا نايمة يحط ايده علي طيزها و عمل كدا فعلا و زبرة وبف بطريقة عجيبة و شال ايده واخد وقت لحد يبعد الشهوة و خلص اليوم و جه الصبح وهما في حضن بعض هما الاتنين صحوا و بصوا لبعض و قالوا لبعض صباح الخير من غير أي عتاب او لوم أو توتر كأنهم قصدهم إن مفروض ده الي يحصل من زمان اننا نكون في حضن بعض لكن في جزء من الثانية الاتنين عدلوا نفسهم وقالوا ازاي حصل كدا محسناش ببعض هو قرر يهديها و يقفل الموضوع و قالها محصلش حاجه عادي احنل أخوات و انتي مرات اخويا لكن هي مش حاسه بكدا هي حاسه بأنجذاب ناحيته وهو نفس الشعور لكن هنبأ مرحلة الاستهبال الي بتكون في بداية كل علاقة قررت تغير هدومها علشان يفطروا مع أبوة و أمه و اتفقوا محدش يعرف منعا للكلام ومحدش يفهم غلط وهو وافق علي كلامها و قرر يدخل الحمام بعدها علشان يغسل وشه وبتاع لكن هو كان داخل علشان يشوف الاندر بتاعها الي هي لسه مغيراه و كان بانتي لونه أزرق و كان ناعم جدا و بتخيل امبارح وهو كان لامس طيزها وهي قريبة منه و جاب لبنه و خرجوا هي راحت الأول عند شقة حماتها و هو بعدها راح علشان ميكونش كأنهم خارجين مع بعض.. في يوم من الأيام رشا كان عندها فرح صاحبتها و صاحبته‍ا ديه من النوع الهاي كلاس شوية يعني المحيط بتاعها اوبن مايند شوية مفيش رقابة علي اللبس و كدا و كان الفرح معمول في مكان شيك جدا فكان عندها مشكلة مع حماتها وهي اللبس رشا طول عمرها لابسها مكشوف و مفتوح مش شرموطة يعني أكيد مفيش حد بيحكم علي حد من اللبس بس بتلبس الي يعجبها و ساعت جسمها بيظهر شوية ده قبل الجواز لكن بعد الجواز اتغيرت شوية بسبب جوزها و حماتها و البيئة الي عاشت فيها فكان لازم تتأقلم لكن موضوع الفرح كان لازم تلبس كويس و شيك و حاجه تناسب المكان و المناسبة و بالذات إن كل البنات هتكون هناك طبعا انتوا بتشوفوا افراح الهاي كلاس كصور مثلا مكشوف من فوق و من تحت و كات و فساتين سهرة و هكذا فا رشا كان عندها مشكلة علشان حماتها هتشوفها هحاول اشرح بلدي علشان ١٠٠٪ الي بيقرأ رجالة لابسها كان كالتالي: فستان سوارية أسود بيلمع عبارة عن قطعتين القطعة الي فوق شبه الكروب توب يعني مغطي صدرها و القطعة الي تحت شبه الچيبة بس منفوشه كدا و في مسافة بين القطعة الي فوق و القطعة الي تحت بحيث إن ربع بطنها من ناحية السُرة ظاهر اتمني أكون وضحكت كويس .. ممكن حد يسأل وليه وجع دماغ ده كله ما تلبس حاجه كويسة و خلاص هقولك ده فرح و ناس هاي كلاس و معظمة بنات و صحابها و احنا البنات بتفرق معانا الحاجات ديه و ده حق مشروع لأي شخص إنه تلبس كويس فكرت كتير لأن حماتها كانت دايما بتراقب تصرفتها خصوصاً إن محمود جوزها كان عنده ملاحظات كتير علي موضوع اللبس و كمان أمه بتسخنه من وقت للتاني قالت تروح تلبس عند أمها كان صعب لأن في مكياج و لبس و حاجات هتتشال فكان ده هيلفت نظر حماتها سوا في الروح أو الرجوع فقررت إنها تكلم المنقذ بتاعها أحمد يفكر معاها لأن هو كدا كدا كان هيحضر معاها الفرح بعد حلول كتير الي هو تعالي عند حد من صحابي لأ مينفعش كدا هنتفضح قدام صحابي رايحة تلبسي عندهم و هكذا لأن كان لازم حماتها تشوفها قبل ما تنزل هي لابسة ايه و هل المكياج مبالغ فيه ولا لا هي كدا كدا مكياجها خفيف علي طول لأن زي ما قولت هي جميلة جدا و ملامحها طفولية بعد حورات كتير قرروا إنها تغير في سلم الطوارئ لأن في كل دور بيبقي في سلم طوارئ وفيه صندوق الزبالة يعني و ده أنسب لأن كدا كدا العمارة بتاعتهم فبيقدورا يتصرفوا فيها شوية احمد رتب كل حاجه و اخد لبسها حطه في دور من الأدوار و هي لبست لبس مقفول و كويس و هو كان لابس بدلة سودة و شيك جدا مش مقتنع بيها بس لازم علشان المناسبة هو مبيحبش اللبس الكلاسيك و خلص النص الأول من الخطة وهي حماتها نيجي للجزء التاني وهو إنها تغير هدومها طبعا ممكن حد يقولي إنها تغير عند حد من الجيران اكيد في صحاب جيران في العمارة و بتاع هقولك إن العمارة بتاعتهم و حماتها تعرف الكل و مصاحبه الكل و الموضوع مش مضمون لأن ممكن حد يبلغها و ثانياً هتبقي كسفة و فضيحة إن حد يعرف مشاكل عائلية زي ديه نزلوا علي سلم الطوارئ و ديه أول مرة هيشوف جسمها بطريقة غير مباشرة أنا هقولك أول حاجه في اللبس إنك تحافظ عليه سواء في الخلع علشان ميتقطعش أو اللبس علشان ميتكرمش و سلم الطوارئ ضيق شوية فهي كانت محتاجه مساعده حد يفك سوستها الضهر و يمسك الفستان علشان الأرض و التراب و يقفل السوستة من الضهر حاجات معروفة لكن المرة ديه مفيش قدامها غير أحمد أخو جوزها و صديقها الوحيد في الموقف ده فطلبت منه إنه يدخل معاها ويساعدها هو توتر و رفض قالت ليه مفيش وقت و بتاع سحبته من ايده و دخلوا و قفلوا الباب هي كانت بتقوله يعمل ايه.. بدأ ينزل السوستة من ضهر الفستان الي كانت لابسة علشان تكذب علي حماتها وإن لابسها محتشم بعد ما بينزل السوستة البرا بتاعتها ظهرت و كان لونها ابيض وهي بتقوله بسرعة وهو متوتر نزلت الفستان من فوق بحيث إن النص الي فوق كله ظهر لكن هي لابسه برا ضيقة شوية بحيث إن صدرها يبان أكبر حجم صدرها متوسط و ابيض و ديه أول مرة هيبقي قريب كدا هي نزلت الفستان كله لحد رجلها من تحت وهو نزل يأخد الفستان بسرعة قبل التراب و الأرض و هنا ظهر الجزء الي تحت و كانت لابسه اندر ابيض برضو و قافش علي طيزها و علي كسها يدوب مغطي حواف كسها الابيض و كانت نصيفة جدا طيزها كمان كانت بارزه تعتبر أكبر جزء في جسمها و كان ريحة جسمها جميل عود فرنساوي زي ما بيقول الكتاب هو مذهول من الموقف و الجسم و الشكل و كان مكسوف و غمض عينة هي قالت ليه أنا واثقة فيك أنا مرات أخوك هو توتر أكتر زبرة بدأ يقف وهو بيحاول يداري فيه هي لابست لبسها الي هو عبارة عن فستان سوارية قطعتين زي ما وضحت فوق وهو انبهر بجسمها و جمالها و قد ايه هي جميلة و رغبة إنه يكون معاها بتكبر يوم بعد يوم و نزلوا من سلم الطوارئ علشان محدش يشوفهم و طلبوا اوبر و ركبوا و همست في ودنه علشان السواق بضحكة و ابتسامة ( عجبك العرض ) هو بصلها و مذهول و هي بتبصله و تضحك قصدها لما قلعت قدامه هو ضحك و ابتسم مش مستوعب الموقف يعني مرات اخويا بقالي شهور بفكر فيها و في جسمها و بضرب عشرة علي ملابسها الداخلية و بحبها أجمل واحدة شافها تقلع قدامه و يشوف جسمها كدا مرة واحدة كان الموقف صعب شوية عليه
بعد أحداث و تفاصيل الجزء الأول و البداية موضوع الصداقة بين أحمد و رشا مرات أخوة اخد وقت تقريباً سنة يعني هي متجوزه أخوة من سنتين لكن زي ما قلت كانت علاقة سطحية زي أي واحد و مرات أخوة لكن مع التعامل و الخروجات و السهر و إنه موجود معاها دايما بسبب سفر جوزها المستمر ده مع الوقت قرب المسافات يعني كل واحد كان عنده حياة لكن عنده نواقص و هنا هتكون النواقص لكن النواقص هتكون بالنسبة لرشا أكتر لأن أحمد شاب جميل مكافح بيعمل الي في دماغة مظبط أمورة و عارف هو عايز ايه إلا حاجه واحدة وهي حبه لمرات أخوة الي بيزيد يوم بعد يوم نواقص رشا كانت أكتر لكن اكتشفت ده متأخر كان مفكرة إنها لما تسيب الكلية و تتجوز واحد معاه فلوس وهي صغيرة بسبب وفاة أبوها و الحياة كانت صعبة شوية و كان محمود جوزها فرصة بالنسبة ليها هي بتحبة لكن هل الحب ده كافي ؟ ديه كانت مقدمة للجزء التاني و شوية شوية هعرفكوا أكتر علي أحمد و رشا الموضوع مش كله نيك و علاقة وخلاص أكيد ده هيبقي موجود لكن في جوانب مهمة تانية و هي الشخصيات و تفكيرهم

نرجع للموضوع كان مع فرح صاحبتها بعد ما ظبطوا الدنيا و الخطة مشيت تمام و غيرت هدومها وكانت شيك جدا و احمد جنبها ببدلة سودة شيك كأنهم مخلوقين لبعض من جمالهم سوا دخلوا الفرح و تسقيف و رقص مع العروسة أحمد كان واقف علي طول و عينه علي رشا طول الفرح و هي من وقت للتاني و هي بترقص مع البنات بتبص عليه و تضحك مركز معاها بنظرة حب و أمان و حماية الي هو متخفيش بعد فرهضة كبيرة في الفرح من الرقص زي ما قولت أغلب الفرح كان بنات و صحاب و كانوا بنات جامدين جدا من كل الأنواع و الألوان و الاوبن مايند فرح هاي كلاس لكن أحمد مكنش فارق معاه أي حد ولا عينة كانت علي حد غير رشا الفرح كان في نصه كدا و هي راحت ليه و سألته زهقت ؟ رد عليها قالها في حد يزهق وسط الفرحة ديه كلها و عينة علي البنات بطريقة كوميدية شوية قالت ليه حد عجبك ؟ قالها كلهم حلوين اوي اوي الصراحة هي اتضايقت شوية كانت متوقعة يتغزل فيها زي ما قولت هما من وقت للتاني بينسوا إن ديه تبقي مرات أخوة و هو يبقي أخو جوزها زي ما وضحت رشا هيبقي عندها نواقص كتير هتاخد بالها منها بعد الفرح بدأت فقرة الرقص السلو بين العروسين و شوية شوية كل كابل بيدخل معاهم رشا حست إنها نفسها ترقص سلو حد يبقي معاها جوزها مثلا يحضر معاها و يشاركها كل حاجه زي كل الكابل الي موجودين من مخطوبين أو متجوزين أحمد لاحظ ده و عرض عليها هي فرحت جدا ووفقت أحمد معندوش معرفة عن موضوع الرقص ده بس هو حب يبسطها و خلاص و قال ليها وهي بدأت تساعده و رقصوا سوا و ايده علي وسطها و قريبين من بعض و النور بقي واطي شوية و الأجواء شاعرية هي نامت في صدرة كدا ومش حاسيين بأي حاجه غير بالأمان و الفرح بعدها في بنات كتير كانوا معاها في الكلية مش اصدقاء مجرد معاملة سطحية و بس كانوا مفكرين إن أحمد خطيبها ميعرفوش إنها اتجوزت اصلا و ده زعلها اكتر لكن تجاوزت الموضوع و خلص اليوم و هي متضايق و جه تنفيذ الجزء الاخير من الخطة وهي مرحلة تغير هدومها علشان حماتها هتشوفها وهي راجعة لكن كان الجو عرق وهي تعبانة و متضايقة احمد قرر يروح عند أمه و يحاول يشغلها بالكلام لكن ما رشا تدخل شقتها و تغير و عمل فعلا كدا وبعد ساعة قرر يروح عند رشا يفهم مالها وايه الي غير حالها كدا من فرح لحزن سألها وهي بترفض تجاوب و من هنا لهنا وهو بيقنع فيها لحد ما قالت بصراحة انا حسيت إن في حاجات كتير ناقصاني اتجوزت صغيرة بسبب الظروف وسبت التعليم و اخوك بعيد علي طول كان نفسي أعيش علاقة كاملة من فسح و خروجات و سهر و فترة خطوبة و كلام في الفون انما في الفرح كلهم عايشين التجربة ديه كل واحدة متجوزة الشخص الي محتاجه و عايشين سعداء لكن أنا فكرت غلط هو سألها انتي ندمانة إنك اتجوزتي أخويا ؟ ردت قالت لأ بس اخوك بعيد عني و في حاجات كتير لازم أي اتنين يعشوها و انا معنديش ٩٠ سنة و أمك بتتحكم فيا و أخوك بيجي يعطف عليا و بتعيط جامد هو بدأ يهديها و يطيب بخاطرها و يقولها قد ايه انتي جميلة و حلوة و تستحقي كل خير انتي في نظري إنسانة متكاملة من شكل لشخصية لطيبة لرقص مرة واحدة بطريقة عفوية قال ده كفاية جسمك هي في جزء من الثانية اتخض هو قال ايه وهي بصت ليه بتعجب و سألته ماله جسمي ؟ هو قالها أنا اسف مقصدش حاجه و كان خايف هي قالت ليه مفيش حاجه انا فاهمة قصدك هو طلب إنه يمشي وهي قالت ليه خليك معايا النهاردة بحسن نية يعني قالها لا مينفعش و أبويا و امي هيفهموا غلط قالت مس هنقول لحد عادي و فضلت تتحايل عليه هي دخلت تغير هدومها و تستحمي وهن فضل يشغل نفسه بأي حاجه في الشقة علشان ميفكرش فيها و خرجت من الحمام لابسه برنص ابيض و جمالها و شعرها فوق الوصف و شافها وهي شافته و ابتسموا لبعض و دخلت الاوضة و قفلت الباب دخل الحمام كالعادة علشان يشوف الملابس الداخلية بتاعتها لكن مقعدش يدور لأنهم كانوا قدامه و فكر هل هما هنا بطريقة مقصودة ولا هي مش قاصدة ده بدأ يشم و يلحس في الاندر بتاعها لحد ما جاب لبنه مرتين و لسه عاوز تاني مشبعش و خرج كانت هي لابسة اجمل حاجه ممكن تشوفها بيجامة هوت شوت ستان لونها ذهبي للتوضيح كنظام قطعتين قطعة فوق و ليها حملات و قط و الي تحت شورت و مرفوع اوي و شعرها طويل و نازل عليها قعدوا شوية مع بعض و أكلوا و طلبت منه يغير هدومه من عند أخوة و رفض و قرر يدخل ينام في الاوضة التانية علشان الليلة تعدي علي خير

بعد مرور شهر و في عز الصيف رجع محمود و قعد شوية و قعد يرزع في رشا لمدة أسبوع ينيك فيها و ده كله كان موقف صعب علي أحمد و بدأ يتضايق و يبعد عنها و طريقته في التعامل تتغير معاها طبعا هو مش من حقه بس مش قادر يسيطر على مشاعره بعد ما خلص امتحانات كان لازم يرجع البيت و اقترحوا إنهم يصيفوا مع بعض في الساحل الشمالي احمد شاف إن الموضوع هيكون صعب بالنسبة ليه في ظل تواجد رشا و إنه بيحاول يبعد عنها لكن بعد تصميم من الكل إنه يجي قرر إنه يروح وخلاص .. راحوا طبعا الساحل وديه أول مرة هيحصل بينهم حاجه هتكون هناك
مدة المصيف كانت أسبوع عندهم شالية هناك و قعدوا و ظبطوا حالهم و الدنيا رشا كان معاها اتنين مايوة بيكيني لكن كان عارفة إنه من رابع المستحيلات إنها تلبسهم لكن كان معاها وخلاص بتحب تسترجع أيامها القديمة قبل الجواز و كانت هتلبس مايوة بوركيني بسبب حماها و حماتها و جوزها كانت متضايقة شوية بسبب الموضوع ده لأن كل الي حواليها لابس براحته و كلهم اجسامهم نار و راحوا البحر و نزلوا و كان جسم أحمد ملفت ليها جدا و هيجانه عليه و أحمد نفس الكلام هيجان عليها و علي تفاصيل جسمها لما بيلمس المياة و اللبس يلزق فيها تفاصيل جسمها العود الفرنساوي بتبان و طيزها المدورة بعد يومين أحمد قرر يستغل الموقف و يقرب منها اكتر بحجه اننا في المياة و بنلعب سوا عارفين انتوا حركات البحر ديه جو التلزيق ومش قصدي وبتاع هو قرر يتبع الأسلوب بدأ إنه شوية شوية بيقرب منها و بيلعب معاها و بيحاول إنه يغرقها وكدا مرة يلمس طيزها و مرة بزازها و مرة يحاول يقرب من عند كسها لكن بطرق غير مباشرة و كان درجة القرب بينهم كبيرة و كانت ظاهرة عليهم لدرجة إنهم كانوا بيبقوا قاصدين يبعدوا عن أهلهم و جوزها علشان محدش يلاحظ درجة التقرب بينهم ده كان عجبه إنه بيلمس جسمها وهي حابه إنه بيلمس جسمها علاقة قوية اتبنت علي مدار سنة.
في وقت من الأوقات باليل كانوا قاعدين زهقانين وطبعا الباقي مفرهض من البحر اقتراح احمد عليهم انهم يخرجوا بس طبعا الباقي تعبان من هنا لهنا رفضوا لكن رشا كانت حابه الموضوع محمود علشان ميزعلهاش قالها روحي انتي مع احمد لبست و غيرت و راحوا فعلا اتمشوا و قضوا ليلة لطيفة لكن كانت ناقصة حاجات كتير وهي جو الساحل الي بحق و حقيقي روحوا البيت وكانت في حاجه ناقصة رشا كلمته و سألته صاحي ولا لا و بدأ حوار بينهم علي الواتساب كان الوقت ٤ الصبح تقريباً
رشا: صاحي
أحمد: أيوة
رشا: تعرف أنا معايا اتنين مايوة بيكيني و كان نفسي البسهم جدا بس انت عارف الظروف أمك و أخوك و كدا
أحمد: فاهمك للأسف كانوا هيبقوا حلوين عليكي و كنت هتبقي صاروخ
رشا: بضحك مين قالك ما يمكن يطلعوا وحشين
أحمد: ازاي وحشين ما أنا شفت البضاعة بنفسي و عرفت انتي نسيتي يوم الفرح لما شفت جسمك
رشا: بهزار انت قليل الأدب علي فكرة
أحمد: بتكلم جد ما هو الجميل هقول عليه جميل و أنا عندي اقتراح قومي جربي المايوهات و ابعت صور و نشوف
رشا: قالت لأ مينفعش هيبقي غلط و صعب يبقي عندك ليا صوب علي الفون

بعد كلام لمدة كبيرة رشا كانت بتحاول تحط حد للموضوع بينها وبين أحمد لكن بدأت تضعف مع الوقت الي هو نفسها تدوق الحب و تدوق حد تاني لما أحمد بيلمس جسمها أو بيبص عليه هي بتهيج جدا و بيعجبها النظرات جوزها مش موجود معاها دايما و عندها شبه حرمان يدوب بيجي يجيب لبنه و يريح علشان عنده اجازة محددة كأنه بيححق رقم قياسي و بينيك لمجرد إنه يفضي لبنه لكن مش مهتم برشا عوامل كتير كانت نفسها تجربها خصوصاً إنها في جروب مع بنات صحابها متجوزين وبيقعدوا يتكلموا بيعملوا ايه و ايه الأوضاع و الجو .. أحمد في اليوم التالت في مطروح قرر يزود العيار شوية و بدأ يقرب منها أكتر و يلمس جسمها أكتر و كان بيلزق فيها أكتر في البحر من وراء وهي هيجانة لكن مش راضية تبين ده في آخر اليوم أحمد اتكلم معاها وبدأ يحكي عليها عن البنات الي بيشوفها في الساحل بيبقوا شبه قالعين من بزاز و طياز و مايوهات و كدا وبعت ليها صور صورها لبنات علي غفلة هي كانت متفاجأة من الصور و تصرفه وكانت غيرانه شوية فقالت ليه أنا اجمل علي فكرة فقالها أكيد أنا عارف و ضحك ومشي و بالليل في نفس المعاد كلمته تاني علي الواتساب و قررت إنها تلبس المايوهات و تفرجه وهو يحكم بيستهبلوا علي بعض دخلت اوضة من الاوض الفاضية هما كانوا ٤ واحدة قاعد فيها الأب و الأم وواحدة رشا و جوزها و أوضة أحمد و في أوضة صغيرة فاضية زيادة فقررت إنها تروح تغير فيها و تلبسو تتصور علشان جوزها ميشفش الموضوع و يلاحظ أو يصحي فاجأة اخدت المايوة و دخلت الاوضة وبدأت تقلع هدوها و تلبسهم كانوا اتنين مايوة قطعتين لونها أزرق و مايوة قطعة واحدة لونه أسود و لبستهم وكانوا متقسمين عليها زي ما بيقول الكتاب هي اختارتهم بمعلمة و قافلين علي جسمها و بزازها و معمول سبعة عند كسها بالحرف بدأت تتصور ليه و بعتت الصور و هي قاعدة علي السرير و لابسة مايوة قطعتين و بتتكلم معاه و مستنيه الرد هو مكنش مستوعب الجمال كأن مرات أخوة بتبعتله نودز مسك زبرة و قعد يلعب فيه من جمال الصور و نسي إنه يرد عليها وبعدين رد وقعد يمدح فيها كتير و في جسمها و قام ضرب عشرات للصبح علي صورها و بعدين طلبت منه هو كمان يتصور ليها هو استغرب من الطلب بس قالي مفيش مشكلة هو كدا كدا كان معاه صور بدأ يتصور ويبعت صور جسمه و يركز علي زبره و يشد الشورت علشان علشان زبره يظهر اكتر و يكون متقسم
اليوم الرابع اتقبلوا عادي و كان بينهم نظرات و ابتسامات عكس كل الايام نظرة شهوة و حب و شوق و اليوم ده جوزها هيرجع فيه للموقع علشان شغله بس هما مكملين كام يوم زيادة بعد يوم طويل قدام البحر جه الليل وجوزها كان مسافر و راجع كانت الساعة 11 بالليل وجهز حاجاته و طلبت منه إنها تخرج مع أحمد وهو مش موجود وبتاع هو وافق طبعا مش متدي خوانه لأخوه ولا بيفكر اصلا وبيحاول يرضيها بسبب الغيبة جت الساعة 1 بعد ساعتين من سفر جوزها وأحمد طلب منها إنهم يخرجوا في نايت كلوب هي كان نفسها تروح و تخرج لكن كانت قلقانة قالها مش هنقول لحد و البسي المايوة كمان و فوقه أي حاجه زي يوم الفرح و ابقي اقلعي هناك هي كانت مبسوطة بالفكرة و فرحانة بيه إنها عندها صاحب و صديق و حافظ سر ليها و بيدعمها في كل حاجه و بيساعدها لابست المايوة و فوق حاجه خفيف علشان حماتها متلاحظش المايوة و خرجت و أكيد حماتها هتنام فهتتأخر براحتها راحوا النايت كلوب كان عبارة عن مكان مليان ناس و بنات وولاد من كل الأشكال و الأنواع و بيكيني في كل حته و بزاز و طيز من جميع الأحكام وكل واحد واخد واحدة علي جنب و عايش حياته الموضوع كان جديد شوية عليها وأحمد عاوز يبهرها و طلب منها انها تقلع و تاخد راحتها المكان كان شيك و غالي و خاص مفيش أي مضايقة هتحصل و فيه حمام سباحة بدأت تظهر بالبكيني و أحمد كان مبسوط و فرحان بجسمها و نزلوا المياة و قعدوا طول الوقت بيتكلموا و بيبصوا في عيون بعض كل الي يشوفهم يقولوا بيحبوا بعض استحالة تكون ديه مرات أخوة اهو هي أكبر منه ب 3 سنين المزيكا بقت هادية و النور بقي اوطي أحمد بدأ بقرب منها بشكل ملحوظ و نزل أيده تحت عند كسها وبدأ يمشي عليه من فوق المايوة هي اتكهربت و مش فاهمة في ايه و اتخضيت و بدأت تبعد عنه و تقوله في حاجه بتحصل قالها متخفيش سيبي نفسك و اتبسطي أحمد ديه مش طبيعته لكن هو جاب آخره و مبقاش قادر و قال لازم واحد يأخد الخطوة و بدأ هو لكن رشا بدأ يلمس طيزها و يلمس جسمها كله وهي خايفة تعمل أي رده فعل يتفضحوا في المكان تصوت أو حد يبعده عنها هيتفضحوا وهو مش ساكت لحد ما دخل ايده جو المايوة وسلم كسها و ساعتها هما الاتنين بصوا في عيون بعض وتقدر تقول ديه كانت الصدمة بالنسبة ليهم كأنهم كانوا مغيبين مش مدركين هما بيعملوا ايه لا هو حاسس بنفسه ولا هي قادرة ترفض الي بيعلمه او تبعده مثلا طلعت من المياة بسرعة و هو وراها علشان يمشوا و هي كانت بتسبقه بالماشي وهو بيحاول يلحقها و يتأسف ليها لحد ما وصلوا الشالية و دخلت الاوضة وقفلت علي نفسها عدي يومين كمان علي 4 أيام بقوا 6 ايام و قدامهم يومين و يشموا لكن فضلوا يومين بعيد عن بعض ولا في كلام ولا سلام ولا خروجات و طول اليومين دول احمد بيحاول يتأسف ليها و يصالحها بكل الطرق يمين شمال و قد ايه كان معاها وساعدها دايما و إنه ياريت تسامحه علي أول غلطة مشاعر رشا مكنتش مفهومة نهائي هل هي عايزه ؟ هل نفسها فيه ولا خايفة ؟ لحد ما بدأت رشا تفك شوية و تسامحه وهو قرر إنه يبعد عنها لأن الموضوع ممكن يبقي في مشاكل لكن هي من جواها مش قادرة تنسي التصرف و حالة الهيجان الي كانت عندها و خلتها ثابته زي الصنم مش قادرة تقوله ابعد لأن الوضع كان عاجبها رشا وأحمد كانوا صحاب جدا و بيحكوا لبعض علي كل حاجه لكن قرروا يقفلوا الموضوع و يتعملوا عادي مع إن كان في اسئلة كتير في دماغ أحمد لكن فضل انهغ يسكت زي أسرارك كلها معايا بتقلعي قدامي بتبعتي ليا نودز تقريباً و بتطلبي لكن فضل السكوت وفي اليوم السابع بعد الصلح خرجوا في مكان في سهر وبتاع لكن مش زي التاني محترم شوية و اتكلم معاها و اتأسف ليها تاني و قالها إنه معذور لأنه شاب و البنات قدامه كتير فبحاول امنع نفسي فمبعرفش و قالها في بنت اتعرفت عليها هنا و انا عاجبهغ و عاوزه نتقابل و بنتكلم طول الليل هي طبعاً مكنتش و بدأت تغير و تستفسر عنها وهو يقولها و قالت طب ايه المانع كان بيتكلم معاها بكل صراحة لأنهم وصلوا لدرجة كبيرة من التفاهم بينهم قالها عاوز اعمل علاقة معاها وهي موافقة بس المشكلة في المكان كانت هي في شالية جمبهم مع أهلها و كانوا بيشوفوا بعض باستمرار وكدا فقالت ليه خلاص أنا هحل الموضوع هو كان بيفضفض معاها مش أكتر لكن هي قررت تساعده هو مش مصدق ازاي ؟ قالت ليه عندك الاوضة بتاعتك و بابا و ماما نايمين حامتها و حماها يعني و محدش بيدخل عليك اصلا و انا هراقب ليك المكان و كدا كدا مش مستاهلة مراقبة لأن انا كنت المشكلة ليك الكل بيكون نايم وانت خايف افتن عليك قالك اه يمكن بس انا مكنتش واخد الموضوع جد كدا قالت ليه و ايه يعني لازم تجرب فقعد يسألها شوية حاجات انتي جربتي قبل الجواز ؟ قالت ليه اه مفيش بنت مجربتش أيام الكلية و الثانوي قالها احكي عاوز يعرف منها فقالت ليه مش دلوقتي بعد ما تخلص ليلتك هو ضحك و مستغربها كأنه بيتعامل مع شرموطة مش مرات أخوة شاف وش تاني ليها لكن هي مخبياه احمد كلم البنت و اتفق معاها و البنت وافقت كانت اسمها سلمي جميلة عندها 21 بس جسمها كبير طيزها و بزازها كبار لونها ابيض جسم كيرفي رشا أول ما شافتها قالت ديه اجمل مني أحمد قالها لا أكيد مفيش حد زيك هي ابتسمت و كانت غيرانة شوية و سلمي جت و سلموا علي بعض و اتكلموا شوية و بعدين رشا قالت ليهم هقوم أنا .. أحمد قعد مع سلمي قالها تعالي نخش جوه قالها متخفيش سلمي كانت لابسه هوت شورت جينز و تيشيرت أسود بنص دخلوا الاوضة وديه أول مرة احمد هينيك فيها بمساعده مرات أخوة كانت الساعة 12 بالليل و هما دخلوا خرجوا الساعة 6 الصبح طبعا مش بينيك فيها ده كله أنا هقولك..

بعد ما الموضوع خلص تخيل رشا فضلت صاحيه بتفكر فيهم و بتفكر في أحمد و إنها بدأت تقتنع إنها نفسها فيه و نفسها تدوقه و إنها كانت هيجانه لما لمسها بدأت تقتنع إنها عاوزه تتناك منه و مع بُعد جوزها المستمر و الشهوة العالية عندها تاني يوم علي الساعة 6 الصبح أحمد خرج هو البنت و الشالية جمبها كانت في استقبالهم رشا و هما خارجين سلمي اتخضيت قالها متخفيش و بعدين ادها بوسه و بعبوص في الخباثة كدا و رشا كانت واخده بالها و ماسكه نفسها بالعافية و بعدين هو صبح عليها و كان داخل الاوضة هي قالت ليه تعالي نتكلم و قولي عملت ايه قالها مينفعش احكي ليكي حاجه زي ديه هقولك ايه يعني ما انتي اكيد عارفة قالت ليه وايه يعني مش انا ساعدتك قولي علشان انا احكي ليك كمان كنت بعمل ايه قبل ما اتجوز أخوك هو كان عنده فضول و أكيد هيبقي مبسوط وهو بيتكلم معاها في حاجه زي ديه و هنا هقولك حصل ايه بين سلمي و أحمد..

البداية قالها أول ما دخلنا كنا متوترين شوية مع إننا بقالنا أكتر من 7 أيام نتكلم عادي في كل حاجه أول حاجه بدأت ابوس فيها كانت شفايفها نار و جامدة فشخ من أول بوسه زبري و قف و بقي عند بطنها وهي لاحظت ده و نزلت ايديها و قالت امسك نفسك شوية قالها متخفيش بعد بوس حبه حلوين بدأت أقلع هدومي و فضلت بالبوكسر و كل ده واقفين و بدأت اقلعها التيشيرت و صدرها ظهر كان كبييير فشخ بالنسبة لسنها 21 سنة و كانت لابسه برا لونها دهبي كدا حجم كبير صدرها كان كبير قلت ليها يخربيتك كل ده هي ضحكت و بدأت احط ايدي جوه الهوت شورت بتاعها و بعدين دخلت ايدي جوه الاندر الي كان لونه أسود وبدأت ادعك في كسها جامد و بظرها وهي مكنتش مفتوحة و اتفقنا هنكها من وراء بدأت افرك في كسها حبه حلوين وهي اندمجت معايا و ايدها عند زبري بتمشي عليه بأيدها و بتنهج و بتكتم صوتها من كتر ما أنا بلعب في كسها و بسرع ايدي شوية شوية وبدأت اطلع بزازها الكبيرة بره البرا و أرضع من حلمت بزها الوردي و اعض فيهم و هي سايحه علي الآخر كنت بطبق الي بيحصل في أفلام السكس بالظبط وعندي معرفة كبيرة عن الموضوع وبعدين رجعت افشخ كسها لعب تاني كسها كان مفشوخ من كتر اللعب قلت ليها هي أول مرة قالت لأ الصراحة بعمل كدا كتير مع ولاد كتير هجت عليها وقلت انا معايا شرموطة شرقانه وقعدت ابوس فيها و أيدي شغاله في كسها دعك و فشخ وهي بتنهج و بيطلع منها أصوات خفيفة اه اه ااه وبعدين قعدتها و قلعتها الهوت شورت و الاندر بتاعها و فتحت رجلها كسها كان ابيض و بني كدا و مفيش شعر أول مرة أشوف كس علي الحقيقة تلقائي لقيت نفسي بشم في كسها و بلحس فيه هي شرقت مرة واحدة و قالت ااااااه و بتنهج و أنا شغال لحس في كسها مع إن مكنتش ناوي أعمل كدا بس شفت كسها انبهرت و قلت لازم ادوق و طلعت قعدت اقفش في بزازها و ابوس فيها و اقطع شفايفها بوس و ايدي بتمشي علي كل جسمها و بعدين و قفتها علشان اخلع ليها البرا و الاندر خالص و بصيت علي خرم طيزها كان واسع فشخ و طلع عندها حق الموضوع مش أول مرة بس قلت لنفسي هو انا هتجوزها أنا مالي احنا بنتبسط رحت مغرق بتاعي زيت و حاطه في طيزها واحدة واحدة و طيزها و خرمها كانوا واسعين وده سهل الموضوع بنت 21 سنة بس اتناكت كتير و جميلة و نضيفة لسه و كسها مقفول كان إحساس زبي في طيزها جامد لدرجة إن انا فضلت شوية من غير حركة زبي في طيزها بس بحاول استوعب الموضوع و بنكها علي الواقف وبعدين زهقتها و زنقتها فالحيطة وهي طويلة ووشي في وشها و بزازها برضع منهم و زبي في خرم طيزها و شغال دخول و طول وهي بتنهج و بتصوت و بتحاول تكتم صوتها و هي بتساعدني و بتقرب بزازها من بوقي و ترفهم علشان ارضع منهم أكتر خبرة خبرة يعني و بعدين لفتها ووشها للحيطة و خرمها ليا و بدأت ارزع فيها تاني و أقوي

مرات أخوة رشا هو بيحكي ليها جابت آخرها من كلامه و ماسكه نفسها و بتقفل وتضم رجلها و بتحاول تكون هادية وكسها بدأ يعرق أحمد قالها خلاص كدا قالت ليه لأ لأ كمل انا كنت سامعها الصوت امبارح اصلا بس قلت ياريت محدش ياخد باله أحمد قرر يكمل وقال
بدأت ارزع فيها ووشها للحيطة وزبي في طيزها وكنت متحكم في اللبن بتاعي لحد ما هي بدأت تتكلم وتقول نكني اااه ااه اااه نكني جامد افشخني و افشخ خرم طيزي أنا متناكة شد شعري و اقسمني نصين بزبك كلامها هيجني جامد و جبت لبني في طيزها بكمية كبيرة وهي كان مبسوطة بإحساس اللبن فيها و الوضع استمر و جبت لبني مرتين كمان مرة بين بزازها ومرة في طيزها تاني و تعبنا و نمنا شوية و أهو دلوقتي قدامك .. طبعا رشا مش مصدقة و هيجانة فشخ و مش قادرة تمسك نفسها لدرجة إنها قامت فاجأة من مكانها و قالت أنا داخلة جوة و قفلت الاوضة بتاعتها و احمد فهم هو عمل ايه البنت هاجت علي الآخر و قال كدا خلاص الخطوة الجاية هنكها و بمزاجها
رشا دخلت الاوضة و جسمها بيعرق و كسها بيكلها من الكلام و افتكرت أيام زمان و زمن النيك الجميل و ده مبيحصلش من جوزها لأن زي ما قولت فوق رشا قبل الجواز كان عندها مغامرات و قالت لأحمد لو قلت ليا علمت ايه هقولك رشا بدأت تقلع هدومها و تفرك في كسها فرك و تغمض عيونها و تتخيل كلام أحمد و الي عمله مع سلمي لما ناكها لحد ما جابت لبنها مرة و بعدين ريحت و جابت تاني
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: ahmd 1, شاب نييك, Sina و شخص آخر
جامدة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: XxMedo🔥
  • عجبني
التفاعلات: XxMedo🔥
بعد أحداث و تفاصيل الجزء الأول و البداية موضوع الصداقة بين أحمد و رشا مرات أخوة اخد وقت تقريباً سنة يعني هي متجوزه أخوة من سنتين لكن زي ما قلت كانت علاقة سطحية زي أي واحد و مرات أخوة لكن مع التعامل و الخروجات و السهر و إنه موجود معاها دايما بسبب سفر جوزها المستمر ده مع الوقت قرب المسافات يعني كل واحد كان عنده حياة لكن عنده نواقص و هنا هتكون النواقص لكن النواقص هتكون بالنسبة لرشا أكتر لأن أحمد شاب جميل مكافح بيعمل الي في دماغة مظبط أمورة و عارف هو عايز ايه إلا حاجه واحدة وهي حبه لمرات أخوة الي بيزيد يوم بعد يوم نواقص رشا كانت أكتر لكن اكتشفت ده متأخر كان مفكرة إنها لما تسيب الكلية و تتجوز واحد معاه فلوس وهي صغيرة بسبب وفاة أبوها و الحياة كانت صعبة شوية و كان محمود جوزها فرصة بالنسبة ليها هي بتحبة لكن هل الحب ده كافي ؟ ديه كانت مقدمة للجزء التاني و شوية شوية هعرفكوا أكتر علي أحمد و رشا الموضوع مش كله نيك و علاقة وخلاص أكيد ده هيبقي موجود لكن في جوانب مهمة تانية و هي الشخصيات و تفكيرهم

نرجع للموضوع كان مع فرح صاحبتها بعد ما ظبطوا الدنيا و الخطة مشيت تمام و غيرت هدومها وكانت شيك جدا و احمد جنبها ببدلة سودة شيك كأنهم مخلوقين لبعض من جمالهم سوا دخلوا الفرح و تسقيف و رقص مع العروسة أحمد كان واقف علي طول و عينه علي رشا طول الفرح و هي من وقت للتاني و هي بترقص مع البنات بتبص عليه و تضحك مركز معاها بنظرة حب و أمان و حماية الي هو متخفيش بعد فرهضة كبيرة في الفرح من الرقص زي ما قولت أغلب الفرح كان بنات و صحاب و كانوا بنات جامدين جدا من كل الأنواع و الألوان و الاوبن مايند فرح هاي كلاس لكن أحمد مكنش فارق معاه أي حد ولا عينة كانت علي حد غير رشا الفرح كان في نصه كدا و هي راحت ليه و سألته زهقت ؟ رد عليها قالها في حد يزهق وسط الفرحة ديه كلها و عينة علي البنات بطريقة كوميدية شوية قالت ليه حد عجبك ؟ قالها كلهم حلوين اوي اوي الصراحة هي اتضايقت شوية كانت متوقعة يتغزل فيها زي ما قولت هما من وقت للتاني بينسوا إن ديه تبقي مرات أخوة و هو يبقي أخو جوزها زي ما وضحت رشا هيبقي عندها نواقص كتير هتاخد بالها منها بعد الفرح بدأت فقرة الرقص السلو بين العروسين و شوية شوية كل كابل بيدخل معاهم رشا حست إنها نفسها ترقص سلو حد يبقي معاها جوزها مثلا يحضر معاها و يشاركها كل حاجه زي كل الكابل الي موجودين من مخطوبين أو متجوزين أحمد لاحظ ده و عرض عليها هي فرحت جدا ووفقت أحمد معندوش معرفة عن موضوع الرقص ده بس هو حب يبسطها و خلاص و قال ليها وهي بدأت تساعده و رقصوا سوا و ايده علي وسطها و قريبين من بعض و النور بقي واطي شوية و الأجواء شاعرية هي نامت في صدرة كدا ومش حاسيين بأي حاجه غير بالأمان و الفرح بعدها في بنات كتير كانوا معاها في الكلية مش اصدقاء مجرد معاملة سطحية و بس كانوا مفكرين إن أحمد خطيبها ميعرفوش إنها اتجوزت اصلا و ده زعلها اكتر لكن تجاوزت الموضوع و خلص اليوم و هي متضايق و جه تنفيذ الجزء الاخير من الخطة وهي مرحلة تغير هدومها علشان حماتها هتشوفها وهي راجعة لكن كان الجو عرق وهي تعبانة و متضايقة احمد قرر يروح عند أمه و يحاول يشغلها بالكلام لكن ما رشا تدخل شقتها و تغير و عمل فعلا كدا وبعد ساعة قرر يروح عند رشا يفهم مالها وايه الي غير حالها كدا من فرح لحزن سألها وهي بترفض تجاوب و من هنا لهنا وهو بيقنع فيها لحد ما قالت بصراحة انا حسيت إن في حاجات كتير ناقصاني اتجوزت صغيرة بسبب الظروف وسبت التعليم و اخوك بعيد علي طول كان نفسي أعيش علاقة كاملة من فسح و خروجات و سهر و فترة خطوبة و كلام في الفون انما في الفرح كلهم عايشين التجربة ديه كل واحدة متجوزة الشخص الي محتاجه و عايشين سعداء لكن أنا فكرت غلط هو سألها انتي ندمانة إنك اتجوزتي أخويا ؟ ردت قالت لأ بس اخوك بعيد عني و في حاجات كتير لازم أي اتنين يعشوها و انا معنديش ٩٠ سنة و أمك بتتحكم فيا و أخوك بيجي يعطف عليا و بتعيط جامد هو بدأ يهديها و يطيب بخاطرها و يقولها قد ايه انتي جميلة و حلوة و تستحقي كل خير انتي في نظري إنسانة متكاملة من شكل لشخصية لطيبة لرقص مرة واحدة بطريقة عفوية قال ده كفاية جسمك هي في جزء من الثانية اتخض هو قال ايه وهي بصت ليه بتعجب و سألته ماله جسمي ؟ هو قالها أنا اسف مقصدش حاجه و كان خايف هي قالت ليه مفيش حاجه انا فاهمة قصدك هو طلب إنه يمشي وهي قالت ليه خليك معايا النهاردة بحسن نية يعني قالها لا مينفعش و أبويا و امي هيفهموا غلط قالت مس هنقول لحد عادي و فضلت تتحايل عليه هي دخلت تغير هدومها و تستحمي وهن فضل يشغل نفسه بأي حاجه في الشقة علشان ميفكرش فيها و خرجت من الحمام لابسه برنص ابيض و جمالها و شعرها فوق الوصف و شافها وهي شافته و ابتسموا لبعض و دخلت الاوضة و قفلت الباب دخل الحمام كالعادة علشان يشوف الملابس الداخلية بتاعتها لكن مقعدش يدور لأنهم كانوا قدامه و فكر هل هما هنا بطريقة مقصودة ولا هي مش قاصدة ده بدأ يشم و يلحس في الاندر بتاعها لحد ما جاب لبنه مرتين و لسه عاوز تاني مشبعش و خرج كانت هي لابسة اجمل حاجه ممكن تشوفها بيجامة هوت شوت ستان لونها ذهبي للتوضيح كنظام قطعتين قطعة فوق و ليها حملات و قط و الي تحت شورت و مرفوع اوي و شعرها طويل و نازل عليها قعدوا شوية مع بعض و أكلوا و طلبت منه يغير هدومه من عند أخوة و رفض و قرر يدخل ينام في الاوضة التانية علشان الليلة تعدي علي خير

بعد مرور شهر و في عز الصيف رجع محمود و قعد شوية و قعد يرزع في رشا لمدة أسبوع ينيك فيها و ده كله كان موقف صعب علي أحمد و بدأ يتضايق و يبعد عنها و طريقته في التعامل تتغير معاها طبعا هو مش من حقه بس مش قادر يسيطر على مشاعره بعد ما خلص امتحانات كان لازم يرجع البيت و اقترحوا إنهم يصيفوا مع بعض في الساحل الشمالي احمد شاف إن الموضوع هيكون صعب بالنسبة ليه في ظل تواجد رشا و إنه بيحاول يبعد عنها لكن بعد تصميم من الكل إنه يجي قرر إنه يروح وخلاص .. راحوا طبعا الساحل وديه أول مرة هيحصل بينهم حاجه هتكون هناك
مدة المصيف كانت أسبوع عندهم شالية هناك و قعدوا و ظبطوا حالهم و الدنيا رشا كان معاها اتنين مايوة بيكيني لكن كان عارفة إنه من رابع المستحيلات إنها تلبسهم لكن كان معاها وخلاص بتحب تسترجع أيامها القديمة قبل الجواز و كانت هتلبس مايوة بوركيني بسبب حماها و حماتها و جوزها كانت متضايقة شوية بسبب الموضوع ده لأن كل الي حواليها لابس براحته و كلهم اجسامهم نار و راحوا البحر و نزلوا و كان جسم أحمد ملفت ليها جدا و هيجانه عليه و أحمد نفس الكلام هيجان عليها و علي تفاصيل جسمها لما بيلمس المياة و اللبس يلزق فيها تفاصيل جسمها العود الفرنساوي بتبان و طيزها المدورة بعد يومين أحمد قرر يستغل الموقف و يقرب منها اكتر بحجه اننا في المياة و بنلعب سوا عارفين انتوا حركات البحر ديه جو التلزيق ومش قصدي وبتاع هو قرر يتبع الأسلوب بدأ إنه شوية شوية بيقرب منها و بيلعب معاها و بيحاول إنه يغرقها وكدا مرة يلمس طيزها و مرة بزازها و مرة يحاول يقرب من عند كسها لكن بطرق غير مباشرة و كان درجة القرب بينهم كبيرة و كانت ظاهرة عليهم لدرجة إنهم كانوا بيبقوا قاصدين يبعدوا عن أهلهم و جوزها علشان محدش يلاحظ درجة التقرب بينهم ده كان عجبه إنه بيلمس جسمها وهي حابه إنه بيلمس جسمها علاقة قوية اتبنت علي مدار سنة.
في وقت من الأوقات باليل كانوا قاعدين زهقانين وطبعا الباقي مفرهض من البحر اقتراح احمد عليهم انهم يخرجوا بس طبعا الباقي تعبان من هنا لهنا رفضوا لكن رشا كانت حابه الموضوع محمود علشان ميزعلهاش قالها روحي انتي مع احمد لبست و غيرت و راحوا فعلا اتمشوا و قضوا ليلة لطيفة لكن كانت ناقصة حاجات كتير وهي جو الساحل الي بحق و حقيقي روحوا البيت وكانت في حاجه ناقصة رشا كلمته و سألته صاحي ولا لا و بدأ حوار بينهم علي الواتساب كان الوقت ٤ الصبح تقريباً
رشا: صاحي
أحمد: أيوة
رشا: تعرف أنا معايا اتنين مايوة بيكيني و كان نفسي البسهم جدا بس انت عارف الظروف أمك و أخوك و كدا
أحمد: فاهمك للأسف كانوا هيبقوا حلوين عليكي و كنت هتبقي صاروخ
رشا: بضحك مين قالك ما يمكن يطلعوا وحشين
أحمد: ازاي وحشين ما أنا شفت البضاعة بنفسي و عرفت انتي نسيتي يوم الفرح لما شفت جسمك
رشا: بهزار انت قليل الأدب علي فكرة
أحمد: بتكلم جد ما هو الجميل هقول عليه جميل و أنا عندي اقتراح قومي جربي المايوهات و ابعت صور و نشوف
رشا: قالت لأ مينفعش هيبقي غلط و صعب يبقي عندك ليا صوب علي الفون

بعد كلام لمدة كبيرة رشا كانت بتحاول تحط حد للموضوع بينها وبين أحمد لكن بدأت تضعف مع الوقت الي هو نفسها تدوق الحب و تدوق حد تاني لما أحمد بيلمس جسمها أو بيبص عليه هي بتهيج جدا و بيعجبها النظرات جوزها مش موجود معاها دايما و عندها شبه حرمان يدوب بيجي يجيب لبنه و يريح علشان عنده اجازة محددة كأنه بيححق رقم قياسي و بينيك لمجرد إنه يفضي لبنه لكن مش مهتم برشا عوامل كتير كانت نفسها تجربها خصوصاً إنها في جروب مع بنات صحابها متجوزين وبيقعدوا يتكلموا بيعملوا ايه و ايه الأوضاع و الجو .. أحمد في اليوم التالت في مطروح قرر يزود العيار شوية و بدأ يقرب منها أكتر و يلمس جسمها أكتر و كان بيلزق فيها أكتر في البحر من وراء وهي هيجانة لكن مش راضية تبين ده في آخر اليوم أحمد اتكلم معاها وبدأ يحكي عليها عن البنات الي بيشوفها في الساحل بيبقوا شبه قالعين من بزاز و طياز و مايوهات و كدا وبعت ليها صور صورها لبنات علي غفلة هي كانت متفاجأة من الصور و تصرفه وكانت غيرانه شوية فقالت ليه أنا اجمل علي فكرة فقالها أكيد أنا عارف و ضحك ومشي و بالليل في نفس المعاد كلمته تاني علي الواتساب و قررت إنها تلبس المايوهات و تفرجه وهو يحكم بيستهبلوا علي بعض دخلت اوضة من الاوض الفاضية هما كانوا ٤ واحدة قاعد فيها الأب و الأم وواحدة رشا و جوزها و أوضة أحمد و في أوضة صغيرة فاضية زيادة فقررت إنها تروح تغير فيها و تلبسو تتصور علشان جوزها ميشفش الموضوع و يلاحظ أو يصحي فاجأة اخدت المايوة و دخلت الاوضة وبدأت تقلع هدوها و تلبسهم كانوا اتنين مايوة قطعتين لونها أزرق و مايوة قطعة واحدة لونه أسود و لبستهم وكانوا متقسمين عليها زي ما بيقول الكتاب هي اختارتهم بمعلمة و قافلين علي جسمها و بزازها و معمول سبعة عند كسها بالحرف بدأت تتصور ليه و بعتت الصور و هي قاعدة علي السرير و لابسة مايوة قطعتين و بتتكلم معاه و مستنيه الرد هو مكنش مستوعب الجمال كأن مرات أخوة بتبعتله نودز مسك زبرة و قعد يلعب فيه من جمال الصور و نسي إنه يرد عليها وبعدين رد وقعد يمدح فيها كتير و في جسمها و قام ضرب عشرات للصبح علي صورها و بعدين طلبت منه هو كمان يتصور ليها هو استغرب من الطلب بس قالي مفيش مشكلة هو كدا كدا كان معاه صور بدأ يتصور ويبعت صور جسمه و يركز علي زبره و يشد الشورت علشان علشان زبره يظهر اكتر و يكون متقسم
اليوم الرابع اتقبلوا عادي و كان بينهم نظرات و ابتسامات عكس كل الايام نظرة شهوة و حب و شوق و اليوم ده جوزها هيرجع فيه للموقع علشان شغله بس هما مكملين كام يوم زيادة بعد يوم طويل قدام البحر جه الليل وجوزها كان مسافر و راجع كانت الساعة 11 بالليل وجهز حاجاته و طلبت منه إنها تخرج مع أحمد وهو مش موجود وبتاع هو وافق طبعا مش متدي خوانه لأخوه ولا بيفكر اصلا وبيحاول يرضيها بسبب الغيبة جت الساعة 1 بعد ساعتين من سفر جوزها وأحمد طلب منها إنهم يخرجوا في نايت كلوب هي كان نفسها تروح و تخرج لكن كانت قلقانة قالها مش هنقول لحد و البسي المايوة كمان و فوقه أي حاجه زي يوم الفرح و ابقي اقلعي هناك هي كانت مبسوطة بالفكرة و فرحانة بيه إنها عندها صاحب و صديق و حافظ سر ليها و بيدعمها في كل حاجه و بيساعدها لابست المايوة و فوق حاجه خفيف علشان حماتها متلاحظش المايوة و خرجت و أكيد حماتها هتنام فهتتأخر براحتها راحوا النايت كلوب كان عبارة عن مكان مليان ناس و بنات وولاد من كل الأشكال و الأنواع و بيكيني في كل حته و بزاز و طيز من جميع الأحكام وكل واحد واخد واحدة علي جنب و عايش حياته الموضوع كان جديد شوية عليها وأحمد عاوز يبهرها و طلب منها انها تقلع و تاخد راحتها المكان كان شيك و غالي و خاص مفيش أي مضايقة هتحصل و فيه حمام سباحة بدأت تظهر بالبكيني و أحمد كان مبسوط و فرحان بجسمها و نزلوا المياة و قعدوا طول الوقت بيتكلموا و بيبصوا في عيون بعض كل الي يشوفهم يقولوا بيحبوا بعض استحالة تكون ديه مرات أخوة اهو هي أكبر منه ب 3 سنين المزيكا بقت هادية و النور بقي اوطي أحمد بدأ بقرب منها بشكل ملحوظ و نزل أيده تحت عند كسها وبدأ يمشي عليه من فوق المايوة هي اتكهربت و مش فاهمة في ايه و اتخضيت و بدأت تبعد عنه و تقوله في حاجه بتحصل قالها متخفيش سيبي نفسك و اتبسطي أحمد ديه مش طبيعته لكن هو جاب آخره و مبقاش قادر و قال لازم واحد يأخد الخطوة و بدأ هو لكن رشا بدأ يلمس طيزها و يلمس جسمها كله وهي خايفة تعمل أي رده فعل يتفضحوا في المكان تصوت أو حد يبعده عنها هيتفضحوا وهو مش ساكت لحد ما دخل ايده جو المايوة وسلم كسها و ساعتها هما الاتنين بصوا في عيون بعض وتقدر تقول ديه كانت الصدمة بالنسبة ليهم كأنهم كانوا مغيبين مش مدركين هما بيعملوا ايه لا هو حاسس بنفسه ولا هي قادرة ترفض الي بيعلمه او تبعده مثلا طلعت من المياة بسرعة و هو وراها علشان يمشوا و هي كانت بتسبقه بالماشي وهو بيحاول يلحقها و يتأسف ليها لحد ما وصلوا الشالية و دخلت الاوضة وقفلت علي نفسها عدي يومين كمان علي 4 أيام بقوا 6 ايام و قدامهم يومين و يشموا لكن فضلوا يومين بعيد عن بعض ولا في كلام ولا سلام ولا خروجات و طول اليومين دول احمد بيحاول يتأسف ليها و يصالحها بكل الطرق يمين شمال و قد ايه كان معاها وساعدها دايما و إنه ياريت تسامحه علي أول غلطة مشاعر رشا مكنتش مفهومة نهائي هل هي عايزه ؟ هل نفسها فيه ولا خايفة ؟ لحد ما بدأت رشا تفك شوية و تسامحه وهو قرر إنه يبعد عنها لأن الموضوع ممكن يبقي في مشاكل لكن هي من جواها مش قادرة تنسي التصرف و حالة الهيجان الي كانت عندها و خلتها ثابته زي الصنم مش قادرة تقوله ابعد لأن الوضع كان عاجبها رشا وأحمد كانوا صحاب جدا و بيحكوا لبعض علي كل حاجه لكن قرروا يقفلوا الموضوع و يتعملوا عادي مع إن كان في اسئلة كتير في دماغ أحمد لكن فضل انهغ يسكت زي أسرارك كلها معايا بتقلعي قدامي بتبعتي ليا نودز تقريباً و بتطلبي لكن فضل السكوت وفي اليوم السابع بعد الصلح خرجوا في مكان في سهر وبتاع لكن مش زي التاني محترم شوية و اتكلم معاها و اتأسف ليها تاني و قالها إنه معذور لأنه شاب و البنات قدامه كتير فبحاول امنع نفسي فمبعرفش و قالها في بنت اتعرفت عليها هنا و انا عاجبهغ و عاوزه نتقابل و بنتكلم طول الليل هي طبعاً مكنتش و بدأت تغير و تستفسر عنها وهو يقولها و قالت طب ايه المانع كان بيتكلم معاها بكل صراحة لأنهم وصلوا لدرجة كبيرة من التفاهم بينهم قالها عاوز اعمل علاقة معاها وهي موافقة بس المشكلة في المكان كانت هي في شالية جمبهم مع أهلها و كانوا بيشوفوا بعض باستمرار وكدا فقالت ليه خلاص أنا هحل الموضوع هو كان بيفضفض معاها مش أكتر لكن هي قررت تساعده هو مش مصدق ازاي ؟ قالت ليه عندك الاوضة بتاعتك و بابا و ماما نايمين حامتها و حماها يعني و محدش بيدخل عليك اصلا و انا هراقب ليك المكان و كدا كدا مش مستاهلة مراقبة لأن انا كنت المشكلة ليك الكل بيكون نايم وانت خايف افتن عليك قالك اه يمكن بس انا مكنتش واخد الموضوع جد كدا قالت ليه و ايه يعني لازم تجرب فقعد يسألها شوية حاجات انتي جربتي قبل الجواز ؟ قالت ليه اه مفيش بنت مجربتش أيام الكلية و الثانوي قالها احكي عاوز يعرف منها فقالت ليه مش دلوقتي بعد ما تخلص ليلتك هو ضحك و مستغربها كأنه بيتعامل مع شرموطة مش مرات أخوة شاف وش تاني ليها لكن هي مخبياه احمد كلم البنت و اتفق معاها و البنت وافقت كانت اسمها سلمي جميلة عندها 21 بس جسمها كبير طيزها و بزازها كبار لونها ابيض جسم كيرفي رشا أول ما شافتها قالت ديه اجمل مني أحمد قالها لا أكيد مفيش حد زيك هي ابتسمت و كانت غيرانة شوية و سلمي جت و سلموا علي بعض و اتكلموا شوية و بعدين رشا قالت ليهم هقوم أنا .. أحمد قعد مع سلمي قالها تعالي نخش جوه قالها متخفيش سلمي كانت لابسه هوت شورت جينز و تيشيرت أسود بنص دخلوا الاوضة وديه أول مرة احمد هينيك فيها بمساعده مرات أخوة كانت الساعة 12 بالليل و هما دخلوا خرجوا الساعة 6 الصبح طبعا مش بينيك فيها ده كله أنا هقولك..

بعد ما الموضوع خلص تخيل رشا فضلت صاحيه بتفكر فيهم و بتفكر في أحمد و إنها بدأت تقتنع إنها نفسها فيه و نفسها تدوقه و إنها كانت هيجانه لما لمسها بدأت تقتنع إنها عاوزه تتناك منه و مع بُعد جوزها المستمر و الشهوة العالية عندها تاني يوم علي الساعة 6 الصبح أحمد خرج هو البنت و الشالية جمبها كانت في استقبالهم رشا و هما خارجين سلمي اتخضيت قالها متخفيش و بعدين ادها بوسه و بعبوص في الخباثة كدا و رشا كانت واخده بالها و ماسكه نفسها بالعافية و بعدين هو صبح عليها و كان داخل الاوضة هي قالت ليه تعالي نتكلم و قولي عملت ايه قالها مينفعش احكي ليكي حاجه زي ديه هقولك ايه يعني ما انتي اكيد عارفة قالت ليه وايه يعني مش انا ساعدتك قولي علشان انا احكي ليك كمان كنت بعمل ايه قبل ما اتجوز أخوك هو كان عنده فضول و أكيد هيبقي مبسوط وهو بيتكلم معاها في حاجه زي ديه و هنا هقولك حصل ايه بين سلمي و أحمد..

البداية قالها أول ما دخلنا كنا متوترين شوية مع إننا بقالنا أكتر من 7 أيام نتكلم عادي في كل حاجه أول حاجه بدأت ابوس فيها كانت شفايفها نار و جامدة فشخ من أول بوسه زبري و قف و بقي عند بطنها وهي لاحظت ده و نزلت ايديها و قالت امسك نفسك شوية قالها متخفيش بعد بوس حبه حلوين بدأت أقلع هدومي و فضلت بالبوكسر و كل ده واقفين و بدأت اقلعها التيشيرت و صدرها ظهر كان كبييير فشخ بالنسبة لسنها 21 سنة و كانت لابسه برا لونها دهبي كدا حجم كبير صدرها كان كبير قلت ليها يخربيتك كل ده هي ضحكت و بدأت احط ايدي جوه الهوت شورت بتاعها و بعدين دخلت ايدي جوه الاندر الي كان لونه أسود وبدأت ادعك في كسها جامد و بظرها وهي مكنتش مفتوحة و اتفقنا هنكها من وراء بدأت افرك في كسها حبه حلوين وهي اندمجت معايا و ايدها عند زبري بتمشي عليه بأيدها و بتنهج و بتكتم صوتها من كتر ما أنا بلعب في كسها و بسرع ايدي شوية شوية وبدأت اطلع بزازها الكبيرة بره البرا و أرضع من حلمت بزها الوردي و اعض فيهم و هي سايحه علي الآخر كنت بطبق الي بيحصل في أفلام السكس بالظبط وعندي معرفة كبيرة عن الموضوع وبعدين رجعت افشخ كسها لعب تاني كسها كان مفشوخ من كتر اللعب قلت ليها هي أول مرة قالت لأ الصراحة بعمل كدا كتير مع ولاد كتير هجت عليها وقلت انا معايا شرموطة شرقانه وقعدت ابوس فيها و أيدي شغاله في كسها دعك و فشخ وهي بتنهج و بيطلع منها أصوات خفيفة اه اه ااه وبعدين قعدتها و قلعتها الهوت شورت و الاندر بتاعها و فتحت رجلها كسها كان ابيض و بني كدا و مفيش شعر أول مرة أشوف كس علي الحقيقة تلقائي لقيت نفسي بشم في كسها و بلحس فيه هي شرقت مرة واحدة و قالت ااااااه و بتنهج و أنا شغال لحس في كسها مع إن مكنتش ناوي أعمل كدا بس شفت كسها انبهرت و قلت لازم ادوق و طلعت قعدت اقفش في بزازها و ابوس فيها و اقطع شفايفها بوس و ايدي بتمشي علي كل جسمها و بعدين و قفتها علشان اخلع ليها البرا و الاندر خالص و بصيت علي خرم طيزها كان واسع فشخ و طلع عندها حق الموضوع مش أول مرة بس قلت لنفسي هو انا هتجوزها أنا مالي احنا بنتبسط رحت مغرق بتاعي زيت و حاطه في طيزها واحدة واحدة و طيزها و خرمها كانوا واسعين وده سهل الموضوع بنت 21 سنة بس اتناكت كتير و جميلة و نضيفة لسه و كسها مقفول كان إحساس زبي في طيزها جامد لدرجة إن انا فضلت شوية من غير حركة زبي في طيزها بس بحاول استوعب الموضوع و بنكها علي الواقف وبعدين زهقتها و زنقتها فالحيطة وهي طويلة ووشي في وشها و بزازها برضع منهم و زبي في خرم طيزها و شغال دخول و طول وهي بتنهج و بتصوت و بتحاول تكتم صوتها و هي بتساعدني و بتقرب بزازها من بوقي و ترفهم علشان ارضع منهم أكتر خبرة خبرة يعني و بعدين لفتها ووشها للحيطة و خرمها ليا و بدأت ارزع فيها تاني و أقوي

مرات أخوة رشا هو بيحكي ليها جابت آخرها من كلامه و ماسكه نفسها و بتقفل وتضم رجلها و بتحاول تكون هادية وكسها بدأ يعرق أحمد قالها خلاص كدا قالت ليه لأ لأ كمل انا كنت سامعها الصوت امبارح اصلا بس قلت ياريت محدش ياخد باله أحمد قرر يكمل وقال
بدأت ارزع فيها ووشها للحيطة وزبي في طيزها وكنت متحكم في اللبن بتاعي لحد ما هي بدأت تتكلم وتقول نكني اااه ااه اااه نكني جامد افشخني و افشخ خرم طيزي أنا متناكة شد شعري و اقسمني نصين بزبك كلامها هيجني جامد و جبت لبني في طيزها بكمية كبيرة وهي كان مبسوطة بإحساس اللبن فيها و الوضع استمر و جبت لبني مرتين كمان مرة بين بزازها ومرة في طيزها تاني و تعبنا و نمنا شوية و أهو دلوقتي قدامك .. طبعا رشا مش مصدقة و هيجانة فشخ و مش قادرة تمسك نفسها لدرجة إنها قامت فاجأة من مكانها و قالت أنا داخلة جوة و قفلت الاوضة بتاعتها و احمد فهم هو عمل ايه البنت هاجت علي الآخر و قال كدا خلاص الخطوة الجاية هنكها و بمزاجها
رشا دخلت الاوضة و جسمها بيعرق و كسها بيكلها من الكلام و افتكرت أيام زمان و زمن النيك الجميل و ده مبيحصلش من جوزها لأن زي ما قولت فوق رشا قبل الجواز كان عندها مغامرات و قالت لأحمد لو قلت ليا علمت ايه هقولك رشا بدأت تقلع هدومها و تفرك في كسها فرك و تغمض عيونها و تتخيل كلام أحمد و الي عمله مع سلمي لما ناكها لحد ما جابت لبنها مرة و بعدين ريحت و جابت تاني
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: XxMedo🔥
عاوزع اتناك
 
  • عجبني
التفاعلات: ماجد HGZ و adh_054
جميله جدا
كمل يافنان
 
كمل و ياريت متتاخرش
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%