وسيم والحب الطاهر والنظيف مع حبيبته عبير حتى الزواج ثم اغرائه حتى ممارسة احلا جنس مع وفاء الفاتنه والمحرومة خاله زوجته
اليوم بحكي لكم قصتي
مع خالة زوجتي ( الذي هي زوجة عمي ابو زوجتي) لان ام زوجتي توفت وعاد كان زوجتي صغيره فقام عمي تزوج بواحده ثانية لكي تربي العيال وكون زوجتي كانت لازالت صغيره عندما توفت امها وكمان بعد ان تزوج ابوها بخالتها وفاء فاصبحت تعتبر عبير بان خالتها وفاء هي امها فكان عبير تدعي لها امي وحتى انا بعد زواجي لعبير بقيت اناديها عمتي
المهم في البداية انا اسمي وسيم عمري الان 23 سنه انا طبعا وسيم وانيق واخلاقي بكل تعاملي يعني اسم على مسمى فمن وسامتي كان اي بنت تشوفني تعجب بي و تتمنى انها تتزوجني واكون لها وهذا ليس فشر بل بشهاده الكثير من البنات الذي صارحنني بذالك
المهم طبعا انا من محافظة عمران وزوجتي واهلها هم من محافظة تعز بس ساكنين في صنعاء
المهم في البداية بسبب ضروف المعيشة وقفت مواصلة دراستي وبقيت اشتغل بمحل تجاري بصنعاء وكان هذا المحل بالقرب من بيت عمي التعزي الذي هو ابو عبير الذي أصبحت زوجتي
المهم خلال فتره عملي بذالك المحل التجاري تعرفت على عبير حيث كانت عبير الذي أصبحت زوجتي تتردد على ذالك المحل الذي كنت اعمل فية وكان عمرها حين ذاك 17 سنة بصراحة عبير بنت حلوه ومثقفه ومتعلمه حسيت بها من اول مره شفتها اتت للمحل لتاخذت منا بعض الأشياء ومن خلال تحدثها معي حسيت باعجابي بها وحسيت انها البنت المناسبة بانني اتزوجها بالحلال
المهم عبير بصراحة كما قلت لكم كانت حلوه و طيبة واخلاق ومثقفة بكل صراحة مش مثل بعض البنات زنط ونخيط
المهم بقت عبير تتردد للمحل لشراء بعض الأشياء الذي يحتاجونها وكمان كما عرفت فيما بعد انها اعجبت بي فكانت كلما اتت للمحل لن تتعامل مع احد من العاملين بالمحل فكانت توقف حتى تشوفني ثم تطلب مني اجيب لها طلباتها وهكذا كانت تتعامل معي فقط بالمحل ولن تتعامل مع احد من العاملين غيري رغم ان المحل كبير وفية عاملين كثر
المهم استمرينا فتره وانا وعبير يربطنا التعامل فقط وبكل احترام رغم ان كل منا كان معجب بالاخر ونعشق بعض بس كان احساسنا ببعض مكبوت بداخل صدورنا و لن نتجراء ونصارح بعضنا البعض
وفي يوم اتت عبير وقالت انها تريد بعض الاغراض يقدر ثمنهن بحوالي 20 الف ريال يمني وقبل ان انزل لها طلبياتها قالت لي لحظة ياطيب انا مافيش معي فلوس الان ثمن الحاجات هل ممكن تجببهن لي وانا سوف احول لك المبلغ حوالة عندما اوصل البيت فقلت لها ابشري المحل حلالك وانا سداد لو يكون مليون قالت يسلم فمك ياطيب خلاص بالاول جيب لي اسمك الكامل ورقم تلفونك لكي احولك المبلغ فاعطيتها اسمي ورقمي وماكنت عارف انها فاتحة خير
المهم كما عرفت فيما بعد من زوجتي عبير انها كانت متعمده وخطة منها لانها حبتني واعجبت بي فعملت هذه الحركة لكي تاخذ رقمي وتتقرب مني وتشوف كيف شعوري واحساسي نحوها
المهم بعد خروجها من المحل باقل من ربع ساعة اتتني رقم الحواله وكمان تبعها رساله من عبير وتقول فيها انا زبونتك عبير الذي تدينت منك قبل شوي و هذا رقمي اتمنى انك تحفظة عندك قلت اتشرف بحفظ رقمك قالت تسلم وقالت لي هل وصلتك رقم الحواله قلت ايوه تسلموو وانا تحت خدمتكم في اي شي تريدوه واي طلب انا مستعد اوصلة لكم حتى للبيت قالت تسلم ياغالي
المهم كما قلت لكم بعد حفظ ارقام بعض في ذالك اليوم طبعا انا كان دوامي بالمحل في بعض الايام من الصباح حتى المغرب وأحيانا من المغرب حتى الفجر لان المحل مداوم 24 ساعه
في ذالك اليوم انا كان دوامي من الصباح للمغرب انتهيت من الدوام ورحت استريح واكمل التخزينة بالسكن الخاص بالمحل جلست شوية وقمت اقلب بتلفوني واطالع بحالات الوتس بالفيسبوك وضهرت لي حالة بالوتس لعبير كانت حالة حلوه ورومانسية فبدون اراده قمت بالتعليق عليها بذوق واذا بعبير ترد عليا بكلام حلو ورومنسي وبذوق واخلاق ومن هنا تبادلنا الردود قليل ثم قلت لها شكلي زعجتك و طولت اسف ياطيبه اذا هناك ازعاج قالت لا مافيش ازعاج بالعكس انت مبين عليك طيب وابن ناس ومؤدب وكلامك عسل قلت انتي العسل تسلموووو على هذا الذوق والكلام الحلو
المهم بقيت كل يوم وانا اتابع حالاتها واعلق عليها بحترام وهي كذلك نفس الشي واستمرينا حوالي شهر ونحن نتراسل ونتبادل تهاني الجمعة بكل احترام وفي ليلة قلت لها ياعبووووره ممكن طلب اذا مافيش ازعاج قالت تؤمر ياطيب قلت اريد اتعرف عنك ممكن تعرفيني عليك اكثر قالت مثل ايش تحب تتعرف قلت اريد اتعرف عن حياتك وعن اسرتك فقالت حاضر واخبرتني انهم من تعز وان عندهم بيت ملك بصنعاء وهو الذي ساكنين فيه الان واخبرتني انها ساكنه بتلك الفتره هي واخوها الكبير فقط وان بقيه اسرتها اخوتها وخواتها وابوها وخالتها زوجة ابوها كلهم مسافرين بالسعودية
ثم قالت هل تحب ان تعرف عني اكثر قلت اذا مافيش مانع قالت عادي ياحلو واخبرتني انها انهت الثانوية والان تريد تنسق بالجامعه كلية الطب وانها عازبة ثم قالت وانت ممكن تعرفني عنك فقلت لها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح ايش اقلك صحيح انني كملت الثانوية ونسقت بكلية العلوم ودرست سنة بس الضروف ماسمحت لي في الوضع الحالي مما جعلني اتوقف عن الدراسة وابحث لي عن عمل وهاه انتي تشوفيني اعمل بالمحل التجاري براتب شهري قالت حلو قلت ايش الحلو قالت انك انسان مكافح وتعمل مش كسلان هذا افضل مما تكون كبعض الشباب صايع يتمرمط بالشوارع بلاعمل وياذي الناس وبنات الناس ويتهيبل
المهم هكذا بقى تواصلنا بكل احترام وتقدير لفتره ثانية والمحزن ان كل منا لم يستطيع يبيح بمشاعره وحبه للاخر حتى ليلة كنت ساهر ومافيش نوم فتحت النت وشفت عبير متصل فارسلت لها رسالة كيفك ياقلبي ليش ساهره وكانت اول مره اقول لها ياقلبي فردت عليا اهلا ياروحي وقالت انها ماجاها نوم فبقيت ادردش معها واقول لها ايش السبب الذي سهرك هل فية شي اقلقك قالت لا ياقلبي بس كذا وقالت وانت ليش ساهر فتنهدت نهده طويلة ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح فردت وقالت سلامت روحك من الاح مالك قلت بص2مش عارف ضابح قالت ايش ضبحك فرفش معي ريح حالك قلت بصراحة ايش اقول لك قالت ايش تكلم اقلقتني عليك قلت بجد تخافي عليا لهذه الدرجة قالت بصراحة انت الوحيد الذي دخلت قلبي وارتحت لك وازعل اذا حسيتك زاعل قلت ربي يسعد روحك ويحفظك قالت امانه عليك ايش مضبحك فكذبت عليها كذبه وحبيت اشوف ردها فقلت لها بصراحة ياعبووووووره اهلي في البيت كلموني واصرو عليا يخطبو لي بنت خالي وانا ماريدها ومابحبها وفي قلبي واحدة ثانية بين احبها وهم مش عارفين والان مش عارف كيف اقنعهم قالت ليش ماتصارحهم انك بتحب واحدة ثانية وكمان مش من حقهم يزوجوك بواحدة مابتحبها قلت بصراحة انا مستحي من امي لانها تريد تزوجني بنت اخوها وما حبيت اكسفها قالت ضروري تصارحها وتقنعها باسلوب بدون ماتجرحها ثم قالت عبير بجد عندك حبيبه قلت ايوه قالت وهل هي بتحبك قلت مش عارف قالت ليش قلت بصراحة انا بحبها بس ماقد صارحتها بحبي لها قالت ومن فين هي قلت هي ساكنة هنا بصنعاء قالت هل بتراسلها قلت ايوه بس دردشة بحترام بدون مانصارح بعض قالت لازم تصارحها بحبك وتشوف احساسها تجاهك قد ربما تكون بتحب شخص ثاني قلت عندك حق قالت ايش تتوقع هل بتحبك قلت ياعبير اريدك تجاوبيني بصدق قالت ايش قلت هل انتي بتحبي احد وتتمنية يكون شريك حياتك فسكتت شوي وقالت بصراحة سؤال محرج قلت اذا ماتحبي تجاوبيني عادي قالت اخاف جوابي يزعلك اكثر فانا حينها بصراحة خفت وظنيت انها تحب غيري فقلت لها لا ابدااا عمري مابزعل منك ياروحي قالت بصراحة مافيش احد دخل قلبي وحبيته وتمنيت يكون شريك حياتي سوى واحد فقط قلت ممكن اعرف من يكون سعيد الحظ قالت بس خايفة اتكلم قلت ارجوووك قالت انت ياقلبي انت من حبيتك واتمناك تكون شريك حياتي قلت بجد قالت ايوه قلت كلي فداااااااء روووووحك قالت ايش هل بتحبني قلت امووووووت فيك ومستعد اضحي بحياتي لاجلك قالت وحبيبتكالذي قلت انك بتحبها قلت ايوه هو انتي فارسلت ملصق 🙈
فقلت لها خير مالك خجلتي او كلامك مش صحيح قالت لا صحيح وحينها كلا اعترف للاخر بكل مشاعره وحبينا بعض اكثر وبصراحة كان حبنا انا و عبير حب صادق حب بوفاء واخلاص فحينها بدات اتكلم مع عبير كيف يمكنني اتقدم لها فكانت متعلمة ومثقفه واسرتها كذالك فبقت عبير ترشدني بالطريقة المناسبة لكي اتقدم لها وقالت لي شوف ياقلبي كل اسرتي ناس متعلمين وفاهمين وما يمانعو على رغبة احد اذا كانت سليمة فطلبت مني اتي لبيتهم بالاول واتعرف باخوها ومن ثم انها سوف تتواصل بوالدها وتخبره قلت تمام
وفعلا رحت لبيتهم وكان بيت كبير ادهشني حلاوتة وذوقة واناقتة وهناك جلست مع اخوها وكانت عبير قد كلمته عني وبصراحة كان اخوها محترم وطيب رحب بي بكل ترحاب وقال انه يسعده القرب مني واخبرني انه لازم اتواصل مع ابوه وحضرت عبير وقال لها اخوها هل انتي موافقة بوسيم قالت نعم وسيم شاب محترم ومؤدب وهو الشخص الذي ارتاح له قلبي واتمناه شريك حياتي فقد تعرفت عليه من مده بكل احترام ولم اشوف منه اي ازعاج فقال اخوها خلاص ربي يسعدكم واتمنى لكم السعادة طوال العمر اهم شي انكم موافقين لبعض ومن هنا قلت لهم ايش المطلوب مني الان قالو لي ولاشي احنا بنتواصل بالوالد وانت كمان اتواصل به وعند رجوع الاسره من السعودية تعال و اتقدم لخطبة عبير رسميا قلت تمام اتمنا يعود عمي وبقية الأسرة بسلامة وفي القريب العاجل
من هنا انتم عارفين بالعادات والتقاليد عندنا باليمن تختلف من منطقة لاخرى ومن محافظة لاخرى فتبين لي ان عاداتنا نحن أصحاب عمران مختلفة عن عادات اهالي تعز فنحن عندنا تقزم وتشدد اما أصحاب تعز فيمكن انكم عارفين كيف عاداتهم فاذا صاهرو احد يعتبروه واحد منهم ومن الاسره فعندهم شي عادي بكل شي يتكلم مع اي احد من الأسرة
رجل كان او مراءة وتدخل البيت بشكل طبيعي كانه بيتك حتى لو لم يوجد رجال
المهم طبعا كما قلت لكم ان اغلب اسره عبير كانو بالسعودية عمي وعمتي والبنات الباقيات ولم اكن قد تعرفت عليهم وماكان باقي باليمن سوى ابنهم الكبير الذي على المره الاوله اخو عبير من ام واب وعبير فقط فحينها كنا نتواصل انا وعبير بشكل أكثر مراسله واتصال وكمان زرتها لبيتهم عده مرات بس تواصل ولقاء بحترام لم نعمل شي غلط حتى بكلمه وكمان كان تواصلي مع عمي للسعودية عبر الوتس لانه مغترب وكما عرفت انه مغترب من حوالي 6 سنوات ومعه كمان عمتي حتي انهم خلفو 2 عيال هناك بالسعوديه المهم من خلال تواصل عبير واخوها بوالدهم وكمان تواصلي انا بعمي وجدته مبسوط ومرتاح بحبنا انا وعبير واختيارنا لبعض وقال لي شوف ياولدي عبير واخوها كلموني عنك ولهذا انا سعيد جداااا ومش مهم الفلوس يهمني انكم راضيين لبعض وراغبين ببعض فقلت له ايش المطلوب مني كي اجهز نفسي حتى عودتكم ياعم فطلب مني بعض الحاجات الضرورية واتفقنا على كل شي وقال لي انه بيعود لليمن برمضان ويتم الخطبة والعقد لي بعبير والعرس بيكون بعد العيد قلت تمام وفعلا بقينا بتواصل حتى
خرج عمي من السعودية برمضان حينها رحت انا لاعنده وتجابرت انا وياه ومجرد انه التقى بي اطمئن اكثر وزاد ارتياحة بي حتى انه قال لبنته عبير تسلموووو يابنتي احسنتي الاختيار فانا اول مره اتعرفت عن عمي وعمتي وبقية الاسره فعمي كان عمره حوالي 55 سنة وزوجتة وفاء الذي هي بقت عمتي كان عمرها حوالي 38 سنة بس بصراحة اول ماشفتها ضنيتها بنت بالعشرينات وكانها لم تنجب خالص عمتي وفاء حلوه وجميلة وفرفوشة تضحك وتزبج وحسيتها جريئة بكلامها فاول ماالتقيت بها كانت بدون **** وبملابس مثيره رحبت بي و سلمت عليا سلام مش عادي وامام عمي وبقية الاسره بصراحة انني استحيت المهم في اول يوم التقيت بعمي قال لي انت جاهز قلت ايوه قال خلاص هناك شرط واحد اريده منك وكمان هذا الشرط هو شرط عبير قلت ايش هو قال انت عارف ان عبير لم تكمل دراستها ولهذا فانها تريد تكمل دراستها بالكلية وهذا الطلب يمكن انك تعتبره طلب حلو منها لانه بيفيدكم بالمستقبل قلت اكيد هذا يسعدني وانا قد وعدت عبير بذالك قال تسلم اذا باقي شي واحد قلت ايش هو قال انك تشوف لك بيت بقدر استطاعتك هنا بصنعاء او حتى باطراف صنعاء بيت ولو حتى صغير تسكنو فيه لكي تستطيع عبير تواصل دراستها قلت موافق وكمان قد تم مناقشة هذا الامر مع عبير وبحثت عن بيت لاكنني ماحصلت ولاكن هناك واحد صاحبي اخبرني ان عنده بيت صغير شعبي بطرف صنعاء واستعد يفرغة لي بالعيد قال حلو مش ضروري يكون بيت حلو اهم شي انه صالح للسكن وقال لبنته صحيح ياعبير قالت ايوه يابه مش ضروري انه بيت ضخم قال تسلمو خلاص مادام الامور هكذا تعال يبني ياوسيم بكره ونعتبرها خطبة وكمان نعمل لكم عقد الزواج بالمرة قلت تسلم ياعم وقلت له ياعم هل تريدو اجيب اسرتي او مش مهم قال لي اذا بتقدر تجيبهم اهلا وسهلا بيكون احسن نتعرف بهم واذا هذا الشي بيكلف عليك وعليهم فمش لازم لانني خلاص تاكدت وارتحت لك خصوصا بعد ان شفتك وتكلمت معك عرفت انك ولد طيب قلت تسلم ياعم وفعلا اتصلت بابي وامي وكلمتهم بكل شي ففرحو ابي و امي وقالو هذا يسعدنا و لازم نحضر الخطبة والعقد ياولدي ونتعرف بانسابنا قلت متى بتاتو الخطبة والعقد بيكون بكره قالو الان بنتحرك مسافة الطريق ونحن عندك بصنعاء وفعلا اتى ابي وامي وانا كنت مجهز كل شي لحضور حفلة الخطبة وفي اليوم الثاني رحنا انا وابي وامي لبيت عمي وكانو هم الاخرين مجهزين كل شي وارتاحو ابي وامي بعد ان شافو عبير واهلها وكمان اسره عبير ارتاحو اكثر وتم عمل حفله الخطبة حفله حلوه ومن ثم جاب عمي الامين الشرعي وتم عقد زواجنا انا وعبير وبقى الكل فرحانين ويباركو لنا وفي نهاية اليوم اتفقنا بان العرس بيبداء ثاني العيد وانني سوف اتزوج للبلاد ونرجع نسكن بصنعاء بعد العرس في البيت الذي وعدني به صاحبي وحينها سافرنا البلاد انا ابي وامي وجهزت لي غرفة ببيتنا في عمران اتعرس فيها
وفي العيد عملنا العرس وتزوجت بعبير حببتي للبلاد وكانت احلا ايامي خصوصا اننا تزوجنا عن حب وكانت اول مره اذوق فيها الجنس مع حبيبه القلب عبوووووووره وحينها بعد ان طعمت حلاوه الجنس والنيك حسيت بلذذذذذه واثاره وتمنيت انني ابقى انيك بستمرار ولاكن كان هناك شي واحد يوقفني وهو احساسي بان عبوووووووره حببتي كانت تتالم وتتوجع ولن تبين عليا المها كانت تستحمل وتكتم وجعها ولن تضهر لي خوفا بانني ازعل اوشي ولاكنني حسيت بها فكنت انيكها مرة مرتين فقط باليوم واتركها ونداعب بعض ونضحك ونتصافط ولن ازيد بنيكها رغم احساسي بان عندي رغبة وشهوه كبيره واريد انيك كثير
المهم بقينا بعد العرس حوالي أسبوعين في بيتنا في البلاد بعدها اخذت عبوووووووره زوجتي وطلعت صنعا۽ حطيتها ببيت عمي واتصلت بصاحبي قال البيت جاهز رحت اخذت بعض الاثاث وادوات الطبخ وبعض الاشياء الضرورية واخذتهن لذالك البيت وقمت بتجيزهن واليوم الثاني رحنا انا وزوجتي عبوووووووره ورغم انني كنت خاجل وخايف من عبير انها مايعجبها البيت لانه بيت شعبي مش مرتب خفت انها تتضايق لانها كانت عايشة ببيت يشبه فله ولاكنها بعد ان شافته قالت عادي اهم شي حصلنا سكن وقالت اهم شي اعيش معاك حبيبي انا مستعده اعيش معاك حتى بخيمة قلت تسلموووو ياروحي ان شاء **** تتحسن اوضاعنا ونحصل بيت مناسب قالت عادي
المهم تمينا جهزنا البيت بقدر الاستطاعة يعني بأشياء بسيطة وكان البيت عباره عن غرفة نوم ومطبخ ومجلس وحمام فغرفة النوم كانت مظلمة قليل فيها طاقة صغيره وكمان بدون سرير كان معنا اسفنج فقط وبطانية اما المجلس فكان يوجد فيه طاقتين متوسطات و بعض الكنب وفرشة تركهن لنا صاحبي ونحن جبنا بطانيات اما الحمام فكان حمام شعبي يوجد فيه كرسي وبلا حنفيات تجيب لك ماء بالسطل من الخزان وكمان بدون بلاط وبابه خشب مكسر
المهم رغم ان البيت مش حلو لاكننا انا وزوجتي عبوووووووره كنا مبسوطين وسعيدين ماخذين راحتنا ولاكنني كنت احس عبوووووووره حببتي لازالت تتوجع اذا زودت بنيكها ولم تضهر لي خالص بسبب حبها لي فكنت كلما حسيتها بدات تتوجع كنت اتوقف واستمتد معها بطريقة ثانية مداعبة بوس احضان مصمصة
المهم بعد مرور اقل من شهر سافر عمي السعودية لانه كان لدية عمل مهم سافر لوحده ولم ياخذ عمتي والاولاد معه
بيت عمي بعيد عن البيت الذي سكنت انا وزوجتي عبير مسافة حوالي نصف ساعة مشي على الاقدام
المهم حينها كان عمتي وفاء تعزمنا انا وزوجتي اغلب الايام فكنا نروح بيتهم ونبقى حتى المساء ونرجع بيتنا حسيت حينها ان عمتي وفاء مهتمة بي زياده اكثر من اهتمامها بعبير فكانت تكرمني وتجيب لي كل شي الحلاوه والحمه والفواكه وكمان كانت تشتريلي احلا قات وتجيب لي مشروبات فحسيتها تهتم بي اهتمام غير عادي فلم اشك بهتمامها وكنت اعتبره احترام وتقدير منها فكلما كنت عندهم كنا نخزن سوى انا وهيه وزوجتي وصهري وكان شي عادي كنا نضحك ونزبج وكانت عمتي وفاء تجلس معنا بملابس مثيره وظيقة فكنت اقول لنفسي هذه طبيعتها ومتعوده عليها وتعتبرها عادي رغم انني بصراحة بقيت احس باثاره منها بس لم اعمل اي حركة او كلمه المهم اما حياتي انا وزوجتي عبير فكانت على ما يرام سعيدين كنا ناخذ راحتنا في بيتنا وكانت عبير تعمل استطاعتها لاسعادي ومتعتي فكانت تتزين وتتعطر وتعمل زباد وكانت تتغنج وتدلع لي واي شي تشوفي انبسط منه كانت تسوية ماعداء النيك الزايد ورغم عدم ممانعتها لاكنني كنت احس واتوقف ولكي ننبسط انا وحببتي عبوووووووره كنا نسهر ونتصافط قبل النيك بشكل جنوني في اي مكان سوى بغرفة نومنا العادية او بالمجلس لانه مافيش غيرنا
المهم نرجع لموضوع عمتي فقد كانت عمتي قد زارتنا لبيتنا خلال تلك الفترة مرتين فقط ليوم من الايام كانت عبير قد رجعت تواصل دراستها بالكلية وفي ذالك اليوم كنا انا وزوجتي في تلك الليلة قد عملنا ليلة حمراء وانا كنت هايج بشكل جنوني لانني خزنت بقات عااال وكنا بالمجلس حينها لم نروح غرفة النوم وبدانا سهرتنا الجنسية بالمجلس فبقيت اصافط زوجتي ونتقاتل وبوس ومصمصة ونيك بشكل جنووووني وكانت عبير بتلك الليلة عامله زباد كثير حتى بقى شم المجلس يفوح بالزباد المهم من شده وكثر صفاطنا ومداعبتنا ونياكتنا الزايده عن كل ليله من سابق فرفسنا المجلس رفس وجغرناه جغر حتى كنا ننظف شهوتنا بفاين ونرجمة بوسط المجلس المهم بعد ان تعبنا مداعبة وصفاط ونيك لم ننظف المجلس او نعدل الفراش بل غلبنا النوم و نمنا والمجلس مرفوس ومجغور وكانت عبير معها دوام بالكلية فصحتت عبير الصباح وراحت الكلية وتركتني انام فانا بقيت نايم وفي قبل الظهر سمعت باب البيت يدق فقمت وانا لازلت ملان نوم واتجهت نحو الباب مباشره وانا بملابسي الداخليه فقط وقبل ان افتح قلت من واذا بي سمعت صوت عمتي وفاء تقول انا ياوسيم
فقمت فتحت الباب وانا مربوش ولم انتبه انني بملابسي الداخلية فقط فتحت الباب وشفت عمتي واقفه هيه وولدها الصغير احمد عاد عمره 2 سنه ونصف فقلت لها اهلا وسهلا ادخلي فدخلت عمتي وابنها وانا غلقت الباب ودخلت وعمتي مجرد انها دخلت حصلت البيت شمه زباد فل وعطر دخلت للمجلس وشافتة مرفووووس رفس وكان عاد الفاين واثار كل شي سويناه انا وزوجتي باين بالمجلس فدخلت عمتي وقالت يوووووووووووووووووووووووووه ياسلام ماله المجلس قده هكذا معصود عصيد شكلكم كنتم نايمين هانا قلت ايوه قالت ليش بتنامو هانا قلت قدك عارفه ياعمه مافيش فرق بين المجلس وغرفة نومنا فاين ماجا۽ النوم نمنا كله واحد وبعدين مافيش عندنا احد مابلا انا وبنتك هههه
وقفت بوسط المجلس وبقت تشوف وانا كنت واقف جنب الباب و لازلت بملابسي الداخلية الفنيله والكلسون فالتفتت عمتي اليا وشفتها تشوف تجاه زبي فوطيت راسي حينها وتذكرت انني بملابسي الداخلية وان شكل زبي مبين من تحت الكلسون فخجلت شوي و قلت لهااسف ياعمه بدخل البس ملابسي فضحكت بغنج و قالت لا لا عادي خليك كذا خذ راحتك اذا عادك تريد تنام نام لانه اني بمشي الان فقط جيت اطمن عليكم قلت خير مالك اجلسي الان المره بتجي من الكلية مابتتاخر اتجي بسرعه قالت لا انا جيت ازورك وكمان اشتي اشتكي لك من ابني الثاني مارضي يفهم بعد ماسافر ابوه ولابيرضي يدرس ولا بيروح المدرسه اشتيك تجي وتصيح فوقه وتهدده انك بتتصل بابوه قلت لها تمام انا باكلمه وانصحه وحينها جلسنا نتجابر بمواضيع عديده وكنت اشوف عمتي تتامل كيف المجلس مرفوس ومعصود وبالفاين فقالت لي هاااه قلي ياوسيم كيفك مرتاح مع زوجتك او لا وكان تكلمني و تضحك وتتغنوج قلت لها الحمد لله مرتاح بس قدك عارفه عادحنا عرسان وبعدالعرس ضروري البنت تعب والتهابات ووجع لما تتعود وضحكت قالت اكيد كل البنات هكذا يحصل لهن ولو اصبر عليها لما تتعود وبعدين اشتغل كيف ماتشتي
فعمتي بصراحة كما قلت لكم حلوه و معاها جسم كانها لبنانية ومعها طيز كبير فمن ابتسامت عمتي وغنجها وكمان كلامها هذا معي حسيت شهوتي تشتعل وزبي بداء يقوم فخفت يشتد زياده ويفضحني امام عمتي
قلت لها العفو ياعمه انا بدخل البس ملابس بسرعة قالت خلاص تمام وانا باقوم ارتب المجلس هاذا وقالت يووووووووووووووووه ياوسيم هذا شكلك مابترحم بنتي قد الدنيا مرفوسه رفس وانا ضحكت هههههههه و دخلت لبست لي ثوب وعمتي بترتب المجلس لبست الثوب و رجعت واشوف عمتي وهيه بترتب المجلس وموطيه وطيزها تجاه الباب ووجهها تجاه الجدار وما حست بي بقيت في الباب واقف وشفت عمتي اخذت قطعة فاين وكانت ملان مني من حقنا وفيه شويه ددمم فكانت تفتحه وتشمه وانا استحيت وتحنحنت حححح وقلت ياعمه لاتتعبي نفسك عبير هي اتجي الان وتنظف وترتبه فوقفت و قالت لا لا عادي انتم عيالي اخدمكم بعيني فدخلت انا المجلس وانا بالثوب فقالت لي ليش قد لبست مالك ماتغسل قلت بعدين لما تجي المره و تدفي لي ما۽ قالت يووووووووووووووووه وباتجلس لما تجي زوجتك يمين الاتروح تخلس وتتغسل الان لاتهم انا باقوم ادفي لك ما۽ قلت ماشي مايسبر انتي عندنا ضيف قالت ماناش ضيف احنا شي واحد ادخل اخلس ماشي بزعل منك قلت حاضر و دخلت خلست الثوب وحطيت لي منشفه فوق خصري وعمتي خلعت البالطو حقها وبقت بالروب روب فضفاض قطن مطاط وكمان رفعت الروب ودخلته بحقها السروال و دخلت المطبخ وكانت تدور الولاعه وما حصلتها فدعتني و قالت اينيه الولاعه ماحصلتها
فانا جيت ودخلت المطبخ ادور معاها الولاعة والمطبخ هوه ضيق شويه فكنت ادور معاها الولاعه ولان المطبخ ضيق كانت عمتي عندما تتحرك تدحشني بكتفها بجنبها وتشوف اليا وتبتسم بغنج فانا حسيت انها ناويه على حاجه ومتعمده فكانت تنحني للاسفل وكانها تدور الولاعة وانا ركزت على طيزهها فيمكن انها حست بي انني بركز على طيزها فبقت تركز طيزها قدامي اكثر وانا تجننت وولعت وزبي قام وانتفخ واصبح مبين لها وهيه شافته وبقت عيونها تبحلق على زبي وحست انني ذبت وهجت و ان زبي قوم عليها ففرحت وذاااااابت وقررت تثيرني اكثر فتمدت تخطي من. جمبي ودحشت زبي بفخذها وانا عملت نفسي اشتي اخرج وانني محرج فقلت لها خلاص ياعمه مدري اين حطت المرة الولاعه ابردي انا بتغسل بماء عادي ما بش مشكله قالت تمام اخرج عبي الدبه من الخزان الذي بلحوش الان يجي وقد الماء حامي من الشمس قلت تمام فخرجت عبيت الدبه واثناء ما انا بين ادخلها جت عمتي تساعدني وتدخلها معي للحمام فحملت بطرف الدبه وانا بطرف وبقينا نحمل الدبه بيننا وحينها كانت المنشفه ملفوفة على خصري مشينا خطوتين و فلتت المنشفة للارض وبقيت بالكلسون فقط فبقيت بمنظر فاضح كان زبي واضح تحت كلسوني و مقوم بشكل مثير فحينها عمتي شافته وذاااااابت اكثر وانا حاولت ورجعت المنشفه على خصري بسرعه وعمتي مشت قدامي الي باب الحمام وفتحت الباب ورفعت الدبه وكان تصب الما۽ الي الصدل وانا شفت طيزها مركوز قدامي وقدني هايج وفاقد لاحساسي و زبي مقوم كملت صبت الماء للصدل ووقفت و قالت الان ادخل تغسل الماء جاهز قلت تسلمو فدخلت وكون البيت شعبي كما اخبرتكم يعني مش مطور بيت قديم و باب الحمام كان خشب و قده مخزق فدخلت وخلست بقيه ملابسي وبدات اتغسل ففكرت و قلت في نفسي زبي هاذا يشتي يفضحني امام عمتي ويخليني اتهور وربما اتصرف غلط وازعل عمتي فلازم اجلخه وارتاح لكي اتخارج لااعمل لي مصيبه مع عمتي فقمت ارهط وعمتي كانت بالصاله جالسة امام باب الحمام وكمان ابنها كان يلعب بالصاله وكما قلت لكم كان فيه اخزاق في باب الحمام و مكسر وبما ان عمتي قد اصبحت ذااااااايبة ومشتهية خصوصا بعدما شافت زبي وكمان لانها محرومة وعمي مسافر فقربت لاباب الحمام تتلصص عليا فما شافتني بوضوح لان
الاخزاق والكسر الذي في الباب كانت مسدوده بقراطيس وفاين فقامت بتقريب ابنها الصغير الذي مش فاهم حاجه قربته و كانت تمسك يده وتدهف الكيس الي مسدود الاخزاق به حتى ابعدتهن بدون ما احس لانني كنت منسجم بخيالي واجلخ زبي واتخيل انني بنيك عمتي فحينها عمتي بعد ان ابعدت الاكياس تمكنت من الرؤية وشافتني وانا بين اجلخ زبي وهي خافت انني حسيت بان القراطيس ابتعدت من باب الحمام فبقت تقول احمد اخطي من عند باب الحمام لاتدهف الباب عيب عمو وسيم داخل وبصراحة انا ماكنت عارف ولم احس انها بتشوفني المهم كملت جلخت حتى نزلت شهوتي وتغسلت وخرجت وعمتي قد كانت هايجه ومشتهية فحسيتها كانت تشوفني بنظرات شهوه قاتله فانا دخلت الغرفه البس ملابسي وهيه راحت تدخل ماء ثاني من الحوش الي الحمام واثناء ماكنت اريد البس سمعتها صاحت ايي اييي اح اح فانا خرجت بدون ما البس خرجت بالفنيلة والسروال والمنشفه بوسطي فقط حملت و قلت لها خير مالك ياعمه قالت يعوووه عوصت رجلي صحطت لما عطفتها يوه قد بين احس انها اكتسرت قلت ربي يستر عليك قالت تعالي ياوسيم انزعني ادخل فقربت انزعها وانا بالفنيله والسروال والمنشفه فوق خصري مسكت فيني ولفت يدها على كتفي مشيت بها دلا وكنت احسها تفحس جسمها فيني بالكامل دخلتها الي باب البيت وجلست قالت مابقدر اوقف عليها مابلا ارفعني سوا قلت كيف قالت جي ارفعني من الخلف قلت حاضر فاتيت اشتي ارفعها رفع فقط بس ماقدرت كانت ثقيله فقالت عادي ياولدي احضني حضن لاتستحي انت الا ابني فحضنتها من الخلف ورفعتها وهيه تساعدني ومجرد انني حضنتها حسيتها كانت تشد طيزها وتضغطة للخلف على زبي وحسيتها كانت تتحرك وكانها تفحس طيزها بزبي وتقول ايوه تسلم ياقلبي ايوه هكذا كون ارفعني اني فدالك ايوه وتصيح كانها تتوجع اح اح وانا بصراحة ماعد هميت ان عمتي موجوعة فحسيت باثاره وهيج باحساسي بطيزها على زبي فاشتعلت شهوتي و زبي قام بدون اراده فحسيته من شده انتصابه ينخشها في طيزها وهيه حست به فتجننت وذاااااابت وبقت تحرك طيزها اكثر على زبي اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وكانت تمشي ببطء شديد وتقول ايووووه خطيني هكذا للغرفه فبقيت احملها لما وصلت الي باب الغرفه وهي جلست وعملت نفسها انها تريد تمسك بي فمسكت في المنشفه وسحبتها من فوقي خالص للارض ثم جلست فوقها وانا حينها كان زبي مقوم وواضح وهيه رفعت راسها قليل و شافته وابتسمت وقالت لاتستحي ياوسيم انت مثل ابني قلت اكيد لحضه خليك مكانك حتى البس قالت عادي عادي لاتستحي ارفعني الي فوق الفراش فرفعتها من خلفها وقربتها لافوق الفراش وكنت احس زبي بين فلقت طيزها طرحتها فوق الفراش وعمتي قالت خلاص جي ا همس رجلي بتوجعني قلت اهمسها هكذك او تريدي ادهنها قالت فيه معاكم دهان قلت ايوه فازلين قالت تمام قلت انتظري اروح اجيب الفازلين من المجلس رحت جبته و رجعت واذا بي اشوفها ممتده فوق الفراش ورافعة الروب لافوق ركبتها وكانت مش لابسه سروال بصراحة انا اندهشت وذبت وحسيت انها خطة منها ومافيها اي شي انما مشتهية انيكها المهم قربت وقلت لها فين الذي بيوجعك قالت بين احس رجلي كامله بتوجعني فجلست بجانبها وعملت دهان لاسفل رجلها وساقها وبدات افحسها وهي كانت تقلي ايووووه ا همس رجلي وامسحها بفازلين ادلكها بتوجعني رجلي كلها ورفعت ساقها وانا اهمس وهيه تقول ايوه عندك فوق شويه زيد لفوق شويه ايووووه فديتك اح اه اي فحسيت من صوتها انها وحوحة شهوه وليس وجع بقيت افحس واهمس رجلها اليمين حتى وصلت لركبتها واذا بعمتي رفعت رجلها الثانية وافتلخت شوي واذا بي شفت كسها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف بصراحة تجننت وذبت وولعت نار كانت معها است تجنن منتفخة وناعمة واشفارها بنية فبقيت افحس رجلها لاعند ركبها وكنت المح بعيني سريع لستها واستحي واكيد عمتي كانت قدها هايجة فقالت لي الوجع طالع طالع شويه ياقلبي ادلها فرفعت يدي لمن قدني اسفل فخذها وهيه تقول اااه ايوه عندك ادلك فخذي رفع يدك وانا بقيت شارد العقل و اصارع الامرين دلك رجل عمتي وصراع اثارتي وهيجي ولاكنني حسيت انها هايجة ومشتهية بس ماقدرت تتجراء فكانت خطتها انها تستدرجني وتثيرني حبة حبة فكانت تقول زيد ارفع يدك وانا كنت ذاااايب وشارد خالص ومش حاسس ايش بتقول واذا بي اتفاجاء بعمتي سحبت يدي ورفعتها لافوق استها قالت ايووووه الوجع هانك واغمضت عينيها وتنهدت ااااااااااااااه ااااااااااااااه وانا بصراحة تجننت وولعت و حسيت استها قدها مبلول وغارق وانا اول مره اشوف كس مبلول غارق هكذا فحينها فهمت وتاكدت 100% انها مشتهية انيكها فقلت لنفسي اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف قد كسها غارق و تشتي اعربها شكلي ودفت اليوم ولاكن بصراحة كانت شهوتي فل فتجرات و مسكت كسها وبقيت افحسة دلا وهيه شهقت ااااااااااااااه ااحححححححححححححححح اففففففففففففففففففففف ايووووه ورفعت الروب كامل لافوق بطنها واااااااااااحححححححححححح
ااحححححححححححححححح من است شفتها تجنن كس هايج ومشتهي بمعنى الكلمة كس متعطش وكانه ينادي اين الزب الذي يرويني انا عطشانة لزب ينيكني اني محرومة فبقيت العب بستها وافركها وكنت احس ماء شهوتها تنبض اكثر حتى بداء يطلع صوت جغ جغ جغ جغ وعمتي ذااااااااابت وهاجت وبقت تصيح وتوحوح اففففففففففففففففففففف امممممممححححححححح ااحححححححححححححححح ااااااااااااااه ااااااااااااااه وكانت تتقوس وتمسك يدي على كسها لكي لا ابعدها وتتشاهق اكثر ايييييييييييييييييييييييي اففففففففففففففففففففف ااحححححححححححححححح يوووووووووووووووووووووووووه ااااااااااااااه وتتقوس بقوووووه وانا مستمر لمن حسيتها نزلت شهوتها الاولى وبسرعة مسكتني وسحبتني لافوقها ومسكت سروالي وخلعته من فوقي وزبي منتفخ للاخر فمسكت زبي وقالت يوووووووووووووووووووووووووه والحلا يوووووووووووووووووووووووووه والزب على حالي وانا كنت مصدوم من مابيحصل و جالس سكتة ولاكلمه كانني مخدر لانني ماتوقعت يحصل معي هذا حينها بقت ماسكة لزبي و كانت تفرشة وتفحسة بستها وتوحوح ثم قالت ياقلبي ارجوك بسرعه دخله بكسي نيكني ريحني اسرع دخله لاتجي مرتك وانا دخلته وانزلق بداخل استها بسرعة واااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح من لذذذذذه حسيت استها حااااااار كانه فرن ثم بدات ارهزها وعمتي احتضنتني بقوووووه بيديها وارجلها فكنت ارهزها وعمتي تتشاهق وتوحوح بشكل مثير ااااااااااااااه ااحححححححححححححححح امممممممححححححححح ايووووه ايييييييييييييييييييييييي ااحححححححححححححححح وانا ارهزها حوالي خمس دقائق فقط واتت رعشتي من شده الذه فقلت لها اففففففففففففففففففففف قد بفضي قالت خرج زبك وفضي لخارج فخرجت زبي وفضيت لافوق بطنها وهي قالت يوووووووووووووووووووووووووه ياقلبي مالك فضيت بسرعه قلت بصراحة خايف وكمان طعم حقك حالي وحامي كنت احسها تمص زبي مصوص قالت صح لانه اول مره و قامت نزلت الروب وخرجت جابت لاابنها الجوال وقالت العب هانا حبيبي لاتدخلش الغرفه وهوه جاهل جلس يلعب بالتلفون وهي رجعت لاعندي وقامت خلعت الروب حقها وبقت عريانة ملط اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف والحلا فيها وقربت وقالت لي امتد حبيبي فامتديت وهي طلعت افتلخت فوقي ومسكت زبي وبقت تمصه بشك مدهش اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف بصراحة انا اول مره يمصو زبي بقت تمصه لمن بقي مثل الحجر وحينها انا راح الخوف مني والخجل وقررت اعمل لها نيكة قوية كملت تمص زبي ثم قالت خلاص زبك جاهز ومشدود قوم اوقف قمت وقفت وهي بكحت قدامي وانا حضنتها من خلفها وكانت مربربه وسمينه شوية وطيزها كبير فدخلت زبي بين فلقتيها وكنت افرش زبي بطيزها وانا قصدي انها مانزلت شهوتها بالمره الأولى و انها تشتي تسخن بس لمن نزلت شهوتها فبقيت افرش زبي بطيزها واستها شوية وهي نزلت و عملت وضعية الساجده وقالت الان دخله فدخلته في استها وبقيت ارهزها وهيه كانت توحوح وتصيح وتقول تسلم ياقلبي احببببببك حبيبي ايوووووه نيكني افشخني اعربني عمتك محرومه عمك فلتني وراح السعوديه وانا كنت ارهزها اكثر وبقوه وهيه تصيح وانا ارهز لما انبطحت وبقت على بطنها وانا انبطحت فوقها وشغال نيك بقوه وكان احساس يجنن كنت احس لحمها تحتي وكانني فوق فوق عطب بقيت ارهزها ولم انزل شهوتي هذه المره بقيت ارهزها بسرعه وبقووووه وعمتي فضت عده مرات وانا بنيك فقالت يوووووووووووووووووووووووووه يابة ليش مانزلت هذه المره او ماعجبتك استي وسيعة صح قلت لا حالية وطيزك احلا و كبير ووسيع قالت اعجبك طيزي فانا استحيت وماتجرات اقول لها ايوه فقلت لها كلك حالي قالت خلاص خرجة و دخله ورا وانا اندهش و قلت لنفسي شكلها ممحونه وقلت لها اخاف اوجعك قالت لا عادي اهم شي ترتاح ياقلبي وانا بسرعة بللته من ماء كسها وهيه مدت يدها و مسكته وحطته باب خرمها وقالت دخله وانا ضغطت وزبي دخل بسرعه وكنت اظنها بتصيح وتتوجع لاكنها لن تصيح و لاتوجعت ولاشي فبقيت ارهزها وهيه توحوح و تصيح تقول امممممممححححححححح ايوووووه حبيبي خنثني اعربني ايوووووه اقوي زبك حالي حالي فديتك فديتك امممممممححححححححح والطعم احببببببك وانا تشنجت وهزتها بقووووووه وحسيت بشهوتي قلت اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف قد بفضي قالت فضي داخل طيزي وانا قذفت و فضيت بطيزها وكنت احس طيزها يرضع زبي رضع وقالت امممممممححححححححح والطعم حليبك يجنن حامي بين احسه داحل طيزي وانا من شده مص طيزها لزبي
دوخت فوقها و زبي داخل طيزها لمن انكمش وخرج من نفسه قمت وهيه قالت ياقلبي اعذرني انا محرومة وماشفته اليوم كيف كان المجلس مرفوس خلاني اتخيلكم انت وزوجتك وكمان زبي الذي مجنني طوال اليوم وانا محرومة اشتعلت شهوتي وماقدرت استحمل قلت مقدر حالتك ياعمه قالت توعدني ماحصل يكون سر بيننا ولاحد يعرف فيه واي شي تريده انا مستعدة اديلك قلت تمام وعد و قامت لبست وانا لبست وجلسنا نتجابر ونتكلم واعترفت لي انها مولعيه تنتاك خلفي من
قبل ان تتزوج وان عمي تزوجها وهوه كبير بالسن وهيه كانت جاهله وانه مابيريحها وانها اول مره تنتاك وتستمتع هكذا فقلت لها كلي فداااااك قالت بجد حبيبي اذا اشتهيتك مره ثانية بتريحني قلت ابشري قالت ربي يسعدك خلاص ياقلبي مادام وبنتي مابتستحملك تنيكها لما تشبع كون جي عندي او كون اتصل بي وانا اجي وزوجتك بالكلية قلت تمام وحينها اتت زوجتي ورحبت باامها واصرينا تجلس عمتي تتغداء عندنا لاكنها رفضت وقالت الغدا عندي قد البنات جهزين غدا وكل شي فنزلنا ورحنا بيت عمي تغدينا كلنا وأثناء الغداء كانت عمتي تاخذ اللحمه وتلقمني بيدها وجميع الاولاد والبنات حتى زوجتي مش عارفين سر اهتمام عمتي الزائد ذاك اليوم وبعد ان تغدينا جابت لي عمتي 10 الف وحطتها سكته ومحد داري الي جيبي وقالت هذك تخزينتك رحت خزنت وخزنت لها معي ورجعت خزنا سوى وطوال التخزينة وانا افكر فيها وفيما حصل وبصراحة حسيت برغبة انني اكون انيكها وعرفت فيما بعد انها وعادها بتعز كانت على علاقه مع صهر عمي وهوه الي زاد عليها وخنثها خلفي وعمي طول عمره بالسعوديه مغترب وماشلها الاعلشان تربي بناته والعيال المهم بعد ان نكت عمتي بذالك اليوم جلست سكتة ومنتظر لما تطلبني هيه ففى يوم نزلت اتغدي عندهم وخزنا وسمرنا حتى الساعة العاشرة مساء وقمنا انا وزوجتي وقلنا نروح بيتنا فقالت عمتي يمين ماتروحو اجلسو عندنا ونامو هانا قلت مابقدر انام لوحدي فضحكت عمتي وقالت لاتهم اعرف تنام انت وزوجتك سوى جلسنا وعمتي قامت جابت لنا عشا۽ وفرشت لنا بلمجلس وجلست عندنا نتجابر الي ان نامو كل البيت وقالت يله ارتاحو اني باروح انام وانا قد كان زبي عينفجر لانني خزنت تخزينة قوية بقات عال فكنت مخدر و هايج وكنت اتمنا وانيك زوجتي وعمتي مع بعض المهم خرجت عمتي وحنا قمنا غلقنا الباب حق المجلس ومسكت زوجتي وهات ياليلة عملنا ليله حاميه صفاط ومداعبة ونيك فانا كنت انيك زوجتي و اصيح اااه ااااه ااااح اااي اااه اففففففففففففففففففففف امممممممححححححححح ايييييييييييييييييييييييي ااحححححححححححححححح وزوجتي كانت تستغرب و تقول مالك اليوم بتصيح هكذا عتسمعك امي قلت غصب عني اليوم طعم استك حاليه تجنن خلتني اصيح وانا ماكنت عارف ان زوجتي مغثيه مني وانها في بداية الحمل وكان فيها التهابات وتيفود فكنت اجيب الفازلين ومخدر موضعي وادهن زبي وادخله المهم كملنا اول نيكة وزوجتي ترجتني ماعد انيها ثاني وقالت لي خليني ارقد معك مالم باروح انام عند امي قلت خلاص نامي وزوجتي بسرعة داخت في نومة عميقة وانا قمت اخذت تلفوني وقلت افتح الوتس قبل النوم فتحت واجي وفيه رسايل من عمتي قالت اففففففففففففففففففففف يامجنون جننتني انا خلف الباب بين اسمعكم لمن خلصتو والان مثلما اشعلت نار كسي منتظره لك تجي تطفيها ولابكيفك قلت ياعمه كيف اعمل وبناتك عندك وابنك نايم داخل غرفته الثانيه قالت كلهم نامو انا باجي للحمام حق المجلس ونت اخرج الحمام قلت تمام اتت للحمام وانا خرجت اجي وهيه مريعه لي دخلت وغلقنا الباب وهي رفعت الروب وكانت بدون سروال و جلست على ركبتها وانا خلست سروالي وخرجت زبي وهي اخذته وبقت تمصه وتمص كعلي قلت عاده بعد. المره ماقد غسلت قالت حالي عاده افضل مصته لما قوم ثم قامت وانحنت وتكئت للجد وانا مسكت استها وفحستها وكانت مبلول بتوطل مثل البن ثم دخلت زبي بستها ورهزتها وحسيت استها وسيعه سلفجه مش مثل است زوجتي المهم رهزتها كثير وحسيت عمتي تنزل شهوتها عده مرات لما حسيت بنزل و خرجته من استها وفضيت لافوق طيزها وقلت لها ارتحتي قالت ارجوك زيد خنثني واحد بطيزي قلت خايف تقوم زوجتي وتحس بنا قالت لاتهم انا باروح اشوفها راحت وزوجتي نوم وعمتي رجعت قالت لاتخاف خنثني براحتك زوجتك بتشخر وبكحت وانا بللت زبي و طيزها بماء استها التي لازالت تقطر ودخلته في طيزها وهيه راكعه قدامي وبقيت اخنث طيزها و ارهزها نيك بقوه لما خليتها تظرط طططططط ططططط وانا اضحك وارهزها اكثر من ربع ساعة ثم نزلت بطيزها وتوضينا وعمتي تشكرتني ورجعت غرفتها وانا رجعت المجلس ومرتي لازالت نايمه في سبات عميق فتحت الوتس واذا بعمتي تتشكرني شكر كثير وتقول لي ليش ماجيت انيكها بالفتره الماضية قلت انتي ماكلمتيني قالت مش قلت لك انه في اي وقت ماشبعت مع زوجتك تكلمني قلت كنت استحي قالت خلاص من اليوم لاتستحي اعتبرني زوجتك الثانية في اي وقت تريدني اعمل حتى رسالة ولاتهم انا بدبرك قلت تمام بس بصراحة مايعجبني افضي خارج استك قالت لاتهم من بكره انا باخذلي مانع الحمل واكون اخليك تنزل بداخل استي قلت تمام وغلقنا ونمت انا ماقمت الا الظهر فحلفت عمتي بان نجلس تغدينا واعطتني عمتي فلوس رحت اشتريت قات عال ورجعت ولم اجد سوى عمتي فقط قلت وين راحو البقية قالت راحو الحديقه قلت وزوجتي قالت راحت معهم وشفت عمتي تتغنج وحسيتها مشتهية فقلت لها يعني مافيش غيري انا وانتي يازوجتي الثانية قالت ايوه وقفزت احتضنتها وبوس ومصمصة وماحسيت الا ونحن عريانين وسحبتني لغرفة
نومها على السرير واااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه ونحن بسرير النوم وبصراحة حسيت بمتعة واثاره قوية قمت رفعت ارجلها وارهزها نيكة قوية وانا عاطفها كنت ارهزها واشوف نفسنا بالمرايات ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح نكتها حوالي ربع ساعة وقربت رعشتي وعمتي حست بي وقالت نزل بستي لاتخاف اخذت منع الحمل واااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح نزلت بستها وكانت استها تعجي زبي عجات ومن شده اللذه حسيت زبي لازال مشتد فقلبتها بسرعة وادخل زبي طيزها وهات يانيك ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح حتى نزلت بطيزها وقمنا توضينا ورحنا المجلس خزنا وبقت تخبرني بالتفصيل عن حياتها الجنسية مع صهر عمي ومع عمي وقالت انني احلا واحد استمتعت معي خزنا للمغرب وعادو الاولاد وزوجتي ورجعنا بيتنا ومن حينها بقينا واصل كلما اشتهى واحد منا اجي لبيتهم او تاتي لبيتي اذا زوجتي بالكلية وانيكها بستها و في طيزها الي ادمنته بجنون والذي جعلتني اتمنى بان تسمح لي زوجتي انيك طيزها حتى لو تكون ممحونة مثل امها بس حاسس ان زوجتي مش راضية لانني بعض الاحيان افحس زبي بطيزها واريد اذوبها واجعلها تتمحن لاكنني اشوفها تسرع بيدها وتحول زبي لستها
المهم اكثر فتره نكت عمتي بها هي عندما كانت زوجتي متوحمه بالحمل الاول فكنت احس نفسي بصراحه انني مضلوم و معذب مع مرتي باول حمل وبسبب الاتهابات الذي كانت بها بس تعوضت بنيك است و طيز عمتي وفا۽ فكنت اعمل لها رساله تتجهز و اروح لها وكانت تتصرف باولادها وتدخلني غرفتها واشبع نيك بستها وطيزها واحيانا تاتي الصباح لبيتي وزوجتي بالكلية واجلس انيكها حتى تعود زوجتي وكمان بقت عمتي سخية معي فكانت تجيب لي زلط وتشتري حاجات بيتنا دون ان تعرف زوجتي وبقت سخية معي بكل شي وقصصي الجنسية معها كثيره ومثيره وهذه كانت البداية وباقي لي قصة معها حلوه وشيقه لمن مرض ابنها و نزلنا نعالجة في ذمار قالت ان بينه جني سوف احكيها لكم مره ثانية
وهاذي قصتي مع عمتي وفاء التعزيه
.........النهاية. ......
اليوم بحكي لكم قصتي
مع خالة زوجتي ( الذي هي زوجة عمي ابو زوجتي) لان ام زوجتي توفت وعاد كان زوجتي صغيره فقام عمي تزوج بواحده ثانية لكي تربي العيال وكون زوجتي كانت لازالت صغيره عندما توفت امها وكمان بعد ان تزوج ابوها بخالتها وفاء فاصبحت تعتبر عبير بان خالتها وفاء هي امها فكان عبير تدعي لها امي وحتى انا بعد زواجي لعبير بقيت اناديها عمتي
المهم في البداية انا اسمي وسيم عمري الان 23 سنه انا طبعا وسيم وانيق واخلاقي بكل تعاملي يعني اسم على مسمى فمن وسامتي كان اي بنت تشوفني تعجب بي و تتمنى انها تتزوجني واكون لها وهذا ليس فشر بل بشهاده الكثير من البنات الذي صارحنني بذالك
المهم طبعا انا من محافظة عمران وزوجتي واهلها هم من محافظة تعز بس ساكنين في صنعاء
المهم في البداية بسبب ضروف المعيشة وقفت مواصلة دراستي وبقيت اشتغل بمحل تجاري بصنعاء وكان هذا المحل بالقرب من بيت عمي التعزي الذي هو ابو عبير الذي أصبحت زوجتي
المهم خلال فتره عملي بذالك المحل التجاري تعرفت على عبير حيث كانت عبير الذي أصبحت زوجتي تتردد على ذالك المحل الذي كنت اعمل فية وكان عمرها حين ذاك 17 سنة بصراحة عبير بنت حلوه ومثقفه ومتعلمه حسيت بها من اول مره شفتها اتت للمحل لتاخذت منا بعض الأشياء ومن خلال تحدثها معي حسيت باعجابي بها وحسيت انها البنت المناسبة بانني اتزوجها بالحلال
المهم عبير بصراحة كما قلت لكم كانت حلوه و طيبة واخلاق ومثقفة بكل صراحة مش مثل بعض البنات زنط ونخيط
المهم بقت عبير تتردد للمحل لشراء بعض الأشياء الذي يحتاجونها وكمان كما عرفت فيما بعد انها اعجبت بي فكانت كلما اتت للمحل لن تتعامل مع احد من العاملين بالمحل فكانت توقف حتى تشوفني ثم تطلب مني اجيب لها طلباتها وهكذا كانت تتعامل معي فقط بالمحل ولن تتعامل مع احد من العاملين غيري رغم ان المحل كبير وفية عاملين كثر
المهم استمرينا فتره وانا وعبير يربطنا التعامل فقط وبكل احترام رغم ان كل منا كان معجب بالاخر ونعشق بعض بس كان احساسنا ببعض مكبوت بداخل صدورنا و لن نتجراء ونصارح بعضنا البعض
وفي يوم اتت عبير وقالت انها تريد بعض الاغراض يقدر ثمنهن بحوالي 20 الف ريال يمني وقبل ان انزل لها طلبياتها قالت لي لحظة ياطيب انا مافيش معي فلوس الان ثمن الحاجات هل ممكن تجببهن لي وانا سوف احول لك المبلغ حوالة عندما اوصل البيت فقلت لها ابشري المحل حلالك وانا سداد لو يكون مليون قالت يسلم فمك ياطيب خلاص بالاول جيب لي اسمك الكامل ورقم تلفونك لكي احولك المبلغ فاعطيتها اسمي ورقمي وماكنت عارف انها فاتحة خير
المهم كما عرفت فيما بعد من زوجتي عبير انها كانت متعمده وخطة منها لانها حبتني واعجبت بي فعملت هذه الحركة لكي تاخذ رقمي وتتقرب مني وتشوف كيف شعوري واحساسي نحوها
المهم بعد خروجها من المحل باقل من ربع ساعة اتتني رقم الحواله وكمان تبعها رساله من عبير وتقول فيها انا زبونتك عبير الذي تدينت منك قبل شوي و هذا رقمي اتمنى انك تحفظة عندك قلت اتشرف بحفظ رقمك قالت تسلم وقالت لي هل وصلتك رقم الحواله قلت ايوه تسلموو وانا تحت خدمتكم في اي شي تريدوه واي طلب انا مستعد اوصلة لكم حتى للبيت قالت تسلم ياغالي
المهم كما قلت لكم بعد حفظ ارقام بعض في ذالك اليوم طبعا انا كان دوامي بالمحل في بعض الايام من الصباح حتى المغرب وأحيانا من المغرب حتى الفجر لان المحل مداوم 24 ساعه
في ذالك اليوم انا كان دوامي من الصباح للمغرب انتهيت من الدوام ورحت استريح واكمل التخزينة بالسكن الخاص بالمحل جلست شوية وقمت اقلب بتلفوني واطالع بحالات الوتس بالفيسبوك وضهرت لي حالة بالوتس لعبير كانت حالة حلوه ورومانسية فبدون اراده قمت بالتعليق عليها بذوق واذا بعبير ترد عليا بكلام حلو ورومنسي وبذوق واخلاق ومن هنا تبادلنا الردود قليل ثم قلت لها شكلي زعجتك و طولت اسف ياطيبه اذا هناك ازعاج قالت لا مافيش ازعاج بالعكس انت مبين عليك طيب وابن ناس ومؤدب وكلامك عسل قلت انتي العسل تسلموووو على هذا الذوق والكلام الحلو
المهم بقيت كل يوم وانا اتابع حالاتها واعلق عليها بحترام وهي كذلك نفس الشي واستمرينا حوالي شهر ونحن نتراسل ونتبادل تهاني الجمعة بكل احترام وفي ليلة قلت لها ياعبووووره ممكن طلب اذا مافيش ازعاج قالت تؤمر ياطيب قلت اريد اتعرف عنك ممكن تعرفيني عليك اكثر قالت مثل ايش تحب تتعرف قلت اريد اتعرف عن حياتك وعن اسرتك فقالت حاضر واخبرتني انهم من تعز وان عندهم بيت ملك بصنعاء وهو الذي ساكنين فيه الان واخبرتني انها ساكنه بتلك الفتره هي واخوها الكبير فقط وان بقيه اسرتها اخوتها وخواتها وابوها وخالتها زوجة ابوها كلهم مسافرين بالسعودية
ثم قالت هل تحب ان تعرف عني اكثر قلت اذا مافيش مانع قالت عادي ياحلو واخبرتني انها انهت الثانوية والان تريد تنسق بالجامعه كلية الطب وانها عازبة ثم قالت وانت ممكن تعرفني عنك فقلت لها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح ايش اقلك صحيح انني كملت الثانوية ونسقت بكلية العلوم ودرست سنة بس الضروف ماسمحت لي في الوضع الحالي مما جعلني اتوقف عن الدراسة وابحث لي عن عمل وهاه انتي تشوفيني اعمل بالمحل التجاري براتب شهري قالت حلو قلت ايش الحلو قالت انك انسان مكافح وتعمل مش كسلان هذا افضل مما تكون كبعض الشباب صايع يتمرمط بالشوارع بلاعمل وياذي الناس وبنات الناس ويتهيبل
المهم هكذا بقى تواصلنا بكل احترام وتقدير لفتره ثانية والمحزن ان كل منا لم يستطيع يبيح بمشاعره وحبه للاخر حتى ليلة كنت ساهر ومافيش نوم فتحت النت وشفت عبير متصل فارسلت لها رسالة كيفك ياقلبي ليش ساهره وكانت اول مره اقول لها ياقلبي فردت عليا اهلا ياروحي وقالت انها ماجاها نوم فبقيت ادردش معها واقول لها ايش السبب الذي سهرك هل فية شي اقلقك قالت لا ياقلبي بس كذا وقالت وانت ليش ساهر فتنهدت نهده طويلة ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح فردت وقالت سلامت روحك من الاح مالك قلت بص2مش عارف ضابح قالت ايش ضبحك فرفش معي ريح حالك قلت بصراحة ايش اقول لك قالت ايش تكلم اقلقتني عليك قلت بجد تخافي عليا لهذه الدرجة قالت بصراحة انت الوحيد الذي دخلت قلبي وارتحت لك وازعل اذا حسيتك زاعل قلت ربي يسعد روحك ويحفظك قالت امانه عليك ايش مضبحك فكذبت عليها كذبه وحبيت اشوف ردها فقلت لها بصراحة ياعبووووووره اهلي في البيت كلموني واصرو عليا يخطبو لي بنت خالي وانا ماريدها ومابحبها وفي قلبي واحدة ثانية بين احبها وهم مش عارفين والان مش عارف كيف اقنعهم قالت ليش ماتصارحهم انك بتحب واحدة ثانية وكمان مش من حقهم يزوجوك بواحدة مابتحبها قلت بصراحة انا مستحي من امي لانها تريد تزوجني بنت اخوها وما حبيت اكسفها قالت ضروري تصارحها وتقنعها باسلوب بدون ماتجرحها ثم قالت عبير بجد عندك حبيبه قلت ايوه قالت وهل هي بتحبك قلت مش عارف قالت ليش قلت بصراحة انا بحبها بس ماقد صارحتها بحبي لها قالت ومن فين هي قلت هي ساكنة هنا بصنعاء قالت هل بتراسلها قلت ايوه بس دردشة بحترام بدون مانصارح بعض قالت لازم تصارحها بحبك وتشوف احساسها تجاهك قد ربما تكون بتحب شخص ثاني قلت عندك حق قالت ايش تتوقع هل بتحبك قلت ياعبير اريدك تجاوبيني بصدق قالت ايش قلت هل انتي بتحبي احد وتتمنية يكون شريك حياتك فسكتت شوي وقالت بصراحة سؤال محرج قلت اذا ماتحبي تجاوبيني عادي قالت اخاف جوابي يزعلك اكثر فانا حينها بصراحة خفت وظنيت انها تحب غيري فقلت لها لا ابدااا عمري مابزعل منك ياروحي قالت بصراحة مافيش احد دخل قلبي وحبيته وتمنيت يكون شريك حياتي سوى واحد فقط قلت ممكن اعرف من يكون سعيد الحظ قالت بس خايفة اتكلم قلت ارجوووك قالت انت ياقلبي انت من حبيتك واتمناك تكون شريك حياتي قلت بجد قالت ايوه قلت كلي فداااااااء روووووحك قالت ايش هل بتحبني قلت امووووووت فيك ومستعد اضحي بحياتي لاجلك قالت وحبيبتكالذي قلت انك بتحبها قلت ايوه هو انتي فارسلت ملصق 🙈
فقلت لها خير مالك خجلتي او كلامك مش صحيح قالت لا صحيح وحينها كلا اعترف للاخر بكل مشاعره وحبينا بعض اكثر وبصراحة كان حبنا انا و عبير حب صادق حب بوفاء واخلاص فحينها بدات اتكلم مع عبير كيف يمكنني اتقدم لها فكانت متعلمة ومثقفه واسرتها كذالك فبقت عبير ترشدني بالطريقة المناسبة لكي اتقدم لها وقالت لي شوف ياقلبي كل اسرتي ناس متعلمين وفاهمين وما يمانعو على رغبة احد اذا كانت سليمة فطلبت مني اتي لبيتهم بالاول واتعرف باخوها ومن ثم انها سوف تتواصل بوالدها وتخبره قلت تمام
وفعلا رحت لبيتهم وكان بيت كبير ادهشني حلاوتة وذوقة واناقتة وهناك جلست مع اخوها وكانت عبير قد كلمته عني وبصراحة كان اخوها محترم وطيب رحب بي بكل ترحاب وقال انه يسعده القرب مني واخبرني انه لازم اتواصل مع ابوه وحضرت عبير وقال لها اخوها هل انتي موافقة بوسيم قالت نعم وسيم شاب محترم ومؤدب وهو الشخص الذي ارتاح له قلبي واتمناه شريك حياتي فقد تعرفت عليه من مده بكل احترام ولم اشوف منه اي ازعاج فقال اخوها خلاص ربي يسعدكم واتمنى لكم السعادة طوال العمر اهم شي انكم موافقين لبعض ومن هنا قلت لهم ايش المطلوب مني الان قالو لي ولاشي احنا بنتواصل بالوالد وانت كمان اتواصل به وعند رجوع الاسره من السعودية تعال و اتقدم لخطبة عبير رسميا قلت تمام اتمنا يعود عمي وبقية الأسرة بسلامة وفي القريب العاجل
من هنا انتم عارفين بالعادات والتقاليد عندنا باليمن تختلف من منطقة لاخرى ومن محافظة لاخرى فتبين لي ان عاداتنا نحن أصحاب عمران مختلفة عن عادات اهالي تعز فنحن عندنا تقزم وتشدد اما أصحاب تعز فيمكن انكم عارفين كيف عاداتهم فاذا صاهرو احد يعتبروه واحد منهم ومن الاسره فعندهم شي عادي بكل شي يتكلم مع اي احد من الأسرة
رجل كان او مراءة وتدخل البيت بشكل طبيعي كانه بيتك حتى لو لم يوجد رجال
المهم طبعا كما قلت لكم ان اغلب اسره عبير كانو بالسعودية عمي وعمتي والبنات الباقيات ولم اكن قد تعرفت عليهم وماكان باقي باليمن سوى ابنهم الكبير الذي على المره الاوله اخو عبير من ام واب وعبير فقط فحينها كنا نتواصل انا وعبير بشكل أكثر مراسله واتصال وكمان زرتها لبيتهم عده مرات بس تواصل ولقاء بحترام لم نعمل شي غلط حتى بكلمه وكمان كان تواصلي مع عمي للسعودية عبر الوتس لانه مغترب وكما عرفت انه مغترب من حوالي 6 سنوات ومعه كمان عمتي حتي انهم خلفو 2 عيال هناك بالسعوديه المهم من خلال تواصل عبير واخوها بوالدهم وكمان تواصلي انا بعمي وجدته مبسوط ومرتاح بحبنا انا وعبير واختيارنا لبعض وقال لي شوف ياولدي عبير واخوها كلموني عنك ولهذا انا سعيد جداااا ومش مهم الفلوس يهمني انكم راضيين لبعض وراغبين ببعض فقلت له ايش المطلوب مني كي اجهز نفسي حتى عودتكم ياعم فطلب مني بعض الحاجات الضرورية واتفقنا على كل شي وقال لي انه بيعود لليمن برمضان ويتم الخطبة والعقد لي بعبير والعرس بيكون بعد العيد قلت تمام وفعلا بقينا بتواصل حتى
خرج عمي من السعودية برمضان حينها رحت انا لاعنده وتجابرت انا وياه ومجرد انه التقى بي اطمئن اكثر وزاد ارتياحة بي حتى انه قال لبنته عبير تسلموووو يابنتي احسنتي الاختيار فانا اول مره اتعرفت عن عمي وعمتي وبقية الاسره فعمي كان عمره حوالي 55 سنة وزوجتة وفاء الذي هي بقت عمتي كان عمرها حوالي 38 سنة بس بصراحة اول ماشفتها ضنيتها بنت بالعشرينات وكانها لم تنجب خالص عمتي وفاء حلوه وجميلة وفرفوشة تضحك وتزبج وحسيتها جريئة بكلامها فاول ماالتقيت بها كانت بدون **** وبملابس مثيره رحبت بي و سلمت عليا سلام مش عادي وامام عمي وبقية الاسره بصراحة انني استحيت المهم في اول يوم التقيت بعمي قال لي انت جاهز قلت ايوه قال خلاص هناك شرط واحد اريده منك وكمان هذا الشرط هو شرط عبير قلت ايش هو قال انت عارف ان عبير لم تكمل دراستها ولهذا فانها تريد تكمل دراستها بالكلية وهذا الطلب يمكن انك تعتبره طلب حلو منها لانه بيفيدكم بالمستقبل قلت اكيد هذا يسعدني وانا قد وعدت عبير بذالك قال تسلم اذا باقي شي واحد قلت ايش هو قال انك تشوف لك بيت بقدر استطاعتك هنا بصنعاء او حتى باطراف صنعاء بيت ولو حتى صغير تسكنو فيه لكي تستطيع عبير تواصل دراستها قلت موافق وكمان قد تم مناقشة هذا الامر مع عبير وبحثت عن بيت لاكنني ماحصلت ولاكن هناك واحد صاحبي اخبرني ان عنده بيت صغير شعبي بطرف صنعاء واستعد يفرغة لي بالعيد قال حلو مش ضروري يكون بيت حلو اهم شي انه صالح للسكن وقال لبنته صحيح ياعبير قالت ايوه يابه مش ضروري انه بيت ضخم قال تسلمو خلاص مادام الامور هكذا تعال يبني ياوسيم بكره ونعتبرها خطبة وكمان نعمل لكم عقد الزواج بالمرة قلت تسلم ياعم وقلت له ياعم هل تريدو اجيب اسرتي او مش مهم قال لي اذا بتقدر تجيبهم اهلا وسهلا بيكون احسن نتعرف بهم واذا هذا الشي بيكلف عليك وعليهم فمش لازم لانني خلاص تاكدت وارتحت لك خصوصا بعد ان شفتك وتكلمت معك عرفت انك ولد طيب قلت تسلم ياعم وفعلا اتصلت بابي وامي وكلمتهم بكل شي ففرحو ابي و امي وقالو هذا يسعدنا و لازم نحضر الخطبة والعقد ياولدي ونتعرف بانسابنا قلت متى بتاتو الخطبة والعقد بيكون بكره قالو الان بنتحرك مسافة الطريق ونحن عندك بصنعاء وفعلا اتى ابي وامي وانا كنت مجهز كل شي لحضور حفلة الخطبة وفي اليوم الثاني رحنا انا وابي وامي لبيت عمي وكانو هم الاخرين مجهزين كل شي وارتاحو ابي وامي بعد ان شافو عبير واهلها وكمان اسره عبير ارتاحو اكثر وتم عمل حفله الخطبة حفله حلوه ومن ثم جاب عمي الامين الشرعي وتم عقد زواجنا انا وعبير وبقى الكل فرحانين ويباركو لنا وفي نهاية اليوم اتفقنا بان العرس بيبداء ثاني العيد وانني سوف اتزوج للبلاد ونرجع نسكن بصنعاء بعد العرس في البيت الذي وعدني به صاحبي وحينها سافرنا البلاد انا ابي وامي وجهزت لي غرفة ببيتنا في عمران اتعرس فيها
وفي العيد عملنا العرس وتزوجت بعبير حببتي للبلاد وكانت احلا ايامي خصوصا اننا تزوجنا عن حب وكانت اول مره اذوق فيها الجنس مع حبيبه القلب عبوووووووره وحينها بعد ان طعمت حلاوه الجنس والنيك حسيت بلذذذذذه واثاره وتمنيت انني ابقى انيك بستمرار ولاكن كان هناك شي واحد يوقفني وهو احساسي بان عبوووووووره حببتي كانت تتالم وتتوجع ولن تبين عليا المها كانت تستحمل وتكتم وجعها ولن تضهر لي خوفا بانني ازعل اوشي ولاكنني حسيت بها فكنت انيكها مرة مرتين فقط باليوم واتركها ونداعب بعض ونضحك ونتصافط ولن ازيد بنيكها رغم احساسي بان عندي رغبة وشهوه كبيره واريد انيك كثير
المهم بقينا بعد العرس حوالي أسبوعين في بيتنا في البلاد بعدها اخذت عبوووووووره زوجتي وطلعت صنعا۽ حطيتها ببيت عمي واتصلت بصاحبي قال البيت جاهز رحت اخذت بعض الاثاث وادوات الطبخ وبعض الاشياء الضرورية واخذتهن لذالك البيت وقمت بتجيزهن واليوم الثاني رحنا انا وزوجتي عبوووووووره ورغم انني كنت خاجل وخايف من عبير انها مايعجبها البيت لانه بيت شعبي مش مرتب خفت انها تتضايق لانها كانت عايشة ببيت يشبه فله ولاكنها بعد ان شافته قالت عادي اهم شي حصلنا سكن وقالت اهم شي اعيش معاك حبيبي انا مستعده اعيش معاك حتى بخيمة قلت تسلموووو ياروحي ان شاء **** تتحسن اوضاعنا ونحصل بيت مناسب قالت عادي
المهم تمينا جهزنا البيت بقدر الاستطاعة يعني بأشياء بسيطة وكان البيت عباره عن غرفة نوم ومطبخ ومجلس وحمام فغرفة النوم كانت مظلمة قليل فيها طاقة صغيره وكمان بدون سرير كان معنا اسفنج فقط وبطانية اما المجلس فكان يوجد فيه طاقتين متوسطات و بعض الكنب وفرشة تركهن لنا صاحبي ونحن جبنا بطانيات اما الحمام فكان حمام شعبي يوجد فيه كرسي وبلا حنفيات تجيب لك ماء بالسطل من الخزان وكمان بدون بلاط وبابه خشب مكسر
المهم رغم ان البيت مش حلو لاكننا انا وزوجتي عبوووووووره كنا مبسوطين وسعيدين ماخذين راحتنا ولاكنني كنت احس عبوووووووره حببتي لازالت تتوجع اذا زودت بنيكها ولم تضهر لي خالص بسبب حبها لي فكنت كلما حسيتها بدات تتوجع كنت اتوقف واستمتد معها بطريقة ثانية مداعبة بوس احضان مصمصة
المهم بعد مرور اقل من شهر سافر عمي السعودية لانه كان لدية عمل مهم سافر لوحده ولم ياخذ عمتي والاولاد معه
بيت عمي بعيد عن البيت الذي سكنت انا وزوجتي عبير مسافة حوالي نصف ساعة مشي على الاقدام
المهم حينها كان عمتي وفاء تعزمنا انا وزوجتي اغلب الايام فكنا نروح بيتهم ونبقى حتى المساء ونرجع بيتنا حسيت حينها ان عمتي وفاء مهتمة بي زياده اكثر من اهتمامها بعبير فكانت تكرمني وتجيب لي كل شي الحلاوه والحمه والفواكه وكمان كانت تشتريلي احلا قات وتجيب لي مشروبات فحسيتها تهتم بي اهتمام غير عادي فلم اشك بهتمامها وكنت اعتبره احترام وتقدير منها فكلما كنت عندهم كنا نخزن سوى انا وهيه وزوجتي وصهري وكان شي عادي كنا نضحك ونزبج وكانت عمتي وفاء تجلس معنا بملابس مثيره وظيقة فكنت اقول لنفسي هذه طبيعتها ومتعوده عليها وتعتبرها عادي رغم انني بصراحة بقيت احس باثاره منها بس لم اعمل اي حركة او كلمه المهم اما حياتي انا وزوجتي عبير فكانت على ما يرام سعيدين كنا ناخذ راحتنا في بيتنا وكانت عبير تعمل استطاعتها لاسعادي ومتعتي فكانت تتزين وتتعطر وتعمل زباد وكانت تتغنج وتدلع لي واي شي تشوفي انبسط منه كانت تسوية ماعداء النيك الزايد ورغم عدم ممانعتها لاكنني كنت احس واتوقف ولكي ننبسط انا وحببتي عبوووووووره كنا نسهر ونتصافط قبل النيك بشكل جنوني في اي مكان سوى بغرفة نومنا العادية او بالمجلس لانه مافيش غيرنا
المهم نرجع لموضوع عمتي فقد كانت عمتي قد زارتنا لبيتنا خلال تلك الفترة مرتين فقط ليوم من الايام كانت عبير قد رجعت تواصل دراستها بالكلية وفي ذالك اليوم كنا انا وزوجتي في تلك الليلة قد عملنا ليلة حمراء وانا كنت هايج بشكل جنوني لانني خزنت بقات عااال وكنا بالمجلس حينها لم نروح غرفة النوم وبدانا سهرتنا الجنسية بالمجلس فبقيت اصافط زوجتي ونتقاتل وبوس ومصمصة ونيك بشكل جنووووني وكانت عبير بتلك الليلة عامله زباد كثير حتى بقى شم المجلس يفوح بالزباد المهم من شده وكثر صفاطنا ومداعبتنا ونياكتنا الزايده عن كل ليله من سابق فرفسنا المجلس رفس وجغرناه جغر حتى كنا ننظف شهوتنا بفاين ونرجمة بوسط المجلس المهم بعد ان تعبنا مداعبة وصفاط ونيك لم ننظف المجلس او نعدل الفراش بل غلبنا النوم و نمنا والمجلس مرفوس ومجغور وكانت عبير معها دوام بالكلية فصحتت عبير الصباح وراحت الكلية وتركتني انام فانا بقيت نايم وفي قبل الظهر سمعت باب البيت يدق فقمت وانا لازلت ملان نوم واتجهت نحو الباب مباشره وانا بملابسي الداخليه فقط وقبل ان افتح قلت من واذا بي سمعت صوت عمتي وفاء تقول انا ياوسيم
فقمت فتحت الباب وانا مربوش ولم انتبه انني بملابسي الداخلية فقط فتحت الباب وشفت عمتي واقفه هيه وولدها الصغير احمد عاد عمره 2 سنه ونصف فقلت لها اهلا وسهلا ادخلي فدخلت عمتي وابنها وانا غلقت الباب ودخلت وعمتي مجرد انها دخلت حصلت البيت شمه زباد فل وعطر دخلت للمجلس وشافتة مرفووووس رفس وكان عاد الفاين واثار كل شي سويناه انا وزوجتي باين بالمجلس فدخلت عمتي وقالت يوووووووووووووووووووووووووه ياسلام ماله المجلس قده هكذا معصود عصيد شكلكم كنتم نايمين هانا قلت ايوه قالت ليش بتنامو هانا قلت قدك عارفه ياعمه مافيش فرق بين المجلس وغرفة نومنا فاين ماجا۽ النوم نمنا كله واحد وبعدين مافيش عندنا احد مابلا انا وبنتك هههه
وقفت بوسط المجلس وبقت تشوف وانا كنت واقف جنب الباب و لازلت بملابسي الداخلية الفنيله والكلسون فالتفتت عمتي اليا وشفتها تشوف تجاه زبي فوطيت راسي حينها وتذكرت انني بملابسي الداخلية وان شكل زبي مبين من تحت الكلسون فخجلت شوي و قلت لهااسف ياعمه بدخل البس ملابسي فضحكت بغنج و قالت لا لا عادي خليك كذا خذ راحتك اذا عادك تريد تنام نام لانه اني بمشي الان فقط جيت اطمن عليكم قلت خير مالك اجلسي الان المره بتجي من الكلية مابتتاخر اتجي بسرعه قالت لا انا جيت ازورك وكمان اشتي اشتكي لك من ابني الثاني مارضي يفهم بعد ماسافر ابوه ولابيرضي يدرس ولا بيروح المدرسه اشتيك تجي وتصيح فوقه وتهدده انك بتتصل بابوه قلت لها تمام انا باكلمه وانصحه وحينها جلسنا نتجابر بمواضيع عديده وكنت اشوف عمتي تتامل كيف المجلس مرفوس ومعصود وبالفاين فقالت لي هاااه قلي ياوسيم كيفك مرتاح مع زوجتك او لا وكان تكلمني و تضحك وتتغنوج قلت لها الحمد لله مرتاح بس قدك عارفه عادحنا عرسان وبعدالعرس ضروري البنت تعب والتهابات ووجع لما تتعود وضحكت قالت اكيد كل البنات هكذا يحصل لهن ولو اصبر عليها لما تتعود وبعدين اشتغل كيف ماتشتي
فعمتي بصراحة كما قلت لكم حلوه و معاها جسم كانها لبنانية ومعها طيز كبير فمن ابتسامت عمتي وغنجها وكمان كلامها هذا معي حسيت شهوتي تشتعل وزبي بداء يقوم فخفت يشتد زياده ويفضحني امام عمتي
قلت لها العفو ياعمه انا بدخل البس ملابس بسرعة قالت خلاص تمام وانا باقوم ارتب المجلس هاذا وقالت يووووووووووووووووه ياوسيم هذا شكلك مابترحم بنتي قد الدنيا مرفوسه رفس وانا ضحكت هههههههه و دخلت لبست لي ثوب وعمتي بترتب المجلس لبست الثوب و رجعت واشوف عمتي وهيه بترتب المجلس وموطيه وطيزها تجاه الباب ووجهها تجاه الجدار وما حست بي بقيت في الباب واقف وشفت عمتي اخذت قطعة فاين وكانت ملان مني من حقنا وفيه شويه ددمم فكانت تفتحه وتشمه وانا استحيت وتحنحنت حححح وقلت ياعمه لاتتعبي نفسك عبير هي اتجي الان وتنظف وترتبه فوقفت و قالت لا لا عادي انتم عيالي اخدمكم بعيني فدخلت انا المجلس وانا بالثوب فقالت لي ليش قد لبست مالك ماتغسل قلت بعدين لما تجي المره و تدفي لي ما۽ قالت يووووووووووووووووه وباتجلس لما تجي زوجتك يمين الاتروح تخلس وتتغسل الان لاتهم انا باقوم ادفي لك ما۽ قلت ماشي مايسبر انتي عندنا ضيف قالت ماناش ضيف احنا شي واحد ادخل اخلس ماشي بزعل منك قلت حاضر و دخلت خلست الثوب وحطيت لي منشفه فوق خصري وعمتي خلعت البالطو حقها وبقت بالروب روب فضفاض قطن مطاط وكمان رفعت الروب ودخلته بحقها السروال و دخلت المطبخ وكانت تدور الولاعه وما حصلتها فدعتني و قالت اينيه الولاعه ماحصلتها
فانا جيت ودخلت المطبخ ادور معاها الولاعة والمطبخ هوه ضيق شويه فكنت ادور معاها الولاعه ولان المطبخ ضيق كانت عمتي عندما تتحرك تدحشني بكتفها بجنبها وتشوف اليا وتبتسم بغنج فانا حسيت انها ناويه على حاجه ومتعمده فكانت تنحني للاسفل وكانها تدور الولاعة وانا ركزت على طيزهها فيمكن انها حست بي انني بركز على طيزها فبقت تركز طيزها قدامي اكثر وانا تجننت وولعت وزبي قام وانتفخ واصبح مبين لها وهيه شافته وبقت عيونها تبحلق على زبي وحست انني ذبت وهجت و ان زبي قوم عليها ففرحت وذاااااابت وقررت تثيرني اكثر فتمدت تخطي من. جمبي ودحشت زبي بفخذها وانا عملت نفسي اشتي اخرج وانني محرج فقلت لها خلاص ياعمه مدري اين حطت المرة الولاعه ابردي انا بتغسل بماء عادي ما بش مشكله قالت تمام اخرج عبي الدبه من الخزان الذي بلحوش الان يجي وقد الماء حامي من الشمس قلت تمام فخرجت عبيت الدبه واثناء ما انا بين ادخلها جت عمتي تساعدني وتدخلها معي للحمام فحملت بطرف الدبه وانا بطرف وبقينا نحمل الدبه بيننا وحينها كانت المنشفه ملفوفة على خصري مشينا خطوتين و فلتت المنشفة للارض وبقيت بالكلسون فقط فبقيت بمنظر فاضح كان زبي واضح تحت كلسوني و مقوم بشكل مثير فحينها عمتي شافته وذاااااابت اكثر وانا حاولت ورجعت المنشفه على خصري بسرعه وعمتي مشت قدامي الي باب الحمام وفتحت الباب ورفعت الدبه وكان تصب الما۽ الي الصدل وانا شفت طيزها مركوز قدامي وقدني هايج وفاقد لاحساسي و زبي مقوم كملت صبت الماء للصدل ووقفت و قالت الان ادخل تغسل الماء جاهز قلت تسلمو فدخلت وكون البيت شعبي كما اخبرتكم يعني مش مطور بيت قديم و باب الحمام كان خشب و قده مخزق فدخلت وخلست بقيه ملابسي وبدات اتغسل ففكرت و قلت في نفسي زبي هاذا يشتي يفضحني امام عمتي ويخليني اتهور وربما اتصرف غلط وازعل عمتي فلازم اجلخه وارتاح لكي اتخارج لااعمل لي مصيبه مع عمتي فقمت ارهط وعمتي كانت بالصاله جالسة امام باب الحمام وكمان ابنها كان يلعب بالصاله وكما قلت لكم كان فيه اخزاق في باب الحمام و مكسر وبما ان عمتي قد اصبحت ذااااااايبة ومشتهية خصوصا بعدما شافت زبي وكمان لانها محرومة وعمي مسافر فقربت لاباب الحمام تتلصص عليا فما شافتني بوضوح لان
الاخزاق والكسر الذي في الباب كانت مسدوده بقراطيس وفاين فقامت بتقريب ابنها الصغير الذي مش فاهم حاجه قربته و كانت تمسك يده وتدهف الكيس الي مسدود الاخزاق به حتى ابعدتهن بدون ما احس لانني كنت منسجم بخيالي واجلخ زبي واتخيل انني بنيك عمتي فحينها عمتي بعد ان ابعدت الاكياس تمكنت من الرؤية وشافتني وانا بين اجلخ زبي وهي خافت انني حسيت بان القراطيس ابتعدت من باب الحمام فبقت تقول احمد اخطي من عند باب الحمام لاتدهف الباب عيب عمو وسيم داخل وبصراحة انا ماكنت عارف ولم احس انها بتشوفني المهم كملت جلخت حتى نزلت شهوتي وتغسلت وخرجت وعمتي قد كانت هايجه ومشتهية فحسيتها كانت تشوفني بنظرات شهوه قاتله فانا دخلت الغرفه البس ملابسي وهيه راحت تدخل ماء ثاني من الحوش الي الحمام واثناء ماكنت اريد البس سمعتها صاحت ايي اييي اح اح فانا خرجت بدون ما البس خرجت بالفنيلة والسروال والمنشفه بوسطي فقط حملت و قلت لها خير مالك ياعمه قالت يعوووه عوصت رجلي صحطت لما عطفتها يوه قد بين احس انها اكتسرت قلت ربي يستر عليك قالت تعالي ياوسيم انزعني ادخل فقربت انزعها وانا بالفنيله والسروال والمنشفه فوق خصري مسكت فيني ولفت يدها على كتفي مشيت بها دلا وكنت احسها تفحس جسمها فيني بالكامل دخلتها الي باب البيت وجلست قالت مابقدر اوقف عليها مابلا ارفعني سوا قلت كيف قالت جي ارفعني من الخلف قلت حاضر فاتيت اشتي ارفعها رفع فقط بس ماقدرت كانت ثقيله فقالت عادي ياولدي احضني حضن لاتستحي انت الا ابني فحضنتها من الخلف ورفعتها وهيه تساعدني ومجرد انني حضنتها حسيتها كانت تشد طيزها وتضغطة للخلف على زبي وحسيتها كانت تتحرك وكانها تفحس طيزها بزبي وتقول ايوه تسلم ياقلبي ايوه هكذا كون ارفعني اني فدالك ايوه وتصيح كانها تتوجع اح اح وانا بصراحة ماعد هميت ان عمتي موجوعة فحسيت باثاره وهيج باحساسي بطيزها على زبي فاشتعلت شهوتي و زبي قام بدون اراده فحسيته من شده انتصابه ينخشها في طيزها وهيه حست به فتجننت وذاااااابت وبقت تحرك طيزها اكثر على زبي اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وكانت تمشي ببطء شديد وتقول ايووووه خطيني هكذا للغرفه فبقيت احملها لما وصلت الي باب الغرفه وهي جلست وعملت نفسها انها تريد تمسك بي فمسكت في المنشفه وسحبتها من فوقي خالص للارض ثم جلست فوقها وانا حينها كان زبي مقوم وواضح وهيه رفعت راسها قليل و شافته وابتسمت وقالت لاتستحي ياوسيم انت مثل ابني قلت اكيد لحضه خليك مكانك حتى البس قالت عادي عادي لاتستحي ارفعني الي فوق الفراش فرفعتها من خلفها وقربتها لافوق الفراش وكنت احس زبي بين فلقت طيزها طرحتها فوق الفراش وعمتي قالت خلاص جي ا همس رجلي بتوجعني قلت اهمسها هكذك او تريدي ادهنها قالت فيه معاكم دهان قلت ايوه فازلين قالت تمام قلت انتظري اروح اجيب الفازلين من المجلس رحت جبته و رجعت واذا بي اشوفها ممتده فوق الفراش ورافعة الروب لافوق ركبتها وكانت مش لابسه سروال بصراحة انا اندهشت وذبت وحسيت انها خطة منها ومافيها اي شي انما مشتهية انيكها المهم قربت وقلت لها فين الذي بيوجعك قالت بين احس رجلي كامله بتوجعني فجلست بجانبها وعملت دهان لاسفل رجلها وساقها وبدات افحسها وهي كانت تقلي ايووووه ا همس رجلي وامسحها بفازلين ادلكها بتوجعني رجلي كلها ورفعت ساقها وانا اهمس وهيه تقول ايوه عندك فوق شويه زيد لفوق شويه ايووووه فديتك اح اه اي فحسيت من صوتها انها وحوحة شهوه وليس وجع بقيت افحس واهمس رجلها اليمين حتى وصلت لركبتها واذا بعمتي رفعت رجلها الثانية وافتلخت شوي واذا بي شفت كسها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف بصراحة تجننت وذبت وولعت نار كانت معها است تجنن منتفخة وناعمة واشفارها بنية فبقيت افحس رجلها لاعند ركبها وكنت المح بعيني سريع لستها واستحي واكيد عمتي كانت قدها هايجة فقالت لي الوجع طالع طالع شويه ياقلبي ادلها فرفعت يدي لمن قدني اسفل فخذها وهيه تقول اااه ايوه عندك ادلك فخذي رفع يدك وانا بقيت شارد العقل و اصارع الامرين دلك رجل عمتي وصراع اثارتي وهيجي ولاكنني حسيت انها هايجة ومشتهية بس ماقدرت تتجراء فكانت خطتها انها تستدرجني وتثيرني حبة حبة فكانت تقول زيد ارفع يدك وانا كنت ذاااايب وشارد خالص ومش حاسس ايش بتقول واذا بي اتفاجاء بعمتي سحبت يدي ورفعتها لافوق استها قالت ايووووه الوجع هانك واغمضت عينيها وتنهدت ااااااااااااااه ااااااااااااااه وانا بصراحة تجننت وولعت و حسيت استها قدها مبلول وغارق وانا اول مره اشوف كس مبلول غارق هكذا فحينها فهمت وتاكدت 100% انها مشتهية انيكها فقلت لنفسي اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف قد كسها غارق و تشتي اعربها شكلي ودفت اليوم ولاكن بصراحة كانت شهوتي فل فتجرات و مسكت كسها وبقيت افحسة دلا وهيه شهقت ااااااااااااااه ااحححححححححححححححح اففففففففففففففففففففف ايووووه ورفعت الروب كامل لافوق بطنها واااااااااااحححححححححححح
ااحححححححححححححححح من است شفتها تجنن كس هايج ومشتهي بمعنى الكلمة كس متعطش وكانه ينادي اين الزب الذي يرويني انا عطشانة لزب ينيكني اني محرومة فبقيت العب بستها وافركها وكنت احس ماء شهوتها تنبض اكثر حتى بداء يطلع صوت جغ جغ جغ جغ وعمتي ذااااااااابت وهاجت وبقت تصيح وتوحوح اففففففففففففففففففففف امممممممححححححححح ااحححححححححححححححح ااااااااااااااه ااااااااااااااه وكانت تتقوس وتمسك يدي على كسها لكي لا ابعدها وتتشاهق اكثر ايييييييييييييييييييييييي اففففففففففففففففففففف ااحححححححححححححححح يوووووووووووووووووووووووووه ااااااااااااااه وتتقوس بقوووووه وانا مستمر لمن حسيتها نزلت شهوتها الاولى وبسرعة مسكتني وسحبتني لافوقها ومسكت سروالي وخلعته من فوقي وزبي منتفخ للاخر فمسكت زبي وقالت يوووووووووووووووووووووووووه والحلا يوووووووووووووووووووووووووه والزب على حالي وانا كنت مصدوم من مابيحصل و جالس سكتة ولاكلمه كانني مخدر لانني ماتوقعت يحصل معي هذا حينها بقت ماسكة لزبي و كانت تفرشة وتفحسة بستها وتوحوح ثم قالت ياقلبي ارجوك بسرعه دخله بكسي نيكني ريحني اسرع دخله لاتجي مرتك وانا دخلته وانزلق بداخل استها بسرعة واااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح من لذذذذذه حسيت استها حااااااار كانه فرن ثم بدات ارهزها وعمتي احتضنتني بقوووووه بيديها وارجلها فكنت ارهزها وعمتي تتشاهق وتوحوح بشكل مثير ااااااااااااااه ااحححححححححححححححح امممممممححححححححح ايووووه ايييييييييييييييييييييييي ااحححححححححححححححح وانا ارهزها حوالي خمس دقائق فقط واتت رعشتي من شده الذه فقلت لها اففففففففففففففففففففف قد بفضي قالت خرج زبك وفضي لخارج فخرجت زبي وفضيت لافوق بطنها وهي قالت يوووووووووووووووووووووووووه ياقلبي مالك فضيت بسرعه قلت بصراحة خايف وكمان طعم حقك حالي وحامي كنت احسها تمص زبي مصوص قالت صح لانه اول مره و قامت نزلت الروب وخرجت جابت لاابنها الجوال وقالت العب هانا حبيبي لاتدخلش الغرفه وهوه جاهل جلس يلعب بالتلفون وهي رجعت لاعندي وقامت خلعت الروب حقها وبقت عريانة ملط اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف والحلا فيها وقربت وقالت لي امتد حبيبي فامتديت وهي طلعت افتلخت فوقي ومسكت زبي وبقت تمصه بشك مدهش اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف بصراحة انا اول مره يمصو زبي بقت تمصه لمن بقي مثل الحجر وحينها انا راح الخوف مني والخجل وقررت اعمل لها نيكة قوية كملت تمص زبي ثم قالت خلاص زبك جاهز ومشدود قوم اوقف قمت وقفت وهي بكحت قدامي وانا حضنتها من خلفها وكانت مربربه وسمينه شوية وطيزها كبير فدخلت زبي بين فلقتيها وكنت افرش زبي بطيزها وانا قصدي انها مانزلت شهوتها بالمره الأولى و انها تشتي تسخن بس لمن نزلت شهوتها فبقيت افرش زبي بطيزها واستها شوية وهي نزلت و عملت وضعية الساجده وقالت الان دخله فدخلته في استها وبقيت ارهزها وهيه كانت توحوح وتصيح وتقول تسلم ياقلبي احببببببك حبيبي ايوووووه نيكني افشخني اعربني عمتك محرومه عمك فلتني وراح السعوديه وانا كنت ارهزها اكثر وبقوه وهيه تصيح وانا ارهز لما انبطحت وبقت على بطنها وانا انبطحت فوقها وشغال نيك بقوه وكان احساس يجنن كنت احس لحمها تحتي وكانني فوق فوق عطب بقيت ارهزها ولم انزل شهوتي هذه المره بقيت ارهزها بسرعه وبقووووه وعمتي فضت عده مرات وانا بنيك فقالت يوووووووووووووووووووووووووه يابة ليش مانزلت هذه المره او ماعجبتك استي وسيعة صح قلت لا حالية وطيزك احلا و كبير ووسيع قالت اعجبك طيزي فانا استحيت وماتجرات اقول لها ايوه فقلت لها كلك حالي قالت خلاص خرجة و دخله ورا وانا اندهش و قلت لنفسي شكلها ممحونه وقلت لها اخاف اوجعك قالت لا عادي اهم شي ترتاح ياقلبي وانا بسرعة بللته من ماء كسها وهيه مدت يدها و مسكته وحطته باب خرمها وقالت دخله وانا ضغطت وزبي دخل بسرعه وكنت اظنها بتصيح وتتوجع لاكنها لن تصيح و لاتوجعت ولاشي فبقيت ارهزها وهيه توحوح و تصيح تقول امممممممححححححححح ايوووووه حبيبي خنثني اعربني ايوووووه اقوي زبك حالي حالي فديتك فديتك امممممممححححححححح والطعم احببببببك وانا تشنجت وهزتها بقووووووه وحسيت بشهوتي قلت اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف قد بفضي قالت فضي داخل طيزي وانا قذفت و فضيت بطيزها وكنت احس طيزها يرضع زبي رضع وقالت امممممممححححححححح والطعم حليبك يجنن حامي بين احسه داحل طيزي وانا من شده مص طيزها لزبي
دوخت فوقها و زبي داخل طيزها لمن انكمش وخرج من نفسه قمت وهيه قالت ياقلبي اعذرني انا محرومة وماشفته اليوم كيف كان المجلس مرفوس خلاني اتخيلكم انت وزوجتك وكمان زبي الذي مجنني طوال اليوم وانا محرومة اشتعلت شهوتي وماقدرت استحمل قلت مقدر حالتك ياعمه قالت توعدني ماحصل يكون سر بيننا ولاحد يعرف فيه واي شي تريده انا مستعدة اديلك قلت تمام وعد و قامت لبست وانا لبست وجلسنا نتجابر ونتكلم واعترفت لي انها مولعيه تنتاك خلفي من
قبل ان تتزوج وان عمي تزوجها وهوه كبير بالسن وهيه كانت جاهله وانه مابيريحها وانها اول مره تنتاك وتستمتع هكذا فقلت لها كلي فداااااك قالت بجد حبيبي اذا اشتهيتك مره ثانية بتريحني قلت ابشري قالت ربي يسعدك خلاص ياقلبي مادام وبنتي مابتستحملك تنيكها لما تشبع كون جي عندي او كون اتصل بي وانا اجي وزوجتك بالكلية قلت تمام وحينها اتت زوجتي ورحبت باامها واصرينا تجلس عمتي تتغداء عندنا لاكنها رفضت وقالت الغدا عندي قد البنات جهزين غدا وكل شي فنزلنا ورحنا بيت عمي تغدينا كلنا وأثناء الغداء كانت عمتي تاخذ اللحمه وتلقمني بيدها وجميع الاولاد والبنات حتى زوجتي مش عارفين سر اهتمام عمتي الزائد ذاك اليوم وبعد ان تغدينا جابت لي عمتي 10 الف وحطتها سكته ومحد داري الي جيبي وقالت هذك تخزينتك رحت خزنت وخزنت لها معي ورجعت خزنا سوى وطوال التخزينة وانا افكر فيها وفيما حصل وبصراحة حسيت برغبة انني اكون انيكها وعرفت فيما بعد انها وعادها بتعز كانت على علاقه مع صهر عمي وهوه الي زاد عليها وخنثها خلفي وعمي طول عمره بالسعوديه مغترب وماشلها الاعلشان تربي بناته والعيال المهم بعد ان نكت عمتي بذالك اليوم جلست سكتة ومنتظر لما تطلبني هيه ففى يوم نزلت اتغدي عندهم وخزنا وسمرنا حتى الساعة العاشرة مساء وقمنا انا وزوجتي وقلنا نروح بيتنا فقالت عمتي يمين ماتروحو اجلسو عندنا ونامو هانا قلت مابقدر انام لوحدي فضحكت عمتي وقالت لاتهم اعرف تنام انت وزوجتك سوى جلسنا وعمتي قامت جابت لنا عشا۽ وفرشت لنا بلمجلس وجلست عندنا نتجابر الي ان نامو كل البيت وقالت يله ارتاحو اني باروح انام وانا قد كان زبي عينفجر لانني خزنت تخزينة قوية بقات عال فكنت مخدر و هايج وكنت اتمنا وانيك زوجتي وعمتي مع بعض المهم خرجت عمتي وحنا قمنا غلقنا الباب حق المجلس ومسكت زوجتي وهات ياليلة عملنا ليله حاميه صفاط ومداعبة ونيك فانا كنت انيك زوجتي و اصيح اااه ااااه ااااح اااي اااه اففففففففففففففففففففف امممممممححححححححح ايييييييييييييييييييييييي ااحححححححححححححححح وزوجتي كانت تستغرب و تقول مالك اليوم بتصيح هكذا عتسمعك امي قلت غصب عني اليوم طعم استك حاليه تجنن خلتني اصيح وانا ماكنت عارف ان زوجتي مغثيه مني وانها في بداية الحمل وكان فيها التهابات وتيفود فكنت اجيب الفازلين ومخدر موضعي وادهن زبي وادخله المهم كملنا اول نيكة وزوجتي ترجتني ماعد انيها ثاني وقالت لي خليني ارقد معك مالم باروح انام عند امي قلت خلاص نامي وزوجتي بسرعة داخت في نومة عميقة وانا قمت اخذت تلفوني وقلت افتح الوتس قبل النوم فتحت واجي وفيه رسايل من عمتي قالت اففففففففففففففففففففف يامجنون جننتني انا خلف الباب بين اسمعكم لمن خلصتو والان مثلما اشعلت نار كسي منتظره لك تجي تطفيها ولابكيفك قلت ياعمه كيف اعمل وبناتك عندك وابنك نايم داخل غرفته الثانيه قالت كلهم نامو انا باجي للحمام حق المجلس ونت اخرج الحمام قلت تمام اتت للحمام وانا خرجت اجي وهيه مريعه لي دخلت وغلقنا الباب وهي رفعت الروب وكانت بدون سروال و جلست على ركبتها وانا خلست سروالي وخرجت زبي وهي اخذته وبقت تمصه وتمص كعلي قلت عاده بعد. المره ماقد غسلت قالت حالي عاده افضل مصته لما قوم ثم قامت وانحنت وتكئت للجد وانا مسكت استها وفحستها وكانت مبلول بتوطل مثل البن ثم دخلت زبي بستها ورهزتها وحسيت استها وسيعه سلفجه مش مثل است زوجتي المهم رهزتها كثير وحسيت عمتي تنزل شهوتها عده مرات لما حسيت بنزل و خرجته من استها وفضيت لافوق طيزها وقلت لها ارتحتي قالت ارجوك زيد خنثني واحد بطيزي قلت خايف تقوم زوجتي وتحس بنا قالت لاتهم انا باروح اشوفها راحت وزوجتي نوم وعمتي رجعت قالت لاتخاف خنثني براحتك زوجتك بتشخر وبكحت وانا بللت زبي و طيزها بماء استها التي لازالت تقطر ودخلته في طيزها وهيه راكعه قدامي وبقيت اخنث طيزها و ارهزها نيك بقوه لما خليتها تظرط طططططط ططططط وانا اضحك وارهزها اكثر من ربع ساعة ثم نزلت بطيزها وتوضينا وعمتي تشكرتني ورجعت غرفتها وانا رجعت المجلس ومرتي لازالت نايمه في سبات عميق فتحت الوتس واذا بعمتي تتشكرني شكر كثير وتقول لي ليش ماجيت انيكها بالفتره الماضية قلت انتي ماكلمتيني قالت مش قلت لك انه في اي وقت ماشبعت مع زوجتك تكلمني قلت كنت استحي قالت خلاص من اليوم لاتستحي اعتبرني زوجتك الثانية في اي وقت تريدني اعمل حتى رسالة ولاتهم انا بدبرك قلت تمام بس بصراحة مايعجبني افضي خارج استك قالت لاتهم من بكره انا باخذلي مانع الحمل واكون اخليك تنزل بداخل استي قلت تمام وغلقنا ونمت انا ماقمت الا الظهر فحلفت عمتي بان نجلس تغدينا واعطتني عمتي فلوس رحت اشتريت قات عال ورجعت ولم اجد سوى عمتي فقط قلت وين راحو البقية قالت راحو الحديقه قلت وزوجتي قالت راحت معهم وشفت عمتي تتغنج وحسيتها مشتهية فقلت لها يعني مافيش غيري انا وانتي يازوجتي الثانية قالت ايوه وقفزت احتضنتها وبوس ومصمصة وماحسيت الا ونحن عريانين وسحبتني لغرفة
نومها على السرير واااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح من متعه ونحن بسرير النوم وبصراحة حسيت بمتعة واثاره قوية قمت رفعت ارجلها وارهزها نيكة قوية وانا عاطفها كنت ارهزها واشوف نفسنا بالمرايات ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح نكتها حوالي ربع ساعة وقربت رعشتي وعمتي حست بي وقالت نزل بستي لاتخاف اخذت منع الحمل واااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح نزلت بستها وكانت استها تعجي زبي عجات ومن شده اللذه حسيت زبي لازال مشتد فقلبتها بسرعة وادخل زبي طيزها وهات يانيك ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح حتى نزلت بطيزها وقمنا توضينا ورحنا المجلس خزنا وبقت تخبرني بالتفصيل عن حياتها الجنسية مع صهر عمي ومع عمي وقالت انني احلا واحد استمتعت معي خزنا للمغرب وعادو الاولاد وزوجتي ورجعنا بيتنا ومن حينها بقينا واصل كلما اشتهى واحد منا اجي لبيتهم او تاتي لبيتي اذا زوجتي بالكلية وانيكها بستها و في طيزها الي ادمنته بجنون والذي جعلتني اتمنى بان تسمح لي زوجتي انيك طيزها حتى لو تكون ممحونة مثل امها بس حاسس ان زوجتي مش راضية لانني بعض الاحيان افحس زبي بطيزها واريد اذوبها واجعلها تتمحن لاكنني اشوفها تسرع بيدها وتحول زبي لستها
المهم اكثر فتره نكت عمتي بها هي عندما كانت زوجتي متوحمه بالحمل الاول فكنت احس نفسي بصراحه انني مضلوم و معذب مع مرتي باول حمل وبسبب الاتهابات الذي كانت بها بس تعوضت بنيك است و طيز عمتي وفا۽ فكنت اعمل لها رساله تتجهز و اروح لها وكانت تتصرف باولادها وتدخلني غرفتها واشبع نيك بستها وطيزها واحيانا تاتي الصباح لبيتي وزوجتي بالكلية واجلس انيكها حتى تعود زوجتي وكمان بقت عمتي سخية معي فكانت تجيب لي زلط وتشتري حاجات بيتنا دون ان تعرف زوجتي وبقت سخية معي بكل شي وقصصي الجنسية معها كثيره ومثيره وهذه كانت البداية وباقي لي قصة معها حلوه وشيقه لمن مرض ابنها و نزلنا نعالجة في ذمار قالت ان بينه جني سوف احكيها لكم مره ثانية
وهاذي قصتي مع عمتي وفاء التعزيه
.........النهاية. ......