خالى عنده شقه قافلها فكل فتره اروح مثلا اجيبله حاجه او احطله فيها بضاعه للمحل الى عنده
فامبارح وانا طالع للشقه لقيت بنت البواب بتمسح السلم ومديانى ظهرها ومـأمبره طيزها معرفش لقيت نفسى حكيت فيها من ورا واول مره اتجراء كده واعمل حركه زى دى فلقيت البنت لفت وضحكت وقالتلى ازاى وازاى الاستاذ على خالى قولتلها بخير
بعدين دخلت الشقه وانا زوبرى واقف ومخى مشتت ومشلول ومش عارف اعمل ايه البنت هيجيتنى جدا فقولت مبدهاش لازم تتجراء شويه وممكن تكون فرصه بلاش تضيعها وفى نفس الوقت خايف لان البنت برضو صغيره فقولت اعمل تمثليه ياصابت ياخابت
فتحت الباب وندهت عليها ياشهنده تعالى طلعت من الدور الى تحت قالتلى نعم قولتلها الشقه عندى الاوضه عاوزه تتمسح علشان عايز انقل شويه كراتيين فيها قالتلى ماشى بعلوقيه كده اخلص واطلعلك وفعلا ربع ساعه لقيت جرس الباب ضرب فتحتلها لقيتها معاها جردل وشرشوبه ودخلت جوه وقفلت الباب بدون تردد والبت متكلمتش
دخلت الحمام ملت الجردل ميه ودخلت الاوضه دلقت وقعدت تمسح وانا مخى مشلول عاوز اتحرش وخايف تصوت وتفضحنى فقولت استعبط عليها واجس نبضها
قولتلها انتى كام سنه ياشاهنده قالتلى 14 سنه وفىاولى اعدادى قولتلها ياخساره لو كبيره شويه كنت اتجوزتك لقيتها ضحكت بعلوقيه كانها مكسوفه
قولتلها لو اتجوزنا تعرفى تفتحى بيت تطبخى وتغسلى لقيتها بعلوقيه بتقولى مانا شايله امى وابويا وبعمل كل حاجه
قولتلها تعرفى ايه طيب عن الجواز قالتلى كل حاجه قولتلها زى ايه لقيتها بتقولى انت عاوز ايه من الاخر وش كده قولتلها مش عاوز حاجه هاعوز ايه قالتلى طيب وقعدت تمسح فقومت قولت مااحك فيها بدون قصد وفعلا حكيت ولقيتها ابتسمت ومره واحده حطيت ايدى على طيزها وقولت الى يحصل يحصل لقيتها بتقولى وبعدين انا كده مش هخلص قولتلها شهنده ممكن احضنك لو سمحتى
قالتلى وش احضن ياعم وبوس اتفاجائت حضنتها وقعد ابوس واقفش فيها ليتها بتقولى هدخله ولا كده خلاص انا اتفاجاءت منها قولتلها عاوزه ايه قالتلى اوعى راحت قلعت البنطلون ولفت بنت المتناكه ودخلت زوبرى فى طيزها كان احساس جميل اول مره احسه وقعد ادخل واخرج لغايه لما نزلتهم فيها من ورا لقيتها لفت وبتقولى هات كسى مالهوش نفس معاك انا اتخضيت وخفت بصراحه افتحها وتحصل مصيبها قولتلها لا بلاش كده كويس
بعد مالبست البنطلون سالتها قولتلها انتى صغيره وخورمه واسع من ورا ودخل بسهوله انتى حد بينيكك من ورا لقيت المفاجاءه قالتلى ابويا هو الى بينام معايا لما امى بتنزل تشترى طلبات وعرفت ان ابوها فاتحها وبينيكها قولتلها يانهار اسود طيب خلصى وانزلى واديتها خمسين جنيه
انا مش عارف اعمل ايه اكتفى بكده وبلاش ولا انيكها واقضيها معاها وفرصه مش هتتعوض ومع نفس الوقت البنت صعبانه عليا وفى هاجس بيقولى بلغ عن ابوها لكن المشكله انى نكتها من ورا وممكن اتجر فى مصيبه ولا ابعد ولا اكمل معاها والبنت مستسلمه ولا اعمل ايه فيدونى مش عاوز ألبس مصيبه
فامبارح وانا طالع للشقه لقيت بنت البواب بتمسح السلم ومديانى ظهرها ومـأمبره طيزها معرفش لقيت نفسى حكيت فيها من ورا واول مره اتجراء كده واعمل حركه زى دى فلقيت البنت لفت وضحكت وقالتلى ازاى وازاى الاستاذ على خالى قولتلها بخير
بعدين دخلت الشقه وانا زوبرى واقف ومخى مشتت ومشلول ومش عارف اعمل ايه البنت هيجيتنى جدا فقولت مبدهاش لازم تتجراء شويه وممكن تكون فرصه بلاش تضيعها وفى نفس الوقت خايف لان البنت برضو صغيره فقولت اعمل تمثليه ياصابت ياخابت
فتحت الباب وندهت عليها ياشهنده تعالى طلعت من الدور الى تحت قالتلى نعم قولتلها الشقه عندى الاوضه عاوزه تتمسح علشان عايز انقل شويه كراتيين فيها قالتلى ماشى بعلوقيه كده اخلص واطلعلك وفعلا ربع ساعه لقيت جرس الباب ضرب فتحتلها لقيتها معاها جردل وشرشوبه ودخلت جوه وقفلت الباب بدون تردد والبت متكلمتش
دخلت الحمام ملت الجردل ميه ودخلت الاوضه دلقت وقعدت تمسح وانا مخى مشلول عاوز اتحرش وخايف تصوت وتفضحنى فقولت استعبط عليها واجس نبضها
قولتلها انتى كام سنه ياشاهنده قالتلى 14 سنه وفىاولى اعدادى قولتلها ياخساره لو كبيره شويه كنت اتجوزتك لقيتها ضحكت بعلوقيه كانها مكسوفه
قولتلها لو اتجوزنا تعرفى تفتحى بيت تطبخى وتغسلى لقيتها بعلوقيه بتقولى مانا شايله امى وابويا وبعمل كل حاجه
قولتلها تعرفى ايه طيب عن الجواز قالتلى كل حاجه قولتلها زى ايه لقيتها بتقولى انت عاوز ايه من الاخر وش كده قولتلها مش عاوز حاجه هاعوز ايه قالتلى طيب وقعدت تمسح فقومت قولت مااحك فيها بدون قصد وفعلا حكيت ولقيتها ابتسمت ومره واحده حطيت ايدى على طيزها وقولت الى يحصل يحصل لقيتها بتقولى وبعدين انا كده مش هخلص قولتلها شهنده ممكن احضنك لو سمحتى
قالتلى وش احضن ياعم وبوس اتفاجائت حضنتها وقعد ابوس واقفش فيها ليتها بتقولى هدخله ولا كده خلاص انا اتفاجاءت منها قولتلها عاوزه ايه قالتلى اوعى راحت قلعت البنطلون ولفت بنت المتناكه ودخلت زوبرى فى طيزها كان احساس جميل اول مره احسه وقعد ادخل واخرج لغايه لما نزلتهم فيها من ورا لقيتها لفت وبتقولى هات كسى مالهوش نفس معاك انا اتخضيت وخفت بصراحه افتحها وتحصل مصيبها قولتلها لا بلاش كده كويس
بعد مالبست البنطلون سالتها قولتلها انتى صغيره وخورمه واسع من ورا ودخل بسهوله انتى حد بينيكك من ورا لقيت المفاجاءه قالتلى ابويا هو الى بينام معايا لما امى بتنزل تشترى طلبات وعرفت ان ابوها فاتحها وبينيكها قولتلها يانهار اسود طيب خلصى وانزلى واديتها خمسين جنيه
انا مش عارف اعمل ايه اكتفى بكده وبلاش ولا انيكها واقضيها معاها وفرصه مش هتتعوض ومع نفس الوقت البنت صعبانه عليا وفى هاجس بيقولى بلغ عن ابوها لكن المشكله انى نكتها من ورا وممكن اتجر فى مصيبه ولا ابعد ولا اكمل معاها والبنت مستسلمه ولا اعمل ايه فيدونى مش عاوز ألبس مصيبه