أولا صباح الخير
كنت كتبت امبارح موضوع عن الستات الكبيرة
وناس كتير علقت سواء اعترضت أو اتفقت
وناس دخلت سألتني أسئلة كتير على الخاص
واكتر سؤال اتكرر كان
أكبر واحده نكتها كانت كام سنه وازاي ده حصل
والإجابة هقولها هنا للكل
أكبر واحده كانت حوالي ٦٥ أو ٧٠ في الحدود دي
لأن بصراحه محاولتش اسألها أوي علي السن
لأن هتفضل الستات فيها طبع معقد مش هيتغير لحد ما تموت أنك تسألها عن سنها
أما ازاي ده حصل هقولكم بس بأختصار عشان متبقاش قصه وتتنقل لقسم تاني هتبقي فضفضه سريعه
هيا كانت جارتي بس ساكنه جديد لوحدها وعيالها كل فترة بييجو يزوروها
وكانت كالعادي عندها مشكله في ركبها فكانت كل يومين تروح الصيدله تاخد حقنه
مره قابلتها على السلم وهيا طالعه ومش قادرة تطلع
بقولها هو ايه بينزلك وأنتي رجلك وجعاكي لو عايزه حاجه ممكن تقوليلي أو تقولي لأي حد من العمارة يجيبهالك قالتلي تسلم بس بنزل الصيدله اخد حقنه عشان رجلي ركبتي تعباني
قولتلها ألف مليون سلامه
حضرتك ممكن لو مش هزعجك أبقي اديها لحضرتك وقت ما تحبي يعني
قالتلي انت بتعرف يعني
قولتلها اه بعرف اكيد بدل طلوعك ونزولك بس طبعا لو أنتي من النوع الي بيحب بنت الي تديهالك يبقي آسف أنا بس حبيت أعرض خدماتي عشان أريح حضرتك
قالتلي فعلاً أنا بتكسف بس بيني وبينك بيطلع عيني عشان اطلع الدور الرابع وانزل
هعمل ايه بعدين مش عايزه اتعبك معايا
& قولتلها فين التعب مفيش تعب خالص
وبردو براحتك
+ قالتلي تسلم عموماً أنا باخدها يوم ويوم يعني لو مش هتعبك يبقي بعد بكره وقت ما تكون فاضي أبقي تعال اديهالي
& قولتلها اتفقنا وحرفيا أنا مش في نيتي أي حاجه خالص جنسياً من ناحيتها
وبعد يومين رجعت من الشغل وافتكرتها
وطلعتلها بليل خبطت عليها وفتحت
& أنا مساء الخير يا ست الكل
+ هيا مساء الفل أنا قولت هتنساني علي فكره وشويه وكنت هنزل الصيدله اخدها
& مقدرش بس لسه جاي من الشغل اخدت دش واتغديت وطلعت لحضرتك
اتفضل دخلت
+ تشرب ايه
& يعني أنا طالعلك عشان اريحك ومتنزليش هتعبك معايا تعمليلي حاجه مالوش لزوم
حلفت وطلبت شاي دخلت تعمله
كنا في الصيف ولابسه جلبيه بيتي نص كم عاديه خفيفه بس عاديه
وأنا مبصتش ليها نظره جنسيه بصراحه خالص لأن مكنش في دماغي
وفعلاً عملت الشاي وقعدت شربته وهيا بتحكي عن حياتها وعيالها وكده
خلصت وطلبت منها الحقنه
جابتها جهزتها وقولتلها ياله عشان اديهالك
رفعت الجلابية من ناحية واحده وطبعا مش لابسه تحت منها حاجه وضع طبيعي عشان عارفه أنها هتاخد حقنه
بصراحه فرده طيز كبيره يركب عليها عيال صغيره وبيضه زي القشطه
بردو عديت الموقف عادي
رغم أني لاحظت من فلق طيزها كميه شعر كتير بردو بالنسبالي موقف طبيعي
ست كبيره وعايشه لوحدها وجوزها ميت من سنين عادي يكون شعرتها مش مهتمه بيها يعني
اديتها الحقنه ونزلت هدومها
وبتقولي تخينه أنا أوي صح البنت بتاعت الصيدله بتقولي يا حجه انتي عايزه تخسي
لحد هنا بقي وأنا جات في ملعبي بصراحه مقدرتش اسكت لأني من عشاااااق الوزن التقيل السن الكبير
قولتلها دي بنت كلب حماره اصلا مبتفهمش هيا الست تبقي ست إلا ما تكون مليانه كده وتملي العين
أنتي يا ست الكل جسمك تحفه اصلا وكلمتين بقي حلوين ليها ومكنتش بنافقها لأني بحب الجسم ده
حسيتها اتبسطت أوي واتحرجت وشها أحمر
استأذنت ونزلت
وبعدين يومين طلعتلها تاني بردو
خبطت ودخلت بتقولي أنا مستنياك من الصبح وبتضحك ووشها منور كده
أنا بضحكه خبيثه بقولها ايه وحشتك يعني راحت اتكسفت وضحكت
قالتلي لا عشان الحقنه أصل بصراحه إيدك خفيفه أوي عن البنت بتاعت الصيدله
ودخلت تعمل شاي بس حسيتها بتجري كأنها عيله صغيره
وده الي كنت بتكلم في الموضوع الي فات الست الكبيره لما تحس ان في شبه اعجاب وكلمه حلوه من راجل بتصغر في السن وتنور
حتي لاحظت أن الجلابية البيتي الي لابساها شكلها حلو ومتظبطه عن المره الي فاتت
جات وقعدت وحسيت أنها عايزه بردو أنا أتكلم اقول كلام حلو وفعلاً قعدت اتكلم عنها وأنها أصلا لسه صغيره
وقولتلها أنا لو فكرت اصلا اتجوز تاني هتكون واحده زيك
بتقولي ليه قولتلها أنا بعشق الجمال ده والسن ده مناسب وجميل وناضج حسيتها وشها بيطلع نور من الفرحه
قولت متقلش عليها واخلص وانزل
قولتلها فين الحقنه قالتلي شكلك زهقت وعايز تمشي قولتلها أبدا بس عشان مبقاش تقيل عليكي قالتلي يعني انا ورايا إيه
وقامت تجيب الحقنه
جهزت الحقنه بس المره دي رفعت الجلابية كلها من الناحيتين
واتفاجيء أنها لابسه المره دي أندر اسود شكله حلو بصراحه
جيت اجيبه على الجنب راحت هيا نزلته قالتلي عشان ميضايقكش
والمفاجأة التانيه الاقيها منضفه الشعر كله لأنها المره دي وطت أوي وكانت فاتحه رجليها عن بعضها لدرجه اني كنت شايف كسها وكان نضيف مفيهوش شعرايه واحده حاولت على قد ما اقدر اتلكع عشان أتفرج عليها من ورا وحسيتها هيا بتتحرك كتير
لاقيتها بتقولي إيه مس هتديني بقي بقولها اديكي ايه قالتلي الحقنه يا دكتور وضحكت
قولت بس علي رأي عمرو دياب
ضحكت يعني قلبها مال
قولتلها بصراحه مستحرم اضرب الحقنه واوجعك اصل الحقنه سنها تخين بصراحه
قالتلي بس أنا عايزاها أوي يا دكتور وبتضحك قولتلها دكتور مره واحده وبدأت احسس بأيدي علي طيزها مكان ما هديها الحقنه وحسيتها مستمتعة
بيبقي واضح من صوت نفسها العالي بردو
واديتها الحقنه يا جماعه وريحتها واستمرت بقي علاقتنا لحد ما عزلت من البيت وقعدت فتره اروحلها سكنها الجديد بعد كده قطعت علاقتي بيها
ودي كانت تجربتي مع السن ده والجسم ده
اتمني مكنش طولت عليكم
كنت كتبت امبارح موضوع عن الستات الكبيرة
وناس كتير علقت سواء اعترضت أو اتفقت
وناس دخلت سألتني أسئلة كتير على الخاص
واكتر سؤال اتكرر كان
أكبر واحده نكتها كانت كام سنه وازاي ده حصل
والإجابة هقولها هنا للكل
أكبر واحده كانت حوالي ٦٥ أو ٧٠ في الحدود دي
لأن بصراحه محاولتش اسألها أوي علي السن
لأن هتفضل الستات فيها طبع معقد مش هيتغير لحد ما تموت أنك تسألها عن سنها
أما ازاي ده حصل هقولكم بس بأختصار عشان متبقاش قصه وتتنقل لقسم تاني هتبقي فضفضه سريعه
هيا كانت جارتي بس ساكنه جديد لوحدها وعيالها كل فترة بييجو يزوروها
وكانت كالعادي عندها مشكله في ركبها فكانت كل يومين تروح الصيدله تاخد حقنه
مره قابلتها على السلم وهيا طالعه ومش قادرة تطلع
بقولها هو ايه بينزلك وأنتي رجلك وجعاكي لو عايزه حاجه ممكن تقوليلي أو تقولي لأي حد من العمارة يجيبهالك قالتلي تسلم بس بنزل الصيدله اخد حقنه عشان رجلي ركبتي تعباني
قولتلها ألف مليون سلامه
حضرتك ممكن لو مش هزعجك أبقي اديها لحضرتك وقت ما تحبي يعني
قالتلي انت بتعرف يعني
قولتلها اه بعرف اكيد بدل طلوعك ونزولك بس طبعا لو أنتي من النوع الي بيحب بنت الي تديهالك يبقي آسف أنا بس حبيت أعرض خدماتي عشان أريح حضرتك
قالتلي فعلاً أنا بتكسف بس بيني وبينك بيطلع عيني عشان اطلع الدور الرابع وانزل
هعمل ايه بعدين مش عايزه اتعبك معايا
& قولتلها فين التعب مفيش تعب خالص
وبردو براحتك
+ قالتلي تسلم عموماً أنا باخدها يوم ويوم يعني لو مش هتعبك يبقي بعد بكره وقت ما تكون فاضي أبقي تعال اديهالي
& قولتلها اتفقنا وحرفيا أنا مش في نيتي أي حاجه خالص جنسياً من ناحيتها
وبعد يومين رجعت من الشغل وافتكرتها
وطلعتلها بليل خبطت عليها وفتحت
& أنا مساء الخير يا ست الكل
+ هيا مساء الفل أنا قولت هتنساني علي فكره وشويه وكنت هنزل الصيدله اخدها
& مقدرش بس لسه جاي من الشغل اخدت دش واتغديت وطلعت لحضرتك
اتفضل دخلت
+ تشرب ايه
& يعني أنا طالعلك عشان اريحك ومتنزليش هتعبك معايا تعمليلي حاجه مالوش لزوم
حلفت وطلبت شاي دخلت تعمله
كنا في الصيف ولابسه جلبيه بيتي نص كم عاديه خفيفه بس عاديه
وأنا مبصتش ليها نظره جنسيه بصراحه خالص لأن مكنش في دماغي
وفعلاً عملت الشاي وقعدت شربته وهيا بتحكي عن حياتها وعيالها وكده
خلصت وطلبت منها الحقنه
جابتها جهزتها وقولتلها ياله عشان اديهالك
رفعت الجلابية من ناحية واحده وطبعا مش لابسه تحت منها حاجه وضع طبيعي عشان عارفه أنها هتاخد حقنه
بصراحه فرده طيز كبيره يركب عليها عيال صغيره وبيضه زي القشطه
بردو عديت الموقف عادي
رغم أني لاحظت من فلق طيزها كميه شعر كتير بردو بالنسبالي موقف طبيعي
ست كبيره وعايشه لوحدها وجوزها ميت من سنين عادي يكون شعرتها مش مهتمه بيها يعني
اديتها الحقنه ونزلت هدومها
وبتقولي تخينه أنا أوي صح البنت بتاعت الصيدله بتقولي يا حجه انتي عايزه تخسي
لحد هنا بقي وأنا جات في ملعبي بصراحه مقدرتش اسكت لأني من عشاااااق الوزن التقيل السن الكبير
قولتلها دي بنت كلب حماره اصلا مبتفهمش هيا الست تبقي ست إلا ما تكون مليانه كده وتملي العين
أنتي يا ست الكل جسمك تحفه اصلا وكلمتين بقي حلوين ليها ومكنتش بنافقها لأني بحب الجسم ده
حسيتها اتبسطت أوي واتحرجت وشها أحمر
استأذنت ونزلت
وبعدين يومين طلعتلها تاني بردو
خبطت ودخلت بتقولي أنا مستنياك من الصبح وبتضحك ووشها منور كده
أنا بضحكه خبيثه بقولها ايه وحشتك يعني راحت اتكسفت وضحكت
قالتلي لا عشان الحقنه أصل بصراحه إيدك خفيفه أوي عن البنت بتاعت الصيدله
ودخلت تعمل شاي بس حسيتها بتجري كأنها عيله صغيره
وده الي كنت بتكلم في الموضوع الي فات الست الكبيره لما تحس ان في شبه اعجاب وكلمه حلوه من راجل بتصغر في السن وتنور
حتي لاحظت أن الجلابية البيتي الي لابساها شكلها حلو ومتظبطه عن المره الي فاتت
جات وقعدت وحسيت أنها عايزه بردو أنا أتكلم اقول كلام حلو وفعلاً قعدت اتكلم عنها وأنها أصلا لسه صغيره
وقولتلها أنا لو فكرت اصلا اتجوز تاني هتكون واحده زيك
بتقولي ليه قولتلها أنا بعشق الجمال ده والسن ده مناسب وجميل وناضج حسيتها وشها بيطلع نور من الفرحه
قولت متقلش عليها واخلص وانزل
قولتلها فين الحقنه قالتلي شكلك زهقت وعايز تمشي قولتلها أبدا بس عشان مبقاش تقيل عليكي قالتلي يعني انا ورايا إيه
وقامت تجيب الحقنه
جهزت الحقنه بس المره دي رفعت الجلابية كلها من الناحيتين
واتفاجيء أنها لابسه المره دي أندر اسود شكله حلو بصراحه
جيت اجيبه على الجنب راحت هيا نزلته قالتلي عشان ميضايقكش
والمفاجأة التانيه الاقيها منضفه الشعر كله لأنها المره دي وطت أوي وكانت فاتحه رجليها عن بعضها لدرجه اني كنت شايف كسها وكان نضيف مفيهوش شعرايه واحده حاولت على قد ما اقدر اتلكع عشان أتفرج عليها من ورا وحسيتها هيا بتتحرك كتير
لاقيتها بتقولي إيه مس هتديني بقي بقولها اديكي ايه قالتلي الحقنه يا دكتور وضحكت
قولت بس علي رأي عمرو دياب
ضحكت يعني قلبها مال
قولتلها بصراحه مستحرم اضرب الحقنه واوجعك اصل الحقنه سنها تخين بصراحه
قالتلي بس أنا عايزاها أوي يا دكتور وبتضحك قولتلها دكتور مره واحده وبدأت احسس بأيدي علي طيزها مكان ما هديها الحقنه وحسيتها مستمتعة
بيبقي واضح من صوت نفسها العالي بردو
واديتها الحقنه يا جماعه وريحتها واستمرت بقي علاقتنا لحد ما عزلت من البيت وقعدت فتره اروحلها سكنها الجديد بعد كده قطعت علاقتي بيها
ودي كانت تجربتي مع السن ده والجسم ده
اتمني مكنش طولت عليكم
