- إنضم
- 30 نوفمبر 2022
- المشاركات
- 66
- مستوى التفاعل
- 1,693
- نقاط
- 1,487
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الاول
عايش انا وامى و اختى لوحدنا بعد م اتوفى ابويا واحنا صغيرين ومن صغرى و انا راجل البيت انا اكبر من اختى مريم ب ٥ سنين و انا اللى مربيها و يعتبر انا اخوها و ابوها و دايما من صغرنا امى كانت بتروح الشغل و تسيبنا لوحدنا لحد مترجع من الشغل و و سنه ورا سنه انا اكبر و مريم تكبر و جسمها يتقسم و طيزها تكبر و تكبر بشكل ملحوظ اووى و انا دخلت سن المراهقة و بقيت مفتون و هايج من طيز مريم و دايما كنت عاوز انيكها فى طيزها بس برجع اسيطر على تفكيرى ده و اقول ديه اختى و بنتى و فى يوم امى نزلت الشغل و احنا لوحدنا و اليوم ده منزلتش الجامعه و صحيت من النوم لقيت اوضه اختى مفتوحه وواقفه قدام الدولاب و مديانى ضهرها و لقتها فجاءة بتقلع البنطلون و طيازها بتبان و لابسه اندر ابيض حرير و داخل فى طيزها و شكل طيازها خلت زوبرى يقف على الاخر فى ثانية و فضلت واقف اتفرج على الملبن اللى انا شايفه ده ولقتها جابت بنطلون ترنج ووطت تلبسه و هيا بترفع على طيزها كان منظر طيازها طريه ااوووى و ييهيج اووى وطيازها بتتحشر فى البنطلون 🤤 و رجعت افكار الجنس و انى انيكها ترجع تانى و قررت انى لازم انيكها روحت داخل عليها الاوضه متسحب وحضنتها من ورا بس باعد وسطى علشان متحسش بزوبرى و لفيت ايدى حولين رقبتها و بوستها من خدها و قولتلها صباح الخير يا مريومه قلبى ❤️ قالتلى خضتنى يا ابيه انا افتكرتك نزلت الجامعه قولتلها لا مش هروح انهارده و ابتديت بقى اقرب منها تانى اكتر زيى مكنا صغيرين و بقيت منزلش الجامعه كتير علشان اقعد معاها الصبح و احضنها و احسس عليها و اقعدها على حجرى بس كل ده من غير م زوبرى يلمسها والاحتكاك من بعيد لبعيد و هيا طبعا عادى بالنسبة ليها انا اخوها الكبير و زيى مقولت ليكم انا اللى مربيها و بعد فترة بقت هيا اللى تيجى تحضنى و تقعد على حجرى و احنا بنتفرج عل التلفزيون و تسند راسها على صدرى و تحضنى و هيا نايمه على صدرى و كانها طفلة و انا كنت بحاول امسك نفسى كتير علشان متخدش بالها و شوية شوية بقيت احسس عليها براحه من رجلها و مع الوقت بقيت احط ايدى على فخادها و احسس و هيا مفيش اى اختلاق او اعتراض مع التحسيس ده و كانت تبقى قاعده على حجرى بالجنب و امسكها من فخادها و احسس عليهم و هيا تبقى مبسوطه عادى و زوبرى يقف و يهيج و قعدت معاها كده فترة بس كنت مشتاق لاكتر من كده بس كانت الامور بينا بقت اقرب و اقرب ...
وفى يوم جدى كلم امى تروح له البلد و قالتلى هسيبكم يوم خلوا بالكم من بعض و طبعا ديه كانت حاجة حلوة انى اكون لوحدى يوم كامل مع مريم والصبح امى صحتنى بدرى و قالتلى انا مسافره و هاجى بكرة خلى بالك من مريم و انا جهزت الغداء ليكم على التسخين قولتلها ماشى و كملت نوم و صحيت الضهر كده لقيت مريم فى الصاله عامله فطار و بتتفرج على التلفزيون و كانت لابسه ترنج بيت عادى و قالتلى ماما سافرت قولتلها قالتلى اعملك سندوتشات معايا قولتلها لا هفطر فى الجامعه قالتلى متتاخرش عليا و تسيبنى لوحدى قولتلها هخلص و اجيلك على طول يا قلبى و قامت ادتنى حضن و انا زوبرى كان هيقف خلاص بس استعجلت فى الحضن و دخلت لبست ونزلت الجامعه و خلصت و رجعت البيت و دخلت لقيت مريم جت بسرعه من اوضتها واترمت فى حضنى واتشعلقت فى رقبتى و قالتلى انا سمعت صوت خرفشه فى المطبخ خفت و فضلت فى اوضتى متسبنيش تانى لوحدى قولتلها عنيا يا قلبى و دخلت اوضتى قلعت هدومى علشان استحمى و دخلت الحمام و خلصت و طلعت على اوضتى و لبست شورت وفانله حملات و طلعت الصاله و لقتها سخنت الاكل و قعدنا ناكل فى الصاله و خلصنا و قالتلى انت هخش انام شوية قولتلها براحتك .
و بعد شوية قومت اخش الحمام لقيت باب اوضتها مفتوح و الاوضه منورة و لقتها نايمه على بطنها و لابسه شورت قطن قصير و فانله نص كم و منظرها هيج زوبرى دخلت عليها و قعدت على حرف السرير براحه و حطيت ايدى براحه على طيزها وحسسا عليها لقتها طريه اووى تحت الشورت و ندهت عليها و شلت ايدى طبعا و لقتها انتبهت لصوتى . قولتلها منورة الاوضه ليه يا مريومه قالتلى انا متوترة و خايفه من الصبح لما كنت لوحدى قولتلها ماشى . قولتلها متخفيش من حاجه طول م انا معاكى و ريحت شوية و صحيت لقتها صاحية فى اوضتها قولتلها هنزل القهوة شوية مع صحابى قالتلى بس متتاخرش عليا قولتلها حاضر .
و نزلت و مكملتش ساعه لقتها بتتصل عليا و بتقولى تعالى دلوقتى بسرعه قولتلها فى ايه قالتلى خايف اووى تعالى اتحركت على البيت بسرعه و فتحت باب الشقه لقتها بتنادى عليا من الاوضه بتاعتها روحتلها فتحت ليا الباب و كانت لسه لابسه الشورت و الفانله النص كم و اترمت فى حضنى و حضنتنى من وسطى جامد و انا نزلت بعنيا شفت طيزها قدامى مقدرتش زوبرى وقف و خبط فى بطنها و قالتلى لو سمحت متسبنيش تانى قولتلها خلاص هغير هدومى و اطلع اتفرج على التلفزيون و مش هنزل تانى و لبست انا كمان شورت و فانله حملات و طلعت نمت على الكنبة و شغلت التلفزيون و طافى النور و ندمج فى الفيلم بعد شوية لقيت مريم جايه الصاله عليا و بتقولى انا خايف اووى لوحدى فى الاوضه قولتلها خليكى معايا هنا لحد متنامى ابقى خشى الاوضه قالتلى لا انا هنام هنا فى حضنك علشان مخفش و لقتها نامت جنبى على الكنبه و ادتنى ضهرها وهيا لابسه شورت وانا شورت و نامت براسها على دراعى و اول مطيزها جت فى حضنى
و رجلها لمست لحم رجلى زوبرى وقف فى طيزها فى لحظه و لقتها فجاءة بتقولى احضنى جامد من غير تفكير روحت لافف ايدى على بطنها و شاددها فى حضنى جامد و زوبرى واقف بين طيزها بس راسه لتحت و تحت طيزها بالطول و لقتها من نفسها بترجع بجسمها كله فى جسمى و لزقت ضهرها فى صدرى و طيزها فى وسطى و كلى هيجان بقى و نامت فى حضنى فى الوضع ده و احنا بنتفرج على التلفزيون بس و فضلنا كده مفيش اى كلام ولا حركه انا مستمتع كده و هيا نايمه فى أمان و هدوء و سايب اى حاجه تحصل بينا تيجى براحه و لوحدها مش مستعجل و بعد شوية قالتلى هروح الحمام قامت و شوية ورجعت من غير اى كلام بردو جت على الكنبه و نامت فى حضنى ولوحدها لزقت جسمها فيا و زنقت طيزها فى حضنى من عند وسطى و زوبرى بقى تحت طيزها تانى و بقى مولع نار لدرجه انه هاج و بقيت يشد و ينبض كل شوية و يخبط فى طيزها من تحت و بعد شوية قالتلى انا هخش انام بقى قولتلها ماشى قالتلى خش انت كمان نام علشان تكون جنب اوضتى و مخافش قولتلها عنيا دخلت اوضتى وقفلت على نفسى و قلعت زيى العادى يعنى ونمت على السرير بالبوكسر و شوية لقيت مريم بتنادى عليا قومت بسرعه زيى م انا بالبوكسر كده خفت عليها و دخلت اوضتها نورت الاوضه لقتها قاعده على السرير و مغطيه جسمها و خايفه و بتقولى مليش دعوة تعالى نام معايا انا خايف . اول مقالت من بوقها تعالى نام معايا زوبرى وقف وش لفيت نفسى اقفل نور الاوضه و اخبى زوبرى منها و روحت على السرير و الاوضه ضلمه جدا نمت على ضهرى على حرف السرير ونزلت تحت الغطاء و قالتلى لا انا كده لسه خايفه احضنى قربت منها و حسست كانت مديانى ضهرها و حطيت ايد تحت رقبتها و ايد التانية على بطنها و شدتها فى حضنى وانا قالع من فوق حسيت سخونيه جسمها زوبرى هاج ووقف على الاخر و اول مدقرته فى طيزها لقيته اتحشر فى الشورت عرفت انها لابسه الشورت على اللحم هجت اكتر و قولت لازم اهيجها و اسيحها الاول زوبرى واقف تحت طيزها زيى مكنا نايمين على الكنبه بس المرة ديه حاسس بطيزها و بنبض كسها اكتر من الاول جامد و انا زوبرى شغال نبض جامد بيتهزر و يقف تحتها بعد شويه مقدرتش استحمل سخنيه جسمها و ريحتها قربت من رقبتها و سندت راسى على كتفها و انت خلاص هايج جدا بس كنت حاسس ان مريم ديه خلاص ملكى و بتاعتى مش محتاج استعجل او اتسرع كده كده خلاص كلها على بعضها بتاعتى لوحدى و على طول لوحدنا ف كده كده هننام مع بعض و حسيت انى سرحت فيها اووى و اشتهيتها جامد و هيا نايمه على ايدى اليمين براسها روحت لافف ايدى على رقبتها و حطيتها على بزها الشمال و سندت كف ايدى على بزها لقيتها لابسه البدى على اللحم هو كمان و بزهة كان صغير بس طرى اووى و شكله مرشميلووو خالص و ثبت كده بكف ايدى مستنى رد فعلها لقتها مفيش حاجه خالص بداءت احسس بكف ايدى براحه على بزها لقيت حلمه بزها وقفت عرفت انها هاجت خلاص و ساحت من غير مضيع وقت اكتر من كده شلت ايدى اللى على بطنها و مسكت بزها اليمين و بقيت حاضنها من بزازها و نزلت تحسيس فى بزازها وتقفيش براحه خالص عليها و زوبرى شغال نبض تحت طيزها و كسها و لقيت جسمها سخن اكتر و عرقت وهى فى حضنى و انا كمان عرقت من الهيجان سحبت ايدى اليمين من على بزها الشمال و دخلتها براحه من لياقه البدى و نزلت بكف ايدى على رقبتها لحد ممسكت بزها اول ممسكته لقيته مولع ناار و حلمتها واقفه جامد و اتنهدت تنهيده كلها شهوة و هيجان روحت شايل ايدى الشمال هيا كمان و دخلتها من عند بطنها و حسست على بطنها من تحت لفوق بصوابعى لقيت جسمها بيترعش لحد مقفش بكف ايدى بزها اليمين و بقيت حرفيا حاضنها من بزازها ملط و نزلت تقفيش و تفعيص فى بزازها و فرك فى حلمات بزازها و جسمها يترعش و سخن اووى و انا جسمى سخن لانها كلها فى حضنى وبقيت احضنها و اضمها جامد على صدرى و بداءت تتنهد جامد و صوتها يطلع تنهيده و ااهاات براحه كده خالص و انا ماسك حلماتها دعك و فجاءه لقيتها بتترعش جامد على السرير و جسمها ساب خالص منى و كانها اغمى عليها قربت شفايفى من ودنها و قولتلها انتى تعبانه يا مريومه قالتلى لا قولتلها طيب هتنامى قالتلى لا بصوت كله محن هيجتنى عليها نزلت دعك فى بزازها لحد مفعصتهم خالص و روحت قالع البوكسر و زوبرى واقف للاخر و حطيته بين فخادها لقتها شهقت و فخادها اترعشت جامد و انا ضاممها فى حضنى و روحت مقلعها البدى لقتها رفعت ايديها لفوق لوحدها علشان تقلعه و بقت ملط من فوق و اول مضمتها على صدرى و خدتها فى حضنى وجسمها لمس جسمى لقتها رجعت براسها لورا على و اتنهدت جامد اووى روحت ماسكها من بزازها تانى و نازل فيهم تقفيش و نزلت على رقبتها بوس و مص و لحس وهيا بداءت تتاوه براحه و تحرك فخادها على زوبرى و تترعش و بعد شوية لقتها فرهدت خالص و مبتتحركش كأنها اغمى عليه فسبتها و لقتها نامت و خدت بوكسرى وغطتها و روحت اوضتى و نمت و الصبح صحيت كانت امى لسه مرجعتش دخلت اطمن على مريم .
لقتها نايمه لسه بس لبست البدى عرفت انها فاقت و لبست و سبتها نايمه ونزلت الجامعه و رجعت لقتها صاحيه فى الصاله ولابسه نفس لبس امبارح و لما شفتها فى النور اووووف منظر جسمها بزازها و طيازها و حلماتها باينه من تحت البدى عامله زيى البنات اللى فى افلام السكس اللى بيعملوا اغراء زوبرى وقف فى لحظه قولتلها ماما جت ولا لا قالتلى لا قولتلها ماشى و بقرب منها احضنها قالتلى لا انا زعلانه منك علشان منمنش جنبى و سبتنى لوحدى قولتلها انا لقيتك نمتى قولت اسيبك براحتى قالتلى لا انا كنت عاوزه افضل نايمه فى حضنك للصبح زيى امبارح قولتلها خلاص متزعليش الايام جايه كتير قالتلى بعد ايه بقى ماما زمانها جايه ووشها زعلان . وكل كلامها ده مهيجنى اكتر عليها .
قولتلها استنى كلمت امى اشوفها قالتلى قدامه شوية و هركب و اجى و انا عارف مشوار البلد ده بياخد ساعتين او تلاته اققل حاجه وقفلت معاها و قولت ل مريم متزعليش نفسك ماما لسه قدامها ساعتين على الاقل قبل متوصل هخش اغير هدومى و اخدك فى حضنى لقيت وشها احمر و فرحت قالتلى ماشى بسرعة و دخلت لبست شورت على اللحم و طلعت الصالعه وزوبرى طبعا واقف و هايج و باين تحت الشورت بس مكنش فى دماغى و كانت على الكنبه قاعده قعدت جنبها و قولتلها تعالى اخدك فى حضنى اقعدى على رجلى يا قلبى و قعدتها على زوبرى وهو بالطول و قعدت بطيزها عليه و هيا مديانى ضهرها و اول مقعدت رمت جسمها على صدرى و سندت راسها على كتفى و انا زوبرى واقف حديده تحتها روحت مدخل ايدى من تحت البدى و قفشت فى بزازها الاتنين جامد فعص و تقفيش و دعك و هيا بداءت تتاوه براحه اااه ااااه اممممم اه و انا هجت روحت مقلعها البدى و بقينا ملط من فوق و لما رجعت بجسمها على صدرى تانى هجت اووى روحت قافشها من بزازها جامد و ضاممها فى حضنى وزوبرى تحت طيازها عمال اوقفه و بينبض تحتها و هيا ساحت خالص و حسيت انى محتاج اسيحها اكتر و ادوبها فى حضنى روحت شايل ايدى الشمال و حطيت صابعى فى بوقها و هيا لوحدها نزلت فيه مص و انا شغال بايديا التانية فرك فى حلمه بزها اليمين و هيا تتاوه شوية و تمص فى صوابعى شوية و روحت شايل ايدى من بوقها و نزلت بايديا الشمال دخلتها فى الشورت بتاعها و حطيت صوابعى على شفايف كسها اقتها اتنفضت و هيا على حجرى و اتاوهت ااااه مليانه شهوة جامده اووى و روحت نازل دعك فى شفايف كسها و هيا تتلوى و تتاوه على حجرى جامد و انا شغال تهييج فيها ايد على كسها و ايد تقفيش و فرك فى بزها 🥵🤤 .
و بعد شوية لقتها فرهدت منى وجسمها سخن اووى وجسمنا عرق جامد روحت شايلها و داخل بيها اوضتى على السرير و نيمتها على ضهرها . و و نمت جنبها و هيا نايمه كأن مغمى عليها و مغمضه و شكل بزازها نااار نزلت فيهم مص و رضاعه و لحس فى الحلمات و هيا تتاوه و تترعش روحت قالع الشورت بتاعى و مسكت ايدها و حطتها على زوبرى تمسكه و انا نازل مص و لحس فى بزازها و تقفيش و بعد شوية بداءت لوحدها تدعكه و الحركه ديه هيجتنى عليها اكتر و اكتر و نزلت مص فى بزازها جامد و اضربها براحه على بزها التانى وهيا تتنفض و تصووت لحد مفرهدت خالص منى زيى امبارح بليل روحت قايم و منزل الشورت بتاعها و لقيت كسها محمر و غرقان مايه و لونه احمر و صغير اول مقربت منه ببوقى شهقت جامد و اترعشت و مصيته لقيتها بتتلوى جامد و تترعش اجمد و تتنفض من على السرير نزلت لحس فيه و مص كتير اووى كان طعمه حلو فعلا و جمييل و زوبرى وقف جامد خالص و قلبتها على بطنها و هيا مستسلمه خالص زيى اللعبة فى ايدى و طيازها مدورة و فخادها بعيده عن بعض من تحت طيزها ف شكل طيزها يهيج اووى و بفتح خرم طيزها بايديا اشوفه لقيته مولع نار و لونه بنى فاتح و نضيف اووى و من غير مفكر اترميت بوشى على طيازها بوس و لحس و مص جامد و بقيت ادخل لسانى فى خرم طيزها و هيا تحاول تقمط خرم طيزها و تقفل طيازها بس شوية شوية مقدرتش و استسلمت و ساحت خالص و تتاوه ااااه اوووف و تشهق جامد لحد م اتخدرت خالص و دابت من لسانى مسكت زوبرى وهو مولع نارر و حكيت راسه فى خرم طيزها و بقيت احركه لقدام وورا علشان اسيح خرمها ده و فتحت طيازها بايديا و قعدت افرك راس زوبرى فى خرم طيزها و هيا تتنهد و تتاوه براحه كده و بعد شوية سبتها و قولتلها قومى البس علشان ماما زمنها جايه . و خليت الهيجان مليها و قالتلى لسه شوية قولتلها لا قومى بسرعه و قامت و دخلت اوضتها و انا لبست و قعدت مستنى ماما ترجع .
و بعد شوية رجعت من البلد و دخلت اوضتها و طلعت عملت الغدا و اكلنا و قعدت شوية معاهم و قولت لامى انا هلبس و اخرج شوية و هرجع بليل و لبست ونزلت و اول موصلت اخر الشارع نسيت محفظتى رجعت البيت و فتحت و دخلت لقيت امى قاعده فى الصاله بتتفرج على ببص 😲 لقتها لابسه عبايه بيت اللى صدرها مفتوح ديه و بزازها كلها باينه و رابطه شعرها ديل حصان و اتفاجئت اول مرة اشوف جسم امى ايه ده مكنتش اعرف ان امى مهلبيه كده ملفايه جامده اوووى طول عمرى بشوفها فى البيت عادى . لقتها شافتنى اتخضت وقالتلى ايه اللى رجعك بسرعه و حطت ايدها على صدرها و قامت جرى على اوضتها و انا هجت و شفت طيازها بتترقص فى العباية هجت اكتر و خدت محفظتى ونزلت و بقيت ماشى رايح القهوة و دماغى كلها تفكير فى انى انيك اختى وامى ازاى و انا عايش معاهم لوحدى و رجعت البيت بليل .
لقيت امى نايمه و مريم قاعده لابسه ترنج بيت و بتتفرج على التلفزيون لقتها قامت حضنتنى و بتقولى وحشتنى اووى قولتلها وانتى يا قلبى و اهدى شوية ماما بقت هنا قالتلى ماشى و دخلت غيرت هدومى و نمت و الصبح صحيت امى بتصحينى انزل الجامعه قولتلها تعبان مش هنزل و كملت نوم و انا نايم لقيت مريم بتصحينى قولتلها فى ايه قالتلى عاوزه انام فى حضنك و انا مش فايق خالص و لقتها جنبى بفتح عنيا لقتها نايمه و مديانى ضهرها ولا بسه اندر احمر و ملط من فوق زوبرى هاج روحت منزل الاندر بتاعها و عريت طيزها و طلعت زوبرى حطيت راسه على خرم طيزها و خدتها فى حضنى و هيا شهقت و انا زوبرى ناشف و خرمها ضيق قعدت حاضنها و بدقر بزوبرى فى خرم طيزها و راس زوبرى تضغط على خرمها هيا كانت هايجه من امبارح بس متعرفش ان انا كمان هايج من امبارح عليها هيا و ماما و روحت تافف فى ايدى و بليت زوبرى و مسكته ادخله و لسه بضغطه اتاوهت و بنقولى براحه عليا يا ابيه لحد م راسه دخلت قعدت تقول ااااه ده بيوجع اووى و انا ثابت و تقولى براحه عليا و فضلت ادخله بهدوء حته حته لحد مدخل نصه و هيا تصوت و فجاءه فلفصت منى و بعدت عنى بس انا كان زوبرى هايج على طيزها فشخ روحت ساحبها من وسطها و لافف ايدى على وسطها و قولتلها رايحه فين يا قلبى متبعديش عنى قالتلى بس براحه حطه براحه و دخلته براحه و هيا تتاوه جامد لحد مدخلته كله فى طيزها و لزقت وسطى فيها و حضنتها من بزازها و هيا تصووت من الوجع و انا ولا فى دماغى هايج 😅 و فضلت حاضنها شوية وزوبرى كله فى طيزها و بداء صوتها يوطى شوية و حركاتها تقل لحد منامت ثابته فى حضنى روحت لافف ايد على بطنها حاضنها و ايدى التانية لاففها تحت رقبتها وماسك بزها قافشه و بداءت انيك طيزها براحه خالص و هيا تتوجع و تتاوه و جسمنا بداء يعرق و يسخن و لقتها بتقولى مش قادرة مش قادرة تعبت اووى و طلعته و لقيت خرم طيزها وسع ومحمر اووى و لقتها مسكت طيزها و بتتوجع اووى و بتقولى تعبت خلاص قولتلها ماشى يا قلبى و روحت مقومها حاضنها و هيا وشى فى وشى و مسكتها من وسطها رفعتها شوية و حشرت زوبرى بين فخادها تحت كسها لقتها غمضت عنيها و عضت شفايفها كان منظرها يهيج و لو كانت واحده غير اختى كنت رزعت زوبرى كله فى كسها من منظرها ده و روحت حضنها جامد و ماسك رقبتها و لسه بقرب ابوسها لقتها نزلت فيا بوس بشهوة كانها عاوزه تبوسنى من زمان روحت ماسكها من وسطها و شايلها فى حضنى و هيا اتشعلقت فى رقبتى و مسكت وشى ونزلت فيا بوس و انا اعض شفايفها و هيا تتاوه وتقولى براحه عليا انا حبيبتك و انا اقولها انتى قلبى 💋 .
انتظروا الباقى ......
و انا شايلها خدتها اوضتها و قعدت ابوس فيها و امص شفايفها و بعدين سبتها لان امى كانت هترجع من الشغل و رجعت اوضتى وكنت لسه هايج بس نمت على نفسى و صحيت على صوت امى و قومت اتغدينا و نزلت اخرج و رجعت بليل لقتهم نايمين قعدت فى اوضتى شوية و سمعت صوت فى المطبخ افتكرتها مريم كنت لابس بوكسر بس و عريان طلعت على المطبخ و ببص لقيت امى مفتوحه و بتشرب مايه واول مقفلت التلاجه و جسمها بان زوبرى وقف فى ثانية و طبعا بقى باين تحت البوكسر علشان شاف امى فى قميص نوم اسود قصير مبين نص طيازها من تحت و من فوق يادوبك مغطى حلمات بزازها شافتنى اتخضت و اتوترت و حطت ايدها على صدرها تغطى بزازها و قالتلى انت صاحى انا فاكراك نايمه قربت منها و فتحت التلاجه و قولتلها كنت جاى اشرب يا سوسو (امى اسمها سعاد بالمناسبه ) قالتلى طيب قول اى حاجه استر نفسى انا معرفش انك صاحى قولتلها و انا ببص على جسمها ايه القشطه ديه يا سوسو احنا نجوزك بقى بهزار كده لقتها مدت ايدها زغدتنى فى صدرى و بتقولى احترم نفسك يا واد وفى لحظه م شالت ايدها تزغدنى فى صدرى بزها اللى كانت مغطياه ضهر قدام عنيا كله و قميص النوم مغطى الحلمة بس و فى الوقت ده اكتشفت ان امى فعلا قشطة مكنتش عارف ان جسمها ابيض كده و ناعم و زوبرى شد على اخره و رجعت ايدها على صدرها تانى و خدت بالها انى بصيت على بزها و قالتلى وسع كده قولتلها قشطه بردو يا سوسو و سابتنى و مشيت قدامى و شفت طيازها وهيا بتترقص و رايحه اوضتها و كنت هموت و احضن الطياز ديه و اركبها .
هجت زياده و دخلت اوضتى افكر فى بزاز و طياز امى لحد منمت . و صحيت الصبح نزلت الجامعه و وصلت مريم الكورس بتاعها و رجعت و اتغدينا و عدى اليوم عادى و بليل كالعاده نزلت اخرج مع صحابى و رجعت بليل متاخر لقيت البيت ضلمه و التلفزيون شغال فى الصاله ببص لقين امى صاحيه و سهرانه ولابسه العباية اللى كنت شفتها اول مرة لابسها اللى صدرها مفتوح و قولتلها انتى سهرانه ليه يا سوسو قالتلى بكرة اجازة فقولت اسهر شوية بس الغريب فى الموضوع انها مغطتش بزازها لما شافتنى و ده خلانى افكر فى امى اكتر واكتر دخلت غيرت و لبست شورت على اللحم و فانله حملات و طلعت قعدت جنبها و مجرد مبصيت بطرف عينى على بزازها زوبرى وقف جامد و طبعا بقى باين تحت الشورت و انا كنت عاوزها تاخد بالها اصلا و عملت نفسى بتفرج على التلفزيون علشان لما تبص على زوبرى تبص براحتها و بعد شوية لقتها حطت ايدها على صدرى لوحدها كده تطبطب على صدرى و تقولى احنا بنتعبك معانا و شايل همنا من زمان و حنين علينا احنا منقدرش نعيش من غيرك يا حبيبى روحت لافف ايدى على كتفها حاضنها قولتلها مالك يا سوسو هو حد قالك انى هسيبكم و لقيتها حطت راسها على كتفى سندها و انا كنت هايج اووى و ببص على بزازها و شوية بداءت احسس على كتف امى بايديا علشان اسيحها و لقتها نامت على كتفى قولت فرصه احسس براحتى وهيا نايمه و لفيت ايدى اكتر على رقبتها و بداءت احسس تحت رقبتها بكف ايدى و كل شوية انزل بايدى اكتر واكتر لحد ملمست اول بزها الشمال من فوق لقتها صحيت و قالتلى انا هخش انام بقى قولتلها ماشى يا سوسو و لقتها بتقوم بصعوبة كده و بتقولى انا باين عليا عجزت يا واد تعالى اسند امك سمعت اسند ديه سخنت عليها و هيا ناخية ايديا اليمين روحت لافف ايديا اليمين تحت دراعها اليمين و حاطط كف ايدى على جنب بزها و بايديا الشمال مسكت ايدها الشمال و اول مبدائنا نتحرك بزها بقى يترج فى كف ايدى روحت منشف كف ايدى و ضاغطه و ضاممها ليا و بتقولى معلش هتعبك يا حبيبى قولتلها لا براحتك يا سوسو و قالتلى مش بقولك عجزت خلاص قولتلها مين قالك كده انتى لسه موزه زيى القشطه اهو و دخلتها اوضتها و انا بقعدها على السرير و بسندها روحت منزل كف ايدى تحت بزها اسندها منه لقيت وشها احمر و ساحت كده و قالتلى خلاص يا حبيبى تسلم ايدك . وطلعت من اوضتها و انا هايج اوووى عليها و قفلت اوضتها اول حاجه جت فى بالى مريم قولت طالما امى هيجتنى يبقى لازم اخش انيك مريم دلوقتى علشان انا تعبان و دخلت براحه اوضه مريم و صحتها فرحت انى على السرير جنبها قولتلها شوية و هجيلك لما ماما تروح فى النوم قالتلى ماشى هستناك و دخلت اوضتى و شوية و طلعت فتحت باب اوضه امى ابص عليها لقتها نايمه قفلت براحه و طلعت على اوضه مريم و الاوضه ضلمه وقفلت الباب و دخلت احسس على السرير براحه قالتلى تعالى جنبى قربت لقتها نايمه على بطنها و عريانه روحت منزل الشورت وزوبرى واقف طبعا اول مدخلت الاوضه و حشرته بين فخادها و نزلت ايدى من تحتها مسكت بزازها و نزلت فيهم تقفيش و تفعيص لقتها بتقولى وحشتنى اووى يا ابيه قولتلها وانتى وحشتينى اوووى و انا نازل تقفيش فيها كنت بتخيل ان ديه بزاز امى و انا ماسكهم علشان كده زوبرى هاج اكتر روحت تافف فى ايدى و بليت زوبرى و مسكته ادخله فى خرم طيزها كان مولع و دخلته براحه لقيت مريم بتتاوه و تقولى براحه براحه جامد اووى روعت حاطط ايدى على بوقها و قولتلها فى ودنها و طى صوتك اوعى تنسى ان ماما هنا و فضلت انزل بوسطى حته حته وزوبرى بيحفر فى خرم طيزها و هيا تتهز تحتى و عرقت جامد و كل مزوبرى يحس بسخونيه طيزها يشد جامد لدرجه انى هجت اووى كده و جيت فى نص التدخيل نمت بوسطى فوق طيزها مرة واحده و دخلت زوبرى كله فى طيزها و حستها بتتحرك تحتى و بتتوجع بس انا كنت مصمم المرة ديه انى انيكها و اعود طيزها على زوبرى و بداءت اسيحها ونزلت فى رقبتها بوس و لحس و كان ريحه جسمها حلوة اووى وناعمة اووى و الحاجات ديه بتهيجنى اكتر و بايدى التانية لاففها تحتها و حاضن بزها ونازل فيه تقفيش جامد و فى لحظه وانا فوقها تخيلت انى راكب امى دلوقتى و هجت اكتر و بداءت احرك وسطى فوق و تحت براحه علشان زوبرى يطلع و يخش فى طيزها اللين ديه و كل شوية احشره جامد و اسيبه جوا طيزها شوية و انا حاضنها فى جسمى جامد و بقيت عرقان انا كمان و مسيبتش رقبتها و كتافها بوس ولحس و بقيت شغال بزوبرى نيك فى طيزها و شوية نشف طلعته ابله تانى علشان بخش بسهولة و حطيته تانى براحه و نزلت نيك فى طيزها و مكنتش قادر امسك نفسى بجد بنيك طيز مريم و بتخيل امى و كنت فى قمه هيجانى روحت جايب لبنى كله فى طيز مريم و غرقتها لبن و شلت ايدى من على بوقها و حضنتها بايديا الاتنين جامد و فضلت اتنهد و اتاوه براحه فى ودانها من الشهوة و المتعه و هيا طبعا موجوعه و بتتاوه بس ماسكه نفسها علشان صوتها ميطلعش و قعدت ابوسها فى رقبتها و قولتلها فى ودنها مش قادر اطلعه من طيزك و جبت لبنى كله جواكى علشان طيزك تبقى ملك لزوبرى قالتلى احلى حاجه انا عاوزه كده و قولتلها المرة الجاية هخليكى تشربى لبن زوبرى كله قالتلى اللى انت عاوزه يا ابيه و قومت و لبست الشورت و الفانلة و روحت اوضتى و نمت و سبتها تخش تستحمى .
تانى يوم الصبح امى صحيت عملت لنا فطار و خدت مريم اوصلها و اتمشينا لحد الكورس بتاعها و كنا بنتكلم و قالتلى انا كنت تعبانه اوووى و بيوجعنى يا ابيه بس كنت مبسوطه اووى وانت بتبوسنه و حاضنى قولتلها علشان انتى حبييتى و لازم ادلعك . قالتلى عاوزه نعمل كده على طول قولتلها اكيد انا مش هسيبك اصلا ووصلتها و مشيت كلامها سخنى فى اول اليوم كده فقررت مروحش الجامعة وارجع البيت لامى القشطة و دخلت البيت و الشقه كانت كلها منورة من نور الشمس لان امى كانت فاتحه كل الشبابيك تروق فى الشقه و دخلت لقتها فى المطبخ بتجهز للغداء و لقتها لابسه كاش مايوه ازرق و من شكل جسمها فيه كانت لبساه على اللحم طيازها سايبه فيه و حلماتها بارزه و كان بحملات و مبين كتافها كلها ودراعاتها القشطه و بيان فلقه بزازها دخلت عليها قالتلى انت مروحتش الجامعه ليه قولتلها مليش مزاج قولت بدل مروح اجى اقعد معاكى يا سوسو علشان مش اسيبك لوحدك . قالتلى يعنى هتخطف يا واد قولتلها اكيد القشطة ديه يتخاف عليها حد يخطفها قالتلى اسكت يا واد بقى قولتلها اسكت ايه يا سوسو انا بتكلم بجد قالتلى يعنى انت شايفنى حلوة لسه قولتلها حلوة ايه بس بقولك انتى قشطه عارفه انا نفسى اتجوز واحده زيك كده وببص على جسمها من فوق لتحت علشان افضل قاعد لها فى البيت و منزلش و بضحك 😁 قالتلى بكرة تتجوز واحده احلى منى متقلقش روحت ماسكها من كتافها الاتنين و مقرب منها ووشها فى وشى و قولتلها مفيش احلى منك يا سوسو قولتلك انتى قشطه مهلبية يعنى لقيت امى وشها احمر و ساحت فجاءه و ببص لقيت حلمات بزها وقفت و برزت اكتر قولت اهيجها اكتر . قولتلها عارفه لو انتى مراتى يا سوسو مكنتش قومتك من على السرير اصلا وزوبرى واقف اصلا روحت مقرب شويه بوسطى لحد مزوبرى لمس كسها بس براحه كده لقيت وشها ساح اكتر اول ملمستها فى كسها و لقتها بتقولى طيب تشرب حاجه قولتلها اى حاجه من ايدك عسل يا سوسو و مسكت كف ايدها و بوست ايده بس وانا فاتح شفايفى علشان اخد بوسه شفت لضهر ايدها و تحس بشفايفى و سبتها و دخلت اوضتى . و غيرت هدومى و لبست الشورت على اللحم تانى و فانله حملات و طلعت قعدت فى الصاله و شوية وجابت شاى و بتحط الصينيه قدامى ولما وطت بزازها كلها شفتهم مدلدلين و كبار زوبرى وقف و خدت بالها ووشها احمر و جت جنبى قربت منها و حطيت ايدى على كتفها و قولتلها تعالى فى حضنى يا سوسو انا عارف انتى محرومه من الحنيه بقالك فترة و محدش بيقعد معاكى يونسك ولا يهتم بيكى بس انا خلاص على قد م اقدر هدلعك يا سوسو لقتها حطت راسها على كتفى و ايدها على صدرى و قالتلى منحرمش منك يا حبيبى و ببص على بزازها وهيا لازقه فيا يعتبر شايفهم كلهم و ايدى بتاكلنى نفسى افعصهم جامد و اكلهم ب بوقى . و انا طبعا زوبرى واقف و باين تحت الشورت علشان مش لابس بوكسر و كنت خلاص فى قمه هيجانى و بداءت احسس عليها و مشيت بايديا من كتفها لحد رقبتها و بداءت احسس عليها و ادعكها و هيا ساكته خالص و و حسست كمان لحد موصلت لودنها بداءت احسس عليهم و افرك حلمة ودنها لقتها بتقولى كده هنام منك قولتلها متنامى و خدى راحتك يا سوسو و لقتها بتقولى لا انا هخش اريح فى اوضتى شوية و ابقى صحينى لما اختك ترجع علشان اعمل الاكل قولتلها حاضر . و اتفصلت لانها قامت و كنت عاوز اسيحها و اهيجها الاول شوية 😑 .
قعدت شوية شربت الشاى و قومت انام انا كمان شوية و ببص لقيت اوضه امى مفتوحه و الشباك مقفول نصه و منور الاوضه استغربت لان امى ولا بتنام وفى نور فى الاوضه ولا بتنام و تسيب الباب مفتوح دخلت اوضه النوم علشان اتفاجئى والاقى امى نايمه على جنبها و حاطه رجل فوق رجل و ضهرها لباب الاوضه و لابسه قميص النوم الاسود و مصدره نص طيزها لورا و طيزها عريانه و ابص الاقى كسها باين و مش لابسه اندر وجسمها بينور 🥵🥵 . طبعا عرفت انها ساحت و هاجت فى خلال اليومين دول و بتحاول ترضى شهوتها بكده و عاوزه تخلينى اتفرج على جسمها و اتحرش بيها و على الرغم من ان زوبرى هينط من الشورت و عاوز يروح يعشر كسها جامد بس انا سيطرت على نفسى و اتفرجت شوية و سبتها نايمه علشان تفضل الشهوة تاكل فيها 🤤
و قولت لازم اغريها اكتر و اكتر و اسيب شهوتها تزيد لانها امى واكيد هتمنع يحصل حاجه بينا و اللى بتعمله دلوقتى ده بسبب حرمانها و شهوتها مش اكتر و ساعه لما احاول انام معاها هترفض و تعترض فكنت لازم اسيبها كده تجيب اخرها فى الهيجان علشان وقت محاول انام معاها حتى لو رفضت مش هتقدر تقاوم الرغبة الجنسية 😎 .
و دخلت نمت و صحيت على الغدا عادى و مريم كانت فى البيت و اتغدينا و من اليوم ده امى اتغيرت طريقه لبسها خالص بعد مكانت دايما تزعق لمريم على لبس البيت يكون محتشم علشان انا معاهم و ده خلى مريم هيا كمان تاخد راحتها بقت امى تلبس عبايات ضيقه و قصيره و مريم تلبس شورتات و بديهات حملات و بقى زوبرى بينهم فى مدعكه . و امى اتحولت من ام ليا فى المعاملة و الكلام لواحده صاحبتى و طريقه كلامها كلها بقت بدلع عليا خالص لدرجه انها بعد الغدا واحنا بنتفرج على التلفزيون انا و مريم قاعدين قدام التلفزيون قالتلى متوسعوا شوية خدونى جنبكم و قعدت فى النص و لزقت فيا جامد بفخادها و كانها بتحك فيا و قعدنا نتفرج شوية و امى قالت انا هخش استحمى و دخلت و مريم لقتها قامت وراها تبص عليها و لما اتاكدت انها دخلت الحمام لقتها جت عليا و قعدت على حجرى ووشها فى وشى وزوبرى وقف طبعا فى لحظه و مسكت وشى و قالتلى انا عاوزه انام فى حضنك انهارده و نزلت فى شفايفى بوس و قولتلها اهدى شوية صعب ماما لو خدت بالها او صحيت فى اى وقت هتبقى مصيبه قالتلى مليش دعوة لو مجتش بليل انت حر هجيلك انا قولتلها اهدى بلاش تخلف قالتلى انا زعلانه و دخلت اوضتها و دخلت اوضتى لبست و نزلت اخرج و اليوم كان كله هيجان عليا و على زوبرى و قولت انا هرجع البيت متاخر علشان افصل شوية و اهدى نفسى علشان متخرجش عن السيطرة 😅.
و رجعت دخلت لقيت الشقه هادية و مضلمه الا المطبخ دخلت لقيت امى واقفه بتشرب مايه و لابسه ترنج قماش خفيف و شافتنى اتخضت و هيا بتشرب لقتها وقعت المايه بقصدها على صدرها و فجاءه بزازها كلها بانت بجد و تقسيمتهم و حلماتها لانها كانت لابسه الفانله بتاعت البجامه على اللحم من غير برا و لزقت على بزازها من المايه واول مرة اعرف حجم بزازها و تجسيمهم يالهووووى بزازها كبيره و مدورة و شكلهم جامدين اووووى زوبرى وقف على طول . وقالتلى خضتنى حد يخش فجاءه كده قولتلها انا فاكركم نايمين قالتلى م اما كنت هنام اهو بس قولت اشرب الاول قولتلها ماشى و قربت منى وكل متقرب اهيج كمان و كمان و بزازها قدام عنيا و قالتلى هتنام قولتلها شوية و هنام قالتلى طيب هخش اغير البيجامه اللى غرقت مايه و بعدين دخلت غيرت و قعدت شوية فى الاوضة و نمت على نفسى و صحيت الصبح لوحدى لقيت اوضه مريم مفتوحه دخلت عليها لقتها لابسه برمودا قماش و بدى حملات و طيزها لبن فى البرمودا وواقفه بتسرح شعرها دخلت عليها قفشت طيزها الملبن و قولتلها صباح الخير يا ميمو قالتلى مبكلمكش اصلا و زعلانه منك قولتلها خلاص بقى احنا كده كده مع بعض على طول هتزهقى منى . و سالتها على ماما قالتلى فى المطبخ بتعمل الفطار دخلت عليها لقتها لابسه عبايه شكل ٧ عند صدرها و فلقه بزازها باينه و العبايه مفتوحه لحد نص فخادها وواقف و فخادها باينه و العبايه متقسمه عليها دخلت عليها قولتلها صباح الخير يا سوسو قالتلى هعمل الفطار اهو يا حبيبى علشان تفطروا قبل متنزلوا و هتيجوا تلاقونى مجهزة الغدا قولتلها انتى مش هتروحى الشغل انهارده قالتلى لا انهارده اجازة قولتلها ماشى و فطرنا و خدت مريم معايا و صلتها و رجعت على البيت تانى على طول و دخلت لقيت امى فى اوضتها ندهت عليها علشان متتخضش تانى و انا قاعد فى اوضتى لقتها دخلت عليا ولابسه شورت قصير و مبين فخادها كلها المصبوبه ديه و لابسه بلوزه نص كم و مفتوحه فاتحه من عند فلقه بزازها و مش لابسه ولا برا ولا اندر قالتلى ايه اللى رجعك قولتلها حسيت انى مصدع شوية و رجعت تانى قالتلى خد راحتك و غيرت هدومى و لبست الزيى الرسمى اللى بلبسه ليها الشورت على اللحم و فانله حملات و لقتها فى الصاله مشغله التلفزيون قاعده وحاطه رجل على رجل و فخادها كلها باينه زوبرى وقف . قعدت جنبها و قعدنا نتكلم شوية و حطيت ايدى على كتفها و عملت نفس اللى حصل المرة اللى فاتت و بداءت احسس على رقبتها و العب فى ودنها و مفيش دقيقه لقيت امى ساحت خالص نزلت رجلها و فتحت رجلها الاتنين و ببص لقيت شفايف كسها باينه من الشورت و سندت راسها على كتفى و انا شغال تحسيس ونفسى انيكها جامد و لقيتها فجاءه بداءت تتنهد و بقت تتنفس بسرعه و شفت فلقه بزازها من فاتحه البلوزة هجت و كان زوبرى بيقولى نفسى اخش بين بزازها و بعد شوية من التحسيس لقتها بتقولى و صوتها رايحه خالص و باين عليها انها سايحه جامد قالتلى هقوم اعمل شاى اعملك قولتلها ماشى و قامت و الشورت اتحشر من ورا فى طيازها و بقى شكلها سكسى اووى و طيازها عاوزه تتعشر خلتها دخلت المطبخ قولت لازم اقوم وراها ازنقها فى المطبخ قبل مشهوتها تقل و تفوق من الهيجان دخلت عليها لقتها واقفه قدام رف المطبخ سرحانه خالص قربت منها براحه و منظر طيازها فى الشورت جامدين اووى حطيت ايدى على كتفها اتخضت و قالت انت بتحب تخضنى ليه و وقفت بضهرها للرف و انا قدامها بالظبط قولتلها سرحانه فى ايه يا سوسو قالتلى مفيش مسكت وشها قولتلها مفيش ازاى ده انتى مجبتيش البراد ولا ولعتى البوتجاز وواقف كده لوحدك فى ايه قوليلى مين واخد عقلك يا قمر قالتلى لا انا كنت بجهز الكوبيات اهو و هحط المايه على النار و لقتها عاوزه تتحرك روحت مقرب لازق فيها وزوبرى رشق فى كسها وانا ماسكها من كتافها لسه لقيت وشها ضرب الوان و سكتت قربت منها اكتر و لزقت فيها وزوبرى دقر فى كسها جامد لاننا احنا الاتنين من غير اندرات لقتها اتنهدت جامد و صدرى لزق فى بزازها ووشها بقى فى وشى و قولتلها مش هسيبك الا لما تقوليلى سرحانه فى ايه يا سوسو و بصيت على فلقه بزازها و نزلت بايديا براحه من على كتفها لحد وسطها و شدتها على زوبرى براحه وهيا اترعشت خفيف كده و لقتها بتقولى بصوت كله محن قولتلك مفيش حاجه سيبنى دلوقتى قولتلها حاضر هسيبك يا سوسو بس اوعى تسرحى تانى قدامى و سبتها و طلعت الصاله و شوية و لقتها جايبه الشاى و قعدت جنبى و قالتلى اللى حصل ده غلط مينفعش انت ابنى قولتلها حصل ايه يعنى قالتلى اللى بيحصل اصلا بينا ده غلط من الاساس ولازم تنسى اللى حصل ده و نرجع زيى حياتنا الطبيعية قولتلها هو انا انسى ازاى بعد مشفت القشطه ديه و بعدين انتى صاحبتى دلوقتى انسى انك امى يا سوسو و اللى انتى محتاجه ليه انا هعمله . قالتلى محتاجه نرجع زيى الاول احسن قولتلها لا طبعا ده اللى احنا فيه ده احسن حاجه و انا راجل البيت ده و راجلك انتى كمان يا سوسو ومحدش هيحبك و لا هيدلعك غيرى و لا هيكون حنين معاكى غيرى . قالتلى انت راجلى ازاى بقى قولتلها زيى اى راجل و ست قالتلى مينفعش اللى انت بتقوله ده قولتلها لا ينفع يا سوسو صدقينى ولو انتى مش عاوزانى اكون راجلك مكنتيش لبستى كده فى البيت وانا معاكوا . قالتلى لا انا عاوزه اكون براحتى بدل ن انا مخنوقه كده و عايشه لوحدى قولتلها مين قالك انك عايشه لوحدك قالتلى محدش حاسس بيا و انا وحيده كده و كل يوم اقضيه لوحدى قولتلها مين قالك انك لوحدك يا سوسو و روحت حاضنها و هيا حضنتنى و قعدت تعيط على كتفى و تقولى انا تعبت و مبقتش عارفه اعمل ايه انا عيشت لوحدى كتير ومفيش ست تستحمل اللى انا استحملته قولتلها خلاص من انهارده مفيش زعل تانى تعالى معايا و مسكتها من ايدها و لقتها ماشيه معايا مستسلمه و بتقولى مودينى فين قولتلها تعالى بس دخلتها اوضتها وقولتلها غيرى هدومك هخرجك لقيتها استغرب و انبستطت فى نفس الوقت قالتلى لا مش وقته يا باسم مريم زمانها جايه قولتلها متخفيش مش هنتاخر لسه قدامها كتير و خدتها و خرجتها و جبتلها عصير و ايس كريم و فضلت متشعلقه فى دراعى طول الخروجه و انا شغال بكوعى حك فى بزازها وهيا عادى مش بتتكلم و اى واحده بيحصل معاها كده بتحس ان اللى معاها هايج و عاوز يقفش لها 😁 .
و رجعنا البيت واول مدخلنا لقتها اترمت فى حضنى جامد و و انا زوبرى وقف و دقر فيها جامد و هيا طبعا حست بيه بس معملتش حاجه ولا اتكلمت و انت حضنتها جامد و شدتها من وسطها على زوبرى و لقتها بصت ليا و باستنى من خدى و قالتلى انت بسطتنى اووى انهارده . قولتلها انتى لسه شفتى حاجه انا هدلعك جامد يا سوسو و اعوضك عن كل الحرمان اللى عشتى فيه قالتلى طيب هخش اغير و اجهز الغدا مريم زمنها جايه قولتلها ماشى و مريم جت و اتغدينا و مشى اليوم طبيعى جدا و نزلت اخرج مع صحابى زيى كل يوم لقيت امى جت ورايا و قالتلى هتتاخر قولتلها اشمعنا يا سوسو قالتلى انا رايحه الشغل بكرة و كنت عاوزه نسهر سوا بليل قبل منام قولتلها هاجى على طول يا قلبى .
ونزلت و انا كلى هيجان و مستنى الوقت يعدى بسرعه علشان اشوف اللى هيحصل بليل و رجعت البيت الساعه ١٢ كانت امى فى الحمام خبطت عليها قالتلى غير هدومك و اقعد و انا هخلص و اجيلك .
غيرت و لبست الشورت المرة ديه بس لوحده و جسمى كله عريان مستنيها كان عندى احساس ان انهارده هنيكها بجد و فعلا مفيش شوية و لقتها داخله عليا الصاله لابسه قميص نوم اسود قصير مبين فخادها كلها حرفيا و شفاف طيزها كلها باينه و بزازها بحلماتها باينه من تحته و قالتلى تعالى نخش الاوضه احسن عاوزه اقولك حاجه دخلت اوضتها وقفلت الباب بالمفتاح اتاكدت انى هركبها خلاص و قربت منى و وقفت قدامى و قالتلى انا فكرت فى اللى قولته ليا الصبح و عرفت انى مش محتاجه راجل فى حياتى غيرك مش عاوزه حاجه من حد زوبرى اصلا واقف لوحده روحت شاددها من وسطها جامد على زوبرى و هيا طبعا ممن غير اندر و رشقت زوبرى فى كسها جامد و قولتلها و انا مش هخليكى يا سوسو محتاجه حاجه من حد وروحت نازل فى شفايفها بوس و هيا كمان نزلت فيا بوس بهيجان وشهوة جامده محرومه اوووى و لقيتها بتحسس بايدها على زوبرى و قالتلى اللى بينا ده هيكون سر قولتلها طبعا يا سوسو و كملت بوس فيها جامد و هيا نازله تحسيس فى زوبرى روحت منزل الشورت بتاعى مرة واحده و زوبرى نط من الشورت اول ممسكته لقتها دابت و بقت تبوسنى جامد اووى وتمص شفايفى و نازله دعك فى زوبرى جامد و زقتنى قعدتنى على حرف السرير و نزلت على ركبتها بين رجليا و قالتلى يالهوووى ده كله ده انت جامد اوووى يخربيتك يا باسم قولتلها كله ملكك يا سوسو و لقتها هجمت على زوبرى مص و لحس و تدخله كله فى بوقها اخضيت منها اووى قولت ايه ده انا كنت فاكر امى مش كده و بعد شوية بدائت تلحسه و تلحس بضانى و انا ااتاوه و تبص فى عنيا مش مكسوف و تشوفى و انا بتاؤه تزود المص و اللحس و فجاءة لقتها قربت و بقت بين رجليا بكل جسمها و نزلت حملات قميص النوم علشان تكشف عن بزازها اللبن اللى زيى القشطه و انا جسمى يسخن اووى وزوبرى يهيج و تروح ماسكه زوبرى و تحشره بين بزازها 🥵🥵🥵 طبعا انا هجت فشخ و قولتلها انتى ازاى كده و عرفتى ازاى يا سوسو كده قالتلى انت فاكرنى كنت صابره العمر ده كله ازاى كنت بتفرج من على النت الحاجات ديه اتفاجئت 😲 قولتلها و سايبانى ده كله كده انا اول مشفت جسمك اللبن ده كنت عاوز انام معاكى يا سوسو تعالى وقومتها ونيمتها على حرف السرير و فشخت رجلها لقيتها منضفه كسها و شمعه هجت اكتر و هجمت على كسها لحس و مس بلسانى وزوبرى واقف جامد و هيا تتاوه و تترعش جامد و لقتها مسكت راسى و تشدنى على كسها و انا اصلا كده كده كنت عاوز اكل كسها ده قبل معشره بزوبرى جامد و بعد شوية لقتها بتقولى يالاه بقى مش قادره دخله يا باسم بقى قولتلها حاضر يا سوسو و قفت اتعدلت و حكيت راس زوبرى فى كسها اتاوهت بشهوة كبيره و بصوت كله محن لقتها بتقولى يالاه بقى انا تعبانه اوووى و اول مدخلت راسه من هنا بداءت حكايتى مع امى و اختى
انتظروا الباقى ....
عايش انا وامى و اختى لوحدنا بعد م اتوفى ابويا واحنا صغيرين ومن صغرى و انا راجل البيت انا اكبر من اختى مريم ب ٥ سنين و انا اللى مربيها و يعتبر انا اخوها و ابوها و دايما من صغرنا امى كانت بتروح الشغل و تسيبنا لوحدنا لحد مترجع من الشغل و و سنه ورا سنه انا اكبر و مريم تكبر و جسمها يتقسم و طيزها تكبر و تكبر بشكل ملحوظ اووى و انا دخلت سن المراهقة و بقيت مفتون و هايج من طيز مريم و دايما كنت عاوز انيكها فى طيزها بس برجع اسيطر على تفكيرى ده و اقول ديه اختى و بنتى و فى يوم امى نزلت الشغل و احنا لوحدنا و اليوم ده منزلتش الجامعه و صحيت من النوم لقيت اوضه اختى مفتوحه وواقفه قدام الدولاب و مديانى ضهرها و لقتها فجاءة بتقلع البنطلون و طيازها بتبان و لابسه اندر ابيض حرير و داخل فى طيزها و شكل طيازها خلت زوبرى يقف على الاخر فى ثانية و فضلت واقف اتفرج على الملبن اللى انا شايفه ده ولقتها جابت بنطلون ترنج ووطت تلبسه و هيا بترفع على طيزها كان منظر طيازها طريه ااوووى و ييهيج اووى وطيازها بتتحشر فى البنطلون 🤤 و رجعت افكار الجنس و انى انيكها ترجع تانى و قررت انى لازم انيكها روحت داخل عليها الاوضه متسحب وحضنتها من ورا بس باعد وسطى علشان متحسش بزوبرى و لفيت ايدى حولين رقبتها و بوستها من خدها و قولتلها صباح الخير يا مريومه قلبى ❤️ قالتلى خضتنى يا ابيه انا افتكرتك نزلت الجامعه قولتلها لا مش هروح انهارده و ابتديت بقى اقرب منها تانى اكتر زيى مكنا صغيرين و بقيت منزلش الجامعه كتير علشان اقعد معاها الصبح و احضنها و احسس عليها و اقعدها على حجرى بس كل ده من غير م زوبرى يلمسها والاحتكاك من بعيد لبعيد و هيا طبعا عادى بالنسبة ليها انا اخوها الكبير و زيى مقولت ليكم انا اللى مربيها و بعد فترة بقت هيا اللى تيجى تحضنى و تقعد على حجرى و احنا بنتفرج عل التلفزيون و تسند راسها على صدرى و تحضنى و هيا نايمه على صدرى و كانها طفلة و انا كنت بحاول امسك نفسى كتير علشان متخدش بالها و شوية شوية بقيت احسس عليها براحه من رجلها و مع الوقت بقيت احط ايدى على فخادها و احسس و هيا مفيش اى اختلاق او اعتراض مع التحسيس ده و كانت تبقى قاعده على حجرى بالجنب و امسكها من فخادها و احسس عليهم و هيا تبقى مبسوطه عادى و زوبرى يقف و يهيج و قعدت معاها كده فترة بس كنت مشتاق لاكتر من كده بس كانت الامور بينا بقت اقرب و اقرب ...
وفى يوم جدى كلم امى تروح له البلد و قالتلى هسيبكم يوم خلوا بالكم من بعض و طبعا ديه كانت حاجة حلوة انى اكون لوحدى يوم كامل مع مريم والصبح امى صحتنى بدرى و قالتلى انا مسافره و هاجى بكرة خلى بالك من مريم و انا جهزت الغداء ليكم على التسخين قولتلها ماشى و كملت نوم و صحيت الضهر كده لقيت مريم فى الصاله عامله فطار و بتتفرج على التلفزيون و كانت لابسه ترنج بيت عادى و قالتلى ماما سافرت قولتلها قالتلى اعملك سندوتشات معايا قولتلها لا هفطر فى الجامعه قالتلى متتاخرش عليا و تسيبنى لوحدى قولتلها هخلص و اجيلك على طول يا قلبى و قامت ادتنى حضن و انا زوبرى كان هيقف خلاص بس استعجلت فى الحضن و دخلت لبست ونزلت الجامعه و خلصت و رجعت البيت و دخلت لقيت مريم جت بسرعه من اوضتها واترمت فى حضنى واتشعلقت فى رقبتى و قالتلى انا سمعت صوت خرفشه فى المطبخ خفت و فضلت فى اوضتى متسبنيش تانى لوحدى قولتلها عنيا يا قلبى و دخلت اوضتى قلعت هدومى علشان استحمى و دخلت الحمام و خلصت و طلعت على اوضتى و لبست شورت وفانله حملات و طلعت الصاله و لقتها سخنت الاكل و قعدنا ناكل فى الصاله و خلصنا و قالتلى انت هخش انام شوية قولتلها براحتك .
و بعد شوية قومت اخش الحمام لقيت باب اوضتها مفتوح و الاوضه منورة و لقتها نايمه على بطنها و لابسه شورت قطن قصير و فانله نص كم و منظرها هيج زوبرى دخلت عليها و قعدت على حرف السرير براحه و حطيت ايدى براحه على طيزها وحسسا عليها لقتها طريه اووى تحت الشورت و ندهت عليها و شلت ايدى طبعا و لقتها انتبهت لصوتى . قولتلها منورة الاوضه ليه يا مريومه قالتلى انا متوترة و خايفه من الصبح لما كنت لوحدى قولتلها ماشى . قولتلها متخفيش من حاجه طول م انا معاكى و ريحت شوية و صحيت لقتها صاحية فى اوضتها قولتلها هنزل القهوة شوية مع صحابى قالتلى بس متتاخرش عليا قولتلها حاضر .
و نزلت و مكملتش ساعه لقتها بتتصل عليا و بتقولى تعالى دلوقتى بسرعه قولتلها فى ايه قالتلى خايف اووى تعالى اتحركت على البيت بسرعه و فتحت باب الشقه لقتها بتنادى عليا من الاوضه بتاعتها روحتلها فتحت ليا الباب و كانت لسه لابسه الشورت و الفانله النص كم و اترمت فى حضنى و حضنتنى من وسطى جامد و انا نزلت بعنيا شفت طيزها قدامى مقدرتش زوبرى وقف و خبط فى بطنها و قالتلى لو سمحت متسبنيش تانى قولتلها خلاص هغير هدومى و اطلع اتفرج على التلفزيون و مش هنزل تانى و لبست انا كمان شورت و فانله حملات و طلعت نمت على الكنبة و شغلت التلفزيون و طافى النور و ندمج فى الفيلم بعد شوية لقيت مريم جايه الصاله عليا و بتقولى انا خايف اووى لوحدى فى الاوضه قولتلها خليكى معايا هنا لحد متنامى ابقى خشى الاوضه قالتلى لا انا هنام هنا فى حضنك علشان مخفش و لقتها نامت جنبى على الكنبه و ادتنى ضهرها وهيا لابسه شورت وانا شورت و نامت براسها على دراعى و اول مطيزها جت فى حضنى
و رجلها لمست لحم رجلى زوبرى وقف فى طيزها فى لحظه و لقتها فجاءة بتقولى احضنى جامد من غير تفكير روحت لافف ايدى على بطنها و شاددها فى حضنى جامد و زوبرى واقف بين طيزها بس راسه لتحت و تحت طيزها بالطول و لقتها من نفسها بترجع بجسمها كله فى جسمى و لزقت ضهرها فى صدرى و طيزها فى وسطى و كلى هيجان بقى و نامت فى حضنى فى الوضع ده و احنا بنتفرج على التلفزيون بس و فضلنا كده مفيش اى كلام ولا حركه انا مستمتع كده و هيا نايمه فى أمان و هدوء و سايب اى حاجه تحصل بينا تيجى براحه و لوحدها مش مستعجل و بعد شوية قالتلى هروح الحمام قامت و شوية ورجعت من غير اى كلام بردو جت على الكنبه و نامت فى حضنى ولوحدها لزقت جسمها فيا و زنقت طيزها فى حضنى من عند وسطى و زوبرى بقى تحت طيزها تانى و بقى مولع نار لدرجه انه هاج و بقيت يشد و ينبض كل شوية و يخبط فى طيزها من تحت و بعد شوية قالتلى انا هخش انام بقى قولتلها ماشى قالتلى خش انت كمان نام علشان تكون جنب اوضتى و مخافش قولتلها عنيا دخلت اوضتى وقفلت على نفسى و قلعت زيى العادى يعنى ونمت على السرير بالبوكسر و شوية لقيت مريم بتنادى عليا قومت بسرعه زيى م انا بالبوكسر كده خفت عليها و دخلت اوضتها نورت الاوضه لقتها قاعده على السرير و مغطيه جسمها و خايفه و بتقولى مليش دعوة تعالى نام معايا انا خايف . اول مقالت من بوقها تعالى نام معايا زوبرى وقف وش لفيت نفسى اقفل نور الاوضه و اخبى زوبرى منها و روحت على السرير و الاوضه ضلمه جدا نمت على ضهرى على حرف السرير ونزلت تحت الغطاء و قالتلى لا انا كده لسه خايفه احضنى قربت منها و حسست كانت مديانى ضهرها و حطيت ايد تحت رقبتها و ايد التانية على بطنها و شدتها فى حضنى وانا قالع من فوق حسيت سخونيه جسمها زوبرى هاج ووقف على الاخر و اول مدقرته فى طيزها لقيته اتحشر فى الشورت عرفت انها لابسه الشورت على اللحم هجت اكتر و قولت لازم اهيجها و اسيحها الاول زوبرى واقف تحت طيزها زيى مكنا نايمين على الكنبه بس المرة ديه حاسس بطيزها و بنبض كسها اكتر من الاول جامد و انا زوبرى شغال نبض جامد بيتهزر و يقف تحتها بعد شويه مقدرتش استحمل سخنيه جسمها و ريحتها قربت من رقبتها و سندت راسى على كتفها و انت خلاص هايج جدا بس كنت حاسس ان مريم ديه خلاص ملكى و بتاعتى مش محتاج استعجل او اتسرع كده كده خلاص كلها على بعضها بتاعتى لوحدى و على طول لوحدنا ف كده كده هننام مع بعض و حسيت انى سرحت فيها اووى و اشتهيتها جامد و هيا نايمه على ايدى اليمين براسها روحت لافف ايدى على رقبتها و حطيتها على بزها الشمال و سندت كف ايدى على بزها لقيتها لابسه البدى على اللحم هو كمان و بزهة كان صغير بس طرى اووى و شكله مرشميلووو خالص و ثبت كده بكف ايدى مستنى رد فعلها لقتها مفيش حاجه خالص بداءت احسس بكف ايدى براحه على بزها لقيت حلمه بزها وقفت عرفت انها هاجت خلاص و ساحت من غير مضيع وقت اكتر من كده شلت ايدى اللى على بطنها و مسكت بزها اليمين و بقيت حاضنها من بزازها و نزلت تحسيس فى بزازها وتقفيش براحه خالص عليها و زوبرى شغال نبض تحت طيزها و كسها و لقيت جسمها سخن اكتر و عرقت وهى فى حضنى و انا كمان عرقت من الهيجان سحبت ايدى اليمين من على بزها الشمال و دخلتها براحه من لياقه البدى و نزلت بكف ايدى على رقبتها لحد ممسكت بزها اول ممسكته لقيته مولع ناار و حلمتها واقفه جامد و اتنهدت تنهيده كلها شهوة و هيجان روحت شايل ايدى الشمال هيا كمان و دخلتها من عند بطنها و حسست على بطنها من تحت لفوق بصوابعى لقيت جسمها بيترعش لحد مقفش بكف ايدى بزها اليمين و بقيت حرفيا حاضنها من بزازها ملط و نزلت تقفيش و تفعيص فى بزازها و فرك فى حلمات بزازها و جسمها يترعش و سخن اووى و انا جسمى سخن لانها كلها فى حضنى وبقيت احضنها و اضمها جامد على صدرى و بداءت تتنهد جامد و صوتها يطلع تنهيده و ااهاات براحه كده خالص و انا ماسك حلماتها دعك و فجاءه لقيتها بتترعش جامد على السرير و جسمها ساب خالص منى و كانها اغمى عليها قربت شفايفى من ودنها و قولتلها انتى تعبانه يا مريومه قالتلى لا قولتلها طيب هتنامى قالتلى لا بصوت كله محن هيجتنى عليها نزلت دعك فى بزازها لحد مفعصتهم خالص و روحت قالع البوكسر و زوبرى واقف للاخر و حطيته بين فخادها لقتها شهقت و فخادها اترعشت جامد و انا ضاممها فى حضنى و روحت مقلعها البدى لقتها رفعت ايديها لفوق لوحدها علشان تقلعه و بقت ملط من فوق و اول مضمتها على صدرى و خدتها فى حضنى وجسمها لمس جسمى لقتها رجعت براسها لورا على و اتنهدت جامد اووى روحت ماسكها من بزازها تانى و نازل فيهم تقفيش و نزلت على رقبتها بوس و مص و لحس وهيا بداءت تتاوه براحه و تحرك فخادها على زوبرى و تترعش و بعد شوية لقتها فرهدت خالص و مبتتحركش كأنها اغمى عليه فسبتها و لقتها نامت و خدت بوكسرى وغطتها و روحت اوضتى و نمت و الصبح صحيت كانت امى لسه مرجعتش دخلت اطمن على مريم .
لقتها نايمه لسه بس لبست البدى عرفت انها فاقت و لبست و سبتها نايمه ونزلت الجامعه و رجعت لقتها صاحيه فى الصاله ولابسه نفس لبس امبارح و لما شفتها فى النور اووووف منظر جسمها بزازها و طيازها و حلماتها باينه من تحت البدى عامله زيى البنات اللى فى افلام السكس اللى بيعملوا اغراء زوبرى وقف فى لحظه قولتلها ماما جت ولا لا قالتلى لا قولتلها ماشى و بقرب منها احضنها قالتلى لا انا زعلانه منك علشان منمنش جنبى و سبتنى لوحدى قولتلها انا لقيتك نمتى قولت اسيبك براحتى قالتلى لا انا كنت عاوزه افضل نايمه فى حضنك للصبح زيى امبارح قولتلها خلاص متزعليش الايام جايه كتير قالتلى بعد ايه بقى ماما زمانها جايه ووشها زعلان . وكل كلامها ده مهيجنى اكتر عليها .
قولتلها استنى كلمت امى اشوفها قالتلى قدامه شوية و هركب و اجى و انا عارف مشوار البلد ده بياخد ساعتين او تلاته اققل حاجه وقفلت معاها و قولت ل مريم متزعليش نفسك ماما لسه قدامها ساعتين على الاقل قبل متوصل هخش اغير هدومى و اخدك فى حضنى لقيت وشها احمر و فرحت قالتلى ماشى بسرعة و دخلت لبست شورت على اللحم و طلعت الصالعه وزوبرى طبعا واقف و هايج و باين تحت الشورت بس مكنش فى دماغى و كانت على الكنبه قاعده قعدت جنبها و قولتلها تعالى اخدك فى حضنى اقعدى على رجلى يا قلبى و قعدتها على زوبرى وهو بالطول و قعدت بطيزها عليه و هيا مديانى ضهرها و اول مقعدت رمت جسمها على صدرى و سندت راسها على كتفى و انا زوبرى واقف حديده تحتها روحت مدخل ايدى من تحت البدى و قفشت فى بزازها الاتنين جامد فعص و تقفيش و دعك و هيا بداءت تتاوه براحه اااه ااااه اممممم اه و انا هجت روحت مقلعها البدى و بقينا ملط من فوق و لما رجعت بجسمها على صدرى تانى هجت اووى روحت قافشها من بزازها جامد و ضاممها فى حضنى وزوبرى تحت طيازها عمال اوقفه و بينبض تحتها و هيا ساحت خالص و حسيت انى محتاج اسيحها اكتر و ادوبها فى حضنى روحت شايل ايدى الشمال و حطيت صابعى فى بوقها و هيا لوحدها نزلت فيه مص و انا شغال بايديا التانية فرك فى حلمه بزها اليمين و هيا تتاوه شوية و تمص فى صوابعى شوية و روحت شايل ايدى من بوقها و نزلت بايديا الشمال دخلتها فى الشورت بتاعها و حطيت صوابعى على شفايف كسها اقتها اتنفضت و هيا على حجرى و اتاوهت ااااه مليانه شهوة جامده اووى و روحت نازل دعك فى شفايف كسها و هيا تتلوى و تتاوه على حجرى جامد و انا شغال تهييج فيها ايد على كسها و ايد تقفيش و فرك فى بزها 🥵🤤 .
و بعد شوية لقتها فرهدت منى وجسمها سخن اووى وجسمنا عرق جامد روحت شايلها و داخل بيها اوضتى على السرير و نيمتها على ضهرها . و و نمت جنبها و هيا نايمه كأن مغمى عليها و مغمضه و شكل بزازها نااار نزلت فيهم مص و رضاعه و لحس فى الحلمات و هيا تتاوه و تترعش روحت قالع الشورت بتاعى و مسكت ايدها و حطتها على زوبرى تمسكه و انا نازل مص و لحس فى بزازها و تقفيش و بعد شوية بداءت لوحدها تدعكه و الحركه ديه هيجتنى عليها اكتر و اكتر و نزلت مص فى بزازها جامد و اضربها براحه على بزها التانى وهيا تتنفض و تصووت لحد مفرهدت خالص منى زيى امبارح بليل روحت قايم و منزل الشورت بتاعها و لقيت كسها محمر و غرقان مايه و لونه احمر و صغير اول مقربت منه ببوقى شهقت جامد و اترعشت و مصيته لقيتها بتتلوى جامد و تترعش اجمد و تتنفض من على السرير نزلت لحس فيه و مص كتير اووى كان طعمه حلو فعلا و جمييل و زوبرى وقف جامد خالص و قلبتها على بطنها و هيا مستسلمه خالص زيى اللعبة فى ايدى و طيازها مدورة و فخادها بعيده عن بعض من تحت طيزها ف شكل طيزها يهيج اووى و بفتح خرم طيزها بايديا اشوفه لقيته مولع نار و لونه بنى فاتح و نضيف اووى و من غير مفكر اترميت بوشى على طيازها بوس و لحس و مص جامد و بقيت ادخل لسانى فى خرم طيزها و هيا تحاول تقمط خرم طيزها و تقفل طيازها بس شوية شوية مقدرتش و استسلمت و ساحت خالص و تتاوه ااااه اوووف و تشهق جامد لحد م اتخدرت خالص و دابت من لسانى مسكت زوبرى وهو مولع نارر و حكيت راسه فى خرم طيزها و بقيت احركه لقدام وورا علشان اسيح خرمها ده و فتحت طيازها بايديا و قعدت افرك راس زوبرى فى خرم طيزها و هيا تتنهد و تتاوه براحه كده و بعد شوية سبتها و قولتلها قومى البس علشان ماما زمنها جايه . و خليت الهيجان مليها و قالتلى لسه شوية قولتلها لا قومى بسرعه و قامت و دخلت اوضتها و انا لبست و قعدت مستنى ماما ترجع .
و بعد شوية رجعت من البلد و دخلت اوضتها و طلعت عملت الغدا و اكلنا و قعدت شوية معاهم و قولت لامى انا هلبس و اخرج شوية و هرجع بليل و لبست ونزلت و اول موصلت اخر الشارع نسيت محفظتى رجعت البيت و فتحت و دخلت لقيت امى قاعده فى الصاله بتتفرج على ببص 😲 لقتها لابسه عبايه بيت اللى صدرها مفتوح ديه و بزازها كلها باينه و رابطه شعرها ديل حصان و اتفاجئت اول مرة اشوف جسم امى ايه ده مكنتش اعرف ان امى مهلبيه كده ملفايه جامده اوووى طول عمرى بشوفها فى البيت عادى . لقتها شافتنى اتخضت وقالتلى ايه اللى رجعك بسرعه و حطت ايدها على صدرها و قامت جرى على اوضتها و انا هجت و شفت طيازها بتترقص فى العباية هجت اكتر و خدت محفظتى ونزلت و بقيت ماشى رايح القهوة و دماغى كلها تفكير فى انى انيك اختى وامى ازاى و انا عايش معاهم لوحدى و رجعت البيت بليل .
لقيت امى نايمه و مريم قاعده لابسه ترنج بيت و بتتفرج على التلفزيون لقتها قامت حضنتنى و بتقولى وحشتنى اووى قولتلها وانتى يا قلبى و اهدى شوية ماما بقت هنا قالتلى ماشى و دخلت غيرت هدومى و نمت و الصبح صحيت امى بتصحينى انزل الجامعه قولتلها تعبان مش هنزل و كملت نوم و انا نايم لقيت مريم بتصحينى قولتلها فى ايه قالتلى عاوزه انام فى حضنك و انا مش فايق خالص و لقتها جنبى بفتح عنيا لقتها نايمه و مديانى ضهرها ولا بسه اندر احمر و ملط من فوق زوبرى هاج روحت منزل الاندر بتاعها و عريت طيزها و طلعت زوبرى حطيت راسه على خرم طيزها و خدتها فى حضنى و هيا شهقت و انا زوبرى ناشف و خرمها ضيق قعدت حاضنها و بدقر بزوبرى فى خرم طيزها و راس زوبرى تضغط على خرمها هيا كانت هايجه من امبارح بس متعرفش ان انا كمان هايج من امبارح عليها هيا و ماما و روحت تافف فى ايدى و بليت زوبرى و مسكته ادخله و لسه بضغطه اتاوهت و بنقولى براحه عليا يا ابيه لحد م راسه دخلت قعدت تقول ااااه ده بيوجع اووى و انا ثابت و تقولى براحه عليا و فضلت ادخله بهدوء حته حته لحد مدخل نصه و هيا تصوت و فجاءه فلفصت منى و بعدت عنى بس انا كان زوبرى هايج على طيزها فشخ روحت ساحبها من وسطها و لافف ايدى على وسطها و قولتلها رايحه فين يا قلبى متبعديش عنى قالتلى بس براحه حطه براحه و دخلته براحه و هيا تتاوه جامد لحد مدخلته كله فى طيزها و لزقت وسطى فيها و حضنتها من بزازها و هيا تصووت من الوجع و انا ولا فى دماغى هايج 😅 و فضلت حاضنها شوية وزوبرى كله فى طيزها و بداء صوتها يوطى شوية و حركاتها تقل لحد منامت ثابته فى حضنى روحت لافف ايد على بطنها حاضنها و ايدى التانية لاففها تحت رقبتها وماسك بزها قافشه و بداءت انيك طيزها براحه خالص و هيا تتوجع و تتاوه و جسمنا بداء يعرق و يسخن و لقتها بتقولى مش قادرة مش قادرة تعبت اووى و طلعته و لقيت خرم طيزها وسع ومحمر اووى و لقتها مسكت طيزها و بتتوجع اووى و بتقولى تعبت خلاص قولتلها ماشى يا قلبى و روحت مقومها حاضنها و هيا وشى فى وشى و مسكتها من وسطها رفعتها شوية و حشرت زوبرى بين فخادها تحت كسها لقتها غمضت عنيها و عضت شفايفها كان منظرها يهيج و لو كانت واحده غير اختى كنت رزعت زوبرى كله فى كسها من منظرها ده و روحت حضنها جامد و ماسك رقبتها و لسه بقرب ابوسها لقتها نزلت فيا بوس بشهوة كانها عاوزه تبوسنى من زمان روحت ماسكها من وسطها و شايلها فى حضنى و هيا اتشعلقت فى رقبتى و مسكت وشى ونزلت فيا بوس و انا اعض شفايفها و هيا تتاوه وتقولى براحه عليا انا حبيبتك و انا اقولها انتى قلبى 💋 .
انتظروا الباقى ......
الجزء الثاني
و انا شايلها خدتها اوضتها و قعدت ابوس فيها و امص شفايفها و بعدين سبتها لان امى كانت هترجع من الشغل و رجعت اوضتى وكنت لسه هايج بس نمت على نفسى و صحيت على صوت امى و قومت اتغدينا و نزلت اخرج و رجعت بليل لقتهم نايمين قعدت فى اوضتى شوية و سمعت صوت فى المطبخ افتكرتها مريم كنت لابس بوكسر بس و عريان طلعت على المطبخ و ببص لقيت امى مفتوحه و بتشرب مايه واول مقفلت التلاجه و جسمها بان زوبرى وقف فى ثانية و طبعا بقى باين تحت البوكسر علشان شاف امى فى قميص نوم اسود قصير مبين نص طيازها من تحت و من فوق يادوبك مغطى حلمات بزازها شافتنى اتخضت و اتوترت و حطت ايدها على صدرها تغطى بزازها و قالتلى انت صاحى انا فاكراك نايمه قربت منها و فتحت التلاجه و قولتلها كنت جاى اشرب يا سوسو (امى اسمها سعاد بالمناسبه ) قالتلى طيب قول اى حاجه استر نفسى انا معرفش انك صاحى قولتلها و انا ببص على جسمها ايه القشطه ديه يا سوسو احنا نجوزك بقى بهزار كده لقتها مدت ايدها زغدتنى فى صدرى و بتقولى احترم نفسك يا واد وفى لحظه م شالت ايدها تزغدنى فى صدرى بزها اللى كانت مغطياه ضهر قدام عنيا كله و قميص النوم مغطى الحلمة بس و فى الوقت ده اكتشفت ان امى فعلا قشطة مكنتش عارف ان جسمها ابيض كده و ناعم و زوبرى شد على اخره و رجعت ايدها على صدرها تانى و خدت بالها انى بصيت على بزها و قالتلى وسع كده قولتلها قشطه بردو يا سوسو و سابتنى و مشيت قدامى و شفت طيازها وهيا بتترقص و رايحه اوضتها و كنت هموت و احضن الطياز ديه و اركبها .
هجت زياده و دخلت اوضتى افكر فى بزاز و طياز امى لحد منمت . و صحيت الصبح نزلت الجامعه و وصلت مريم الكورس بتاعها و رجعت و اتغدينا و عدى اليوم عادى و بليل كالعاده نزلت اخرج مع صحابى و رجعت بليل متاخر لقيت البيت ضلمه و التلفزيون شغال فى الصاله ببص لقين امى صاحيه و سهرانه ولابسه العباية اللى كنت شفتها اول مرة لابسها اللى صدرها مفتوح و قولتلها انتى سهرانه ليه يا سوسو قالتلى بكرة اجازة فقولت اسهر شوية بس الغريب فى الموضوع انها مغطتش بزازها لما شافتنى و ده خلانى افكر فى امى اكتر واكتر دخلت غيرت و لبست شورت على اللحم و فانله حملات و طلعت قعدت جنبها و مجرد مبصيت بطرف عينى على بزازها زوبرى وقف جامد و طبعا بقى باين تحت الشورت و انا كنت عاوزها تاخد بالها اصلا و عملت نفسى بتفرج على التلفزيون علشان لما تبص على زوبرى تبص براحتها و بعد شوية لقتها حطت ايدها على صدرى لوحدها كده تطبطب على صدرى و تقولى احنا بنتعبك معانا و شايل همنا من زمان و حنين علينا احنا منقدرش نعيش من غيرك يا حبيبى روحت لافف ايدى على كتفها حاضنها قولتلها مالك يا سوسو هو حد قالك انى هسيبكم و لقيتها حطت راسها على كتفى سندها و انا كنت هايج اووى و ببص على بزازها و شوية بداءت احسس على كتف امى بايديا علشان اسيحها و لقتها نامت على كتفى قولت فرصه احسس براحتى وهيا نايمه و لفيت ايدى اكتر على رقبتها و بداءت احسس تحت رقبتها بكف ايدى و كل شوية انزل بايدى اكتر واكتر لحد ملمست اول بزها الشمال من فوق لقتها صحيت و قالتلى انا هخش انام بقى قولتلها ماشى يا سوسو و لقتها بتقوم بصعوبة كده و بتقولى انا باين عليا عجزت يا واد تعالى اسند امك سمعت اسند ديه سخنت عليها و هيا ناخية ايديا اليمين روحت لافف ايديا اليمين تحت دراعها اليمين و حاطط كف ايدى على جنب بزها و بايديا الشمال مسكت ايدها الشمال و اول مبدائنا نتحرك بزها بقى يترج فى كف ايدى روحت منشف كف ايدى و ضاغطه و ضاممها ليا و بتقولى معلش هتعبك يا حبيبى قولتلها لا براحتك يا سوسو و قالتلى مش بقولك عجزت خلاص قولتلها مين قالك كده انتى لسه موزه زيى القشطه اهو و دخلتها اوضتها و انا بقعدها على السرير و بسندها روحت منزل كف ايدى تحت بزها اسندها منه لقيت وشها احمر و ساحت كده و قالتلى خلاص يا حبيبى تسلم ايدك . وطلعت من اوضتها و انا هايج اوووى عليها و قفلت اوضتها اول حاجه جت فى بالى مريم قولت طالما امى هيجتنى يبقى لازم اخش انيك مريم دلوقتى علشان انا تعبان و دخلت براحه اوضه مريم و صحتها فرحت انى على السرير جنبها قولتلها شوية و هجيلك لما ماما تروح فى النوم قالتلى ماشى هستناك و دخلت اوضتى و شوية و طلعت فتحت باب اوضه امى ابص عليها لقتها نايمه قفلت براحه و طلعت على اوضه مريم و الاوضه ضلمه وقفلت الباب و دخلت احسس على السرير براحه قالتلى تعالى جنبى قربت لقتها نايمه على بطنها و عريانه روحت منزل الشورت وزوبرى واقف طبعا اول مدخلت الاوضه و حشرته بين فخادها و نزلت ايدى من تحتها مسكت بزازها و نزلت فيهم تقفيش و تفعيص لقتها بتقولى وحشتنى اووى يا ابيه قولتلها وانتى وحشتينى اوووى و انا نازل تقفيش فيها كنت بتخيل ان ديه بزاز امى و انا ماسكهم علشان كده زوبرى هاج اكتر روحت تافف فى ايدى و بليت زوبرى و مسكته ادخله فى خرم طيزها كان مولع و دخلته براحه لقيت مريم بتتاوه و تقولى براحه براحه جامد اووى روعت حاطط ايدى على بوقها و قولتلها فى ودنها و طى صوتك اوعى تنسى ان ماما هنا و فضلت انزل بوسطى حته حته وزوبرى بيحفر فى خرم طيزها و هيا تتهز تحتى و عرقت جامد و كل مزوبرى يحس بسخونيه طيزها يشد جامد لدرجه انى هجت اووى كده و جيت فى نص التدخيل نمت بوسطى فوق طيزها مرة واحده و دخلت زوبرى كله فى طيزها و حستها بتتحرك تحتى و بتتوجع بس انا كنت مصمم المرة ديه انى انيكها و اعود طيزها على زوبرى و بداءت اسيحها ونزلت فى رقبتها بوس و لحس و كان ريحه جسمها حلوة اووى وناعمة اووى و الحاجات ديه بتهيجنى اكتر و بايدى التانية لاففها تحتها و حاضن بزها ونازل فيه تقفيش جامد و فى لحظه وانا فوقها تخيلت انى راكب امى دلوقتى و هجت اكتر و بداءت احرك وسطى فوق و تحت براحه علشان زوبرى يطلع و يخش فى طيزها اللين ديه و كل شوية احشره جامد و اسيبه جوا طيزها شوية و انا حاضنها فى جسمى جامد و بقيت عرقان انا كمان و مسيبتش رقبتها و كتافها بوس ولحس و بقيت شغال بزوبرى نيك فى طيزها و شوية نشف طلعته ابله تانى علشان بخش بسهولة و حطيته تانى براحه و نزلت نيك فى طيزها و مكنتش قادر امسك نفسى بجد بنيك طيز مريم و بتخيل امى و كنت فى قمه هيجانى روحت جايب لبنى كله فى طيز مريم و غرقتها لبن و شلت ايدى من على بوقها و حضنتها بايديا الاتنين جامد و فضلت اتنهد و اتاوه براحه فى ودانها من الشهوة و المتعه و هيا طبعا موجوعه و بتتاوه بس ماسكه نفسها علشان صوتها ميطلعش و قعدت ابوسها فى رقبتها و قولتلها فى ودنها مش قادر اطلعه من طيزك و جبت لبنى كله جواكى علشان طيزك تبقى ملك لزوبرى قالتلى احلى حاجه انا عاوزه كده و قولتلها المرة الجاية هخليكى تشربى لبن زوبرى كله قالتلى اللى انت عاوزه يا ابيه و قومت و لبست الشورت و الفانلة و روحت اوضتى و نمت و سبتها تخش تستحمى .
تانى يوم الصبح امى صحيت عملت لنا فطار و خدت مريم اوصلها و اتمشينا لحد الكورس بتاعها و كنا بنتكلم و قالتلى انا كنت تعبانه اوووى و بيوجعنى يا ابيه بس كنت مبسوطه اووى وانت بتبوسنه و حاضنى قولتلها علشان انتى حبييتى و لازم ادلعك . قالتلى عاوزه نعمل كده على طول قولتلها اكيد انا مش هسيبك اصلا ووصلتها و مشيت كلامها سخنى فى اول اليوم كده فقررت مروحش الجامعة وارجع البيت لامى القشطة و دخلت البيت و الشقه كانت كلها منورة من نور الشمس لان امى كانت فاتحه كل الشبابيك تروق فى الشقه و دخلت لقتها فى المطبخ بتجهز للغداء و لقتها لابسه كاش مايوه ازرق و من شكل جسمها فيه كانت لبساه على اللحم طيازها سايبه فيه و حلماتها بارزه و كان بحملات و مبين كتافها كلها ودراعاتها القشطه و بيان فلقه بزازها دخلت عليها قالتلى انت مروحتش الجامعه ليه قولتلها مليش مزاج قولت بدل مروح اجى اقعد معاكى يا سوسو علشان مش اسيبك لوحدك . قالتلى يعنى هتخطف يا واد قولتلها اكيد القشطة ديه يتخاف عليها حد يخطفها قالتلى اسكت يا واد بقى قولتلها اسكت ايه يا سوسو انا بتكلم بجد قالتلى يعنى انت شايفنى حلوة لسه قولتلها حلوة ايه بس بقولك انتى قشطه عارفه انا نفسى اتجوز واحده زيك كده وببص على جسمها من فوق لتحت علشان افضل قاعد لها فى البيت و منزلش و بضحك 😁 قالتلى بكرة تتجوز واحده احلى منى متقلقش روحت ماسكها من كتافها الاتنين و مقرب منها ووشها فى وشى و قولتلها مفيش احلى منك يا سوسو قولتلك انتى قشطه مهلبية يعنى لقيت امى وشها احمر و ساحت فجاءه و ببص لقيت حلمات بزها وقفت و برزت اكتر قولت اهيجها اكتر . قولتلها عارفه لو انتى مراتى يا سوسو مكنتش قومتك من على السرير اصلا وزوبرى واقف اصلا روحت مقرب شويه بوسطى لحد مزوبرى لمس كسها بس براحه كده لقيت وشها ساح اكتر اول ملمستها فى كسها و لقتها بتقولى طيب تشرب حاجه قولتلها اى حاجه من ايدك عسل يا سوسو و مسكت كف ايدها و بوست ايده بس وانا فاتح شفايفى علشان اخد بوسه شفت لضهر ايدها و تحس بشفايفى و سبتها و دخلت اوضتى . و غيرت هدومى و لبست الشورت على اللحم تانى و فانله حملات و طلعت قعدت فى الصاله و شوية وجابت شاى و بتحط الصينيه قدامى ولما وطت بزازها كلها شفتهم مدلدلين و كبار زوبرى وقف و خدت بالها ووشها احمر و جت جنبى قربت منها و حطيت ايدى على كتفها و قولتلها تعالى فى حضنى يا سوسو انا عارف انتى محرومه من الحنيه بقالك فترة و محدش بيقعد معاكى يونسك ولا يهتم بيكى بس انا خلاص على قد م اقدر هدلعك يا سوسو لقتها حطت راسها على كتفى و ايدها على صدرى و قالتلى منحرمش منك يا حبيبى و ببص على بزازها وهيا لازقه فيا يعتبر شايفهم كلهم و ايدى بتاكلنى نفسى افعصهم جامد و اكلهم ب بوقى . و انا طبعا زوبرى واقف و باين تحت الشورت علشان مش لابس بوكسر و كنت خلاص فى قمه هيجانى و بداءت احسس عليها و مشيت بايديا من كتفها لحد رقبتها و بداءت احسس عليها و ادعكها و هيا ساكته خالص و و حسست كمان لحد موصلت لودنها بداءت احسس عليهم و افرك حلمة ودنها لقتها بتقولى كده هنام منك قولتلها متنامى و خدى راحتك يا سوسو و لقتها بتقولى لا انا هخش اريح فى اوضتى شوية و ابقى صحينى لما اختك ترجع علشان اعمل الاكل قولتلها حاضر . و اتفصلت لانها قامت و كنت عاوز اسيحها و اهيجها الاول شوية 😑 .
قعدت شوية شربت الشاى و قومت انام انا كمان شوية و ببص لقيت اوضه امى مفتوحه و الشباك مقفول نصه و منور الاوضه استغربت لان امى ولا بتنام وفى نور فى الاوضه ولا بتنام و تسيب الباب مفتوح دخلت اوضه النوم علشان اتفاجئى والاقى امى نايمه على جنبها و حاطه رجل فوق رجل و ضهرها لباب الاوضه و لابسه قميص النوم الاسود و مصدره نص طيزها لورا و طيزها عريانه و ابص الاقى كسها باين و مش لابسه اندر وجسمها بينور 🥵🥵 . طبعا عرفت انها ساحت و هاجت فى خلال اليومين دول و بتحاول ترضى شهوتها بكده و عاوزه تخلينى اتفرج على جسمها و اتحرش بيها و على الرغم من ان زوبرى هينط من الشورت و عاوز يروح يعشر كسها جامد بس انا سيطرت على نفسى و اتفرجت شوية و سبتها نايمه علشان تفضل الشهوة تاكل فيها 🤤
و قولت لازم اغريها اكتر و اكتر و اسيب شهوتها تزيد لانها امى واكيد هتمنع يحصل حاجه بينا و اللى بتعمله دلوقتى ده بسبب حرمانها و شهوتها مش اكتر و ساعه لما احاول انام معاها هترفض و تعترض فكنت لازم اسيبها كده تجيب اخرها فى الهيجان علشان وقت محاول انام معاها حتى لو رفضت مش هتقدر تقاوم الرغبة الجنسية 😎 .
و دخلت نمت و صحيت على الغدا عادى و مريم كانت فى البيت و اتغدينا و من اليوم ده امى اتغيرت طريقه لبسها خالص بعد مكانت دايما تزعق لمريم على لبس البيت يكون محتشم علشان انا معاهم و ده خلى مريم هيا كمان تاخد راحتها بقت امى تلبس عبايات ضيقه و قصيره و مريم تلبس شورتات و بديهات حملات و بقى زوبرى بينهم فى مدعكه . و امى اتحولت من ام ليا فى المعاملة و الكلام لواحده صاحبتى و طريقه كلامها كلها بقت بدلع عليا خالص لدرجه انها بعد الغدا واحنا بنتفرج على التلفزيون انا و مريم قاعدين قدام التلفزيون قالتلى متوسعوا شوية خدونى جنبكم و قعدت فى النص و لزقت فيا جامد بفخادها و كانها بتحك فيا و قعدنا نتفرج شوية و امى قالت انا هخش استحمى و دخلت و مريم لقتها قامت وراها تبص عليها و لما اتاكدت انها دخلت الحمام لقتها جت عليا و قعدت على حجرى ووشها فى وشى وزوبرى وقف طبعا فى لحظه و مسكت وشى و قالتلى انا عاوزه انام فى حضنك انهارده و نزلت فى شفايفى بوس و قولتلها اهدى شوية صعب ماما لو خدت بالها او صحيت فى اى وقت هتبقى مصيبه قالتلى مليش دعوة لو مجتش بليل انت حر هجيلك انا قولتلها اهدى بلاش تخلف قالتلى انا زعلانه و دخلت اوضتها و دخلت اوضتى لبست و نزلت اخرج و اليوم كان كله هيجان عليا و على زوبرى و قولت انا هرجع البيت متاخر علشان افصل شوية و اهدى نفسى علشان متخرجش عن السيطرة 😅.
و رجعت دخلت لقيت الشقه هادية و مضلمه الا المطبخ دخلت لقيت امى واقفه بتشرب مايه و لابسه ترنج قماش خفيف و شافتنى اتخضت و هيا بتشرب لقتها وقعت المايه بقصدها على صدرها و فجاءه بزازها كلها بانت بجد و تقسيمتهم و حلماتها لانها كانت لابسه الفانله بتاعت البجامه على اللحم من غير برا و لزقت على بزازها من المايه واول مرة اعرف حجم بزازها و تجسيمهم يالهووووى بزازها كبيره و مدورة و شكلهم جامدين اووووى زوبرى وقف على طول . وقالتلى خضتنى حد يخش فجاءه كده قولتلها انا فاكركم نايمين قالتلى م اما كنت هنام اهو بس قولت اشرب الاول قولتلها ماشى و قربت منى وكل متقرب اهيج كمان و كمان و بزازها قدام عنيا و قالتلى هتنام قولتلها شوية و هنام قالتلى طيب هخش اغير البيجامه اللى غرقت مايه و بعدين دخلت غيرت و قعدت شوية فى الاوضة و نمت على نفسى و صحيت الصبح لوحدى لقيت اوضه مريم مفتوحه دخلت عليها لقتها لابسه برمودا قماش و بدى حملات و طيزها لبن فى البرمودا وواقفه بتسرح شعرها دخلت عليها قفشت طيزها الملبن و قولتلها صباح الخير يا ميمو قالتلى مبكلمكش اصلا و زعلانه منك قولتلها خلاص بقى احنا كده كده مع بعض على طول هتزهقى منى . و سالتها على ماما قالتلى فى المطبخ بتعمل الفطار دخلت عليها لقتها لابسه عبايه شكل ٧ عند صدرها و فلقه بزازها باينه و العبايه مفتوحه لحد نص فخادها وواقف و فخادها باينه و العبايه متقسمه عليها دخلت عليها قولتلها صباح الخير يا سوسو قالتلى هعمل الفطار اهو يا حبيبى علشان تفطروا قبل متنزلوا و هتيجوا تلاقونى مجهزة الغدا قولتلها انتى مش هتروحى الشغل انهارده قالتلى لا انهارده اجازة قولتلها ماشى و فطرنا و خدت مريم معايا و صلتها و رجعت على البيت تانى على طول و دخلت لقيت امى فى اوضتها ندهت عليها علشان متتخضش تانى و انا قاعد فى اوضتى لقتها دخلت عليا ولابسه شورت قصير و مبين فخادها كلها المصبوبه ديه و لابسه بلوزه نص كم و مفتوحه فاتحه من عند فلقه بزازها و مش لابسه ولا برا ولا اندر قالتلى ايه اللى رجعك قولتلها حسيت انى مصدع شوية و رجعت تانى قالتلى خد راحتك و غيرت هدومى و لبست الزيى الرسمى اللى بلبسه ليها الشورت على اللحم و فانله حملات و لقتها فى الصاله مشغله التلفزيون قاعده وحاطه رجل على رجل و فخادها كلها باينه زوبرى وقف . قعدت جنبها و قعدنا نتكلم شوية و حطيت ايدى على كتفها و عملت نفس اللى حصل المرة اللى فاتت و بداءت احسس على رقبتها و العب فى ودنها و مفيش دقيقه لقيت امى ساحت خالص نزلت رجلها و فتحت رجلها الاتنين و ببص لقيت شفايف كسها باينه من الشورت و سندت راسها على كتفى و انا شغال تحسيس ونفسى انيكها جامد و لقيتها فجاءه بداءت تتنهد و بقت تتنفس بسرعه و شفت فلقه بزازها من فاتحه البلوزة هجت و كان زوبرى بيقولى نفسى اخش بين بزازها و بعد شوية من التحسيس لقتها بتقولى و صوتها رايحه خالص و باين عليها انها سايحه جامد قالتلى هقوم اعمل شاى اعملك قولتلها ماشى و قامت و الشورت اتحشر من ورا فى طيازها و بقى شكلها سكسى اووى و طيازها عاوزه تتعشر خلتها دخلت المطبخ قولت لازم اقوم وراها ازنقها فى المطبخ قبل مشهوتها تقل و تفوق من الهيجان دخلت عليها لقتها واقفه قدام رف المطبخ سرحانه خالص قربت منها براحه و منظر طيازها فى الشورت جامدين اووى حطيت ايدى على كتفها اتخضت و قالت انت بتحب تخضنى ليه و وقفت بضهرها للرف و انا قدامها بالظبط قولتلها سرحانه فى ايه يا سوسو قالتلى مفيش مسكت وشها قولتلها مفيش ازاى ده انتى مجبتيش البراد ولا ولعتى البوتجاز وواقف كده لوحدك فى ايه قوليلى مين واخد عقلك يا قمر قالتلى لا انا كنت بجهز الكوبيات اهو و هحط المايه على النار و لقتها عاوزه تتحرك روحت مقرب لازق فيها وزوبرى رشق فى كسها وانا ماسكها من كتافها لسه لقيت وشها ضرب الوان و سكتت قربت منها اكتر و لزقت فيها وزوبرى دقر فى كسها جامد لاننا احنا الاتنين من غير اندرات لقتها اتنهدت جامد و صدرى لزق فى بزازها ووشها بقى فى وشى و قولتلها مش هسيبك الا لما تقوليلى سرحانه فى ايه يا سوسو و بصيت على فلقه بزازها و نزلت بايديا براحه من على كتفها لحد وسطها و شدتها على زوبرى براحه وهيا اترعشت خفيف كده و لقتها بتقولى بصوت كله محن قولتلك مفيش حاجه سيبنى دلوقتى قولتلها حاضر هسيبك يا سوسو بس اوعى تسرحى تانى قدامى و سبتها و طلعت الصاله و شوية و لقتها جايبه الشاى و قعدت جنبى و قالتلى اللى حصل ده غلط مينفعش انت ابنى قولتلها حصل ايه يعنى قالتلى اللى بيحصل اصلا بينا ده غلط من الاساس ولازم تنسى اللى حصل ده و نرجع زيى حياتنا الطبيعية قولتلها هو انا انسى ازاى بعد مشفت القشطه ديه و بعدين انتى صاحبتى دلوقتى انسى انك امى يا سوسو و اللى انتى محتاجه ليه انا هعمله . قالتلى محتاجه نرجع زيى الاول احسن قولتلها لا طبعا ده اللى احنا فيه ده احسن حاجه و انا راجل البيت ده و راجلك انتى كمان يا سوسو ومحدش هيحبك و لا هيدلعك غيرى و لا هيكون حنين معاكى غيرى . قالتلى انت راجلى ازاى بقى قولتلها زيى اى راجل و ست قالتلى مينفعش اللى انت بتقوله ده قولتلها لا ينفع يا سوسو صدقينى ولو انتى مش عاوزانى اكون راجلك مكنتيش لبستى كده فى البيت وانا معاكوا . قالتلى لا انا عاوزه اكون براحتى بدل ن انا مخنوقه كده و عايشه لوحدى قولتلها مين قالك انك عايشه لوحدك قالتلى محدش حاسس بيا و انا وحيده كده و كل يوم اقضيه لوحدى قولتلها مين قالك انك لوحدك يا سوسو و روحت حاضنها و هيا حضنتنى و قعدت تعيط على كتفى و تقولى انا تعبت و مبقتش عارفه اعمل ايه انا عيشت لوحدى كتير ومفيش ست تستحمل اللى انا استحملته قولتلها خلاص من انهارده مفيش زعل تانى تعالى معايا و مسكتها من ايدها و لقتها ماشيه معايا مستسلمه و بتقولى مودينى فين قولتلها تعالى بس دخلتها اوضتها وقولتلها غيرى هدومك هخرجك لقيتها استغرب و انبستطت فى نفس الوقت قالتلى لا مش وقته يا باسم مريم زمانها جايه قولتلها متخفيش مش هنتاخر لسه قدامها كتير و خدتها و خرجتها و جبتلها عصير و ايس كريم و فضلت متشعلقه فى دراعى طول الخروجه و انا شغال بكوعى حك فى بزازها وهيا عادى مش بتتكلم و اى واحده بيحصل معاها كده بتحس ان اللى معاها هايج و عاوز يقفش لها 😁 .
و رجعنا البيت واول مدخلنا لقتها اترمت فى حضنى جامد و و انا زوبرى وقف و دقر فيها جامد و هيا طبعا حست بيه بس معملتش حاجه ولا اتكلمت و انت حضنتها جامد و شدتها من وسطها على زوبرى و لقتها بصت ليا و باستنى من خدى و قالتلى انت بسطتنى اووى انهارده . قولتلها انتى لسه شفتى حاجه انا هدلعك جامد يا سوسو و اعوضك عن كل الحرمان اللى عشتى فيه قالتلى طيب هخش اغير و اجهز الغدا مريم زمنها جايه قولتلها ماشى و مريم جت و اتغدينا و مشى اليوم طبيعى جدا و نزلت اخرج مع صحابى زيى كل يوم لقيت امى جت ورايا و قالتلى هتتاخر قولتلها اشمعنا يا سوسو قالتلى انا رايحه الشغل بكرة و كنت عاوزه نسهر سوا بليل قبل منام قولتلها هاجى على طول يا قلبى .
ونزلت و انا كلى هيجان و مستنى الوقت يعدى بسرعه علشان اشوف اللى هيحصل بليل و رجعت البيت الساعه ١٢ كانت امى فى الحمام خبطت عليها قالتلى غير هدومك و اقعد و انا هخلص و اجيلك .
غيرت و لبست الشورت المرة ديه بس لوحده و جسمى كله عريان مستنيها كان عندى احساس ان انهارده هنيكها بجد و فعلا مفيش شوية و لقتها داخله عليا الصاله لابسه قميص نوم اسود قصير مبين فخادها كلها حرفيا و شفاف طيزها كلها باينه و بزازها بحلماتها باينه من تحته و قالتلى تعالى نخش الاوضه احسن عاوزه اقولك حاجه دخلت اوضتها وقفلت الباب بالمفتاح اتاكدت انى هركبها خلاص و قربت منى و وقفت قدامى و قالتلى انا فكرت فى اللى قولته ليا الصبح و عرفت انى مش محتاجه راجل فى حياتى غيرك مش عاوزه حاجه من حد زوبرى اصلا واقف لوحده روحت شاددها من وسطها جامد على زوبرى و هيا طبعا ممن غير اندر و رشقت زوبرى فى كسها جامد و قولتلها و انا مش هخليكى يا سوسو محتاجه حاجه من حد وروحت نازل فى شفايفها بوس و هيا كمان نزلت فيا بوس بهيجان وشهوة جامده محرومه اوووى و لقيتها بتحسس بايدها على زوبرى و قالتلى اللى بينا ده هيكون سر قولتلها طبعا يا سوسو و كملت بوس فيها جامد و هيا نازله تحسيس فى زوبرى روحت منزل الشورت بتاعى مرة واحده و زوبرى نط من الشورت اول ممسكته لقتها دابت و بقت تبوسنى جامد اووى وتمص شفايفى و نازله دعك فى زوبرى جامد و زقتنى قعدتنى على حرف السرير و نزلت على ركبتها بين رجليا و قالتلى يالهوووى ده كله ده انت جامد اوووى يخربيتك يا باسم قولتلها كله ملكك يا سوسو و لقتها هجمت على زوبرى مص و لحس و تدخله كله فى بوقها اخضيت منها اووى قولت ايه ده انا كنت فاكر امى مش كده و بعد شوية بدائت تلحسه و تلحس بضانى و انا ااتاوه و تبص فى عنيا مش مكسوف و تشوفى و انا بتاؤه تزود المص و اللحس و فجاءة لقتها قربت و بقت بين رجليا بكل جسمها و نزلت حملات قميص النوم علشان تكشف عن بزازها اللبن اللى زيى القشطه و انا جسمى يسخن اووى وزوبرى يهيج و تروح ماسكه زوبرى و تحشره بين بزازها 🥵🥵🥵 طبعا انا هجت فشخ و قولتلها انتى ازاى كده و عرفتى ازاى يا سوسو كده قالتلى انت فاكرنى كنت صابره العمر ده كله ازاى كنت بتفرج من على النت الحاجات ديه اتفاجئت 😲 قولتلها و سايبانى ده كله كده انا اول مشفت جسمك اللبن ده كنت عاوز انام معاكى يا سوسو تعالى وقومتها ونيمتها على حرف السرير و فشخت رجلها لقيتها منضفه كسها و شمعه هجت اكتر و هجمت على كسها لحس و مس بلسانى وزوبرى واقف جامد و هيا تتاوه و تترعش جامد و لقتها مسكت راسى و تشدنى على كسها و انا اصلا كده كده كنت عاوز اكل كسها ده قبل معشره بزوبرى جامد و بعد شوية لقتها بتقولى يالاه بقى مش قادره دخله يا باسم بقى قولتلها حاضر يا سوسو و قفت اتعدلت و حكيت راس زوبرى فى كسها اتاوهت بشهوة كبيره و بصوت كله محن لقتها بتقولى يالاه بقى انا تعبانه اوووى و اول مدخلت راسه من هنا بداءت حكايتى مع امى و اختى
انتظروا الباقى ....
