مصطفى مصطفى
نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
- إنضم
- 25 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 12,500
- مستوى التفاعل
- 9,788
- الإقامة
- مصر
- الموقع الالكتروني
- 117889527168158347776.sarhne.com
- نقاط
- 13,051
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
لا احد يعرف خبايا قلبي و افكاري إلا خالقي ....
برغم طموحاتي التي لا تنتهي .......
إلا انني امتلك كنز الثقه بالنفس و القناعه و الرضا ...
لا أهتم بالمظاهر و الشكليات ،، دائماً و أبداً أحمل ....
بين ضلوعي قلب إنسان يحمل الكثير من الحب ....
قلب لا يعرف الحقد و البغضاء و لا الفجر في الخصومه
قلب يسعي لزرع الحب و الاطمئنان و الخير .....
في نفوس تاهت فى الظلام و تاه الظلام فيها ! .....
و تظل أفعال الخير سراً بيني و بين ربي .....
و مازلت أفتخر إنني أملك من الإنسانيه ....
القدر الذي يكفي لأن أكون إنسان .......
مهما تعرضت للظلم من هذا أو ذاك .....
حتي و إن كانت الإنسانيه عند البعض ذنب ..
فأعترف أني مثقل بالذنوب و جداً ........
و سأبقي على إنسانيتي مادام قلبي ينبض بالحياه ...
يعلم **** إنني لم أدعي يوماً المثاليه .......
لكني أملك ضميراً حياً لم تمته الأغراض و الأهواء ....
و لم أكن يوماً غادراً أو قليل الأصل مهما كانت المغريات ..
لم أدعي يوماً التدين ،، لكن حب **** مزروع فى قلبي ..
حباً يجعلني دائماً أتلمس عفوه و رضاه مهما توهت ...
في دروب الحياه ،، إليه أعود فأنا لم أكن يوما ملاكاً ..
أنا مجرد أنسان يصيب و يخطيء و من منا معصوم ..
من الأخطاء و لكني أحاول و سأظل أحاول .......
التعلم من أخطائي حتي لا اكررها ......
لا اجيد النفاق الاجتماعي و لا تمثيل الأدوار ....
لا احب الضوضاء في الحياه و لا في المشاعر ..
لا احب تزييف الحقائق ،، افضل الحقيقه مهما كانت ...
أكره الكذب حتي لو كان براق و لامع ......
قد انسي تفاصيل موقف أساء لي فيه احدهم .....
لكني ابدا لا انسي إحساسي كيف كان وقتها ....
لا انسي حتي لا أكون مسيئاً مثله في يوم من الأيام ....
لأن الأخلاق هي الروح التي لا تنتهي حين ينتهي كل شيء
اعترف اني لا اسعد بصحبة احد اكثر من نفسي .....
و ممارسة هواياتي فمن لم يأنس بنفسه اولاُ ....
لن يستطيع أن يكون ونساُ لغيره ........
العلاقات عندي ليست مجرد مسميات علي الورق ....
سواء صداقه و زماله ،، حب و زواج ........
لأني اكره العلاقات المحيره و المرهقه .......
التي تسلبني راحه بالي و عقلي ........
و سلامي النفسي فإن لم يكن الآخر ......
مواقف واضافه جيده لي فلا داع منه في حياتي ...
لم أسع يوماً لإرضاء احد سوي ربي و ضميري .....
لا اجيد السعي خلف احد أو التشبث بأحد .......
فمن يريدني سيبقي معي و يسعدني بقائه ......
ومن اراد الرحيل سأودعه بوداع حار إلي الباب .....
و الوح له بيدي مع ألف مليون سلامه ........
فأنا لا اعرف التوسل لغير **** و لا احب أن اطلب ....
شيء من احد فجمال الاشياء حين تأتي من تلقاء نفسها
و عتابي غالي فالعتاب عندي ك الشرف .......
لا امنحه لعديم الأخلاق و الشرف ؛ فلا اعاتب إلا غالي
أما غير ذلك فلا ينتظر من عتاب و لا تبرير ....
لأنه يعرف اخطائه التي ادمنها جيداً ......
فمن لم يشعر أنه اخطئ أو قصر في حقي .....
فقط اتركه و امضي بكل هدوء .......
فأنا أكره أي علاقه تجعلني في حاله دفاع .....
دائم عن نفسي و مواقفي و من يعرفني جيداُ .....
سيدرك حسن النوايا عندي و لذا سيفهمني دون تبرير ..
و من لا يفهمني و يقبلني كما أنا فلا حاجه لي به ......
فأنا أؤمن أن علاقاتنا بالآخرين خلقت لتحمل عنا صعوبات
الطريق و الحياه ،، لا أن يكونوا عبء إضافي علينا 👌
☝
👇
#مصطفى مصطفى
برغم طموحاتي التي لا تنتهي .......
إلا انني امتلك كنز الثقه بالنفس و القناعه و الرضا ...
لا أهتم بالمظاهر و الشكليات ،، دائماً و أبداً أحمل ....
بين ضلوعي قلب إنسان يحمل الكثير من الحب ....
قلب لا يعرف الحقد و البغضاء و لا الفجر في الخصومه
قلب يسعي لزرع الحب و الاطمئنان و الخير .....
في نفوس تاهت فى الظلام و تاه الظلام فيها ! .....
و تظل أفعال الخير سراً بيني و بين ربي .....
و مازلت أفتخر إنني أملك من الإنسانيه ....
القدر الذي يكفي لأن أكون إنسان .......
مهما تعرضت للظلم من هذا أو ذاك .....
حتي و إن كانت الإنسانيه عند البعض ذنب ..
فأعترف أني مثقل بالذنوب و جداً ........
و سأبقي على إنسانيتي مادام قلبي ينبض بالحياه ...
يعلم **** إنني لم أدعي يوماً المثاليه .......
لكني أملك ضميراً حياً لم تمته الأغراض و الأهواء ....
و لم أكن يوماً غادراً أو قليل الأصل مهما كانت المغريات ..
لم أدعي يوماً التدين ،، لكن حب **** مزروع فى قلبي ..
حباً يجعلني دائماً أتلمس عفوه و رضاه مهما توهت ...
في دروب الحياه ،، إليه أعود فأنا لم أكن يوما ملاكاً ..
أنا مجرد أنسان يصيب و يخطيء و من منا معصوم ..
من الأخطاء و لكني أحاول و سأظل أحاول .......
التعلم من أخطائي حتي لا اكررها ......
لا اجيد النفاق الاجتماعي و لا تمثيل الأدوار ....
لا احب الضوضاء في الحياه و لا في المشاعر ..
لا احب تزييف الحقائق ،، افضل الحقيقه مهما كانت ...
أكره الكذب حتي لو كان براق و لامع ......
قد انسي تفاصيل موقف أساء لي فيه احدهم .....
لكني ابدا لا انسي إحساسي كيف كان وقتها ....
لا انسي حتي لا أكون مسيئاً مثله في يوم من الأيام ....
لأن الأخلاق هي الروح التي لا تنتهي حين ينتهي كل شيء
اعترف اني لا اسعد بصحبة احد اكثر من نفسي .....
و ممارسة هواياتي فمن لم يأنس بنفسه اولاُ ....
لن يستطيع أن يكون ونساُ لغيره ........
العلاقات عندي ليست مجرد مسميات علي الورق ....
سواء صداقه و زماله ،، حب و زواج ........
لأني اكره العلاقات المحيره و المرهقه .......
التي تسلبني راحه بالي و عقلي ........
و سلامي النفسي فإن لم يكن الآخر ......
مواقف واضافه جيده لي فلا داع منه في حياتي ...
لم أسع يوماً لإرضاء احد سوي ربي و ضميري .....
لا اجيد السعي خلف احد أو التشبث بأحد .......
فمن يريدني سيبقي معي و يسعدني بقائه ......
ومن اراد الرحيل سأودعه بوداع حار إلي الباب .....
و الوح له بيدي مع ألف مليون سلامه ........
فأنا لا اعرف التوسل لغير **** و لا احب أن اطلب ....
شيء من احد فجمال الاشياء حين تأتي من تلقاء نفسها
و عتابي غالي فالعتاب عندي ك الشرف .......
لا امنحه لعديم الأخلاق و الشرف ؛ فلا اعاتب إلا غالي
أما غير ذلك فلا ينتظر من عتاب و لا تبرير ....
لأنه يعرف اخطائه التي ادمنها جيداً ......
فمن لم يشعر أنه اخطئ أو قصر في حقي .....
فقط اتركه و امضي بكل هدوء .......
فأنا أكره أي علاقه تجعلني في حاله دفاع .....
دائم عن نفسي و مواقفي و من يعرفني جيداُ .....
سيدرك حسن النوايا عندي و لذا سيفهمني دون تبرير ..
و من لا يفهمني و يقبلني كما أنا فلا حاجه لي به ......
فأنا أؤمن أن علاقاتنا بالآخرين خلقت لتحمل عنا صعوبات
الطريق و الحياه ،، لا أن يكونوا عبء إضافي علينا 👌
☝
👇
#مصطفى مصطفى