NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Mikeroro

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
3 أبريل 2023
المشاركات
471
مستوى التفاعل
828
نقاط
77
الجنس
ذكر
الدولة
Syria
توجه جنسي
انجذب للذكور
هاي.
القصة طويلة و مزعجة. ولو مش حابب تنزعج بلاش تقراها.
انا سامي.
سني حاليا ١٨ 🤔🤫
اعتقد في كتير في الموقع ده بيعرفوني وقراوا قصصي.
وكتير من الموقع ده قابلوني وشافوني وعرفوني.
وعرفوني على ناس كتير.
قابلت كتير. وشفت كتير. حبيت واتحبيت. و مارست وعملت علاقات كتيرة.
في منها كنت راضي وانا عايز اعمل جنس . ومنها غصب عني.
قابلت أشخاص كانوا وحشين جدا معي. في منهن اللي سرقوني. واللي كذب عليي. واللي غدر فيا. واللي خطفني وابتزني وحتى عمل عليا فلوس.
وطبعا في منهم الطيبين. و الصادقين. وفي الغشيم. والخبير.
اتعلمت حاجات كبيرة عليا. شربت. حشيش.(بصراحة حبيت الجو بتاع الحشيش) وشربت خمرة. طعمها وحش ما حبيته. كنت اشرب بيرة. وباقي المشروبات ما حبيتها. طعمها مر ولاذع. شميت كلة. اعتقد بتشبة مادة لاصقة كانت موجودة في الشام اسمها لاصق الشعلة.
كنت سالب في ٩٩٪ من العلاقات لكن جربت اكون تبادل و موجب.
جربت كل الأعمار. مع اني بحب الأعمار من ١٦ لغاية ٢٤.
انا بفضل اللي زي عمري او اكبر شوية. واللي عملت معاهم وكان سنهم كبير. كان غصب عني. أو بسبب الموقف اللي كنت فيه وقتها.
جربت حاجات كتير كسالب.
احيانا حاجات غريبة. ومش مقبولة من البعض.
متعتي كانت مع الماستر والساديين.
كنت بحب انضرب وانذل و اتبهدل ويعاملوني بقلة احترام.
انا قريت عن الموضوع ده في النت وعرفت اني مازوخي او مازوشي.
كتير يقولوا عني مريض نفسي. وانا مافيش متعة في ده. وان سني زغير ولسا ما لحقتش اعرف الحاجات دي. واني لسا سني ما يسمح أقرر ايه الصح وايه الغلط.
رح احكيلكم قصتي.
والقصة صحيحة ٩٩٪ وال١٪ الباقي رح اكون مضطر بسبب الأماكن اللي حدثت فيها القصة. وموقع وعمل الأشخاص اللي فيها.
عارف ان كتير مش حيعجبهم الكلام.
وكتير حيكذبوني.
وكتير حيكرهوني.
وكتير حيلوموني.
وكتير حيشوفوا ان في مبالغة كبيرة.
لكن للأسف ده اللي حصل.
ومن سمع ليس كمن رأى.
واللي عاش القصة وكان فيها. مش زي اللي حيقراها. ويسرح في خياله شوية. وبعد نص ساعة ينسى كل حاجة.
عشان كده بلاش تلوموني على موضوع المتعة مع الساديين. ولا المتعة كوني مازوشي.
والللله انا مستغرب بس مش فاهم.
او
انا عارف ليه بس مش فاهم السبب.
القصة سنة ٢٠١٥
والمكان مدينة في سوريا . طبعا كل اللي بيعرفوني. بيعرفوا انا من وين.
بيتنا في منطقة ريفية هادئة بشكل عام وتعتبر من المناطق الراقية.وقريب منها في مناطق عادية جدا ومش متنظمة.وساكن فيها ناس فقراء او على قد حالهم. و بيفصل بين المنطقتين اوتستراد كبير جدا. وفي منطقة عسكرية وسكن ضباط قريبة من منطقتنا.
كان يوم احد. وماما راحت - - - - - - - عشان تصلي.
بابا في الشغل. وكان مهندس بترول ومدير محطة استخراج وتكرير غاز وبترول و عنده كودات وأرقام سرية و معلومات عن تشغيل واغلاق كل عمليات التشغيل في المحطة. و منصبه حساس جدا وخطير.
اختي عندها سنة. ونايمة. و حليبها جاهز في البزازة لو صحيت فجأة.
انا في البيت وعندي اولاد جارنا الولد اسمه ليان عنده ١٠ سنين زي عمري وبنلعب بلاي ستيشن واخته ليليان ٧ سنين وبتحضر كرتون عالموبايل .
وفجأة حصل انفجار رهيب جدا. و قزاز البيت اتكسر. وصوت رصاص رهيب ومرعب.
انا جريت اخدت اختي وليان و ليليان وجرينا قعدنا في الحمام زي ما بابا و ماما علموني. وبعد شوية جت جارتنا تتطمن علينا. وبقيت معانا. وماما رجعت من الصلااة زي المجنونة بتبكي وتصرخ عالموبايل وهيا بتكلم بابا.لما شافتني انا و اختي وقعت واغمى عليها. والحمد لله ان جارتنا كانت موجودة وصحتها.
بابا ساب شغله ورجع يجري كمان ويتطمن علينا.
اللي حصل ان كان في جنازة شهيد من الجيش. وانفجرت سيارة في التشييع. قريب جدا من - - - - - - - مكان ما كانت ماما بتصلي. وكان ممكن تموت لولا أن القدر أتدخل. و اجتمعت في الصلااة مع وحدة صاحبتها وسلموا على بعض واتاخروا شوية في الكلام. ولو خرجت مباشرة بعد الصلاة. كانت اكيد راحت في الانفجار.
عدى يومين والتالت والأمور رجعت طبيعية. لكن بشكل عام أحوال البلد كلها مش مزبوطة. كل يوم نسمع عن حصار منطقة جديدة. و الإرهابيين في كل مكان. والقتل عالهوية بسبب ومن غير سبب.
بابا كان بحاول يبعدني عن سماع الاخبار. لكن اللي بيجرا في البلد كان حديث الناس. وكل قنوات التلفزيون بتتكلم عن نفس الموضوع.
ماما طلبت من بابا نترك البيت ونروح بيت جدو في محافظة تانية. وبابا كان خايف و مش قادر يقرر لان الوضع بشكل عام غير أمن. وخصوصي الطرق الخارجية. يعني ممكن اي مسلح يوقفك ويقتلك وياخد ممتلكاتك ويمشي. ومافيش حد يعرف مين القاتل ومين المقتول. مافيش رجال أمن في الطرقات لا ليل ولا نهار. والمسلحين يظهروا فجأة ويختفوا فجأة.
و في يوم بالليل انقطعت الكهربا و كان الوضع الأمني متأزم جدا. وصوت رصاص و انفجارات جاية من بعيد وللاسف كل شوية تقرب. وتقرب وبقينا نسمع صوت الرصاص جنب بيتنا مش عارف انا نمت ازاي. يمكن من التعب والقلق. أو بسبب شراب الكحة اللي ماما سقتني منه انا واختي.
وتاني يوم. صحينا وكان في مسلحين في كل مكان في المنطقة. وعملوا حواجز أمنية وتفتيش لأي حد داخل للمنطقة. وممنوع اي حد يخرج منها.
بابا عمل اتصالات وأخبروه ان المنطقة كلها خارج نطاق سيطرة الحكومة. وان المسلحين استولوا عليها. والجيش مش قادر يعمل حاجة بسبب وجود مدنيين كتير فيها. و طلبوا منه باي طريقة يخرج ويخرجنا معاه. ضروري جدا. لأن الدولة حتدي المدنيين مهله ١٢ ساعة يخرجوا من المنطقة لأنهم حيقتحموها ويقصفوها بسبب وجود الإرهابيين فيها.
وبعد شوية شفت منظر مرعب جدا.
الالاف من الرجال والنساء والشيوخ والأطفال. كلهم حاملين شنت وماشيين على رجليهم وعايزين يخرجوا من المنطقة. ممنوع اي حد يسوق عربية.
وطبعا لبسنا وحاولنا نخرج مع الناس. ماما معاها اختي الرضيعة. وبابا ماسك ايدي عشان في مئات الوف الناس بتخرج خلال ١٢ ساعة. غير حوجز التفتيش.
المهم ماما عدت اخر حاجز ووقفت على بعد ١٠٠ متر وبتستنى نخرج انا وبابا. لكن للأسف لما طلبوا بطاقة بابا الشخصية منعوه يخرج.
حاول يخرجني عشان اروح لماما. لكن فجأة حصل ضرب نار رهيب. وقذائف هاون في كل مكان. والناس بتجري وبتحمي نفسها. وغبار ونار ودم.و أشلاء في كل مكان. وجرينا انا وبابا ومش عارف ازاي رجعنا البيت. واتصل بابا مع ماما واتطمن عليها. وقلها اننا بخير بس مش قادرين نخرج.
وبعد ما خلصت ال ١٢ ساعة (حقيقي قبل ما تخلص). وخرج اغلب سكان المنطقة. ابتدى القصف بكل انواع السلاح اللي ممكن سمعتوا عنه. طيران هلكوبتر. و طيران حربي ومدافع ودبابات وهاون و دوشكا. و بنايات بحالها توقع. و انفجارات ورعب وخوف. مش حيشعر في ده الا اللي كان موجود وعاش الايام دي.
طبعا مافيش كهربا. وبطارية الموبايل خلصت. ومافيش تواصل. وانا وبابا في البيت. عندنا اكل. لكن عايشين في رعب.
استمر القصف والقصف المتبادل اسبوع تقريبا. وكان في قنابل تنزل من السما تدمر حارات كاملة. مع بناياتها و شوارعها. ونزل قنابل كتير قريبة من بيتنا. وصوت انفجارها رهيب جدا.
لما تنزل القنبلة. ويحدث الانفجار. أول حاجة اي زجاج موجود حيصير شظايا وسكاكين تضرب جوا البيوت. وتشعر للحظة ان مافيش أكسجين تتنفسه. وبعد كدة تشعر ان معدتك وبطنك وكل حاجة جوا جسمك بتتحرك وكانها عايزة تخرج برا جسمك. وطبعا لو كنت في اي مكان حتترمي في مكان تاني. يعني وقت الانفجار جسمك يرتفع في السما وترجع تضرب الأرض او الحيطان. وانت وحظك بقا.
بقينا حقيقي وسط ساحة حرب. وفي قلب المعركة. لكن صدقوني. والللله مش اي حرب ولا اي معركة.
كان الجثث في كل مكان. وخاصة عالاوتستراد. تشوف جثث و حواليها برك ددمم. لكن برك الدم كان لونها اسود مش احمر. وكان في كلاب بالليل او النهار تاكل من الجثث دي.
استمر القصف و الحصار اكتر من ٣ شهور. ما بقاش موجود اي اكل لا عندنا ولا عند غيرنا. كنا مجموعة عائلات ما قدروش يخرجوا. وجمعوا نفسهم مع بعض( عشان امان اكتر من انك تكون وحدك في الظروف دي) في حارة من الحارات وتوزعنا عالبيوت الأرضية فقط. يعني مافيش حد في البيوت العالية و الطوابق. كان الرجال لوحدهم. والنساء لوحدهم. والأولاد يحاولوا ينيمونا في اقبية. بيوت تحت البيوت الأرضية. قصدي طول النهار كنا مع بعضنا وفي الليل نفترق. بصراحة في الفترة القصيرة دي اتعلمت حاجات كتيرة جدا. بقيت اشتم بكلام كبير. وعرفت معنى النيك. والزب الطيز والكس و كيف الراجل ينيك مراته ويجيب اولاد. واول تجربة ليا كانت اني مصيت زبر ولد عنده ١٧ سنة ( عبد الرحمن) مقابل نص بسكوتة مغطسة بالشوكولاته. وبق واحد فقط من كانزاية بيبسي.
ولو سالتوا من فين البيبسي و البسكويت في الحصار ده؟
كان الرجال و الاولاد الكبار يدخلوا البيوت و العمارات الواقفة والمتهدمة يدوروا على اي شيء للأكل. وعبد الرحمن لقى في بيت متهدم ١٠ كانزات بيبسي وعلبة بسكويت وعرفت لاحقا انه لقى كمان علبة بونبون تقريبا كيلو وكيس كعك. عبد الرحمن كان مش لاقي اهله ولوحده لكن بينام و بيبقى معانا. وكتم السر ان لقى الحاجات دي. و يوم مصيت زبره ونزل في بقي طبعا وتفيته عشان كان طعمه مقرف وغريب بتذكر ان شربت بق بيبسي. وسيبته في بقي اكتر من ٥ دقايق. وكنت ببلع نقطة ورا نقطة عشان استمتع لاطول وقت ببق البيبسي ده.
واستمر الموضوع مع عبد الرحمن. واتنين صحابه واحد نفس سنه. وواحد عنده ١٩ سنة. لغاية ما اتنكت بشكل كامل من التلاتة. وبقيت بشرب اللبن وباخده في طيزي.
وبداية القصة لما كنت مع عبد الرحمن وصحابه وبدور على اي حاجة ناكلها وكنت جوعان جدا. واللي مش عارف موضوع الجوع ده. تخيل انك صحيت الصبح ويا دوب لقيت بق ميه تشربه. وبعد ساعة معدتك تقرقر وتطلع أصوات. عايز اي حاجة تأكلها ومش لاقي طبعا. ويجي الضهر ويخلص العصر والمغرب والعشاء ومافيش. طبعا انا وغيري الموضوع عالكل. الااااااااااا اللي كان لاقي حاجة ومخبيها ويختفي ويرجع بعد ما يكون اكل وشبع. وطبعا عبد الرحمن و صحابه كانوا يعملوا كده. لكن كل الناس الباقيين مش لاقيين ياكلوا حاجة والاااا ما ندر. المهم كنت انام وبطني يوجعني واصحى الصبح ومافيش اكل. الا الشيئ القليل جدا وبابا كان يحاول ياكلني من حصته في الأكل. وحسب اللي يلاقوه.
المهم عبد الرحمن قلي ان عنده كعك و بونبون (بونبون يعني سكاكر باللهجة الشامية). وانه مستعد يعطيني نص كعكة وحبتين بونبون. مقابل اني امصله هوا وصحابه و ينيكنيوني.
عارف ان نص كعكة و حبتين بونبون شيئ تافه جدا عند الكل. لكن في المكان والزمان اللي كنت فيه. كانوا كنز.
انك تمص حبة بونبون و تشعر بطعم السكر في بقك مع نكهة الشوكولا ولمدة ١٠ دقايق حاجة عظيمة جدا. رفاهية ما بعدها رفاهية. وتاكل نص كعكة ولمدة يومين. تحس نفسك بتاكل لحمة ودجاج.
المهم وافقت فورا. والاماكن موجودة في كل حتة. ورحنا بيت طابق تاني في عمارة بعرفها صاحب عبد الرحمن الكبير اسمه بهاء. وفيها كمان خزان ميه. المهم طلبوا أفرغ بطني اللي اصلا فارغ ومافيش فيه حاجة. وجهزوني. ومصيت ازبارهم كلهم. ونزلوا في بقي وبهاء قلي ابلع اللبن وبصراحة كنت ببلع اللبن عشان كنت جعان جدا. وصدقوني ده حصل حقيقي مش مجرد قصة. كان مجرد اني ابلع اللبن بشعر اني اكلت. وبسد جوعي شوية.
وبعد استراحة قليلة اتفقوا ان ينيكوني كل واحد لوحده وكان بهاء اول واحد.
مصيت زبره لغاية ما وقف وبقا حجر وكان معاه علبة فيها كريم شعر بيحط منه على شعره وبعبصني ودخل صوابعه في خرمي مع الكريم وقعد على فرشة عالأرض ودعك زبره شوية مع كريم الشعر وطلب مني ااقعد على زبره. قمت ووجهت زبره عند خرمي و ابتديت اقعد بالراحة. كنت مش قادر بتوجع وكل شوية ابعد عن زبره وارجع تاني اقعد عليه واحاول ادخله في خرمي. وبهاء شعر اني بتوجع وخايف اتعور ونزل ايده وانا مقرفص عند زبره وابدا يدخل اصابعه تاني ويبعبصني ويزق أصبعه في خرمي وبنفس الوقت كان بيرضع حلمات صدري وشفايفي ورقبتي. وقتها ارتحت وعجبني موضوع الرضع ده وحبيته وجسمي ارتخى شوية. ونزلت عالزبر وصممت ادخله في خرمي.كنت بتوجع وحياة **** لكن كان كل تفكيري في نص الكعكة حاكلها كم يوم وحاعطي بابا ربعها والبون بون وحدة ليا ووحدة لبابا. وفضلت انزل واريح وانزل واريح حتى قعدت بشكل كامل على زبر بهاء و بضانه لزقت في طيزي العذراء. ونمت على صدره. لاني كنت فاكر ان ده هوا النيك. مجرد ما دخل الزبر جوا طيزي خلاص ده هوااا النيك. لكن لقيت بهاء بياكل شفايفي ويطلع زبره ويزقه في خرمي كتير جدا وبعدين نيمني على ضهري وزبره محشور حشر في طيزي وفضل ينيكني لغاية ما نزل في بطني وباسني من شفايفي وقام لبس ودخل عبد الرحمن. وناكني ونزل بسرعة يا دوبك ٥ دقايق. وخرج هوا وعبد الرحمن عشان يجيبوا الكعك والبونبون. ودخل عليا عبادة.
كان زبر عبادة كبير جدا مش زي زبر بهاء وعبد الرحمن. وكان واقف زي العامود. وطلب مني امص زبره. وكنت مستعجل وعايز اخلص واخد الكعك و السكاكر وبالغلط وانا بمص دعكت بضانه جامد جدا من غير ما اقصد. لقيته اتعصب جدا وصرخ فيا وضربني قلمين بسرعة رهيبة ومسك شعري وخبط راسي في الحيطة. وزغللت عنيا. وشوفت أضواء جوا دماغي من قوة الضربة. وصرت ابكي واصرخ. لكنه سد بقى وانفي بأيديه. وبقيت مش قادر اتنفس. ووشي بقا احمر زي الدم وعروق رقبتي ظهرت وحقيقي قربت اموت.واحرك جسمي تحت منه وافرفر شمال ويمين وخلاااااص لقيته شال ايده وقلي لو صوتك طلع حادفنك في أرضك.
وغصب عني مصيت زبره تاني وقعدني دوغي. كان اسمها الوضعية دي عندنا (طوبازي). المهم قعدت دوغي وركب عليا ودخل زبره مرة وحدة بالعمادة عشان اتوجع. وموتني وجع وعض في شفايفي لغاية ما جابت ددمم. وكان يرزع جامد ويشتمني ويشد شعري. مش عارف بينيكني او بيضربني. وصرت ابكي تاني. لكنه قرب من وداني. ووشوشني وقلي انه اسف. وانه بيحبني جدا بس هوا بيستمتع كده. وبقا شوية يضرب طيزي كفوف قوية وشوية يبوسني من بقى وخدودي وضهري و يخنقني بايده اليمين وشوية يدعك زبري. ومش عارف ليه. اندمجت معاه وبقيت بتلذذ بالوجع والألم. كنت بقله عايز طيزي تنزل ددمم. واطلب منه يدخل زبره ااقوى. واطلب يشد حلمات صدري بأيديه. وهوا يسمع كلامي ويهيج اكتر وينيكني ااقوى. ويشد شعري و حلماتي ويدعك زبري. وجاني احساس اللي بينزل لبن.يعني حسيت بنشوة و رعشة لكن من غير لبن.وهنا بدا احساسي بالمتعة من ممارسة اللواط مع العنف والضرب. وهوا اخيرا خرج زبره بسرعة من غير ما ينزل لبنه ونيمني على ضهري وفتحت بقى من غير ما يطلب مني و كأني عارف عايز مني ايه. و زبره لامس لساني ونزل لبنه في بقي او زي ما منقول عندنا (جاب ضهره في تمي). وشربته طبعا ولحست زبره لآخر نقطة. وقرب ونام جنبي وحضني وباسني. وشعرت ان الجنس معه بيختلف عن عبد الرحمن وبهاء. وفيه متعة اكبر مع ان راسي وشعري كانوا بيوجعوني لكن مستمتع.
وحضر بهاء وعبد الرحمن واخدت مكافئتي. وخبيتها في ملابسي ورجعت عند بابا و اخدته من ايده ورحنا بيت بعيد شوية واعطيته ربع الكعكة وحبة سكاكر.اخد الكعكة ورفض ياخد حبة السكاكر. وقلتله اني لقيتهم في بيت. واكلنا. وكانت وليمة بالنسبة لينا.
بقيت انا وبهاء وعبادة وعبد ياخدوني كل يوم تقريبا. وأحيانا مرتين في اليوم.
وبعد فترة مابقاش في لا كعك ولا سكاكر وكنت اروح معاهم من غير اي حاجة. كانت غريزتي وطيزي بيحركوني. واكتر حد كنت اروح معاه كان عبادة. كل يوم ينيكني ويعور طيزي ويضربني ويقرص حلماتي ويقطع شفايفي. كان عنيف لكنه حنووووون. كان كله محبه. عنفه معايا وضربه ليا فيه حب.كان بيخاف عليا جدا. ولو ما شافني كل ساعة يجن. ووقت يشوفني يحضني ويبوسني. حتى صار في اولاد بيستغربوا من معاملته معايا.
وبالليل وقت النوم. كان في اولاد اكبر مني وأصغر مني. وكنت أتعرض للتحرش كتير جدا من الللي اكبر مني. كانت مساحة النوم ديقة وكلو لازق في بعضه. وكنت اتبعبص و يلمسوا جسمي وطيزي. و المصيبة لو رحت الحمام بالليل.كانت ازبار كتير في انتظار حد يمصها.
طبعا ماكنتش وحدي اللي يتعرض للتحرش. كان اولاد كتير زي حالاتي. لكن انا اكترهم لاني احلى منهم و ناعم جدا وزي ما بالشام منقول ( ولد للأكل او ولد بيشلق او ولد شلخة).
ومع الوقت بقا مافي اي اكل وصار الرجال والشباب يحاولوا يصطادوا طيور و عصافير و نشويها وناكلها.
وطبعا مافيش غاز للطبخ ومافيش كهربا ولا اتصالات. كنا ندور في البيوت المتهدمة على أكل لكن مافيش اي حاجة وبعدين بقينا ندور عالخبز اليابس المعفن. كنا بنقشط العفن وناكله مع شربة ميه من اي خزان ميه قديم او حنفية بتنزل ميه او بير.
وكان الرجال الكبار يجمعونا من سن ١٠ وفوق ويطلبوا ان ما حدش يعمل العادة السرية(كان اسمها غريب بالنسبة ليا ليا عبادة شرح لي انها سرية لان نعملها بالسر طبعا ما اقتنعتش في كلامه لأنهم بينيكوني وبمص بازبارهم في العلن وقدام بعضهم ومافيش سر بالموضوع ابدا) . و لأن مافيش اكل والعادة السرية اولا حرام. وتانيا بتحرق الجسم والعضلات. واصلا مافيش غذاء ولا اكل.يعوض عن الجهد في العادة السرية دي.
وبعد مدة كان منظرنا كلنا مرعب. جلدة وعضمة. انا كان وزني ٢٢ كيلو فقط. وبابا ٥٦ كيلو مع ان بابا راجل طول بعرض. وكل الموجودين زينا.
ومن قلة الاكل في كتير ناس كبار في السن واطفال اقل من ٤ سنين ماتوا. وكل يوم كانوا بيدفنوا حد. كان في حديقة في المنطقة اللي احنا فيها وتحولت إلى مقبرة.
وللاسف لقينا بهاء شانق نفسه في بلكونة بيت بتطل على المكان اللي احنا فيه.
ووصل الجوع فينا ان لو لقيوا كلب او قطة كانوا يدبحوهم ونشويهم وناكلهم.
نعم يا حبايب قلبي. اكلت قطط وكلاب. مش وحدي ولا بكيفي. كلنا اكلنا كلاب وقطط وغصب عننا عشان نعيش. لغاية ما بقاش في لا كلاب ولا قطط.
وفي مرة. لقينا حمار بيجري بين انقاض البيوت ومش عارفين دخل ازاي في الحصار ده. وكانت احلى ايام حياتنا.
دبحوه وسلخوه واكلنا لحم مشوي. يومها كان اكتر يوم شبعت فيه. بطني انتفخ من كتر اللحم. كان أطيب لحم اكلته في حياتي.
ومع ذلك المعارك ما هديت ولا وقفت ولا يوم واحد ابدا.
في كتير أشخاص بقا عندهم ياس وحاولوا يخرجوا من المنطقة. لكن القناصيين منتشرين في ككل مكان. ومن الجانبين. اللي احنا محاصرين عندهم. ومن الجيش. اي حد يتحرك في امكنة معينة ينقنص. رجل أو امرأة. كبير أو صغير. أو حتى كلب او قطة.
وفي يوم كان حر جدا. وروايح الموت في كل مكان. اشتد القصف بشكل عنيف جدا. ولقينا اعداد كبيرة جدا من المسلحين في المنطقة.
احضروا تعزيزات كتيرة وعملوا هجوم عالجيش. وقتلوا عساكر كتير جدا. والجيش بقا زي المجنون ويضرب ويقصف في كل مكان ولمدة يومين لغاية ما وقف القصف. والأمور هديت. لكن المسلحين اللي دخلوا المنطقة عندنا كانت أشكالهم غريبة ومرعبة. وكتير منهم ما بيتكلموش عربي زينا. كانوا يحكوا عربي مكسر او بالفصحى.
وجمعونا وحققوا مع الكل. حتى انا حققوا معي. اسمك واسم اهلك ومن وين اصلك ووين اهلك وايه دينك.
وللاسف. موضوع الدين ده كان مشكلة كبيرة جدا.
اي حد مش مسسلم اعتبروه خاين وعميل. بيتعامل مع الجيش. و كافر
وطبعا احتجزوا ناس كتير واتهموهم بالكفر والفساد
وانا وبابا - - - - - - - و طبعا كافرين. وكنا زي غنيمة حرب و اخدونا معتقل. جهزوه بسرعة. والغريب ان كان فيه معتقلين باعداد كبيرة ومن كل الأعمار. وفي سجن للنساء كمان.
والاغرب ان ايمتا لحقوا يعملوا سجون وأبواب و بوابات و معسكرات تدريب و سلاح بكل انواعه حتى دبابات و راجمات صواريخ وعربيات جيب و مدافع و محروقات وحتى مولدات كهربا و الأهم كان في اكل وشرب.
دخلنا المعتقل. وفي الساحة الخارجية امرونا نشلح كل ملابسنا ما عدا البوكسر او اللباس الداخلي وكان بابا ماسك ايدي بقوة ومش قادر أفلت ايده ابدا. و تفاجئت بحاجة اسمها حفل استقبال. كان المسلحين معاهم قضبان حديد وهروات واول ما دخلنا المعتقل نزلوا ضرب فينا كأننا مجرمين. أو اننا من - - - - - - - . كان ضرب جامد جدا وضرب فيه غل يضربوك على راسك. وششك ضهرك صدرك ايدك. مش فارقة معاهم. وانا كنت زغير وقصير وما انضربتش وما صابني اي شي لكن بابا وكل اللي معاه اتهدوا من الاستقبال ده. ودخلنا زنزانة مساحتها ( ٥ في ٥) متر. وفيها اكتر من ١٣٠ شخص واقفين طابور. كنت واقف قدام بابا. وكنت حاسس بزبره لازق في راسي و مناخيري ووششي لازقين في طيز اللي قدامي ولو الحارس شاف حد بيبعد عن اللي وراه او قدامه يضربه بكعب الكلاشنكوف او بقضيب حديد او اي حاجة. كنا كلنا لازقين في بعضنا. مش قادرين نتنفس ولا نتكلم.
ولما دخلنا الغرفة قعدنا القرفصاء. لازقين في بعض وانا كنت بحضن بابا. ممنوع النوم او الكلام أو الحركة.
ووقت النوم تنام على جنبك. وكله نايم في حضن التاني لان مافيش مكان. ووقت الاكل. كل ٤ أشخاص حصتهم بيضة وحدة. وحبة طماطم. و٨ حبات زيتون. وربع رغيف خبز ناشف او يابس ومتعفن.
كان المعتقلين يقطعوا البيضة اربع ارباع باستخدام خيط. ويوزعوا الزيتون حسب الحجم والطماطماية يقطعوها بأيديهم وكل واحد معاه قطعة الخبز بتاعه.
كانت وجبة واحدة في اليوم. والدخول للحمام مرة واحدة كمان. واللي يدخل تاني. كان عنده عقوبة.
قعدنا ٣ ايام كده وعندنا ٣ وجبات ضرب. كان كل ٦ ساعات يدخلوا الحراس وهاتك يا ضرب وطبعا انا انضربت على ضهري وايديا بالقضبان. بعدين ابتدى التحقيق. كانوا الحراس يدخلوا الغرفة ويندهوا اربع اسماء ويدوسنا برجليهم و ياخدوهم. ونسمع صوت صريخ وضرب وسياط وعياط. كنت ادفن راسي في حضن بابا واسكر وداني وابكي. كنت خايف موت. بابا يحضني ويلعب في شعري ويشد على ايديا ويطمني. لكنه خايف. كنت اشوف الخوف في عيونه. لكنه مش قادر يعمل حاجة. مكسور و خايف. و بعد ساعات من الصراخ يرجع واحد أو اتنين. كلهم ددمم ومش قادرين يوقفوا ويرموهم جوا الغرفة والباقيين ما يرجعوش ابدا وكان اللي يموت جوا الغرفة يحمله بابا واي حد معاه ويحطونه عند باب الغرفة. وأي وقت يجي حد من الحراس يخبروه ان في حد مات. ويحملوه ويرموه برا الغرفة وبعدين نسمع صوت مساجين تانيين ياخدوه مش منعرف فين وبقينا كده لغاية ما بقينا ٥٠ شخص في الغرفة. اللي مات في الغرفة عرفنا انه مات. والباقيين
مش عارفين راحوا فين. حد يقول اتقتلوا واحترقت جثثهم لان كل يوم الفجر كنا نشم زي ريحة لحم بيتحرق. أو دوبوهم في حمض الاسيد وحد يقول نقلوهم معتقل تاني. أو جندوهم. أو ياخدوهم محاكمات ميدانية. سمعت كتير بس مافيش أخبار أكيدة.
كان بابا بيشجعني و يدعمني معنويا ويقلي هنخرج قريبا ولازم اتحمل. وانه معجب في رجولتي وقدرتي عالتحمل. كنت بنبسط من كلامه لكن مش مصدقه طبعا.
وفي يوم مش عارف الوقت كم بس اعتقد بعد المغرب دخل اتنين وندهوا اسماء أربعة أشخاص وكان اسم بابا بينهم واسمي مش معاه. انا خفت جدا ومش عايز بابا يروح ويتركني وحدي. وبديت عياط بصوت عالي. لكن الحرس اخدوهَ وتركوني. واللي معايا طمنوني. وحاولوا يهدوني ويحضنوني.
وبعد ربع ساعة. جا حارس و اخدني معاه.
مشينا شوية ونزلنا درج. وكل شوية اسمع صوت صراخ وضرب وبقيت ااقدر أميز صوت بابا وهوا بيصرخ وبينضرب. ودخلت غرفة التحقيق. وكانت حيطانها كلها ددمم. وفيها كرسي وطاولة وعجل عربية كبير. وقطعتين خشب مربوط فيهم حبال.
وبابا مرمى عالأرض.و عريان بشكل كامل من غير بوكسر وايديه مربوطة ورا ضهره. واتنين بيضربوا فيه بمواسير الميه البلاستيك اللي لونها أخضر. والدم نازل من راسه على وششه وبيصرخ من الألم ووجع الضرب. وانا لا اراديا بقيت ابكي واصرخ. وبابا يبص في عيني نظرة اعرفها جدا. لما كنت اصرخ في البيت كان يبص في عيني. ويرفع حاجب وينزل حاجب والنظرة دي بعرف أن معناها اسكت واقعد من غير صريخ. لكن مش قادر اشوف بابا بالمنظر ده واسكت.
قرب المحقق مني ولعب في شعري. زي انه بيطمني. وسأل بابا بهدوء.
المحقق: ايش عنوان الأسماء اللي سألتك عنها. وكودات التشغيل.
بابا :و**** مش عارف انا قلتلك كل اللي اعرفه.
المحقق: بتقول والللله. اي اللله فيهن. **** سبحانه وتعالى. أو ربك يا كافر. وقام وقف وداس راس بابا برجله جامد جدا وراس بابا خبطت في الأرض وانكسر سنه الأمامي ووقع جنب رجل الَحقق. وبقه بينزل ددمم عالأرض.
وانا صرخت زي المجنون. ومسكت الَمحقق من رجله وضربت رجله بأيدي وانا ببكي واصرخ.
انا : ابوس ايدك سيب بابا. بلاش تضربه. بابا بينزل ددمم من بقه. انت ايه **** ينتقم منك.
لقيت المحقق بص في الحرس اللي بيضربوا بابا وضحك بصوت عالي. والتفت ناحيتي وحرررررفياااااا (وحياة **** زي ما حصل بالحرف الواحد. بالتفصيل) مسك شعري بايده. ورفعني عن الأرض من شعري تقريبا متر عن الأرض بقيت متعلق من شعري بس وعشان متت من الوجع. وشعري اتقطع في ايديه حاولت امسك ايديه بأيديا. لقيته رجعني لورا وهبدني هبدة بنت شرموطة في الحيط. من غير ما يسيب شعري. ورجع رفعني تاني وهبدني بالأرض.
حسيت ان عضام صدري وايديا اتكسرت. واغمى عليا.
صحيت تاني يوم الصبح لقيت نفسي في غرفة السجن مع بابا. جسمي بيوجعني وببكي غصب عني. وبابا وشه متورم. وعينيه زرقا ومتورمة ومش قادر يحرك ايده الشمال.
وبعد شوية الحراس جابوا الاكل. واكلنا غصب عننا. وعند المغرب اخدوني انا وبابا بس. عند المحقق نفسه.
كان المحقق هادي. و بيضحك. وبيدخن سيجارة. وولع سيجارة تانية واداها لبابا. وكانت كنز كبير جدا انه يدخن. و المحقق ساكت حتى بابا خلص السيجارة. وطفاها على آخرها عند الفلتر . و حاول يرفع راسه لكنه داخ ووقع على الأرض بسبب انه من زمان مش لاقي سجاير. والسيجارة دي دوخته.
ورفعوه الحراس وقعدوه عالكرسي. المحقق سأله نفس الأسئلة. وبابا جاوبه عن كل اللي يعرفه. وانا قاعد عالأرض وراسي بين رجليا وخايف.
لقيت المحقق وقف. ومسك القضيب الأخضر. واعطاني اياه. وقلي اضرب بابا فيه.
انا رفضت طبعا وبكيت مش ممكن اضرب بابا. لقيت المحقق اخد القضيب مني واداه لبابا. وقله يضربني. وبابا رفض كمان. ومش قابل يضربني.
المحقق : شوف يا ابن العاهرة. عندك حلين. يا انت تضرب ابنك أو ابنك يضربك. أو انا اضربكم انتوا الاتنين. ومسك القضيب وضرب بابا على كتفه. ودار ناحيتي وعايز يضربني. لقيت بابا صرخ فيا عشان أوقف عياط. وقلي اخد القضيب واضربه. انا هزيت راسي اني مش موافق لقيت بابا صرخ فيا جامد. واخدت القضيب. وضربت بابا ضرب خفيف. لقيت المحقق انزعج مني وضربني قلم جامد من قوته وقعت الأرض. وشالني بايده وقلي اضرب جامد. وبابا زعق فيا وقلي اضربه بكل قوتي. وانا غمضت عيوني وانا ببكي وبقيت اضرب بابا و الغريب انا بابا ما صرخ ابدا ولا حسسني انه بيتوجع. لغاية ما تعبت ايدي ووقفت ضرب و المحقق واللي معاه بيضحكوا.و يستهزئوا فينا.
وعشان المحقق عايز يضحك اكتر لقيت الحراس مسكوني ورفعوا رجليا و ضربوني فلقة جامده جدا. اكتر من ربع ساعة وانا بصرخ واتوسل يسيبوني وهما يضحكوا. وبابا بيبكي. لغاية ما رحموني ورموني الأرض ورموا علينا ميه باردة انا وبابا. ورجعنا غرفة السجن. بابا بيمشي بصعوبة وانا شوية بزحف على ايديا وركبي وشوية سحل الأرض من شعري او رجليا. واليوم التالت نفس الحكاية طلبونا غرفة التحقيق.
وكان المحقق مزعوج من بابا ومن المعلومات اللي بيخبرهم اياها مع انه كان صادق. وتأكدوا من كلامه في حاجات كتير. الا موضوع كودات وأرقام سرية كان بابا يحلف انه ناسيها ومش قادر يفتكرها لأنها عاللاب بتاعه لكنهم مش مصدقينه.
وضربوا بابا اكتر من نص ساعة وانا ببكي بصوت واطي. بعدين المحقق. طلب من بابا طلب غريب جدا.
( الموقف ده صعب جدا انسان او بشر او بني آدم يعمله مع حد تاني).
المحقق : انت مش عايز تتذكر الكودات.. مافيش مشكلة. انت عايز منشط يفتح دماغك وتتذكر كل حاجة.
وقلع بابا بوكسره وقلعني انا كمان.و مسكني من ايدي. ولعب بشعري بحنية ونزل راسي عند زبر بابا وقلي امص زبره.
بابا زعق وصرخ وكور جسمه ورجليه لزقت في صدره عشان يخفى زبره. وبكي وصرخ
بابا : انت ما عندك اولاد. ما بتخاف اللله.
المحقق مسك بابا من شعره وصرخ في وشه.
المحقق : أخرس يا كافر. انتوا اللي ماتعرفوش ****. انا سالت الأمير. وقال انكم كفار. وبنعاملكم زي أسرى الحرب. وابنك يتعامل زي السبايا والغلمان. انتم . كفار.
انزل يا ولد مص زبر ابوك. ( بصراحة افتكرت ان لو مصيت زبر بابا حيتركونا في حالنا ونخلص. وكل حاجة حتكون كويسة ودي حاجة ممكن اقدر اعملها).
انا قربت من بابا وقلتله.
انا : بابا مافيش مشكلة انا اقدر اعمل كده.
بابا زقني برجله و صرخ وبكي ومش قابل ابدا.
المحقق: خلاص انت مص زبر ابنك.
بابا : تعال يا سامي. قرب مني. قرب كمااان.
قربت شوية لقيته بيصرخ فيا جامد عشان اأقرب اكتر. وصار زبري عند بق بابا. وبسرعه اخد زبري في بقه وابتدائي يمص. وغصب عني وقف زبري. المحقق والحراس بيضحكوا من قلبهم ويصرخوا لبابا عشان يمص اكتر. لغاية ما بقيت مش قادر ابدا. جاتني رعشة في جسمي وزبري حرقني وبقيت ازق بابا عشان يوقف مص وخرجت زبري من بقه وكان لونه احمر جدا المحقق والحراس بيبصوا لزبري عايزين يشوفوا اذا نزلت لبن وجبت ضهري او لاء.ودموعهم نزلت من الضحك وبابا بيبكي من غير ما يبص في وششي. وكان في بس نقطة لزجة بتنزل من زبري.انا ماسك زبري وبرفعه لفوق عشان اشوف ايه اللي بينزل من زبري عشان بيضحكوا بالشكل ده. و بيشاورا على زبري ويرجعوا يضحكوا تاني. .و بعدين
لبست كلسوني و سابوا بابا يلبس بوكسره ورجعونا السجن وصوت ضحكتهم مالية المعتقل كله.
وبابا باسني وحضني. وقلي ان عادي و بكره نطلع ونروح البيت و ما اخاف من حاجة ( كسم ام الكلام. انا كنت مرعوب وخايف من كل حاجة) طبعا رفعوني فلقة زي المرة اللي فاتت. ورجعت زحف للغرفة. وطول الليل ببكي وبتالم. وبسبب عياطي. دخل علينا الحراس وكل المسجونين أكلوا علقة بسببي.
اليوم اللي بعده. طلعنا التحقيق. وكان في راجل عنده دقن وحالق شنبه. لابس لبس غريب زي باكستان او أفغانستان و حاطط عمة كبيرة فوق دماغه كان لقبه ابو قتيبة و بيتكلم عربي فصحى. ولغة تانية عمري ما سمعت حد بيتكلم فيها. ومعاه سواك وبيحك سنانه كل شوية. كان بيضحك وبيتكلم بهدوء. و اخدني في حجره وباسني بوسة قوية جدا من خدي و حسيت زي شفاطة بتشفط خدي.
وتكلم بلغته و مافهمتش حاجة لا انا ولا بابا. لكن كان بيقول باشا بازي. ويشاور عليا ويضحك.
باشا فهمتها. يعني خواجة او معلم كبير باشا. كلنا فاهمين كلمة باشا. لكن بازي ما فهمتها. لكن حفظتها لأنها قريبة من كلمة (بزي) وبزي بالشامي يعني البز (بز النسوان اللي بيرضع منه البيبي.) وحفظت الكلمة وعلقت في دماغي. باشا بازي.
ورجعنا غرفة السجن لكن مافيش ضرب المرة دي الحمد لله. وبابا حكى للمسجونين اللي معانا واللي بقا منهم ٣٥ شخص. والباقي اللي مات مات واللي مش عارفين اختفى فين.
المهم في واحد مسجون معانا لما سمع كلمة باشا بازي اتخض. وبابا حاول يفهم منه أي معنى الكلمة. واتخض وانخطف لونه ليه. لكنه قال ان مافيش حاجة و مش عارف معنى الكلمة ايه.( انا مش حاشرح معنى الكلمة لان عقلي مش راضي يقبل يستوعب ان معناها كده. واللي عايز يعرف معناها. يروح جوجل ويشوف).
وكان الراجل ده كل شوية يحضني. وعيونه تدمع عايز يبكي. بس كان بيحبس دموعه وما بيتكلمش خالص.
تاني يوم انفتح باب السجن. وحارس من الحراس اخدني من حجر ابويا. وطلعت معاه و انا سامع صريخ بابا وهوا بيخبط على باب المحبس. وكان اللي يعمل حاجة زي دي. يتسبب بدخول الحراس و معاقبة كل المساجين بالضرب لاكتر من ساعة. وطبعا ده اللي حصل.
انا خرجت مع الحارس وخايف وببكي. وبصرخ عايز بابا. عايز ارجع لبابا. لغاية ما طلعت خارج ساحة السجن ودخلت زي بيت منفصل عن السجن. وكان بيت مفروش حلو جدا. صالة كبيرة وفيها طاولة سفرة عليها فاكهة كتيرة جدا. موز وتفاح فراولة وعنب ومشمش وخوخ ودراق. وكان في شوكولا تويكس وباونتي و سنيكرز وكيت كات وقعدة عربي عالأرض. وتلفزيون زي اللي عندنا في البيت ويمكن يكون هوا. باناسونيك ١١٠ بوصة. والراجل ابو سواك او ابو قتيبة قاعد عالأرض وعنده سدر كبير جدا فيه رز ولحمة وجنب منه شوربة. وشاورلي بحركة يعني اروح اغسل ايديا ووشي و ااقعد اكل. ونزلت زي المجنون بقالي اكتر من ٦ شهور مش اكل رز ولا شوربة. ومع اني جربت لحم القطط والكللابب والحمير. لكن لحم الضأن غير طبعا.واكلت بأيديا الاتنين ايد فيها رز والتانية لحم واشرب شوربة واكلت واكلت واكلت لغاية مش قادر اتنفس. وابو قتيبة بيضحك ومستغرب. وبعدين قلي انام لو كنت نعسان. ونمت اكتر من ساعتين. وصحيت لقيته هوا كمان صحي. وقلي بالفصحى ادخل الحمام وانضف نفسي كويس.
وخرجت وكنت لابس كلسون ابيض جديد لقيته جوا الحمام وكانت ريحتي حلوة لأول مرة دخلنا فيه المعتقل. و استأذنت ابو قتادة اكل كيت كات وسمحلي طبعا ويااا آآآآآآه أطيب كيت كات في العالم. حسيت نفسي دخلت الجنة. وكنت مبسوط جدا. وبعد شوية قلي ابو قتيبة امشي وراه ومشيت واخدت تفاحة وانا ماشي وباكل فيها ودخلنا غرفة نوم حلوة جدا سرير عريض وستاير حمرا. ولقيت ابو قتادة قلع كل ملابسه وبقا ملط وزبره وبضانه مدلدلين ونازلين تحت و محلوقين. وحملني ونيمني عالسرير ووقعت التفاحة مني وجريت اخدها مش مهتم لحاجة غير التفاحة اللي وقعت مني وعايز اطولها واكلها لكنه شدني عنده . ونام ورايا وقلعني الكلسون حاولت اهرب وابعد عنه لكنه نهرني بلغته وضربني بكتفي وحضني وبقى ضهري على صدره وزبره بين افخادي وبيكبر شوية شوية. لغاية ما وقف عالاخر. وأيده بتدعك زبري والايد التانية بتلمس شفايفي لمسات فيها نعومة وكهربا. وزبري وقف كمان غصب عني. حاولت أن مايوقفش معايا لكن ماقدرتش ووقف وبقا قاسي زي الحجر وابو قتيبة قلبني عنده وحط لسانه في بقي وبدأ يمصمصني جامد ويديني اشرب ريقه. ويشرب ريقي ويلعب في شعري ويلحس حلماتي. وبعدين نزلني عشان امص زبره. ونزلت ومصيت شوية لقيته نيمني على ضهري. وقام قعد عند صدري ويحك زبره في شفايفي ولساني وصدري وكل شوية ينزل ياكل شفايفي وينزل كل ريقه في بقي عشان ابلعه ويرجع يديني زبره الحسه وارضعه لغاية ما اترعش وتمتم و نزل لبنه في بقي وعلى وششي. وحسيته تعب وخرج برا الغرفة. وانا مسحت وشي بالمناديل وقمت ادور عالتفاحة لغاية ما لقيتها واكلتها وانا مبسوط. وعايز اخرج اكل كرانش او تويكس. واخدت حتة شوكولا. ولقيت الحج خرج من الحمام. وبيضحك ويهرش في زبره وقرب مني واخد تويكس واكلنا.
واخد ايدي ورحنا الغرفة تاني. كان يبص في عيوني ويبوسني كل شوية. وبقينا اكتر من نص ساعة يبوسني وانا اكلت الشوكولا بتاعتي واكلت اللي بقى من الشوكولا بتاعته وكنت واللللله مبسوط. نسيت الحرمان والحرب والجوع والضرب والسجن والريحة الوحشة في السجن. نسيت كل حاجة وعشت اللحظة اللي انا فيها. والحج كل شوية يشفشفني وياكل لساني وعجبه طعم الحلاوة والشوكولاته في بقي وبقا يشرب ريقي ويبلعه.ونزلني امص تاني وزبره وقف وشد. وكان متكيف جدا ومبسوط مني و نيمني على بطني ودعك خرمي كتير بزبره و حط زيت ريحته حلوة جدا ونام فوقي بالراحة و ابتدا يحاول يدخل زبره في طيزي وانا بشد عضلات طيزي مش عايز يدخل زبره. وكنت بأن وخايف من زبره يعورني. لقيته تجاوب معايا اكنه مش عاوز يدمر طيزي من اول مرة. وبدأ يفرش في طيزي وينيكني من غير تدخيل ويعمل مساج لخرمي بواسطة طربوش زبره ويفاخذني مفاخذة. لغاية ما اترعش وحضني وسحق عضامي ونزل لبنه على طيزي وبين رجليا. وقام اخد دوش ولبس. و اخدني الحمام انضف نفسي من اللبن والزيت و لبست الكلسون الأبيض النضيف واخدت اذنه اخد معايا وحدة باونتي و تفاحة. ووافق لكن سرقت واحدة تانية باونتي وخبيتها في شق طيزي. واخدني الحارس من ايدي.(كان حارس ومرافق لابو قتيبة يعني مش دايما موجود في السجن) . بس كان بيشد على أيدي جامد ومبضون مني وعايز يمارس معايا بس مش قادر. وفتح باب السجن ودخلت. وبابا ركض عندي وابتدى يتفحص جسمي عشان فاكر اني حد ضربني. وسألني كنت فين وقلت اني كنت عند اولاد حد مهم هنا ولعبت معاهم واديته التفاحة والباونتي. ووزعهم بالتساوي قد ما يقدر عالكل. وحضني وكانت ريحة جسمي حلوة وقلتله اخدت دوش. وحاول يكذب نفسه وأحاسيسه لكنه اعتقد كان فهم كل حاجة. والراجل اللي كان مش راضي يقول معنى كلمة باشا بازي كان مقهور ومش قادر يتكلم.وكان يحضني ويبكي ويقولي معليش يا ابني. اللي خلقنا مش رح ينسانا.
استمرت لقائاتي اليومية مع ابو قتيبة اسبوع تقريبا. وكل يوم نفس الترتيب. وأحيانا يطلبني مرتين في اليوم و كنت اشوف حراس المعتقل بيبصولي بنظرات كأنهم عايزين ياخدوا مكان ابو قتيبة و ينيكوني وخاصة عسكري واضح انه من بلاد ابو قتيبة لكنه دايما موجود في المعتقل وكلمته مسموعة جدا وأعتقد أنه نائب الأمير.
وابو قتيبة يفترسني ويدعك زبره في وششي والحس وازغزغ بضانه الكبيرة بلساني وهوا يفرش طيزي وينيكني من غير تدخيل و امص زبره واشرب لبنه.و كان هوا مبسوط مني جدا بيحبني. وحسيت اني كسبت وزن وصحتي بقت احسن بكتير من الاول بسبب الاكل و الشوكولا
و بقيت لما يتأخر الحارس عليا بتافف وبنزعج عايزه يجي ياخدني عند ابو قتيبة. بقيت متعلق فيه. وشعرت انه هوا خلاصي. وهوا الأمل والتنفس الوحيد ليا في المعتقل. صح هوا سنه كبير. لكنه حنون ولطيف. كريم معايا. وبيزغزغني ويضحكني بحركاته وطريقه كلامه معايا. ويمكن بعد اسبوع او ١٠ ايام من الممارسة مع ابو قتيبة قررت اني انا اطلب منه يدخل زبره وينيكني عشان ينبسط مني ويدلعني اكتر. لغاية مافي يوم مددني عالسرير وبعد الاحضان والبوس والمص واللعق ابتدا يفاخذني ويدعك خرمي بزبره. انا تجاوبت معاه كنت برفع طيزي لفوق عند زبره كأني بطلب منه يدخل زبره. وهوا فهم عليا انا عايز ايه. وكلمته بالفصحى وقلتله.
انا : يا سيدي ممكن انت تنام على ظهرك. اريد ان اعمل شيء جميل.
عدل جسمه ونام على ضهره. كان زبره حجر و بينزل سائل شفاف كتير منه. وانا قعدت فوق صدره ومسكت زبره بأيدي وحاولت ادخله واركب عليه.
بصراحة تعبت شوية لكن زي اي سالب المحنة بتاكل في خرمه. وطيزه بتحركه. وعايز لبن يغرق الدودة اللي بتهرش جوا طيزه و عايز يتناك. وعايز الزب يدخل جوا بطنه جيت على نفسي و رخيت اعصابي ونزلت على زبره شوية شوية لغاية ما دخل زبره. و ابتديت اطلع وانزل في جسمي. وابو قتيبة يحرك جسمه وينيكني.
كان مبسوط اكتر مرة كنت معاه. ويقول
ابو قتيبة : اههه امممم (خوبيه خوبيه). انت ولد عاقل.
وكان يدخل زبره للآخر وينيكني وياكل لساني. وانا اندمجت ونمت على صدره. وكنت أشعر بضربات قلبه واسمعها من على صدره والحس لسانه واشرب ريقه من بقه واحرك طيزي على زبره لغاية ما نزل لبنه في بطني وانا حسيت اني بنزل وزبري عايز ينفجر بسبب انه واقف ومنتصب جدا ابو قتادة دعك زبري وافتكرت اني هنزل لبن بس مافيش.نزل شوية نقط لزجة ورعشت نمت على صدر ابو قتادة لغاية ما زبره خرج لوحده واللبن بيخرج من خرمي وبينزل على بيضان ابو قتادة. وحسيت انه هوا كمان غفى ونام شوية. وانا سيبته ورحت الحمام نضفت طيزي وكانت غرقانة من لبن ابو قتيبة. ورحت الصالون اشوف افلام كرتون عالتلفزيون. واكلت فاكهة. وابو قتادة لبس. وحضني. ومسح جسمي من ازازة ريحة عنده. ونادى الحارس ياخدني السجن. وقلي انه هيغيب ٤ ايام ويرجع تاني.
كل مرة ارجع عند بابا كان يتفقد جسمي. ومتاكد انهم بيستغلوني جنسيا و بيعملوا معايا حاجات غلط لكنه مكسور ومش راضي يعترف او يسألني.
وتاني يوم تفاجئت ان الحراس اخدوني. وأعتقدت ان ابو قتيبة ما سافر. ورحت معاهم. ودخلت الحمام وجهزت نفسي. وقعدت في الصالة وشغلت التلفزيون واذكر اني كنت بتفرج على توم وجيري وبضحك وباكل شوكولا. لكن بعد فترة دخل عليا اتنين. واحد هوا نائب ابو قتيبة. ومعاه شاب عنده تقريبا ٢٠ سنة لكن بنيته ضخمة وعيونه زي الكوريين. بصراحة شكله حلو وجميل. وقلعوني الكلسون وابتدوا يجلدوا طيزي بكف ايديهم وانا ببكي وبصرخ ومش قادر أفلت منهم وبعدها حزموا رجليا بحزام الكلاشينكوف والولد الكوري اداني فلقة موتني من الضرب .وبديت اكح ورجعت اللي بطني كله ووسخت السجادة اللي عالأرض. لقيت نائب ابو قتيبة بيسحبني من شعري وبياخدني الحمام. وفتح عليا الميه الباردة عشان اغسل نفسي. كنت بترجف من الميه الباردة وببكي من وجع رجليا. و خدودي وشفايفي بقت لونها أحمر زي الدم. وبعد كده نشفوني.و اخدوني السرير. جوا غرفة النوم. وقلعوا ملط. كان الكوري واسمه منتصر جسمه زي البيبي ناعم جدا ومافيش شعر ابدا في جسمه و زبره و بضانه زغيرين زبره وهوا واقف يادوبك ١٤ سنتي وفيهم شعر اسود طويل شوية وحمزة نائب ابو قتادة زبره و بضانه محلوقين و زبره اسمر على اسود وجسمه حنطي ومشعر وقربوا من بقي بازبارهم عشان امصها و ابتديت امص وارضع الزبرين وحبيت زبر منتصر جدا. كان يمسكني من شعري ويشده بقوة.كان شعري يطلع في ايديه. وكنت بتوجع لكن باكل زبره بنهم ومتعة عايز ينزل في بقي وادوق طعم لبنه ايه. ومش عايز انضرب فلقة تاني. وحمزة بيدخل اصابعه في طيزي ويفتحها جامد و يوسعها باصابعه ويتف فيها ويدخل التفافة جواها وبنفس الوقت و يدعك زبري وبضاني بكف ايده ويفركهم بالتفاف وابهامه بيحفر في خرمي. وكل شوية يعض فردات طيزي. ويفضل يعض لغاية ما اتوجع واحرك جسمي وافرفر عشان يبعد. الاقيه وقف عض وبيلعق ويلحس طيزي بلسانه الكبير الدافي ويطلع بلسانه لغاية ضهري. كنت بتألم واحس بالوجع لكن المتعة بتاخدني حتة تانية. مش عارف ليه كنت بستمتع جدا فردات طيزي حمرا من الضرب والجلد وعض واسنان حمزة اللي علمت عليها. وشعري بيتقطع في ايدين منتصر و زبره اللي بيفرتك لحم خدودي وبينك بقى حرفيا. و بضاني وجعتني من ايدين حمزة و اصابعه اللي بتخفر في خرمي و بتلعب جوا بطني حتى بقيت مش قادر وطيزي وجعتني. و بتحكني. وقلت لحمزه يدخل زبره وينيكني. وبالفعل دخله بالراحة شوية وبعدين زقه مرة واحدة في بطني وهوا ماسكني من حوضي وبيزقني على زبره وبيزق زبره جوا بطني بوحشية. وانا غصب عني وبحركة لا إرادية شديت على زبر منتصر ومصيته و حركت لساني على رأس زبره لقيت منتصر قذف لبنه في بقي. وهوا بيقلع شعري. ويبربر بكلمات مش فاهمها لكنه مبسوط جدا كان بيرجع راسه لورا ويرفع وسطه اللي كان بيترقص يمين وشمال كان كهربا مسكت فيه. ويزق زبره جوا حلقي ويقذف تاني. وانا كنت بشد على زبره بشفايفي. واسد فتحة زبره بلساني لمدة ثانية او ثانيتين. وابعد لساني تاني عشان أشعر باللبن بيخبط في لحم بقى من جوا.
كان لبنه كتير جدا. يمكن لانه بياكل اكل كويس وصحي. ولبنه جااامد بينزل زي قطع سميكة.و كثيفة وطعمه مش بطال. بلعت لبنه كله. لغاية ما زبره خرج من بقى وكان ابتدا يصغر ورمى جسمه عالسرير و نام على ضهره. وانا بغنج واحرك جسمي لورا عشان أشعر بطعنات زبر حمزة اكتر واكتر. وصوتي بقا عالي من المحنة. لقيت منتصر. بيدخل ابهام رجله في بقي عشان ارضعه وابطل يطلع صوتي. وحبيت الموضوع وبقيت امص وارضع ابهام رجليه التنين. كل ابهام شوية. والحس وامص باقي اصابعه رجليه. والعق رجليه كلهم والحسهم. وكان منتصر بيضحك ويزغزغ ويغير من رجليه.وابتدا يحلب زبره اللي وقف تاني. كانت ضحكته حلوة ولطيفة جدا واسنانه زي التلج. واللي يشوفه بالسرير مستحيل يفكر ان ده مجرم وممكن يقدر يقتل ويعذب حد.
وحمزة غير الوضعية ونيمني على ضهري وفسخ رجليا ودخل زبره وناكني بحرمنه. كان نيك ابن حرام. كان هدفه يوجعني مش يبسطني... وكان زبره نشف. وطيزي نشفت. ومش عايز يتف فيها او يحط عليها زيت. وبقيت بتوجع من زبره. طلع صوتي تاني لكن منتصر رجع وقرفص فوق وششي وشفت خرم طيزه. كان لونه خمري وقافل جدا. واضح ان عمره ما حد ناكه. وحط بضانه على بقي وانا بقيت الحسها و زبره شادد ويضرب في صدري. وكل شوية يرفع زبره عشان ارضعه. وبقيت بين مص زبره. لحس بضانه. وهوا بيقرص حلماتي جامد جدا. كنت حقيقي بتوجع من قوة القرصات. ومن زبر حمزة. لكن لما حمزة يشعر اني مش قادر من الوجع. يمسك زبري ويدعكه عشان انسى وجعي وافتكر المتعة. وبعد شوية حمزة زق زبره لاخره في بطني وجسمه اتصلب و نزل لبنه السخن في بطني. وساب زبره شوية في بطني. وقبل ما يقوم شاور لمنتصر يجي ياخد مكانه وينيكني. وخرج وسابنا لوحدنا وكان منتصر واضح انه قرب ينزل من حركات جسمه. اللي ابتدا يرعش بسبب لساني. وبسرعة حمزة سحب زبره من طيزي. وطيزي نزلت كمية لبن كبيرة من لبن حمزة. ومباشرة منتصر دخل زبره وناكني ٣ او ٤ دقائق من غير توقف زي الماكينة الألماني. وبنفس الوقت كان بيدعك زبري. ولأول مرة لقيت زبري بينتفض ويرمي لبن. كانت كمية صغيرة لكن نزلت لبن وقذفت في ايد منتصر وعلى صدري. وكنت فرحان جدا اني بقيت بنزل لبن زي الرجال. و منتصر فجأة نام على صدري ومسك شعري تاني وضربني اكتر من ١٠ اقلام على وششي. وحسيت انه وقت يضربني بيحاول يوصلي رسالة انه مبسوط جدا مني. و طريقته في توصيل رسالة الرضا والمتعة معايا هيا الضرب والاقلام على وششي ونزل لبنه في بطني. وارتاح شوية لغاية ما خرج زبره لوحده. زي اي توب ما بيعمل مع أي بوتوم لما ينزل لبنه. ويسيب زبره ينام لوحده ويخرج من طيز السالب. وخرجنا. اخدت دوش ونضفت نفسي لكن كانت طيزي بتحرقني وتلسوعني من جواها. ولقيت في زي قطع ددمم جامد شوية بينزل من طيزي. وخلصت ولبست لباس ابيض جديد لقيته في الحمام. ورحت مع منتصر وفتح باب السجن ودخلت وقفل الباب وخرج وطبعا كان عتمة جوا ولازم تستنى دقيقة او دقيقتين لغاية ما تتوسع العين وتقدر تشوف وتميز الموجودين.
. المرة دي كان الكل بيبص عليا ومستغربين ريحة الصابون من جسمي وبابا اخدني في حضنه يسألني عاللي حصل. وقلتله اني كنت بلعب مع اولاد المجاهدين. وطبعا بابا مش مصدق ولا كلمة.
وتاني يوم صحيت وكانوا الكل صاحيين ودخلت الحمام. وعملت كاكا وبي بي ونضفت نفسي وخرجت وقعدت في حجر بابا لقيته انتفض فجأة. ورفعني وبيتفحص ظهري. وطبعا شاف علامات أسنان حمزة على كل ضهري. و حلماتي كانت حمرة و متقطعة من قرصات ومص منتصر. وكشف عن طيزي وشاف لونها أحمر وعليها آثار اظافر وخدوش وضرب. وشاف ددمم على كلسوني مكان طيزي.
وجن جنونه وابتدى يصرخ ويشتم ويسب المجاهدين. و المساجين يحاولوا يهدوه ويترجوه يسكت عشان ما ننضرب كلنا. لكن حسيت بابا فقد عقله وعيونه بتقدح نااااار. وهجم عليا ومسك رقبتي في ايديه وعايز يخنقني و يموتني وكان بيبكي ويقول.
بابا : انا اسف يا ابني. انا اسف انا مش قادر أحميك.. انا قصرت في حمايتك. لكن صدقني انا رح أحميك وما حدش رح يدايقك ابدا. وكان ايديه بتخنقني وبتضغط رقبتي وبقيت مش قادر اتنفس وقربت اموت بصراحة.
لكن المساجين خلصوني من ايدين بابا. وزقوه عني وكتفوه والراجل اللي كان عارف معنى كلمة باشا بازي اخدني وراه ووقف قدامي بيحميني من بابا وصرخ في بابا وقله.
الراجل: شو ذنبه الولد. لسا مو فاهم الدنيا ولا فاهم ليش هو معنا هون. فوق كل المصايب فوق رأسه وجاي انت تكملها معه. ولك هاد لسا ولد شو ذنبه اذا اللله وقعه مع هيك ناس كفار بيحللوا وبيحرموا على كيفهم. فهمت شو يعني باشا بازي. فهمت ليش انا كنت محروق عالولد. بس شو طالع بأيدي.
وصار يبكي غصب عنه. والرجال كلها بكيت بسببي. وانا شفت بابا والباقيين عم يبكوا وكنت خايف اروح واحضن بابا وبوسه لانه كان عن جد رح يموتني. وصرت ابكي انا كمان. والللله موقف عمري ما بنساه. (وانا عم اكتب القصة اتذكرت وبكيت.و دموعي نزلت غصب عني. وماما خافت كتير. لأنها غلبتها كتير ومو قادرة تعرف تتعامل معي.؟؟؟؟).
المهم بكيت وطلع صوتنا. وعرفوا الحرس باللي صار. ولقيت باب السجن فتح ومنتصر اخدني من شعري. برا السجن. ودخل ٥ مسلحين بالقضبان الخضر ونزلوا ضرب بالمساجين اكتر من ساعة وانا سامع صوت صراخهم.
وطلب منتصر وحمزة اني ابقى عندهم بشقة ابو قتيبة لغاية ماا يرجع الأمير.
وبقيت اكتر من ٣ اسابيع وابو قتيبة ما رجع .و كل يوم أمارس مع منتصر و حمزة. وكان الضرب بالممارسة شيء عادي جدا. وانا كنت استمتع اكتر بالضرب و الاهانه ومص أصابع الرجلين. وكل شي غريب وسادي ممكن حد يفكر فيه.
كنت انا اطلب يجلدوني على طيزي. ومتعة العض بتجنن. صح بتوجع لكن فيها متعة. الاستسلام فية متعة عجيبة. الخوف من القادم. الرعب من الحركة التالية. وعدم توقع حانضرب فين. القلم على وششي والزب جوا بطني وانا ببص في عيون الموجب اللي معي. كنت اكلمه من خلال نظرات عيوني. نظرة في عينه تعني اضربني اكتر وزود الضرب. وكان يفهم شو بدي.
ونظرة بتعني انا متت وجع وبستعطفه يخف شويا. ويفهم شوبدي.
كنت اكلمهم في عيوني بس. وكانت شهوتهم تكبر وتكبر. ويشتموني ويهينوني. لكن كنت اتكيف اكتر لان الشتيمة والضرب يعني بالنسبة ليا متعة اكتر ليا وليهم.
وفي الاسبوع الرابع اتصل الامير ابو قتيبة وقال إن في هجوم ولازم نخرج حالا من المنطقة. وأمر منتصر يوصلني عنده. وبالفعل كان في حركة غير طبيعية في المعسكر. وكان في طيران وكنت اسمع كلمة طيران استطلاع.
المهم خرجت ٥ سيارات دفع رباعي من المنطقة وكنت في عربية منهم مع منتصر وحمزة وسائق السيارة. ومشينا بالليل. وكان منتصر قالي انهم حيخرجوا المسجونين كلهم. وبكره بابا واللي معاه يكونوا في بيوتهم او عند قوات الحكومة. وانا رح احصلهم بعد فترة.
ولبسوني لبس زي لبسهم. كان توب بيوصل لتحت الركبة. وتحتيه بنطلون قماش قطن خفيف لكنه عريض وبيتربط بمطاط او حبل وطاقية لونها ابيض ومخرمة و محفورة عند جبهتي.
وقالولي اختار اي اسم غير اسمي. وقلتلهم عبد الرحمن. وبقا اسمي عبر الرحمن الشامي وده اسم سهل اني احفظه و اتذكره وما انساه ابدا. ومشينا بالعربيات اكتر من ٤ ساعات في الصحرا. كان معاهم جهاز تحديد مواقع عن طريق الأقمار الصناعية. لكن في عتمة الليل ووسط الصحرا. لقينا طيران هيلوكبتر ورانا وبيقصفوا فينا. وكل السيارت اتحرقت واللي فيها ماتوا حرق ماعدا سيارتنا اللي ركنها السائق ورا تلة رمل كبيرة. وبقيت مع منتصر متخبين بالرمل. والسائق وحمزة كانوا رحلوا بعيد عننا شوية بيضربوا الطيارة بالنار. لكنهم للأسف اتصابوا و اتقتلوا. وبقيت مع منتصر متخبين تحت الرمل اكتر من ساعة. وكان مافيش اي صوت ابدا. والدنيا ليل كحل. تقدر بس تشوف السما والنجوم.
المهم ركبنا العربية. وحدد منتصر موقعنا ومشينا من غير ما نولع أنوار العربية ابدا. كان منتصر بيمشي على نور السما. وفضل يسوق العربية اكتر من ساعة. وانا كنت ميت خوف وتعب وحطيت راسي على رجل منتصر وهوا بيسوق العربية وفردت جسمي شوية عايز انام.. لقيت ايد منتصر بتلعب في شعري ودخل ايده ومسك حلمتي وقرصها شوية. وانا فهمت عايز ايه. ونزلت سرواله و البوكسر بتاعه وهوا رفع جسمه عشان انزل السروال. ومسكت زبره وبوسته ولحسته ودغدغته بلساني ودخلته في بقي ومصيته. ومنتصر ساكت بيسوق العربية ويقرص حلمتي.
مش عارف ليه اتطمنت وحسيت بالأمان وفضلت امص لغاية ما نزل لبنه في بقي وشربته ونمت وراسي على رجل منتصر. وبعد فترة صحيت وكان الصبح بلش يطلع والدنيا تنور. وبصيت لقيت يافطة مكتوب عليها اهلا بكم في البوكمال. وبعديها يافطة بتقول حدود العراق بعد ١٠ كيلومترات.
وفضل يمشي وبعدين اتكلم بالموبايل. ودخل تاني جوا طريق صحراوي. ومشينا نص ساعة ولقيت نفسي جوا بلدة عراقية.
بيوت وسكان ومزارع وسلاح و مسلحين كلهم لابسين اسود. و يافطات عليها آيات قران. واغلبهم مش عرب. أشكال غريبة عجيبة ومرعبة. اكتر ناس كانوا أفغان ومعاهم زوجاتهم واولادهم وناس شكلهم من الصين. بقصد عيونهم زغيرة. ولهجات ولغات مختلفة. ورحنا مزرعة كبيرة كان جواها ٥ بيوت كل بيت من دورين و كان ابو قتيبة موجود ومتزوج من ٤ نسوان وعنده اولاد وبنات كتير. ورحب بيا وباسني و اخدني جوا غرفة ملحقة بالبيت ودخلني غرفه فيها حمام وقلي ان دي غرفتي.
بقيت ٦ شهور بمارس مع ابو قتيبة.و طبعا مع منتصر حبيب قلبي وعمري.
واتعرفت على ابن ابو قتيبة خالد عند ١٩ و اسامه ١٨ والوليد ١٧. ما اعرفش اذا أعمارهم صح بس هما قالولي كده. وسألوني. إذا أنا باشا بازي. ولما سمعت الكلمة ولاني مش عارف معناها لكن عارف ان ابوهم لما قال باشا بازي عني. كان بيعاملني كويس جدا. فهزيت براسي اني اه انا باشا بازي. لقيتهم بصوا في بعض وضحكوا.و خالد اخدني من ايدي. وركبنا عربية دفع رباعي ودخل في طريق رمل جوا الصحرا وركن ورا تل رمل كبير. ونزل سرواله. وطلع زبره وكان كبير وواقف. وبص في عيوني. وانا مستغرب من التصرف ده ومش عارف ليه نزل سرواله وطلع زبره. لقيته بيتكلم عربي كويس و بيصرخ.
خالد: انزل مص. مش انت باشا بازي. ومسك راسي ونزلت عند زبره. وكان زبره و بضانه عرقانين و ريحتهم فيها فحولة وريحة رجالة. ونزلت ومصيت زبره ناك بقي واخد وقت كبير جدا اكتر من ٢٠ دقيقة لغاية ما نزل في بقي وانبسط جدا لما شربت لبنه كله. وكان ياخدني معاه ويعلمني اضرب نار بالبندقية.و بقا ينيكني كل يوم ٣ مرات. اكتر من ابوه وباقي إخوانه.
الظاهر ان كلمة باشا بازي يعني خول بالافغاني. بس مش مشكلة انك تستمتع معاه حتى تنيكه زي مراتك. ده شيء عادي عندهم ومش عيب ولا حرام.
وطبعا اتنكت ومصيت ازبار اولاد ابو قتيبة كلهم.
كل واحد فيهم ياخدني مكان ويمارس معايا.
وبعد فترة صار هجوم عالموقع. وابو قتيبة ونسائه وأولاده هربوا ورجعوا البوكمال. وانا كنت نايم عند منتصر في حتة بعيدة عن ابو قتيبة.
و طبعا البلد كلها اتدمرت ونزلوها الأرض و مات ناس كتير جدا. وهرب ناس كتيرة جدا. واعتقلوني انا ومنتصر. لكن افترقنا عن بعض وما بقا شفته ابدا من يومها.
واخدوني انا و كل العيال اللي سنها تحت ١٨ سنة. وأغلبهم ما عندهم اهل. أو اتفرقوا وانفصلوا عن اهاليهم بسبب الحرب. وقعدنا في معسكر. واخدوا كل بياناتنا واي معلومات عننا. وكنت باكل وبشرب والعب مع العيال وانام. ومافيش حاجة اعملها.
وتعرفت على صحاب كتير هناك. وطبعا كان في عيال واضح جدا انهم اكبر من ١٨ سنة لكن مافيش ورق وبطاقات مع حد. وبيسجلوا سنك حسب ما انت تقول.
كان في مغاربة وتوانسة وجزائريين ومن كل الجنسيات. وكل حد يناديني ويتكلم معايا حسب لهجته.
اللي يقول عني يا زامل. أو يقول عني عطاي.
وواحد يقول باش ندير نتاعي في الترمة. كيف كيف
و يا قحبة حدشونك سخوون.
ويا بزر تعال نخنثك.
المهم بقيت قحبة المعسكر. كلهم عايزين ينيكوني وكل حد عنده طريقته واسلوبه في النيك. لكني كنت افضل العنيف. وابعد عن الرومانسيين.
ولو حد عجبني وكان رومانسي كنت امص زبره. وفجأه. افعص بضانه جااامد. وكان 99٪ يضربوني بالقلم مباشرة. ويمسكوني من شعري لاني عارف اني وجعتهم. و انضرب شوية واتهان اكمل مص او اتناك واتكيف. واكتر حد كان عنيف معايا كان ولد جزائري عنده ١٨ سنة. لكنه كان مجرم. وسادي و ماستر وبيضربني وهوا متعصب ومغلول جدا. كان يدوسني برجليه ويضربني اكتر من ٤٠ فلم في وششي ويشد شعري و يخنقني وينهشني ويعضني من بطني و حلماتي وطيزي. كنت بعد ماينيكني اكون مهدود من الضرب. لكن بقيت بستمتع جدا وخاصة لما انزل لبني وانا خايف ومترعب وبنضرب.
وكنت طبعا بشرب لبن الكل واطلب منهم اشرب من ريقهم. واحب يتفوا جوا بقى جدا.
وفي عساكر من حماية المعسكر اكتر من ١٥ عسكري وكلهم عراقيين وكمان ناكوني. وكانوا يقولوا عني فرخ. أو فرووخ.
وبقيت كدة ٧ شهور لغاية ما زارنا مرة وفد من الصليبب الأحمر. وكان في سيدة بتتكلم لهجة شامية وكانت طيبة جدا ووشها بشوش. ورحت عندها و افتكرتني أفغاني بسبب لبسي. لكني قلتلها اسمي الحقيقي. و اسم بابا وماما. وبابا بيشتغل فين وايه اللي حصل معايا. لغاية ما وصلت هنا. لكن ما قلت اني باشا بازي.
و طبعا صورتني اكتر من ١٠ صور بالموبايل والكاميرات وعملت اتصالات كتيرة جدا ووصلت لبابا وكلمته. و طمنتني انها حترجع بعد يومين مع وفد من الصلييب الأحمر و تاخدني عند اهلي.
و بالفعل رجعت بعد يومين. ورجعت عند اهلي. وطبعا استقببال و احتفال وضحك ودموع. ووووووو
لكن كنت مش مبسوط ولا مرتاح ابدا في البيت.
كنت بحن للمعسكر. واصحابي والعيشة هناك.
بصراحة شعرت اني ندمت اني رجعت.
ممنوع اخرج و اتأخر برا البيت. ومين هما اصحابي وبروح فين وباجي منين. حاجة تقرف. بصراحة.
بعدين سبنا البلد ورحنا تهريب لبلد تانية في اوروبا. وبقينا هناك ٤ سنين. وبابا كان مش قادر يضبطني او يسيطر عليا وعلى تصرفاتي. واصلا هوا عارف اني خول و اتنكت بوجوده وعلمه ومعرفته. لكني كنت سالب جدا واروح مع أصحاب اغراب جدا واكبر مني احيانا وفي منهم ديلرز وأفراد عصابات وأحيانا كنت ارجع البيت متعور وواضح ان حد فرتك وششي اقلام.وكان علامات اسنان بسبب العض في ضهري وصدري ودايما علامات المص في رقبتي وكل ده بسبب حبي للجنس العنيف.
و بابا تعب نفسيا بسببي و قرر نسيب أوروبا وجينا القاهرة. وانا زي ما انا. متمرد. عايز اعيش حياتي. وبقت بكره اهلي. وأهلي يمكن بيكرهوني. و عملت حاجات غلط كتير هنا كمان. لكن بردو مش قادر اعيش مع اهلي. ونفسي ارجع المعسكر تاني واكون بين اصحابي. ومش قادر طبعا.
اخيرا بابا هددني انه يرجعني سوريا. عند بيت جدي. واخدم جيش هناك. ويمكن اخدم ١٠ سنين عسكرية. وانا مبسوط جدا من تهديده. لأن أصبح عندي إمكانية ارجع المعسكر تاني. واعيش حياتي.
هذه قصتي.
عارف انها مزعجة جدا و ظروفها قاسية بالنسبة لعيل في سني وقتها.
وحقيقي مش عارف انا الغلطان. أو بابا.
والسلام من ال باشا بازي سامي

وارججججو من اي حد قرأ القصة بتاعتي يعطيني نصيحة شو اعمل.
لاني بجد متدايق كتير وما عرفان شو اعمل. وأهلي مو راضيين يفهموني و يفهموا الظروف اللي مرقت فيها.
رجاء تنصحوني.
وعايز اشكر اللي براسلوني وهما عرفين نفسهم. وعايز ااقول انا بحبك يا
sa3an. بحبك جدا ونفسي اشوفك.
وبحبك يا برق. بحبك جدا
وبحبك يا خالد ابن ابو قتيبة ولسا محتفظ بصورتك الوحيدة اللي عندي

HUYkbEP.md.jpg
siti photo sharing
 
  • عجبني
التفاعلات: سالب للبناات و Kinggan
احنا كلنا بنحبك ي حبيبي
 
عايز سالب جاد عايز يتناك حقيقى مش نت وكاميرا انا مليش فى الكلام ده
اللى عايز يتناك حقيقى يكلمنى ويبعت رقم تليفونه عشان انيكه اليوم او بكره بالكتير
انا موجب 52 سنه من حلوان
 
عايز سالب جاد عايز يتناك حقيقى مش نت وكاميرا انا مليش فى الكلام ده
اللى عايز يتناك حقيقى يكلمنى ويبعت رقم تليفونه عشان انيكه اليوم او بكره بالكتير
انا موجب 52 سنه من حلوان
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%