NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ميريهان

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
19 يناير 2024
المشاركات
28
مستوى التفاعل
219
نقاط
1,770
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: عاشق متعة المرأه, abdoooo10, ولييد و 51 آخرين
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
نفسي ف طيزك اوي🥵❤
 
  • عجبني
التفاعلات: Mai Khalifa و ميريهان
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
انتي صاحبة القصه ولا منقولة ؟!
 
  • عجبني
التفاعلات: Mai Khalifa
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
من كتر ما حبيت طيزك عاوز تفشخي نفسك زي ما كنتي قدام امك و انزل بلساني علي خرم طيزك و الحسه و ادخل صباعي ف خرمك و الحس ف كسك اووي🥵❤
 
  • عجبني
التفاعلات: Mai Khalifa
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
جميلة جدا استمري ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Mai Khalifa و ميريهان
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • حبيته
التفاعلات: عاشق متعة المرأه, Anas868, جندي و 3 آخرين
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
لو دي قصتك بجد فانا عايزك ضروري
 
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
تحفة❤️
 
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
مع أن ده غلط من وجها نظري بس احسن بكتير انك تق
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
مع أن ده غلط بس احسن من انك تضوريها وكل واحد يعمل فيكي شويه
 
  • عجبني
التفاعلات: Anas868
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
يابخت
لا مش منقوله يا فندم دي قصتي بجد
يابختك انا خرمي نقح عليا بعد القراية بس
 
  • عجبني
التفاعلات: Mai Khalifa
الحكايه بدأت معايا من زمان من وانا طفله في اولى ابتدائي ولحد سن المراهقه كانت مناعتي ضعيفه وباسخن كتير و كان اكلي معظمه نواشف عشان كده كان بيجيلي امساك كتير وطبعا كأي أم في الزمن ده كانت ماما بتفضل سهرانه جنبي وانا عيانه وتعملي كمادات ميه سقعه وتقيس حرارتي كل ساعه تقريبا وكانت طريقتها المفضله انها تقيس حرارتي من فتحة الشرج عشان تطمن اكتر وطبعا لازم تديني لبوس خافض حراره وانا كنت بابقا حاسه بكل حاجه بس باعمل نفسي نايمه وكان احساس حلو واللبوسه بتدخل في طيزي مع لمسات صوابع ايد ماما الطريه ومع الوقت ادمنت الاحساس ده وتقدروا تقولوا اني اتهريت لبوس وانا صغيره بسبب السخونيه والامساك اللي ملازميني علطول وكانت ماما هي المسؤوله انها تديهَولي ماعدا مره واحده تقريبا مكنتش موجوده وبابا اضطر هو اللي يديني وكان مكسوف اوي يوميها ومرتبك لدرجة انه كان هيعورني بعكس ماما اللي كانت متمرسه في الموضوع ده اما بقا لبوسة الامساك كانت حلاوتها انها غير متوقعه وفي اي وقت ماما تحدده وبصراحه كنت بحس باثاره لما اكون قاعده بذاكر او بالعب والاقي ماما فجأه سحبتني من ايدي وخدتني على اوضتي وقفلت الباب واول ما تقعد على سريري وانا واقفه قدامها وتقلعني البنطلون والاندر خالص بيبدأ قلبي يدق جامد وعلطول تقلبني على بطني فوق حجرها وبايديها الاتنين تفتح طيزي على الاخر وتقعد تبص فيها كويس وتلمس خرمي بصباعها عشان تتأكد من نظافتي في الاول ولو محتاجه نظافه بتمسح بمنديل وبعدين تقعد تدهنلي زيت زتون حوالي دقيقه بعد كده تدخل اللبوسه ووراها صباعها لحد نصه تقريبا بعد كده تمسح بمنديل وتسيبني شويه وتقعد تطبطب على ظهري ومش عارفه ليه بعد لما هي بتخلص بكون مسترخيه اوي على حجرها ومش عايزه اتحرك ولما اسوق فيها بقا تروح مدياني لطشه جامده على طيزي تفوقني وتقولي يلا قومي البسي اقوم جري علطول واستمر الحال على كده لحد سن ١٥ تقريبا لاني بعد كده بقيت اتعالج بالاقراص لاني كبرت وميصحش حد يشوف طيزي ولا حتى ماما. وتمر السنين واكبر واتخطب واتجوز وكنت فاكره اني خلاص نسيت موضوع اللبوس وكل ما كان ييجي في بالي كنت اقول لنفسي ده كان لعب عيال وكل ******* بيتعرضوا لكده وبينسوا وانا كبرت ومفروض استمتع بطرق تانيه بس للاسف ده محصلش واكتشفت من اول يوم جواز اني مش باوصل للاثاره بسهوله وحاولت كتير اركز مع جوزي وهو كان بيحاول يثيرني بطرق كتير بس مفيش فايده لدرجة انه كان بيجيبهم مرتين وتلاته وانا ولا مره وخفت انه يزهق مني او يكره العلاقه معايا وخطر على بالي فكرة انه لما ييجي ينام معايا افتكر ماما لما كانت بتديني لبوسه ولما عملت كده بقيت اجيبهم في ثواني وكذا مره في اليوم وجوزي بقا مبسوط جدا وفاهم ان هو اللي بيثيرني بالشكل ده واستمر الحال كده ٥ سنين وهو ميعرفش السر ده لحد ما بدأت احس بملل من العلاقه لان جوزي متدين ومش بيقرب خالص من خرم طيزي بيمسكها من بره ساعات ويضربني عليها لكن مش بيقرب جنب الخرم وطبعا مستحيل اطلب منه يعمل كده عشان مياخدش عني فكره وحشه وفضل الكبت ده جوايا وكل ما يزيد افتكر ماما واللي كانت بتعمله وبدأ التوتر يبان عليا وحالتي النفسيه بقت وحشه لحد ما في يوم كنت هايجه فشخ ومش قادره استحمل قررت اروح لماما!! وفعلا رحتلها الصبح وكان بابا في الشغل وهي لوحدها مكنتش عارفه ابدأ الكلام ازاي بس هي خدت بالها اني متوتره قالتلي مالك انتي تعبانه؟ انا قفشت في الكلمه دي قلتلها اه تعبانه قالتلي عندك ايه قلتلها عندي وجع جامد من تحت وخايفه اكون متعوره... لقيتها بصتلي جامد وقالتلي تعالي لما اكشف عليكي... وهنا حسيت ان قلبي بيرقص طبعا عملت مكسوفه شويه بس هي صممت عشان كانت قلقانه عليا وخدتني من ايدي على اوضتها وقعدت على السرير وقالتلي يلا اقلعي رحت قالعه البنطلون والاندر ومش عارفه ازاي جتلي الجرأه اني انام على رجليها رغم انها مطلبتش مني كده بس هي ابتسمت لما انا عملت كده وبدأت تفتح في طيزي بايديها الاتنين وتبص فيها كويس وبدأت تلمس بصباعها وتسألني في وجع هنا طيب هنا؟ في اللحظه دي كسي كان بيشر حرفيا مش بينقط بس... بعد كده قالتلي معندكيش حاجه تلاقيه التهاب بسيط ساعتها كنت متضايقه جدا اني خلاص لازم اقوم لقيت نفسي بقولها ماما ممكن اطلب منك حاجه قالتلي عايزه ايه قلتلها حطيلي زيت زتون عشان هيريحني شويه قالتلي بس كده من عنيا وفعلا قامت تجيب الزيت وانا قاعده على السرير مستنيه قلبي بيخبط جوه صدري وفخادي غرقانه عسل من كسي دخلت عليا وجيت اقوم قالتلي لا خليكي على السرير ونامي على بطنك وفعلا خدت الوضع ده وبقت طيزي مرفوعه لفوق ولامسه السرير بركبي وكتافي ووشي يعني بالعربي طيزي مفشوخه قدام ماما وبدأت تدهن الزيت وتدخل صباعها لحد نصه حاولت اقاوم لكن غصب عني لقيتني بحرك وسطي ناحية صباعها عشان يدخل كله وهي خدت بالها وفهمت اني ممحونه وعايزه اتناك وهي كانت ذكيه فبدأت تدخل صباعها كله وتخرجه وتلفه جوه طيزي كأنها بتقور كوسه وطبعا كانت شايفه بعينيها كمية العسل اللي سايح من كسي وبعد اقل من دقيقه كنت جايبه شهوتي لقيتها بتمسح طيزي وكسي بفوطه وطبطبت عليا وقالتلي البسي عشان متبرديش... ومن ساعة اليوم ده بقت علاقتي احسن مع جوزي ونفسيتي اتحسنت كتير وحياتي بقت احسن وبقيت كل شهر اروح ازورها وهي بتبقا عارفه انا جيالها ليه اول ما تسألني عامله ايه اقولها كويسه تقولي طيب تعالي اطمن عليكي اروح سابقاها على الاوضه من سكات واقلع هدومي واستناها بفارغ الصبر تيجي تريحني واحلى حاجه في الحوار ان ماما عمرها ما فاتحتني فيه ولا علقت عليه خالص كأن مفيش اي حاجه بتحصل وانا كمان اتكسف اعلق لكن باستمتع في صمت.
برافو عليكي سرد جيد ومشوق استمرى وبالتوفيق 👍
 
تسلم حبيبي
 
  • عجبني
التفاعلات: Shadyz911
مع أن ده غلط من وجها نظري بس احسن بكتير انك تق

مع أن ده غلط بس احسن من انك تضوريها وكل واحد يعمل فيكي شويه
اكيد
 
  • عجبني
  • أتفق
التفاعلات: Anas868 و hason
  • عجبني
التفاعلات: Mai Khalifa

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%