مثلية نيكه زي العسل

[ahmedchocho]

نيكه زى العسل



تجهزت للتصييف كالعاده فى بلطيم . اخدت اجازه من الشغل اسبوعين وذهبت الى بلطيم وحدى كالعاده وهذه المره كنت اتلصص على ولد شاذ او بنوتى مر اليوم الاول وكنت منهك من التجول على الشاطى والسباحه . ذهبت الى الفندق نمت نوما عميقا حتى الصباح واستيقظت متفائلا اخدت دش. وخرجت الى احد المطاعم القريبه تناولت فطورا خفيفا. وفنجان شاى تمام. خرجت الى الشاطىء بملابس الخروج. تجولت ما امكننى وعدت الى الفندق فى الساعة العاشره عند اشتداد اشعة الشمس . جلست فى بهو الفندق انظر الى الزبائن تاره والى التلفزيون تارة اخرى حتى الثانية عشره وذهبت الى غرفتى حاولت جاهدا ان انام حتى نمت. استيقظت عن الثالثة والربع وخرجت فتناولت غدا دسما فى احد المطاعم الجميله وذهبت الى الفندق ولبست ملابس البحر وخرجت وعند وصولى الى شاطىء الامل وجدت بعض الصبية يلعبون بكرة فى الماء فنزلت معهم ولعبنا وقضينا وقتا جميلا وتعرفت عليهم وكان منهم ولد فى الصف الثانى الثانوى قصير نوعا ما مما يعطيك الايحاء انه فى الصف الثانى الاعدادى ولكن جسمه ممتلىء نوعا ما ووعند اقترابه منى لاخذ الكره واحتكاكه بى لاحظت ان جسمه مع الماء املس جدا وناعم ولديه ارداف سميكه تعمدت لمسها بين الحين والاخر ووجدتنى اقول له دفعة واحده حماده جسمك حلو اوى يخربيتك دا انت لو بنت مكنتش عتقتك ضحك ووضع يديه حول عنقى محاولا اغراقى فوجدتها فرصه وادخلت يدى فى المايوه الذى يرتديه واصابت اصابعى فتحة طيزه ووجدتنى اقول يا لهوى احلى من البنات ضحكنا مرة اخرى ولعبنا بالكره حتى قبيل المغرب بقليل فانتهزت فرصة ابتعاد الكره ومحاولتنا نحن الاثنين اللحاق بها وقلت له على فكره انا مقيم بفندق............ لو احببت ان تسهر الليله على اعتبار اننى عرفت انه مقيم ايضا لفتره فى بلطيم اسال عن .............فى غرفه 22 بالطابق الثالث وسنقضى وقتا ممتعا وافترقنا وانا لا اظن انه سياتى مرت فترة المساء وعدت الى الفندق ووقفت بشرفة غرفتى قليلا ثم اخذت دش ولبست ترينينج ابيض جميل ونزلت الى الصاله الكبيره فاذا بحماده يسال عنى وجلس بجانبى فقلت له نخرج ام نذهب الى غرفتى قال كما تحب قلت له تعالى اتعرف عليك اكثر ذهبنا الى غرفتى وما ان دخلت باب الغرفة ودخل حماده بعدى حتى اغلقتها بيد وباليد الاخرى كنت امسك يده وشددته على واحتضنته وغابت شفتيه فى شفتى وتركت ليدى العنان تجوبان كل مكان فى جسمه واستر اصبعى الاوسط ليدى اليمنى عند فتحة طيزه يداعبها فبللته من فمى قليلا وتركته يفعل بها الافاعيل وحماده لا ينكق بكلمه . خلعت عنه ملابسه كلها وانا مطبق على شفتيه وخلعت ملابسى لا اعرف كم مضى من الوقت ونحن على هذه الحال ادرت ظهره لى ودفعت بزبرى بين فخذيه وامسكت بحلمتى صدره اداعبهما تاره واضع يدى اليمنى على بطنه تاره . بللت راس زبرى وفتحة طيزه واخذت افرش فى طيزه واذا به يدفع طيزه نحوى ويحاول ان يضع زبرى فى طيزه انزلته على ركبتيه على السرير واخذت العق فتحة طيزه فاذا به يئن ويبكى فقلت له زعلت؟ قال لا بس مستمتع فقلت له بجد؟ قال لا لا فقط احس انك تعاملنى زى البنت وهذا ممتع لم اجربه من قبل . دفعت لسانى فى طيزه مرات ومرات ثم اجلسته وقلت له مص اخذ يمص ويمص حتى كدت ان انزل . لم ارد ان افقد حلاوة اللحظه فتركته ودخلت الحمام غسلت زبرى ورجعت. اخذته فى احضانى وبدات اقبل كل سنتيمتر فى جسده مرة اخرى . جعلته ياخذ وضع الكلبه وادخلت زبرى فى طيزه باحن ما يكون بعد ان بللت زبرى باللعاب وفتحة طيزه ايضا . الغريب ان فتحة طيزه كانت تتسع لزبرى تماما دون معاناه . ظللت ارزع فى طيزه مصدرا صوت التصفيق حتى كدت ان انزل عدلته ووضعت زبرى فى فمه وانزلت كل المنى فى فمه وابتلعه فورا. سالته هل تبيت معى قال لى انا عامل حسابى انى هبات معاك. لا اخفيكم سرا نكته حتى الصباح ولم اكتفى نكته حتى شروق الشمس ونمنا حتى الحادية عشره وذهبنا الى المطعم اخذنا وجبة فاخرة وذهبنا الى البحر تمشينا ولعبنا. قضيت اسبوعين من النياكه بلا توقف . تعرفت على عائلته وعزمتهم مرة على الغداء فى المطعم اياه . امه كم كانت سعيدة ان ابنها تعرف على مدرس واحبه. كانت سيدة ذات جثة قليله ولكنها جميله تحبها من ان تراها. ما زالوا على اتصال بى . انوى ان ازورهم فى كفرالشيخ يوما ما . اعذرونى ايها الساده طيز هذا الولد المكتنزة القوية وصوت ارتطامى بها وانا ادخل زوبرى فى فتحته لا اكاد انساه.

​

اضغط لقراءة المزيد...

 

[متولي بيك]

نيكه زى العسل



تجهزت للتصييف كالعاده فى بلطيم . اخدت اجازه من الشغل اسبوعين وذهبت الى بلطيم وحدى كالعاده وهذه المره كنت اتلصص على ولد شاذ او بنوتى مر اليوم الاول وكنت منهك من التجول على الشاطى والسباحه . ذهبت الى الفندق نمت نوما عميقا حتى الصباح واستيقظت متفائلا اخدت دش. وخرجت الى احد المطاعم القريبه تناولت فطورا خفيفا. وفنجان شاى تمام. خرجت الى الشاطىء بملابس الخروج. تجولت ما امكننى وعدت الى الفندق فى الساعة العاشره عند اشتداد اشعة الشمس . جلست فى بهو الفندق انظر الى الزبائن تاره والى التلفزيون تارة اخرى حتى الثانية عشره وذهبت الى غرفتى حاولت جاهدا ان انام حتى نمت. استيقظت عن الثالثة والربع وخرجت فتناولت غدا دسما فى احد المطاعم الجميله وذهبت الى الفندق ولبست ملابس البحر وخرجت وعند وصولى الى شاطىء الامل وجدت بعض الصبية يلعبون بكرة فى الماء فنزلت معهم ولعبنا وقضينا وقتا جميلا وتعرفت عليهم وكان منهم ولد فى الصف الثانى الثانوى قصير نوعا ما مما يعطيك الايحاء انه فى الصف الثانى الاعدادى ولكن جسمه ممتلىء نوعا ما ووعند اقترابه منى لاخذ الكره واحتكاكه بى لاحظت ان جسمه مع الماء املس جدا وناعم ولديه ارداف سميكه تعمدت لمسها بين الحين والاخر ووجدتنى اقول له دفعة واحده حماده جسمك حلو اوى يخربيتك دا انت لو بنت مكنتش عتقتك ضحك ووضع يديه حول عنقى محاولا اغراقى فوجدتها فرصه وادخلت يدى فى المايوه الذى يرتديه واصابت اصابعى فتحة طيزه ووجدتنى اقول يا لهوى احلى من البنات ضحكنا مرة اخرى ولعبنا بالكره حتى قبيل المغرب بقليل فانتهزت فرصة ابتعاد الكره ومحاولتنا نحن الاثنين اللحاق بها وقلت له على فكره انا مقيم بفندق............ لو احببت ان تسهر الليله على اعتبار اننى عرفت انه مقيم ايضا لفتره فى بلطيم اسال عن .............فى غرفه 22 بالطابق الثالث وسنقضى وقتا ممتعا وافترقنا وانا لا اظن انه سياتى مرت فترة المساء وعدت الى الفندق ووقفت بشرفة غرفتى قليلا ثم اخذت دش ولبست ترينينج ابيض جميل ونزلت الى الصاله الكبيره فاذا بحماده يسال عنى وجلس بجانبى فقلت له نخرج ام نذهب الى غرفتى قال كما تحب قلت له تعالى اتعرف عليك اكثر ذهبنا الى غرفتى وما ان دخلت باب الغرفة ودخل حماده بعدى حتى اغلقتها بيد وباليد الاخرى كنت امسك يده وشددته على واحتضنته وغابت شفتيه فى شفتى وتركت ليدى العنان تجوبان كل مكان فى جسمه واستر اصبعى الاوسط ليدى اليمنى عند فتحة طيزه يداعبها فبللته من فمى قليلا وتركته يفعل بها الافاعيل وحماده لا ينكق بكلمه . خلعت عنه ملابسه كلها وانا مطبق على شفتيه وخلعت ملابسى لا اعرف كم مضى من الوقت ونحن على هذه الحال ادرت ظهره لى ودفعت بزبرى بين فخذيه وامسكت بحلمتى صدره اداعبهما تاره واضع يدى اليمنى على بطنه تاره . بللت راس زبرى وفتحة طيزه واخذت افرش فى طيزه واذا به يدفع طيزه نحوى ويحاول ان يضع زبرى فى طيزه انزلته على ركبتيه على السرير واخذت العق فتحة طيزه فاذا به يئن ويبكى فقلت له زعلت؟ قال لا بس مستمتع فقلت له بجد؟ قال لا لا فقط احس انك تعاملنى زى البنت وهذا ممتع لم اجربه من قبل . دفعت لسانى فى طيزه مرات ومرات ثم اجلسته وقلت له مص اخذ يمص ويمص حتى كدت ان انزل . لم ارد ان افقد حلاوة اللحظه فتركته ودخلت الحمام غسلت زبرى ورجعت. اخذته فى احضانى وبدات اقبل كل سنتيمتر فى جسده مرة اخرى . جعلته ياخذ وضع الكلبه وادخلت زبرى فى طيزه باحن ما يكون بعد ان بللت زبرى باللعاب وفتحة طيزه ايضا . الغريب ان فتحة طيزه كانت تتسع لزبرى تماما دون معاناه . ظللت ارزع فى طيزه مصدرا صوت التصفيق حتى كدت ان انزل عدلته ووضعت زبرى فى فمه وانزلت كل المنى فى فمه وابتلعه فورا. سالته هل تبيت معى قال لى انا عامل حسابى انى هبات معاك. لا اخفيكم سرا نكته حتى الصباح ولم اكتفى نكته حتى شروق الشمس ونمنا حتى الحادية عشره وذهبنا الى المطعم اخذنا وجبة فاخرة وذهبنا الى البحر تمشينا ولعبنا. قضيت اسبوعين من النياكه بلا توقف . تعرفت على عائلته وعزمتهم مرة على الغداء فى المطعم اياه . امه كم كانت سعيدة ان ابنها تعرف على مدرس واحبه. كانت سيدة ذات جثة قليله ولكنها جميله تحبها من ان تراها. ما زالوا على اتصال بى . انوى ان ازورهم فى كفرالشيخ يوما ما . اعذرونى ايها الساده طيز هذا الولد المكتنزة القوية وصوت ارتطامى بها وانا ادخل زوبرى فى فتحته لا اكاد انساه.

​

روعة