دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
نهاية السنة المالية
الأستاذة هيام محاسبة بقسم المحاسبة في الشركة التي اعمل بها و كان مطلوب منها تقفيل السنة المالية السابقة و تقديم موازنة للعام الجديد ولأن هذا العمل يحتاج لوقت وجهد إضافي كلفت بالبقاء لما بعد أوقات العمل الرسمية للقيام بالأعمال المطلوبة منها و كلفت بمرافقتها خلال عملها الليلي حتى لا تبقى وحيدة و لتوصالها الى منزلها مع نهاية عملها ..وبعد أن إنصرف العاملين بالشركة و فرغ المكتب من جميع الموظفين قمت باغلاق الباب و اطفاء جميع الانوار بالشركة عدا حجرة مكتبها و جلست في مكتب قريب منها لتلبية أي طلبات تطلبها مني و مضت الليلة الاولى و في الليلة الثانية أيضا جلست في نفس المكان بعد رحيل الموظفين جميعا ..و بعد مرور ساعة من الزمن سمعت صوتها يناديني فاقتربت من مكتبها فبادرتني قائلة لماذا تجلس وحيدا هنا؟ قلت لها حتى لا أشغلك عن عملك فأنا أعلم بأن عملك يحتاج تركيز شديد
فقالت ما من مشكلة انا على وشك الانتهاء ..و أشارت الي بالجلوس علي كرسي بالمكتب الذي أمامها مباشرة.. فلبيت طلبها و جلست حيث اشارت لي .. و انكبت هي في عملها و انا فتحت موبايلي على حسابي بالفيسبوك.. لاشغل نفسي بدلا من جلوسي بالبحلقة فيها وأخذت أتنقل على المواقع المحببة لي على الإنترنت ولأشغل نفسي قلت أتفرج على فلم سكس ووضعت السماعات في أذني حتى لا أسمعها آهات و وحوحات الفتيات و الفتيان وهم يقومون بممارسة الجنس .. و في هذه الاثناء و انا متلهي بالمشاهدة وجدتها خلفي تماما وتشاهد معي ثم علقت بماذا تفعل يا منيّل؟؟ فأصبت بالارتباك و التلعثم فلقد فوجئت بها ومن هول المفاجأة لم تتاح لي الفرصة لأغلاق الفلم .. اذ اصبحت ورائي تماما .. وحولت نفسي للفيسبوك مدعيا أن فلم السكس الذي شاهدت هي مفتطفات منه قد إقتحمني على الصفحة !! فدنت مني اكثر لكي تشاهد صفحتي على الفيسبوك وتعليقاتي و بعد الخواطر المدونة وأخذت تضحك وتعلق بالقول علي تعليقاتي وتعليقات الآخرين .. وسألتها إنت حضرتك خلاص خلصتي و لّا لسة فيه شغل الليلة دي؟ قالت لأ..خلاص بس عاوزة أستريح شوية.. قلت لها تحت أمرك.. ثم أتت بكرسي و جلست بجانبي مباشرة .. وقالت إنت كنت بتشاهد فلم سكس يا خلبوص!! فقالت ممكن أشوفه معاك لو ما في هاش إحراج!! ؟ قلت إطلاقا .. قالت إحنا عامة ناس كبار وحاجات زي دي مش ممكن تحركنا!! قلت أكيد.. حضرتك هذه الأفلام بيبقى فيها مبالغات كثيرة .. قالت زي لإيه؟؟ قلت التطويل في العملية الجنسية بين رجل وإمرأة لأكثر من ساعة وهذا لا يحدث في الحقيقة!! قالت لأ.. إنت بقى ما عندكش فكرة!! قلت عن ماذا ؟ قالت هناك دهانات وبراشيم تجعل الرجل يمارس لأكثر من ساعة.. وحاولت أن أستعبط ..قلت مش معقول.. قالت هو فيه راجل يقدر يمارس لأكثر من ربع ساعة من غير قذف أو إرتخاء؟ قلت طبعا لأ.. قالت البراشيم والدهانات.. و التفتت صوبي مع ابتسامة فتجاهلتها كلية..ثم أخذت تتابع الفلم .. ثم قالت ضاحكة فلم رائع و وطرق رائعة للجنس ..ولم أعلق على ما قالت!! و إندمجت مع الفلم .. وجاء وضع جنسي صارخ لإدخال الزوبر في كس الفتاة فإنبهرت من الوضع ..ولا إراديا صدرت من فمها آهه مكتومة و إتجهت يديها لتدعك في كسها أمامي .. وإنتبهت لوجودي ورفعت يدها عن كسها وقالت وضع مش معقول لبنت تعمله !! قلت ما فيش حاجة مستحيلة مع الأجانب .. بيتفننو في الحنس بطريقة بتخللي الكبير منا يهتز وبعدين عدهم مدارس لتعليم فنون الجنس.. وكمان الجنس عندهم مباح زي الأكل والماءوالهواء .. وبيعتبرو شهوة الجنس مثلها كشهوة الأكل و الشرب والملبس .. يعني الواحد بمجرد ما يحتاج الجنس ببيمارسه مع أي واحدة.. المهم يكون برضاها ..وكمان القانون عندهم بيعتر عملهم الجنسي حرية شخصية وكمان بيصرحة بفتح بيوت لممارسة الجنس والنسوان فيها بتبقى تحت رعاية صحية مشددة وبيطلع لهم تصاريح عمل لممارسة الجنس .. وكانت تنصت لي بإهتمام شديد!! وتابعنا الفلم فإندمجت معه مرة أخرى و أحسست بتغير نبرة صوتها و بانفاسها المتسارعة الحارة و انا إندمجت أيضا فأحسست بتسارع دقات قلبي ثم إنتصب زوبري وعمل خيمة تحت بنطلوني وكان واضحا جدا إنتصابه.. و وجدتها تنظر له وتبحلق فيه بطريقة شهوانية.. قلت في نفسي أكيد الليلة دي حيبقى فيها نيك للركب .. ثم وضعت يدها مرة أخرى علس كسها تدعك فيه بشراسة !!
و ابعدت كرسيها و جلست على الارض واضعة رأسها على فخدي قائلة فلم رائع فعلا و هنا تجرأت و مددت يدي على شعرها امسحه بلطف و كان اعلى رأسها يلامس زبي و يحتك به فعدلت من جلستها مانحة لي ظهرها و بدأت بتحريك يدي على اكتافها بمساج خفيف يمنحها الراحة قليلا و يمنحني بعد الطمأنينة بعد التوتر الجنسي الذي الم بنا ..ثم رفعت يديها و امسكت يداي دافعة بي لأن اجلس خلفها على الارض و التصق جسدي بجسدها و زبي التصق بمؤخرتها لأعانقها على مستوى صرتها لترفع البادي الذي ترتديه و لتجعل يداي تلمس بطنها و هنا بدأت انفاسي تتلاحق و بدأت يداي تتحرك صعودا و البادي يرتفع مع حركة يدي حيث وصلت يداي ااى نهودها و اقتربت شفتاي من رقبتها تطبع قبلات حارة لتستدير بوجهها نحوي حيث تلاقت شفتانا في قبلة طويلة و هنا بدأت يداي تزيد من وتيرة تحركها على نهودها بالعصر ثم رفعت السوتيان لاعلى ليقفز نهداها المنتصبان الى الخارج .. و عدت لللعب بنهداها عصرا ..و فركا بحلماتها فكانت شهقاتها تتوالى مع كل لمسة لحلماتها التي اصبحت نافرة من كثرة اللعب بها فاستدارت ناحيتي حيث تقابل وجهانا قبلة من هنا و مداعبة من هنا و مصة من هنا حتى انتهى بنا الامر الى ان اصبحنا عاريين تماما و ارتميت عليها و بدأت اتجول على كامل جسدها بشفاهي و لساني و استلقيت الى جانبها و نهديها المتدليان اصبحا قريبان من شفاهي و بدأت بمص و عض حلمتها و يدي تفرك كسها و تداعبه و يدها تداعب خصيتاي و تنتقل لمداعبة زبي فجلست ساندا ظهري الى الحائط لتقترب و تجلس القرفصاء امام زبي و تمسكه بيدها لتدخله داخل كسها و تبدا بالصعود و الهبوط و انا اساعدها واضعا يداي على فلقتي طيزها ..احست بتعب شديد من جلستها هذه لكي ترتخي بكامل جسدها ليدخل زبي عن آخره و ليلتصق جسدانا من الأمام و لاضع يدي على فلقتي طيزها من الخلف و ادفعها الى الامام و الى الوراء و كان زبي يضرب كسها من كل اازوايا و انا التهم شفتاها و رقبتها و نهداها ليشتد هياجها و بدأت هي بدفع نفسها بكل الاتجاهات لتبدأ بالانتفاض و الارتعاش بين يدي و صراخ مكتوم يصدر منها لينفجر زبي و يتدفق سائلي في داخلها و كسها ينقبض و يسترخي على زبي لنستسلم كلينا بأرتخاء لذيذ ليخرج زبي من كسها لتقع بين اقدامي ساندة رأسها على كتفي و شفتاها تبث لهيبها على وجهي .. وتتأسف وتقول أنا آسفة ما قدرتش أمسك نفسي من حلاوة الفلم ومن مشاهدة زوربك المنتصب ..بس بجد أشكرك لقد أمتعتني .. أنا كنت محتاجة جولة مع الزوبر لأرتاح من مجهود وعناء الميزانية .. وإستمرت عمل الميزانية لمدة عشر أيام أحضرت لي فيها برشام ودهان وفي ليلة قبل ما أنيكها بسلعتين أعطتني برشامتين واحدة لشدة ألإنتصاب وأخرى للتطويل ودهان للتطويل وعدم الإرتخاؤ وفي الليلة دي نكتها ساعة كاملة و زوبري يقذف في كسها وهو في شدة إنتصابه وكمان نفذنا النيكة الصعبة اللي شافتها وكانت سبب هيجانها ونيكي ليها!!!........
الأستاذة هيام محاسبة بقسم المحاسبة في الشركة التي اعمل بها و كان مطلوب منها تقفيل السنة المالية السابقة و تقديم موازنة للعام الجديد ولأن هذا العمل يحتاج لوقت وجهد إضافي كلفت بالبقاء لما بعد أوقات العمل الرسمية للقيام بالأعمال المطلوبة منها و كلفت بمرافقتها خلال عملها الليلي حتى لا تبقى وحيدة و لتوصالها الى منزلها مع نهاية عملها ..وبعد أن إنصرف العاملين بالشركة و فرغ المكتب من جميع الموظفين قمت باغلاق الباب و اطفاء جميع الانوار بالشركة عدا حجرة مكتبها و جلست في مكتب قريب منها لتلبية أي طلبات تطلبها مني و مضت الليلة الاولى و في الليلة الثانية أيضا جلست في نفس المكان بعد رحيل الموظفين جميعا ..و بعد مرور ساعة من الزمن سمعت صوتها يناديني فاقتربت من مكتبها فبادرتني قائلة لماذا تجلس وحيدا هنا؟ قلت لها حتى لا أشغلك عن عملك فأنا أعلم بأن عملك يحتاج تركيز شديد
فقالت ما من مشكلة انا على وشك الانتهاء ..و أشارت الي بالجلوس علي كرسي بالمكتب الذي أمامها مباشرة.. فلبيت طلبها و جلست حيث اشارت لي .. و انكبت هي في عملها و انا فتحت موبايلي على حسابي بالفيسبوك.. لاشغل نفسي بدلا من جلوسي بالبحلقة فيها وأخذت أتنقل على المواقع المحببة لي على الإنترنت ولأشغل نفسي قلت أتفرج على فلم سكس ووضعت السماعات في أذني حتى لا أسمعها آهات و وحوحات الفتيات و الفتيان وهم يقومون بممارسة الجنس .. و في هذه الاثناء و انا متلهي بالمشاهدة وجدتها خلفي تماما وتشاهد معي ثم علقت بماذا تفعل يا منيّل؟؟ فأصبت بالارتباك و التلعثم فلقد فوجئت بها ومن هول المفاجأة لم تتاح لي الفرصة لأغلاق الفلم .. اذ اصبحت ورائي تماما .. وحولت نفسي للفيسبوك مدعيا أن فلم السكس الذي شاهدت هي مفتطفات منه قد إقتحمني على الصفحة !! فدنت مني اكثر لكي تشاهد صفحتي على الفيسبوك وتعليقاتي و بعد الخواطر المدونة وأخذت تضحك وتعلق بالقول علي تعليقاتي وتعليقات الآخرين .. وسألتها إنت حضرتك خلاص خلصتي و لّا لسة فيه شغل الليلة دي؟ قالت لأ..خلاص بس عاوزة أستريح شوية.. قلت لها تحت أمرك.. ثم أتت بكرسي و جلست بجانبي مباشرة .. وقالت إنت كنت بتشاهد فلم سكس يا خلبوص!! فقالت ممكن أشوفه معاك لو ما في هاش إحراج!! ؟ قلت إطلاقا .. قالت إحنا عامة ناس كبار وحاجات زي دي مش ممكن تحركنا!! قلت أكيد.. حضرتك هذه الأفلام بيبقى فيها مبالغات كثيرة .. قالت زي لإيه؟؟ قلت التطويل في العملية الجنسية بين رجل وإمرأة لأكثر من ساعة وهذا لا يحدث في الحقيقة!! قالت لأ.. إنت بقى ما عندكش فكرة!! قلت عن ماذا ؟ قالت هناك دهانات وبراشيم تجعل الرجل يمارس لأكثر من ساعة.. وحاولت أن أستعبط ..قلت مش معقول.. قالت هو فيه راجل يقدر يمارس لأكثر من ربع ساعة من غير قذف أو إرتخاء؟ قلت طبعا لأ.. قالت البراشيم والدهانات.. و التفتت صوبي مع ابتسامة فتجاهلتها كلية..ثم أخذت تتابع الفلم .. ثم قالت ضاحكة فلم رائع و وطرق رائعة للجنس ..ولم أعلق على ما قالت!! و إندمجت مع الفلم .. وجاء وضع جنسي صارخ لإدخال الزوبر في كس الفتاة فإنبهرت من الوضع ..ولا إراديا صدرت من فمها آهه مكتومة و إتجهت يديها لتدعك في كسها أمامي .. وإنتبهت لوجودي ورفعت يدها عن كسها وقالت وضع مش معقول لبنت تعمله !! قلت ما فيش حاجة مستحيلة مع الأجانب .. بيتفننو في الحنس بطريقة بتخللي الكبير منا يهتز وبعدين عدهم مدارس لتعليم فنون الجنس.. وكمان الجنس عندهم مباح زي الأكل والماءوالهواء .. وبيعتبرو شهوة الجنس مثلها كشهوة الأكل و الشرب والملبس .. يعني الواحد بمجرد ما يحتاج الجنس ببيمارسه مع أي واحدة.. المهم يكون برضاها ..وكمان القانون عندهم بيعتر عملهم الجنسي حرية شخصية وكمان بيصرحة بفتح بيوت لممارسة الجنس والنسوان فيها بتبقى تحت رعاية صحية مشددة وبيطلع لهم تصاريح عمل لممارسة الجنس .. وكانت تنصت لي بإهتمام شديد!! وتابعنا الفلم فإندمجت معه مرة أخرى و أحسست بتغير نبرة صوتها و بانفاسها المتسارعة الحارة و انا إندمجت أيضا فأحسست بتسارع دقات قلبي ثم إنتصب زوبري وعمل خيمة تحت بنطلوني وكان واضحا جدا إنتصابه.. و وجدتها تنظر له وتبحلق فيه بطريقة شهوانية.. قلت في نفسي أكيد الليلة دي حيبقى فيها نيك للركب .. ثم وضعت يدها مرة أخرى علس كسها تدعك فيه بشراسة !!
و ابعدت كرسيها و جلست على الارض واضعة رأسها على فخدي قائلة فلم رائع فعلا و هنا تجرأت و مددت يدي على شعرها امسحه بلطف و كان اعلى رأسها يلامس زبي و يحتك به فعدلت من جلستها مانحة لي ظهرها و بدأت بتحريك يدي على اكتافها بمساج خفيف يمنحها الراحة قليلا و يمنحني بعد الطمأنينة بعد التوتر الجنسي الذي الم بنا ..ثم رفعت يديها و امسكت يداي دافعة بي لأن اجلس خلفها على الارض و التصق جسدي بجسدها و زبي التصق بمؤخرتها لأعانقها على مستوى صرتها لترفع البادي الذي ترتديه و لتجعل يداي تلمس بطنها و هنا بدأت انفاسي تتلاحق و بدأت يداي تتحرك صعودا و البادي يرتفع مع حركة يدي حيث وصلت يداي ااى نهودها و اقتربت شفتاي من رقبتها تطبع قبلات حارة لتستدير بوجهها نحوي حيث تلاقت شفتانا في قبلة طويلة و هنا بدأت يداي تزيد من وتيرة تحركها على نهودها بالعصر ثم رفعت السوتيان لاعلى ليقفز نهداها المنتصبان الى الخارج .. و عدت لللعب بنهداها عصرا ..و فركا بحلماتها فكانت شهقاتها تتوالى مع كل لمسة لحلماتها التي اصبحت نافرة من كثرة اللعب بها فاستدارت ناحيتي حيث تقابل وجهانا قبلة من هنا و مداعبة من هنا و مصة من هنا حتى انتهى بنا الامر الى ان اصبحنا عاريين تماما و ارتميت عليها و بدأت اتجول على كامل جسدها بشفاهي و لساني و استلقيت الى جانبها و نهديها المتدليان اصبحا قريبان من شفاهي و بدأت بمص و عض حلمتها و يدي تفرك كسها و تداعبه و يدها تداعب خصيتاي و تنتقل لمداعبة زبي فجلست ساندا ظهري الى الحائط لتقترب و تجلس القرفصاء امام زبي و تمسكه بيدها لتدخله داخل كسها و تبدا بالصعود و الهبوط و انا اساعدها واضعا يداي على فلقتي طيزها ..احست بتعب شديد من جلستها هذه لكي ترتخي بكامل جسدها ليدخل زبي عن آخره و ليلتصق جسدانا من الأمام و لاضع يدي على فلقتي طيزها من الخلف و ادفعها الى الامام و الى الوراء و كان زبي يضرب كسها من كل اازوايا و انا التهم شفتاها و رقبتها و نهداها ليشتد هياجها و بدأت هي بدفع نفسها بكل الاتجاهات لتبدأ بالانتفاض و الارتعاش بين يدي و صراخ مكتوم يصدر منها لينفجر زبي و يتدفق سائلي في داخلها و كسها ينقبض و يسترخي على زبي لنستسلم كلينا بأرتخاء لذيذ ليخرج زبي من كسها لتقع بين اقدامي ساندة رأسها على كتفي و شفتاها تبث لهيبها على وجهي .. وتتأسف وتقول أنا آسفة ما قدرتش أمسك نفسي من حلاوة الفلم ومن مشاهدة زوربك المنتصب ..بس بجد أشكرك لقد أمتعتني .. أنا كنت محتاجة جولة مع الزوبر لأرتاح من مجهود وعناء الميزانية .. وإستمرت عمل الميزانية لمدة عشر أيام أحضرت لي فيها برشام ودهان وفي ليلة قبل ما أنيكها بسلعتين أعطتني برشامتين واحدة لشدة ألإنتصاب وأخرى للتطويل ودهان للتطويل وعدم الإرتخاؤ وفي الليلة دي نكتها ساعة كاملة و زوبري يقذف في كسها وهو في شدة إنتصابه وكمان نفذنا النيكة الصعبة اللي شافتها وكانت سبب هيجانها ونيكي ليها!!!........
