NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سالب*

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
21 يناير 2023
المشاركات
78
مستوى التفاعل
28
نقاط
17
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
الاسم علي طبيب امتياز ٢٥ سنة
١٧٠ سنتي ٨٠ كيلو
طيزي كبيرة وعريضة وانا دايما بكون حريص على نظافتها ونظافة جسمي
لو أي حد كان في كلية طبية هيعرف إننا لما بنخلص بنكون مهتمين جدا ببداية ممارسة المهنة وأول حاجة تعلم خياطة الجروح
اتفقت مع احد الاصدقاء على اننا نروح مستشفى ما نتعلم مع بعض لكن المشكلة ان المستشفى دي كانت بعيدة عن بيتي حوالي ساعة ونصف
روحنا من بعد الظهر تقريبا الساعة ١ ونص واتعرفنا على الدكاترة اللي هناك كانوا اتنين دكتور احمد ودكتور ابراهيم والاتنين اكبر مني بحوالي سنتين
وقفنا معاهم وكنت انا بتعلم مع دكتور إبراهيم وصديقي مع دكتور احمد
وحصلت حاجات انا فهمتها بعدين زي انه كان بيتعمد يمسك ايدي في مواقف لا تستدعي وخلافه لكن الراجل كان محترم جدا وفي منتهى الذوق والاخلاق وعلمنا و اشتغلنا معاه انا يومها كنت ناَوي اروح الساعة ٦ بالكتير عشان المواصلات لكن مع الوقت ودخول الظلام الحالات بدأت تزيد علينا وماحسيناش بالوقت ابدا لحد ما الساعة جت ٩ وهو موعد تسليم نباطشيات وقتها اتفاجئنا بالوقت سألت نفسي وبعدين انا هروح ازاي كدا؟ صديقي كمان كان جاله مكالمة من البيت وكان مشى من ساعتين
في وسط الحيرة قدام المستشفى ابراهيم جه قالي مالك
قلتله كذا كذا والعربيات اللي تروحني مش موجودة دلوقتي احتمال ادخل بقى اسهر في المستشفى للصبح وخلاص لقيته بيقولي انا ساكن في شقة قريبة من هنا تعال بات معايا للصبح لان شكلك تعبان ومش متعود على المجهود دا شكرته جدا ورفضت لكن اصر والحقيقة انا كنت ميت تعب فعلا وروحت معاه شقته عادية وقالي فيه غرفتين انت واحدة وانا واحدة وخد راحتك غير هتلاقي عندك هدوم جوا والحمام نضيف ماتقلقش وخد راحتك لحد ما اطلب لنا اكل
ابراهيم ٢٧ سنة ١٨٥ سنتي تقريبا و٧٥ كيلو بالتقريب شخص مهذب جدا واسلوبه مؤدب ملامحه رجولية حادة شعره قصير ولحيته كذلك
اكلنا وقعدنا ندردش بس اتفاجئت لما سألني بشكل مباشر.. هو انت سالب؟ انا اتلغبطت ووشي احمر وقلتله ايه اللي بتقوله دا لقيته بيقولي ماتفهمنيش غلط
بص انا هكون صريح معاك انا كنت مرتبط بولد سالب لمدة سنتين بس هو هاجر مع اهله قريب وانا فاهم شوية المشية والاسلوب وحتى تعمدك انك تخلي صاحبك اللي يتكلم ويطلب كل مرة وبصراحة طيزك برضو لفتت نظري انا استأذنته وقتها اني عايز اخرج وانزل من البيت هو قالي ماتقلقش بجد انا مش بقولك تعال ننام مع بعض انا بدردش معاك بس وانا مش بشوف انك عبارة عن طيز وبس انا فاهم مشاعرك عاملة ازاي والخوف وقلة الثقة اللي باينة جدا في حركاتك وباينة جدا في لغة جسمك ماتقلقش مني بجد حسيت براحة للكلام وقلتله ولو ايوة؟ قالي لو ايوة عادي كأن محصلش حاجة وهنخلص كلام وننام وبكرة تروح كأن الحوار دا لم يكن لكن هيشرفني بجد صداقتك
أنا حسيت براحة في الكلام وبدأت اتكلم عن ميولي له ولما خلصت كلام اتعامل عادي جدا وقالي انا محتاج انام انت هتنام في الاوضة دي وانا التانية
قلتله انت مش حاسس انك عايز حاجة تانية بعد الحوار دا قالي مش هكدب انا عايز اه بس انا مش عايز اكون زي ما اكون شقطتك عشان انام معاك وقالي على فكرة فيه هدوم ممكن تعجبك في درج معين من الدولاب كدا واستأذن ومشي راح الاوضة التانية وانا فتحت الدولاب
لقيت فيه لانجيري اسود قصير وكلوت فتلة وبرا وروب حريمي لما شفتهم اتجننت لاني متعود البس زي دول لما بكون في المود قفلت الباب بالمفتاح وغيرت ولبستهم وقعدت اشوف نفسي في المراية حسيت بكل هيجان وشرمطة ممكنة في الوقت دا انا في نفس البيت مع راجل عارف اني سالب ولابس لبس حريمي وجسمي مفيش فيه شعرة
انا وقتها كنت حاسس اكتر من اي وقت فات اني مستعد اتناك مستعد اجرب زب فعلا وبشكل حقيقي
خرجت من الاوضة وروحت اوضته فتحت النور وناديت عليه صحى وبيفرك في عينه وكأنه شاف حاجة عمره ما تخيلها انا واقف قدامه بجسمي الابيض وبطيزي الكبيرة ولابس طقم حريمي كامل
فاق وقالي ايه الحلاوة دي وقام وقف ومسكني من ايدي ولفني كدا عشان يشوفني من ورا ولقيته بيقول انت اجمل كتير حتى مما كنت متخيل مسك ايدي ورجعنا الاوضة التانية لانها احسن وسريرها اكبر اول ما دخلنا قفل الباب ومسكني من طيزي وفضل يبوس في شفايفي وايده بتقفش في طيزي وانا ببادله البوس واللحس لحد ما نزلي اكتاف اللانجيري والبرا لتحت وفضل يلحس في صدري ويبوس فيه وانا **** له نفسي تماما وبعدين طلع يبوس في شفايفي تاني وهو بيقفش في طيزي وبيضرب عليها وبعدين لفني ونزل لتحت
نزلي الكلوت وانا قلعت اللانجيري والبرا خالص وبقى بيفتح طيزي بايده ويلحس خرمي وانا في عالم تاني وكل اللي في بالي عايز اوصل لزبه وعايز امسكه وامصه دلوقتي بعد شوية كان وقف لحس وقام وانا مديه ضهري لسا سمعته بينزل بنطلونه لفيت وقتها ونزلت له البوكسر ومسكت زبه اللي كان واقف زي الحديدة وراسه العريضة الحمرا اللي تتاكل اكل دا وشعره الخفيف اللي شكله يهيج لوحده فضل العب في زبه بايدي وبعدين نزلت امص له كنت بمص زبه وبدلك بيوضه في نفس الوقت وبعدين قومني باسني وروحنا السرير نام على ضهره وسابني اكمل لحس لزبه وبيوضه وهو بيتأوه وانا حسيت سوايل من زبه بتنزل في بوقي لقيته قام وسألني جربت قبل كدا قلتله لا
لقيته قعدني بالجنب وبدأ يدخل صوابعه الاول واحد وبعدين اتنين لما ارتخيت اكتر دخل التالت





بالشكل دا لقيته بيقولي انت شكلك كنت بتتشاقى قلتله اه بصراحة
بعدين قام وانا لسا كدا على نفس الوضع ومسك زبه وفضل يمشيه على خرمي وانا ببص له مديت ايدي حطيتها على وسطه كأني بطلب منه يريحني ويدخله وهو استجاب
بدأ يدخل زبه واحدة واحدة وانا بتوجع وبقوله دخله اكتر لحد ما لقيته دخل كله وبعدين بدأ يطلع ويدخل بالراحة لحد ما ارتخيت تماما وبقى خرمي متقبل لزبه تماما بدأ وقتها يدخله اسرع وانا بتوجع وبتأوه زي اي ست







فضلت يفشخ فيا على الوضع دا عشر دقايق مثلا وانا عيني في عينه وهو بينيك طيزي
بعدها قومني وقعدني دوجي وضربني ضربتين خفاف على طيزي كدا







انا دلوقتي حاسس بكل مشاعر العهر اللي في العالم فيه راجل بينك في طيزي ومالك جسمي وبيفشخ في خرمي اللي بقى كس من كتر ما حشره فيا داخل طالع انا دلوقتي بتاعه وبتاع زبه
فضل يفشخ فيا دوجي كتير اوي اوي وانا حاسس ان فيه نفق اتفتح فيا فيه حفرة اتفتحت عشان تتقفل لازم تتملا بالسائل الذكوري الابيض هو دا الحل الوحيد قام من عليا وخلاني امص له شوية وارضع له قالي تحب ايه دلوقتي
لقتيني بطلع على جسمي وبقعد على زبه









قعدت اتنطط على زبه وهو ماسك في طيزي ساعات وفي صدري ساعات
لحد ما قام عدل نفسه وقعد وفضل هو يزق زبه جوايا وصدري وقتها في بوقه بيرضع فيه وايديه الاتنين حوالين طيزي وقتها كنت فعلا في عالم تاني هو خبير فعلا وبيعرف يحسس السالب بتاعه انه بينيك كل جسمه هو وقتها كان بينيك كل جسمي فعلا بعدين قومي ووقفنا وفضل يبوس فيا ويقفش في طيزي وبعدين نيمني على بطني على السرير وطلع فوقي ودخل زبه وهو راكبني وجسمه كله لامس جسمي وفضل يسرع في النيك لحد لحظة حسيت انه وقف وحسيت ان فيه سائل سخن لذيذ مريح ضرب في طيزي وهو بيبوس وقتها في رقبتي وانا بتأوه وبتوجع لحد ما جاب كل لبنه وفضل فوقي لحد ما بتاعه صغير وخرج من طيزي ونام جنبي وقالي مبسوط لقيتني ببوسه وباخده في حضني وبنتغطى وننام في حضن بعض وهو لبنه جوايا وكانت ليلة من الف ليلة وليلة بجد
 
  • عجبني
  • جامد
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: Manom, شبراويشي, مودي سالب و 5 آخرين
HltwI5l.gif



Hlte2OQ.gif




HltvHwQ.md.gif



HltSitR.gif
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: لولو ممحونه, Hop S, Abohamed و 2 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: سالب*
بجد أوضاع مممممم حلوة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اوقات عدم الشعور بالأمان بيخلينا نخاف نقرب من ناس بنتمني أننا تمارس معاهم
 
حسّيت إنّ طيزك حلوة يا دكتور من مجرّد حكيك عنها ..
 
الاسم علي طبيب امتياز ٢٥ سنة
١٧٠ سنتي ٨٠ كيلو
طيزي كبيرة وعريضة وانا دايما بكون حريص على نظافتها ونظافة جسمي
لو أي حد كان في كلية طبية هيعرف إننا لما بنخلص بنكون مهتمين جدا ببداية ممارسة المهنة وأول حاجة تعلم خياطة الجروح
اتفقت مع احد الاصدقاء على اننا نروح مستشفى ما نتعلم مع بعض لكن المشكلة ان المستشفى دي كانت بعيدة عن بيتي حوالي ساعة ونصف
روحنا من بعد الظهر تقريبا الساعة ١ ونص واتعرفنا على الدكاترة اللي هناك كانوا اتنين دكتور احمد ودكتور ابراهيم والاتنين اكبر مني بحوالي سنتين
وقفنا معاهم وكنت انا بتعلم مع دكتور إبراهيم وصديقي مع دكتور احمد
وحصلت حاجات انا فهمتها بعدين زي انه كان بيتعمد يمسك ايدي في مواقف لا تستدعي وخلافه لكن الراجل كان محترم جدا وفي منتهى الذوق والاخلاق وعلمنا و اشتغلنا معاه انا يومها كنت ناَوي اروح الساعة ٦ بالكتير عشان المواصلات لكن مع الوقت ودخول الظلام الحالات بدأت تزيد علينا وماحسيناش بالوقت ابدا لحد ما الساعة جت ٩ وهو موعد تسليم نباطشيات وقتها اتفاجئنا بالوقت سألت نفسي وبعدين انا هروح ازاي كدا؟ صديقي كمان كان جاله مكالمة من البيت وكان مشى من ساعتين
في وسط الحيرة قدام المستشفى ابراهيم جه قالي مالك
قلتله كذا كذا والعربيات اللي تروحني مش موجودة دلوقتي احتمال ادخل بقى اسهر في المستشفى للصبح وخلاص لقيته بيقولي انا ساكن في شقة قريبة من هنا تعال بات معايا للصبح لان شكلك تعبان ومش متعود على المجهود دا شكرته جدا ورفضت لكن اصر والحقيقة انا كنت ميت تعب فعلا وروحت معاه شقته عادية وقالي فيه غرفتين انت واحدة وانا واحدة وخد راحتك غير هتلاقي عندك هدوم جوا والحمام نضيف ماتقلقش وخد راحتك لحد ما اطلب لنا اكل
ابراهيم ٢٧ سنة ١٨٥ سنتي تقريبا و٧٥ كيلو بالتقريب شخص مهذب جدا واسلوبه مؤدب ملامحه رجولية حادة شعره قصير ولحيته كذلك
اكلنا وقعدنا ندردش بس اتفاجئت لما سألني بشكل مباشر.. هو انت سالب؟ انا اتلغبطت ووشي احمر وقلتله ايه اللي بتقوله دا لقيته بيقولي ماتفهمنيش غلط
بص انا هكون صريح معاك انا كنت مرتبط بولد سالب لمدة سنتين بس هو هاجر مع اهله قريب وانا فاهم شوية المشية والاسلوب وحتى تعمدك انك تخلي صاحبك اللي يتكلم ويطلب كل مرة وبصراحة طيزك برضو لفتت نظري انا استأذنته وقتها اني عايز اخرج وانزل من البيت هو قالي ماتقلقش بجد انا مش بقولك تعال ننام مع بعض انا بدردش معاك بس وانا مش بشوف انك عبارة عن طيز وبس انا فاهم مشاعرك عاملة ازاي والخوف وقلة الثقة اللي باينة جدا في حركاتك وباينة جدا في لغة جسمك ماتقلقش مني بجد حسيت براحة للكلام وقلتله ولو ايوة؟ قالي لو ايوة عادي كأن محصلش حاجة وهنخلص كلام وننام وبكرة تروح كأن الحوار دا لم يكن لكن هيشرفني بجد صداقتك
أنا حسيت براحة في الكلام وبدأت اتكلم عن ميولي له ولما خلصت كلام اتعامل عادي جدا وقالي انا محتاج انام انت هتنام في الاوضة دي وانا التانية
قلتله انت مش حاسس انك عايز حاجة تانية بعد الحوار دا قالي مش هكدب انا عايز اه بس انا مش عايز اكون زي ما اكون شقطتك عشان انام معاك وقالي على فكرة فيه هدوم ممكن تعجبك في درج معين من الدولاب كدا واستأذن ومشي راح الاوضة التانية وانا فتحت الدولاب
لقيت فيه لانجيري اسود قصير وكلوت فتلة وبرا وروب حريمي لما شفتهم اتجننت لاني متعود البس زي دول لما بكون في المود قفلت الباب بالمفتاح وغيرت ولبستهم وقعدت اشوف نفسي في المراية حسيت بكل هيجان وشرمطة ممكنة في الوقت دا انا في نفس البيت مع راجل عارف اني سالب ولابس لبس حريمي وجسمي مفيش فيه شعرة
انا وقتها كنت حاسس اكتر من اي وقت فات اني مستعد اتناك مستعد اجرب زب فعلا وبشكل حقيقي
خرجت من الاوضة وروحت اوضته فتحت النور وناديت عليه صحى وبيفرك في عينه وكأنه شاف حاجة عمره ما تخيلها انا واقف قدامه بجسمي الابيض وبطيزي الكبيرة ولابس طقم حريمي كامل
فاق وقالي ايه الحلاوة دي وقام وقف ومسكني من ايدي ولفني كدا عشان يشوفني من ورا ولقيته بيقول انت اجمل كتير حتى مما كنت متخيل مسك ايدي ورجعنا الاوضة التانية لانها احسن وسريرها اكبر اول ما دخلنا قفل الباب ومسكني من طيزي وفضل يبوس في شفايفي وايده بتقفش في طيزي وانا ببادله البوس واللحس لحد ما نزلي اكتاف اللانجيري والبرا لتحت وفضل يلحس في صدري ويبوس فيه وانا **** له نفسي تماما وبعدين طلع يبوس في شفايفي تاني وهو بيقفش في طيزي وبيضرب عليها وبعدين لفني ونزل لتحت
نزلي الكلوت وانا قلعت اللانجيري والبرا خالص وبقى بيفتح طيزي بايده ويلحس خرمي وانا في عالم تاني وكل اللي في بالي عايز اوصل لزبه وعايز امسكه وامصه دلوقتي بعد شوية كان وقف لحس وقام وانا مديه ضهري لسا سمعته بينزل بنطلونه لفيت وقتها ونزلت له البوكسر ومسكت زبه اللي كان واقف زي الحديدة وراسه العريضة الحمرا اللي تتاكل اكل دا وشعره الخفيف اللي شكله يهيج لوحده فضل العب في زبه بايدي وبعدين نزلت امص له كنت بمص زبه وبدلك بيوضه في نفس الوقت وبعدين قومني باسني وروحنا السرير نام على ضهره وسابني اكمل لحس لزبه وبيوضه وهو بيتأوه وانا حسيت سوايل من زبه بتنزل في بوقي لقيته قام وسألني جربت قبل كدا قلتله لا
لقيته قعدني بالجنب وبدأ يدخل صوابعه الاول واحد وبعدين اتنين لما ارتخيت اكتر دخل التالت





بالشكل دا لقيته بيقولي انت شكلك كنت بتتشاقى قلتله اه بصراحة
بعدين قام وانا لسا كدا على نفس الوضع ومسك زبه وفضل يمشيه على خرمي وانا ببص له مديت ايدي حطيتها على وسطه كأني بطلب منه يريحني ويدخله وهو استجاب
بدأ يدخل زبه واحدة واحدة وانا بتوجع وبقوله دخله اكتر لحد ما لقيته دخل كله وبعدين بدأ يطلع ويدخل بالراحة لحد ما ارتخيت تماما وبقى خرمي متقبل لزبه تماما بدأ وقتها يدخله اسرع وانا بتوجع وبتأوه زي اي ست







فضلت يفشخ فيا على الوضع دا عشر دقايق مثلا وانا عيني في عينه وهو بينيك طيزي
بعدها قومني وقعدني دوجي وضربني ضربتين خفاف على طيزي كدا







انا دلوقتي حاسس بكل مشاعر العهر اللي في العالم فيه راجل بينك في طيزي ومالك جسمي وبيفشخ في خرمي اللي بقى كس من كتر ما حشره فيا داخل طالع انا دلوقتي بتاعه وبتاع زبه
فضل يفشخ فيا دوجي كتير اوي اوي وانا حاسس ان فيه نفق اتفتح فيا فيه حفرة اتفتحت عشان تتقفل لازم تتملا بالسائل الذكوري الابيض هو دا الحل الوحيد قام من عليا وخلاني امص له شوية وارضع له قالي تحب ايه دلوقتي
لقتيني بطلع على جسمي وبقعد على زبه









قعدت اتنطط على زبه وهو ماسك في طيزي ساعات وفي صدري ساعات
لحد ما قام عدل نفسه وقعد وفضل هو يزق زبه جوايا وصدري وقتها في بوقه بيرضع فيه وايديه الاتنين حوالين طيزي وقتها كنت فعلا في عالم تاني هو خبير فعلا وبيعرف يحسس السالب بتاعه انه بينيك كل جسمه هو وقتها كان بينيك كل جسمي فعلا بعدين قومي ووقفنا وفضل يبوس فيا ويقفش في طيزي وبعدين نيمني على بطني على السرير وطلع فوقي ودخل زبه وهو راكبني وجسمه كله لامس جسمي وفضل يسرع في النيك لحد لحظة حسيت انه وقف وحسيت ان فيه سائل سخن لذيذ مريح ضرب في طيزي وهو بيبوس وقتها في رقبتي وانا بتأوه وبتوجع لحد ما جاب كل لبنه وفضل فوقي لحد ما بتاعه صغير وخرج من طيزي ونام جنبي وقالي مبسوط لقيتني ببوسه وباخده في حضني وبنتغطى وننام في حضن بعض وهو لبنه جوايا وكانت ليلة من الف ليلة وليلة بجد
جامده اوي
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%