NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة فانتازيا وخيال ميرفت الشرموطة _ حتى الجزء الرابع 24/4/2023

كمل الجديد
 
روعة بجد
شابووو
 
شكلها هتكون جميله اوي
 
صباح الخير...
اعرفكم بنفسي انا ميرفت ٣٦ سنة اتجوزت جوازة والسلام كده ابويا اول م اتقدمى واحد باعنى قلبه حجر عمره م حن عليا ولا خدنى ف حضنه لأ وجوزنى مين جوزنى صاحب عمره يعني انا بنت ١٨ سنة اتجوز واحد عنده ٤٧ سنة يااه دى مش جوازة دى خدمة😪

بالمناسبة اوصفلكم شكلى
انا يمكن كنت ١٨ سنة بس جسمى كان فاير بياض ومليان وعليا جوز بزاز يوقفوا اجدعها زوبر كسي منفوخ وعليه شعر خفيف اوى وشعرى طويل وطيزى بتترج كده زى الشراميط

كنت زى اى بنت ف السن دا معجبة بأبن الجيران وبنحب بعض وراسمين حياة سوا ، كنا بنتقابل فوق السطح بتاعنا ونفضل سوا كان اكبر منى ب ٣ سنين
اول م نتقابل يجرى عليا ياخدنى ف حضنه...
امممم كان حضن مليان شوق وحب وحنية احساس جميل لما الواحدة مننا تكون جوة حضن حبيبها وسامعة دقات قلبه وبحكم اننا كنا بنتقابل قبل الفجر من غير م حد يحس بينا غصب عننا كان بيبقا فى حاجة كده بلاقيه قافش ف طيزى من ورا وانا ف حضنه وعمال يشدنى عشان زوبره يحك ف كسي ويحرك نفسه عليا

👩اه يا حبيبي ابعد بقا كفاية
🧑مشتاق لحضنك اوى يا ميمي خليني
👩وانا كمان يا حسن بحب حضنك اوى متبعدش عنى ولا عن حضنى

كنا كل يوم كده وعايشين مبسوطين اوى كان هيخلص الكلية بتاعته ويكلم ابويا لكن حصل اللى محدش اتوقعه واللى عيشنى ف جحيم ودمر حياتى

ابويا: يا سعاد سعااد (امى)
سعاد: ايوة يا خالد حصل ايه بس جاي متعصب من الشغل
ابويا: اسمعى يا سعاد انتى عارفة اسماعيل طبعا صاحبي ياما وقف جمبي وانتى عارفة كنا ايه وشايفة وصلنا لأيه دلوقتي كل دا بسبب فضله عليا
سعاد: محدش يقدر ينكر جمايله علينا هيجي يوم ونرد جزء منها ان شاء ****
ابويا: ايوة بالظبط واهو جى اليوم دا يا سعاد اسماعيل كلمنى النهاردة انه عاوز يتجوز ميرفت

اول م امى سمعت شهقت وفضلت تبكى

ابويا: انا عارف البت لسه صغيرة وانه كبير عليها بس انا بعمل كده لمصلحتها اسماعيل معندوش عيال وطول عمره وحيد هتعيش معاه ف العز والنغنغة وهتورث كل اللى وراه واللى قدامه لو مات
سعاد: يا خالد البت صغيرة متفهمش حاجة واسماعيل دا قدك يعني عمره م هيكون حنين عليها وهيبقا غشيم
ابويا: متقلقيش انا هوصيه عليها وهخليه كمان يكتبلها شقة اسكندرية بأسمها عشان اضمن حقها وهو وافق وعاوزلها الرضا ترضى
سعاد: بس هى مش هتوافق يا خالد
ابويا: بت يا ميرفت انتى يا بت تعالى عاوزك ف موضوع

سمعته بينادى عليا قومت جريت عليه
انا: خير يابا عاوزنى ف حاجة
ابويا: انتى عارفة انك كبرتى يا ميرفت وبقيتي عروسة ...فى واحد متقدملك وكلمنى وعاوز يتجوزك قولتى ايه

اول م ابويا قال كده قلبي طار من الفرحة معقول حسن كلم أبويا دا قالى بعد الكلية معقول عاملهالى مفجأة كنت سعيدة اوى اوى ودا بان على وشي

أبويا: ها قولتى ايه يا ميرفت هو بيحبك وشاريكي
انا: اللى تشوفه يابا الرأي رأي

وجريت على اوضتى وانا اسعد انسانه ف الدنيا جريت وانا فاكرة اخيرا وصلت لأحلامى وهنعيش انا وحسن سوا فضلت ارقص وضحك واجرى دخلت عليا امى وكان وشها اصفر وقالتلى جهزى نفسك بكرة الفرح ومشيت امى كانت عارفة انى بحب حسن وكانت عارفة انى فكراه هو اللى متقدم لكن خافت من ابويا هو صح اخد رأي بس كلاام لو كنت رفضت كان غصب عنى طبعا هو انا ليا رأي المهم يومها مطلعتش السطح اقابله قولت خلاص دا احنا فرحنا بكرة يعني هنبقا لوحدنا مش نطلع مستخبيين خلاص بكرة هنكون سوا ف شقتنا فضلت افكر ف حياتنا سوا وفرحتى يومها منيمتنيش والحقيقة ان من يومها منمتش٠

الصبح دخل والبيت كله اتقلب فوق تحت ناس وقرايب كتير وكل اللى يسلم عليا احس ف عينه نظرة شفقة واستغراب ازاى فرحانة بس انا مفهمتش وكنت مبسوطة وبرقص واغنى امى نادت عليا ادخل الاوضة مع خالاتى عشان يظبطونى ، دخلت الاوضة وقلعت كل هدومى وعملولى جسمى كله بالحلاوة مفيش شعراية ف جسمى حتى كسي عملوه امى خدتنى على جمب وقالتلى
امى: بصي يا ميرفت يا بنتى مهما كان اللى حصل حصل حافظى على بيتك وجوزك وربنا هيكرمك

فهمتنى هيحصل ايه ليلة الدخلة وكنت مكسوفة اوى بس من جوايا سعيدة معقول هنعمل كده انا وحسن هنبقا بالقرب دا يااه الحمد لله

الوقت عدا وجى معاد كتب الكتاب وعندنا مبنقعدش مع الرجالة العريس بيكتب الكتاب وابويا بيجيب الورق امضي وابصم وخلاص كده وبعدين نقعد سوا ودا اللى حصل فعلا وتم كتب الكتاب وقتها بس بصيت حواليا ملقيتش حد من عيلة حسن فينهم معقول محدش جى يباركلى طب ليه مفضلتش افكر كتير عشان امى دخلتنى الاوضة اللى هيجي فيها حسن ونقعد سوا دخلت وقلبي كان هيقف من سعادته لقيت عمو اسماعيل داخل وبيقفل الباب فرحت اوى

انا: عمو اسماعيل وحشتنى اوى يا راجل ياللى مبتسألش فيا هو انا مش بسأل عليك ديما وبكلمك ديما انت مبتسألش ليه بقا مش عجباك

لقيته قرب منى ومسك ايدى وباسها
إسماعيل: انا عمرى م شوفت ف جمالك والنهاردة اسعد يوم ف حياتى عشان اا
انا قاطعته: وانا كمان مبسوطة اوى يا عمو النهاردة فرحى يعني خلاص انا وحسن اتجوزنا وهنعيش سوا

ملامح وشه اتبدلت وساب ايدى ولقيت قلم نازل على وشى ودى كانت بداية دمار حياتى

(استنوا الجزء التانى من حكاية ميرفت الشرموطة🔥)






الجزء التانى




لقيت قلم من اسماعيل نازل على وشي استغربت اوى

انا: ليه ليه عملت كده انا غلطت ف ايه
اسماعيل: حسن دا بح يا كسمك عريسك هو اللى قدامك دا فاهمه

انا اتصدمت عمو اسماعيل!
انا اتجوزت الراجل اللى قد أبويا دا لا لايمكن يكون بجد اكيد هزار بعدت عنه ولسه هفتح الباب واخرج وقفنى

اسماعيل: احنا خلاص اتجوزنا واظن منظرك هيبقا وحش اوى لو خرجتى تعيطى بعد م كنتى بترقصي الصبح

قرب منى وحضنى من ضهرى وقرف من ودانى وقالى

اسماعيل: انتى خلاص بقيتي ليا ولو خرجتى تقولى حاجة معجبتنيش اعتبرى ابوكى خسر كل حاجة واتسجن كمان خليكي عاقلة واسمعى الكلام عشان متشوفيش وشي التانية اللى عمره م هيعجبك

قرب اكتر ولزق ف ضهرى وايده اتحركت على كسي وضغط عليه جامد

اسماعيل: جهزى دا يا كتكوتة عشان بكرة هنروح شقتنا ويبقا ليا

ضغط بأيده فوق كسي لدرجة انه وجعنى اوى

انا: ااهه اه

بعد عنى وقالى

اسماعيل: انا همشي دلوقتي وبكرة الصبح هاجى اخدك ونسافر إسكندرية يا عروسة ااه ومتنسيش خليكي مبسوطة عشان عمو اسماعيل لو زعل هيزعلكم كلكو فاهمه يلا سلام

خرج وانا فضلت مكانى قعدت ف الارض اعيط ومصدومة معقول اللى حصل دا ولا انا بحلم لقيت امى دخلت وقفلت الباب وخدتنى ف حضنها

امى: ياحببتى يابنتى انا حاسة بيكي سامحيني غصب عنى انا مقدرش اقف ف وش ابوكى ولو كان رفض كان هيتأذى سامحيني

كنت سامعة وف عالم تانى جوايا نار قايدة اهلى خلاص ماتوا ف قلبي هسافر مع اسماعيل واعيش ف جحيمه احسن م اعيش وسطهم وانا رخيصة كده قومت دخلت اوضتى وكملت عياط وفضلت افتكر حسن وحبنا واحلامنا سوا معقول سابنى ااه يانى كلهم باعونى

جت الساعة ٢ بليل كنت محتارة اطلع ولا مطلعش قولت لنفسي دا اخر يوم ليا هشوفه واسلم وانزل تانى وفعلا لبست طرحتى وطلعت كنت لابسة عباية ضيقة ومحزقة على بزازى وقارطة طيزى
طلعت ملقيتش حسن معقول نسيني معقول خلاص اللى بينا فضلت اعيط وجوايا نار فاتت ربع ساعة مسحت دموعى وقومت عشان انزل وانا خلاص من جوايا كارهه كل الناس وحياتى سمعت صوت حد بيبكى وصوته مخنوق

انا: حسن هو انت هنا!؟ حسن

لقيت حد قاعد ف الارض وبيبكى وبيشنق دا حسن ،جريت عليه وقعدت ع الارض جمبه ورفعت وشه لقيت عينه حمرا لون الدم من العياط

انا: حسن مالك يا حبيبي بتعيط ليه

بص عليه وسكت

حسن بصوت مليان وجع: مبروك يا عروسة تتهنى
انا: اتهنى؟اتهنى مع غيرك يا حسن حرام عليك انا وجع الدنيا كله ف قلبي فاهم يعنى ايه اكون طايرة م الفرحة وف الاخر تطلع وهم اكون فاكرة بقيت ملكك وف الاخر ابقا لواحد قد ابويا لأ وكمان ضربنى بالقلم وشتمنى
حسن: ضربك ليه وعمل كده ازاى اصلا

حكتله كل حاجة حصلت وفضلت ابكى اخدنى ف حضنه واحنا ع الارض

حسن: حقك عليا انا اسف مكنتش قد وعدى و**** كنت هوفى بوعدى ازاى كل دا حصل ف يوم وليله ازاى انا قلبي قايد نار يا ميمي متبعديش عنى ابوس ايدك مقدرش اسيبك يا حبيبتى مقدرش

وفضل يعيط تانى محسيتش بنفسي غير وانا بقرب من شفايفه وسرحت ف بوسة طويلة اوى لأول مرة شفايفنا تلمس بعض اول مرة احس انى عوزاه حضنى وفضلنا نبوس بعض بلهفة كأننا بنودع بعض للأبد شالنى ولفيت رجلى على ضهره ولسه شفايفه بتقطع شفايفي زوبره وقف وبقا يحك ف كسي شالنى لحد م دخلنا ف اوضة فوق السكوح فاضية ع الطوب الاحمر كانت ضلمة نزلت ع الارض وسند ضهرى ع الحيطة ساب شفايفي وقالى

حسن: انتى بتاعتى انا ملكى انا محدش هياخدك منى غير على موتى

رجع اخد شفايفي بعنف ورفع العباية بتاعتى كلها قلعهانى مسك ايدى وكتفها ورا ضهرى وايده التانية بتلمس كل حته فيا حاسة بنار جوة كسي انا عاوزة اعمل معاه اللى امى حكتهولى مش مع اسماعيل سيبت نفسي لحسن سيبت نفسي وانا عاوزة اتمتع بحضنه وقربه لأخر مرة مسكت وشه وقربته على بزازى كنت لابسه برا سودة ضيقة مخليه بزازى فاطة منها دفنت وشه بين بزازى وفضلت اشده من شعره عليهم

انا: ااه يا حسن ااهه انا عوزاك انت كلى ملكك انت اههه
حسن: بحبك يا ميمي اوى خلينى اشبع منك

اول م حس برضايا قطع البرا بأيده بزازى اتنطرت ونزل عليهم بوس ولحس حلماتى جوة بوقه وبيرضع زى العيال الصغيرة

انا: ارضع يا حبيبي ارضعهم اوى اااه يانى ااهه

ايده نزلت تحت الاندر وفضل يدعك كسي اللى كان غرقان عسل اصلا وكل م يدعكه انزل عسل اكتر فضلنا ع الحال دا لحد م لقيته فتح سوستة البنطلون وزوبره طلع منه كأنه كان محبوس ومصدق زوبره كان متوسط لا كبير ولا صغير كان جميل اوى زى م بحبه بالظبط بيوضه منفوخة وكان على زوبره شعر اول م شوفت شعر زوبره مقدرتش اتحولت للبوة من غير م احس رغم ان اول مرة لينا سوا بس استسلمت لهيجان كسي وشرمطته نزلت على ركبي زى م بشوف ف الافلام السكس نزلت على ركبي تحت رجله ومسكته بأيدي وبوسته ومشيت لسانى عليه اااه سخن وهايج اوى فضلت امص زوبره وايد بتدعك بضانه وهو بيصرخ من متعته ويقولى
حسن: كمان يا حبيبتى مصي كمان ارجوكى متبعديش عنه دا بيحبك اوى ااهه يا لبوتى(الجزء التانى من حكاية ميرفت)

لقيت قلم من اسماعيل نازل على وشي استغربت اوى

انا: ليه ليه عملت كده انا غلطت ف ايه
اسماعيل: حسن دا بح يا كسمك عريسك هو اللى قدامك دا فاهمه

انا اتصدمت عمو اسماعيل!
انا اتجوزت الراجل اللى قد أبويا دا لا لايمكن يكون بجد اكيد هزار بعدت عنه ولسه هفتح الباب واخرج وقفنى

اسماعيل: احنا خلاص اتجوزنا واظن منظرك هيبقا وحش اوى لو خرجتى تعيطى بعد م كنتى بترقصي الصبح

قرب منى وحضنى من ضهرى وقرف من ودانى وقالى

اسماعيل: انتى خلاص بقيتي ليا ولو خرجتى تقولى حاجة معجبتنيش اعتبرى ابوكى خسر كل حاجة واتسجن كمان خليكي عاقلة واسمعى الكلام عشان متشوفيش وشي التانية اللى عمره م هيعجبك

قرب اكتر ولزق ف ضهرى وايده اتحركت على كسي وضغط عليه جامد

اسماعيل: جهزى دا يا كتكوتة عشان بكرة هنروح شقتنا ويبقا ليا

ضغط بأيده فوق كسي لدرجة انه وجعنى اوى

انا: ااهه اه

بعد عنى وقالى

اسماعيل: انا همشي دلوقتي وبكرة الصبح هاجى اخدك ونسافر إسكندرية يا عروسة ااه ومتنسيش خليكي مبسوطة عشان عمو اسماعيل لو زعل هيزعلكم كلكو فاهمه يلا سلام

خرج وانا فضلت مكانى قعدت ف الارض اعيط ومصدومة معقول اللى حصل دا ولا انا بحلم لقيت امى دخلت وقفلت الباب وخدتنى ف حضنها

امى: ياحببتى يابنتى انا حاسة بيكي سامحيني غصب عنى انا مقدرش اقف ف وش ابوكى ولو كان رفض كان هيتأذى سامحيني

كنت سامعة وف عالم تانى جوايا نار قايدة اهلى خلاص ماتوا ف قلبي هسافر مع اسماعيل واعيش ف جحيمه احسن م اعيش وسطهم وانا رخيصة كده قومت دخلت اوضتى وكملت عياط وفضلت افتكر حسن وحبنا واحلامنا سوا معقول سابنى ااه يانى كلهم باعونى

جت الساعة ٢ بليل كنت محتارة اطلع ولا مطلعش قولت لنفسي دا اخر يوم ليا هشوفه واسلم وانزل تانى وفعلا لبست طرحتى وطلعت كنت لابسة عباية ضيقة ومحزقة على بزازى وقارطة طيزى
طلعت ملقيتش حسن معقول نسيني معقول خلاص اللى بينا فضلت اعيط وجوايا نار فاتت ربع ساعة مسحت دموعى وقومت عشان انزل وانا خلاص من جوايا كارهه كل الناس وحياتى سمعت صوت حد بيبكى وصوته مخنوق

انا: حسن هو انت هنا!؟ حسن

لقيت حد قاعد ف الارض وبيبكى وبيشنق دا حسن ،جريت عليه وقعدت ع الارض جمبه ورفعت وشه لقيت عينه حمرا لون الدم من العياط

انا: حسن مالك يا حبيبي بتعيط ليه

بص عليه وسكت

حسن بصوت مليان وجع: مبروك يا عروسة تتهنى
انا: اتهنى؟اتهنى مع غيرك يا حسن حرام عليك انا وجع الدنيا كله ف قلبي فاهم يعنى ايه اكون طايرة م الفرحة وف الاخر تطلع وهم اكون فاكرة بقيت ملكك وف الاخر ابقا لواحد قد ابويا لأ وكمان ضربنى بالقلم وشتمنى
حسن: ضربك ليه وعمل كده ازاى اصلا

حكتله كل حاجة حصلت وفضلت ابكى اخدنى ف حضنه واحنا ع الارض

حسن: حقك عليا انا اسف مكنتش قد وعدى و**** كنت هوفى بوعدى ازاى كل دا حصل ف يوم وليله ازاى انا قلبي قايد نار يا ميمي متبعديش عنى ابوس ايدك مقدرش اسيبك يا حبيبتى مقدرش

وفضل يعيط تانى محسيتش بنفسي غير وانا بقرب من شفايفه وسرحت ف بوسة طويلة اوى لأول مرة شفايفنا تلمس بعض اول مرة احس انى عوزاه حضنى وفضلنا نبوس بعض بلهفة كأننا بنودع بعض للأبد شالنى ولفيت رجلى على ضهره ولسه شفايفه بتقطع شفايفي زوبره وقف وبقا يحك ف كسي شالنى لحد م دخلنا ف اوضة فوق السكوح فاضية ع الطوب الاحمر كانت ضلمة نزلت ع الارض وسند ضهرى ع الحيطة ساب شفايفي وقالى

حسن: انتى بتاعتى انا ملكى انا محدش هياخدك منى غير على موتى

رجع اخد شفايفي بعنف ورفع العباية بتاعتى كلها قلعهانى مسك ايدى وكتفها ورا ضهرى وايده التانية بتلمس كل حته فيا حاسة بنار جوة كسي انا عاوزة اعمل معاه اللى امى حكتهولى مش مع اسماعيل سيبت نفسي لحسن سيبت نفسي وانا عاوزة اتمتع بحضنه وقربه لأخر مرة مسكت وشه وقربته على بزازى كنت لابسه برا سودة ضيقة مخليه بزازى فاطة منها دفنت وشه بين بزازى وفضلت اشده من شعره عليهم

انا: ااه يا حسن ااهه انا عوزاك انت كلى ملكك انت اههه
حسن: بحبك يا ميمي اوى خلينى اشبع منك

اول م حس برضايا قطع البرا بأيده بزازى اتنطرت ونزل عليهم بوس ولحس حلماتى جوة بوقه وبيرضع زى العيال الصغيرة

انا: ارضع يا حبيبي ارضعهم اوى اااه يانى ااهه

ايده نزلت تحت الاندر وفضل يدعك كسي اللى كان غرقان عسل اصلا وكل م يدعكه انزل عسل اكتر فضلنا ع الحال دا لحد م لقيته فتح سوستة البنطلون وزوبره طلع منه كأنه كان محبوس ومصدق زوبره كان متوسط لا كبير ولا صغير كان جميل اوى زى م بحبه بالظبط بيوضه منفوخة وكان على زوبره شعر اول م شوفت شعر زوبره مقدرتش اتحولت للبوة من غير م احس رغم ان اول مرة لينا سوا بس استسلمت لهيجان كسي وشرمطته نزلت على ركبي زى م بشوف ف الافلام السكس نزلت على ركبي تحت رجله ومسكته بأيدي وبوسته ومشيت لسانى عليه اااه سخن وهايج اوى فضلت امص زوبره وايد بتدعك بضانه وهو بيصرخ من متعته ويقولى
حسن: كمان يا حبيبتى مصي كمان ارجوكى متبعديش عنه دا بيحبك اوى ااهه يا لبوتى


(استنوا الجزء التالت من حكاية ميرفت الشرموطة ❤🔥)



الجزء الثالث

حسن:كمان يا حبيبتى مصي كمان ارجوكى متبعديش عنه دا بيحبك اوى ااهه يا لبوتى

كأنى ف عالم تانى مش سامعة غير نبضات كسي ومش حاسة غير بهيجانه زوبر حسن حبيبي ف بوقى وبيدخل لأخر زورى وايدى بتدعك بضانه واهاته مولعانى نيك وفجأة فوقت لنفسي ايه اللى عملته دا معقول اسيب نفسي كده طب حسن هيشوفنى ازاى قومت اخدت العباية من الارض ولفيتها على جسمى ونزلت جرى

حسن: ميمي استنى بس استنى يا حبيبتى

مسكنى من ايدى وشدنى لحضنه وفضلت اعيط

حسن: شششش اهدى اهدى خالص بتعيطى ليه انا بحبك متعيطيش
انا: حسن هو انا وحشة ليه بيحصلي كل دا انا متمنيتش غير حضنك انت اتمنيت اكون مراتك وبكون لينا بيت سوا واخر اليوم اترمى ف حضنك زى دلوقتي كده هو دا كان صعب؟
حسن: انتى اجمل وحدة ف عيني بحبك ومشوفتش اجمل منك

رفع وشي وباسنى بوسة خفيفة اوى وحنينة زى حضنه وقالى بحبك والوضع دا مش هيطول دخل ايده ف جيبه وطلع منه الكلوت بتاعى شم ريحته قدامى وباسه

حسن: دا هيفضل معايا عشان افتكر اليوم دا كل م توحشيني ولحد م اتصرف وارجعك ليا مش عاوزك تخافى ولا اشوف دموعك

الوقت عدا وجت الساعة ٥ونص الصبح والشمس طلعت سرقت حضن طويل شوية حس من حضنى قد ايه بحبه وقد ايه هيوحشنى وقومت لفيت العباية بتاعتى على جسمى ونزلت البيت قبل م حد يقوم ويشوفنى دخلت الاوضة جرى واترميت ع السرير زعلانة على اللى حصل ومبسوطة من قربي لحسن عيني غفلت شوية وجت ٧ الصبح لقيت امى داخلة بتصحينى بتقولى أقوم اجهز عشان إسماعيل هيجى ونسافر من هنا مرديتش عليها ودخلت الحمام من سكات قلعت هدومى ووقفت قدام المرايا وبصيت على جسمى اللى كنت بحب ابصله واتخيل حسن بيلمس كل حته فيه مسكت بزازى ودعكتها حلماتها واقفه اوى أيدى نزلت على كسي لقيته ناعم ونضيف اوى زبوره طالع بره وواقف دخلت تحت الدش واخدت شاور دافى يريح عضلاتى واعصابي شوية وخرجت لبست فستان والطرحة وجهزت شنطة هدومى

امى: يلا يا ميرفت اسماعيل وصل تحت

خرجت من الاوضة لقيت ابويا وامى واقفين عند الباب مستنيين اسلم عليهم! اخدهم بالحضن يعني اشكرهم على تدميرهم لحياتى بصيت لأبويا بصة كلها كسرة وعتاب ولوم ونزلت تحت لقيت اسماعيل واقف قدام عربية فخمة اول م شافنى ابتسم واخد الشنطة منى و فتحلى الباب اللى جمبه وركبنا ومشينا

اسماعيل: العروسة اخبارها ايه
انا: الحمد لله
اسماعيل: احنا هنروح شقتنا اللى ف اسكندرية هنقعد كام يوم ونرجع القاهرة

مهتميتش لكلامه وفضلت ساكته وصلنا عمارة راقية كده وطلعنا الدور السابع بالاسانسير كان راكب معانا شاب كده وسيم اوى كان كل شوية يخطف نظرة عليا

الشاب: اهلا حضرتك جديدة هنا نورتينا
اسماعيل بغضب واضح: اه احنا جداد هنا انا اسماعيل البندارى ودى المدام

اتك اوى على كلمة المدام ووصلنا الشقة ودخلنا دخلت انا الاول وكنت مبسوطة لانى بعشق اسكندرية وجوها والشقة كانت واسعة وحلوة اوى كان باين عليا انى فرحت لقيته رزع باب الشقة وجاي علبا بكل عصبية ومسك دراعى اوى

انا: اه اهه حرام عليك انا عملت ايه
اسماعيل: عاجبك يا لبوة مش مالى عينك أنا هاا
انا: انت بتقول ايه انا حتى مكلمتوش كلمة ااه ابعد بتوجعنى

كأنى بكلم صنم شدنى من ايدى ودخلنى اوضة النوم وزقنى ع السرير وقعت ع السرير وببص لقيته بيفك زراير القميص وقلعه وفك الحزام وفجأة نزل ضرب فيا بدون مقدمات وانا بصرخ تحت منه اتحول لمجنون وفجأة سكت وقرب منى قطعلى الفستان وشده بقيت قاعدة بالاندر والبرا بس مسك الحزام تانى وقالى انزلى ع الارض بدل م اقطعه عليكي يا شرموطة يلا مسمعتش كلامه لقيته ضربه على ضهرى صرخت بوجع وانا بعيط وبقوله حرام عليك

اسماعيل: مش هعيد كلامى تانى سمعانى يا شرموطة يلا انزلى ع الارض على ركبك

نزلت وانا مش عارفة عملت ايه ولا عارفة هو بيعمل كده ليه لقيته شدنى من شعرى ورفع وشي وضربنى بالقلم

اسماعيل: انتى بقيتى مراتى يعني اللى يفكر يبصلك مش هقتله هو هقتلك انتى

فك سوستة البنطلون ونزله ومسك زوبره ف ايده وقربه من وشي قالى مصي زوبر جوزك يا متناكة بصيت على زوبره لقيته كبير غير اللى توقعته كان زوبره مش طويل اوى لكن تخين وراسه كبيرة

اسماعيل: مصي يا كلبة انتى كلبة زوبرى من وقت م كبرتى وانا بشوفك زوبرى بيقف اول تيجي عليا تحضنيني وتقوليلي يا عمو بقول عمو ايه انا لازم اخليكي ملكى انا ملك زوبرى دا خديه ف بوقك امممم

كان شادد شعرى وزوبره جوة بوقى وبيضربنى على وشي ولسانه مبطلش يشتمنى كأنى شرموطة من الشارع فضل ينيك ف بوقى ومسك شعرى وقفنى وحضنى من ضهرى وايده التانية بتدعك كسي بعنف حاسة بوجع غير طبيعي وبصرخ تحته فضل ع الحال دا ساعتين ضرب واهانة وشتيمة لحد م وقعت ف الارض مفوقتش غير وأنا ع السرير لقيته جمبي بيحضنى
اسماعيل: انا اسف انا اسف يا حبيبتى سامعيني انا غصب عنى عملت كده من غيرتى عليكي

مبقتش فاهمه هو حنين ولا قاسي لكن اللى فهماه ان اللى جاى هيقطع كسي

القصة هينزل منها جزء الصبح وجزء بليل *❤
ياريت تقولولى رأيكم لانها اول تجربة ليا ف الكتابة





الجزء الرابع




فتحت عيونى لقيت جسمى كله مكسر واسماعيل نايم جنبي قومت وكنت ماشية وانا حاسة بوجع رهيب دخلت الحمام ووقت قدام المرايا ببص لقيت جسمى كله معلم من الحزام ومزرق فضلت ابكى على حالى واللى وصلتله معقول دا نصيبي دى حياتى الجاية فضلت ابكى كتير وبعدين اخدت شاور ووقفت وانا عريانة كده بحاول احط كريم يخفف الالم شوية قعدت ع البانيو وحطيت على كسي وعند فخادى والحلمات كانت متقطعة ومتعورة اوى فضلت ادعك براحة ولبست هدومى وخرجت اشوف حاجة اشربها عملت قهوة وكنت خارجة
سمعت صوت بره الشقة حد بيزعق جامد وخناقة فتحت الباب من غير تفكير لقيت الشقة اللى قدامنا مفتوحة وشاب كده بيتخانق مع البواب وعمال يزعق بص ناحيتي لقيته نفس الشخص اللى كان معانا ف الاسانسير واللى حصل كل دا بسببه بصيت عليه لقيته بيبص لكل ميلي ف جسمى قال للبواب انزل انت ولما نزل جى قدامى

احمد(الشاب): صباح الخير انا بعتذر جدا ازعجتك
انا بتوتر: لأ ااا ابدا مفيش ازعاج
احمد: ممكن اتعرف بحضرتك
انا: اسمى ميرفت
احمد: وانا يا ستى احمد اعتذرت ع الازعاج وهعتذر تانى عشان الكلام اللى هقوله دلوقتي
انا: كلام ايه؟
احمد: مفيش كلام ف الدنيا يوصف الجمال اللى شايفه دا انتى ازاى تخرجى كده

اول م قال كده بصيت لنفسي واتصدمت انا فعلا ازاى اخرج كده
كنت لابسة قميص نوم اسود شفاف ع البزاز وقصير مبين نص طيزى اصلا اتوترت اوى وكنت هقفل الباب لقيته زق الباب بأيده وبيقولى انتى جميلة اوى اتمنى نتكلم تانى وتيجي تشربي قهوتك دى عندى

انا: اسفه مقدرش جوزى موجود مقدرش
أحمد: بصي انا مش هقبل اعتذارات اول م جوزك تينزل الشغل هنتظرك تيجي ودا اخر كلام اتمنى متكسفيش حد حابب يتعرف عليكي

سمعت صوت اسماعيل بينادى عليا

انا: ارجوك امشي جوزى صحى ارجوك بلاش مشاكل
احمد: هنتظرك ولو مجيتيش هجيلك انا وانتى حرة بقا

غمزلى بعينه ومشي وانا قفلت الباب بسرعة وجوايا لخبطة دخلت ل اسماعيل

اسماعيل: انتى كنتى فين
انا: بعمل قهوة
اسماعيل: طيب جهزيلي الهدوم لان عندى شغل ضرورى اوى واتأخرت

قام دخل الحمام وانا جهزتله الهدوم ولبس وهو وخارج

اسماعيل: انا مش هتأخر ومش هنبه عليك باب الشقة متجيش جمبه لو حد خبط او حتى الشقة ولعت متفتحيش فاهمه يلا سلام

فضلت قاعده قدام التليفزيون وعدت ساعة لقيت الباب بيخبط قومت اشوف مين لقيته احمد

انا: انت عاوز ايه
احمد: انا شوفت جوزك نازل من البيت بقاله كتير مجيتيش ليه انا قولت هستناكى
انا: اسفه مقدرش جوزى منبه مفتحش الباب لحد ارجوك ابعد وامشي من هنا
احمد: انا مش همشي من هنا غير لو جيتي معايا يا اما تدخليني اشرب القهوة معاكى

فضلت افكر اروح ولا ادخله دا شكله مجنون وهيفضحنى فتحت الباب بعد تفكير طويل دخل وقعدنا سوا واستأذنت اعمله القهوة دخلت المطبخ وكنت لابسة بنطلون استيتش اسود ماسك ف لحمى ومبين الاندر اللى تحته ومن فوق بلوزه بحمالات من غير برا وانا ماشية قدامه حسيت بعيونه ونظراته خارمة كل حته ف جسمى اتزترت ودخلت بسرعة بعمل القهوة دقيقتين بالظبط لقيت حد كتفنى من ضهرى وبيبوص رقبتى وايده بتحسس على بزازى اللى حلماتهم واقفه فضلت اصرخ وازوقه بعد عنى

انا: انت مجنون ايه اللى بتعمله دا اطلع بره حالا
احمد: انا اسف صدقيني مقدرتش اتحكم ف نفسي قدام جمالك اسف سامحيني
انا: اطلع بره بقولك
احمد: مدام ميرفت انا اسف ياريت ننسي اللى حصل ومنخسرش صداقتنا اللى لسه هتبدأ ارجوكى

قرب منى ومسك ايدى وباسها بكل رقة

احمد: وحياة رقتك وجمالك سامحيني

لسه متكلمتش لقيت على وشه علامات استغراب وصدمة

احمد: اي دا يا ميرفت ايه اللى ف جسمك دا فهميني مين الحيوان اللى عمل كده اوعى تقولى جوزك ااه يابنال طب ليه ايه السبب تعالى تعالى

مسكنى من ايدى وخرجنا للصالون وقعدنى وقعد جمبي

احمد: ها احكي انا سامعك اهو ليه الحيوان دا عمل كده
انا بخنقة وصوت محموق: مفيش حاجة محصلش حاجة
احمد: ميرفت احكيلي هو ضربك صح

رفع وشي وبصيت ف عيونه

انا بدموع: اه ضربنى بسببك عشان بصيت عليا من فضلك متعمليش مشاكل وقوم روح قبل م يرجع ارجوك

لقيت وشه اتغير وكأنه بيعتذر انه كان السبب وفعلا قام وكان ماشي لكن وقفه موبايلي لما رن

انا: ايوة..هتسافر وتسيبنى لوحدى.. شغل ايه دا.. طيب حاضر سلام

اسماعيل كان بيكلمنى بيقول معاه شغل وهيسافر ويرجع تانى يوم ببص على احمد لقيته رجع تانى ووقف قدامى

احمد: اسف انى السبب اوعدك اخر مرة هتتأذى بسببي

وقف ومسك ايدى وفتح باب الشقة

انا: انت واخدنى فين مينفعش جوزى هيموتنى لو عرف
احمد: كسم جوزك متفكرنيش بالخول دا اللى يضرب ست بالجمال دا يبقا خول وعلق

وشي احمر اوى من جرأته ف الكلام والشتيمة

احمد: انا اسف انا بس متعود على صحابي وكلامنا كله كده بصي يا ميرفت ولا اقولك ميمي

ضحكت بصوت عالى واول مرة من وقت طويل اضحك من قلبي

احمد: **** اكبر ايه الضحكة اللى تخطب القلب دى بتضحكى ليه بقا
انا: اصل انا فعلا دلعى ميمي
احمد: احلى ميمي بصي هقولك حاجة يا ميمي انا اظن كده ان المكالمة دى معناها جوزك هيبات بره ف تعالى هنروح شقتى عندى كريم للجروح حلو اوى هيخففك ف ثوانى

مستناش رد منى وفتح الباب قالى ثوانى فتح باب شقته ورجع مسك ايدى وجرينا على شقته وقفل الباب وفضلنا نضحك ودخلنى الصالون ودخل جوة فضلت ابص على الشقة قد ايه هى رقيقة وذوق كده الوانها هادية زى م بحب بالظبط نضيفة اوى ومرتبه وقفت وفضلت اتمشي واتفرج على الشقة لقيت باب اوضة مفتوح دخلت الاوضة وكانت اوضة النوم بتاعته لقيتها هادية اوى ونضيفة بس سريره كان مرمى عليه شوية هدوم لقيت صور ع الحيطة صوره من صغره لحد الان صور مع اصحابه واهله حقيقي كان شخص لطيف وضحكته لذيذة وشكله جنتل اوى اوى وانا بتفرج لقيته دخل عليا

احمد: احم شكلك عرفتى فضايحي كلها وخلاص منظرى بقا زفت
انا: ابدا دا انت حلو اوى وكيوت
احمد: كيوت! احيه يا احمد احيه ف سنك دا يتقالك كيوت
انا بضحكة عريضة: حضرتك كام سنة يا استاذ احمد
احمد: حضرتى ٢٨ سنه يختى تعالى تعالى قال حضرتك قال

مسك ايدى وقعدنى على طرف السرير وفتح علبة الكريم ومسك ايدى وبيدهن على الجروح بص لرقبتى وجي يدهن

انا: خ خلااص انا هكمل متشكرة اوى يا احمد انا لازم اروح
أحمد: ولا كأنى سمعت حاضر ومش هتباتى لوحدك على فكرة

نزل كتف البلوزه وفضل يدهن بالكريم

احمد: ميمي انا اسف ع اللى هعمله

وقف ورفع البلوزة قلعهانى خالص مكنتش لابسة تحتها حاجة بزازى بقت قدام وشه بحلماتها

انا: احمد ايه دا انت اتجننت
احمد: انا اسف بس لازم اشوف باقى الجروح

قعد على ركبته وباصص على بزازى وبيدهن الجروح اللى عليها لحد م جت صوابعه عن الحلمات

انا: اههه
احمد: بيوجعوكى صح معلش يميمي هيخفوا دلوقتي

فضلت يدهن عليهم انا مش عارفة اقوله ان احساس الوجع خف وبقا احساس بهيجان كسيت من حركة صوابعه على حلمات بزازى كسي ولع نار وقفت عشان البس البلوزة مسكها رماها ف الارض وكتف ايدي ورا ضهرى وزنقنى عند الحيطة وقرب باسنى جمب شفايفي بوسه خفيفة وبص ف عيونى

احمد: اسف يا ميمي انا مش قادر اتحمل جمالك من غير م اقرب منك

قرب شفايفه وباس شفايفي وبعدها بص ف عيونى لقانى ساكته قام قربهم تانى وسرحنا ف بوسة طويلة بوسة جواها شغف عمرى م حسيته كان بيعرف اوى فضل يعض شافايفي وياكلها ويمصها ويحرك لسانه جوة بوقى وياخد لسانى ويرضعه اوى ونزل بيا على السرير ولسه بيبوسنى وانا من غير البلوزة وايده بتقفش بزازى بكل حنية وبعد عنى عشان اخد النفس بس وبص ف عيونى

احمد: انا محتاجك يا ميمي أوى وانتى محتجالى متنكريش جوزك دا شخص عمرك م هتحسي معاه بحب ولا حنية خليكى معايا وهسعدك ومتأكده هتسعديني مش عاوز اكتر من كده

ورجع تانى يبوسنى وايده نزلت على البنطلون لقاه مبلول بعد عنى وشق البنطلون وقرب ع الاندر يشمه ويبوس كسي من فوق الاند وشد الاندر نزله خالص واول م شاف كسي لقيته شخر

احمد: خخخخخ يخربيت جماله ايه دا خخخ تعالى

نزل على كسي لحس ولسانه يتحرك على شفراته ويعضهم براحه وانا مغمضة عيونى ومبسوطة وسايبة نفسي لقيته بيقرب صباعه وعاوز يدخله ف خرم كسي فاكرنى مفتوحة

انا: احمد لا انا لسه بنت
احمد بصدمه: لسه بنت! ازاى؟ وجوزك حد يسيب الكس دا كده


استنوا الجزء الخامس بكرة 🔥
اهو جزء طويل شوية عشان حبايبي❤
كملي اجزاء كتير
 
صباح الخير...
اعرفكم بنفسي انا ميرفت ٣٦ سنة اتجوزت جوازة والسلام كده ابويا اول م اتقدمى واحد باعنى قلبه حجر عمره م حن عليا ولا خدنى ف حضنه لأ وجوزنى مين جوزنى صاحب عمره يعني انا بنت ١٨ سنة اتجوز واحد عنده ٤٧ سنة يااه دى مش جوازة دى خدمة😪

بالمناسبة اوصفلكم شكلى
انا يمكن كنت ١٨ سنة بس جسمى كان فاير بياض ومليان وعليا جوز بزاز يوقفوا اجدعها زوبر كسي منفوخ وعليه شعر خفيف اوى وشعرى طويل وطيزى بتترج كده زى الشراميط

كنت زى اى بنت ف السن دا معجبة بأبن الجيران وبنحب بعض وراسمين حياة سوا ، كنا بنتقابل فوق السطح بتاعنا ونفضل سوا كان اكبر منى ب ٣ سنين
اول م نتقابل يجرى عليا ياخدنى ف حضنه...
امممم كان حضن مليان شوق وحب وحنية احساس جميل لما الواحدة مننا تكون جوة حضن حبيبها وسامعة دقات قلبه وبحكم اننا كنا بنتقابل قبل الفجر من غير م حد يحس بينا غصب عننا كان بيبقا فى حاجة كده بلاقيه قافش ف طيزى من ورا وانا ف حضنه وعمال يشدنى عشان زوبره يحك ف كسي ويحرك نفسه عليا

👩اه يا حبيبي ابعد بقا كفاية
🧑مشتاق لحضنك اوى يا ميمي خليني
👩وانا كمان يا حسن بحب حضنك اوى متبعدش عنى ولا عن حضنى

كنا كل يوم كده وعايشين مبسوطين اوى كان هيخلص الكلية بتاعته ويكلم ابويا لكن حصل اللى محدش اتوقعه واللى عيشنى ف جحيم ودمر حياتى

ابويا: يا سعاد سعااد (امى)
سعاد: ايوة يا خالد حصل ايه بس جاي متعصب من الشغل
ابويا: اسمعى يا سعاد انتى عارفة اسماعيل طبعا صاحبي ياما وقف جمبي وانتى عارفة كنا ايه وشايفة وصلنا لأيه دلوقتي كل دا بسبب فضله عليا
سعاد: محدش يقدر ينكر جمايله علينا هيجي يوم ونرد جزء منها ان شاء ****
ابويا: ايوة بالظبط واهو جى اليوم دا يا سعاد اسماعيل كلمنى النهاردة انه عاوز يتجوز ميرفت

اول م امى سمعت شهقت وفضلت تبكى

ابويا: انا عارف البت لسه صغيرة وانه كبير عليها بس انا بعمل كده لمصلحتها اسماعيل معندوش عيال وطول عمره وحيد هتعيش معاه ف العز والنغنغة وهتورث كل اللى وراه واللى قدامه لو مات
سعاد: يا خالد البت صغيرة متفهمش حاجة واسماعيل دا قدك يعني عمره م هيكون حنين عليها وهيبقا غشيم
ابويا: متقلقيش انا هوصيه عليها وهخليه كمان يكتبلها شقة اسكندرية بأسمها عشان اضمن حقها وهو وافق وعاوزلها الرضا ترضى
سعاد: بس هى مش هتوافق يا خالد
ابويا: بت يا ميرفت انتى يا بت تعالى عاوزك ف موضوع

سمعته بينادى عليا قومت جريت عليه
انا: خير يابا عاوزنى ف حاجة
ابويا: انتى عارفة انك كبرتى يا ميرفت وبقيتي عروسة ...فى واحد متقدملك وكلمنى وعاوز يتجوزك قولتى ايه

اول م ابويا قال كده قلبي طار من الفرحة معقول حسن كلم أبويا دا قالى بعد الكلية معقول عاملهالى مفجأة كنت سعيدة اوى اوى ودا بان على وشي

أبويا: ها قولتى ايه يا ميرفت هو بيحبك وشاريكي
انا: اللى تشوفه يابا الرأي رأي

وجريت على اوضتى وانا اسعد انسانه ف الدنيا جريت وانا فاكرة اخيرا وصلت لأحلامى وهنعيش انا وحسن سوا فضلت ارقص وضحك واجرى دخلت عليا امى وكان وشها اصفر وقالتلى جهزى نفسك بكرة الفرح ومشيت امى كانت عارفة انى بحب حسن وكانت عارفة انى فكراه هو اللى متقدم لكن خافت من ابويا هو صح اخد رأي بس كلاام لو كنت رفضت كان غصب عنى طبعا هو انا ليا رأي المهم يومها مطلعتش السطح اقابله قولت خلاص دا احنا فرحنا بكرة يعني هنبقا لوحدنا مش نطلع مستخبيين خلاص بكرة هنكون سوا ف شقتنا فضلت افكر ف حياتنا سوا وفرحتى يومها منيمتنيش والحقيقة ان من يومها منمتش٠

الصبح دخل والبيت كله اتقلب فوق تحت ناس وقرايب كتير وكل اللى يسلم عليا احس ف عينه نظرة شفقة واستغراب ازاى فرحانة بس انا مفهمتش وكنت مبسوطة وبرقص واغنى امى نادت عليا ادخل الاوضة مع خالاتى عشان يظبطونى ، دخلت الاوضة وقلعت كل هدومى وعملولى جسمى كله بالحلاوة مفيش شعراية ف جسمى حتى كسي عملوه امى خدتنى على جمب وقالتلى
امى: بصي يا ميرفت يا بنتى مهما كان اللى حصل حصل حافظى على بيتك وجوزك وربنا هيكرمك

فهمتنى هيحصل ايه ليلة الدخلة وكنت مكسوفة اوى بس من جوايا سعيدة معقول هنعمل كده انا وحسن هنبقا بالقرب دا يااه الحمد لله

الوقت عدا وجى معاد كتب الكتاب وعندنا مبنقعدش مع الرجالة العريس بيكتب الكتاب وابويا بيجيب الورق امضي وابصم وخلاص كده وبعدين نقعد سوا ودا اللى حصل فعلا وتم كتب الكتاب وقتها بس بصيت حواليا ملقيتش حد من عيلة حسن فينهم معقول محدش جى يباركلى طب ليه مفضلتش افكر كتير عشان امى دخلتنى الاوضة اللى هيجي فيها حسن ونقعد سوا دخلت وقلبي كان هيقف من سعادته لقيت عمو اسماعيل داخل وبيقفل الباب فرحت اوى

انا: عمو اسماعيل وحشتنى اوى يا راجل ياللى مبتسألش فيا هو انا مش بسأل عليك ديما وبكلمك ديما انت مبتسألش ليه بقا مش عجباك

لقيته قرب منى ومسك ايدى وباسها
إسماعيل: انا عمرى م شوفت ف جمالك والنهاردة اسعد يوم ف حياتى عشان اا
انا قاطعته: وانا كمان مبسوطة اوى يا عمو النهاردة فرحى يعني خلاص انا وحسن اتجوزنا وهنعيش سوا

ملامح وشه اتبدلت وساب ايدى ولقيت قلم نازل على وشى ودى كانت بداية دمار حياتى

(استنوا الجزء التانى من حكاية ميرفت الشرموطة🔥)






الجزء التانى




لقيت قلم من اسماعيل نازل على وشي استغربت اوى

انا: ليه ليه عملت كده انا غلطت ف ايه
اسماعيل: حسن دا بح يا كسمك عريسك هو اللى قدامك دا فاهمه

انا اتصدمت عمو اسماعيل!
انا اتجوزت الراجل اللى قد أبويا دا لا لايمكن يكون بجد اكيد هزار بعدت عنه ولسه هفتح الباب واخرج وقفنى

اسماعيل: احنا خلاص اتجوزنا واظن منظرك هيبقا وحش اوى لو خرجتى تعيطى بعد م كنتى بترقصي الصبح

قرب منى وحضنى من ضهرى وقرف من ودانى وقالى

اسماعيل: انتى خلاص بقيتي ليا ولو خرجتى تقولى حاجة معجبتنيش اعتبرى ابوكى خسر كل حاجة واتسجن كمان خليكي عاقلة واسمعى الكلام عشان متشوفيش وشي التانية اللى عمره م هيعجبك

قرب اكتر ولزق ف ضهرى وايده اتحركت على كسي وضغط عليه جامد

اسماعيل: جهزى دا يا كتكوتة عشان بكرة هنروح شقتنا ويبقا ليا

ضغط بأيده فوق كسي لدرجة انه وجعنى اوى

انا: ااهه اه

بعد عنى وقالى

اسماعيل: انا همشي دلوقتي وبكرة الصبح هاجى اخدك ونسافر إسكندرية يا عروسة ااه ومتنسيش خليكي مبسوطة عشان عمو اسماعيل لو زعل هيزعلكم كلكو فاهمه يلا سلام

خرج وانا فضلت مكانى قعدت ف الارض اعيط ومصدومة معقول اللى حصل دا ولا انا بحلم لقيت امى دخلت وقفلت الباب وخدتنى ف حضنها

امى: ياحببتى يابنتى انا حاسة بيكي سامحيني غصب عنى انا مقدرش اقف ف وش ابوكى ولو كان رفض كان هيتأذى سامحيني

كنت سامعة وف عالم تانى جوايا نار قايدة اهلى خلاص ماتوا ف قلبي هسافر مع اسماعيل واعيش ف جحيمه احسن م اعيش وسطهم وانا رخيصة كده قومت دخلت اوضتى وكملت عياط وفضلت افتكر حسن وحبنا واحلامنا سوا معقول سابنى ااه يانى كلهم باعونى

جت الساعة ٢ بليل كنت محتارة اطلع ولا مطلعش قولت لنفسي دا اخر يوم ليا هشوفه واسلم وانزل تانى وفعلا لبست طرحتى وطلعت كنت لابسة عباية ضيقة ومحزقة على بزازى وقارطة طيزى
طلعت ملقيتش حسن معقول نسيني معقول خلاص اللى بينا فضلت اعيط وجوايا نار فاتت ربع ساعة مسحت دموعى وقومت عشان انزل وانا خلاص من جوايا كارهه كل الناس وحياتى سمعت صوت حد بيبكى وصوته مخنوق

انا: حسن هو انت هنا!؟ حسن

لقيت حد قاعد ف الارض وبيبكى وبيشنق دا حسن ،جريت عليه وقعدت ع الارض جمبه ورفعت وشه لقيت عينه حمرا لون الدم من العياط

انا: حسن مالك يا حبيبي بتعيط ليه

بص عليه وسكت

حسن بصوت مليان وجع: مبروك يا عروسة تتهنى
انا: اتهنى؟اتهنى مع غيرك يا حسن حرام عليك انا وجع الدنيا كله ف قلبي فاهم يعنى ايه اكون طايرة م الفرحة وف الاخر تطلع وهم اكون فاكرة بقيت ملكك وف الاخر ابقا لواحد قد ابويا لأ وكمان ضربنى بالقلم وشتمنى
حسن: ضربك ليه وعمل كده ازاى اصلا

حكتله كل حاجة حصلت وفضلت ابكى اخدنى ف حضنه واحنا ع الارض

حسن: حقك عليا انا اسف مكنتش قد وعدى و**** كنت هوفى بوعدى ازاى كل دا حصل ف يوم وليله ازاى انا قلبي قايد نار يا ميمي متبعديش عنى ابوس ايدك مقدرش اسيبك يا حبيبتى مقدرش

وفضل يعيط تانى محسيتش بنفسي غير وانا بقرب من شفايفه وسرحت ف بوسة طويلة اوى لأول مرة شفايفنا تلمس بعض اول مرة احس انى عوزاه حضنى وفضلنا نبوس بعض بلهفة كأننا بنودع بعض للأبد شالنى ولفيت رجلى على ضهره ولسه شفايفه بتقطع شفايفي زوبره وقف وبقا يحك ف كسي شالنى لحد م دخلنا ف اوضة فوق السكوح فاضية ع الطوب الاحمر كانت ضلمة نزلت ع الارض وسند ضهرى ع الحيطة ساب شفايفي وقالى

حسن: انتى بتاعتى انا ملكى انا محدش هياخدك منى غير على موتى

رجع اخد شفايفي بعنف ورفع العباية بتاعتى كلها قلعهانى مسك ايدى وكتفها ورا ضهرى وايده التانية بتلمس كل حته فيا حاسة بنار جوة كسي انا عاوزة اعمل معاه اللى امى حكتهولى مش مع اسماعيل سيبت نفسي لحسن سيبت نفسي وانا عاوزة اتمتع بحضنه وقربه لأخر مرة مسكت وشه وقربته على بزازى كنت لابسه برا سودة ضيقة مخليه بزازى فاطة منها دفنت وشه بين بزازى وفضلت اشده من شعره عليهم

انا: ااه يا حسن ااهه انا عوزاك انت كلى ملكك انت اههه
حسن: بحبك يا ميمي اوى خلينى اشبع منك

اول م حس برضايا قطع البرا بأيده بزازى اتنطرت ونزل عليهم بوس ولحس حلماتى جوة بوقه وبيرضع زى العيال الصغيرة

انا: ارضع يا حبيبي ارضعهم اوى اااه يانى ااهه

ايده نزلت تحت الاندر وفضل يدعك كسي اللى كان غرقان عسل اصلا وكل م يدعكه انزل عسل اكتر فضلنا ع الحال دا لحد م لقيته فتح سوستة البنطلون وزوبره طلع منه كأنه كان محبوس ومصدق زوبره كان متوسط لا كبير ولا صغير كان جميل اوى زى م بحبه بالظبط بيوضه منفوخة وكان على زوبره شعر اول م شوفت شعر زوبره مقدرتش اتحولت للبوة من غير م احس رغم ان اول مرة لينا سوا بس استسلمت لهيجان كسي وشرمطته نزلت على ركبي زى م بشوف ف الافلام السكس نزلت على ركبي تحت رجله ومسكته بأيدي وبوسته ومشيت لسانى عليه اااه سخن وهايج اوى فضلت امص زوبره وايد بتدعك بضانه وهو بيصرخ من متعته ويقولى
حسن: كمان يا حبيبتى مصي كمان ارجوكى متبعديش عنه دا بيحبك اوى ااهه يا لبوتى(الجزء التانى من حكاية ميرفت)

لقيت قلم من اسماعيل نازل على وشي استغربت اوى

انا: ليه ليه عملت كده انا غلطت ف ايه
اسماعيل: حسن دا بح يا كسمك عريسك هو اللى قدامك دا فاهمه

انا اتصدمت عمو اسماعيل!
انا اتجوزت الراجل اللى قد أبويا دا لا لايمكن يكون بجد اكيد هزار بعدت عنه ولسه هفتح الباب واخرج وقفنى

اسماعيل: احنا خلاص اتجوزنا واظن منظرك هيبقا وحش اوى لو خرجتى تعيطى بعد م كنتى بترقصي الصبح

قرب منى وحضنى من ضهرى وقرف من ودانى وقالى

اسماعيل: انتى خلاص بقيتي ليا ولو خرجتى تقولى حاجة معجبتنيش اعتبرى ابوكى خسر كل حاجة واتسجن كمان خليكي عاقلة واسمعى الكلام عشان متشوفيش وشي التانية اللى عمره م هيعجبك

قرب اكتر ولزق ف ضهرى وايده اتحركت على كسي وضغط عليه جامد

اسماعيل: جهزى دا يا كتكوتة عشان بكرة هنروح شقتنا ويبقا ليا

ضغط بأيده فوق كسي لدرجة انه وجعنى اوى

انا: ااهه اه

بعد عنى وقالى

اسماعيل: انا همشي دلوقتي وبكرة الصبح هاجى اخدك ونسافر إسكندرية يا عروسة ااه ومتنسيش خليكي مبسوطة عشان عمو اسماعيل لو زعل هيزعلكم كلكو فاهمه يلا سلام

خرج وانا فضلت مكانى قعدت ف الارض اعيط ومصدومة معقول اللى حصل دا ولا انا بحلم لقيت امى دخلت وقفلت الباب وخدتنى ف حضنها

امى: ياحببتى يابنتى انا حاسة بيكي سامحيني غصب عنى انا مقدرش اقف ف وش ابوكى ولو كان رفض كان هيتأذى سامحيني

كنت سامعة وف عالم تانى جوايا نار قايدة اهلى خلاص ماتوا ف قلبي هسافر مع اسماعيل واعيش ف جحيمه احسن م اعيش وسطهم وانا رخيصة كده قومت دخلت اوضتى وكملت عياط وفضلت افتكر حسن وحبنا واحلامنا سوا معقول سابنى ااه يانى كلهم باعونى

جت الساعة ٢ بليل كنت محتارة اطلع ولا مطلعش قولت لنفسي دا اخر يوم ليا هشوفه واسلم وانزل تانى وفعلا لبست طرحتى وطلعت كنت لابسة عباية ضيقة ومحزقة على بزازى وقارطة طيزى
طلعت ملقيتش حسن معقول نسيني معقول خلاص اللى بينا فضلت اعيط وجوايا نار فاتت ربع ساعة مسحت دموعى وقومت عشان انزل وانا خلاص من جوايا كارهه كل الناس وحياتى سمعت صوت حد بيبكى وصوته مخنوق

انا: حسن هو انت هنا!؟ حسن

لقيت حد قاعد ف الارض وبيبكى وبيشنق دا حسن ،جريت عليه وقعدت ع الارض جمبه ورفعت وشه لقيت عينه حمرا لون الدم من العياط

انا: حسن مالك يا حبيبي بتعيط ليه

بص عليه وسكت

حسن بصوت مليان وجع: مبروك يا عروسة تتهنى
انا: اتهنى؟اتهنى مع غيرك يا حسن حرام عليك انا وجع الدنيا كله ف قلبي فاهم يعنى ايه اكون طايرة م الفرحة وف الاخر تطلع وهم اكون فاكرة بقيت ملكك وف الاخر ابقا لواحد قد ابويا لأ وكمان ضربنى بالقلم وشتمنى
حسن: ضربك ليه وعمل كده ازاى اصلا

حكتله كل حاجة حصلت وفضلت ابكى اخدنى ف حضنه واحنا ع الارض

حسن: حقك عليا انا اسف مكنتش قد وعدى و**** كنت هوفى بوعدى ازاى كل دا حصل ف يوم وليله ازاى انا قلبي قايد نار يا ميمي متبعديش عنى ابوس ايدك مقدرش اسيبك يا حبيبتى مقدرش

وفضل يعيط تانى محسيتش بنفسي غير وانا بقرب من شفايفه وسرحت ف بوسة طويلة اوى لأول مرة شفايفنا تلمس بعض اول مرة احس انى عوزاه حضنى وفضلنا نبوس بعض بلهفة كأننا بنودع بعض للأبد شالنى ولفيت رجلى على ضهره ولسه شفايفه بتقطع شفايفي زوبره وقف وبقا يحك ف كسي شالنى لحد م دخلنا ف اوضة فوق السكوح فاضية ع الطوب الاحمر كانت ضلمة نزلت ع الارض وسند ضهرى ع الحيطة ساب شفايفي وقالى

حسن: انتى بتاعتى انا ملكى انا محدش هياخدك منى غير على موتى

رجع اخد شفايفي بعنف ورفع العباية بتاعتى كلها قلعهانى مسك ايدى وكتفها ورا ضهرى وايده التانية بتلمس كل حته فيا حاسة بنار جوة كسي انا عاوزة اعمل معاه اللى امى حكتهولى مش مع اسماعيل سيبت نفسي لحسن سيبت نفسي وانا عاوزة اتمتع بحضنه وقربه لأخر مرة مسكت وشه وقربته على بزازى كنت لابسه برا سودة ضيقة مخليه بزازى فاطة منها دفنت وشه بين بزازى وفضلت اشده من شعره عليهم

انا: ااه يا حسن ااهه انا عوزاك انت كلى ملكك انت اههه
حسن: بحبك يا ميمي اوى خلينى اشبع منك

اول م حس برضايا قطع البرا بأيده بزازى اتنطرت ونزل عليهم بوس ولحس حلماتى جوة بوقه وبيرضع زى العيال الصغيرة

انا: ارضع يا حبيبي ارضعهم اوى اااه يانى ااهه

ايده نزلت تحت الاندر وفضل يدعك كسي اللى كان غرقان عسل اصلا وكل م يدعكه انزل عسل اكتر فضلنا ع الحال دا لحد م لقيته فتح سوستة البنطلون وزوبره طلع منه كأنه كان محبوس ومصدق زوبره كان متوسط لا كبير ولا صغير كان جميل اوى زى م بحبه بالظبط بيوضه منفوخة وكان على زوبره شعر اول م شوفت شعر زوبره مقدرتش اتحولت للبوة من غير م احس رغم ان اول مرة لينا سوا بس استسلمت لهيجان كسي وشرمطته نزلت على ركبي زى م بشوف ف الافلام السكس نزلت على ركبي تحت رجله ومسكته بأيدي وبوسته ومشيت لسانى عليه اااه سخن وهايج اوى فضلت امص زوبره وايد بتدعك بضانه وهو بيصرخ من متعته ويقولى
حسن: كمان يا حبيبتى مصي كمان ارجوكى متبعديش عنه دا بيحبك اوى ااهه يا لبوتى


(استنوا الجزء التالت من حكاية ميرفت الشرموطة ❤🔥)



الجزء الثالث

حسن:كمان يا حبيبتى مصي كمان ارجوكى متبعديش عنه دا بيحبك اوى ااهه يا لبوتى

كأنى ف عالم تانى مش سامعة غير نبضات كسي ومش حاسة غير بهيجانه زوبر حسن حبيبي ف بوقى وبيدخل لأخر زورى وايدى بتدعك بضانه واهاته مولعانى نيك وفجأة فوقت لنفسي ايه اللى عملته دا معقول اسيب نفسي كده طب حسن هيشوفنى ازاى قومت اخدت العباية من الارض ولفيتها على جسمى ونزلت جرى

حسن: ميمي استنى بس استنى يا حبيبتى

مسكنى من ايدى وشدنى لحضنه وفضلت اعيط

حسن: شششش اهدى اهدى خالص بتعيطى ليه انا بحبك متعيطيش
انا: حسن هو انا وحشة ليه بيحصلي كل دا انا متمنيتش غير حضنك انت اتمنيت اكون مراتك وبكون لينا بيت سوا واخر اليوم اترمى ف حضنك زى دلوقتي كده هو دا كان صعب؟
حسن: انتى اجمل وحدة ف عيني بحبك ومشوفتش اجمل منك

رفع وشي وباسنى بوسة خفيفة اوى وحنينة زى حضنه وقالى بحبك والوضع دا مش هيطول دخل ايده ف جيبه وطلع منه الكلوت بتاعى شم ريحته قدامى وباسه

حسن: دا هيفضل معايا عشان افتكر اليوم دا كل م توحشيني ولحد م اتصرف وارجعك ليا مش عاوزك تخافى ولا اشوف دموعك

الوقت عدا وجت الساعة ٥ونص الصبح والشمس طلعت سرقت حضن طويل شوية حس من حضنى قد ايه بحبه وقد ايه هيوحشنى وقومت لفيت العباية بتاعتى على جسمى ونزلت البيت قبل م حد يقوم ويشوفنى دخلت الاوضة جرى واترميت ع السرير زعلانة على اللى حصل ومبسوطة من قربي لحسن عيني غفلت شوية وجت ٧ الصبح لقيت امى داخلة بتصحينى بتقولى أقوم اجهز عشان إسماعيل هيجى ونسافر من هنا مرديتش عليها ودخلت الحمام من سكات قلعت هدومى ووقفت قدام المرايا وبصيت على جسمى اللى كنت بحب ابصله واتخيل حسن بيلمس كل حته فيه مسكت بزازى ودعكتها حلماتها واقفه اوى أيدى نزلت على كسي لقيته ناعم ونضيف اوى زبوره طالع بره وواقف دخلت تحت الدش واخدت شاور دافى يريح عضلاتى واعصابي شوية وخرجت لبست فستان والطرحة وجهزت شنطة هدومى

امى: يلا يا ميرفت اسماعيل وصل تحت

خرجت من الاوضة لقيت ابويا وامى واقفين عند الباب مستنيين اسلم عليهم! اخدهم بالحضن يعني اشكرهم على تدميرهم لحياتى بصيت لأبويا بصة كلها كسرة وعتاب ولوم ونزلت تحت لقيت اسماعيل واقف قدام عربية فخمة اول م شافنى ابتسم واخد الشنطة منى و فتحلى الباب اللى جمبه وركبنا ومشينا

اسماعيل: العروسة اخبارها ايه
انا: الحمد لله
اسماعيل: احنا هنروح شقتنا اللى ف اسكندرية هنقعد كام يوم ونرجع القاهرة

مهتميتش لكلامه وفضلت ساكته وصلنا عمارة راقية كده وطلعنا الدور السابع بالاسانسير كان راكب معانا شاب كده وسيم اوى كان كل شوية يخطف نظرة عليا

الشاب: اهلا حضرتك جديدة هنا نورتينا
اسماعيل بغضب واضح: اه احنا جداد هنا انا اسماعيل البندارى ودى المدام

اتك اوى على كلمة المدام ووصلنا الشقة ودخلنا دخلت انا الاول وكنت مبسوطة لانى بعشق اسكندرية وجوها والشقة كانت واسعة وحلوة اوى كان باين عليا انى فرحت لقيته رزع باب الشقة وجاي علبا بكل عصبية ومسك دراعى اوى

انا: اه اهه حرام عليك انا عملت ايه
اسماعيل: عاجبك يا لبوة مش مالى عينك أنا هاا
انا: انت بتقول ايه انا حتى مكلمتوش كلمة ااه ابعد بتوجعنى

كأنى بكلم صنم شدنى من ايدى ودخلنى اوضة النوم وزقنى ع السرير وقعت ع السرير وببص لقيته بيفك زراير القميص وقلعه وفك الحزام وفجأة نزل ضرب فيا بدون مقدمات وانا بصرخ تحت منه اتحول لمجنون وفجأة سكت وقرب منى قطعلى الفستان وشده بقيت قاعدة بالاندر والبرا بس مسك الحزام تانى وقالى انزلى ع الارض بدل م اقطعه عليكي يا شرموطة يلا مسمعتش كلامه لقيته ضربه على ضهرى صرخت بوجع وانا بعيط وبقوله حرام عليك

اسماعيل: مش هعيد كلامى تانى سمعانى يا شرموطة يلا انزلى ع الارض على ركبك

نزلت وانا مش عارفة عملت ايه ولا عارفة هو بيعمل كده ليه لقيته شدنى من شعرى ورفع وشي وضربنى بالقلم

اسماعيل: انتى بقيتى مراتى يعني اللى يفكر يبصلك مش هقتله هو هقتلك انتى

فك سوستة البنطلون ونزله ومسك زوبره ف ايده وقربه من وشي قالى مصي زوبر جوزك يا متناكة بصيت على زوبره لقيته كبير غير اللى توقعته كان زوبره مش طويل اوى لكن تخين وراسه كبيرة

اسماعيل: مصي يا كلبة انتى كلبة زوبرى من وقت م كبرتى وانا بشوفك زوبرى بيقف اول تيجي عليا تحضنيني وتقوليلي يا عمو بقول عمو ايه انا لازم اخليكي ملكى انا ملك زوبرى دا خديه ف بوقك امممم

كان شادد شعرى وزوبره جوة بوقى وبيضربنى على وشي ولسانه مبطلش يشتمنى كأنى شرموطة من الشارع فضل ينيك ف بوقى ومسك شعرى وقفنى وحضنى من ضهرى وايده التانية بتدعك كسي بعنف حاسة بوجع غير طبيعي وبصرخ تحته فضل ع الحال دا ساعتين ضرب واهانة وشتيمة لحد م وقعت ف الارض مفوقتش غير وأنا ع السرير لقيته جمبي بيحضنى
اسماعيل: انا اسف انا اسف يا حبيبتى سامعيني انا غصب عنى عملت كده من غيرتى عليكي

مبقتش فاهمه هو حنين ولا قاسي لكن اللى فهماه ان اللى جاى هيقطع كسي

القصة هينزل منها جزء الصبح وجزء بليل *❤
ياريت تقولولى رأيكم لانها اول تجربة ليا ف الكتابة





الجزء الرابع




فتحت عيونى لقيت جسمى كله مكسر واسماعيل نايم جنبي قومت وكنت ماشية وانا حاسة بوجع رهيب دخلت الحمام ووقت قدام المرايا ببص لقيت جسمى كله معلم من الحزام ومزرق فضلت ابكى على حالى واللى وصلتله معقول دا نصيبي دى حياتى الجاية فضلت ابكى كتير وبعدين اخدت شاور ووقفت وانا عريانة كده بحاول احط كريم يخفف الالم شوية قعدت ع البانيو وحطيت على كسي وعند فخادى والحلمات كانت متقطعة ومتعورة اوى فضلت ادعك براحة ولبست هدومى وخرجت اشوف حاجة اشربها عملت قهوة وكنت خارجة
سمعت صوت بره الشقة حد بيزعق جامد وخناقة فتحت الباب من غير تفكير لقيت الشقة اللى قدامنا مفتوحة وشاب كده بيتخانق مع البواب وعمال يزعق بص ناحيتي لقيته نفس الشخص اللى كان معانا ف الاسانسير واللى حصل كل دا بسببه بصيت عليه لقيته بيبص لكل ميلي ف جسمى قال للبواب انزل انت ولما نزل جى قدامى

احمد(الشاب): صباح الخير انا بعتذر جدا ازعجتك
انا بتوتر: لأ ااا ابدا مفيش ازعاج
احمد: ممكن اتعرف بحضرتك
انا: اسمى ميرفت
احمد: وانا يا ستى احمد اعتذرت ع الازعاج وهعتذر تانى عشان الكلام اللى هقوله دلوقتي
انا: كلام ايه؟
احمد: مفيش كلام ف الدنيا يوصف الجمال اللى شايفه دا انتى ازاى تخرجى كده

اول م قال كده بصيت لنفسي واتصدمت انا فعلا ازاى اخرج كده
كنت لابسة قميص نوم اسود شفاف ع البزاز وقصير مبين نص طيزى اصلا اتوترت اوى وكنت هقفل الباب لقيته زق الباب بأيده وبيقولى انتى جميلة اوى اتمنى نتكلم تانى وتيجي تشربي قهوتك دى عندى

انا: اسفه مقدرش جوزى موجود مقدرش
أحمد: بصي انا مش هقبل اعتذارات اول م جوزك تينزل الشغل هنتظرك تيجي ودا اخر كلام اتمنى متكسفيش حد حابب يتعرف عليكي

سمعت صوت اسماعيل بينادى عليا

انا: ارجوك امشي جوزى صحى ارجوك بلاش مشاكل
احمد: هنتظرك ولو مجيتيش هجيلك انا وانتى حرة بقا

غمزلى بعينه ومشي وانا قفلت الباب بسرعة وجوايا لخبطة دخلت ل اسماعيل

اسماعيل: انتى كنتى فين
انا: بعمل قهوة
اسماعيل: طيب جهزيلي الهدوم لان عندى شغل ضرورى اوى واتأخرت

قام دخل الحمام وانا جهزتله الهدوم ولبس وهو وخارج

اسماعيل: انا مش هتأخر ومش هنبه عليك باب الشقة متجيش جمبه لو حد خبط او حتى الشقة ولعت متفتحيش فاهمه يلا سلام

فضلت قاعده قدام التليفزيون وعدت ساعة لقيت الباب بيخبط قومت اشوف مين لقيته احمد

انا: انت عاوز ايه
احمد: انا شوفت جوزك نازل من البيت بقاله كتير مجيتيش ليه انا قولت هستناكى
انا: اسفه مقدرش جوزى منبه مفتحش الباب لحد ارجوك ابعد وامشي من هنا
احمد: انا مش همشي من هنا غير لو جيتي معايا يا اما تدخليني اشرب القهوة معاكى

فضلت افكر اروح ولا ادخله دا شكله مجنون وهيفضحنى فتحت الباب بعد تفكير طويل دخل وقعدنا سوا واستأذنت اعمله القهوة دخلت المطبخ وكنت لابسة بنطلون استيتش اسود ماسك ف لحمى ومبين الاندر اللى تحته ومن فوق بلوزه بحمالات من غير برا وانا ماشية قدامه حسيت بعيونه ونظراته خارمة كل حته ف جسمى اتزترت ودخلت بسرعة بعمل القهوة دقيقتين بالظبط لقيت حد كتفنى من ضهرى وبيبوص رقبتى وايده بتحسس على بزازى اللى حلماتهم واقفه فضلت اصرخ وازوقه بعد عنى

انا: انت مجنون ايه اللى بتعمله دا اطلع بره حالا
احمد: انا اسف صدقيني مقدرتش اتحكم ف نفسي قدام جمالك اسف سامحيني
انا: اطلع بره بقولك
احمد: مدام ميرفت انا اسف ياريت ننسي اللى حصل ومنخسرش صداقتنا اللى لسه هتبدأ ارجوكى

قرب منى ومسك ايدى وباسها بكل رقة

احمد: وحياة رقتك وجمالك سامحيني

لسه متكلمتش لقيت على وشه علامات استغراب وصدمة

احمد: اي دا يا ميرفت ايه اللى ف جسمك دا فهميني مين الحيوان اللى عمل كده اوعى تقولى جوزك ااه يابنال طب ليه ايه السبب تعالى تعالى

مسكنى من ايدى وخرجنا للصالون وقعدنى وقعد جمبي

احمد: ها احكي انا سامعك اهو ليه الحيوان دا عمل كده
انا بخنقة وصوت محموق: مفيش حاجة محصلش حاجة
احمد: ميرفت احكيلي هو ضربك صح

رفع وشي وبصيت ف عيونه

انا بدموع: اه ضربنى بسببك عشان بصيت عليا من فضلك متعمليش مشاكل وقوم روح قبل م يرجع ارجوك

لقيت وشه اتغير وكأنه بيعتذر انه كان السبب وفعلا قام وكان ماشي لكن وقفه موبايلي لما رن

انا: ايوة..هتسافر وتسيبنى لوحدى.. شغل ايه دا.. طيب حاضر سلام

اسماعيل كان بيكلمنى بيقول معاه شغل وهيسافر ويرجع تانى يوم ببص على احمد لقيته رجع تانى ووقف قدامى

احمد: اسف انى السبب اوعدك اخر مرة هتتأذى بسببي

وقف ومسك ايدى وفتح باب الشقة

انا: انت واخدنى فين مينفعش جوزى هيموتنى لو عرف
احمد: كسم جوزك متفكرنيش بالخول دا اللى يضرب ست بالجمال دا يبقا خول وعلق

وشي احمر اوى من جرأته ف الكلام والشتيمة

احمد: انا اسف انا بس متعود على صحابي وكلامنا كله كده بصي يا ميرفت ولا اقولك ميمي

ضحكت بصوت عالى واول مرة من وقت طويل اضحك من قلبي

احمد: **** اكبر ايه الضحكة اللى تخطب القلب دى بتضحكى ليه بقا
انا: اصل انا فعلا دلعى ميمي
احمد: احلى ميمي بصي هقولك حاجة يا ميمي انا اظن كده ان المكالمة دى معناها جوزك هيبات بره ف تعالى هنروح شقتى عندى كريم للجروح حلو اوى هيخففك ف ثوانى

مستناش رد منى وفتح الباب قالى ثوانى فتح باب شقته ورجع مسك ايدى وجرينا على شقته وقفل الباب وفضلنا نضحك ودخلنى الصالون ودخل جوة فضلت ابص على الشقة قد ايه هى رقيقة وذوق كده الوانها هادية زى م بحب بالظبط نضيفة اوى ومرتبه وقفت وفضلت اتمشي واتفرج على الشقة لقيت باب اوضة مفتوح دخلت الاوضة وكانت اوضة النوم بتاعته لقيتها هادية اوى ونضيفة بس سريره كان مرمى عليه شوية هدوم لقيت صور ع الحيطة صوره من صغره لحد الان صور مع اصحابه واهله حقيقي كان شخص لطيف وضحكته لذيذة وشكله جنتل اوى اوى وانا بتفرج لقيته دخل عليا

احمد: احم شكلك عرفتى فضايحي كلها وخلاص منظرى بقا زفت
انا: ابدا دا انت حلو اوى وكيوت
احمد: كيوت! احيه يا احمد احيه ف سنك دا يتقالك كيوت
انا بضحكة عريضة: حضرتك كام سنة يا استاذ احمد
احمد: حضرتى ٢٨ سنه يختى تعالى تعالى قال حضرتك قال

مسك ايدى وقعدنى على طرف السرير وفتح علبة الكريم ومسك ايدى وبيدهن على الجروح بص لرقبتى وجي يدهن

انا: خ خلااص انا هكمل متشكرة اوى يا احمد انا لازم اروح
أحمد: ولا كأنى سمعت حاضر ومش هتباتى لوحدك على فكرة

نزل كتف البلوزه وفضل يدهن بالكريم

احمد: ميمي انا اسف ع اللى هعمله

وقف ورفع البلوزة قلعهانى خالص مكنتش لابسة تحتها حاجة بزازى بقت قدام وشه بحلماتها

انا: احمد ايه دا انت اتجننت
احمد: انا اسف بس لازم اشوف باقى الجروح

قعد على ركبته وباصص على بزازى وبيدهن الجروح اللى عليها لحد م جت صوابعه عن الحلمات

انا: اههه
احمد: بيوجعوكى صح معلش يميمي هيخفوا دلوقتي

فضلت يدهن عليهم انا مش عارفة اقوله ان احساس الوجع خف وبقا احساس بهيجان كسيت من حركة صوابعه على حلمات بزازى كسي ولع نار وقفت عشان البس البلوزة مسكها رماها ف الارض وكتف ايدي ورا ضهرى وزنقنى عند الحيطة وقرب باسنى جمب شفايفي بوسه خفيفة وبص ف عيونى

احمد: اسف يا ميمي انا مش قادر اتحمل جمالك من غير م اقرب منك

قرب شفايفه وباس شفايفي وبعدها بص ف عيونى لقانى ساكته قام قربهم تانى وسرحنا ف بوسة طويلة بوسة جواها شغف عمرى م حسيته كان بيعرف اوى فضل يعض شافايفي وياكلها ويمصها ويحرك لسانه جوة بوقى وياخد لسانى ويرضعه اوى ونزل بيا على السرير ولسه بيبوسنى وانا من غير البلوزة وايده بتقفش بزازى بكل حنية وبعد عنى عشان اخد النفس بس وبص ف عيونى

احمد: انا محتاجك يا ميمي أوى وانتى محتجالى متنكريش جوزك دا شخص عمرك م هتحسي معاه بحب ولا حنية خليكى معايا وهسعدك ومتأكده هتسعديني مش عاوز اكتر من كده

ورجع تانى يبوسنى وايده نزلت على البنطلون لقاه مبلول بعد عنى وشق البنطلون وقرب ع الاندر يشمه ويبوس كسي من فوق الاند وشد الاندر نزله خالص واول م شاف كسي لقيته شخر

احمد: خخخخخ يخربيت جماله ايه دا خخخ تعالى

نزل على كسي لحس ولسانه يتحرك على شفراته ويعضهم براحه وانا مغمضة عيونى ومبسوطة وسايبة نفسي لقيته بيقرب صباعه وعاوز يدخله ف خرم كسي فاكرنى مفتوحة

انا: احمد لا انا لسه بنت
احمد بصدمه: لسه بنت! ازاى؟ وجوزك حد يسيب الكس دا كده


استنوا الجزء الخامس بكرة 🔥
اهو جزء طويل شوية عشان حبايبي❤
تحياتى لك
 
صباح الخير...
اعرفكم بنفسي انا ميرفت ٣٦ سنة اتجوزت جوازة والسلام كده ابويا اول م اتقدمى واحد باعنى قلبه حجر عمره م حن عليا ولا خدنى ف حضنه لأ وجوزنى مين جوزنى صاحب عمره يعني انا بنت ١٨ سنة اتجوز واحد عنده ٤٧ سنة يااه دى مش جوازة دى خدمة😪

بالمناسبة اوصفلكم شكلى
انا يمكن كنت ١٨ سنة بس جسمى كان فاير بياض ومليان وعليا جوز بزاز يوقفوا اجدعها زوبر كسي منفوخ وعليه شعر خفيف اوى وشعرى طويل وطيزى بتترج كده زى الشراميط

كنت زى اى بنت ف السن دا معجبة بأبن الجيران وبنحب بعض وراسمين حياة سوا ، كنا بنتقابل فوق السطح بتاعنا ونفضل سوا كان اكبر منى ب ٣ سنين
اول م نتقابل يجرى عليا ياخدنى ف حضنه...
امممم كان حضن مليان شوق وحب وحنية احساس جميل لما الواحدة مننا تكون جوة حضن حبيبها وسامعة دقات قلبه وبحكم اننا كنا بنتقابل قبل الفجر من غير م حد يحس بينا غصب عننا كان بيبقا فى حاجة كده بلاقيه قافش ف طيزى من ورا وانا ف حضنه وعمال يشدنى عشان زوبره يحك ف كسي ويحرك نفسه عليا

👩اه يا حبيبي ابعد بقا كفاية
🧑مشتاق لحضنك اوى يا ميمي خليني
👩وانا كمان يا حسن بحب حضنك اوى متبعدش عنى ولا عن حضنى

كنا كل يوم كده وعايشين مبسوطين اوى كان هيخلص الكلية بتاعته ويكلم ابويا لكن حصل اللى محدش اتوقعه واللى عيشنى ف جحيم ودمر حياتى

ابويا: يا سعاد سعااد (امى)
سعاد: ايوة يا خالد حصل ايه بس جاي متعصب من الشغل
ابويا: اسمعى يا سعاد انتى عارفة اسماعيل طبعا صاحبي ياما وقف جمبي وانتى عارفة كنا ايه وشايفة وصلنا لأيه دلوقتي كل دا بسبب فضله عليا
سعاد: محدش يقدر ينكر جمايله علينا هيجي يوم ونرد جزء منها ان شاء ****
ابويا: ايوة بالظبط واهو جى اليوم دا يا سعاد اسماعيل كلمنى النهاردة انه عاوز يتجوز ميرفت

اول م امى سمعت شهقت وفضلت تبكى

ابويا: انا عارف البت لسه صغيرة وانه كبير عليها بس انا بعمل كده لمصلحتها اسماعيل معندوش عيال وطول عمره وحيد هتعيش معاه ف العز والنغنغة وهتورث كل اللى وراه واللى قدامه لو مات
سعاد: يا خالد البت صغيرة متفهمش حاجة واسماعيل دا قدك يعني عمره م هيكون حنين عليها وهيبقا غشيم
ابويا: متقلقيش انا هوصيه عليها وهخليه كمان يكتبلها شقة اسكندرية بأسمها عشان اضمن حقها وهو وافق وعاوزلها الرضا ترضى
سعاد: بس هى مش هتوافق يا خالد
ابويا: بت يا ميرفت انتى يا بت تعالى عاوزك ف موضوع

سمعته بينادى عليا قومت جريت عليه
انا: خير يابا عاوزنى ف حاجة
ابويا: انتى عارفة انك كبرتى يا ميرفت وبقيتي عروسة ...فى واحد متقدملك وكلمنى وعاوز يتجوزك قولتى ايه

اول م ابويا قال كده قلبي طار من الفرحة معقول حسن كلم أبويا دا قالى بعد الكلية معقول عاملهالى مفجأة كنت سعيدة اوى اوى ودا بان على وشي

أبويا: ها قولتى ايه يا ميرفت هو بيحبك وشاريكي
انا: اللى تشوفه يابا الرأي رأي

وجريت على اوضتى وانا اسعد انسانه ف الدنيا جريت وانا فاكرة اخيرا وصلت لأحلامى وهنعيش انا وحسن سوا فضلت ارقص وضحك واجرى دخلت عليا امى وكان وشها اصفر وقالتلى جهزى نفسك بكرة الفرح ومشيت امى كانت عارفة انى بحب حسن وكانت عارفة انى فكراه هو اللى متقدم لكن خافت من ابويا هو صح اخد رأي بس كلاام لو كنت رفضت كان غصب عنى طبعا هو انا ليا رأي المهم يومها مطلعتش السطح اقابله قولت خلاص دا احنا فرحنا بكرة يعني هنبقا لوحدنا مش نطلع مستخبيين خلاص بكرة هنكون سوا ف شقتنا فضلت افكر ف حياتنا سوا وفرحتى يومها منيمتنيش والحقيقة ان من يومها منمتش٠

الصبح دخل والبيت كله اتقلب فوق تحت ناس وقرايب كتير وكل اللى يسلم عليا احس ف عينه نظرة شفقة واستغراب ازاى فرحانة بس انا مفهمتش وكنت مبسوطة وبرقص واغنى امى نادت عليا ادخل الاوضة مع خالاتى عشان يظبطونى ، دخلت الاوضة وقلعت كل هدومى وعملولى جسمى كله بالحلاوة مفيش شعراية ف جسمى حتى كسي عملوه امى خدتنى على جمب وقالتلى
امى: بصي يا ميرفت يا بنتى مهما كان اللى حصل حصل حافظى على بيتك وجوزك وربنا هيكرمك

فهمتنى هيحصل ايه ليلة الدخلة وكنت مكسوفة اوى بس من جوايا سعيدة معقول هنعمل كده انا وحسن هنبقا بالقرب دا يااه الحمد لله

الوقت عدا وجى معاد كتب الكتاب وعندنا مبنقعدش مع الرجالة العريس بيكتب الكتاب وابويا بيجيب الورق امضي وابصم وخلاص كده وبعدين نقعد سوا ودا اللى حصل فعلا وتم كتب الكتاب وقتها بس بصيت حواليا ملقيتش حد من عيلة حسن فينهم معقول محدش جى يباركلى طب ليه مفضلتش افكر كتير عشان امى دخلتنى الاوضة اللى هيجي فيها حسن ونقعد سوا دخلت وقلبي كان هيقف من سعادته لقيت عمو اسماعيل داخل وبيقفل الباب فرحت اوى

انا: عمو اسماعيل وحشتنى اوى يا راجل ياللى مبتسألش فيا هو انا مش بسأل عليك ديما وبكلمك ديما انت مبتسألش ليه بقا مش عجباك

لقيته قرب منى ومسك ايدى وباسها
إسماعيل: انا عمرى م شوفت ف جمالك والنهاردة اسعد يوم ف حياتى عشان اا
انا قاطعته: وانا كمان مبسوطة اوى يا عمو النهاردة فرحى يعني خلاص انا وحسن اتجوزنا وهنعيش سوا

ملامح وشه اتبدلت وساب ايدى ولقيت قلم نازل على وشى ودى كانت بداية دمار حياتى

(استنوا الجزء التانى من حكاية ميرفت الشرموطة🔥)






الجزء التانى




لقيت قلم من اسماعيل نازل على وشي استغربت اوى

انا: ليه ليه عملت كده انا غلطت ف ايه
اسماعيل: حسن دا بح يا كسمك عريسك هو اللى قدامك دا فاهمه

انا اتصدمت عمو اسماعيل!
انا اتجوزت الراجل اللى قد أبويا دا لا لايمكن يكون بجد اكيد هزار بعدت عنه ولسه هفتح الباب واخرج وقفنى

اسماعيل: احنا خلاص اتجوزنا واظن منظرك هيبقا وحش اوى لو خرجتى تعيطى بعد م كنتى بترقصي الصبح

قرب منى وحضنى من ضهرى وقرف من ودانى وقالى

اسماعيل: انتى خلاص بقيتي ليا ولو خرجتى تقولى حاجة معجبتنيش اعتبرى ابوكى خسر كل حاجة واتسجن كمان خليكي عاقلة واسمعى الكلام عشان متشوفيش وشي التانية اللى عمره م هيعجبك

قرب اكتر ولزق ف ضهرى وايده اتحركت على كسي وضغط عليه جامد

اسماعيل: جهزى دا يا كتكوتة عشان بكرة هنروح شقتنا ويبقا ليا

ضغط بأيده فوق كسي لدرجة انه وجعنى اوى

انا: ااهه اه

بعد عنى وقالى

اسماعيل: انا همشي دلوقتي وبكرة الصبح هاجى اخدك ونسافر إسكندرية يا عروسة ااه ومتنسيش خليكي مبسوطة عشان عمو اسماعيل لو زعل هيزعلكم كلكو فاهمه يلا سلام

خرج وانا فضلت مكانى قعدت ف الارض اعيط ومصدومة معقول اللى حصل دا ولا انا بحلم لقيت امى دخلت وقفلت الباب وخدتنى ف حضنها

امى: ياحببتى يابنتى انا حاسة بيكي سامحيني غصب عنى انا مقدرش اقف ف وش ابوكى ولو كان رفض كان هيتأذى سامحيني

كنت سامعة وف عالم تانى جوايا نار قايدة اهلى خلاص ماتوا ف قلبي هسافر مع اسماعيل واعيش ف جحيمه احسن م اعيش وسطهم وانا رخيصة كده قومت دخلت اوضتى وكملت عياط وفضلت افتكر حسن وحبنا واحلامنا سوا معقول سابنى ااه يانى كلهم باعونى

جت الساعة ٢ بليل كنت محتارة اطلع ولا مطلعش قولت لنفسي دا اخر يوم ليا هشوفه واسلم وانزل تانى وفعلا لبست طرحتى وطلعت كنت لابسة عباية ضيقة ومحزقة على بزازى وقارطة طيزى
طلعت ملقيتش حسن معقول نسيني معقول خلاص اللى بينا فضلت اعيط وجوايا نار فاتت ربع ساعة مسحت دموعى وقومت عشان انزل وانا خلاص من جوايا كارهه كل الناس وحياتى سمعت صوت حد بيبكى وصوته مخنوق

انا: حسن هو انت هنا!؟ حسن

لقيت حد قاعد ف الارض وبيبكى وبيشنق دا حسن ،جريت عليه وقعدت ع الارض جمبه ورفعت وشه لقيت عينه حمرا لون الدم من العياط

انا: حسن مالك يا حبيبي بتعيط ليه

بص عليه وسكت

حسن بصوت مليان وجع: مبروك يا عروسة تتهنى
انا: اتهنى؟اتهنى مع غيرك يا حسن حرام عليك انا وجع الدنيا كله ف قلبي فاهم يعنى ايه اكون طايرة م الفرحة وف الاخر تطلع وهم اكون فاكرة بقيت ملكك وف الاخر ابقا لواحد قد ابويا لأ وكمان ضربنى بالقلم وشتمنى
حسن: ضربك ليه وعمل كده ازاى اصلا

حكتله كل حاجة حصلت وفضلت ابكى اخدنى ف حضنه واحنا ع الارض

حسن: حقك عليا انا اسف مكنتش قد وعدى و**** كنت هوفى بوعدى ازاى كل دا حصل ف يوم وليله ازاى انا قلبي قايد نار يا ميمي متبعديش عنى ابوس ايدك مقدرش اسيبك يا حبيبتى مقدرش

وفضل يعيط تانى محسيتش بنفسي غير وانا بقرب من شفايفه وسرحت ف بوسة طويلة اوى لأول مرة شفايفنا تلمس بعض اول مرة احس انى عوزاه حضنى وفضلنا نبوس بعض بلهفة كأننا بنودع بعض للأبد شالنى ولفيت رجلى على ضهره ولسه شفايفه بتقطع شفايفي زوبره وقف وبقا يحك ف كسي شالنى لحد م دخلنا ف اوضة فوق السكوح فاضية ع الطوب الاحمر كانت ضلمة نزلت ع الارض وسند ضهرى ع الحيطة ساب شفايفي وقالى

حسن: انتى بتاعتى انا ملكى انا محدش هياخدك منى غير على موتى

رجع اخد شفايفي بعنف ورفع العباية بتاعتى كلها قلعهانى مسك ايدى وكتفها ورا ضهرى وايده التانية بتلمس كل حته فيا حاسة بنار جوة كسي انا عاوزة اعمل معاه اللى امى حكتهولى مش مع اسماعيل سيبت نفسي لحسن سيبت نفسي وانا عاوزة اتمتع بحضنه وقربه لأخر مرة مسكت وشه وقربته على بزازى كنت لابسه برا سودة ضيقة مخليه بزازى فاطة منها دفنت وشه بين بزازى وفضلت اشده من شعره عليهم

انا: ااه يا حسن ااهه انا عوزاك انت كلى ملكك انت اههه
حسن: بحبك يا ميمي اوى خلينى اشبع منك

اول م حس برضايا قطع البرا بأيده بزازى اتنطرت ونزل عليهم بوس ولحس حلماتى جوة بوقه وبيرضع زى العيال الصغيرة

انا: ارضع يا حبيبي ارضعهم اوى اااه يانى ااهه

ايده نزلت تحت الاندر وفضل يدعك كسي اللى كان غرقان عسل اصلا وكل م يدعكه انزل عسل اكتر فضلنا ع الحال دا لحد م لقيته فتح سوستة البنطلون وزوبره طلع منه كأنه كان محبوس ومصدق زوبره كان متوسط لا كبير ولا صغير كان جميل اوى زى م بحبه بالظبط بيوضه منفوخة وكان على زوبره شعر اول م شوفت شعر زوبره مقدرتش اتحولت للبوة من غير م احس رغم ان اول مرة لينا سوا بس استسلمت لهيجان كسي وشرمطته نزلت على ركبي زى م بشوف ف الافلام السكس نزلت على ركبي تحت رجله ومسكته بأيدي وبوسته ومشيت لسانى عليه اااه سخن وهايج اوى فضلت امص زوبره وايد بتدعك بضانه وهو بيصرخ من متعته ويقولى
حسن: كمان يا حبيبتى مصي كمان ارجوكى متبعديش عنه دا بيحبك اوى ااهه يا لبوتى(الجزء التانى من حكاية ميرفت)

لقيت قلم من اسماعيل نازل على وشي استغربت اوى

انا: ليه ليه عملت كده انا غلطت ف ايه
اسماعيل: حسن دا بح يا كسمك عريسك هو اللى قدامك دا فاهمه

انا اتصدمت عمو اسماعيل!
انا اتجوزت الراجل اللى قد أبويا دا لا لايمكن يكون بجد اكيد هزار بعدت عنه ولسه هفتح الباب واخرج وقفنى

اسماعيل: احنا خلاص اتجوزنا واظن منظرك هيبقا وحش اوى لو خرجتى تعيطى بعد م كنتى بترقصي الصبح

قرب منى وحضنى من ضهرى وقرف من ودانى وقالى

اسماعيل: انتى خلاص بقيتي ليا ولو خرجتى تقولى حاجة معجبتنيش اعتبرى ابوكى خسر كل حاجة واتسجن كمان خليكي عاقلة واسمعى الكلام عشان متشوفيش وشي التانية اللى عمره م هيعجبك

قرب اكتر ولزق ف ضهرى وايده اتحركت على كسي وضغط عليه جامد

اسماعيل: جهزى دا يا كتكوتة عشان بكرة هنروح شقتنا ويبقا ليا

ضغط بأيده فوق كسي لدرجة انه وجعنى اوى

انا: ااهه اه

بعد عنى وقالى

اسماعيل: انا همشي دلوقتي وبكرة الصبح هاجى اخدك ونسافر إسكندرية يا عروسة ااه ومتنسيش خليكي مبسوطة عشان عمو اسماعيل لو زعل هيزعلكم كلكو فاهمه يلا سلام

خرج وانا فضلت مكانى قعدت ف الارض اعيط ومصدومة معقول اللى حصل دا ولا انا بحلم لقيت امى دخلت وقفلت الباب وخدتنى ف حضنها

امى: ياحببتى يابنتى انا حاسة بيكي سامحيني غصب عنى انا مقدرش اقف ف وش ابوكى ولو كان رفض كان هيتأذى سامحيني

كنت سامعة وف عالم تانى جوايا نار قايدة اهلى خلاص ماتوا ف قلبي هسافر مع اسماعيل واعيش ف جحيمه احسن م اعيش وسطهم وانا رخيصة كده قومت دخلت اوضتى وكملت عياط وفضلت افتكر حسن وحبنا واحلامنا سوا معقول سابنى ااه يانى كلهم باعونى

جت الساعة ٢ بليل كنت محتارة اطلع ولا مطلعش قولت لنفسي دا اخر يوم ليا هشوفه واسلم وانزل تانى وفعلا لبست طرحتى وطلعت كنت لابسة عباية ضيقة ومحزقة على بزازى وقارطة طيزى
طلعت ملقيتش حسن معقول نسيني معقول خلاص اللى بينا فضلت اعيط وجوايا نار فاتت ربع ساعة مسحت دموعى وقومت عشان انزل وانا خلاص من جوايا كارهه كل الناس وحياتى سمعت صوت حد بيبكى وصوته مخنوق

انا: حسن هو انت هنا!؟ حسن

لقيت حد قاعد ف الارض وبيبكى وبيشنق دا حسن ،جريت عليه وقعدت ع الارض جمبه ورفعت وشه لقيت عينه حمرا لون الدم من العياط

انا: حسن مالك يا حبيبي بتعيط ليه

بص عليه وسكت

حسن بصوت مليان وجع: مبروك يا عروسة تتهنى
انا: اتهنى؟اتهنى مع غيرك يا حسن حرام عليك انا وجع الدنيا كله ف قلبي فاهم يعنى ايه اكون طايرة م الفرحة وف الاخر تطلع وهم اكون فاكرة بقيت ملكك وف الاخر ابقا لواحد قد ابويا لأ وكمان ضربنى بالقلم وشتمنى
حسن: ضربك ليه وعمل كده ازاى اصلا

حكتله كل حاجة حصلت وفضلت ابكى اخدنى ف حضنه واحنا ع الارض

حسن: حقك عليا انا اسف مكنتش قد وعدى و**** كنت هوفى بوعدى ازاى كل دا حصل ف يوم وليله ازاى انا قلبي قايد نار يا ميمي متبعديش عنى ابوس ايدك مقدرش اسيبك يا حبيبتى مقدرش

وفضل يعيط تانى محسيتش بنفسي غير وانا بقرب من شفايفه وسرحت ف بوسة طويلة اوى لأول مرة شفايفنا تلمس بعض اول مرة احس انى عوزاه حضنى وفضلنا نبوس بعض بلهفة كأننا بنودع بعض للأبد شالنى ولفيت رجلى على ضهره ولسه شفايفه بتقطع شفايفي زوبره وقف وبقا يحك ف كسي شالنى لحد م دخلنا ف اوضة فوق السكوح فاضية ع الطوب الاحمر كانت ضلمة نزلت ع الارض وسند ضهرى ع الحيطة ساب شفايفي وقالى

حسن: انتى بتاعتى انا ملكى انا محدش هياخدك منى غير على موتى

رجع اخد شفايفي بعنف ورفع العباية بتاعتى كلها قلعهانى مسك ايدى وكتفها ورا ضهرى وايده التانية بتلمس كل حته فيا حاسة بنار جوة كسي انا عاوزة اعمل معاه اللى امى حكتهولى مش مع اسماعيل سيبت نفسي لحسن سيبت نفسي وانا عاوزة اتمتع بحضنه وقربه لأخر مرة مسكت وشه وقربته على بزازى كنت لابسه برا سودة ضيقة مخليه بزازى فاطة منها دفنت وشه بين بزازى وفضلت اشده من شعره عليهم

انا: ااه يا حسن ااهه انا عوزاك انت كلى ملكك انت اههه
حسن: بحبك يا ميمي اوى خلينى اشبع منك

اول م حس برضايا قطع البرا بأيده بزازى اتنطرت ونزل عليهم بوس ولحس حلماتى جوة بوقه وبيرضع زى العيال الصغيرة

انا: ارضع يا حبيبي ارضعهم اوى اااه يانى ااهه

ايده نزلت تحت الاندر وفضل يدعك كسي اللى كان غرقان عسل اصلا وكل م يدعكه انزل عسل اكتر فضلنا ع الحال دا لحد م لقيته فتح سوستة البنطلون وزوبره طلع منه كأنه كان محبوس ومصدق زوبره كان متوسط لا كبير ولا صغير كان جميل اوى زى م بحبه بالظبط بيوضه منفوخة وكان على زوبره شعر اول م شوفت شعر زوبره مقدرتش اتحولت للبوة من غير م احس رغم ان اول مرة لينا سوا بس استسلمت لهيجان كسي وشرمطته نزلت على ركبي زى م بشوف ف الافلام السكس نزلت على ركبي تحت رجله ومسكته بأيدي وبوسته ومشيت لسانى عليه اااه سخن وهايج اوى فضلت امص زوبره وايد بتدعك بضانه وهو بيصرخ من متعته ويقولى
حسن: كمان يا حبيبتى مصي كمان ارجوكى متبعديش عنه دا بيحبك اوى ااهه يا لبوتى


(استنوا الجزء التالت من حكاية ميرفت الشرموطة ❤🔥)



الجزء الثالث

حسن:كمان يا حبيبتى مصي كمان ارجوكى متبعديش عنه دا بيحبك اوى ااهه يا لبوتى

كأنى ف عالم تانى مش سامعة غير نبضات كسي ومش حاسة غير بهيجانه زوبر حسن حبيبي ف بوقى وبيدخل لأخر زورى وايدى بتدعك بضانه واهاته مولعانى نيك وفجأة فوقت لنفسي ايه اللى عملته دا معقول اسيب نفسي كده طب حسن هيشوفنى ازاى قومت اخدت العباية من الارض ولفيتها على جسمى ونزلت جرى

حسن: ميمي استنى بس استنى يا حبيبتى

مسكنى من ايدى وشدنى لحضنه وفضلت اعيط

حسن: شششش اهدى اهدى خالص بتعيطى ليه انا بحبك متعيطيش
انا: حسن هو انا وحشة ليه بيحصلي كل دا انا متمنيتش غير حضنك انت اتمنيت اكون مراتك وبكون لينا بيت سوا واخر اليوم اترمى ف حضنك زى دلوقتي كده هو دا كان صعب؟
حسن: انتى اجمل وحدة ف عيني بحبك ومشوفتش اجمل منك

رفع وشي وباسنى بوسة خفيفة اوى وحنينة زى حضنه وقالى بحبك والوضع دا مش هيطول دخل ايده ف جيبه وطلع منه الكلوت بتاعى شم ريحته قدامى وباسه

حسن: دا هيفضل معايا عشان افتكر اليوم دا كل م توحشيني ولحد م اتصرف وارجعك ليا مش عاوزك تخافى ولا اشوف دموعك

الوقت عدا وجت الساعة ٥ونص الصبح والشمس طلعت سرقت حضن طويل شوية حس من حضنى قد ايه بحبه وقد ايه هيوحشنى وقومت لفيت العباية بتاعتى على جسمى ونزلت البيت قبل م حد يقوم ويشوفنى دخلت الاوضة جرى واترميت ع السرير زعلانة على اللى حصل ومبسوطة من قربي لحسن عيني غفلت شوية وجت ٧ الصبح لقيت امى داخلة بتصحينى بتقولى أقوم اجهز عشان إسماعيل هيجى ونسافر من هنا مرديتش عليها ودخلت الحمام من سكات قلعت هدومى ووقفت قدام المرايا وبصيت على جسمى اللى كنت بحب ابصله واتخيل حسن بيلمس كل حته فيه مسكت بزازى ودعكتها حلماتها واقفه اوى أيدى نزلت على كسي لقيته ناعم ونضيف اوى زبوره طالع بره وواقف دخلت تحت الدش واخدت شاور دافى يريح عضلاتى واعصابي شوية وخرجت لبست فستان والطرحة وجهزت شنطة هدومى

امى: يلا يا ميرفت اسماعيل وصل تحت

خرجت من الاوضة لقيت ابويا وامى واقفين عند الباب مستنيين اسلم عليهم! اخدهم بالحضن يعني اشكرهم على تدميرهم لحياتى بصيت لأبويا بصة كلها كسرة وعتاب ولوم ونزلت تحت لقيت اسماعيل واقف قدام عربية فخمة اول م شافنى ابتسم واخد الشنطة منى و فتحلى الباب اللى جمبه وركبنا ومشينا

اسماعيل: العروسة اخبارها ايه
انا: الحمد لله
اسماعيل: احنا هنروح شقتنا اللى ف اسكندرية هنقعد كام يوم ونرجع القاهرة

مهتميتش لكلامه وفضلت ساكته وصلنا عمارة راقية كده وطلعنا الدور السابع بالاسانسير كان راكب معانا شاب كده وسيم اوى كان كل شوية يخطف نظرة عليا

الشاب: اهلا حضرتك جديدة هنا نورتينا
اسماعيل بغضب واضح: اه احنا جداد هنا انا اسماعيل البندارى ودى المدام

اتك اوى على كلمة المدام ووصلنا الشقة ودخلنا دخلت انا الاول وكنت مبسوطة لانى بعشق اسكندرية وجوها والشقة كانت واسعة وحلوة اوى كان باين عليا انى فرحت لقيته رزع باب الشقة وجاي علبا بكل عصبية ومسك دراعى اوى

انا: اه اهه حرام عليك انا عملت ايه
اسماعيل: عاجبك يا لبوة مش مالى عينك أنا هاا
انا: انت بتقول ايه انا حتى مكلمتوش كلمة ااه ابعد بتوجعنى

كأنى بكلم صنم شدنى من ايدى ودخلنى اوضة النوم وزقنى ع السرير وقعت ع السرير وببص لقيته بيفك زراير القميص وقلعه وفك الحزام وفجأة نزل ضرب فيا بدون مقدمات وانا بصرخ تحت منه اتحول لمجنون وفجأة سكت وقرب منى قطعلى الفستان وشده بقيت قاعدة بالاندر والبرا بس مسك الحزام تانى وقالى انزلى ع الارض بدل م اقطعه عليكي يا شرموطة يلا مسمعتش كلامه لقيته ضربه على ضهرى صرخت بوجع وانا بعيط وبقوله حرام عليك

اسماعيل: مش هعيد كلامى تانى سمعانى يا شرموطة يلا انزلى ع الارض على ركبك

نزلت وانا مش عارفة عملت ايه ولا عارفة هو بيعمل كده ليه لقيته شدنى من شعرى ورفع وشي وضربنى بالقلم

اسماعيل: انتى بقيتى مراتى يعني اللى يفكر يبصلك مش هقتله هو هقتلك انتى

فك سوستة البنطلون ونزله ومسك زوبره ف ايده وقربه من وشي قالى مصي زوبر جوزك يا متناكة بصيت على زوبره لقيته كبير غير اللى توقعته كان زوبره مش طويل اوى لكن تخين وراسه كبيرة

اسماعيل: مصي يا كلبة انتى كلبة زوبرى من وقت م كبرتى وانا بشوفك زوبرى بيقف اول تيجي عليا تحضنيني وتقوليلي يا عمو بقول عمو ايه انا لازم اخليكي ملكى انا ملك زوبرى دا خديه ف بوقك امممم

كان شادد شعرى وزوبره جوة بوقى وبيضربنى على وشي ولسانه مبطلش يشتمنى كأنى شرموطة من الشارع فضل ينيك ف بوقى ومسك شعرى وقفنى وحضنى من ضهرى وايده التانية بتدعك كسي بعنف حاسة بوجع غير طبيعي وبصرخ تحته فضل ع الحال دا ساعتين ضرب واهانة وشتيمة لحد م وقعت ف الارض مفوقتش غير وأنا ع السرير لقيته جمبي بيحضنى
اسماعيل: انا اسف انا اسف يا حبيبتى سامعيني انا غصب عنى عملت كده من غيرتى عليكي

مبقتش فاهمه هو حنين ولا قاسي لكن اللى فهماه ان اللى جاى هيقطع كسي

القصة هينزل منها جزء الصبح وجزء بليل *❤
ياريت تقولولى رأيكم لانها اول تجربة ليا ف الكتابة





الجزء الرابع




فتحت عيونى لقيت جسمى كله مكسر واسماعيل نايم جنبي قومت وكنت ماشية وانا حاسة بوجع رهيب دخلت الحمام ووقت قدام المرايا ببص لقيت جسمى كله معلم من الحزام ومزرق فضلت ابكى على حالى واللى وصلتله معقول دا نصيبي دى حياتى الجاية فضلت ابكى كتير وبعدين اخدت شاور ووقفت وانا عريانة كده بحاول احط كريم يخفف الالم شوية قعدت ع البانيو وحطيت على كسي وعند فخادى والحلمات كانت متقطعة ومتعورة اوى فضلت ادعك براحة ولبست هدومى وخرجت اشوف حاجة اشربها عملت قهوة وكنت خارجة
سمعت صوت بره الشقة حد بيزعق جامد وخناقة فتحت الباب من غير تفكير لقيت الشقة اللى قدامنا مفتوحة وشاب كده بيتخانق مع البواب وعمال يزعق بص ناحيتي لقيته نفس الشخص اللى كان معانا ف الاسانسير واللى حصل كل دا بسببه بصيت عليه لقيته بيبص لكل ميلي ف جسمى قال للبواب انزل انت ولما نزل جى قدامى

احمد(الشاب): صباح الخير انا بعتذر جدا ازعجتك
انا بتوتر: لأ ااا ابدا مفيش ازعاج
احمد: ممكن اتعرف بحضرتك
انا: اسمى ميرفت
احمد: وانا يا ستى احمد اعتذرت ع الازعاج وهعتذر تانى عشان الكلام اللى هقوله دلوقتي
انا: كلام ايه؟
احمد: مفيش كلام ف الدنيا يوصف الجمال اللى شايفه دا انتى ازاى تخرجى كده

اول م قال كده بصيت لنفسي واتصدمت انا فعلا ازاى اخرج كده
كنت لابسة قميص نوم اسود شفاف ع البزاز وقصير مبين نص طيزى اصلا اتوترت اوى وكنت هقفل الباب لقيته زق الباب بأيده وبيقولى انتى جميلة اوى اتمنى نتكلم تانى وتيجي تشربي قهوتك دى عندى

انا: اسفه مقدرش جوزى موجود مقدرش
أحمد: بصي انا مش هقبل اعتذارات اول م جوزك تينزل الشغل هنتظرك تيجي ودا اخر كلام اتمنى متكسفيش حد حابب يتعرف عليكي

سمعت صوت اسماعيل بينادى عليا

انا: ارجوك امشي جوزى صحى ارجوك بلاش مشاكل
احمد: هنتظرك ولو مجيتيش هجيلك انا وانتى حرة بقا

غمزلى بعينه ومشي وانا قفلت الباب بسرعة وجوايا لخبطة دخلت ل اسماعيل

اسماعيل: انتى كنتى فين
انا: بعمل قهوة
اسماعيل: طيب جهزيلي الهدوم لان عندى شغل ضرورى اوى واتأخرت

قام دخل الحمام وانا جهزتله الهدوم ولبس وهو وخارج

اسماعيل: انا مش هتأخر ومش هنبه عليك باب الشقة متجيش جمبه لو حد خبط او حتى الشقة ولعت متفتحيش فاهمه يلا سلام

فضلت قاعده قدام التليفزيون وعدت ساعة لقيت الباب بيخبط قومت اشوف مين لقيته احمد

انا: انت عاوز ايه
احمد: انا شوفت جوزك نازل من البيت بقاله كتير مجيتيش ليه انا قولت هستناكى
انا: اسفه مقدرش جوزى منبه مفتحش الباب لحد ارجوك ابعد وامشي من هنا
احمد: انا مش همشي من هنا غير لو جيتي معايا يا اما تدخليني اشرب القهوة معاكى

فضلت افكر اروح ولا ادخله دا شكله مجنون وهيفضحنى فتحت الباب بعد تفكير طويل دخل وقعدنا سوا واستأذنت اعمله القهوة دخلت المطبخ وكنت لابسة بنطلون استيتش اسود ماسك ف لحمى ومبين الاندر اللى تحته ومن فوق بلوزه بحمالات من غير برا وانا ماشية قدامه حسيت بعيونه ونظراته خارمة كل حته ف جسمى اتزترت ودخلت بسرعة بعمل القهوة دقيقتين بالظبط لقيت حد كتفنى من ضهرى وبيبوص رقبتى وايده بتحسس على بزازى اللى حلماتهم واقفه فضلت اصرخ وازوقه بعد عنى

انا: انت مجنون ايه اللى بتعمله دا اطلع بره حالا
احمد: انا اسف صدقيني مقدرتش اتحكم ف نفسي قدام جمالك اسف سامحيني
انا: اطلع بره بقولك
احمد: مدام ميرفت انا اسف ياريت ننسي اللى حصل ومنخسرش صداقتنا اللى لسه هتبدأ ارجوكى

قرب منى ومسك ايدى وباسها بكل رقة

احمد: وحياة رقتك وجمالك سامحيني

لسه متكلمتش لقيت على وشه علامات استغراب وصدمة

احمد: اي دا يا ميرفت ايه اللى ف جسمك دا فهميني مين الحيوان اللى عمل كده اوعى تقولى جوزك ااه يابنال طب ليه ايه السبب تعالى تعالى

مسكنى من ايدى وخرجنا للصالون وقعدنى وقعد جمبي

احمد: ها احكي انا سامعك اهو ليه الحيوان دا عمل كده
انا بخنقة وصوت محموق: مفيش حاجة محصلش حاجة
احمد: ميرفت احكيلي هو ضربك صح

رفع وشي وبصيت ف عيونه

انا بدموع: اه ضربنى بسببك عشان بصيت عليا من فضلك متعمليش مشاكل وقوم روح قبل م يرجع ارجوك

لقيت وشه اتغير وكأنه بيعتذر انه كان السبب وفعلا قام وكان ماشي لكن وقفه موبايلي لما رن

انا: ايوة..هتسافر وتسيبنى لوحدى.. شغل ايه دا.. طيب حاضر سلام

اسماعيل كان بيكلمنى بيقول معاه شغل وهيسافر ويرجع تانى يوم ببص على احمد لقيته رجع تانى ووقف قدامى

احمد: اسف انى السبب اوعدك اخر مرة هتتأذى بسببي

وقف ومسك ايدى وفتح باب الشقة

انا: انت واخدنى فين مينفعش جوزى هيموتنى لو عرف
احمد: كسم جوزك متفكرنيش بالخول دا اللى يضرب ست بالجمال دا يبقا خول وعلق

وشي احمر اوى من جرأته ف الكلام والشتيمة

احمد: انا اسف انا بس متعود على صحابي وكلامنا كله كده بصي يا ميرفت ولا اقولك ميمي

ضحكت بصوت عالى واول مرة من وقت طويل اضحك من قلبي

احمد: **** اكبر ايه الضحكة اللى تخطب القلب دى بتضحكى ليه بقا
انا: اصل انا فعلا دلعى ميمي
احمد: احلى ميمي بصي هقولك حاجة يا ميمي انا اظن كده ان المكالمة دى معناها جوزك هيبات بره ف تعالى هنروح شقتى عندى كريم للجروح حلو اوى هيخففك ف ثوانى

مستناش رد منى وفتح الباب قالى ثوانى فتح باب شقته ورجع مسك ايدى وجرينا على شقته وقفل الباب وفضلنا نضحك ودخلنى الصالون ودخل جوة فضلت ابص على الشقة قد ايه هى رقيقة وذوق كده الوانها هادية زى م بحب بالظبط نضيفة اوى ومرتبه وقفت وفضلت اتمشي واتفرج على الشقة لقيت باب اوضة مفتوح دخلت الاوضة وكانت اوضة النوم بتاعته لقيتها هادية اوى ونضيفة بس سريره كان مرمى عليه شوية هدوم لقيت صور ع الحيطة صوره من صغره لحد الان صور مع اصحابه واهله حقيقي كان شخص لطيف وضحكته لذيذة وشكله جنتل اوى اوى وانا بتفرج لقيته دخل عليا

احمد: احم شكلك عرفتى فضايحي كلها وخلاص منظرى بقا زفت
انا: ابدا دا انت حلو اوى وكيوت
احمد: كيوت! احيه يا احمد احيه ف سنك دا يتقالك كيوت
انا بضحكة عريضة: حضرتك كام سنة يا استاذ احمد
احمد: حضرتى ٢٨ سنه يختى تعالى تعالى قال حضرتك قال

مسك ايدى وقعدنى على طرف السرير وفتح علبة الكريم ومسك ايدى وبيدهن على الجروح بص لرقبتى وجي يدهن

انا: خ خلااص انا هكمل متشكرة اوى يا احمد انا لازم اروح
أحمد: ولا كأنى سمعت حاضر ومش هتباتى لوحدك على فكرة

نزل كتف البلوزه وفضل يدهن بالكريم

احمد: ميمي انا اسف ع اللى هعمله

وقف ورفع البلوزة قلعهانى خالص مكنتش لابسة تحتها حاجة بزازى بقت قدام وشه بحلماتها

انا: احمد ايه دا انت اتجننت
احمد: انا اسف بس لازم اشوف باقى الجروح

قعد على ركبته وباصص على بزازى وبيدهن الجروح اللى عليها لحد م جت صوابعه عن الحلمات

انا: اههه
احمد: بيوجعوكى صح معلش يميمي هيخفوا دلوقتي

فضلت يدهن عليهم انا مش عارفة اقوله ان احساس الوجع خف وبقا احساس بهيجان كسيت من حركة صوابعه على حلمات بزازى كسي ولع نار وقفت عشان البس البلوزة مسكها رماها ف الارض وكتف ايدي ورا ضهرى وزنقنى عند الحيطة وقرب باسنى جمب شفايفي بوسه خفيفة وبص ف عيونى

احمد: اسف يا ميمي انا مش قادر اتحمل جمالك من غير م اقرب منك

قرب شفايفه وباس شفايفي وبعدها بص ف عيونى لقانى ساكته قام قربهم تانى وسرحنا ف بوسة طويلة بوسة جواها شغف عمرى م حسيته كان بيعرف اوى فضل يعض شافايفي وياكلها ويمصها ويحرك لسانه جوة بوقى وياخد لسانى ويرضعه اوى ونزل بيا على السرير ولسه بيبوسنى وانا من غير البلوزة وايده بتقفش بزازى بكل حنية وبعد عنى عشان اخد النفس بس وبص ف عيونى

احمد: انا محتاجك يا ميمي أوى وانتى محتجالى متنكريش جوزك دا شخص عمرك م هتحسي معاه بحب ولا حنية خليكى معايا وهسعدك ومتأكده هتسعديني مش عاوز اكتر من كده

ورجع تانى يبوسنى وايده نزلت على البنطلون لقاه مبلول بعد عنى وشق البنطلون وقرب ع الاندر يشمه ويبوس كسي من فوق الاند وشد الاندر نزله خالص واول م شاف كسي لقيته شخر

احمد: خخخخخ يخربيت جماله ايه دا خخخ تعالى

نزل على كسي لحس ولسانه يتحرك على شفراته ويعضهم براحه وانا مغمضة عيونى ومبسوطة وسايبة نفسي لقيته بيقرب صباعه وعاوز يدخله ف خرم كسي فاكرنى مفتوحة

انا: احمد لا انا لسه بنت
احمد بصدمه: لسه بنت! ازاى؟ وجوزك حد يسيب الكس دا كده


استنوا الجزء الخامس بكرة 🔥
اهو جزء طويل شوية عشان حبايبي❤
جميله جدا جدا
أستمري في أبداعك ياقلبي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
من منكم عنده القدرة على إكمال هذه القصة فضلا لا أمرا رجاءا من لديه القدرة فليتواصل مع المشرفين
 
من منكم عنده القدرة على إكمال هذه القصة فضلا لا أمرا رجاءا من لديه القدرة فليكملها الآن
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%