- إنضم
- 20 مارس 2024
- المشاركات
- 10
- مستوى التفاعل
- 25
- نقاط
- 236
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
اهلا بيكم . اليوم أحكيلكم كيف تبادل مع موظف الاستقبال في الحمام التركي .
باختصار عندنا في الجزائر الحمامات التركية وفي يوم أحد المرات قلت أذهب لحمام لا أعرفه حتى اجربه ، و ذهبت فوجدت الحمام شبه فارغ و موظف الاستقبال ليس في مكانه ، ناديته خرج لي من الداخل شاب أبيض ثلاثيني رياضي له زب كبير اغراني و يظهر من تصرفاته أنه يستعرض في جسمه . كنت أكلمه و أركز النظر على زبه حتى لاحظني و بدأ زبه بالانتفاخ . استكملت الاجراءات و دفعت الاجرة و دخلت لتغيير ملابسي فتحججت بان المكان مكشوف لازمني غرفة لو وجدت او توالات ففهم الموضوع و فتح لي غرفة الاسترخاء ( هذي حقها فلوس مش مجانية ) قالي ادخل انزع ثيابك رح اجيبلك فوطة تلبسها ( فوطة على شكل تنورة ) انا استغليت الوضع نزعت كل ثيابي و التفت عكس الباب و تركت الباب مفتوح ، جاء بالفوطة و طرق الباب كي يعطيني الفوطة قلت له تفضل قالي الفوطة قلت تفضل ، المسكين وقع في الفخ دخل مباشرة و مؤخرتي الكبيرة البيضاء النقية في وجهه . من شدة المفاجاة بقي متسمر ينظر لها ، و انا عملت حالي منزعح و مباشرة التفت لهو اغلقت الباب و غطيت زبي وهو يقول آسف قلت لي تفضل حسبتك تقصد ادخل و انا قلت له لا عليك انا اقصد ماذا تريد و بقي يتأسف و انا لا أبالي اخذت سليبي لبسته و درت بحيث يرى مؤخرتي فاشتعل بالشهوة و قال لي الا تخاف ان اغتصبك و انت تملك كل هذا . سلعتك أحلى من سلعة صديقتي ، ضحكت و هجمت على زبه ارضعه و هو يكتم صراخه و بسرعة كان ينيكني في فمي وانا امسك فلقتي مؤخرته الجميلة و هو يتفاعل معي و تجرات و وضعت اصبعي في ثقبته ليسخن اكثر و يبدأ الصراخ حينها ادركت انه مبادل . قام بمسكي من شعري و اؤقفني و استلم شفتاي مصا و بوسا و تقطيعا ويديا تعبثان بموخرته و زبي ملتصق بزبه الجميل ( زبي متوسط و زبه كبير ) ثم ادارني و رماني على سرير فصرت بوضعية الكلب و بدأ يدخل زبه و يخرجه و لم يطل كثيرا حتى افرغ شحنة رجولته فيا و ارتمي بقربي أما أنا فأدرته و استلمت ثقبته ألحسها و اقبلها حتى سخن و قال لي اسرع ، بدأت بادخال زبي و الذي دخل بسرعة دون ألم ( عكس زبه الذي آلمني في البداية ) فعرفت انه متعود على النيك ، و بدات ادخله و اخرجه حتى جاءت شهوتي و افرغتها فيه . و هكذا كل منا لبس ملابسه فهو ذهب ليكمل العمل و انا ذهبت لاتحمم و عند الخروج قال لي بصحتك لحبيب المرة الجاية حضر روحك مليح ( جهز نفسك جيدا . يقصد على النيك )
باختصار عندنا في الجزائر الحمامات التركية وفي يوم أحد المرات قلت أذهب لحمام لا أعرفه حتى اجربه ، و ذهبت فوجدت الحمام شبه فارغ و موظف الاستقبال ليس في مكانه ، ناديته خرج لي من الداخل شاب أبيض ثلاثيني رياضي له زب كبير اغراني و يظهر من تصرفاته أنه يستعرض في جسمه . كنت أكلمه و أركز النظر على زبه حتى لاحظني و بدأ زبه بالانتفاخ . استكملت الاجراءات و دفعت الاجرة و دخلت لتغيير ملابسي فتحججت بان المكان مكشوف لازمني غرفة لو وجدت او توالات ففهم الموضوع و فتح لي غرفة الاسترخاء ( هذي حقها فلوس مش مجانية ) قالي ادخل انزع ثيابك رح اجيبلك فوطة تلبسها ( فوطة على شكل تنورة ) انا استغليت الوضع نزعت كل ثيابي و التفت عكس الباب و تركت الباب مفتوح ، جاء بالفوطة و طرق الباب كي يعطيني الفوطة قلت له تفضل قالي الفوطة قلت تفضل ، المسكين وقع في الفخ دخل مباشرة و مؤخرتي الكبيرة البيضاء النقية في وجهه . من شدة المفاجاة بقي متسمر ينظر لها ، و انا عملت حالي منزعح و مباشرة التفت لهو اغلقت الباب و غطيت زبي وهو يقول آسف قلت لي تفضل حسبتك تقصد ادخل و انا قلت له لا عليك انا اقصد ماذا تريد و بقي يتأسف و انا لا أبالي اخذت سليبي لبسته و درت بحيث يرى مؤخرتي فاشتعل بالشهوة و قال لي الا تخاف ان اغتصبك و انت تملك كل هذا . سلعتك أحلى من سلعة صديقتي ، ضحكت و هجمت على زبه ارضعه و هو يكتم صراخه و بسرعة كان ينيكني في فمي وانا امسك فلقتي مؤخرته الجميلة و هو يتفاعل معي و تجرات و وضعت اصبعي في ثقبته ليسخن اكثر و يبدأ الصراخ حينها ادركت انه مبادل . قام بمسكي من شعري و اؤقفني و استلم شفتاي مصا و بوسا و تقطيعا ويديا تعبثان بموخرته و زبي ملتصق بزبه الجميل ( زبي متوسط و زبه كبير ) ثم ادارني و رماني على سرير فصرت بوضعية الكلب و بدأ يدخل زبه و يخرجه و لم يطل كثيرا حتى افرغ شحنة رجولته فيا و ارتمي بقربي أما أنا فأدرته و استلمت ثقبته ألحسها و اقبلها حتى سخن و قال لي اسرع ، بدأت بادخال زبي و الذي دخل بسرعة دون ألم ( عكس زبه الذي آلمني في البداية ) فعرفت انه متعود على النيك ، و بدات ادخله و اخرجه حتى جاءت شهوتي و افرغتها فيه . و هكذا كل منا لبس ملابسه فهو ذهب ليكمل العمل و انا ذهبت لاتحمم و عند الخروج قال لي بصحتك لحبيب المرة الجاية حضر روحك مليح ( جهز نفسك جيدا . يقصد على النيك )