موسم القطن

[دكتور نسوانجي]

هذة القصة حقيقة وليست من وحي خيالي من لسان من حدثت معه وللثقة تم تغير الأسماء

انا اسمي سامي من احدي القري المصرية وجسمي يعتبر رياضي وطولي ف المتوسط ومش تخين ولا رفيع عندي 22 سنه ومعروف عندنا طول السنه بمواسم للفلاحين زي موسم جمع القطن وجمع البطاطس واكيد عارفين الباقي مش هطول عليكم
كنت بشتغل باليومية عند عم حمدي صاحب أراضي زراعية وكان موسم جمع القطن وكان فيه شباب وبنات معايا وكانت في بنت معانا اسمها عبير ودي عرفت من اول يوم انها بنت عم حمدي ممنوع اللمس او الأقتراب وال قالي كدة كانت بنت مقربة ليا ع طول تشتغل معايا بمارس معاها قليل اوي في يوم بعد مخلصنا ممارسة طلبت منها رقم عبير قالتلي انت عايز رقم القطر الي بيدوس ومبيرحمش قولتلها ليه يعني قالتلي ابعد عنها وكل عيش احسن ليك بصراحه انا خوفت ولما نزلت عبير تضم القطن معانا ركزت معاها اكتر ولقيتها هيا الي بتقرب مني وعلشان مكنش كداب كنت ببعد بس بسيط لحد مجت وقالتلي انت خايف تنطق ولا ايهةقولتلها ولا خايف ولا حاجة
عبير : ولا خايف هههههه انت باين عليك هتعملها ع نفسك متسترجل كدة يالا
انا : يا انسة انا عايز اكل عيش مش عايز اعمل مشاكل مع حد
عبير : انسة هيهيهيهي ( ضحكه مايصة ) مشاكل ايه يا غبي
انا : يا انسة بتغلطي ليه طيب انا مش اعرف ارد عليكي بردة علشان انتي بنت
عبير : يا اهبل يا عبيط يا ابو ريالة اذا كان انا الي بكلمك هتخاف من ايه
انا : يا انسة بردو العين متعلاش عن الحاجب بردو
عبير : بلاش انسه دي خليها عبير او بيرو انا هستناك لما تخلص ورا الزريبة ابقي متجيش

وراحت سيباني وماشية انا كنت مبسوط وخايف في نفس الوقت ليكون مقلب ولا اي حاجة وتحصل مشاكل وانا مبحبش المشاكل يا تري اروح ولا مروح وفضلت فحيرة بيني وبين نفسي
وعلشان متهوش منكم ف وصف عبير هيا تشبه لمني ذكى الممثلة واحلي منها كمان وخلصت اليوم واخت جزء من اليومية لان احنا بنقبض يا اخر الاسبوع يا ف اخر الموسم وقررت اني اروح بقي وال يحصل يحصل وأول مروحت استنيتها بتاع ربع ساعه كدة لحد مزهقت ولسة هامشي ولقيتها بتنادي عليا
عبير : كنت عارفه انك هتيجي
انا : ليه الثقة دي انا كنت محتار يا انسة
عبير : انسة بردو لا انا كدة همشي
انا : خلاص انا اسف يا عبير
عبير : ايوة كدة اتعدل رجالة مبتجيش غير بالعين الحمرا
انا : تحت امرك يا عبير كنتي عايزة ايه خير الي سمعته عنك دة ميطمنش
عبير : سمعت ايه يا غبي
انا : ولية الغلط دة وربنا همشي
عبير : اتفضل براحتك بس دة مبيتكررش ولو مشيت انسي انك تعرف ابويا نهائي
انا : يا عبير انا عايز اكل عيش
عبير : طب بروح امك مركز معايا ليه
انا : مش عارف بس انتي جميلة ومحدش يقدر ميركزش معاكي
عبير : وانا الي يدخل دماغي ويعجبني اعيشة ف نعيم
انا : ع كدة انا دخلت دماعك
عبير : لما اشوف دنيتك ايه بس هتقدر
انا : هقدر في ايه بالظبط
عبير : هتقدر تقدر الي قدامك
انا : بصراحه انا كنت كل لما اشوفك عم حمادة ( زوبري) يقفلك تعظيم سلام
عبير : ع كدة مش جي لوحدك
انا : لا جي لوحدي
عبير : اومال مين عم حمادة دة
انا : واحد كدة متعرفهوش يا عبير
عبير : طب انا عايزة أشوفه
انا : طب حاضر هبقي اقول
عبير : في ايه يا كسمك متتعدل بدل معدل امك
وراحت مسكاني من زوبري وقالتلي وياتري حمادة هيعرف ولا زي صاحبة خيبة
انا : اكيد يقدر يا عبير لو تحبي تجربية
عبير : التجربة بعدين بس انا همشي دلوقتي وهقابلك تاني دي نمرتي كلمني عليها الساعه 12 بالليل ومتجيش الارض بكرة
انا : طب وهقول ايه لعمي حمدي
عبير : وانت مال كسمك انا الي بقولك يلا غور في داهيه عيل خول يخنق

وروحت مروح ع البيت وقفلت الغرفة ع نفسي وانا بضرب اخماس في اسداس وبلعن ابوها ع ابو الفلوس ال تخلي الواحد ميقدرش ينطق كدة وحلفت مانا مكلمها كسمها ع كسم ابوها لحد مجت الساعه 12 بالليل لقيت نفسي بتصل عليها من اول مرة فتحت عليا

عبير : الو مين
انا : انا سامي يا عبير فكراني
عبير : بروح امك هفضل مستنياك كل دة ليه يعني
انا : يا عبير بلاش غلط الساعه 12 اهي متاخرتش عليكي
عبير : ماشي يا عم الراجل فات 5دقايق ع الساعه 12 وانا بحب المواعيد المظبوطة
انا : معلش مكنتش اعرف اخر مرة هتحصل
عبير : مهي اخر مرة فعلآ تكلمني ع التليفون
انا: انتي فاكرة نفسك مين يابنت المتناكة انتي انتي حتت كس يتدخل فيه ويترمي بروح امك
عبير : اشتمني اشتم بموت ف الشتيمة
انا : يابت الوسخه انتي لو قدامي دلوقتي هفشخ كسمك نصين
عبير : وهتقدر علي كسمي يابن الوسخه
انا : هقدر ع 100 كس احسن منه انا سامي ابو زب حامي
عبير : طيب يا ابو زب حامي الساعه 10 الصبح هستناك قدام باب الزريبة بتاعتنا من ورا اوعي حد يشوفك 10 وخمس جت وانت مجتش مشوفش وش امك تاني
انا : ماشي يا منيوكة
عبير : بكرة هنشوف مين المنيوكة دي سلام

وراحت عبير قفلت فوشي السكه مردتش اتصل تاني عليها وحلفت اني بكرة هعرفها مقامها كويس وبصراحه موزة زيها متتعوضش رغم ان لسان كسمها متبري منها وسهرت شوية لحد منمت صحيت الصبح وديت البهايم بتاعتنا الارض ورجعت فطرت وع 10 الا 10 كدة طلعت من البيت روحت لقيتها هناك

انا : هو في ايه يابنت المتناكة هو محدش مالي عينك ولا ايه
عبير : هو دة صباح الخير بتاعك يا سمسم
انا : هو دة يا كسمك ومن النهاردة كل يوم من دة
عبير : اثبتلي رجولتك يا شرموط (وفتحت باب الزريبة)

انا : طب تعالي يابنت المنيوكة وروحت هاجم علي شفايفها هقطعهم من كتر البوس
لحد مفلتت مني وقالتلي اهدي مش كدة انا كنت فكراك جسم عيرة وراحت نزلت ع ركبتها ونزلتلي البنطلون والبوكسر وقعدت تبص ع زوبري احا دة هيفشخني انا كنت فكراة خول روحت قولتلها هتشوفي الخول دة هيعمل فيكي ايه مصية واتاسفيلة يا شرموطة يابنت المتناكة راحت ماسكة زوبري وبسته وقالتلة انا اسفه يا عمو حمادة العتب ع النظر وهاتك يا مص لحد زوبري موقف ع اخرة ولقيتها قامت مفنسة نيكني ف طيزي اوعي تفتحني كانت مفكراني غشيم روحت نازل ع ركبي ونزلتلها الاندر ورفعتلها العبايةع وسطها احا ع كسم دي طيز لهطة قشطة طبق جيلي ومكسرات رزعتها ع طيزها وسبتلها علامه وراحت مصوته بصوت واطي وبعدين بوستها ع مكان الضربة وبقيت حنين ف لمساتي معاها وحطيت لساني ع طزيها لحس لحد نص فخادها وصوباعي بيدخل ويخرج ويبعبص طيزها راحت قالت دة اخرك يا كسمك ورحت من غير كلام نازل ع كسها مص ولحس طعمه كان جميل وبنت المتناكة لقيتها جابت من لمساتي ليها وهارتها مص وعمالة توحوح وتقول اه اه اه اه اه اه اه اه اه نيكني بلسانك اكتر وعمال ابعبص ف طيزها جامد وهيا تصوت تحتي وخليتهها تجيب مرتين من كتر لحسي بت الوسخه شهوتها عاليه غرقتلي وشي روحت قولتلها جاهزه يا ينت الشرموطة قالتلي هو لسة فيه تاني قولتلها هو انا لسه عملت حاجة وقبل مترد ع كلامي كنت بليت زوبريمن مايه كسها وحشرته حشر ف طيزها لقيتهل صوتت جامد روحت كاتم بوقها وعمال ارزع فيها مش راحم امها لحد ملقيتها مش قادرة تقف ع رجلها ووقعت ع الارض روحت نازل فوقيها وحشرت زبي جامد تاني ورحت واحدة واحدة بالراحه بصراحه صعبا عليا لاني فشختها فشخ من كتر غيضي ولهفتي ليها بنت المرة وهيا تقول كفاية حرام عليك طيزي ورمت انت بتغتصبني مش بتنيكني عمر محد عمل معايا كدة قبل كدة روحت قولتلها علشان تعرفي خول ولا لا يا كسمك وروحت رازع اكتر ف طيزها وهيا تقول راجل وسيد الرجالة كمان اه حرام عليك يا مفتري وواول محسيت اني هجيب قولتلها قالت هاتهم في طيزي غرقنني لبنك لقيت نفسي جبت كميه لبن رهيبة واترميت عليها من كتر التعب لحد ما ارتحت وهيا ارتاحت وقولتلها عايزك تاني وقالت انت فشختني انا مش عارفه هروح ازاي طيزي ورمت انا بصراحه كنت مبسوط جدا لاني كسرتها قدام عيني خليتها تكون قدامي زليلة
انا : يعني مش خول اهوه
عبير : لا طبعا راجل وسيد الرجالة
انا : وانتي ايه
عبير : انا لبوة وشرموطة وبنت متناكة كمان

وبعدين اتفقنا اننا نتقابل تاني وبقت تطلبني ونتقابل ف الزريبة كذا مرة لحد في يوم وانا بنيكها امها دخلت علينا وبكدة خلصت قصتي مع عبير ولو عجبتكم وحابين تعرفوا ايه ال حصل مع امها وازاي نكت امها كمان وازاي خلليتهم يتناكوا مني قدام بعض عروفوني هنا او الخاص اتمني تكون عجبتكم باي

اضغط لقراءة المزيد...