- إنضم
- 7 أكتوبر 2023
- المشاركات
- 22
- مستوى التفاعل
- 77
- نقاط
- 7
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- امبراطورية توتة العظمى
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
آى آى آى رجلى رجلى موش طايقة الوجع ..حاسب ايديك جامدة قوى .. مالك يا ميس بطة ..
بدأت علاقتى بالطالب حسام على سلم الكلية .. انا بطة ٢٤ سنة موظفة فى مكتب رعاية الشباب بالجامعة .. تعمدت ان أقع على سلم آخر دور فى الكلية عندما كان الطالب حسام بالسنة الأولى فى فريق كرة القدم يصعد خلفى يتأمل اردافى الكبيرة اللعوب تحت العباءة السمراء .. طالما وقف امامى بالرغم من ملابسى الحشمة المحافظة لايظهر من وجهى سوى عيناى يتأمل حسام عينايى و صدرى الكبير القوى الناهض إلى أعلى و ينسى مايريد ان يقوله لى وهو يتأمل لحمى الأبيض الجميل من فتحة الفستان الأحمر و التى فتحتها عنوو حتى يرى حسام جزء كبير من بزازى و الأخدود بين الثديين يفوح برائحة جسدى و عرقى مع البارفان الثقيل. و أكاد أمد يدى كل مرة لأمسك قضيب حسام الناهض المنفوخ الذى يزداد حجمه كلما نظر فى عيونى فافتح له قاصدة ازرار فستانى و أدلك بزى ببطؤ و انا انظر إلى شفتيه و عيونه الجميلة أكاد اتوسل إليه ان ينيكنى بعنف..
جلست على السلم و ادخل حسام يديه تحت فستانى الاسمر الطويل ليدلك بطن فخذى من أعلى و تصطدم اصابعه ويده متعمدا بقبة كسى المنتفخ شوقا و قد تبلل بالشهوة العنيفة فاتاوه و اغنج واقول له حاسب انا تعبانة قوى ياسمسم و لمسة ايديك تموتني اكتر .. و يرفع حسام فستانى و يدفع الكلوت جانبا و يحاول فشخى و دفع قضيبه فى فتحة مهبلى. فاغمض عينى و اضمه أقبل شفتيه واعض خده و اغنج وحسام يندفع ينيكنى على السلم مثل القطار العنيف .. عقلى يقول هنا ستكون نيكة لا ثانى بعدها و غير مضمونة و غير مريحة .. انتزع قضيب حسام من كسى و ادفعه بعيدا و اقول له .. انت مجنون .. هنا ما ينفعش تنيكنى .. فضيحة حد يشوفنا و يتم فصلى وفصلك من الجامعة بفضيحة .. انظر فاتن طالعة ورانا اهه على السلم .. تعال وصلنى البيت عندى علشان تعبانة وموش قادرة هنا خالص .. و يضعنى حسام فى سيارة صديقه الغنى و ياخذني إلى شقتى.. وهناك استسلم عارية تماما بين ذراعى حسام يسقينى من عشقه ويروى ظمأ كسى و هو يدلك بحنان قبة كسى الناعمة المنتفخة المبللة بلبن حسام و اغمض عينى و اهمس له فى دلال .. لسة فخاذى و طياظى بتوجعنى قوى ياحسام .. دلعهم ياحبيبى .. و وقع حسام فى مصيدتى و أصبح اول عشيق لى من مجموعة دستة العشاق التى نويت و صممت على تكوينها لاشباع شهوتى و امتاع مزاجى .. اعترف انا
بدأت علاقتى بالطالب حسام على سلم الكلية .. انا بطة ٢٤ سنة موظفة فى مكتب رعاية الشباب بالجامعة .. تعمدت ان أقع على سلم آخر دور فى الكلية عندما كان الطالب حسام بالسنة الأولى فى فريق كرة القدم يصعد خلفى يتأمل اردافى الكبيرة اللعوب تحت العباءة السمراء .. طالما وقف امامى بالرغم من ملابسى الحشمة المحافظة لايظهر من وجهى سوى عيناى يتأمل حسام عينايى و صدرى الكبير القوى الناهض إلى أعلى و ينسى مايريد ان يقوله لى وهو يتأمل لحمى الأبيض الجميل من فتحة الفستان الأحمر و التى فتحتها عنوو حتى يرى حسام جزء كبير من بزازى و الأخدود بين الثديين يفوح برائحة جسدى و عرقى مع البارفان الثقيل. و أكاد أمد يدى كل مرة لأمسك قضيب حسام الناهض المنفوخ الذى يزداد حجمه كلما نظر فى عيونى فافتح له قاصدة ازرار فستانى و أدلك بزى ببطؤ و انا انظر إلى شفتيه و عيونه الجميلة أكاد اتوسل إليه ان ينيكنى بعنف..
جلست على السلم و ادخل حسام يديه تحت فستانى الاسمر الطويل ليدلك بطن فخذى من أعلى و تصطدم اصابعه ويده متعمدا بقبة كسى المنتفخ شوقا و قد تبلل بالشهوة العنيفة فاتاوه و اغنج واقول له حاسب انا تعبانة قوى ياسمسم و لمسة ايديك تموتني اكتر .. و يرفع حسام فستانى و يدفع الكلوت جانبا و يحاول فشخى و دفع قضيبه فى فتحة مهبلى. فاغمض عينى و اضمه أقبل شفتيه واعض خده و اغنج وحسام يندفع ينيكنى على السلم مثل القطار العنيف .. عقلى يقول هنا ستكون نيكة لا ثانى بعدها و غير مضمونة و غير مريحة .. انتزع قضيب حسام من كسى و ادفعه بعيدا و اقول له .. انت مجنون .. هنا ما ينفعش تنيكنى .. فضيحة حد يشوفنا و يتم فصلى وفصلك من الجامعة بفضيحة .. انظر فاتن طالعة ورانا اهه على السلم .. تعال وصلنى البيت عندى علشان تعبانة وموش قادرة هنا خالص .. و يضعنى حسام فى سيارة صديقه الغنى و ياخذني إلى شقتى.. وهناك استسلم عارية تماما بين ذراعى حسام يسقينى من عشقه ويروى ظمأ كسى و هو يدلك بحنان قبة كسى الناعمة المنتفخة المبللة بلبن حسام و اغمض عينى و اهمس له فى دلال .. لسة فخاذى و طياظى بتوجعنى قوى ياحسام .. دلعهم ياحبيبى .. و وقع حسام فى مصيدتى و أصبح اول عشيق لى من مجموعة دستة العشاق التى نويت و صممت على تكوينها لاشباع شهوتى و امتاع مزاجى .. اعترف انا
