ﺍﻧﺎ ﻣﻨﻴﺮﻩ من اليمن وبالتحديد ﻣﻦ محافظة حجه ﻋﻤﺮﻱ 20 ﺳﻨﻪ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻭﺟﺴﻤﻲ مرﺑﺮﺏ ومتناسق ﻭﻣﺘﻮﺳﻄﻪ ﺍﻟﻄﻮﻝ
انا ﻣﺘﺰﻭﺟﻪ حديثا سكنت مع زوجي في بيت مستقل وكون زوجي عسكري بمنطقة بعيده ويلزم عليه الغياب عني لفترات طويلة فلهذا قرر زوجي ان ياخذني اسكن مع اسرته ليطمئن عليا لانه لايمكن يتركني اعيش لوحدي فترات غيابه في المعسكر
ومن هنا بدات ,ﻗﺼﺘﻲ بعد ان ﺍﻧﺘﻘﻠﻨﺎ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻫﻞ ﺯﻭﺟﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻟﻜﻲ ﻧﻌﻴﺶ ﻣﻌﻬﻢ
فكان لاهل زوجي بيت كبير في منطقه ريفيه زراعيه وبيتهم يقع بوسط مزرعه كبيره ممتلئة بالاشجار الكبيره والمتنوعه والمزرعه والبيت مسوره بسور كبير ولايمكن لاحد التسلق عليه والدخول للمزرعه والبيت سوى عبر البوابه
المهم ﻳﺴﻜﻦ في ﺎﻟﺒﻴﺖ ﺍﻣﻪ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﻭﺍﺧﻮﻩ ﻧﺎﺻﺮ ﺍﻟﺒﺎﻟﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ 24 ﺳﻨﻪ وهو ﺷﺎﺏ عازﺏ ,
المهم انتقلنا لابيت اهل زوجي ومن ثم سافر زوجي وراح المعسكر وكانت حياتي مع ام زوجي واخوه طبيعية فحبيت الجو ومنظر الخضره والهدو في بيت اهل زوجي فاﻧﺎ ﺑﻨﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻴﺎﺗﻲ ﺭﻗﻴﻘﻪ ﻭﺣﺒﻮﺑﻪ حتى حبوني الجميع زوجي وام زوجي العجوز واخو زوجي ناصر
انا لم اكون شهوانيه كما اسمع عن بعض البنات ان شهوتها عاليه حتى قبل زواجتها اني لم اذوق الجنس واعرف لذته الا عند زواجتي ولاكنني اكتشفت انني اذوب واانهار واستسلم مجرد اثارتي او التحرش البسيط بي وافقد اعصابي والتحكم بنفسي خالص
, ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﻴﻮﻡ من الايام ﺟﺖ ﺍﺧﺖ ﺯﻭﺟﻲ
ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ اخذت ﺍﻣﻬﺎ الذي هي ام زوجي ﻣﻌﻬﺎ ولهذا لم يتبقي في البيت سوايا انا واخو زوجي ناصر ولاكن كنت احس الامر طبيعي وانا كنت احب جدااا اخرج اتمشى بالمزرعه واتنزه فيها واقطف لي من اي فاكهه او ثمره جاهزه فيها
المهم ففي ذاك اليوم الذي راحت عمتي مع بنتها ولم يبقى سوايا انا وناصر اخو زوجي نمت انا بعد ان تغدينا وما صحيت الا الساعة الرابعة بعد العصر قمت , ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﺰﻭﺟﻲ وتجابرت معه شويه وتخبرته متى تاتي اجازته ويعود فقال لي انه بياخذ اجازه بعد شهر وكلا يعبر اشتياقة للاخر وغلقنا الاتصال ومن ثم خرجت لاباب البيت وقررت اخرج اتمشى بالمزرعه واشم هواء نقي كالعادة ونضرت للسماء وكان الجوء مغيم وسحاب كثيفة مشيت قليل بالمزرعه واذا بي اسمع الرعد والبرق وبدات ينزل قطرات المطر فحبيت هذا الجو الماطر ولم اهرب او ارجع للبيت فبقيت استمتع باحساسي بقطرات المطر عليا واواصل التجول بالمزرعه واشوف الجوء يظلم من كثره السحب وانخفاضها من الأرض حتى اصبح الجوء مضلم وكانه ليل فبقيت احس بخوف قليل لانني بقيت احس انني عايشه في البيت لوحدي
ﻭﺍﻧﺎ ﻃﺒﻴﻌﺘﻲ ﺍﺧﺎﺍﺍﻑ ﺟﺪﺍ المهم بقيت,ﺷﻮﻱ ﺟﺎﻟﺴﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﻄﺮ
ﻭﺍستمتع ﺑﺎﻟﺠﻮ حتى ﻏﺮﻗﺖ ﻣﻼﺑﺴﻲ واااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح كم ﺍﺣﺐ ﺍﻻﺟﻮﺍﺀ ﻫﺬﻩ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﻨﺖ سارح بخيالي ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﻄﺮ كان ﻧﺎﺻﺮ ﺍﺧﻮ ﺯﻭﺟﻲ قد شافني بالمزرعه من نافذه غرفته من البيت فاتى وانا لم احس به الا وهو جنبي ﻓﻔﺰﻳﺖ ﺍﻧﺎ وافتجعت لاني ماكنت شفته وهو جايي اليا ﺍﻟﻤﻬﻢ وقف امامي و ﻗﺎﻝ ﻟﻲ شكلك ﺗﺤﺒﻲ ﺍﻟﻤﻄﺮ
ﻓﻘﻠﺖ ﺍﻳﻮﻩ قال بس خايف تبردي قلت لا احساس روعه ويعطي نشاط وحيويه فقال كلامك صح ببقى اتمشى معك واستمتع بالجو مشينا قليل
ﻓﺎﺷﺘﺪ ﺍﻟﻤﻄﺮ ﺑﻐﺰﺍﺭﻩ وحسينا باننا نختنق من شده وغزاره المطر وكنا اصبحنا بوسط المزرعة
ﻓﻬﺮﺑﻨا نتكنن ﺘﺤﺖ ﺸﺠﺮﻩ ﻜﺒﻴﺮﻩ ﻭﺟﻠﺴﻨﺎ ﻭحسينا حينها ببرﺩ ﺟﺪﺍ فقال لي ناصر اشوفك يامنيره ترتعدي من البرد هيا نرجع البيت فقلت له لا جوء روعه ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﺑﻲ ﺍﻓﻮﺕ ﻫﺎﻟﺠﻮﺍ
ﺍﺑﺪﺍ اذا انت مش مستمتع بالجوء روح البيت قال لا جوء حلو بس خايف عليك قلت ابدا لاتخاف وبقينا تحت الشجره ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﻨﺎ ﺟﺎﻟﺴﻴﻦ ﺟﺖ ﻗﻄﻪ ﺍﻣﺎﻣﻨﺎ وكانت القطه حلوه و ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺟﺪﺍ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ كثيف ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻗﻠﺖ ﻟﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﻠﻪ محلاها ﻫﺎذه اﻟﻘﻄﻪ قال ايوه احنا مربيينها وعايشه هنا بالمزرعه
ﻓﻘﻠﺖ حلو اول يوم اشوفها شوي ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻘﻂ ﺟﺎﺀ ﻋﻨﺪﻫﺎ وبقى يلاعبها ونحن نشاهدهن ﺛﻢ ﺭﻛﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺻﺎﺭ يرهزها ويعربها ﻭﻫﻲ ﺗﺼﻴﺢ
ﻣﻴﻴﻴﻴﺎﺍﺍﺍﺍﺍﻭﻭﻭﻭ ميييييااااااااااوووووووو ﻓﺎﻧﺎ ﺍﻧﺪﻫﺸﺖ ﺟﺪﺍ ﻭﺍﻳﻀﺎ ﻓﺎﺟﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻬﻢ بقينا نشوفهن ﺍﻟﻴﻦ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﻘﻂ ﻭﻧﺰﻝ ﻭﺷﻮﻱ و ﺭﺟﻊ يداعب القطة ثم ركبها مره اخرى ﻓﺎﻧﺎ بصراحة حسيت باثاره قليلة وكمان ﺍﻧﺬﻫﻠﺖ من القط ﻟﻴﺶ ﻣﺎﺍﻛﺘﻔﻰ ﻓﻘﻠﺖ
ياﻧﺎﺻﺮ ﺍﺑﻌﺪ ﻫﺎذا اﻟﻘﻂ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﻄﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻴﺶ ﻓﻘﻠﺖ شكله ﻣﺎﺭﻳﺤﻬﺎ ﻓﻘﺎﻝ لا لا مريحها شوفي كيف بيداعبها ثم يركبها وكمان ﺍﻧﺎ ﺍﺑﻴﻪ
ﻳﻨﻴﻜﻬﺎ ﺍﺑﻴﻬﺎ ﺗﺘﻜﺎﺛﺮ فانا بصراحة بدات شهوتي تتحرك من المشهد لانني كما اخبرتكم اتاثر من شي بسيط فقررت امشي قبل ان تزداد اثارتي وزوجي مش موجود فقلت لناصر ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻣﺸﻲ تحت ﺍﻟﻤﻄﺮ فمشيت ومشى ﻣﻌﻲ ﻧﺎﺻﺮ ﻭﺍﻟﺪﻧﺎ
ﺍﻇﻠﻤﺖ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﻟﻤﻄﺮ ﻳﺰﺩﺍﺩ ﻭﺻﻮﺕ ﺍﻟﺮﻋﺪ والبرق ﻗﻮﻱ ﺍﻟﻤﻬﻢ حسينا بالاختناق من شده المطر ونحن اصبحنا بعيدين عن البيت في نهاية المزرعه وكان توجد غرفه لتخزين بعض العده فهربنا نتكنن فيها
فدﺧﻠﻨﺎ داخليها و ﻛﺎﻧﺖ الغرفه ﺩﺍﻓﺌﻪ ﺟﺪﺍ فبقيت ﺍﻧﺎ ﻗﺮﺏ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻧﺎﺻﺮ دخل
جلس بوسطها جلسنا ﺷﻮﻱ واذا بناﺻﺮ يقول ﻟﻲ منيره ﻻﺗﺘﺤﺮﻛﻲ ﻓﺨﻔﺖ ﺍﻧﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﺍﻳﺶ ﻓﻴﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻭﻗﻔﻲ لاتخافي فوقفت
ﻓﺠﺎﺀ ﻭﻣﺪ ﻳﺪﻩ ﻭﺿﺮﺏ ﺑﻴﺪﻩ فوق طيزي ﻓﺎﻧﺎ ﺻﺮﺧﺖ ﺍﺍييي ايش الذي ضربته ﻓﻘﺎﻝ فقط ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺎذه اﻟﺤﺸﺮﻩ
ﺗﻤﺸﻲ ﻋﻠﻴﻚ وﻟﻮ ﻟﻤﺴﺖ ﺟﻠﺪﻙ ﻳﻠﺘﻬﺐ وينتفخ وتطلع حبوب ﻓﻘﻠﺖ ﺷﻜﺮﺍ لك يا ﻧﺎﺻﺮ ﺑﺲ بقيت ﺍحك طيزي
ﻻﻥ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﺍﺣﺮﻗﺘﻨﻲ ﺛﻢ ﻻﺣﻈﺖ حينها وانا واقفه امام الباب ﺍﻥ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻣﻠﺘﺼﻘﻪ ﺟﺪﺍ ﺑﺠﺴﺪﻱ ﻳﻌﻨﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ بجسمي اصبح ﻭﺍﺿﺢ خصوصا بانني امام الباب على الضوء واكيد ان ناصر بيشوف كل جسمي ﻓﺨﺠﻠﺖ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﺣﺘﺮﺕ ايش اسوي المطر غزير لااستطيع ارجع البيت بين المطر ﻭﺍذا دخلت اسفل الغرفه ﺑﺲ ﻇﻠﻤﻪ ﻭكمان ﻧﺎﺻﺮ ﺟﺎﻟﺲ فيها ومستحيه ادخل اجلس بجانبه لان المكان ضيق نهايه الغرفه بسبب وجود بعض عده الزراعه وأشياء فما كان عليا الا اجلس افضل لكي لايشوف ناصر ﺟﺴﻤﻲ اكثر فجلست ﺷﻮﻱ واذا باﻟﻘﻄﻂ اتينه ﺍماﻣﻨﺎ عند باب الغرفه وبقين يسوين ﻧﻔﺲ
ﺍﻟﺤﺮﻛﻪ الذي سوينها تحت الشجره فكان القط يداعبها ثم ﻧﺎﻛﻬﺎ ﻓﻘﻠﺖ افففففففففففف من هذا القط الوسخ ماشبع ﻓﻘﺎﻝ ناصر ﻟﻴﺶ ﻣﻌﺬﻭﺭ ﺧﻠﻴﻪ
ﻳﺪﻓﺊ ﺭﻭﺣﻪ ﻓﻘﻠﺖ ماهن تدفين قبل شوي بس متهور ﻣﺎﺸﺒﻊ فضحك ناصر هههههههه وقاﻝ مش ﺍﻧﺘﻲ ﻗﻠﺘﻲ ﺍن القطة حلووووه جدااا ﻣﻌﻨﺎﺗﻪ القط
ﻣﻌﺬﻭﺭ اذا هاج عليها وماشبع ثم قام ﻧﺎﺻﺮ ﻭﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ قليل بيشوف المطر ﺛﻢ ﺭﺟﻊ وأثناء ماكان واقف عند الباب شفت جسمه كامل ﻭﺍﺿﺢ حتى انني شفت ﺯﺑﻪ كان ﻣﺒﻴﻦ وواضح ﻓﺎﻧﺎ حينها حرجت جدااا وقلت لنفسي يووووووووووووووووووووووووه والفعله ﺷﻜﻞ ﻧﺎﺻﺮ ﺷﺎﻑ ﻛﻞ جسمي و ﻋﻮﺭﺗﻲ عندما كنت واقفه قبل شوي امام الباب مثلما شفت انا الان جسمه وزبه وكمان بصراحة حسيت بشهوه ورغبه عند مشاهدتي لزبه ﺍﻟﻤﻬﻢ بقيت
ﺟﺎﻟﺴﻪ وافكر ايش شاف ناصر من جسمي وهل شاف كسي وطيزي مثلما شفت انا زبه وجسمه وكمان بقيت اتذكر صوره زبه وحجمه واحس نفسي اذوب بقيت هاكذا ﺷﻮﻱ وازدادت الظلمه واصبح كل واحد ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻳﺸﻮﻑ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﻈﻠﻤﻪ ﻓﺎﻧﺎ ﺧﻔﺖ ﻭﻗﻤﺖ اريد اخرج من الفرفه فمشيت ﺑﺒﻂﺀ ﻭﻣﺎﻜﻠﻤﺖ ﻭﻧﺎﺻﺮ حس بي وقام ﻳﻤﺸﻲ ﺍﻳﻀﺎ نريد نخرج ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺸﻮﻑ
ﺍﻟﻤﻬﻢ فاثناء ماكنا نمشي تجاه الباب حيت كنت انا الاولى وناصر خلفي فحينها ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻨﺎﺻﺮ ﺍﺻﻄﺪﻡ ﺑﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻓﻘﻠﺖ له ﻫﻴﻴﻲ
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺵ ﻓﻴﻚ ﻓﻘﻠﺖ له وﻻ شي ﺑﺲ ﻓﺠﻌﺘﻨﻲ وﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻲﺀ
نخزني ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ وبصراحة ﻛﺎﻧﺖ صدمه ﻗﻮيه اصتطم بي ناصر ﺣﺘﻰ ﺍﻫﺘﺰﺕ طيزي وسكتنا شويه ونحن واقفين في باب الغرفه وحينها اصبح الوقت ليل وضلمه اضافه الا ظلمه السحاب وكمان الكهرباء طافيه فقلت لناصر ﻳﻼ نرجع البيت ماعد بقدر اجلس بهذه الغرفة بهذه الظلمه خايفه يلسعنا شي ﻓﻘﺎﻝ لا ﻭﻳﻦ نمشي ﻣﺎﻧﺸﻮﻑ وكمان لازال المطر ينزل قلت بسيط المطر خفيف الان خلينا نمشي لا ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺸﺠﺮﻩ احلا ﻓﻘﺎﻝ
ﺍﻻﺭﺽ ﺗﺰﺣﻠﻖ ﻭﺍﻟﻤﺎﺀ ﻛﺜﻴﺮ ﻓﻘﻠﺖ ﻣﻮ ﻣﻬﻢ ﻓﻘﺎﻝ بعدك نمشي ﻓﻤﺸﻴﻨﺎ وكنا مانشوف ﺷﻲﺀ حتى اننا بقينا مانشوف بعض
ﻓﻘﻠﺖ ﻧﺎﺻﺮ ﻭﻳﻨﻚ ﻓﻘﺎﻝ جنبك اﻋﻄﻴﻨﻲ ﻳﺪﻙ فمديت يدي ومسكنا بعض بالايادي ﻭﺻﺮﻧﺎ ﻧﻤﺸﻲ دلا شوية ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻨﺎﺻﺮ ﺍﻧﺰﻟﻖ وطحص وكوننا متماسكين بالايادي فسحبني وجعلني انزلق ﻣﻌﻪ ﻓﻄﺤﺖ ﻋﻠﻴﻪ فكان ناصر ﻣﻨﺴﺪﺡ بالارض بين الخلب والماء ﻭﺍﻧﺎ ﻭﻗﻌﺖ ﻓﻮﻗﻪ بحيت بقى ﺻﺪﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻩ
ﻭﺣﺘﻰ ﻓﻤﻲ ﺿرب بفمه ﻭناصر ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻣﺎﺳﻚ ﺑﻴﺪﻱ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﻮﻗﻒ محرج وبنفس الوقت مثير ﻻﻳﻮﺻﻒ حيث ﺣﺴﻴﺖ
ﺑﺠﺴﻤﻲ قعشر ﻛﺎﻟﻤﺎﺱ بسبب احساسي بالتصاق جسمي كاملا بجسمه ﻓﻘﻤﺖ ﺍﻧﺎ ﻭﻭقفت ﻭناصر ﻭﻗﻒ ﻓﻘﻠﺖ له ﺍﺳﻔﻪ ﻳﺎﻧﺎﺻﺮ ﺗﻌﻮﺭﺕ ﻓﻘﺎﻝ لا لا ﻟﻴﺶ ﺗﺘﺎﺳﻔﻲ ﻳﺎﻣﻨﻴﺮﻩ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻣﺎﺻﺎﺭ ﺷﻲﺀ ﻓﻘﻠﺖ ﻻ بجد ﺍﺳﻔﻪ ﻻﻧﻲ طحصت فوقك ويمكن اوجعتك
ﻓﻘﺎﻝ ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ جسمك ﻣﺎﻋﻮﺭﻧﻲ ﻳﺎﻣﻨﻴﺮﻩ حسيته عليا مثل العطب ﻛﺎﻥ ﻣﺎﻓﻴﻚ ﻭﻻﻋﻈﻤﻪ
ﻓﻀﺤﻜﺖ ﺍﻧﺎ وناصر ضحك ﻭﻣﺸﻴﻨﺎ ﻓﻘﺎﻝ لي ﺗﺼﺪﻗﻲ يامنيره انني مجرد ماحسيت جسمك عليا حسيت براحة ولذه لانها ﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ ﺍﺣﺲ ﺑﺠﺴﺪ مراءة يلامس جسمي
ﻓﻘﻠﺖ له ﺍﻳﺶ ﺗﻌﻨﻲ فانحرج ناصر وقاﻝ ﻣﺪﺭﻱ ﺑﺲ اسف يامنيره ﻻﺗﺰﻋﻠﻲ مني ﻓﻘﻠﺖ ﻻ مش زاعله منك من ايش ازعل ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻘﺎﻝ بصراحة يامنيره حسيتك وانتي ممتده فوقي ﻛﺎﻧﻚ ﻣﻼﻙ وﺣﺴﻴﺖ ﺭﻳﻘﻚ ﻛﺎﻧﻪ ﺩﻭﺍﺀ ﺍﻧﺼﺐ ﺑﻔﻤﻲ ﻭﺟﺴﻤﻚﺍﻟﺮﻃﺐ والناعم اﻋﻄﺎﻧﻲ ﺍﻧﺘﻌﺎﺵ وحسيت بلذه وراحة وانبسطت ﻓﻘﻠﺖ له ﺷﻜﺮﺍ يا ﻧﺎﺻﺮ ﺑﺲ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺍﻟﻄﻴﺤﻪ ﺍﺛﺮﺕ ﻓﻴﻚ
ﻓﻘﺎﻝ ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ﺍﺗﻤﻨﻰ ونحن ﻛﻞ ﻭﻗﺖ ﻧﻄﻴﺢ فوق بعض ﻓﻨﻈﺮﺕ ﻟﻪ نظره زعل ﺛﻢ ﻣﺸﻴﺖ. وهو يمشي بجانبي حتى ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺸﺠﺮﻩ وكان ضوء البرق واصل وسريع وكنت اشوف لناصر ﻭﻫﻮ
يبحلق بعينه ﻟﺠﺴﻤﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺗﺤﺎﺷﺎﻩ واحاول الملم نفسي ﻭﺧﺠﻼﻧﻪ ﻣﻨﻪ ولاكنه لم يتوقف بالنظر اليا والا جسمي الذي اصبح شبه عاري بسبب تبلل ملابسي والتصاقها بجسمي وحين لاحظت ناصر لم يتوقف من شوفته لي ﺳﺎﻟﺘﻪ ايش ﻓﻴﻚ يا ﻧﺎﺻﺮ جالس
ﺗﻨﺎﻇﺮ ﻟﻲ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح يامنيره بشوفك واتذكر القطط و ﺍﺗﻤﻨﻰ ﻟﻮ احنا انا وانتي ﻗﻄﻂ ﻓﻘﻠﺖ ايش تقصد ﺯﻱ ﺍﻟﻘﻄﻂ ﺣﻘﻚ ﻓﻘﺎﻝ
ﺍيوه ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻴﺶ ﻓﻘﺎﻝ ﻧﺴﻮﻱ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ نريده ﻣﺜﻠﻬﻢ وندافئ ﻓﻘﻠﺖ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ ﻓﻘﺎﻝ بجراءه اكثر ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح
ﺑﺼﺮﺍﺣﻪ ﺍﺣﺲ ﻳﺎﻣﻨﻴﺮﻩ ان ﻓﻤﻲ ﻣﺘﻌﻄﺶ
ﻟﺮﻳﻘﻚ وحضني متلهف يضمك ﻓﺎﻧﺎ بصراحة ﺧﺠﻠﺖ ﺟﺪﺍ وفي نفس الوقت ذبت وحسيت ﺟﺴﻤﻲ احترق ﻭﻭﺟﻬﻲ ﺍﺣﻤﺮ ﻓﻘﻠﺖ له ﻧﺎﺻﺮ ايش ﺻﺎﺭ ﻟﻚ مالك بتتجنن و
ﺗﺘﻜﻠﻢ ﺑﻜﻼﻡ ﺗﺎﻓﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻛﻮﻥ ﺗﺎﻓﻪ ﻟﻮ ﺷﻔﺖ هذا ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ كله امامي ﻭﻣﺎ ﻣﺪﺣﺘﻪ ﺍﻭ ﺗﺠﺎﻫﻠﺖ
ﺣﻼﻭﺗﻚ
ﺍﻛﻮﻥ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﻟﻮ ﻣﺎﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺍﻧﻚ ﺣﻮﺭﻳﻪ ﻓﺎﻧﺎ ﺳﻜﺖ ﻭﻫﻮ استمر ﻳﺘﻐﺰﻝ ﺑﺠﺴﻤﻲ وانوثتي وانا بصراحة حسيت بكلامه يذوووبني و ﻳﺤﺮﻙ ﻣﺸﺎﻋﺮي ويثيرني وبقيت احس انني بنهار واذوب له وبقيت احاول اتجاهله واتمالك نفسي ولاكن عبارات غزله المتواصله فيني تجنني ﻓﻘﺎﻝ لي منيره ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻤﺘﻌﺔ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻭﻛﺤﻠﻬﺎ
ﻭﻋﺸﻖ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻳﺎﻣﻨﻴﺮﻩ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻣﻨﻴﺮﻩ شوفي اليا فشفت اليه ﻓﻘﺎﻝ لي ﺍﺭﺟﻮﻙ ارجوك لاتزعلي ولاتلوميني ماقلته فيك هي الحقيقة فقلت تسلم فقال ابتسمي اتاكد انك مش زاعله مني ومحتقرني فابتسمت فقال ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ربي لايبعد عن وجهك هذه البسمه طوال العمر قلت واياااك ياطيب فقال لي منيره ﻣﻤﻜﻦ طلب اطلبه منك وماتكسفيني قلت ايش هو قال ممكن ابوسك بوسه واحده اريح قلبي بها ﻓﻘﻠﺖ ﻻ عيب فسكت ولاكنني بقيت احس به يقترب مني وجسمه يتحش بجسمي وانا ساكته حتى شعرت به ﺍﻟﺘﺼﻖ ﺑﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ وبقى يتغزل بي من جديد و ﻳﻬﻤﺲ ﺑﺎﺫﻧﻲ وبقيت احس ﺑﺎﻧﻔﺎﺳﻪ ﺍﻟﺤﺎﺭﻩ ﻓﻘﻠﺖ له ﻻ ﺍﺑﻌﺪ شوي مني ياناصر ولاكنه لم يبتعد ويلتصق اكثر حتى بقيت ﺍﺣﺲ ﺑﺰﺑﻪ القاسي يدحشني وينخدني ﺑطيزي فانا حسيت بانني انهار واذوب واذا بيديه تلتف عليا ويمسك نهودي ويجغصهن ﻓﺤﺴﻴﺖ انني ذبت اكثر ولساني تعجمت وحركتي بقت ثقيله وانهار جسمي خالص
فحينها حسيت انني ﻓﻘﺪﺕ ﺗﻮﺍﺯﻧﻲ ومش قادره اتحكم بنفسي او اعمل اي شي وناصر لازال يذوبني ويجغص نهودي ﻭﻳﻠﺤﺲ ﺍﺫﻧﻲ واحس بزبه ينحشر بين اردافي وفخوذي وعلى اشفار كسي من خلف ملابسنا الخفيفه والغارقة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح استمر ناصر هاكذا حوالي 10 ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻭﺍﻧﺎ ذايبه ومنهاره وﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺍﻓﻠﺖ او ابتعد ﻣﻨﻪ حتى حسيت ﺟﺴﻤﻲ تخدر و ﺍﺳﺘﺴﻠﻢ ﻟﻪ ﻭﺛﺎﺭ ﻭبقيت ﺍﺣﺲ ﺑﺘﺨﺪﺭ ﻭﺩﻭﺧﻪ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻪ وحركاته ﺍﻟﻲ ﺫﻭﺑﻨﻲ ﺑﻪ مما جعلني ﺳﻜﺖ ﻭﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺍﺣﺮﻙ حتى شفايفي وانطق حتى بكلمه وتاكدت حينها انني مستسلمه ويمكن لناصر ان ينيكني و يعمل معي اي شي يريده وفعلا ﻧﺎﺻﺮ حس بي انني ذبت و ﺗﺎﻛﺪ ﺍنني استسلمت فالتف عليا وجاء ﻣﻦ ﺍﻣﺎﻣﻲ واحتضنني بقوه وقال ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه ومتعه افففففففففففف افففففففففففف والاحساس وبداء يقبل خدودي ثم يبوسني بفمي ويمصمص شفايفي ﻭﺍﻧﺎ ذببببببت وتجننت و ﺍرتعش جسمي ورجولي وحسيت انني باطيح على الارض وناصر حس بي فقام بسرعة وخلع لي
ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻭﻭﺿﻌﻬﺎ ﺑﺎﻻﺭﺽ ثم مددني ﻋﻠﻴﻬﺎ وانا عارية متخدره خالص ومش عارفة كيف قام بخلع ملابسه مثلي وماشعرت به الا وهو ممتد فوقي عاري وﺑﺪﺍ يبوسني بفمي ويمص شفايفي ﺛﻢ نزل لنهودي فكان يجغصهن ويرضع حلماتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وانا اتجنن واذوب اكثر ومستسلمة ساكتة ثم نزل لبطني وسرتي حتى وصل ﻛﺴﻲ فباعد بين فخوذي وبداء بلحس كسي وبضري وكان يمص اشفاري مص فتجننت وصحت بدون اراده ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه افففففففففففف افففففففففففف اييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووه
و ﺯﺍﺩ ﻟﻬﻴﺒﻲ واثارتي بجنون وهو يلحس ويمص اشفاري وبضري اكثر ويقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والطعم امممممممممممممممحححح عسسسسسسل ويلحس ويمص بقوووه وانا متجننه ومولعه نااااى وبقيت متلهفه ومتشوقة احس بزبه بداخل كسي فقام ورفع رجولي و ﺍﺩﺧﻞ ﺯﺑﻪ بكسي وشهقنا الاثنين مع بعض من شده اللذه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح امممممممممممممممحححح وبصراحة حسيت بلذه ومتعه قوووية وحسيت ﺍﻧﻲ ﺩﻓﻴﺖ وراح كل البرد مني وناصر بقى ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ويرهزني بقوووه وكلنا نوحوح وناصر يهيج اكثر ﻭﻳﻨﻴﻜﻨﻲ بقوووه ويعطف رجولي ويظغط بزبه بكسي افففففففففففف افففففففففففف وانا اتجنن واهيج من اللذه وهو يرهز اكثر ويظغط بجسمه وزبه عليا وهو عاطفني حتى بقى جسمه ملتصق بجسمي و ﺻﺪﺭﻩ ﺑﺼﺪﺭﻱ ﻭفمه ﻳﻤﺺ شفايفي ولساني و ﺭﻳﻘﻲ ﻭﻳﺒﺘﻠﻌﻪ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ
ﻟﻲ اقتلبي و ﺍﺭﺗﻜﺰﻱ ساجده ﻓﺎﺭﺗﻜﺰﺕ بدون اي ممانعه وهو اتى خلفي ﻭﺿﺮﺏ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﺑطيزي حتى ﻫﺰﻫﺎ ثم مسكني بخصري ﻭﺍﺩﺧﻞ ﺯﺑﻪ ﺑﻜﺴﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ
ﻭبقى ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻋﻨﻒ ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ﻓﻤﻦ ﺷﺪﺓ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻭرهزه فقد بقى يرهزني وينيكني وينحر كسي بزبه الكبير حوالي نصف ساعة حتى حسيت نفسي انهريت وخارت قوتي واني مش مصدقة نفسي انني بنتاك هذه النيكه الذي ماعمري انساها ولم انتاك مثلها مع زوجي فقد حسيت اعصابي انهارت وخفت انني اموت تحت زبه واذا بي احسه يلهث فعرفت انه قرب يفضي فاخرج ﺯﺑﻪ من كسي وقذف شهوته الغزيره ﻋﻠﻰ طيزي وضهري ﺛﻢ ﺟﻠﺲ ﺑﺠﺎﻧﺒﻲ ﻳﻨﻬﺪ ﻭﺍﻧﺎ تلملمت بصعوبة و
ﻗﻤﺖ ﻟﺒﺴﺖ ملابسي الغارقه والممتلئه خلب وطين من الارض لبست وانا ساكته و ﺧﺠﻼﻧﻪ ﻣﻨﻪ ﻭمشيت تجاه ﺍﻟﺒﻴﺖ ومباشرة دخلت الحمام ﺍﻏﺘﺴﻠﺖ ﺑﺎﻟﻈﻠﻤﻪ لان الكهرباء كانت لازالت طافيه ورحت غرفتي امتديت على سريري واتذكر بالذي حصل وكنت اتحسر والوم نفسي لانني خنت زوجي وزنيت ومن جانب اخر بقيت اتذكر اللذه والمتعه واتذكر طعم زب ناصر وانا اشعر به مملي كسي ويرهزني ويبرد لهيبي بقيت اتخيل بالظلمه
ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﻪ ﺍﺷﺘﻐﻠﺖ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺀ شوي واذا بي اسمع ناصر يدق باب غرفتي فقمت فتحت الباب ﻭﻗﻠﺖ له ﻫﺎﻩ ايش عادك تشتي
ﻓﺪﺧﻞ سكته ﻟﻐﺮﻓﺘﻲ ﻭﺟﻠﺲ فرجعت اليه وقلت له مالك ماتشتي ﻓﻘﺎﻝ لي ارجوك يامنيره اشتي ﺍﻣﺘﻊ ﻋﻴﻮﻧﻲ منك ومن جمالك ارجوك لاتحرميني
ﻓﻘﻠﺖ له ناصر ﺧﻼﺹ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﻭﺍﻧﺴﻰ ﺍﻟﻲ حصل ﻏﻠﻄﻪ ﻭﻣﺎﺭﺍﺡ ﺗﺘﻜﺮﺭ ارجوك اتركني مايصلحش الذي سويناه انا زوجت اخوك وانت استغليتني واستغليت طيبتي وذوبتني حتى حسيت انني مخدره ومدوخة وسويت بي الذي براسك والان ارجوك اتركني وانسى من راسك كل الذي حصل واذا به قام ﻭﺣﻀﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ وكانه عرف بنقطه ضعفي
ﻭﻓﻌﻞ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻲ ﻓﻌﻠﻪ بالاول في المزرعه بالظلمه اما تلك اللحظة فنحن بالضوء والكهرباء والعه فبقى يثيرني و يذوبني للاخر حتى انني ﺿﻌﻔﺖ من حركاته جغصصة وبوس وهمس ومصمصة وكنت احس بزبه الصلب ينحشر ويطعني بطيزي وبين افخاذي فذبت وانهارت قوتي فعرف وفهم ﻧﻘﻄﺔ ﻇﻌﻔﻲ
ثم ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻟﻘﻂ ﺍﻧﺎ ﻣﺜﻠﻪ ﻣﺎﺍﺷﺒﻊ ﻣﻦ حلاوتك ابدااا انا متجنن عليك وعلى لذتك والمتعه معك ﻓﻘﻠﺖ له ﺍﺭﺟﻮﻙ ياناصر ﻋﻴﺐ
ﺍﻧﺎ ﺯﻭﺟﺔ ﺍﺧﻮﻙ مايصلحش الذي بتسوية اعقل ﻓﻘﺎﻝ انا عارف ﺑﺲ انتي مجننه بي و ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻣﺎﻳﻠﻮﻣﻨﻲ ﺍﺣﺪ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﻳﺠﻠﺲ
ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻤﺮ لايمكن ﻳﺸﺒﻊ ﻣﻨﻪ او يمل و ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺍﺷﺒﻊ منك لو تبقي بحضني سنه وبقى مستمر يذوبني ويثيرني ثم ﺳﺎﻟﻨﻲ وقال ﻣﻨﻴﺮﻩ ﻫﻞ جربتي و ﺍﻧﺘﻜﺘﻲ ﺑطيزك ﻓﻘﻠﺖ ﻻ
ﻓﻘﺎﻝ بجد قلت ايوه قال ﻣﺎﻧﻲ ﻣﺼﺪﻕ ﻓﻘﻠﺖ ﺍﻻ ﺻﺪﻕ ليش ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻧﺎ بقدر ﺍﻋﺮﻑ اذا ﻣﺎﺍﻧﺘﻜﺘﻲ فيه قلت كيف قال
مجرد ﺍﺷﻮف خرمك اعرف ﻭﺍﻋﻠﻤﻚ ﻓﻘﻠﺖ ﻻ ﺧﻼﺹ ايش عليك مني لاتتحايل بي وﺗﺴﺘﻐﻞ ﺿﻌﻔﻲ ﻳﺎﻧﺎﺻﺮ ﻓﻘﺎﻝ لاتخافي مابزعلك بشي ايش بسوي بك ﻳﻼ ومسكني وخلع ﻣﻼﺑﺴﻲ حتى عراني ملط ﺍﺑﻄﺤﻨﻲ وانا حاولت اقاوم وابعده ولاكنني ضعفت وانهارت قوتي واستسلمت وهو بقى حوالي ﺳﺎﻋﻪ يذوبني ويثيرني بمداعباته وكلامه و ﻳﺼﻴﺢ ﻛﺎﻟﻤﺠﻨﻮﻥ حتى خدرني وبقيت منبطحة تحته ومستسلمه ففتح رجولي وفشخ اردافي و ﺷﺎﻑ خرم طيزي ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﻮﺭ فقال ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والحلا بطيزك افففففففففففف افففففففففففف على جنان ونزل بفمه وبقى ﻳﻠﺤﺲ ﻭﻳﺸﻢ بطيزي ويدغدغني بلسانه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ذووووبني جننبي وبقيت احس ﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺍﻧﻲ
ﺗﺤﺖ ﺭجال ﺻﺢ فبقي يلحس خرمي ويفحس كسي وبضري بيده وانا حسيت بلذه ومتعه وهيج يمووووت افففففففففففف افففففففففففف فخرجت من صمتي وبقيت اتشاهق واوحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه افففففففففففف امممممممممممممممحححح يووووووووووووووووووووووووه وناصر تاكد انني بقيت متلذذه ومستمتعه ولاكنه لن يتوقف باثارتي وتهييجي فبقى يلحس ويفحس ويبعصصني حتى ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻲ ﺍﻏﺘﺴﻠﺖ ﻣﻦ ﺭﻳﻘﻪ وبقى
طيزي ﻣﺒﻠﻠﻪ ورطب ﻣﻦ ﻟﺤﺴﻪ ﺛﻢ حسيته ﺑﺪﺍ ﻳﻮﺳﻊ طيزي ويدخل اصبعه ﻓﺎﻧﺎ صحت وقلت لا لا ايش بتسوي انت طلبت تشوف خرمي فقط ليش تدخل اصبعك ايش ناوي تنيك طيزي فقال اصبري وبعدين بتعرفي فادخل اصبعه وبداء يحركها بحنيه ويبعصصني فبقيت احس بلذه ومحنه وبقيت احس بحركاته احساس متعه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح جنني رغم انني كنت ﺍﺭﻓﺾ واكره ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻟﻨﻴﻚ
ﺑﺎﻟطيز من سابق عند سماعي لبعض البنات يحكين عن نيك الطيز ﺑﺲ ﻣﻊ ﻧﺎﺻﺮ ومع حركاته ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻌﻮﺭ حلو وكانه ﻳﺸﺠﻌﻨﻲ ﻟﺬﻟﻚ فبقيت ﺍﺭﺗﺨﻲ ﻟﻪ ﺑطيزي وانفلخ وكانني اقول له استمر ووسعني وخنث طيزي
ﺍﻟﻤﻬﻢ زادت محنتي وتخدرت وبقيت مستسلمه وتاركة له نفسي يعمل مايريد وهو حس بذالك ﺷﻮﻱ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻲ ﺍﺣﺲ ﺑﺸﻲﺀ ﺻﻠﺐ ﻭﻣﺘﺤﺠﺮ يظغط و ينحشر ﺑطيزي
ﻓﺼﺮﺧﺖ اييييييييييييييييييييي افففففففففففف يووووووووووووووووووووووووه ﺍﺍﺍﻱ ايش هااااذا وماكملت صيحتي الا واني احس بزبه كاملا منحشر بداخل طيزي فحسيت انني انشقيت نصفين وعيوني طلعين من وجهي وحسيت انني بطرش فصحت من جديد اييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ياكلب ايش سويت اخرج زبك اييييييييييييييييييييي وهو ضاغط ومثبتني ويتحسس جسمي ويهديني ويبوسني ويجغصص نهودي فحسيت الالم يخف وطيزي تتسع وتعتاد على زبه فبقى يداعبني ويحرك زبه ببطء بطيزي فبدات اتلذذ وهو بقى يخرج زبه للنصف ويرجعه فحسيت بمتعه وهو يتحرك اكثر ﺛﻢ اخرج زبه كامل ونزل بفمه ﻳﻠﺤﺲ خرمي ويلعقه ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ
ﻭﻳﺸﻢ ويقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح يجنن امممممممممممممممحححح والطعم ﺛﻢ ﻳﺮﺟﻊ ﺯﺑﻪ ﻟﺪﺍﺧﻞ طيزي وينيكني ﺷﻮﻱ ﺛﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﺯﺑﻪ ﻭﻳﻠﺤﺲ
وﻳﺸﻢ وﺍﻳﻀﺎ يبصق ﺭﻳﻘﻪ ﺑطيزي يرطبه ﺍﻟﻤﻬﻢ بقى يشتغلني على هذه الحاله ﺫﺑﺤﻨﻲ ﻧﻴﻚ خنث طيزي خناث وهو يتلذذ ويوصف لذته ومتعته ويمدح طيزي ويوصف طعمه و ﻛﺎﻧﻪ ﻣﺎﻧﺎكني ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭبقى مده طويلة ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ويخنثني ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﻪ ﻭﻧﺼﻒ ﺛﻢ ﻧﺰﻝ شهوته بداخل طيزي وحينها حسيت ﺑﻠﺬﻩ ومتعه وراحه ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎﺫﻗﺘﻬﺎ ولاحسيتها ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻊ ﺍﺧﻮﻩ ﺍﻟﻤﻬﻢ بعد ان ﺍﻧﺘﻬﻰ ناصر من نيك طيزي امتد بجانبي واحتضنني وبقى يبوسني ويمصمص شفايفي ويجغصص نهودي ﻛﺎﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﻭﺍﻧﺎ خلاص بقيت ﻣﺴﺘﺴﻠﻤﻪ ﻟﻪ لانه حسسني بانوثتي وذوقني المتعه والذه وﺣﺴﺴﻨﻲ ﺑﺠﻤﺎﻟﻲ ﻭﺣﻼﻭﺗﻲ وبعد ان شافني مبسوطة ومبتسمة ﻓﺴﺎﻟﻨﻲ وقال حببتي ﻣﻨﻴﺮﻩ ﺍخي ﻣﻐﻔﻞ ﺻﺢ ﻓﻘﻠﺖ له ﻟﻴﺶ ﻓﻘﺎﻝ لي ﻋﻨﺪﻩ هذا الجمال وهذا الحلا وﻫﺎذه اﻟﻨﻌﻤﻪ ومش حاسس بها ﻭﻣﺎﻟﻤﺲ طيزك حتى لمس ﻓﻘﻠﺖ له معك حق اخوك ﻣﺎﻳﺴﺘﺤﻘﻬﺎ ﻓﻘﺎﻝ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻮ بيدي الامر ﻣﺎﺟﻠﺴﺖ ﻣﻊ ﺍﺧﻮﻙ يوم واحد وكنت بابيع ﺭﻭﺣﻲ ﻟﻚ فقال يعني بجد حبيتيني وارتحتي لي قلت مووووت وياريت وتبقى جنبي وتنيكني وتخنث طيزي واصل قاﻝ خلاص مش ﻋﻠﻴﻚ ولاتهمي ﺍﻭﻋﺪﻙ وعد ﻣﺎﺍﺗﺰﻭﺝ ﻭﺍنا وانتي عايشين في بيت واحد خالص ﻟﻼﺑﺪ وزبي فدااااك في اي وقت تريدي ومن هنا انكسر حاجز الخجل وتركته ينيكني تلك الليله وفشخني فشخ وطعمني حلاوة ومتعه النيك حيث ناكني اكثر من خمس مرات حتى طلعت علينا الشمس ومن ثم نمنا وبقى ينيكني بكسي وطيزي اربعه ايام متواصله لم يتركني ليل نهار حتى رجعت عمتي ام زوجي وبعدها كنا نروح بالنهار الغرفه الذي بالمزرعه وبالليل بعد ان تنام عمتي ياتي ناصر ينام معي ويشبعني نيك للفجر مما جعلني اعشقه واحبه بجنون وكل يوم اصبحت شهوتي وعشقي لنياكت ناصر وزبه تزداد بشكل جنوني فبقى يمارس معي الجنس وينيكني بكل الاوضاع والطرق وبحركات مثيرة ومدهشة اضافه الا تفننه وروعته بالمداعبه والاثاره الذي لم اجد منها ولا حتى الشي البسيط مع زوجي وكل هذا جعلني ازداد حبا وعشقا لناصر اخو زوجي النياك واسلمه نفسي في اي وقت يريد حتى عند رجوع زوجي في اجازته اصبحت غير مستمتعه بنياكته ومتشوقه لناصر وزبه فكنا نتعامل بلغة الاشاره ونخرج للمزرعه وانتاك من ناصر واحيان اروح له لغرفته بالليل بعد ان ينام زوجي ولن تنقطع علاقتنا خالص حتى في ايام ماتكون عندي الدورة الشهرية فينيكني ناصر بطيزي الذي اصبحت ممحونه منه اكثر من كسي وهكذا لازالت علاقتنا مستمرة حتى الان ولاكثر من 5 سنوات وناصر لازال بوعده وعهده ولم يتزوج رغم محاوله امه واخوه باقناعه بالزواج ولاكنه يقابلهم بالرفض وهم مش عارفين السر بانه مستكفي وانني بعتبره زوجي الحقيقي لانه ينيك فيني اضعاف مضاعفه مما انتاكه من زوجي العسكري حتى انا بقيت افكر واقول في نفسي يمكن ناصر مستحي مني يخلف وعده ويتزوج فحاولت معه عده مرات اثناء خلوتنا ببعض بانني اقنعه بالزواج وقلت له ياناصر انا مسامحه لك اتزوج ما اريد احرمك واظلمك بسببي واذا انت بتحبني ساكون لك الزوجه الثانية ولن احرمك مني فقال لي بالحرف الواحد لايمكن اتزوج بوجودك يامنيره خالص مادامك موجوده وعايشه معي في بيت واحد الا اذا ابتعتي عني وسكنتي انتي وزوجك ببيت بعيد او الشي الثاني انك تقولي لي انك ماعد تريديني وتحلفي اليمين بذالك فقلت له اما انني اكذب عليك انني ما اريدك فما بقدر لانني حبيتك وعشقتك اكثر من نفسي فقال اذا ليش تصري على زواجي مع امي واخي وانتي الوحيده العارفه بسرنا مما جعلني اسكت ومش عارفة النهاية ولاتزال علاقتنا بسرية وبدون ان يعرف بعلاقتنا احد خالص حتى الآن
وهذه قصتي
#النـهايـة.......
انا ﻣﺘﺰﻭﺟﻪ حديثا سكنت مع زوجي في بيت مستقل وكون زوجي عسكري بمنطقة بعيده ويلزم عليه الغياب عني لفترات طويلة فلهذا قرر زوجي ان ياخذني اسكن مع اسرته ليطمئن عليا لانه لايمكن يتركني اعيش لوحدي فترات غيابه في المعسكر
ومن هنا بدات ,ﻗﺼﺘﻲ بعد ان ﺍﻧﺘﻘﻠﻨﺎ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻫﻞ ﺯﻭﺟﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻟﻜﻲ ﻧﻌﻴﺶ ﻣﻌﻬﻢ
فكان لاهل زوجي بيت كبير في منطقه ريفيه زراعيه وبيتهم يقع بوسط مزرعه كبيره ممتلئة بالاشجار الكبيره والمتنوعه والمزرعه والبيت مسوره بسور كبير ولايمكن لاحد التسلق عليه والدخول للمزرعه والبيت سوى عبر البوابه
المهم ﻳﺴﻜﻦ في ﺎﻟﺒﻴﺖ ﺍﻣﻪ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﻭﺍﺧﻮﻩ ﻧﺎﺻﺮ ﺍﻟﺒﺎﻟﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ 24 ﺳﻨﻪ وهو ﺷﺎﺏ عازﺏ ,
المهم انتقلنا لابيت اهل زوجي ومن ثم سافر زوجي وراح المعسكر وكانت حياتي مع ام زوجي واخوه طبيعية فحبيت الجو ومنظر الخضره والهدو في بيت اهل زوجي فاﻧﺎ ﺑﻨﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻴﺎﺗﻲ ﺭﻗﻴﻘﻪ ﻭﺣﺒﻮﺑﻪ حتى حبوني الجميع زوجي وام زوجي العجوز واخو زوجي ناصر
انا لم اكون شهوانيه كما اسمع عن بعض البنات ان شهوتها عاليه حتى قبل زواجتها اني لم اذوق الجنس واعرف لذته الا عند زواجتي ولاكنني اكتشفت انني اذوب واانهار واستسلم مجرد اثارتي او التحرش البسيط بي وافقد اعصابي والتحكم بنفسي خالص
, ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﻴﻮﻡ من الايام ﺟﺖ ﺍﺧﺖ ﺯﻭﺟﻲ
ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ اخذت ﺍﻣﻬﺎ الذي هي ام زوجي ﻣﻌﻬﺎ ولهذا لم يتبقي في البيت سوايا انا واخو زوجي ناصر ولاكن كنت احس الامر طبيعي وانا كنت احب جدااا اخرج اتمشى بالمزرعه واتنزه فيها واقطف لي من اي فاكهه او ثمره جاهزه فيها
المهم ففي ذاك اليوم الذي راحت عمتي مع بنتها ولم يبقى سوايا انا وناصر اخو زوجي نمت انا بعد ان تغدينا وما صحيت الا الساعة الرابعة بعد العصر قمت , ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﺰﻭﺟﻲ وتجابرت معه شويه وتخبرته متى تاتي اجازته ويعود فقال لي انه بياخذ اجازه بعد شهر وكلا يعبر اشتياقة للاخر وغلقنا الاتصال ومن ثم خرجت لاباب البيت وقررت اخرج اتمشى بالمزرعه واشم هواء نقي كالعادة ونضرت للسماء وكان الجوء مغيم وسحاب كثيفة مشيت قليل بالمزرعه واذا بي اسمع الرعد والبرق وبدات ينزل قطرات المطر فحبيت هذا الجو الماطر ولم اهرب او ارجع للبيت فبقيت استمتع باحساسي بقطرات المطر عليا واواصل التجول بالمزرعه واشوف الجوء يظلم من كثره السحب وانخفاضها من الأرض حتى اصبح الجوء مضلم وكانه ليل فبقيت احس بخوف قليل لانني بقيت احس انني عايشه في البيت لوحدي
ﻭﺍﻧﺎ ﻃﺒﻴﻌﺘﻲ ﺍﺧﺎﺍﺍﻑ ﺟﺪﺍ المهم بقيت,ﺷﻮﻱ ﺟﺎﻟﺴﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﻄﺮ
ﻭﺍستمتع ﺑﺎﻟﺠﻮ حتى ﻏﺮﻗﺖ ﻣﻼﺑﺴﻲ واااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح كم ﺍﺣﺐ ﺍﻻﺟﻮﺍﺀ ﻫﺬﻩ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﻨﺖ سارح بخيالي ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﻄﺮ كان ﻧﺎﺻﺮ ﺍﺧﻮ ﺯﻭﺟﻲ قد شافني بالمزرعه من نافذه غرفته من البيت فاتى وانا لم احس به الا وهو جنبي ﻓﻔﺰﻳﺖ ﺍﻧﺎ وافتجعت لاني ماكنت شفته وهو جايي اليا ﺍﻟﻤﻬﻢ وقف امامي و ﻗﺎﻝ ﻟﻲ شكلك ﺗﺤﺒﻲ ﺍﻟﻤﻄﺮ
ﻓﻘﻠﺖ ﺍﻳﻮﻩ قال بس خايف تبردي قلت لا احساس روعه ويعطي نشاط وحيويه فقال كلامك صح ببقى اتمشى معك واستمتع بالجو مشينا قليل
ﻓﺎﺷﺘﺪ ﺍﻟﻤﻄﺮ ﺑﻐﺰﺍﺭﻩ وحسينا باننا نختنق من شده وغزاره المطر وكنا اصبحنا بوسط المزرعة
ﻓﻬﺮﺑﻨا نتكنن ﺘﺤﺖ ﺸﺠﺮﻩ ﻜﺒﻴﺮﻩ ﻭﺟﻠﺴﻨﺎ ﻭحسينا حينها ببرﺩ ﺟﺪﺍ فقال لي ناصر اشوفك يامنيره ترتعدي من البرد هيا نرجع البيت فقلت له لا جوء روعه ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﺑﻲ ﺍﻓﻮﺕ ﻫﺎﻟﺠﻮﺍ
ﺍﺑﺪﺍ اذا انت مش مستمتع بالجوء روح البيت قال لا جوء حلو بس خايف عليك قلت ابدا لاتخاف وبقينا تحت الشجره ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﻨﺎ ﺟﺎﻟﺴﻴﻦ ﺟﺖ ﻗﻄﻪ ﺍﻣﺎﻣﻨﺎ وكانت القطه حلوه و ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺟﺪﺍ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ كثيف ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻗﻠﺖ ﻟﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﻠﻪ محلاها ﻫﺎذه اﻟﻘﻄﻪ قال ايوه احنا مربيينها وعايشه هنا بالمزرعه
ﻓﻘﻠﺖ حلو اول يوم اشوفها شوي ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻘﻂ ﺟﺎﺀ ﻋﻨﺪﻫﺎ وبقى يلاعبها ونحن نشاهدهن ﺛﻢ ﺭﻛﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺻﺎﺭ يرهزها ويعربها ﻭﻫﻲ ﺗﺼﻴﺢ
ﻣﻴﻴﻴﻴﺎﺍﺍﺍﺍﺍﻭﻭﻭﻭ ميييييااااااااااوووووووو ﻓﺎﻧﺎ ﺍﻧﺪﻫﺸﺖ ﺟﺪﺍ ﻭﺍﻳﻀﺎ ﻓﺎﺟﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻬﻢ بقينا نشوفهن ﺍﻟﻴﻦ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﻘﻂ ﻭﻧﺰﻝ ﻭﺷﻮﻱ و ﺭﺟﻊ يداعب القطة ثم ركبها مره اخرى ﻓﺎﻧﺎ بصراحة حسيت باثاره قليلة وكمان ﺍﻧﺬﻫﻠﺖ من القط ﻟﻴﺶ ﻣﺎﺍﻛﺘﻔﻰ ﻓﻘﻠﺖ
ياﻧﺎﺻﺮ ﺍﺑﻌﺪ ﻫﺎذا اﻟﻘﻂ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﻄﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻴﺶ ﻓﻘﻠﺖ شكله ﻣﺎﺭﻳﺤﻬﺎ ﻓﻘﺎﻝ لا لا مريحها شوفي كيف بيداعبها ثم يركبها وكمان ﺍﻧﺎ ﺍﺑﻴﻪ
ﻳﻨﻴﻜﻬﺎ ﺍﺑﻴﻬﺎ ﺗﺘﻜﺎﺛﺮ فانا بصراحة بدات شهوتي تتحرك من المشهد لانني كما اخبرتكم اتاثر من شي بسيط فقررت امشي قبل ان تزداد اثارتي وزوجي مش موجود فقلت لناصر ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻣﺸﻲ تحت ﺍﻟﻤﻄﺮ فمشيت ومشى ﻣﻌﻲ ﻧﺎﺻﺮ ﻭﺍﻟﺪﻧﺎ
ﺍﻇﻠﻤﺖ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﻟﻤﻄﺮ ﻳﺰﺩﺍﺩ ﻭﺻﻮﺕ ﺍﻟﺮﻋﺪ والبرق ﻗﻮﻱ ﺍﻟﻤﻬﻢ حسينا بالاختناق من شده المطر ونحن اصبحنا بعيدين عن البيت في نهاية المزرعه وكان توجد غرفه لتخزين بعض العده فهربنا نتكنن فيها
فدﺧﻠﻨﺎ داخليها و ﻛﺎﻧﺖ الغرفه ﺩﺍﻓﺌﻪ ﺟﺪﺍ فبقيت ﺍﻧﺎ ﻗﺮﺏ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻧﺎﺻﺮ دخل
جلس بوسطها جلسنا ﺷﻮﻱ واذا بناﺻﺮ يقول ﻟﻲ منيره ﻻﺗﺘﺤﺮﻛﻲ ﻓﺨﻔﺖ ﺍﻧﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﺍﻳﺶ ﻓﻴﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻭﻗﻔﻲ لاتخافي فوقفت
ﻓﺠﺎﺀ ﻭﻣﺪ ﻳﺪﻩ ﻭﺿﺮﺏ ﺑﻴﺪﻩ فوق طيزي ﻓﺎﻧﺎ ﺻﺮﺧﺖ ﺍﺍييي ايش الذي ضربته ﻓﻘﺎﻝ فقط ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺎذه اﻟﺤﺸﺮﻩ
ﺗﻤﺸﻲ ﻋﻠﻴﻚ وﻟﻮ ﻟﻤﺴﺖ ﺟﻠﺪﻙ ﻳﻠﺘﻬﺐ وينتفخ وتطلع حبوب ﻓﻘﻠﺖ ﺷﻜﺮﺍ لك يا ﻧﺎﺻﺮ ﺑﺲ بقيت ﺍحك طيزي
ﻻﻥ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﺍﺣﺮﻗﺘﻨﻲ ﺛﻢ ﻻﺣﻈﺖ حينها وانا واقفه امام الباب ﺍﻥ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻣﻠﺘﺼﻘﻪ ﺟﺪﺍ ﺑﺠﺴﺪﻱ ﻳﻌﻨﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ بجسمي اصبح ﻭﺍﺿﺢ خصوصا بانني امام الباب على الضوء واكيد ان ناصر بيشوف كل جسمي ﻓﺨﺠﻠﺖ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﺣﺘﺮﺕ ايش اسوي المطر غزير لااستطيع ارجع البيت بين المطر ﻭﺍذا دخلت اسفل الغرفه ﺑﺲ ﻇﻠﻤﻪ ﻭكمان ﻧﺎﺻﺮ ﺟﺎﻟﺲ فيها ومستحيه ادخل اجلس بجانبه لان المكان ضيق نهايه الغرفه بسبب وجود بعض عده الزراعه وأشياء فما كان عليا الا اجلس افضل لكي لايشوف ناصر ﺟﺴﻤﻲ اكثر فجلست ﺷﻮﻱ واذا باﻟﻘﻄﻂ اتينه ﺍماﻣﻨﺎ عند باب الغرفه وبقين يسوين ﻧﻔﺲ
ﺍﻟﺤﺮﻛﻪ الذي سوينها تحت الشجره فكان القط يداعبها ثم ﻧﺎﻛﻬﺎ ﻓﻘﻠﺖ افففففففففففف من هذا القط الوسخ ماشبع ﻓﻘﺎﻝ ناصر ﻟﻴﺶ ﻣﻌﺬﻭﺭ ﺧﻠﻴﻪ
ﻳﺪﻓﺊ ﺭﻭﺣﻪ ﻓﻘﻠﺖ ماهن تدفين قبل شوي بس متهور ﻣﺎﺸﺒﻊ فضحك ناصر هههههههه وقاﻝ مش ﺍﻧﺘﻲ ﻗﻠﺘﻲ ﺍن القطة حلووووه جدااا ﻣﻌﻨﺎﺗﻪ القط
ﻣﻌﺬﻭﺭ اذا هاج عليها وماشبع ثم قام ﻧﺎﺻﺮ ﻭﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ قليل بيشوف المطر ﺛﻢ ﺭﺟﻊ وأثناء ماكان واقف عند الباب شفت جسمه كامل ﻭﺍﺿﺢ حتى انني شفت ﺯﺑﻪ كان ﻣﺒﻴﻦ وواضح ﻓﺎﻧﺎ حينها حرجت جدااا وقلت لنفسي يووووووووووووووووووووووووه والفعله ﺷﻜﻞ ﻧﺎﺻﺮ ﺷﺎﻑ ﻛﻞ جسمي و ﻋﻮﺭﺗﻲ عندما كنت واقفه قبل شوي امام الباب مثلما شفت انا الان جسمه وزبه وكمان بصراحة حسيت بشهوه ورغبه عند مشاهدتي لزبه ﺍﻟﻤﻬﻢ بقيت
ﺟﺎﻟﺴﻪ وافكر ايش شاف ناصر من جسمي وهل شاف كسي وطيزي مثلما شفت انا زبه وجسمه وكمان بقيت اتذكر صوره زبه وحجمه واحس نفسي اذوب بقيت هاكذا ﺷﻮﻱ وازدادت الظلمه واصبح كل واحد ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻳﺸﻮﻑ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﻈﻠﻤﻪ ﻓﺎﻧﺎ ﺧﻔﺖ ﻭﻗﻤﺖ اريد اخرج من الفرفه فمشيت ﺑﺒﻂﺀ ﻭﻣﺎﻜﻠﻤﺖ ﻭﻧﺎﺻﺮ حس بي وقام ﻳﻤﺸﻲ ﺍﻳﻀﺎ نريد نخرج ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺸﻮﻑ
ﺍﻟﻤﻬﻢ فاثناء ماكنا نمشي تجاه الباب حيت كنت انا الاولى وناصر خلفي فحينها ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻨﺎﺻﺮ ﺍﺻﻄﺪﻡ ﺑﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻓﻘﻠﺖ له ﻫﻴﻴﻲ
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺵ ﻓﻴﻚ ﻓﻘﻠﺖ له وﻻ شي ﺑﺲ ﻓﺠﻌﺘﻨﻲ وﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻲﺀ
نخزني ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ وبصراحة ﻛﺎﻧﺖ صدمه ﻗﻮيه اصتطم بي ناصر ﺣﺘﻰ ﺍﻫﺘﺰﺕ طيزي وسكتنا شويه ونحن واقفين في باب الغرفه وحينها اصبح الوقت ليل وضلمه اضافه الا ظلمه السحاب وكمان الكهرباء طافيه فقلت لناصر ﻳﻼ نرجع البيت ماعد بقدر اجلس بهذه الغرفة بهذه الظلمه خايفه يلسعنا شي ﻓﻘﺎﻝ لا ﻭﻳﻦ نمشي ﻣﺎﻧﺸﻮﻑ وكمان لازال المطر ينزل قلت بسيط المطر خفيف الان خلينا نمشي لا ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺸﺠﺮﻩ احلا ﻓﻘﺎﻝ
ﺍﻻﺭﺽ ﺗﺰﺣﻠﻖ ﻭﺍﻟﻤﺎﺀ ﻛﺜﻴﺮ ﻓﻘﻠﺖ ﻣﻮ ﻣﻬﻢ ﻓﻘﺎﻝ بعدك نمشي ﻓﻤﺸﻴﻨﺎ وكنا مانشوف ﺷﻲﺀ حتى اننا بقينا مانشوف بعض
ﻓﻘﻠﺖ ﻧﺎﺻﺮ ﻭﻳﻨﻚ ﻓﻘﺎﻝ جنبك اﻋﻄﻴﻨﻲ ﻳﺪﻙ فمديت يدي ومسكنا بعض بالايادي ﻭﺻﺮﻧﺎ ﻧﻤﺸﻲ دلا شوية ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻨﺎﺻﺮ ﺍﻧﺰﻟﻖ وطحص وكوننا متماسكين بالايادي فسحبني وجعلني انزلق ﻣﻌﻪ ﻓﻄﺤﺖ ﻋﻠﻴﻪ فكان ناصر ﻣﻨﺴﺪﺡ بالارض بين الخلب والماء ﻭﺍﻧﺎ ﻭﻗﻌﺖ ﻓﻮﻗﻪ بحيت بقى ﺻﺪﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻩ
ﻭﺣﺘﻰ ﻓﻤﻲ ﺿرب بفمه ﻭناصر ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻣﺎﺳﻚ ﺑﻴﺪﻱ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﻮﻗﻒ محرج وبنفس الوقت مثير ﻻﻳﻮﺻﻒ حيث ﺣﺴﻴﺖ
ﺑﺠﺴﻤﻲ قعشر ﻛﺎﻟﻤﺎﺱ بسبب احساسي بالتصاق جسمي كاملا بجسمه ﻓﻘﻤﺖ ﺍﻧﺎ ﻭﻭقفت ﻭناصر ﻭﻗﻒ ﻓﻘﻠﺖ له ﺍﺳﻔﻪ ﻳﺎﻧﺎﺻﺮ ﺗﻌﻮﺭﺕ ﻓﻘﺎﻝ لا لا ﻟﻴﺶ ﺗﺘﺎﺳﻔﻲ ﻳﺎﻣﻨﻴﺮﻩ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻣﺎﺻﺎﺭ ﺷﻲﺀ ﻓﻘﻠﺖ ﻻ بجد ﺍﺳﻔﻪ ﻻﻧﻲ طحصت فوقك ويمكن اوجعتك
ﻓﻘﺎﻝ ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ جسمك ﻣﺎﻋﻮﺭﻧﻲ ﻳﺎﻣﻨﻴﺮﻩ حسيته عليا مثل العطب ﻛﺎﻥ ﻣﺎﻓﻴﻚ ﻭﻻﻋﻈﻤﻪ
ﻓﻀﺤﻜﺖ ﺍﻧﺎ وناصر ضحك ﻭﻣﺸﻴﻨﺎ ﻓﻘﺎﻝ لي ﺗﺼﺪﻗﻲ يامنيره انني مجرد ماحسيت جسمك عليا حسيت براحة ولذه لانها ﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ ﺍﺣﺲ ﺑﺠﺴﺪ مراءة يلامس جسمي
ﻓﻘﻠﺖ له ﺍﻳﺶ ﺗﻌﻨﻲ فانحرج ناصر وقاﻝ ﻣﺪﺭﻱ ﺑﺲ اسف يامنيره ﻻﺗﺰﻋﻠﻲ مني ﻓﻘﻠﺖ ﻻ مش زاعله منك من ايش ازعل ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻘﺎﻝ بصراحة يامنيره حسيتك وانتي ممتده فوقي ﻛﺎﻧﻚ ﻣﻼﻙ وﺣﺴﻴﺖ ﺭﻳﻘﻚ ﻛﺎﻧﻪ ﺩﻭﺍﺀ ﺍﻧﺼﺐ ﺑﻔﻤﻲ ﻭﺟﺴﻤﻚﺍﻟﺮﻃﺐ والناعم اﻋﻄﺎﻧﻲ ﺍﻧﺘﻌﺎﺵ وحسيت بلذه وراحة وانبسطت ﻓﻘﻠﺖ له ﺷﻜﺮﺍ يا ﻧﺎﺻﺮ ﺑﺲ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺍﻟﻄﻴﺤﻪ ﺍﺛﺮﺕ ﻓﻴﻚ
ﻓﻘﺎﻝ ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ﺍﺗﻤﻨﻰ ونحن ﻛﻞ ﻭﻗﺖ ﻧﻄﻴﺢ فوق بعض ﻓﻨﻈﺮﺕ ﻟﻪ نظره زعل ﺛﻢ ﻣﺸﻴﺖ. وهو يمشي بجانبي حتى ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺸﺠﺮﻩ وكان ضوء البرق واصل وسريع وكنت اشوف لناصر ﻭﻫﻮ
يبحلق بعينه ﻟﺠﺴﻤﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺗﺤﺎﺷﺎﻩ واحاول الملم نفسي ﻭﺧﺠﻼﻧﻪ ﻣﻨﻪ ولاكنه لم يتوقف بالنظر اليا والا جسمي الذي اصبح شبه عاري بسبب تبلل ملابسي والتصاقها بجسمي وحين لاحظت ناصر لم يتوقف من شوفته لي ﺳﺎﻟﺘﻪ ايش ﻓﻴﻚ يا ﻧﺎﺻﺮ جالس
ﺗﻨﺎﻇﺮ ﻟﻲ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح يامنيره بشوفك واتذكر القطط و ﺍﺗﻤﻨﻰ ﻟﻮ احنا انا وانتي ﻗﻄﻂ ﻓﻘﻠﺖ ايش تقصد ﺯﻱ ﺍﻟﻘﻄﻂ ﺣﻘﻚ ﻓﻘﺎﻝ
ﺍيوه ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻴﺶ ﻓﻘﺎﻝ ﻧﺴﻮﻱ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ نريده ﻣﺜﻠﻬﻢ وندافئ ﻓﻘﻠﺖ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ ﻓﻘﺎﻝ بجراءه اكثر ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح
ﺑﺼﺮﺍﺣﻪ ﺍﺣﺲ ﻳﺎﻣﻨﻴﺮﻩ ان ﻓﻤﻲ ﻣﺘﻌﻄﺶ
ﻟﺮﻳﻘﻚ وحضني متلهف يضمك ﻓﺎﻧﺎ بصراحة ﺧﺠﻠﺖ ﺟﺪﺍ وفي نفس الوقت ذبت وحسيت ﺟﺴﻤﻲ احترق ﻭﻭﺟﻬﻲ ﺍﺣﻤﺮ ﻓﻘﻠﺖ له ﻧﺎﺻﺮ ايش ﺻﺎﺭ ﻟﻚ مالك بتتجنن و
ﺗﺘﻜﻠﻢ ﺑﻜﻼﻡ ﺗﺎﻓﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻛﻮﻥ ﺗﺎﻓﻪ ﻟﻮ ﺷﻔﺖ هذا ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ كله امامي ﻭﻣﺎ ﻣﺪﺣﺘﻪ ﺍﻭ ﺗﺠﺎﻫﻠﺖ
ﺣﻼﻭﺗﻚ
ﺍﻛﻮﻥ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﻟﻮ ﻣﺎﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺍﻧﻚ ﺣﻮﺭﻳﻪ ﻓﺎﻧﺎ ﺳﻜﺖ ﻭﻫﻮ استمر ﻳﺘﻐﺰﻝ ﺑﺠﺴﻤﻲ وانوثتي وانا بصراحة حسيت بكلامه يذوووبني و ﻳﺤﺮﻙ ﻣﺸﺎﻋﺮي ويثيرني وبقيت احس انني بنهار واذوب له وبقيت احاول اتجاهله واتمالك نفسي ولاكن عبارات غزله المتواصله فيني تجنني ﻓﻘﺎﻝ لي منيره ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻤﺘﻌﺔ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻭﻛﺤﻠﻬﺎ
ﻭﻋﺸﻖ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻳﺎﻣﻨﻴﺮﻩ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻣﻨﻴﺮﻩ شوفي اليا فشفت اليه ﻓﻘﺎﻝ لي ﺍﺭﺟﻮﻙ ارجوك لاتزعلي ولاتلوميني ماقلته فيك هي الحقيقة فقلت تسلم فقال ابتسمي اتاكد انك مش زاعله مني ومحتقرني فابتسمت فقال ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ربي لايبعد عن وجهك هذه البسمه طوال العمر قلت واياااك ياطيب فقال لي منيره ﻣﻤﻜﻦ طلب اطلبه منك وماتكسفيني قلت ايش هو قال ممكن ابوسك بوسه واحده اريح قلبي بها ﻓﻘﻠﺖ ﻻ عيب فسكت ولاكنني بقيت احس به يقترب مني وجسمه يتحش بجسمي وانا ساكته حتى شعرت به ﺍﻟﺘﺼﻖ ﺑﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ وبقى يتغزل بي من جديد و ﻳﻬﻤﺲ ﺑﺎﺫﻧﻲ وبقيت احس ﺑﺎﻧﻔﺎﺳﻪ ﺍﻟﺤﺎﺭﻩ ﻓﻘﻠﺖ له ﻻ ﺍﺑﻌﺪ شوي مني ياناصر ولاكنه لم يبتعد ويلتصق اكثر حتى بقيت ﺍﺣﺲ ﺑﺰﺑﻪ القاسي يدحشني وينخدني ﺑطيزي فانا حسيت بانني انهار واذوب واذا بيديه تلتف عليا ويمسك نهودي ويجغصهن ﻓﺤﺴﻴﺖ انني ذبت اكثر ولساني تعجمت وحركتي بقت ثقيله وانهار جسمي خالص
فحينها حسيت انني ﻓﻘﺪﺕ ﺗﻮﺍﺯﻧﻲ ومش قادره اتحكم بنفسي او اعمل اي شي وناصر لازال يذوبني ويجغص نهودي ﻭﻳﻠﺤﺲ ﺍﺫﻧﻲ واحس بزبه ينحشر بين اردافي وفخوذي وعلى اشفار كسي من خلف ملابسنا الخفيفه والغارقة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح استمر ناصر هاكذا حوالي 10 ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻭﺍﻧﺎ ذايبه ومنهاره وﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺍﻓﻠﺖ او ابتعد ﻣﻨﻪ حتى حسيت ﺟﺴﻤﻲ تخدر و ﺍﺳﺘﺴﻠﻢ ﻟﻪ ﻭﺛﺎﺭ ﻭبقيت ﺍﺣﺲ ﺑﺘﺨﺪﺭ ﻭﺩﻭﺧﻪ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻪ وحركاته ﺍﻟﻲ ﺫﻭﺑﻨﻲ ﺑﻪ مما جعلني ﺳﻜﺖ ﻭﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺍﺣﺮﻙ حتى شفايفي وانطق حتى بكلمه وتاكدت حينها انني مستسلمه ويمكن لناصر ان ينيكني و يعمل معي اي شي يريده وفعلا ﻧﺎﺻﺮ حس بي انني ذبت و ﺗﺎﻛﺪ ﺍنني استسلمت فالتف عليا وجاء ﻣﻦ ﺍﻣﺎﻣﻲ واحتضنني بقوه وقال ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه ومتعه افففففففففففف افففففففففففف والاحساس وبداء يقبل خدودي ثم يبوسني بفمي ويمصمص شفايفي ﻭﺍﻧﺎ ذببببببت وتجننت و ﺍرتعش جسمي ورجولي وحسيت انني باطيح على الارض وناصر حس بي فقام بسرعة وخلع لي
ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻭﻭﺿﻌﻬﺎ ﺑﺎﻻﺭﺽ ثم مددني ﻋﻠﻴﻬﺎ وانا عارية متخدره خالص ومش عارفة كيف قام بخلع ملابسه مثلي وماشعرت به الا وهو ممتد فوقي عاري وﺑﺪﺍ يبوسني بفمي ويمص شفايفي ﺛﻢ نزل لنهودي فكان يجغصهن ويرضع حلماتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وانا اتجنن واذوب اكثر ومستسلمة ساكتة ثم نزل لبطني وسرتي حتى وصل ﻛﺴﻲ فباعد بين فخوذي وبداء بلحس كسي وبضري وكان يمص اشفاري مص فتجننت وصحت بدون اراده ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه افففففففففففف افففففففففففف اييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووه
و ﺯﺍﺩ ﻟﻬﻴﺒﻲ واثارتي بجنون وهو يلحس ويمص اشفاري وبضري اكثر ويقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والطعم امممممممممممممممحححح عسسسسسسل ويلحس ويمص بقوووه وانا متجننه ومولعه نااااى وبقيت متلهفه ومتشوقة احس بزبه بداخل كسي فقام ورفع رجولي و ﺍﺩﺧﻞ ﺯﺑﻪ بكسي وشهقنا الاثنين مع بعض من شده اللذه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح امممممممممممممممحححح وبصراحة حسيت بلذه ومتعه قوووية وحسيت ﺍﻧﻲ ﺩﻓﻴﺖ وراح كل البرد مني وناصر بقى ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ويرهزني بقوووه وكلنا نوحوح وناصر يهيج اكثر ﻭﻳﻨﻴﻜﻨﻲ بقوووه ويعطف رجولي ويظغط بزبه بكسي افففففففففففف افففففففففففف وانا اتجنن واهيج من اللذه وهو يرهز اكثر ويظغط بجسمه وزبه عليا وهو عاطفني حتى بقى جسمه ملتصق بجسمي و ﺻﺪﺭﻩ ﺑﺼﺪﺭﻱ ﻭفمه ﻳﻤﺺ شفايفي ولساني و ﺭﻳﻘﻲ ﻭﻳﺒﺘﻠﻌﻪ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ
ﻟﻲ اقتلبي و ﺍﺭﺗﻜﺰﻱ ساجده ﻓﺎﺭﺗﻜﺰﺕ بدون اي ممانعه وهو اتى خلفي ﻭﺿﺮﺏ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﺑطيزي حتى ﻫﺰﻫﺎ ثم مسكني بخصري ﻭﺍﺩﺧﻞ ﺯﺑﻪ ﺑﻜﺴﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ
ﻭبقى ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻋﻨﻒ ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ﻓﻤﻦ ﺷﺪﺓ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻭرهزه فقد بقى يرهزني وينيكني وينحر كسي بزبه الكبير حوالي نصف ساعة حتى حسيت نفسي انهريت وخارت قوتي واني مش مصدقة نفسي انني بنتاك هذه النيكه الذي ماعمري انساها ولم انتاك مثلها مع زوجي فقد حسيت اعصابي انهارت وخفت انني اموت تحت زبه واذا بي احسه يلهث فعرفت انه قرب يفضي فاخرج ﺯﺑﻪ من كسي وقذف شهوته الغزيره ﻋﻠﻰ طيزي وضهري ﺛﻢ ﺟﻠﺲ ﺑﺠﺎﻧﺒﻲ ﻳﻨﻬﺪ ﻭﺍﻧﺎ تلملمت بصعوبة و
ﻗﻤﺖ ﻟﺒﺴﺖ ملابسي الغارقه والممتلئه خلب وطين من الارض لبست وانا ساكته و ﺧﺠﻼﻧﻪ ﻣﻨﻪ ﻭمشيت تجاه ﺍﻟﺒﻴﺖ ومباشرة دخلت الحمام ﺍﻏﺘﺴﻠﺖ ﺑﺎﻟﻈﻠﻤﻪ لان الكهرباء كانت لازالت طافيه ورحت غرفتي امتديت على سريري واتذكر بالذي حصل وكنت اتحسر والوم نفسي لانني خنت زوجي وزنيت ومن جانب اخر بقيت اتذكر اللذه والمتعه واتذكر طعم زب ناصر وانا اشعر به مملي كسي ويرهزني ويبرد لهيبي بقيت اتخيل بالظلمه
ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﻪ ﺍﺷﺘﻐﻠﺖ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺀ شوي واذا بي اسمع ناصر يدق باب غرفتي فقمت فتحت الباب ﻭﻗﻠﺖ له ﻫﺎﻩ ايش عادك تشتي
ﻓﺪﺧﻞ سكته ﻟﻐﺮﻓﺘﻲ ﻭﺟﻠﺲ فرجعت اليه وقلت له مالك ماتشتي ﻓﻘﺎﻝ لي ارجوك يامنيره اشتي ﺍﻣﺘﻊ ﻋﻴﻮﻧﻲ منك ومن جمالك ارجوك لاتحرميني
ﻓﻘﻠﺖ له ناصر ﺧﻼﺹ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﻭﺍﻧﺴﻰ ﺍﻟﻲ حصل ﻏﻠﻄﻪ ﻭﻣﺎﺭﺍﺡ ﺗﺘﻜﺮﺭ ارجوك اتركني مايصلحش الذي سويناه انا زوجت اخوك وانت استغليتني واستغليت طيبتي وذوبتني حتى حسيت انني مخدره ومدوخة وسويت بي الذي براسك والان ارجوك اتركني وانسى من راسك كل الذي حصل واذا به قام ﻭﺣﻀﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ وكانه عرف بنقطه ضعفي
ﻭﻓﻌﻞ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻲ ﻓﻌﻠﻪ بالاول في المزرعه بالظلمه اما تلك اللحظة فنحن بالضوء والكهرباء والعه فبقى يثيرني و يذوبني للاخر حتى انني ﺿﻌﻔﺖ من حركاته جغصصة وبوس وهمس ومصمصة وكنت احس بزبه الصلب ينحشر ويطعني بطيزي وبين افخاذي فذبت وانهارت قوتي فعرف وفهم ﻧﻘﻄﺔ ﻇﻌﻔﻲ
ثم ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻟﻘﻂ ﺍﻧﺎ ﻣﺜﻠﻪ ﻣﺎﺍﺷﺒﻊ ﻣﻦ حلاوتك ابدااا انا متجنن عليك وعلى لذتك والمتعه معك ﻓﻘﻠﺖ له ﺍﺭﺟﻮﻙ ياناصر ﻋﻴﺐ
ﺍﻧﺎ ﺯﻭﺟﺔ ﺍﺧﻮﻙ مايصلحش الذي بتسوية اعقل ﻓﻘﺎﻝ انا عارف ﺑﺲ انتي مجننه بي و ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻣﺎﻳﻠﻮﻣﻨﻲ ﺍﺣﺪ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﻳﺠﻠﺲ
ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻤﺮ لايمكن ﻳﺸﺒﻊ ﻣﻨﻪ او يمل و ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺍﺷﺒﻊ منك لو تبقي بحضني سنه وبقى مستمر يذوبني ويثيرني ثم ﺳﺎﻟﻨﻲ وقال ﻣﻨﻴﺮﻩ ﻫﻞ جربتي و ﺍﻧﺘﻜﺘﻲ ﺑطيزك ﻓﻘﻠﺖ ﻻ
ﻓﻘﺎﻝ بجد قلت ايوه قال ﻣﺎﻧﻲ ﻣﺼﺪﻕ ﻓﻘﻠﺖ ﺍﻻ ﺻﺪﻕ ليش ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻧﺎ بقدر ﺍﻋﺮﻑ اذا ﻣﺎﺍﻧﺘﻜﺘﻲ فيه قلت كيف قال
مجرد ﺍﺷﻮف خرمك اعرف ﻭﺍﻋﻠﻤﻚ ﻓﻘﻠﺖ ﻻ ﺧﻼﺹ ايش عليك مني لاتتحايل بي وﺗﺴﺘﻐﻞ ﺿﻌﻔﻲ ﻳﺎﻧﺎﺻﺮ ﻓﻘﺎﻝ لاتخافي مابزعلك بشي ايش بسوي بك ﻳﻼ ومسكني وخلع ﻣﻼﺑﺴﻲ حتى عراني ملط ﺍﺑﻄﺤﻨﻲ وانا حاولت اقاوم وابعده ولاكنني ضعفت وانهارت قوتي واستسلمت وهو بقى حوالي ﺳﺎﻋﻪ يذوبني ويثيرني بمداعباته وكلامه و ﻳﺼﻴﺢ ﻛﺎﻟﻤﺠﻨﻮﻥ حتى خدرني وبقيت منبطحة تحته ومستسلمه ففتح رجولي وفشخ اردافي و ﺷﺎﻑ خرم طيزي ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﻮﺭ فقال ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والحلا بطيزك افففففففففففف افففففففففففف على جنان ونزل بفمه وبقى ﻳﻠﺤﺲ ﻭﻳﺸﻢ بطيزي ويدغدغني بلسانه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ذووووبني جننبي وبقيت احس ﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺍﻧﻲ
ﺗﺤﺖ ﺭجال ﺻﺢ فبقي يلحس خرمي ويفحس كسي وبضري بيده وانا حسيت بلذه ومتعه وهيج يمووووت افففففففففففف افففففففففففف فخرجت من صمتي وبقيت اتشاهق واوحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه افففففففففففف امممممممممممممممحححح يووووووووووووووووووووووووه وناصر تاكد انني بقيت متلذذه ومستمتعه ولاكنه لن يتوقف باثارتي وتهييجي فبقى يلحس ويفحس ويبعصصني حتى ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻲ ﺍﻏﺘﺴﻠﺖ ﻣﻦ ﺭﻳﻘﻪ وبقى
طيزي ﻣﺒﻠﻠﻪ ورطب ﻣﻦ ﻟﺤﺴﻪ ﺛﻢ حسيته ﺑﺪﺍ ﻳﻮﺳﻊ طيزي ويدخل اصبعه ﻓﺎﻧﺎ صحت وقلت لا لا ايش بتسوي انت طلبت تشوف خرمي فقط ليش تدخل اصبعك ايش ناوي تنيك طيزي فقال اصبري وبعدين بتعرفي فادخل اصبعه وبداء يحركها بحنيه ويبعصصني فبقيت احس بلذه ومحنه وبقيت احس بحركاته احساس متعه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح جنني رغم انني كنت ﺍﺭﻓﺾ واكره ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻟﻨﻴﻚ
ﺑﺎﻟطيز من سابق عند سماعي لبعض البنات يحكين عن نيك الطيز ﺑﺲ ﻣﻊ ﻧﺎﺻﺮ ومع حركاته ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻌﻮﺭ حلو وكانه ﻳﺸﺠﻌﻨﻲ ﻟﺬﻟﻚ فبقيت ﺍﺭﺗﺨﻲ ﻟﻪ ﺑطيزي وانفلخ وكانني اقول له استمر ووسعني وخنث طيزي
ﺍﻟﻤﻬﻢ زادت محنتي وتخدرت وبقيت مستسلمه وتاركة له نفسي يعمل مايريد وهو حس بذالك ﺷﻮﻱ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻲ ﺍﺣﺲ ﺑﺸﻲﺀ ﺻﻠﺐ ﻭﻣﺘﺤﺠﺮ يظغط و ينحشر ﺑطيزي
ﻓﺼﺮﺧﺖ اييييييييييييييييييييي افففففففففففف يووووووووووووووووووووووووه ﺍﺍﺍﻱ ايش هااااذا وماكملت صيحتي الا واني احس بزبه كاملا منحشر بداخل طيزي فحسيت انني انشقيت نصفين وعيوني طلعين من وجهي وحسيت انني بطرش فصحت من جديد اييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ياكلب ايش سويت اخرج زبك اييييييييييييييييييييي وهو ضاغط ومثبتني ويتحسس جسمي ويهديني ويبوسني ويجغصص نهودي فحسيت الالم يخف وطيزي تتسع وتعتاد على زبه فبقى يداعبني ويحرك زبه ببطء بطيزي فبدات اتلذذ وهو بقى يخرج زبه للنصف ويرجعه فحسيت بمتعه وهو يتحرك اكثر ﺛﻢ اخرج زبه كامل ونزل بفمه ﻳﻠﺤﺲ خرمي ويلعقه ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ
ﻭﻳﺸﻢ ويقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح يجنن امممممممممممممممحححح والطعم ﺛﻢ ﻳﺮﺟﻊ ﺯﺑﻪ ﻟﺪﺍﺧﻞ طيزي وينيكني ﺷﻮﻱ ﺛﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﺯﺑﻪ ﻭﻳﻠﺤﺲ
وﻳﺸﻢ وﺍﻳﻀﺎ يبصق ﺭﻳﻘﻪ ﺑطيزي يرطبه ﺍﻟﻤﻬﻢ بقى يشتغلني على هذه الحاله ﺫﺑﺤﻨﻲ ﻧﻴﻚ خنث طيزي خناث وهو يتلذذ ويوصف لذته ومتعته ويمدح طيزي ويوصف طعمه و ﻛﺎﻧﻪ ﻣﺎﻧﺎكني ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭبقى مده طويلة ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ويخنثني ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﻪ ﻭﻧﺼﻒ ﺛﻢ ﻧﺰﻝ شهوته بداخل طيزي وحينها حسيت ﺑﻠﺬﻩ ومتعه وراحه ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎﺫﻗﺘﻬﺎ ولاحسيتها ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻊ ﺍﺧﻮﻩ ﺍﻟﻤﻬﻢ بعد ان ﺍﻧﺘﻬﻰ ناصر من نيك طيزي امتد بجانبي واحتضنني وبقى يبوسني ويمصمص شفايفي ويجغصص نهودي ﻛﺎﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﻭﺍﻧﺎ خلاص بقيت ﻣﺴﺘﺴﻠﻤﻪ ﻟﻪ لانه حسسني بانوثتي وذوقني المتعه والذه وﺣﺴﺴﻨﻲ ﺑﺠﻤﺎﻟﻲ ﻭﺣﻼﻭﺗﻲ وبعد ان شافني مبسوطة ومبتسمة ﻓﺴﺎﻟﻨﻲ وقال حببتي ﻣﻨﻴﺮﻩ ﺍخي ﻣﻐﻔﻞ ﺻﺢ ﻓﻘﻠﺖ له ﻟﻴﺶ ﻓﻘﺎﻝ لي ﻋﻨﺪﻩ هذا الجمال وهذا الحلا وﻫﺎذه اﻟﻨﻌﻤﻪ ومش حاسس بها ﻭﻣﺎﻟﻤﺲ طيزك حتى لمس ﻓﻘﻠﺖ له معك حق اخوك ﻣﺎﻳﺴﺘﺤﻘﻬﺎ ﻓﻘﺎﻝ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻮ بيدي الامر ﻣﺎﺟﻠﺴﺖ ﻣﻊ ﺍﺧﻮﻙ يوم واحد وكنت بابيع ﺭﻭﺣﻲ ﻟﻚ فقال يعني بجد حبيتيني وارتحتي لي قلت مووووت وياريت وتبقى جنبي وتنيكني وتخنث طيزي واصل قاﻝ خلاص مش ﻋﻠﻴﻚ ولاتهمي ﺍﻭﻋﺪﻙ وعد ﻣﺎﺍﺗﺰﻭﺝ ﻭﺍنا وانتي عايشين في بيت واحد خالص ﻟﻼﺑﺪ وزبي فدااااك في اي وقت تريدي ومن هنا انكسر حاجز الخجل وتركته ينيكني تلك الليله وفشخني فشخ وطعمني حلاوة ومتعه النيك حيث ناكني اكثر من خمس مرات حتى طلعت علينا الشمس ومن ثم نمنا وبقى ينيكني بكسي وطيزي اربعه ايام متواصله لم يتركني ليل نهار حتى رجعت عمتي ام زوجي وبعدها كنا نروح بالنهار الغرفه الذي بالمزرعه وبالليل بعد ان تنام عمتي ياتي ناصر ينام معي ويشبعني نيك للفجر مما جعلني اعشقه واحبه بجنون وكل يوم اصبحت شهوتي وعشقي لنياكت ناصر وزبه تزداد بشكل جنوني فبقى يمارس معي الجنس وينيكني بكل الاوضاع والطرق وبحركات مثيرة ومدهشة اضافه الا تفننه وروعته بالمداعبه والاثاره الذي لم اجد منها ولا حتى الشي البسيط مع زوجي وكل هذا جعلني ازداد حبا وعشقا لناصر اخو زوجي النياك واسلمه نفسي في اي وقت يريد حتى عند رجوع زوجي في اجازته اصبحت غير مستمتعه بنياكته ومتشوقه لناصر وزبه فكنا نتعامل بلغة الاشاره ونخرج للمزرعه وانتاك من ناصر واحيان اروح له لغرفته بالليل بعد ان ينام زوجي ولن تنقطع علاقتنا خالص حتى في ايام ماتكون عندي الدورة الشهرية فينيكني ناصر بطيزي الذي اصبحت ممحونه منه اكثر من كسي وهكذا لازالت علاقتنا مستمرة حتى الان ولاكثر من 5 سنوات وناصر لازال بوعده وعهده ولم يتزوج رغم محاوله امه واخوه باقناعه بالزواج ولاكنه يقابلهم بالرفض وهم مش عارفين السر بانه مستكفي وانني بعتبره زوجي الحقيقي لانه ينيك فيني اضعاف مضاعفه مما انتاكه من زوجي العسكري حتى انا بقيت افكر واقول في نفسي يمكن ناصر مستحي مني يخلف وعده ويتزوج فحاولت معه عده مرات اثناء خلوتنا ببعض بانني اقنعه بالزواج وقلت له ياناصر انا مسامحه لك اتزوج ما اريد احرمك واظلمك بسببي واذا انت بتحبني ساكون لك الزوجه الثانية ولن احرمك مني فقال لي بالحرف الواحد لايمكن اتزوج بوجودك يامنيره خالص مادامك موجوده وعايشه معي في بيت واحد الا اذا ابتعتي عني وسكنتي انتي وزوجك ببيت بعيد او الشي الثاني انك تقولي لي انك ماعد تريديني وتحلفي اليمين بذالك فقلت له اما انني اكذب عليك انني ما اريدك فما بقدر لانني حبيتك وعشقتك اكثر من نفسي فقال اذا ليش تصري على زواجي مع امي واخي وانتي الوحيده العارفه بسرنا مما جعلني اسكت ومش عارفة النهاية ولاتزال علاقتنا بسرية وبدون ان يعرف بعلاقتنا احد خالص حتى الآن
وهذه قصتي
#النـهايـة.......
