د
دكتور نسوانجي
ضيف
<p style="text-align: right;">نيك تونسي حار بأمتع الأحداث و المشاهد الساخنة جدا تحكيها لبنية ألفة ، بنت الثنين و العشرين سنة. ألفة بنية مزيانة برشا ، و بدنها ياسر حلو.. و ما ثماش *** ما حاولش يدخل معاها في علاقة بدافع الرغبة.. و كي دخلت ألفة للجامعة و تعرفت على برشا أصحاب ، تعلمت برشا حاجات و اكتسبت برشا خبرة لمرتبطة بالعلاقات على وجه الخصوص. اما هذا لكل ما منعش ألفة باش تعيش حياتها كيما اي طفلة.. هي تتكيّف و تخرج تسهر ،اما عمرها ما عطات بدنها لحد. ألفة كانت تعيش مع بنية تقرا معاها في نفس الكلية ،في دار ما كانتش بعيدا عالكلية.. كانت ألفة تحس بنوع من التّحرر.. تخرج وقت ما تحب و تدخل وقت ما تحب. و تجرّب إلّي تحب و مع لي تحب. أما لتو ما جربت العلاقة الجنسية.. رغم انها سبق و دخلت في علاقات اعجاب مع برشا اولاد. اما كانت كلها تجارب عابرة.. و ألفة في حد ذاتها كانت تعرف انو اغلب الاولاد لي صوحبتهم كانوا يلوجوا معاها عالجنس لا غير..ألفة رغم صغر سنها عندها بدن يوحي للنّاظر انها في سن الثلاثينيات.. عندها بزاز كبير و مملوء جدا.. بزازها كان جد جذاب مهما شنو كانت تلبس.. و طيزها كان أكثر من رائع.. متوسط الحجم ، و طري لدرجة مذهلة.. حتى انها اذا مشات سواء ببطئ او بسرعة يبقى طيزها يهتز اهتزازات قويّة.. في أروع جزء من نيك تونسي حار
<p style="text-align: right;">و تتواصل احداث اروع نيك تونسي حار في جزء آخر.. منهم نهار ، كانت ألفة مروحة للدار بعد نهار بكلّو دراسة في الكليّة.. دخلت للدار تلقا صاحبتها مع زوز ولاد.. منصبين طاولة بكلها شراب و ماكلة ، و غناء… لجو كان هادئ و باهي.. أما ألفة ما كنتش راغبة في انها تشاركهم لجو لخمري متاعهم الا بعد ما ألحّت عليها صاحبتها باش تبقا معاها.. بعد شوية اندمجت ألفة مع لمجموعة.. كانت تحس بالجوع.. بدات تاكل و خذات تشرب معاهم.. و بعد أكثر من ساعة ، دخلت صاحبة ألفة و عشيقها لغرفة أخرى و بقات ألفة و *** الثاني في بلايصهم يحكيو.. و كانوا يسمعوا في صياح صاحبة ألفة العالي و هي تتلذذ في النيك مع عشيقها في لغرفة متاعها.. حسّت ألفة انها شربت برشا لدرجة انها ما نجمتش تقوم من بلاصتها.. قام الطفل لي معاها و هزها لغرفة نومها باش ترتاح و طرحها عالفرش… كانت ألفة تحت تأثير الكحول.. و غفات في النوم … رجع الطفل للطاولة و كمّل يشرب و يستمتع.. أما صورة بدن ألفة ما تفسختش من مخّو.. بقا حاير قدام الرغبة ل شعر بيها. و لّي خلاه يزيد يهيج صوت لبنية ل قاعدة تتناك مع عشيقها.. مد يدو لزبّو و بدا يفرك فيه بيديه.. اما حس انو يلوج على لذّة اقوى من هذا.. قام من بلاصتو و مشا لغرفة ألفة ، دخل و سكّر لباب.. و كي شافها فوق لفرش زاد هاج اكثر و اكثر..
<p style="text-align: right;">رقد الطفل فوق لفرش مع ألفة بجنبها ، خذا يملّس على فخاذها بيديه من فوق سروالها.. كانت ألفة مستلقية على ظهرها و سقيها محلولين شوية.. بدا الشاب يلمس في بزازها من فوق قميصها و في نفس لوقت خذا يبوس في رقبتها بشراهة.. حسّت ألفة بلّي قاعد يعمل فيه الطفل.. اما ما نجمتش تعمل شي.. كانت منتشية لدرجة كبيرة. حس الطفل بحرارة جسد ألفة الحلو.. و زادت لهفتو تكبر اكثر و اكثر.. مد يديه لسروال ألفة و نحّاه و نحّالها السليب.. دخل بعضو و حس بلهفة تاكل في زبو ماكلة.. كس ألفة كان ناعم و أملس برشا من غير شعر.. و سرعان ما غمس الطفل راسو بين فخاذها و بدا يمص في بظر ألفة مص قوي برشا.. هكا لي خلّى ألفة تبقا تئن أنين خافت و بكلّو لذّة.. حس الطفل بنكهة بنينة خلّاتو ما ينجمش يبعّد فمّو من بظر ألفة لبنين. و بعد شوية هز الطفل مريول ألفة لفوق و خرجلها بزازها على برّا من ورا القستان.. وقف و نزع سروالو و فيسع ما طلع فوق ألفة ، حشى زبّو بين فخاذها و هز راسو في بزازها يرضع فيه بكل استمتاع و لهفة.. و رغم هذا ألفة كانت تصيح بصوت خافت.. اصوت كان يفسّر اما انها كانت تتلذذ او انها كانت علامة من علامات الرّفض بالّي صايرلها و ما تنجمش تعمل شي.. اما كي سخن الطفل برشا ، بقا يحاول يحشي زبو في كس ألفة لحلو.. لانو زبو كان يحك بين فخاذها لين حس برغبة في إيلاج زبو داخل كس ألفة.. دخّل الشاب راس زبّو في كس ألفة الضيّق برشا.. وقتها صاحت ألفة بصوت عالي.. كان الشاب ينتظر ردّة فعل بانو ألفة باش تقاومو ، اما صار لعكس تماما.. مدّت يديها الزوز ورا ظهروا و جبدتّوا ليلها كأنها تقلّو زيد دخلو زبّك بكلّو.. و لو انو الطفل حس بلذّة كبيرة كي دخّل راس زبّو و حس انّو ما ينجمش يتراجع بالكل ، لانو اللذة لي حس بيها كانت قويّة برشا.. زاد الشاب و نزل و دخّل شطر زبّو في كس ألفة إلّي ما كفّتش تصيح بصوت عالي.. و حسّت هيا زادا بلذّة ما كانتش تتصورها تكون بالنكهة هاذي.. خرج الدّم من كس ألفة.. السبب لي خلّى زب الشاب يزلق بسرعة و يتغلغل بسهولة في اعماق كس ألفة السخون.. كانت ألفة تحس بحرارة كسها و الشاب كان هايم في روعة النيك الحار ، و بقا يدخّل و يخرّج في زبّو بسلاسة و مبعد خذا يدخّل و يخرّج فيه بسرعة و ألفة كانت مغمضة عينيها ، تايهة مع اللذّة لي تحس فيها في كسها لاوّل مرّة في أمتع نيك تونسي حار