NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ماستر_جو

( بات الرحيل قريبا )
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
نسوانجي كروي
عضو
نسوانجي قديم
مشرف سابق
إنضم
6 يناير 2022
المشاركات
5,265
مستوى التفاعل
1,599
الإقامة
بلدنا الحلوة
نقاط
1,517
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
ملكة على عرش قلب زوجى

بداية هذه قصة ربما ستجدها شبهك أو شبه أحد مما تعرفه وأنت تقرأها وربما ستجدها قصة عادية وربما ستشعر أنك تعرف أحداثها ولكنى متأكد أنها ستلمس واقعك بكل تأكيد فهى قصة واقعية نجدها بين آلاف القصص والحكايات والروايات

بداية القصة على لسان صاحبتها

اسمى سوسن عمرى الان 30 عاما من أسرة متوسطه اجتماعيا ومن بيئه تميل الى البيئة الريفيه عنها المدنيه أنا ربما أكن زوجتك أو أختك أو صديقتك ولكن ما أعلمه جيدا أنى ملكة متوجه على قلب زوجى وبمنظور من حولى لى فأنا ست بميت راجل أصف لكم نفسى بداية أنا بيضاء البشرة مائله إلى شدة البياض صدرى متوسط الحجم واردافى متوسطه الحجم أيضا جسمى متناسق طولى 160 سم وزنى حوالى 65 كجم يطلقون عليى ذات الجسد الفرنساوى الممشوق رغم زيادة وزنى الا انها متناسقه مع جسدى كاملا

أنا الان متزوجة ولدى من الأبناء ولدين أكبرهما 9 أعوام والأصغر 7 أعوام تزوجت بعد أن أنهيت دراستى العليا لى أخ هو العالم بأسره هو الحنان والطيبة والرجوله ..... أذكره فقط لانه طالما كنت أقول لنفسى اننى لن أجد رجل مثله ولا مثل أبى فكلاهما من الطيبة والرجوله ما تتمناه أى أنثى

سأبدأ قصتى معكم منذ أن كنت بالدراسه فأنا شخصية لا تعد شخصية اجتماعيه وأيضا لا تعد انطوائيه لى زملاء لكن داخل المدرسه فقط ليس لى أصدقاء قريبين منى سوى صديقتى سها فهى كانت ولا زالت تعتبر صديقتى الوحيدة صديقة الطفولة

كنت بالمدرسة يافعة الطول مقارنة بأقرانى من زميلاتى بالفصل أو بالدروس تقريبا الجيل ده كان اقزام وانا الطويله اللى فيهم وأذكر ان حياتى كانت روتينيه عاديه وربما كانت ممله أيضا لا أخرج من منزلى الا مع أمى أو أخى أو ابى فقط سها كانت تأتى الى بمنزلنا وأنا لم أكن استطيع أن اذهب اليها وهذه تعليمات والدى والذى كنت أطيعها طاعه عمياء ليس خوفا منه بل عشقا له وكذلك أوامر أخى كنت أطيعها حبا وعشقا له

مرت سنوات الدراسه وأنا لا أعلم من الحياة سوى ما تعلمه لى أمى ولا أعلم عن التعامل مع من حولى سوى المعامله الجادة وهذا ما جعلهم يلقبوننى بالشاويش عطيه أحيانا وكنت لا أبالى بتلك الكلمات أو تلك المناوشات التى كانت تدور حولى فأنا أعلم تماما أنى على صواب وليس كل مايفعله الاخرين صحيح حتى وان كان يفعله الجميع تلك هى قناعاتى بالحياة والتى لم ولن تتغير

كانت سها دوما ما تحاول أن تحكى لى عن مغامراتها العاطفية الفاشلة وكنت أسمعها ليس من باب الاستمتاع بمغامراتها ولكن من باب النصيحة كى أنصحها بما تفعله ولا تفعله وكنت دائمة اللوم لها على انها تخون ثقة والديها بها ورغم ان هذا كان يضايقها منى أحياانا الا انها كانت تنصت الى وتجادلنى بأننا لابد أن نعيش مثل باقى زميلاتنا وأقراننا فالحب واللهو ليس عيبا طالما كنا نحافظ على انفسنا وكنت اتحفظ على كلامها واجادلها حتى تنطق صارختا بوجهى ( انا مش هقدر عليكى يا ام لسان طويل )

كان من يقترب لى من الشباب يجد منى ما لا يحمد عقباه فأنا أحيا أكون سليطة اللسان فى الحق وبحكم أننا ببلدة صغيره والجميع يعرف بعضه تقريبا كان الكثير من الشباب يتجنبنى سوى ذلك الشاب الذى كان يراقبنى من بعيد ولم يقترب منى ولو مرة واحده ولو بكلمة صغيره كان مقبولا شكلا كنت أعلم أنه بآخر سنه بكليته وهو من عائلة متوسطه الحال أيضا وكانت نظراته لى غريبه فلم أعهدها من قبل فهو ليس متحرشا لكن نظرته لى دوما ما كانت تجعل قلبى يرتجف لا أعلم هل أرتجف خوفا ام أرتجف حبا حقيقة لم أكن أعلم بتلك المشاعر التى كانت تصيبنى حينما ينظر الى وحينما تقع عينى بعينه فيسارع كلانا للنظر للجهه الاخرى وكأننا لم نقصد ان نرى بعضنا البعض

مرت اخر سنه لى بدراستى وهو كأنه يراقبنى شبه يوميا ينتظرنى أمام المدرسه تارة وتارة أخرى أمام منزل جدتى الذى كا قريبا من منزلهم وبعد أن أنهيت دراستى وفى احد الأيام التى لا انساها مطلقا كنا عند جدتى فى ذلك اليوم مجتمعين كعادتنا الاسبوعيه وكنت مع بنات خالى وخالتى وكنا نتسامر سويا واذ بأمى تدنو منى وتنادى على أنها تريدينى وتوجهت اليها وأخذتنى الى غرفه جدتى وكانت موجوده بالغرفه وابى ايضا وجلست بجوار جدتى التى احتضنتنى كعادتها حينما اجلس بجوارها

جدتى : حبيبة قلب تيته كبرتى واحلويتى وبدأت خطابك تدق بابك

أنا : مش فاهمه يا تيته ايه الكلام ده

جدتى : جايلك عريس يا قلب تيته

أنا : ومين قالك انى عايزة أتجوز انا عايزه اكمل دراستى وادخل كلية الزراعه

جدتى : ازاى بقى انتى خلاص خراط البنات خرطك من زمان ولولا انك بتدرسى أبوكى كان جوزك من بدرى

أنا : ياسلام بقى صحيح الكلام ده يا بابا

والدى : اه يا حبيبتى انتى كان فى ناس كتير بتتقدم لك وانا كنت برفض علشان تعليمك

أنا : طيب ماشى انا لسه ما خلصتش تعليمى

جدتى : هههه ازاى بقى مش دى اخر سنه

أنا : ايوة اخر سنه بس انا هكمل جامعه

جدتى : وماله يا حبيبتى اتجوزى وبعدين كملى جامعه

أنا : ده ازاى بقى لا طبعا كده مش هعرف أكمل دراستى خالص وانا جايبه مجموع كويس ممكن أدخل كليه الزراعه وما اكتفيش بالدبلوم

والدى : العريس لقطه وابن ناس ومحترم وما يتعوضش

أنا : لا يا بابا مهما كان أصلا مش هينفع أتجوز

والدتى بصوت عالى : ليه بقى يا روح أمك

أنا : اهدى بس يا ماما أولا انا ما ينفعش اتجوز علشان عايزة أكمل تعليمى وثانيا علشان انا عايزة اتجوز واحد زى بابا أو زى أحمد أخويا راجل بجد مش عيل توتو

جدتى : هههه شاطرة يا بت يا سوسو بس العريس ده راجل بجد وشبه أبوكى فى طباعه وشبه أحمد كمان

أنا : لا يا تيته ما فيش حد شبه بابا ولا شبه أحمد وبعدين لما اتجوز أكيد هبعد عنهم وانا مش عايزه ابعد عنهم ولا عنك

جدتى : مش لما تعرفى هو مين الاول وبعدين ترفضى

أنا : مش عايزة أعرف هو انا يعنى هتجوزه ههههه

جدتى : يابت بطلى شقاوة وهزار فى كل حاجه كده حتى الجد بتقلبيه هزار

أنا : يا تيته ما هو انا لو ما هزرت هموت منكم ومن تفكيركم يالا هوبا احنا فى رحلة

جدتى : طيب العريس يبقى محمود

أنا : محمود مين ده كمان

جدتى : محمود جارنا بيتهم بعدنا بكام بيت كده هو شاب محترم وخلوق وكمان فى اخر سنه السنه دى فى هندسه

أنا : هو ده الواد الأبيضانى الحلويه ابو شعر ناعم كده اللى أبوه عنده محل أدام المدرسه عندنا

جدتى : اه يا صايعه أيوه يا اختى هو

والدى : وانتى عرفتيه منين يا بنت الكلب

أنا : استنى بس يا بوب علشان انا ولا عرفته ولا نيله ده انا بشبه عليه

ماما : نعم يا روح امك بتشبهى عليه وقولتى كل تفاصيله

جدتى : بس يا سعاد ( اسم أمى ) سيبى البنت تتكلم وبعدين ما حدش فيكم يكلمها

أنا : **** يخليكى يا تيته يا سانده ضهرى ورافعه راسى وسط العيله دى

جدتى : طيب انطقى يا بنت الكلب وقولى عرفتيه منين

أنا : واطى واطى يا مان ( فى سرى )

جدتى : بنت بتقولى ايه

أنا : هقول ايه يا تيته بقول **** يتمم بخير وعريس كويس لك واللـه

جدتى : عارفه لو هزرتى تانى هبطح أمك بالعكاز ده

أنا : طيب خلاص واللـه يا تيته ما اعرفه انا بس من فتره لقيت حد كل ما انا رايحه وجايه يبص عليا وانتى عارفه انا زى القطر بمشى فى وشى وما بحبش حد يبص عليا وكنت ناويه اروح اتخانق معاه لولا سها صاحبتى قالتلى انه أسمه محمود وجارنا هنا بس علشان كده عرفته

بابا : خلاص يا اما كده الواد ده ما ينفعش

جدتى : ليه يا موكوس ماهو الودا جاى يدخل من الباب أهو وبعدين يعنى ما يبص ما البت حلوة وألف من هيبص عليها على الأقل ده شاريها وجاى البيت من بابه

ماما : أيوة فعلا يا حماتى عندك حق

جدتى : ما انا عارفه انى عندى حق يا روح أمك

ماما : تعيشى يا خالتى

أنا : صح يا بابا انت عندك حق الواد ده ما ينفعش

جدتى : اخرسى يا زفته انا اللى اتكلم هنا

انا : حاضر يا تيته خرست اهو بس انا اللى هتنيل اتجوز يعنى

جدتى : خلاص قولت اخرسى انا هبلغ أمه تيجى الخميس الجاى وتقرأوا الفاتحة

أنا: خميس جاى ايه ده بعد بعد بكره كده

جدتى : أيوة وخير البر عاجله

أنا : يا نهار اسوح انا عايزه اكمل تعليمى ده باينه هيبقى مرار طافح

جدتى : خلاص انا قررت ولا انت ليك رأى تانى يا اسامه ( اسم أبويا )

بابا : لا يا أما هو فى كلام بعد كلامك

ماما : يبقى على خيرة اللـه

أنا : ماشى وربنــا لأطفشهولكم

جدتى : سمعتك يا موكوسه وابقى اعمليها وأنا اطلع عين أبوكى

أنا : حاضر يا وزة يا عسل انتى مش هعمل حاجه

بعدها أتى الخميس وتقدم محمود لخطبتى ورأيته عن قرب وكان هادىء جدا فى كلامه ومتحدث لبق وبدى لى أنه أيضا على قدر من الثقافه حقيقة أعجبت بكلامه ورزانته فهو ليس كباقى الشباب به جاذبيه غريبه لم أشعر بها الا حينما نظرت الى عينيه لأراه ينظر لى مبتسما وهذا ما جعلنى فى حالة يرثى لها وأصبحت أتصبب عرقا من الخجل

مرت الأيام والشهور وكانت فترة الخطوبة اربعة أشهر فقط لم يأتى بها محمود الى منزلنا سوى مرات معدودة وهى تلك أوامر والدى الصارمه ولكنى فى تلك المرات القليله بدأت أشعر بحنينه وبرجولته ورجاحه عقله بدأت اتعلق به شيئا فشيئا رغم أنه لم تكن هناك أى ملامسات حتى السلام لم أكن امد يدى له وهو كان متفهم خجلى وكذلك كان يشجعنى على ذلك وكان دائم الثناء على جمالى وأخلاقى ومرت الأيام وازداد تعلقى بمحمود ودق قلبى له حبا بعد أن كنت أظن أن قلبى سيظل مغلقا ولن يقدر عليه أحد لكنه استطاع أن يخطف قلبى بضحكاته وكلماته وأفكارة وانتهت فترة الخطوبة وأتى اليوم الموعود حلم كل فتاة ليلة الدخله وما تحمل قبلها من أفكار وخزعبلات ومخاوف وكانت صديقتى سها لا تفارقنى فى تجهيزات شقتى وترتيب أغراضى بشقتى الجديده والتى لم تكن بعيده عن منزل جدتى مما أشعرنى انى لم أبتعد عن أهلى وعائلتى وهذا ما ولد لدى شعورا بالأمان لتلك الزيجة وقبل ليلة الدخله بالقطع لابد من تجهيز العروس لتستعد لزوجها المستقبلى فلابد من ازالة كافة الشعر من الجسد والذى كنت دوما أحافظ على ازالته لكنها الليلة المشهودة لها ترتيبات أخرى فقد بدأت أمى بتجهيز كريمات ازالة الشعر وكذلك الحلاوة البلدى وجهزت المرطبات والعطور والبخور لتجهزنى لزوجى ... ( كم كنت أتعجبب حينها من والدتى التى كانت بسعادة بالغه وهى تجهزنى هكذا وهى التى كانت دوما تعطنى النصائح والأوامر بألا أجعل أحد يلمسنى وهى الان من تجهزنى بيدها وهى سعيده وهى تعلم ان ابنتها بعد يوم ستصبح بين أحضان رجل غريب يفعل بها ما يحلو له لماذا انتى سعيدة يا أماه وابنتك ستصبح ... انتى فرحانه يا وليه باللى هيتعمل فيا منه له )

دقت طبول ليلة الحنه وتعالت الزغاريد وصحيات الفرح والإغانى والأهازيج السعيدة معلنة أنى على بعد خطوات نحو عالم غريب وعالم لا أعلم منه سوى كلمات أمى لى صونى زوجك يصونك وكونى له أمرأة وأختا وأما كونى له الصدر الحنون ... انا مال أمى انا يعنى اشيل هم واحد تانى ليه مش فاهمه بس يالا ما علينا بقى

انتهت ليلة الحنه ونمت وانا متوترة ماذا سأفعل غدا وماذا سيحدث اعرف أن ألم أخذ شرفى فى ليلة الدخله ألم كبير أو هكذا اعتقدت مما سمعته من أقاربى ومن صديقتى سها أيضا ولكنى قررت ألا أفكر فى الأمر وأن أترك الأمور تسير مثلما تسير

فى الليلة التاليه ذهبنا الى الكوافير وبدأت بالتجهيز لتلك الليله ثم ذهبت الى القاعه والاستوديو كما هو متعارف عليه بكل الزيجات وظللت أتراقص مع قريباتى وأمى وصديقتى الى ان انتهى العرس بخير وسلام ودقت طبول قلبى ترتعد بقوة فها انا الان قادمة الى المجهول قادمة الى عالم آخر وأنا بكامل قوايا العقلية ماهى الا أقل من دقائق وسأكون بين ذراعى رجل غريب .. يوه كنت حاساه لسه غريب ومكسوفه بقى أعمل ايه يعنى ... المهم خلاص دقت طبول الاقتراب من منزل الزوجيه ومشاعرى متضاربه ما بين الخوف والقلق وبين الفرح أنى أصبحت عروسة الجميع يشهد بجمالها وجمال فرحتها وكعادتنا حينما ندخل الى عش الزوجيه تجد أم العروسه قد سبقت بالعشا الى المنزل وحضرت ملابس العروسة وبيجامة العريس الحمرا الحرير أو الستان وكأنها العلامة التجارية للأزواج المصرين أول ما تشوف الراجل لابس البيجامة الحمرا اعرف انه عريس هههه يكونش ده علشان الليلة حمرا .. ما اعرفش ودى برضه من الحاجات اللى مش لاقيه لها تفسير فى حياتنا بصراحه بس مش مهم يالا اللى بعده ندخل على التقيل

اغلق علينا الباب بعد أن رحل الجميع وأصبحت أنا ومحمود وحدنا وانا أرتجف خوفا فأعلم ما يريده الان فأنا فريسته التى سينقض عليها حتما لا محالة وبينما أن شاردة فى أفكارى إذ بصوت حنون يطرق آذانى

محمود : حبيبتى أخيرا اتقفل علينا باب واحد

أنا : ( فى محاولة لسحب التوتر منى ) أه يا حبيبى شوفت ازاى الأندال سابونى ومشيوا

محمود : ضاحكا أيوة عارفين انى مشتاق لك فسابونا ومشيوا وهو متجه لى كى يحتضنى

أنا : طيب روستخ كده يا كبير الليلة لسه فى أولها بلاش تكهربنى من دلوقتى وخلينا نغير هدومنا الأول

محمود : ماشيى يا ست الكل .. انا كان نفسى طول عمرى أعمل زى الافلام واشيل عروستى لغرفة النوم

أنا : لا لا اوعى كده ضهرك يطق ويجيلك عرق النسا وبعدها هنقعد نعيط عليك

محمود : مقهقها : ماشى يا لميضه برضه هشيلك ونقعد نعيط سوا

أنا : يا عم أهدى بقى انا تقيله وهتوقعنى انا خايفه على ضهرى انا

محمود : طيب ادينى فرصتى بس

أنا : يعنى انت تاخد فرصتك وانا اتشل لما اقع

محمود : ألف بعد الشر عنك يا حبيبتى .. واقترب منى ليقبل خدى ولكن جسدى كله قد تسربت اليه كهرباء غريبه كانت كافيه لاضاءة المنزل كله والتى شعر بها محمود وأخذ يهدأ من روعى وهو يحاول أن يمر بالأمر سريعا

محمود : تعالى أفرجك على الشقه

أنا : ده على أساس انى مش انا اللى فرشتها يعنى

محمود : اه صحيح طيب تعالى أفرجك على أوضة النوم

أنا : اتلم وربنــا أصوت والم عليك الناس

محمود : تصوتى ايه يابت هو أنا خاطفك يا منيله ده انتى مراتى

أنا : برضه هصوت بص انت تدخل كده زى الشاطر تغير هدومك وانا هدخل اغير هدومى فى الحمام

محمود : بدأنا الجنان الرسمى بس ماشى أمرك يا ستى

أنا : ايون كده رجاله ما تجيش الا بالعين الحمرا

محمود : تصدقى انا أستاهل ضرب الجزمه انى اتجوزت واحده مجنونه زيك

أنا : انت كنت تطول أصلا انت ناسى لما كنت بتقف تتسمر ادامى علشان تشوفنى

محمود : ماشى ياعم العسكرى الأخضر

أنا : وهفضل عسكرى على طول وان كان عاجبك

محمود : انا عاجبنى تبقى عسكرى بس بره انما معايا هتبقى ساميه جمال هههه

أنا : ههه يا خفه ليه هو انت متجوزنى من شارع الهرم ... يالا يا حبيبى لم نفسك وعلى أوضتك خلينى أغير هدومى

محمود : طيب يالا اخلصى اتفضلى انتى غيرى فى الاوضه وانا هغير فى الحمام

أنا : ماشي احسن برضه

بعد خمس دقائق طرق محمود على باب الغرفه

أنا : مين

محمود : انا ابن الجيران

أنا: وعايز ايه يا ابن الجيران جوزى لو جه وشافك كده هيقتلك

محمود : ما تخافيش بقى ده انا وهو توأم

أنا : اها ده انت جاى تهزر بقى ماشى طيب انا مش هفتح

محمود : لو ما فتحتيش هكسر الباب

أنا : لا وعلى ايه ده عليه أقساط انا هفتح خلاص

محمود : يانهار أبوكى مش فايت ايه يابت اللى انتى لابساه ده

أنا : ايه يا حبيبى وحش

محمود : انتى مجنونه حد يلبس **** ليلة دخلته

أنا : اه انا امال فاكرنى هقعد معاك بشعرى مثلا

محمود : لا العفو وعلى ايه ما نجيب محرم فى النص أحسن

أنا : يالا يا حبيبى استهدى كده وادخل اتوضا وتعالى نصلى

محمود : ماشى يا أختى

أنا : شطور يا روح أختك

محمود : انا اللى جبت الهبل لنفسى

أنا : بتقول حاجه يا حبيبى

محمود : لا يا حبيبتى ولا حاجه بقول هى ليلة عسل من أولها

أنا : ما تقاطعش بس وهى هتبقى قشطات

محمود : باين باين

بعدها بفترة وبعد الصلاة

محمود : يالا يا حبيبتى أقلعى ال**** والعبايه دى يالا

أنا : حاضر يا حبيبى

محمود : قشطه ياقلبى

أنا خلعت العبايه واذ بمحمود يصرخ فى وجهى

محمود : يا بنت المجنونه ايه ده حد يلبس بيجامة شتوى فى الصيف

أنا : ايه رأيك بقى بس تجنن عليا صح

محمود : يــارب صبرنى تعالى كلى هو يوم زى الفل

وبعد الانتهاء من الأكل وكان محمود يطعمنى بيده عينيه كلها سعادة وفرحة بوجودى بجواره وهذا ما ازال كثيرا من الخوف بداخلى

محمود : يالا حبيبتى هنشيل الاكل سوا وبعدها ندخل نعمل كوبايتن عصير

أنا : لا يا حبيبى انا هشيل وانا اللى هعمل

محمود : بصى يا حبيبتى ايد على أيد بتساعد وانا أيدى بأيدك على طول

أنا : تسلملى يا حبيبى

دخلنا للمطبخ وبدأت فى وضع باقى الطعام بالثلاجه وأخذت الأطباق المتسخه لكى اغسلها واذ بمحمود يحتضنى من خلف ظهرى ومحاوله منى الابتعاد عنه لكنه كان قد احتضننى من ظهرى واصبحت بطنى ملاصقه للحوض وبدأ يقبلنى من أسفل أذنى وهو يمهس فى أذنى بحبك يا ميروو يا ما حلمت بيكى انك تكونى مراتى ويديه تمران بحنين على بطنى

أنا : بصوت متقطع ومتحشرج **** يخليك ليا يا حبيبى

محمود : بحبك يا قلبى ومن زمان اتمنيت اللحظة دى

أنا : محمود كده لا علشان خاطرى انا كده هتعب

محمود : يا حبيبتى هتتعبى من ايه انتى بحضنى

أنا: قلبى بيدق بسرعه وحاسه انه يقف

محمود حرك يده على صدرى واذ بى انتفض من لمسته وهذا ما زاد التصاقه بى من الخلف وقد تمكن منى كليا فقد أصبحت لا أقوى على الاستمرار بالوقوف فهو لا ينطق بكلمه فقط يقبل رقبتى ويداعب صدرى بيده ويده الأخرى تداعب بطنى وينزل بها بببطىء شديد بين فخذى ويمرر يده مرة أخرى على كتفى تارة وعلى فخاذى تارة أخرى وقد ذبت من لمساته فهذا أول رجل بحياتى يلمسنى بل تحرق انفاسه اسفل أذنى ولم اشعر الا وانا أميل برأسى للخلف وهو يعتصر شفتى بين شفتيه يقبلهما ويداعب لسانى بلسانه ويحتض شفتى بقوة تارة وبهدوء تارة أخرى وها قد استسلمت استسلاما له وبدأ لمساته تداعب جسدى كله بمهارة واحتراف وكأنه يعرف تفاصيل جسدى كله فكل لمسه منه تذيب روحى فيه وتلهب مشاعرى وقد بدأت انفاسى تعلو ودرجة حرارة جسدى بدأت تزيد ولم أشعر الا وقد نزع عنى ملابسى واصبحت امامه شبه عاريه الا من برا أبيض وأندر ابيض عليه رسمة وردة بيضا وكانها ليلة بيضا متناسقة مع لون بشرتى الذى الهب به نار الشهوة وزاد من قبلاته لكل جسدى وكذلك قبلاته التى بدأت تطبع على ضهرى وهو يلعق ظهرى كاملا بلسانه من رقبتى وحتى مؤخرتى ولم أعد احتمل الوقوف حقيقة

أنا : محمود مش قادرة أقف

محمود : حملنى ولف قدمى حول وسطه وهو يقبلنى فى شفتى وقد بدأت استجيب قليلا له وابادله القبلات وانا احتضن رقبته بيدى وقد دخل بى على غرفة النوم والقى بي على السرير بحنان وخوف على ورأيت بعينيه حنان ورغبه وشوق زاد مشاعرى لهيبا وقد بدأ يقبلنى بشفتى ويلعق رقبتى ويمرر لسانه بين فقلتى صدرى وكذلك بدا يحرك لسانه حول حلماتى دون أن يلمسهما وانا لا انطق بكلمة سوى اننى قد احتضنت رأسه بيدى وبدأت اداعب فى شعره وهو يلعق ثدي برقه وحنين وقد انتصبت حلمتى دون أن يلمسهما فقد كان فنانا بارعا فى لمساته وكان يعرف كيف يثير جسدى نحوه وكذلك كانت احاسيسه تسبقه الى جسدى قبل لمساته فقد كنت اشعر بحبه الجم لى وهذا ما جعل فرجى يبتل بللا لم أعهده من قبل ولكنه لم يتوقف بل ظل مستمرا فى لعق بطنى وتاره أخرى يصعد لثدى وقد بدأ يلتقم حلمتى بين شفتيه بقوة بسيطه مع نهم وأخذ يلعق حلماتى التى اثارتنى بشد وبدأت أضغط بيدى علي رأسه ليأخذ صدرى كله بين شفتيه ولم يخطر ببالى كيف سيفكر بى وهل سوف يعتبرنى ذو خبره سابقه أم لا ولكنى كنت أتصرف معه بدافع حبى له الذى أخذ ينمو من لمساته الحانيه على وكذلك فأنا اتصرف مع بطبيعتى وهو بدأ يحب ذلك منى وقال لى

محمود : حبيبتى اتصرفى بطبيعتك واللى حاسه بيه قوليلى عليه وقوليلى لو وجعتك او حبيتى حاجه معينه عرفينى علشان اقدر امتعك يا قلبى

أنا : انت جميل أوى يا حبيبى انا حاسه انى طايره فوق السحاب

محمود انتى قلبى وحياتى مش قادر اوصفلك انا بحبك قد ايه

أنا : انت اجمل حد قابلته فى حياتى انا حاسه بسعادة جامده جدا

محمود : هو انتى لسه شوفتى حاجه ياقلبى ده انا هجننك وأخلى حياتك كلها فرح وحب وسعادة

وما أن أنهى محمود كلماته حتى فعل فعله جعلتنى انتفض بقوة واسحب بها قدمى والتى ارتطمت بأنفه وكانت أول اصابة ملاعب هههه لقد قبلنى من فرجى من فوق الاندر مما جعلنى انتفض وارتطمت ركبتى بأنفه ففزعت عليه

أنا : حبيبى اسفه و**** انت اللى عملت الحركة دى ما كانتش متوقعاها

محمود ولا يهمك يا حبيبتى انا كمان هعملك حركه تانيه مش متوقعه

أنا : هتعمل ايه يا مجنون

لقد نزع عن محمود ملابسى كلها واصبحت عاريه تماما وانا أحاول ان اخفى موضع عفتى بيدى لكنه لم يبدى أى امتعاض وقد قبل يدي ولحسها بلسانه مما جعل أعصابى تنساب ويديى يبتعدان تلقائيا عن فرجى والذى بدى أمامه جليا مليئا بافرازاته ورائحته الذكيه والذى جعله ينقض على ليقبلنى عدة قبلات على أشفارى وعلى بظرى ولم أستطع التحمل فقد أطلقت اااااه من متعة ما يفعله بى وأخذ محمود يقبل شفتى فرجى ويعتصرهما بشفتيه ويذيبهما بلسانه وهذا جعلنى فى نشوة عارمه وافرازاتى زادت لحد لم يسبق له مثيل وظل على هذا الوضع ما يقرب من دقيقه وانا اتلوى تحت لسانه وكد أن انفجر من لمساته لى وبعدها قد قام وباعد بين قدمى ورفعى ظهرى قليلا لأعلى ووضع أسفل ظهرى وسادة وفعل ما جعلنى اشهق شهقة قوة كادت تخرج من ضلوعى .. لقد خلع ملابسه واصبح عاريا تماما وقضيبه منتصبا وهنا قد اغمضت عينيى واضعه كف يدى على وجهى خجلا مما حدث لكنه لم يعيرنى اهتماما وما هى الا ثوان معدوده حتى شعرت برأس قضيبة تتحسس على شفرتى فرجى وهو ما زال يلتقم حلماتى بين شفتيه وأحسست بكهرباء تسرى بجسدى كله من ملامسة رأس قضيبه لى والذى أخذ يحتك بشفرات فرجى بنعومه وبلين ويسر من سوائلى التى كانت تنهمر من داخلى وانا شبه مغمى على ولكن دقات قلبى وآاهاتى التى تخرج منى تلقائيا هى من كانت مؤشر على أننا ما زالت على قيد الحياة ولكن حقيقة الأمر انا كنت بعالم آخر من المتعه والذوبان كنت كالطير محلقا فى سماء المتعه والعشق ولم أشعر الا بألم خفيف وقد اخترق قضيبه فرجى ببطىء أزال عنى كل مخاوف تلك اللحظة وتلك الاساطير التى سمعت عنها قبل أن أكون بين أحضان زوجى وحبيبى وعشيقى محمود ياله من رجل حانى رقيق ودود لطيف يعرف كيف يعاملنى ويجعلنى انسى كل حياتى معه كل ذلك شعرت به فى تلك اللحظه الحانيه الرقيقه والتى أدخلتنى الى عالم النساء ولم ينسى محمود حبيبى أن يمسح قطرتى ددمم بكارتى بنمديل ابيض كانت أمى قد تركته على مخدتى قبل أن تتركنا كعادتنا فى المناطق الشعبية كتعبيرا عن كون البنت بشرفها ها هو الآن داخل رحمى ينهز فرجى برأس قضيبه هزات متتاليه رقيقه يخترق أعماقى بعضوة الصلب وانا مغمضه عيناى مستمتعه بما يفعل أشعر بلذة رهيبه من دخوله وخروجه ببطء داخلى وها انا اشعر أنفاسه تحترق ثدى وهو يلتهمهم كالرضيع الجائع وبدأ يدخل عضوه بداخلى بسرعه وانا مغمضه عينى واحتضنه بقوة وهو ممسكا بأفخاذى يعتصرها ويداعب جسدى كله بيده وانا ارتعش أسفله واتلوى من شدة ما اشعر به من استمتاع فقد وصلت الى قمة نشوتى بقوة ... اوووف انه شعور رائع أن تصلى للأورجازم فى ليلة دخلتك أعتقد انى من النساء المحظوظات للوصول الى تلك الحاله وفى تلك الليلة .... احتضنت محمود بقوة وهو بداخلى يدك حصون فرجى بقوة واهاتى علت أكثر وأكثر وكذلك بدأت احتضنه بقدمى لأقربه منى أكثر وأكثر وانا اقبض عليه بكلتا ذراعى وجسدى كله يحتضنه بقوة وقد بدأ يزيد من وتيرة ضرباته لى بقوة وماهى الا دقيقه واحده حتى اتتنى رعشتى الثانيه وكذلك هو فقد شعرت انه تبول بداخلى ولكنها لم تكون سوى طلقات منيه الساخن والذى شعرت به وكأنه قد اخترقنى بقوة وقد انزل كل مائه بداخلى ثم نام على صدرى لبرهه من الوقت وكأنه يستعيد أنفاسه مره أخرى وأخذ يقبل وجنتى وشفتيى وهو يحتضنى ويمسح بيده على جسدى مسحات حانيه عطوفه شعرت مع كل لمسه منه براحة وكان جسدى يرتخى بعد جلسة مساج قوية فلم أكن أتخيل انى سأقضى أول لحظات حياتى الزوجيه بتلك الروعه وتلك المشاعر القوية وبعدها استغرقت فى النوم فى احضانه ولم افق الا فى الصباح على لمساته الحانيه وهو يوقظنى

محمود : حبيبتى يالا ياقلبى صباح الخير يا عمرى

أنا : وانا اتمطع كأنى نمت سنين طويله براحة لم أشعر بها من قبل .. صباح النور يا حبيبى

محمود : يالا يا قلبى قومى خدى شاور ماما زمانها جايه علشان صباحيتك يا عروسه

أنا: حاضر يا حبيبى هقوم أهو

محمود : يالا يا قلبى بطلى كسل

أنا : حاضر أهو يا قلبى

وبالفعل نهضت وتوجهت الى الحمام لأخذ الدش ولكنى بدأت اشعر بوخز فى فرجى جراء ما حدث فى ليلتى الفائته وبدات استحم وانا امرر الماء الدافىء بين قدمى على فرجى حتى يهدأ قليلا من تلك الوخزات التى كنت سعيدة بها فها انا قد أصبحت إمراة

وماهى الا ساعات قليلة بعد أن اعددت الافطار وقد أتت والدتى والاقارب لتكملة مراسم الصباحية والذى منه وأول ما دخلت والدتى وبعد التحيه والأحضان والقبلات

أمى : هامسة فى أذنى ... ايه يا بنتى طمنينى حصل المراد

أنا: مراد ايه يا ماما

أمى : مش وقت استعباط يا بنت الهبلة انطقى

أنا: ايوة خلاص حصل

أمى: طيب انجر ادامى ورينى

أنا : حاضر اهو هنجر

بعد أن دخلنا غرفة النوم

أمى : فين يابت المنديل

أنا : منديل ايه

أمى: هتستعبطى هقلع اللى فى رجلى واضربك بيه

أنا : ما انتى قالعها بره على الباب ما فيش فى رجلك حاجه

أمى : شكلك عايزه تضربى يا سوسن

أنا : خلاص يا ستى اطمنى خدى المنديل أهو وقد سحبت المنديل من أسفل وسادتى واعطيته لأمى والتى ما أن رأت المنديل حتى أطلقت الزغاريد فرحة بشرف بنتها

........ مرت الأيام والسنين وحياتى مع زجى هادئة ومستقرة يعاملنى بكل حنيه وعطف وأعامله بكل احترام وحب ومودة وقد أثمرت فترة زواجنا عن ولادتى لبنتين مثل القمر ...شبهى طبعا ... وكعادة أى بيت لم تخلو الحياة من بعض المشاكل والتى كنت دائما احاول تجاوزها بالتهوين على زوجى بالمزاح والضحك فأنا شخصية مرحة وبالطبع كنت أنجح دوما فى تجاوز المشكلات مهما عظم حجمها بتلك الضحكات والسخرية من واقعنا وكان زوجى يستجيب لى فى كذلك وهو أيضا حينما كان يجدنى متعبه أو أشعر بالضيق كان فى فترات كثيرة يحاول أن يغير حالتى بالضحكات والتهريج تمر علينا أيام لا نستطيع فيها تكملة شهرنا وتمر الأيام بالكاد نستطيع أن ندبر قوت يومنا وأضيع يدى على قلبى خوفا من أن يصاب أحدنا بمرض فلا نستطيع أن نذهب الى الطبيب أو نجلب العلاج ولكنى كنت دوما ما أحاول أن اخفى تلك المشاعر عن زوجى حتى لا أحمله عبئا فوق عبئه وكذلك حتى لايحمل هما فوق همه وعلى الرغم من ذلك كان يشعر بى ودوما ما كان يقول لى أعلم أنك تحاولين أن تخففى عنى وعن كاهلى هم الحياة بتلك الضحكات الرقيقه التى أحبها منك فأرد عليه مازحة لا يا حبيبى لو عند هم هشيله لأمك ما تقلقش فيضحك ويقول لى ماشى يا بنت الأصول يا ست الستات وبالطبع جانب حياتنا الجنسى لم يكن فاترا ولم يكن شبقا يمكننا القول أنه كان جيد الى حد ما وكنت دوما احاول أن أبذل قصارى جهدى فى جعله سعيدا وهو كذلك لم يبخل عنى بمشاعره أو لمساته وهمساته

وفى حقيقة الأمر تفهم زوجى لطباعى وحسن نيتى الدائم وتعاملى بالمزاح مع الجميع قد وقانى من مشكلات كثيرة فأذكر موقف من أكثر المواقف لزوجى الذى شعرت خلالها ان ربى قد حبانى برجل هو بكل رجال العالم

كنت معروفه للجميع فى منطقتنا وكذلك فى الاسواق القريبة مننا وكان يعلمنى القاصى والدانى وفى أحد المرات قد أتى الى منطقتنا شاب غريب يدعى حسن يعمل فى أحدى المحلات التجارية وكان يرانى دائمة الهزار والضحك مع كل من أراه واعرفه نساء كن أو رجال وكنت أفعل ذلك على سجيتى ولم يخطر ببالى يوما أن يحدث ما حدث

أنا : ازيك يا حسن عامل ايه وحياتك هاتى ... و .... و....

حسن : من عينيا يا ست الكل أنتى تؤمى

أنا : تسلم يا حسن **** يخليك

حسن : **** هيخلينى ما تقلقيش بس المهم أنت تكون مبسوط يا قمر

أنا : مالك يا واد ما تتعدل كده مش على بعضك ليه

حسن : من جمال عينيك يا حنين

أنا : انت شكلك شارب زفت على دماغك .. انت بتتعاطى ايه يا منيل؟

حسن : ولا حاجه انا بس نفسى أقرب

أنا : تقرب فين يا عينيا

حسن : اقرب منك يا جميل أنت

أنا : طيب اتعدل بدل ما اعدلك

حسن : هو يعنى علشان انا على قد حالى تعاملينى كده

أنا: قد حالك ايه واعاملك ايه انت اهبل يا بنى

حسن : ماهو لو انا غنى زى المعلم فوزى ولا المعلم رضا او حتى دكتور احمد كنتى حنيتى عليا وضحكتى معايا ونولنا الرضا

أنا : انت مجنون انت بتتكلم معايا ازاى كده ؟

حسن : بكلمك زى ما انتى عايزة يا لبوة ده انتى كس وداير على الرجاله

أنا : يلعن أبوك لابو اللى خلفتك ابن كلب أنا هربيك يا كلب يا واطى

حسن : ايه حيلك حيلك هو خدوهم بالصوت ولا ايه

أنا : صوت لما يلهف اللى خلفتك يا ندل يا حقير يا زباله

حسن : يعنى انتى عايزه تفهمينى ان المعلم رضا ولا المعلم فوزى ما لمسوش الجسم الجميل ده

أنا : اه يا ابن الكلب يا زباله انا هلم عليك خلق **** دلوقتى وهفضح أهلك

حسن : طيب اهدى كده على نفسك

أنا : مطلقة صرخه مدويه فى أرجاء المحل أتى عليها كل رجال المنطقه ولحسن الحظ كان المعلم جبر صاحب المحل على القهوة المجاورة للمحل

المعلم جبر : مالك يا ست الكل فى ايه

أنا : الحيوان الزباله اللى انت مشغله عنك بيتبلى عليا وبيقول كلام وسخ زى اللى خلفوه

حسن : ما قولتش حاجه يا معلم

أنا : لا اوعى تكون فاكر انى لقمة طريه يا روح أمك ده أنا ادفنك هنا

المعلم جبر : اهدى بس يا ست الكل مالك ايه اللى حصل احكيلى وانا اجيبلك حقك كامل ومكمل

أنا : الحيوان الواطى ديل الكلب ده قال ايه انا ماشيه مع المعلم رضا الراجل اللى قد أبويا

المعلم جبر : انت اتجننت يا ابن المتناكه انت ما تعرفش الست سوسن دى أهلها وابوها من زينه الناس فى المنطقه وطول عمرها متربيه معانا والكل يشهد بأخلاقها يا رمة يا معفن

حسن : انا مقولتش حاجه يا معلم

المعلم جبر : هى هتتبلى عليك يا نجس يا معفن انت مالكش عيش هنا تانى يالا غور فى ستين داهيه مش عايز اشوف وشك يا بن الكلب

حسن : احا بقى انت هتصدق واحده زى دى

أنا : واحده زى دى مين يا بن الكلب يا زباله

المعلم جبر متهجما على حسن وهو يجره من قميصه : كلمه تانيه مش هتروح لامك سليم ياروح أمك اتلم وغور بدل ما ادفنك والدبان الأزرق مش هيعرف لك طريق جره

غور من هنا

المعلم جبر : روقى يا ست الكل انا اسف ليكى يا بنت الأصول يا ست الستات

أنا : والبكاء قد سيطر على وصوتى لم يعد يخرج من مكانه فقد شعرت انى انكسرت وان كرامتى قد أهينت شكرا يا معلم خلاص حصل خير

وتركته دون ان انطق كلمه أخرى وتوجهت الى منزلى وقد أجهشت فى البكاء ولم أشعر بنفسى الى وقد أتى زوجى من عمله ووجدنى أبكى

محمود : مالك يا حبيبتى فيكى ايه بتعيطى كده ليه

أنا : مافيش حاجه يا حبيبى

محمود : يانهار مافيش ايه ده انتى مقطعه نفسك من العياط

أنا : لا يا حبيبى ما فيش حاجه

محمود : لا فى هو انا مش عارفك طيب وحياة محمود تقولى مالك

أنا : مافيش ... وبدأت اسرد له ما حدث

فاشتاط غيظا وصمم أن يأتى بحسن ويعلمه الأدب لكنى قد توسلت اليه الا يضخم الموضوع وبالفعل استجاب لى وهدأ من روعى وقرر النزول للمعلم جبر ليشكره على وقفته معى وبالفعل شكر المعلم جبر الذى اطال الثناء على وعلى عائلتى أمام زوجى وهى عادة من يعرفنى يتحدث عنى وعن عائلتى بكل الخير وقد عاد زوجى وهو باسما

محمود : حبيبتى اللى بميت راجل

أنا: مطأطأة رأسى انا اسفه يا محمود على طول بسبب لك مشاكل بطيبتى وهبلى دة

محمود : بس يا هبله هو انا لسه هعرفك النهاردة انتى ست بميت راجل وانتى عارفه انا بثق فيكى اد ايه

أنا : أد ايه يا حبيبى

محمود : شوف البت لها نفس تهزر

أنا: لو ما كنتش ههزر معاك يعنى أهزر مع مين يا حوده

محمود هزرى معايا انا يا روحى وادلعى واعملى اللى هواكى فيه

أنا : تسلملى يا عمرى وربنا يخليك ليا

محمود : **** يخليكى ليا انتى ويخليكى لعيالنا

... مرت الايام والسنين وبدأت الحياة تستقر أكثر وأكثر ورزق محمود بعمل أدر علينا دخل جيد استطعنا منه توفير مبلغ من المال لعمل مشروع خاص بنا فقد كان محمود دائما يقول أن أفضل العمل هو التجارة لصالح الفرد وليس العمل عند أحد وبدأت تنفرج اسارير حياتنا الماديه ولكن حياتنا العاطفية تراجعت قليلا فقد أصبحت حياة روتينيه الى حد ما وأصبحت على فترات متباعده ... أنا اقدر زوجى واحبه ولا أقوى ابتعاده عنى لفترات طويله وظللت أفكر كثيرا ماذا أفعل لأعيد الحياة بيننا لسابق عهدها وكما كانت بيننا الشقلبظات والحركات والهمسات والكلمات وقد شغلت تفكيرى بهذا الأمر الى ان توصلت انه أنا أيضا قد تغيرت لم أعد أنا تلك الزوجة المهتمه بكامل زينتها كالماضى ... ( مش معنى كده انى معفنه لالا خالص مالص بس اهتمامى بنفسى قل شويه بحكم الاولاد والبيت والمسئوليه بس انا حلوة ودلوعه ونغشه وأمورة أه زمبئولكم كده ) المهم بقى ما بحبش اتكلم عن نفسى كتير هههه ههههه ههههه ( ضحكة شريرة متقطعه )

بدأت اهتم بنفسى وبملابسى وبدأت أفكر فى كيفية خلق أجواء جديده بيننا فى الفراش وبدأت اتابع مواقع الانترنت وبرامج الزينه والديكور وبدأت بالفعل أغير من نفسى واعيد اهتمامى بنفسى وملابسى وارتدى تلك الملابس التى تعيدنى الى سابق عهدى وكذلك تظهر مفاتنى وانوثتى وأصبحت أتحدث مع زوجى عن أننا لابد أن نغير من روتين حياتنا فبدأ هو الآخر يستشعر ذلك التقصير فى حياتنا وبدا يهتم بمداعبتى اكثر كما كان يفعل سابقا وكذلك بدأ يبحث عن العاب واوضاع جديده ومختلفه لتزيد من اثارتنا وشبقنا وفى مرة وجدته قد اتى للمنزل ومعه بولة آيس كريم بالشيكولاته وأخرى بالمانجو فأنا من عشاق الايس كريم بالشيكولاته وهو من عشاق المانجو

محمود : حبيبتى خدى دول حطيهم فى الفريزر وجهزى لنا الغدا يالا علشان انا ميت من الجوع

أنا: حاضر يا حبيبى تسلم مجايبك يا قلبى

محمود : يالا اخلصى بطلى لوك لوك لوك انا جعان

أنا : خلاص يا حبيبى ما سافة ما تاخد الحمام بتاعك وتلبس هتلاقينى سخنت وجهزت الغدا

محمود : ماشى يالا فى الانجاز وحياة ابوكى

أنا: وانا متجهه للمطبخ ... حاضر يا مفجوع

محمود :سمعتك وهاجى اشدك من شعرك انتى حره

أنا : ولا تقدر يا حبيبى

بعد أقل من دقيقه وجدت من يعانقنى من ظهرى وهو يتحسس صدرى ويهمس فى أذنى انا مفجوع من جمالك يا حبيبتى

أنا : يالهووى يا محمود ارحمن انت عارف اعصابى بتبوظ من بزازى

محمود : انا هبوظ كل اعصابك ... ومازال يعتصر ثدى ... هبوظك من بزازك ومن كسك هجننك وهلحسك وهاكلك

أنا : طيب ابعد بقى خلينى اسخن الاكل انا كده هسخن ومش هيبقى فى أكل

محمود : ماشى وانا محضرلك مفاجأة بالليل هتجننك

أنا : مفاجأة ايه يا حبيبى قولى

محمود : لا خلى كسك ياكلك كده وبزازك تجننك لحد باليل

أنا : ماشى براحتك ... وانا احترق شوقا من لمساته فنحن منذ فترة لما يفعل بى هكذا فهذا الحضن وتلك اللمسات أعادت لى ماحدث ليلة دخلتنا ولكنه فى تلك المرأة أكثر بجاحه ووقاحة فى نطقه لمسميات جسمى

بعد ان انتهينا من الغدا ونهضت لاحضر الايس كريم

أنا : حبيبى هتاكل الايس كريم دلوقتى ولا اعملك قهوة الأول

محمود : لا الايس كريم ده هيبقى بالليل مش دلوقتى

أنا : طيب ماشى اعملك قهوة بقى

محمود : ماشى يا حبيبتى وحاولى تنيمى العيال بدرى النهاردة انا هنزل بعد ما اشرب القهوة مشوار كده وهرجع على 9 او 10 بالليل

أنا : ماشى يا حبيبى

خرج زوجى وعاد الى فى الساعه الحادية عشر وكنت قد اعددت الفراش لبناتى ونامتا فى غرفتهما وقد توجهت الى الحمام أخذت دشا دافئا وارتديت لانجرى أزرق غامق من اللانجريهات التى يعشقها زوجى وانتظرت على سريرى وانا متزينه له وفى ابهى صورة لى كانى عروس جديد ولكنى قد غفوت ولم استيقظ الا على قبلة مطبوعة على شفتى يعتصر فيها شفتى ويدى تمر على جسدى كله

أنا : حبيبى انت جيت

محمود : لا انا اخويا التوأم اللى جيت

أنا : اضربه على كتفه ماشى يا رخم

محمود يا لا يا حبيبتى قومى هاتلنا الايس كريم لحد ما ادخل اخد شاور سريع كده

أنا: شاور تانى يا محمود ما انت لسه واخد الظهر

محمود : معلهش يا حبيتى شاور سريع سريع

أنا : ماشى خلاص هطلع الايس كريم يفك شويه كده لحد ما تطلع

محمود ماشى يا قلبى

بعدها بخمس دقائق خرج محمود وهو يلف وسطه ببشكير الحمام

محمود : يالا يا حبيبتى تعالى فى حضنى

أنا: ايه يا راجل مستعجل ليه مش هناكل الايس كريم الأول

محمود لا سبيه دلوقتى تعالى بس

أنا: يخيبك راجل اجى فين تعالى انت انا قاعدة على السرير اهو

محمود : اوك ماشى تعالى برضه انا هربط القماشه دى على عينك علشان ما تشوفنيش وانا ببوسك

وبدأ محمود يربط عصابة على عينى فلم أعد أرى ماذا يفعل وقبل أن انطق بكلمة اذ بشفتيه تقبلانى قبلة رومانسيه طويلة تعالت بها أصوات شفتى بحضن شفتيه وكذلك أصوات شفتينا وهى تقبلان بعضها البعض بدأ يعلو ويديه تداعب جسدى كله وقد بدأ فى نزع ملابسى كامله وهو ينزع اللانجرى ويقبلنى من ظهرى ورقبتى ويمرر يده على ثدى وقد بدأ ينزع ذلك البانتى الذى لم يكن يستر شيئا بالأساس وقد أمرنى بالاستلقاء على ظهرى تماما وبالفعل فعلت ما طلب منى لأجد شيئا باردة يقع على بطنى

أنا : امحمود انت ايه الساقع ده

محمود : ده الايس كريم بالمانجا يا حبيبتى هلحسه من جسمك وبعد ما جسمك يسيحه بحراراته

أنا : اه يا مجنون لا لا لا

محمود لم يستمع لى وبدأ يلحس فى الايس كريم من فوق بطنى هو يداعبنى بلسانه تارة ويمتص جلدة بطنى تارة أخرى وظل هكذا حتى بدأت اشعر بالهياج بشكل واضح ثم سكب بعضا من الايس كريم على حلمات صدرى وهنا جن جنونى فأخذ يلحس فيهما بقوة وبشغف رهيب وهو يعتصرهما بيديه ويعض بشفتيه على حلماتى وقد بدأت تنتصب بقوة وبدأت حرارة جسدى ترتفع قيلا وشيئا فشيئا حتى ابحت كقطعة جمر ما ان يضع بعض الايس كريم على جسدى حتى يسيح كاملا وهو يلحس فى جسدى كله ويلحس فى حلماتى وويعتصر فيهما بقوة ويعتصرهما بيده ويسكب الايس كريم على فرجى ويشفطه بشفتيه من فوق اشفارى وهو يلعق بنهم فى بظرى ويمرر لسانه بين شفرتى فرجى الذى اشتغل نارا وهو ايضا يمرر اصبعه على فتحة شرجى وبدأ يلحس فى كل كل جسدى كاملا ثم نزع عنى عصابة عينى وطلب منى النهوض ونام هو على ظهرى وطلب منى ان اسكب الايس كريم على عضوة المنتصب وأن العقه بينما جزئى الأسفل امامه فى وضع 69 الشهير وبالفعل سكبت ايس كريم الشيكولاته الذى أعشقه على عضوه وبدأت الحس فيه بشوق وحنين ومتعه فها هو عضو زوجى بالشيكولاته التى اعشقها وبينما انا ارتشف رأس قضيبه وامرر لسانى على رأس قضيبه وممسكة ببيضتيه واشد فيهما وانا ارضع من عضوة ولسانى يلحس فى عضوه كاملا كان هو مازال يلعق فى شفرتى كسى الذى بدأ يسيل من تلك اللعبة اللذيذه وبدأت استجيب معه بجسدى كله وبدأت انزل من رحيق فرجى ما يجعله يلحس لى بنهم وشده اكبر وهو يلعق فى شفراتى ويدخل اصبعه داخل فتحة شرجى واكاد ان اجن من تلك اللمسات واللحسات التى يداعبنى بها وهو يعتصر فلقتى اردافى بقوة مما اثارنى بشدة وشوقى له زاد بقوة وبدأت اعض على رأس قضيبه بقوة ويدى تخنقه وانا اكاد أن أجن عليه وعلى عروقه البارزة وبينما انا كذلك اذ به يسحب نفسى من تحتى قليلا ويطلب من ان اجلس على يدى وعلى قدمى فى الدوجى ستايل واخذ يضربنى على فلقتى اردافى وانا اكاد أن أجن منه ومن حركاته وامسك بقضيبه يمرر رأسه بين شفرتى فرجى بقوة وباحتكاك سريع وانا مغمضه عيناى وهو يميل بصدره على ظهرى ويعتلينى ويقبل رقبتى واسف اذنى ويمسك بقبضته على اردافى وأخذ يعتصر ثدى وحلماتى وانا أجن تحته وارجع بمؤخرتى للخلف حتى يدخل قضيبه بداخلى ولكنه ما زال مصمما على مداعبة شفراتى برأس عضوة وفجأة ادخله كله مرة واحده مما جعلنى اصرخ

أنا : آآآه يا محمود بالراحه

محمود : بالراحه ايه انتى مجنانى بجسمك وجمالك

أنا : وانت مجننى بزوبرك وحنيتك يا حبيبى .. نيكنى بقى بس بالراحة

محمود : مافيش بالراحة فى رزع فى كسك لحد ما افشخه

أنا :اااه طيب افشخنى افشخ لبوتك افشششششخنى

محمود : هفضخك يا لبوتى يا حبيبتى ... وهو يضرنى على مؤخرتى ويداعب شرجى باصبعه

أنا: اوووف يا حبيبى يا دكرى نيكنى كمان ما ترحمش كسمى

محمود : انا مش هعتقك يالبوتى الا لما تتفشخى وتنزلى كتير وتغرقينى بعسل كسمك

أانا: ااااه يا حبيبى نينكى اوووى اوووى انا فاشخه كسى لك اهووو بسرعه بقى

محمود : انا برزع زوبرى اهو فى كسك يا لبوتى وصابعى كمان فى خرم طيزك اهووو

أنا : اااااه يا دكرى ارحمنى بقى ارحمنى ونينكنى متعنى كمان وكمان

محمود : انا زوبرى فى كسك اهو لاخره يا لبوة وانتى عارفه زوبرى بيفشخ ازاى

أنا : ااه بيفشخنى اووووووى راسه بترزع فى بطنى وكسى مولع نيك

محمود : ممسكا مؤخرتى بقوة .. انا بنيكك جامد اهوووو يا لبوة

أنا : ااااه يا حبيبى انا لبوتك وشرموطتك وحبيبتك

محمود : اجمل رزع فى كسك واحلى بعبعوص فى خرم طيزك

أنا : ااااااااه مش قادرة بجد مش قاااادرة دخله كماااااان ااااااوى اااااااووووى بسرعه اووووى

محمود : زوبرى كله فى كسك اهووووووو اهووووو وهو يضربنى بقوة على مؤخرتى

أنا :ااااااخ ااااااه مش قادرة خلاااااص هنزل هنزل هنزل

محمود : نزلى يا حبيبتى نزلى

أنا : ااااااااااااااااااااااااااااااااااه يا حبيبى ااااااااااااه مش قاااااادرة خلااااااااااااااااااااص خلاااااااص

فقد أتت رعشتى الأولى ومازال محمود قضيبه منتصبا

محمود : يا لا يا حبيبتى نامى على ضهرك

أنا: اااهو يا قلبى

محمود قد رفع قدمى كاملا على صدرى وامتاط مؤخرتى وجلس عليها وادخل قضيبه بشكل عمودى مرة واحده داخل كسى

أنا : ااااااااااه يا محمود بالراحة يا حبيبى انت كده بتفشخنى اوى

محمود : ااه يا حبيبتى انا بحب افشخك وزوبرى هيخبط كله فى كسك من جوه وهيوصل لاخر كسك

انا : ااااه يا حبيبى راس زوبرك فى بطنى وفاشخانى

محمود : هو انتى شوفتى حاجه لسه انا زوبرى مولع فى كسك وانا برزعه اهووو اجمد يا لبوة ارزعه كمان

انا : ااااااه ااااااااااه مش قااادرة حرام عليك زوبرك ماله النهاردة فاشخنى اووووى

محمود : احا هو النهاردة بس ما انا فاشخك على طول

انا: ااااااااه انا مفشوخه اوووووى ارحمنى بقى

بدأ يداعب صدرى ويعتصر حلماتى وانا العب فى زنبورى بقوة وهو يدك فى كسى بزبره بقوة

انا : اااااه مش قادرة جامد الوضع ده يا حبيبى

محمود : هو انتى لسه شوفتى حاجه انا برزع زوبرى كله اهوووو فى كسك اووووى

انا :اااااااخ مش قااااادرة يلا بقى مش قادرة هنزل التانيه اهوووو ااااااااااااه

محمود ااه يا حبيبتى وانا هغرقك بلبنى اووووى

نطر محمود لبنه كاملا داخل كسى وانا ايضا قذفت شهوتى للمرة الثانية مع حبيبى وزوجى الذى يحتوينى بقوة

احتضننى محمود واحتضنته وانا الف ذراعى حول عنقه وقدمى حول قدميه كانى اشتبك معه وخائفه من هروبه منى

...... تلك هى متعتى مع زوجى محمود عشيقى وحبيبى وأخى وابى وكل ما اشعر به لن تصفها كلماتى وها نحن الان بصدد تجارب حياتيه جديده وتظل كلمة زوجى محمود تهمس دوما بأذنى ... انتى بره البيت ست بميت راجل وجوه البيت ملكة على عرش قلبى
 
  • عجبني
التفاعلات: Tiger610, الشعر الابيض و النيك فن, ممدوح ابو و 5 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: ندى ولدبنوتى سالب للبنات
  • عجبني
التفاعلات: ماستر_جو
  • عجبني
التفاعلات: ندى ولدبنوتى سالب للبنات
قصه رائعه استمرر♥️♥️
 
يخطر ببالى يوما أن يحدث ما حدث

ملكة على عرش قلب زوجى

بداية هذه قصة ربما ستجدها شبهك أو شبه أحد مما تعرفه وأنت تقرأها وربما ستجدها قصة عادية وربما ستشعر أنك تعرف أحداثها ولكنى متأكد أنها ستلمس واقعك بكل تأكيد فهى قصة واقعية نجدها بين آلاف القصص والحكايات والروايات

بداية القصة على لسان صاحبتها

اسمى سوسن عمرى الان 30 عاما من أسرة متوسطه اجتماعيا ومن بيئه تميل الى البيئة الريفيه عنها المدنيه أنا ربما أكن زوجتك أو أختك أو صديقتك ولكن ما أعلمه جيدا أنى ملكة متوجه على قلب زوجى وبمنظور من حولى لى فأنا ست بميت راجل أصف لكم نفسى بداية أنا بيضاء البشرة مائله إلى شدة البياض صدرى متوسط الحجم واردافى متوسطه الحجم أيضا جسمى متناسق طولى 160 سم وزنى حوالى 65 كجم يطلقون عليى ذات الجسد الفرنساوى الممشوق رغم زيادة وزنى الا انها متناسقه مع جسدى كاملا

أنا الان متزوجة ولدى من الأبناء ولدين أكبرهما 9 أعوام والأصغر 7 أعوام تزوجت بعد أن أنهيت دراستى العليا لى أخ هو العالم بأسره هو الحنان والطيبة والرجوله ..... أذكره فقط لانه طالما كنت أقول لنفسى اننى لن أجد رجل مثله ولا مثل أبى فكلاهما من الطيبة والرجوله ما تتمناه أى أنثى

سأبدأ قصتى معكم منذ أن كنت بالدراسه فأنا شخصية لا تعد شخصية اجتماعيه وأيضا لا تعد انطوائيه لى زملاء لكن داخل المدرسه فقط ليس لى أصدقاء قريبين منى سوى صديقتى سها فهى كانت ولا زالت تعتبر صديقتى الوحيدة صديقة الطفولة

كنت بالمدرسة يافعة الطول مقارنة بأقرانى من زميلاتى بالفصل أو بالدروس تقريبا الجيل ده كان اقزام وانا الطويله اللى فيهم وأذكر ان حياتى كانت روتينيه عاديه وربما كانت ممله أيضا لا أخرج من منزلى الا مع أمى أو أخى أو ابى فقط سها كانت تأتى الى بمنزلنا وأنا لم أكن استطيع أن اذهب اليها وهذه تعليمات والدى والذى كنت أطيعها طاعه عمياء ليس خوفا منه بل عشقا له وكذلك أوامر أخى كنت أطيعها حبا وعشقا له

مرت سنوات الدراسه وأنا لا أعلم من الحياة سوى ما تعلمه لى أمى ولا أعلم عن التعامل مع من حولى سوى المعامله الجادة وهذا ما جعلهم يلقبوننى بالشاويش عطيه أحيانا وكنت لا أبالى بتلك الكلمات أو تلك المناوشات التى كانت تدور حولى فأنا أعلم تماما أنى على صواب وليس كل مايفعله الاخرين صحيح حتى وان كان يفعله الجميع تلك هى قناعاتى بالحياة والتى لم ولن تتغير

كانت سها دوما ما تحاول أن تحكى لى عن مغامراتها العاطفية الفاشلة وكنت أسمعها ليس من باب الاستمتاع بمغامراتها ولكن من باب النصيحة كى أنصحها بما تفعله ولا تفعله وكنت دائمة اللوم لها على انها تخون ثقة والديها بها ورغم ان هذا كان يضايقها منى أحياانا الا انها كانت تنصت الى وتجادلنى بأننا لابد أن نعيش مثل باقى زميلاتنا وأقراننا فالحب واللهو ليس عيبا طالما كنا نحافظ على انفسنا وكنت اتحفظ على كلامها واجادلها حتى تنطق صارختا بوجهى ( انا مش هقدر عليكى يا ام لسان طويل )

كان من يقترب لى من الشباب يجد منى ما لا يحمد عقباه فأنا أحيا أكون سليطة اللسان فى الحق وبحكم أننا ببلدة صغيره والجميع يعرف بعضه تقريبا كان الكثير من الشباب يتجنبنى سوى ذلك الشاب الذى كان يراقبنى من بعيد ولم يقترب منى ولو مرة واحده ولو بكلمة صغيره كان مقبولا شكلا كنت أعلم أنه بآخر سنه بكليته وهو من عائلة متوسطه الحال أيضا وكانت نظراته لى غريبه فلم أعهدها من قبل فهو ليس متحرشا لكن نظرته لى دوما ما كانت تجعل قلبى يرتجف لا أعلم هل أرتجف خوفا ام أرتجف حبا حقيقة لم أكن أعلم بتلك المشاعر التى كانت تصيبنى حينما ينظر الى وحينما تقع عينى بعينه فيسارع كلانا للنظر للجهه الاخرى وكأننا لم نقصد ان نرى بعضنا البعض

مرت اخر سنه لى بدراستى وهو كأنه يراقبنى شبه يوميا ينتظرنى أمام المدرسه تارة وتارة أخرى أمام منزل جدتى الذى كا قريبا من منزلهم وبعد أن أنهيت دراستى وفى احد الأيام التى لا انساها مطلقا كنا عند جدتى فى ذلك اليوم مجتمعين كعادتنا الاسبوعيه وكنت مع بنات خالى وخالتى وكنا نتسامر سويا واذ بأمى تدنو منى وتنادى على أنها تريدينى وتوجهت اليها وأخذتنى الى غرفه جدتى وكانت موجوده بالغرفه وابى ايضا وجلست بجوار جدتى التى احتضنتنى كعادتها حينما اجلس بجوارها

جدتى : حبيبة قلب تيته كبرتى واحلويتى وبدأت خطابك تدق بابك

أنا : مش فاهمه يا تيته ايه الكلام ده

جدتى : جايلك عريس يا قلب تيته

أنا : ومين قالك انى عايزة أتجوز انا عايزه اكمل دراستى وادخل كلية الزراعه

جدتى : ازاى بقى انتى خلاص خراط البنات خرطك من زمان ولولا انك بتدرسى أبوكى كان جوزك من بدرى

أنا : ياسلام بقى صحيح الكلام ده يا بابا

والدى : اه يا حبيبتى انتى كان فى ناس كتير بتتقدم لك وانا كنت برفض علشان تعليمك

أنا : طيب ماشى انا لسه ما خلصتش تعليمى

جدتى : هههه ازاى بقى مش دى اخر سنه

أنا : ايوة اخر سنه بس انا هكمل جامعه

جدتى : وماله يا حبيبتى اتجوزى وبعدين كملى جامعه

أنا : ده ازاى بقى لا طبعا كده مش هعرف أكمل دراستى خالص وانا جايبه مجموع كويس ممكن أدخل كليه الزراعه وما اكتفيش بالدبلوم

والدى : العريس لقطه وابن ناس ومحترم وما يتعوضش

أنا : لا يا بابا مهما كان أصلا مش هينفع أتجوز

والدتى بصوت عالى : ليه بقى يا روح أمك

أنا : اهدى بس يا ماما أولا انا ما ينفعش اتجوز علشان عايزة أكمل تعليمى وثانيا علشان انا عايزة اتجوز واحد زى بابا أو زى أحمد أخويا راجل بجد مش عيل توتو

جدتى : هههه شاطرة يا بت يا سوسو بس العريس ده راجل بجد وشبه أبوكى فى طباعه وشبه أحمد كمان

أنا : لا يا تيته ما فيش حد شبه بابا ولا شبه أحمد وبعدين لما اتجوز أكيد هبعد عنهم وانا مش عايزه ابعد عنهم ولا عنك

جدتى : مش لما تعرفى هو مين الاول وبعدين ترفضى

أنا : مش عايزة أعرف هو انا يعنى هتجوزه ههههه

جدتى : يابت بطلى شقاوة وهزار فى كل حاجه كده حتى الجد بتقلبيه هزار

أنا : يا تيته ما هو انا لو ما هزرت هموت منكم ومن تفكيركم يالا هوبا احنا فى رحلة

جدتى : طيب العريس يبقى محمود

أنا : محمود مين ده كمان

جدتى : محمود جارنا بيتهم بعدنا بكام بيت كده هو شاب محترم وخلوق وكمان فى اخر سنه السنه دى فى هندسه

أنا : هو ده الواد الأبيضانى الحلويه ابو شعر ناعم كده اللى أبوه عنده محل أدام المدرسه عندنا

جدتى : اه يا صايعه أيوه يا اختى هو

والدى : وانتى عرفتيه منين يا بنت الكلب

أنا : استنى بس يا بوب علشان انا ولا عرفته ولا نيله ده انا بشبه عليه

ماما : نعم يا روح امك بتشبهى عليه وقولتى كل تفاصيله

جدتى : بس يا سعاد ( اسم أمى ) سيبى البنت تتكلم وبعدين ما حدش فيكم يكلمها

أنا : **** يخليكى يا تيته يا سانده ضهرى ورافعه راسى وسط العيله دى

جدتى : طيب انطقى يا بنت الكلب وقولى عرفتيه منين

أنا : واطى واطى يا مان ( فى سرى )

جدتى : بنت بتقولى ايه

أنا : هقول ايه يا تيته بقول **** يتمم بخير وعريس كويس لك واللـه

جدتى : عارفه لو هزرتى تانى هبطح أمك بالعكاز ده

أنا : طيب خلاص واللـه يا تيته ما اعرفه انا بس من فتره لقيت حد كل ما انا رايحه وجايه يبص عليا وانتى عارفه انا زى القطر بمشى فى وشى وما بحبش حد يبص عليا وكنت ناويه اروح اتخانق معاه لولا سها صاحبتى قالتلى انه أسمه محمود وجارنا هنا بس علشان كده عرفته

بابا : خلاص يا اما كده الواد ده ما ينفعش

جدتى : ليه يا موكوس ماهو الودا جاى يدخل من الباب أهو وبعدين يعنى ما يبص ما البت حلوة وألف من هيبص عليها على الأقل ده شاريها وجاى البيت من بابه

ماما : أيوة فعلا يا حماتى عندك حق

جدتى : ما انا عارفه انى عندى حق يا روح أمك

ماما : تعيشى يا خالتى

أنا : صح يا بابا انت عندك حق الواد ده ما ينفعش

جدتى : اخرسى يا زفته انا اللى اتكلم هنا

انا : حاضر يا تيته خرست اهو بس انا اللى هتنيل اتجوز يعنى

جدتى : خلاص قولت اخرسى انا هبلغ أمه تيجى الخميس الجاى وتقرأوا الفاتحة

أنا: خميس جاى ايه ده بعد بعد بكره كده

جدتى : أيوة وخير البر عاجله

أنا : يا نهار اسوح انا عايزه اكمل تعليمى ده باينه هيبقى مرار طافح

جدتى : خلاص انا قررت ولا انت ليك رأى تانى يا اسامه ( اسم أبويا )

بابا : لا يا أما هو فى كلام بعد كلامك

ماما : يبقى على خيرة اللـه

أنا : ماشى وربنــا لأطفشهولكم

جدتى : سمعتك يا موكوسه وابقى اعمليها وأنا اطلع عين أبوكى

أنا : حاضر يا وزة يا عسل انتى مش هعمل حاجه

بعدها أتى الخميس وتقدم محمود لخطبتى ورأيته عن قرب وكان هادىء جدا فى كلامه ومتحدث لبق وبدى لى أنه أيضا على قدر من الثقافه حقيقة أعجبت بكلامه ورزانته فهو ليس كباقى الشباب به جاذبيه غريبه لم أشعر بها الا حينما نظرت الى عينيه لأراه ينظر لى مبتسما وهذا ما جعلنى فى حالة يرثى لها وأصبحت أتصبب عرقا من الخجل

مرت الأيام والشهور وكانت فترة الخطوبة اربعة أشهر فقط لم يأتى بها محمود الى منزلنا سوى مرات معدودة وهى تلك أوامر والدى الصارمه ولكنى فى تلك المرات القليله بدأت أشعر بحنينه وبرجولته ورجاحه عقله بدأت اتعلق به شيئا فشيئا رغم أنه لم تكن هناك أى ملامسات حتى السلام لم أكن امد يدى له وهو كان متفهم خجلى وكذلك كان يشجعنى على ذلك وكان دائم الثناء على جمالى وأخلاقى ومرت الأيام وازداد تعلقى بمحمود ودق قلبى له حبا بعد أن كنت أظن أن قلبى سيظل مغلقا ولن يقدر عليه أحد لكنه استطاع أن يخطف قلبى بضحكاته وكلماته وأفكارة وانتهت فترة الخطوبة وأتى اليوم الموعود حلم كل فتاة ليلة الدخله وما تحمل قبلها من أفكار وخزعبلات ومخاوف وكانت صديقتى سها لا تفارقنى فى تجهيزات شقتى وترتيب أغراضى بشقتى الجديده والتى لم تكن بعيده عن منزل جدتى مما أشعرنى انى لم أبتعد عن أهلى وعائلتى وهذا ما ولد لدى شعورا بالأمان لتلك الزيجة وقبل ليلة الدخله بالقطع لابد من تجهيز العروس لتستعد لزوجها المستقبلى فلابد من ازالة كافة الشعر من الجسد والذى كنت دوما أحافظ على ازالته لكنها الليلة المشهودة لها ترتيبات أخرى فقد بدأت أمى بتجهيز كريمات ازالة الشعر وكذلك الحلاوة البلدى وجهزت المرطبات والعطور والبخور لتجهزنى لزوجى ... ( كم كنت أتعجبب حينها من والدتى التى كانت بسعادة بالغه وهى تجهزنى هكذا وهى التى كانت دوما تعطنى النصائح والأوامر بألا أجعل أحد يلمسنى وهى الان من تجهزنى بيدها وهى سعيده وهى تعلم ان ابنتها بعد يوم ستصبح بين أحضان رجل غريب يفعل بها ما يحلو له لماذا انتى سعيدة يا أماه وابنتك ستصبح ... انتى فرحانه يا وليه باللى هيتعمل فيا منه له )

دقت طبول ليلة الحنه وتعالت الزغاريد وصحيات الفرح والإغانى والأهازيج السعيدة معلنة أنى على بعد خطوات نحو عالم غريب وعالم لا أعلم منه سوى كلمات أمى لى صونى زوجك يصونك وكونى له أمرأة وأختا وأما كونى له الصدر الحنون ... انا مال أمى انا يعنى اشيل هم واحد تانى ليه مش فاهمه بس يالا ما علينا بقى

انتهت ليلة الحنه ونمت وانا متوترة ماذا سأفعل غدا وماذا سيحدث اعرف أن ألم أخذ شرفى فى ليلة الدخله ألم كبير أو هكذا اعتقدت مما سمعته من أقاربى ومن صديقتى سها أيضا ولكنى قررت ألا أفكر فى الأمر وأن أترك الأمور تسير مثلما تسير

فى الليلة التاليه ذهبنا الى الكوافير وبدأت بالتجهيز لتلك الليله ثم ذهبت الى القاعه والاستوديو كما هو متعارف عليه بكل الزيجات وظللت أتراقص مع قريباتى وأمى وصديقتى الى ان انتهى العرس بخير وسلام ودقت طبول قلبى ترتعد بقوة فها انا الان قادمة الى المجهول قادمة الى عالم آخر وأنا بكامل قوايا العقلية ماهى الا أقل من دقائق وسأكون بين ذراعى رجل غريب .. يوه كنت حاساه لسه غريب ومكسوفه بقى أعمل ايه يعنى ... المهم خلاص دقت طبول الاقتراب من منزل الزوجيه ومشاعرى متضاربه ما بين الخوف والقلق وبين الفرح أنى أصبحت عروسة الجميع يشهد بجمالها وجمال فرحتها وكعادتنا حينما ندخل الى عش الزوجيه تجد أم العروسه قد سبقت بالعشا الى المنزل وحضرت ملابس العروسة وبيجامة العريس الحمرا الحرير أو الستان وكأنها العلامة التجارية للأزواج المصرين أول ما تشوف الراجل لابس البيجامة الحمرا اعرف انه عريس هههه يكونش ده علشان الليلة حمرا .. ما اعرفش ودى برضه من الحاجات اللى مش لاقيه لها تفسير فى حياتنا بصراحه بس مش مهم يالا اللى بعده ندخل على التقيل

اغلق علينا الباب بعد أن رحل الجميع وأصبحت أنا ومحمود وحدنا وانا أرتجف خوفا فأعلم ما يريده الان فأنا فريسته التى سينقض عليها حتما لا محالة وبينما أن شاردة فى أفكارى إذ بصوت حنون يطرق آذانى

محمود : حبيبتى أخيرا اتقفل علينا باب واحد

أنا : ( فى محاولة لسحب التوتر منى ) أه يا حبيبى شوفت ازاى الأندال سابونى ومشيوا

محمود : ضاحكا أيوة عارفين انى مشتاق لك فسابونا ومشيوا وهو متجه لى كى يحتضنى

أنا : طيب روستخ كده يا كبير الليلة لسه فى أولها بلاش تكهربنى من دلوقتى وخلينا نغير هدومنا الأول

محمود : ماشيى يا ست الكل .. انا كان نفسى طول عمرى أعمل زى الافلام واشيل عروستى لغرفة النوم

أنا : لا لا اوعى كده ضهرك يطق ويجيلك عرق النسا وبعدها هنقعد نعيط عليك

محمود : مقهقها : ماشى يا لميضه برضه هشيلك ونقعد نعيط سوا

أنا : يا عم أهدى بقى انا تقيله وهتوقعنى انا خايفه على ضهرى انا

محمود : طيب ادينى فرصتى بس

أنا : يعنى انت تاخد فرصتك وانا اتشل لما اقع

محمود : ألف بعد الشر عنك يا حبيبتى .. واقترب منى ليقبل خدى ولكن جسدى كله قد تسربت اليه كهرباء غريبه كانت كافيه لاضاءة المنزل كله والتى شعر بها محمود وأخذ يهدأ من روعى وهو يحاول أن يمر بالأمر سريعا

محمود : تعالى أفرجك على الشقه

أنا : ده على أساس انى مش انا اللى فرشتها يعنى

محمود : اه صحيح طيب تعالى أفرجك على أوضة النوم

أنا : اتلم وربنــا أصوت والم عليك الناس

محمود : تصوتى ايه يابت هو أنا خاطفك يا منيله ده انتى مراتى

أنا : برضه هصوت بص انت تدخل كده زى الشاطر تغير هدومك وانا هدخل اغير هدومى فى الحمام

محمود : بدأنا الجنان الرسمى بس ماشى أمرك يا ستى

أنا : ايون كده رجاله ما تجيش الا بالعين الحمرا

محمود : تصدقى انا أستاهل ضرب الجزمه انى اتجوزت واحده مجنونه زيك

أنا : انت كنت تطول أصلا انت ناسى لما كنت بتقف تتسمر ادامى علشان تشوفنى

محمود : ماشى ياعم العسكرى الأخضر

أنا : وهفضل عسكرى على طول وان كان عاجبك

محمود : انا عاجبنى تبقى عسكرى بس بره انما معايا هتبقى ساميه جمال هههه

أنا : ههه يا خفه ليه هو انت متجوزنى من شارع الهرم ... يالا يا حبيبى لم نفسك وعلى أوضتك خلينى أغير هدومى

محمود : طيب يالا اخلصى اتفضلى انتى غيرى فى الاوضه وانا هغير فى الحمام

أنا : ماشي احسن برضه

بعد خمس دقائق طرق محمود على باب الغرفه

أنا : مين

محمود : انا ابن الجيران

أنا: وعايز ايه يا ابن الجيران جوزى لو جه وشافك كده هيقتلك

محمود : ما تخافيش بقى ده انا وهو توأم

أنا : اها ده انت جاى تهزر بقى ماشى طيب انا مش هفتح

محمود : لو ما فتحتيش هكسر الباب

أنا : لا وعلى ايه ده عليه أقساط انا هفتح خلاص

محمود : يانهار أبوكى مش فايت ايه يابت اللى انتى لابساه ده

أنا : ايه يا حبيبى وحش

محمود : انتى مجنونه حد يلبس **** ليلة دخلته

أنا : اه انا امال فاكرنى هقعد معاك بشعرى مثلا

محمود : لا العفو وعلى ايه ما نجيب محرم فى النص أحسن

أنا : يالا يا حبيبى استهدى كده وادخل اتوضا وتعالى نصلى

محمود : ماشى يا أختى

أنا : شطور يا روح أختك

محمود : انا اللى جبت الهبل لنفسى

أنا : بتقول حاجه يا حبيبى

محمود : لا يا حبيبتى ولا حاجه بقول هى ليلة عسل من أولها

أنا : ما تقاطعش بس وهى هتبقى قشطات

محمود : باين باين

بعدها بفترة وبعد الصلاة

محمود : يالا يا حبيبتى أقلعى ال**** والعبايه دى يالا

أنا : حاضر يا حبيبى

محمود : قشطه ياقلبى

أنا خلعت العبايه واذ بمحمود يصرخ فى وجهى

محمود : يا بنت المجنونه ايه ده حد يلبس بيجامة شتوى فى الصيف

أنا : ايه رأيك بقى بس تجنن عليا صح

محمود : يــارب صبرنى تعالى كلى هو يوم زى الفل

وبعد الانتهاء من الأكل وكان محمود يطعمنى بيده عينيه كلها سعادة وفرحة بوجودى بجواره وهذا ما ازال كثيرا من الخوف بداخلى

محمود : يالا حبيبتى هنشيل الاكل سوا وبعدها ندخل نعمل كوبايتن عصير

أنا : لا يا حبيبى انا هشيل وانا اللى هعمل

محمود : بصى يا حبيبتى ايد على أيد بتساعد وانا أيدى بأيدك على طول

أنا : تسلملى يا حبيبى

دخلنا للمطبخ وبدأت فى وضع باقى الطعام بالثلاجه وأخذت الأطباق المتسخه لكى اغسلها واذ بمحمود يحتضنى من خلف ظهرى ومحاوله منى الابتعاد عنه لكنه كان قد احتضننى من ظهرى واصبحت بطنى ملاصقه للحوض وبدأ يقبلنى من أسفل أذنى وهو يمهس فى أذنى بحبك يا ميروو يا ما حلمت بيكى انك تكونى مراتى ويديه تمران بحنين على بطنى

أنا : بصوت متقطع ومتحشرج **** يخليك ليا يا حبيبى

محمود : بحبك يا قلبى ومن زمان اتمنيت اللحظة دى

أنا : محمود كده لا علشان خاطرى انا كده هتعب

محمود : يا حبيبتى هتتعبى من ايه انتى بحضنى

أنا: قلبى بيدق بسرعه وحاسه انه يقف

محمود حرك يده على صدرى واذ بى انتفض من لمسته وهذا ما زاد التصاقه بى من الخلف وقد تمكن منى كليا فقد أصبحت لا أقوى على الاستمرار بالوقوف فهو لا ينطق بكلمه فقط يقبل رقبتى ويداعب صدرى بيده ويده الأخرى تداعب بطنى وينزل بها بببطىء شديد بين فخذى ويمرر يده مرة أخرى على كتفى تارة وعلى فخاذى تارة أخرى وقد ذبت من لمساته فهذا أول رجل بحياتى يلمسنى بل تحرق انفاسه اسفل أذنى ولم اشعر الا وانا أميل برأسى للخلف وهو يعتصر شفتى بين شفتيه يقبلهما ويداعب لسانى بلسانه ويحتض شفتى بقوة تارة وبهدوء تارة أخرى وها قد استسلمت استسلاما له وبدأ لمساته تداعب جسدى كله بمهارة واحتراف وكأنه يعرف تفاصيل جسدى كله فكل لمسه منه تذيب روحى فيه وتلهب مشاعرى وقد بدأت انفاسى تعلو ودرجة حرارة جسدى بدأت تزيد ولم أشعر الا وقد نزع عنى ملابسى واصبحت امامه شبه عاريه الا من برا أبيض وأندر ابيض عليه رسمة وردة بيضا وكانها ليلة بيضا متناسقة مع لون بشرتى الذى الهب به نار الشهوة وزاد من قبلاته لكل جسدى وكذلك قبلاته التى بدأت تطبع على ضهرى وهو يلعق ظهرى كاملا بلسانه من رقبتى وحتى مؤخرتى ولم أعد احتمل الوقوف حقيقة

أنا : محمود مش قادرة أقف

محمود : حملنى ولف قدمى حول وسطه وهو يقبلنى فى شفتى وقد بدأت استجيب قليلا له وابادله القبلات وانا احتضن رقبته بيدى وقد دخل بى على غرفة النوم والقى بي على السرير بحنان وخوف على ورأيت بعينيه حنان ورغبه وشوق زاد مشاعرى لهيبا وقد بدأ يقبلنى بشفتى ويلعق رقبتى ويمرر لسانه بين فقلتى صدرى وكذلك بدا يحرك لسانه حول حلماتى دون أن يلمسهما وانا لا انطق بكلمة سوى اننى قد احتضنت رأسه بيدى وبدأت اداعب فى شعره وهو يلعق ثدي برقه وحنين وقد انتصبت حلمتى دون أن يلمسهما فقد كان فنانا بارعا فى لمساته وكان يعرف كيف يثير جسدى نحوه وكذلك كانت احاسيسه تسبقه الى جسدى قبل لمساته فقد كنت اشعر بحبه الجم لى وهذا ما جعل فرجى يبتل بللا لم أعهده من قبل ولكنه لم يتوقف بل ظل مستمرا فى لعق بطنى وتاره أخرى يصعد لثدى وقد بدأ يلتقم حلمتى بين شفتيه بقوة بسيطه مع نهم وأخذ يلعق حلماتى التى اثارتنى بشد وبدأت أضغط بيدى علي رأسه ليأخذ صدرى كله بين شفتيه ولم يخطر ببالى كيف سيفكر بى وهل سوف يعتبرنى ذو خبره سابقه أم لا ولكنى كنت أتصرف معه بدافع حبى له الذى أخذ ينمو من لمساته الحانيه على وكذلك فأنا اتصرف مع بطبيعتى وهو بدأ يحب ذلك منى وقال لى

محمود : حبيبتى اتصرفى بطبيعتك واللى حاسه بيه قوليلى عليه وقوليلى لو وجعتك او حبيتى حاجه معينه عرفينى علشان اقدر امتعك يا قلبى

أنا : انت جميل أوى يا حبيبى انا حاسه انى طايره فوق السحاب

محمود انتى قلبى وحياتى مش قادر اوصفلك انا بحبك قد ايه

أنا : انت اجمل حد قابلته فى حياتى انا حاسه بسعادة جامده جدا

محمود : هو انتى لسه شوفتى حاجه ياقلبى ده انا هجننك وأخلى حياتك كلها فرح وحب وسعادة

وما أن أنهى محمود كلماته حتى فعل فعله جعلتنى انتفض بقوة واسحب بها قدمى والتى ارتطمت بأنفه وكانت أول اصابة ملاعب هههه لقد قبلنى من فرجى من فوق الاندر مما جعلنى انتفض وارتطمت ركبتى بأنفه ففزعت عليه

أنا : حبيبى اسفه و**** انت اللى عملت الحركة دى ما كانتش متوقعاها

محمود ولا يهمك يا حبيبتى انا كمان هعملك حركه تانيه مش متوقعه

أنا : هتعمل ايه يا مجنون

لقد نزع عن محمود ملابسى كلها واصبحت عاريه تماما وانا أحاول ان اخفى موضع عفتى بيدى لكنه لم يبدى أى امتعاض وقد قبل يدي ولحسها بلسانه مما جعل أعصابى تنساب ويديى يبتعدان تلقائيا عن فرجى والذى بدى أمامه جليا مليئا بافرازاته ورائحته الذكيه والذى جعله ينقض على ليقبلنى عدة قبلات على أشفارى وعلى بظرى ولم أستطع التحمل فقد أطلقت اااااه من متعة ما يفعله بى وأخذ محمود يقبل شفتى فرجى ويعتصرهما بشفتيه ويذيبهما بلسانه وهذا جعلنى فى نشوة عارمه وافرازاتى زادت لحد لم يسبق له مثيل وظل على هذا الوضع ما يقرب من دقيقه وانا اتلوى تحت لسانه وكد أن انفجر من لمساته لى وبعدها قد قام وباعد بين قدمى ورفعى ظهرى قليلا لأعلى ووضع أسفل ظهرى وسادة وفعل ما جعلنى اشهق شهقة قوة كادت تخرج من ضلوعى .. لقد خلع ملابسه واصبح عاريا تماما وقضيبه منتصبا وهنا قد اغمضت عينيى واضعه كف يدى على وجهى خجلا مما حدث لكنه لم يعيرنى اهتماما وما هى الا ثوان معدوده حتى شعرت برأس قضيبة تتحسس على شفرتى فرجى وهو ما زال يلتقم حلماتى بين شفتيه وأحسست بكهرباء تسرى بجسدى كله من ملامسة رأس قضيبه لى والذى أخذ يحتك بشفرات فرجى بنعومه وبلين ويسر من سوائلى التى كانت تنهمر من داخلى وانا شبه مغمى على ولكن دقات قلبى وآاهاتى التى تخرج منى تلقائيا هى من كانت مؤشر على أننا ما زالت على قيد الحياة ولكن حقيقة الأمر انا كنت بعالم آخر من المتعه والذوبان كنت كالطير محلقا فى سماء المتعه والعشق ولم أشعر الا بألم خفيف وقد اخترق قضيبه فرجى ببطىء أزال عنى كل مخاوف تلك اللحظة وتلك الاساطير التى سمعت عنها قبل أن أكون بين أحضان زوجى وحبيبى وعشيقى محمود ياله من رجل حانى رقيق ودود لطيف يعرف كيف يعاملنى ويجعلنى انسى كل حياتى معه كل ذلك شعرت به فى تلك اللحظه الحانيه الرقيقه والتى أدخلتنى الى عالم النساء ولم ينسى محمود حبيبى أن يمسح قطرتى ددمم بكارتى بنمديل ابيض كانت أمى قد تركته على مخدتى قبل أن تتركنا كعادتنا فى المناطق الشعبية كتعبيرا عن كون البنت بشرفها ها هو الآن داخل رحمى ينهز فرجى برأس قضيبه هزات متتاليه رقيقه يخترق أعماقى بعضوة الصلب وانا مغمضه عيناى مستمتعه بما يفعل أشعر بلذة رهيبه من دخوله وخروجه ببطء داخلى وها انا اشعر أنفاسه تحترق ثدى وهو يلتهمهم كالرضيع الجائع وبدأ يدخل عضوه بداخلى بسرعه وانا مغمضه عينى واحتضنه بقوة وهو ممسكا بأفخاذى يعتصرها ويداعب جسدى كله بيده وانا ارتعش أسفله واتلوى من شدة ما اشعر به من استمتاع فقد وصلت الى قمة نشوتى بقوة ... اوووف انه شعور رائع أن تصلى للأورجازم فى ليلة دخلتك أعتقد انى من النساء المحظوظات للوصول الى تلك الحاله وفى تلك الليلة .... احتضنت محمود بقوة وهو بداخلى يدك حصون فرجى بقوة واهاتى علت أكثر وأكثر وكذلك بدأت احتضنه بقدمى لأقربه منى أكثر وأكثر وانا اقبض عليه بكلتا ذراعى وجسدى كله يحتضنه بقوة وقد بدأ يزيد من وتيرة ضرباته لى بقوة وماهى الا دقيقه واحده حتى اتتنى رعشتى الثانيه وكذلك هو فقد شعرت انه تبول بداخلى ولكنها لم تكون سوى طلقات منيه الساخن والذى شعرت به وكأنه قد اخترقنى بقوة وقد انزل كل مائه بداخلى ثم نام على صدرى لبرهه من الوقت وكأنه يستعيد أنفاسه مره أخرى وأخذ يقبل وجنتى وشفتيى وهو يحتضنى ويمسح بيده على جسدى مسحات حانيه عطوفه شعرت مع كل لمسه منه براحة وكان جسدى يرتخى بعد جلسة مساج قوية فلم أكن أتخيل انى سأقضى أول لحظات حياتى الزوجيه بتلك الروعه وتلك المشاعر القوية وبعدها استغرقت فى النوم فى احضانه ولم افق الا فى الصباح على لمساته الحانيه وهو يوقظنى

محمود : حبيبتى يالا ياقلبى صباح الخير يا عمرى

أنا : وانا اتمطع كأنى نمت سنين طويله براحة لم أشعر بها من قبل .. صباح النور يا حبيبى

محمود : يالا يا قلبى قومى خدى شاور ماما زمانها جايه علشان صباحيتك يا عروسه

أنا: حاضر يا حبيبى هقوم أهو

محمود : يالا يا قلبى بطلى كسل

أنا : حاضر أهو يا قلبى

وبالفعل نهضت وتوجهت الى الحمام لأخذ الدش ولكنى بدأت اشعر بوخز فى فرجى جراء ما حدث فى ليلتى الفائته وبدات استحم وانا امرر الماء الدافىء بين قدمى على فرجى حتى يهدأ قليلا من تلك الوخزات التى كنت سعيدة بها فها انا قد أصبحت إمراة

وماهى الا ساعات قليلة بعد أن اعددت الافطار وقد أتت والدتى والاقارب لتكملة مراسم الصباحية والذى منه وأول ما دخلت والدتى وبعد التحيه والأحضان والقبلات

أمى : هامسة فى أذنى ... ايه يا بنتى طمنينى حصل المراد

أنا: مراد ايه يا ماما

أمى : مش وقت استعباط يا بنت الهبلة انطقى

أنا: ايوة خلاص حصل

أمى: طيب انجر ادامى ورينى

أنا : حاضر اهو هنجر

بعد أن دخلنا غرفة النوم

أمى : فين يابت المنديل

أنا : منديل ايه

أمى: هتستعبطى هقلع اللى فى رجلى واضربك بيه

أنا : ما انتى قالعها بره على الباب ما فيش فى رجلك حاجه

أمى : شكلك عايزه تضربى يا سوسن

أنا : خلاص يا ستى اطمنى خدى المنديل أهو وقد سحبت المنديل من أسفل وسادتى واعطيته لأمى والتى ما أن رأت المنديل حتى أطلقت الزغاريد فرحة بشرف بنتها

........ مرت الأيام والسنين وحياتى مع زجى هادئة ومستقرة يعاملنى بكل حنيه وعطف وأعامله بكل احترام وحب ومودة وقد أثمرت فترة زواجنا عن ولادتى لبنتين مثل القمر ...شبهى طبعا ... وكعادة أى بيت لم تخلو الحياة من بعض المشاكل والتى كنت دائما احاول تجاوزها بالتهوين على زوجى بالمزاح والضحك فأنا شخصية مرحة وبالطبع كنت أنجح دوما فى تجاوز المشكلات مهما عظم حجمها بتلك الضحكات والسخرية من واقعنا وكان زوجى يستجيب لى فى كذلك وهو أيضا حينما كان يجدنى متعبه أو أشعر بالضيق كان فى فترات كثيرة يحاول أن يغير حالتى بالضحكات والتهريج تمر علينا أيام لا نستطيع فيها تكملة شهرنا وتمر الأيام بالكاد نستطيع أن ندبر قوت يومنا وأضيع يدى على قلبى خوفا من أن يصاب أحدنا بمرض فلا نستطيع أن نذهب الى الطبيب أو نجلب العلاج ولكنى كنت دوما ما أحاول أن اخفى تلك المشاعر عن زوجى حتى لا أحمله عبئا فوق عبئه وكذلك حتى لايحمل هما فوق همه وعلى الرغم من ذلك كان يشعر بى ودوما ما كان يقول لى أعلم أنك تحاولين أن تخففى عنى وعن كاهلى هم الحياة بتلك الضحكات الرقيقه التى أحبها منك فأرد عليه مازحة لا يا حبيبى لو عند هم هشيله لأمك ما تقلقش فيضحك ويقول لى ماشى يا بنت الأصول يا ست الستات وبالطبع جانب حياتنا الجنسى لم يكن فاترا ولم يكن شبقا يمكننا القول أنه كان جيد الى حد ما وكنت دوما احاول أن أبذل قصارى جهدى فى جعله سعيدا وهو كذلك لم يبخل عنى بمشاعره أو لمساته وهمساته

وفى حقيقة الأمر تفهم زوجى لطباعى وحسن نيتى الدائم وتعاملى بالمزاح مع الجميع قد وقانى من مشكلات كثيرة فأذكر موقف من أكثر المواقف لزوجى الذى شعرت خلالها ان ربى قد حبانى برجل هو بكل رجال العالم

كنت معروفه للجميع فى منطقتنا وكذلك فى الاسواق القريبة مننا وكان يعلمنى القاصى والدانى وفى أحد المرات قد أتى الى منطقتنا شاب غريب يدعى حسن يعمل فى أحدى المحلات التجارية وكان يرانى دائمة الهزار والضحك مع كل من أراه واعرفه نساء كن أو رجال وكنت أفعل ذلك على سجيتى ولم يخطر ببالى يوما أن يحدث ما حدث

أنا : ازيك يا حسن عامل ايه وحياتك هاتى ... و .... و....

حسن : من عينيا يا ست الكل أنتى تؤمى

أنا : تسلم يا حسن **** يخليك

حسن : **** هيخلينى ما تقلقيش بس المهم أنت تكون مبسوط يا قمر

أنا : مالك يا واد ما تتعدل كده مش على بعضك ليه

حسن : من جمال عينيك يا حنين

أنا : انت شكلك شارب زفت على دماغك .. انت بتتعاطى ايه يا منيل؟

حسن : ولا حاجه انا بس نفسى أقرب

أنا : تقرب فين يا عينيا

حسن : اقرب منك يا جميل أنت

أنا : طيب اتعدل بدل ما اعدلك

حسن : هو يعنى علشان انا على قد حالى تعاملينى كده

أنا: قد حالك ايه واعاملك ايه انت اهبل يا بنى

حسن : ماهو لو انا غنى زى المعلم فوزى ولا المعلم رضا او حتى دكتور احمد كنتى حنيتى عليا وضحكتى معايا ونولنا الرضا

أنا : انت مجنون انت بتتكلم معايا ازاى كده ؟

حسن : بكلمك زى ما انتى عايزة يا لبوة ده انتى كس وداير على الرجاله

أنا : يلعن أبوك لابو اللى خلفتك ابن كلب أنا هربيك يا كلب يا واطى

حسن : ايه حيلك حيلك هو خدوهم بالصوت ولا ايه

أنا : صوت لما يلهف اللى خلفتك يا ندل يا حقير يا زباله

حسن : يعنى انتى عايزه تفهمينى ان المعلم رضا ولا المعلم فوزى ما لمسوش الجسم الجميل ده

أنا : اه يا ابن الكلب يا زباله انا هلم عليك خلق **** دلوقتى وهفضح أهلك

حسن : طيب اهدى كده على نفسك

أنا : مطلقة صرخه مدويه فى أرجاء المحل أتى عليها كل رجال المنطقه ولحسن الحظ كان المعلم جبر صاحب المحل على القهوة المجاورة للمحل

المعلم جبر : مالك يا ست الكل فى ايه

أنا : الحيوان الزباله اللى انت مشغله عنك بيتبلى عليا وبيقول كلام وسخ زى اللى خلفوه

حسن : ما قولتش حاجه يا معلم

أنا : لا اوعى تكون فاكر انى لقمة طريه يا روح أمك ده أنا ادفنك هنا

المعلم جبر : اهدى بس يا ست الكل مالك ايه اللى حصل احكيلى وانا اجيبلك حقك كامل ومكمل

أنا : الحيوان الواطى ديل الكلب ده قال ايه انا ماشيه مع المعلم رضا الراجل اللى قد أبويا

المعلم جبر : انت اتجننت يا ابن المتناكه انت ما تعرفش الست سوسن دى أهلها وابوها من زينه الناس فى المنطقه وطول عمرها متربيه معانا والكل يشهد بأخلاقها يا رمة يا معفن

حسن : انا مقولتش حاجه يا معلم

المعلم جبر : هى هتتبلى عليك يا نجس يا معفن انت مالكش عيش هنا تانى يالا غور فى ستين داهيه مش عايز اشوف وشك يا بن الكلب

حسن : احا بقى انت هتصدق واحده زى دى

أنا : واحده زى دى مين يا بن الكلب يا زباله

المعلم جبر متهجما على حسن وهو يجره من قميصه : كلمه تانيه مش هتروح لامك سليم ياروح أمك اتلم وغور بدل ما ادفنك والدبان الأزرق مش هيعرف لك طريق جره

غور من هنا

المعلم جبر : روقى يا ست الكل انا اسف ليكى يا بنت الأصول يا ست الستات

أنا : والبكاء قد سيطر على وصوتى لم يعد يخرج من مكانه فقد شعرت انى انكسرت وان كرامتى قد أهينت شكرا يا معلم خلاص حصل خير

وتركته دون ان انطق كلمه أخرى وتوجهت الى منزلى وقد أجهشت فى البكاء ولم أشعر بنفسى الى وقد أتى زوجى من عمله ووجدنى أبكى

محمود : مالك يا حبيبتى فيكى ايه بتعيطى كده ليه

أنا : مافيش حاجه يا حبيبى

محمود : يانهار مافيش ايه ده انتى مقطعه نفسك من العياط

أنا : لا يا حبيبى ما فيش حاجه

محمود : لا فى هو انا مش عارفك طيب وحياة محمود تقولى مالك

أنا : مافيش ... وبدأت اسرد له ما حدث

فاشتاط غيظا وصمم أن يأتى بحسن ويعلمه الأدب لكنى قد توسلت اليه الا يضخم الموضوع وبالفعل استجاب لى وهدأ من روعى وقرر النزول للمعلم جبر ليشكره على وقفته معى وبالفعل شكر المعلم جبر الذى اطال الثناء على وعلى عائلتى أمام زوجى وهى عادة من يعرفنى يتحدث عنى وعن عائلتى بكل الخير وقد عاد زوجى وهو باسما

محمود : حبيبتى اللى بميت راجل

أنا: مطأطأة رأسى انا اسفه يا محمود على طول بسبب لك مشاكل بطيبتى وهبلى دة

محمود : بس يا هبله هو انا لسه هعرفك النهاردة انتى ست بميت راجل وانتى عارفه انا بثق فيكى اد ايه

أنا : أد ايه يا حبيبى

محمود : شوف البت لها نفس تهزر

أنا: لو ما كنتش ههزر معاك يعنى أهزر مع مين يا حوده

محمود هزرى معايا انا يا روحى وادلعى واعملى اللى هواكى فيه

أنا : تسلملى يا عمرى وربنا يخليك ليا

محمود : **** يخليكى ليا انتى ويخليكى لعيالنا

... مرت الايام والسنين وبدأت الحياة تستقر أكثر وأكثر ورزق محمود بعمل أدر علينا دخل جيد استطعنا منه توفير مبلغ من المال لعمل مشروع خاص بنا فقد كان محمود دائما يقول أن أفضل العمل هو التجارة لصالح الفرد وليس العمل عند أحد وبدأت تنفرج اسارير حياتنا الماديه ولكن حياتنا العاطفية تراجعت قليلا فقد أصبحت حياة روتينيه الى حد ما وأصبحت على فترات متباعده ... أنا اقدر زوجى واحبه ولا أقوى ابتعاده عنى لفترات طويله وظللت أفكر كثيرا ماذا أفعل لأعيد الحياة بيننا لسابق عهدها وكما كانت بيننا الشقلبظات والحركات والهمسات والكلمات وقد شغلت تفكيرى بهذا الأمر الى ان توصلت انه أنا أيضا قد تغيرت لم أعد أنا تلك الزوجة المهتمه بكامل زينتها كالماضى ... ( مش معنى كده انى معفنه لالا خالص مالص بس اهتمامى بنفسى قل شويه بحكم الاولاد والبيت والمسئوليه بس انا حلوة ودلوعه ونغشه وأمورة أه زمبئولكم كده ) المهم بقى ما بحبش اتكلم عن نفسى كتير هههه ههههه ههههه ( ضحكة شريرة متقطعه )

بدأت اهتم بنفسى وبملابسى وبدأت أفكر فى كيفية خلق أجواء جديده بيننا فى الفراش وبدأت اتابع مواقع الانترنت وبرامج الزينه والديكور وبدأت بالفعل أغير من نفسى واعيد اهتمامى بنفسى وملابسى وارتدى تلك الملابس التى تعيدنى الى سابق عهدى وكذلك تظهر مفاتنى وانوثتى وأصبحت أتحدث مع زوجى عن أننا لابد أن نغير من روتين حياتنا فبدأ هو الآخر يستشعر ذلك التقصير فى حياتنا وبدا يهتم بمداعبتى اكثر كما كان يفعل سابقا وكذلك بدأ يبحث عن العاب واوضاع جديده ومختلفه لتزيد من اثارتنا وشبقنا وفى مرة وجدته قد اتى للمنزل ومعه بولة آيس كريم بالشيكولاته وأخرى بالمانجو فأنا من عشاق الايس كريم بالشيكولاته وهو من عشاق المانجو

محمود : حبيبتى خدى دول حطيهم فى الفريزر وجهزى لنا الغدا يالا علشان انا ميت من الجوع

أنا: حاضر يا حبيبى تسلم مجايبك يا قلبى

محمود : يالا اخلصى بطلى لوك لوك لوك انا جعان

أنا : خلاص يا حبيبى ما سافة ما تاخد الحمام بتاعك وتلبس هتلاقينى سخنت وجهزت الغدا

محمود : ماشى يالا فى الانجاز وحياة ابوكى

أنا: وانا متجهه للمطبخ ... حاضر يا مفجوع

محمود :سمعتك وهاجى اشدك من شعرك انتى حره

أنا : ولا تقدر يا حبيبى

بعد أقل من دقيقه وجدت من يعانقنى من ظهرى وهو يتحسس صدرى ويهمس فى أذنى انا مفجوع من جمالك يا حبيبتى

أنا : يالهووى يا محمود ارحمن انت عارف اعصابى بتبوظ من بزازى

محمود : انا هبوظ كل اعصابك ... ومازال يعتصر ثدى ... هبوظك من بزازك ومن كسك هجننك وهلحسك وهاكلك

أنا : طيب ابعد بقى خلينى اسخن الاكل انا كده هسخن ومش هيبقى فى أكل

محمود : ماشى وانا محضرلك مفاجأة بالليل هتجننك

أنا : مفاجأة ايه يا حبيبى قولى

محمود : لا خلى كسك ياكلك كده وبزازك تجننك لحد باليل

أنا : ماشى براحتك ... وانا احترق شوقا من لمساته فنحن منذ فترة لما يفعل بى هكذا فهذا الحضن وتلك اللمسات أعادت لى ماحدث ليلة دخلتنا ولكنه فى تلك المرأة أكثر بجاحه ووقاحة فى نطقه لمسميات جسمى

بعد ان انتهينا من الغدا ونهضت لاحضر الايس كريم

أنا : حبيبى هتاكل الايس كريم دلوقتى ولا اعملك قهوة الأول

محمود : لا الايس كريم ده هيبقى بالليل مش دلوقتى

أنا : طيب ماشى اعملك قهوة بقى

محمود : ماشى يا حبيبتى وحاولى تنيمى العيال بدرى النهاردة انا هنزل بعد ما اشرب القهوة مشوار كده وهرجع على 9 او 10 بالليل

أنا : ماشى يا حبيبى

خرج زوجى وعاد الى فى الساعه الحادية عشر وكنت قد اعددت الفراش لبناتى ونامتا فى غرفتهما وقد توجهت الى الحمام أخذت دشا دافئا وارتديت لانجرى أزرق غامق من اللانجريهات التى يعشقها زوجى وانتظرت على سريرى وانا متزينه له وفى ابهى صورة لى كانى عروس جديد ولكنى قد غفوت ولم استيقظ الا على قبلة مطبوعة على شفتى يعتصر فيها شفتى ويدى تمر على جسدى كله

أنا : حبيبى انت جيت

محمود : لا انا اخويا التوأم اللى جيت

أنا : اضربه على كتفه ماشى يا رخم

محمود يا لا يا حبيبتى قومى هاتلنا الايس كريم لحد ما ادخل اخد شاور سريع كده

أنا: شاور تانى يا محمود ما انت لسه واخد الظهر

محمود : معلهش يا حبيتى شاور سريع سريع

أنا : ماشى خلاص هطلع الايس كريم يفك شويه كده لحد ما تطلع

محمود ماشى يا قلبى

بعدها بخمس دقائق خرج محمود وهو يلف وسطه ببشكير الحمام

محمود : يالا يا حبيبتى تعالى فى حضنى

أنا: ايه يا راجل مستعجل ليه مش هناكل الايس كريم الأول

محمود لا سبيه دلوقتى تعالى بس

أنا: يخيبك راجل اجى فين تعالى انت انا قاعدة على السرير اهو

محمود : اوك ماشى تعالى برضه انا هربط القماشه دى على عينك علشان ما تشوفنيش وانا ببوسك

وبدأ محمود يربط عصابة على عينى فلم أعد أرى ماذا يفعل وقبل أن انطق بكلمة اذ بشفتيه تقبلانى قبلة رومانسيه طويلة تعالت بها أصوات شفتى بحضن شفتيه وكذلك أصوات شفتينا وهى تقبلان بعضها البعض بدأ يعلو ويديه تداعب جسدى كله وقد بدأ فى نزع ملابسى كامله وهو ينزع اللانجرى ويقبلنى من ظهرى ورقبتى ويمرر يده على ثدى وقد بدأ ينزع ذلك البانتى الذى لم يكن يستر شيئا بالأساس وقد أمرنى بالاستلقاء على ظهرى تماما وبالفعل فعلت ما طلب منى لأجد شيئا باردة يقع على بطنى

أنا : امحمود انت ايه الساقع ده

محمود : ده الايس كريم بالمانجا يا حبيبتى هلحسه من جسمك وبعد ما جسمك يسيحه بحراراته

أنا : اه يا مجنون لا لا لا

محمود لم يستمع لى وبدأ يلحس فى الايس كريم من فوق بطنى هو يداعبنى بلسانه تارة ويمتص جلدة بطنى تارة أخرى وظل هكذا حتى بدأت اشعر بالهياج بشكل واضح ثم سكب بعضا من الايس كريم على حلمات صدرى وهنا جن جنونى فأخذ يلحس فيهما بقوة وبشغف رهيب وهو يعتصرهما بيديه ويعض بشفتيه على حلماتى وقد بدأت تنتصب بقوة وبدأت حرارة جسدى ترتفع قيلا وشيئا فشيئا حتى ابحت كقطعة جمر ما ان يضع بعض الايس كريم على جسدى حتى يسيح كاملا وهو يلحس فى جسدى كله ويلحس فى حلماتى وويعتصر فيهما بقوة ويعتصرهما بيده ويسكب الايس كريم على فرجى ويشفطه بشفتيه من فوق اشفارى وهو يلعق بنهم فى بظرى ويمرر لسانه بين شفرتى فرجى الذى اشتغل نارا وهو ايضا يمرر اصبعه على فتحة شرجى وبدأ يلحس فى كل كل جسدى كاملا ثم نزع عنى عصابة عينى وطلب منى النهوض ونام هو على ظهرى وطلب منى ان اسكب الايس كريم على عضوة المنتصب وأن العقه بينما جزئى الأسفل امامه فى وضع 69 الشهير وبالفعل سكبت ايس كريم الشيكولاته الذى أعشقه على عضوه وبدأت الحس فيه بشوق وحنين ومتعه فها هو عضو زوجى بالشيكولاته التى اعشقها وبينما انا ارتشف رأس قضيبه وامرر لسانى على رأس قضيبه وممسكة ببيضتيه واشد فيهما وانا ارضع من عضوة ولسانى يلحس فى عضوه كاملا كان هو مازال يلعق فى شفرتى كسى الذى بدأ يسيل من تلك اللعبة اللذيذه وبدأت استجيب معه بجسدى كله وبدأت انزل من رحيق فرجى ما يجعله يلحس لى بنهم وشده اكبر وهو يلعق فى شفراتى ويدخل اصبعه داخل فتحة شرجى واكاد ان اجن من تلك اللمسات واللحسات التى يداعبنى بها وهو يعتصر فلقتى اردافى بقوة مما اثارنى بشدة وشوقى له زاد بقوة وبدأت اعض على رأس قضيبه بقوة ويدى تخنقه وانا اكاد أن أجن عليه وعلى عروقه البارزة وبينما انا كذلك اذ به يسحب نفسى من تحتى قليلا ويطلب من ان اجلس على يدى وعلى قدمى فى الدوجى ستايل واخذ يضربنى على فلقتى اردافى وانا اكاد أن أجن منه ومن حركاته وامسك بقضيبه يمرر رأسه بين شفرتى فرجى بقوة وباحتكاك سريع وانا مغمضه عيناى وهو يميل بصدره على ظهرى ويعتلينى ويقبل رقبتى واسف اذنى ويمسك بقبضته على اردافى وأخذ يعتصر ثدى وحلماتى وانا أجن تحته وارجع بمؤخرتى للخلف حتى يدخل قضيبه بداخلى ولكنه ما زال مصمما على مداعبة شفراتى برأس عضوة وفجأة ادخله كله مرة واحده مما جعلنى اصرخ

أنا : آآآه يا محمود بالراحه

محمود : بالراحه ايه انتى مجنانى بجسمك وجمالك

أنا : وانت مجننى بزوبرك وحنيتك يا حبيبى .. نيكنى بقى بس بالراحة

محمود : مافيش بالراحة فى رزع فى كسك لحد ما افشخه

أنا :اااه طيب افشخنى افشخ لبوتك افشششششخنى

محمود : هفضخك يا لبوتى يا حبيبتى ... وهو يضرنى على مؤخرتى ويداعب شرجى باصبعه

أنا: اوووف يا حبيبى يا دكرى نيكنى كمان ما ترحمش كسمى

محمود : انا مش هعتقك يالبوتى الا لما تتفشخى وتنزلى كتير وتغرقينى بعسل كسمك

أانا: ااااه يا حبيبى نينكى اوووى اوووى انا فاشخه كسى لك اهووو بسرعه بقى

محمود : انا برزع زوبرى اهو فى كسك يا لبوتى وصابعى كمان فى خرم طيزك اهووو

أنا : اااااه يا دكرى ارحمنى بقى ارحمنى ونينكنى متعنى كمان وكمان

محمود : انا زوبرى فى كسك اهو لاخره يا لبوة وانتى عارفه زوبرى بيفشخ ازاى

أنا : ااه بيفشخنى اووووووى راسه بترزع فى بطنى وكسى مولع نيك

محمود : ممسكا مؤخرتى بقوة .. انا بنيكك جامد اهوووو يا لبوة

أنا : ااااه يا حبيبى انا لبوتك وشرموطتك وحبيبتك

محمود : اجمل رزع فى كسك واحلى بعبعوص فى خرم طيزك

أنا : ااااااااه مش قادرة بجد مش قاااادرة دخله كماااااان ااااااوى اااااااووووى بسرعه اووووى

محمود : زوبرى كله فى كسك اهووووووو اهووووو وهو يضربنى بقوة على مؤخرتى

أنا :ااااااخ ااااااه مش قادرة خلاااااص هنزل هنزل هنزل

محمود : نزلى يا حبيبتى نزلى

أنا : ااااااااااااااااااااااااااااااااااه يا حبيبى ااااااااااااه مش قاااااادرة خلااااااااااااااااااااص خلاااااااص

فقد أتت رعشتى الأولى ومازال محمود قضيبه منتصبا

محمود : يا لا يا حبيبتى نامى على ضهرك

أنا: اااهو يا قلبى

محمود قد رفع قدمى كاملا على صدرى وامتاط مؤخرتى وجلس عليها وادخل قضيبه بشكل عمودى مرة واحده داخل كسى

أنا : ااااااااااه يا محمود بالراحة يا حبيبى انت كده بتفشخنى اوى

محمود : ااه يا حبيبتى انا بحب افشخك وزوبرى هيخبط كله فى كسك من جوه وهيوصل لاخر كسك

انا : ااااه يا حبيبى راس زوبرك فى بطنى وفاشخانى

محمود : هو انتى شوفتى حاجه لسه انا زوبرى مولع فى كسك وانا برزعه اهووو اجمد يا لبوة ارزعه كمان

انا : ااااااه ااااااااااه مش قااادرة حرام عليك زوبرك ماله النهاردة فاشخنى اووووى

محمود : احا هو النهاردة بس ما انا فاشخك على طول

انا: ااااااااه انا مفشوخه اوووووى ارحمنى بقى

بدأ يداعب صدرى ويعتصر حلماتى وانا العب فى زنبورى بقوة وهو يدك فى كسى بزبره بقوة

انا : اااااه مش قادرة جامد الوضع ده يا حبيبى

محمود : هو انتى لسه شوفتى حاجه انا برزع زوبرى كله اهوووو فى كسك اووووى

انا :اااااااخ مش قااااادرة يلا بقى مش قادرة هنزل التانيه اهوووو ااااااااااااه

محمود ااه يا حبيبتى وانا هغرقك بلبنى اووووى

نطر محمود لبنه كاملا داخل كسى وانا ايضا قذفت شهوتى للمرة الثانية مع حبيبى وزوجى الذى يحتوينى بقوة

احتضننى محمود واحتضنته وانا الف ذراعى حول عنقه وقدمى حول قدميه كانى اشتبك معه وخائفه من هروبه منى

...... تلك هى متعتى مع زوجى محمود عشيقى وحبيبى وأخى وابى وكل ما اشعر به لن تصفها كلماتى وها نحن الان بصدد تجارب حياتيه جديده وتظل كلمة زوجى محمود تهمس دوما بأذنى ... انتى بره البيت ست بميت راجل وجوه البيت ملكة على عرش قلبى
روعة يا كبير الأسلوب لوحده يخليك مجبر على انك تكمل قراءة - تسلم ايدك
 
  • حبيته
التفاعلات: ماستر_جو
  • حبيته
التفاعلات: CLOSED
حبيبى اشكرك على الاطراء واسعدنى انها نالت استحسانك
ده مش اطراء ولا مجاملة انا بقول رأيي بصدق وبحيادية تامة - وبالفعل تستحق كل التقدير على إبداعك في القصة دي
 
  • حبيته
التفاعلات: CLOSED
قصه جميله بحق

واضح اننا كسبنا كاتب معانا
 
  • حبيته
التفاعلات: ماستر_جو
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة خياالية روعة بشكل يجنن
 
  • حبيته
التفاعلات: ماستر_جو
  • حبيته
التفاعلات: عسولة
حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: اروع الألحان و ماستر_جو
قصة اقرب الى الواقع وفيها من الابداع لا يوصف .. وايضآ تساعد على علاج بعض المشاكل الزوجة .كمثل الزوجة الفرفوشة التى تحافظ على نفسها وزوجها .والتى تقف بجانب زوجها فى المرة والحلوة .. وهى الزوجة الجدعة بنت البلد التى تحافظ على شرفها . وهى الزوجة العاقلة التى لا تكبر المشاكل او تخلق لزوجها المشاكل . وهى الزوجة التى تجد التجديد وتعتمد على نفسها فى خلق هذا التجديد الشرعى بعيدآ عن ما يعرف بالامراض المنتشرة مثل الدياثة بداعى الممل والتغير ... بجد انا منبهر بتلك القصة العلاجية للمشاكل المتعصية . ودا اقتباس لاسم القصة بعد إذن الكاتب طبعآ 👍👌♥️
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%