- إنضم
- 10 أغسطس 2023
- المشاركات
- 7
- مستوى التفاعل
- 23
- نقاط
- 37
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
صباحكم سعيد
اليوم نحكيلكم قصة جديدة من مغامراتي في النقل العام أو الكار كما نسميها .
كي العادة في أيام العطل يكون الاكتظاظ و اللغط في الحافلات و هي فرصة لكل طالب متعة او صياد جنس على الاقل يبرد ولو شوي .
حوالي ساعة 11 صباحا مع ضغط العمل قلت ننزل للشارع نكسر روتين العمل و نتفرج على الذكور ، و كي نزلت غيرت الفكرة قلت ننزل في الكار للمحطة الجاية و نعاود نرجع ، منها نعيش لحظات حلوة و منها كاشما نلقا واحد زيي رايد المتعة نتفاهمو .
يومها كنت شاعل و مش صابر و كل لي نعرفهم مشغولين ، ركبت في النقل و بدات الضغط مثلي مثل كل الناس ، لاحظت شب اكبر مني منتصف الثلاثين مرتب وحلو و كلاس ، اقتربت منه المهم عندي حتى لمسات و شوي احتكاك يكفي و هكذا بدات تنفيذ الخطة فمديت يدي وضعنها على يده لم يمانع و تجاهلني تماما فمسكت يده ليشد عليها بقوة خلتني افهم موافقته فاقتربت اكثر. ومع الضغط التصقت بطيزه و هو عدل وضعيته ليكون طيزه على زبي . و بقينا طول طريق على هذي الوضعية حتى وصلت للمحطة و نزلت فاسرع ونزل ورائي و نادى عليا قائلا يا محمد يامحمد ( اسم محمد في الجزائر هو اداة لنداء انسان لا تعرفه قبدل ان تناديه بصفة او كلمه اعتباطية قل له يا محمد باعتباره مسلما و هي عادة قديمة ) التفت له وقلت تفضل ، صافحني و سالني عن إدراته من اين يذهب لها ( هو على اساس اخطا في المحطة ويريد الذهاب مشيا على الاقدام لأنها في المحطة التالية حكاية مشي 10 دقايق فقط ) فاغتنمت الفرصة وقلت له تعالى ساوصلك منها نتعرفو و منها نوانسك ، ضحك و قال لي يا ريت و**** فرصة سعيده مش كل يوم نشوف حلوين مثلك فرديت بخبث ولا حلوين مثلك يا حبيبي و ضحكت ضحك معي و بدانا المشي و هو عامل حاله لا يعرف الطريق لكني قدته في طريق أطول و شبه مهجورة عكس الطريق المعتاد ، و عندما دخلنا شارع مهجور توقف فجاة عن الحديث و احتضنني. بقوة و بدا البووس و تقطيع الشفاف و لكنني منعته لأن الشارع عام و اكملنا الطريق إلى ان وصلنا الادارة حييته و هممت بالرحيل لكنه طلب مني ان أدخل معه مكتبه ندردش و نشرب شاي مع بعض ، دخلنا المكتب وطلب شاي و تحدثنا قليلا وبعدما جاء الشاي اغلق المكتب ( مكتب في إدارة كبيرة ) ، و بدانا طقوس السكس تقطيع شفايف مص صدري و مصيت رقبته و صدره نزلت امص زبه انا امص و الحس و اطلع و انزل و هو يمسك راسي بشدة و يوجهه وكانه ينيكني من فمي. و عندما أحسست بقرب قذفه وقفت ليديرني و يبدا بعض طيزي ثم لحسها و ملئها باللعاب و عندما تأكد من ذوباني بدا النيك بطريقة جنونية داخل خارج و يدفع بكل قوة واختلط علي شعور الالم بالمتعة و بعد ربع ساعة من الألم و الصراخ المكتوم قذف شحنة من اللبن داخلي . و بسرعة وقفت و ادرته لي لألحس خرم طيزه المحلوق و النظيف لحسها جعله يصرخ من المتعة ثم بدات بادخال زبي في طيزه الواسعة و بدات الانتقام منه بكل قوة ادخل و اخرج زبي و هو يتاوه. و يقول لي زيدني اقوى اشد اه اه ، حتى قذفت منيي داخله بكل حب و شهوة ، قلت بصحتك رد عليا و انت زادة ( ايضا ) وأخذت رقمه و كان لما لقاءات كثيرة بعدها .
اليوم نحكيلكم قصة جديدة من مغامراتي في النقل العام أو الكار كما نسميها .
كي العادة في أيام العطل يكون الاكتظاظ و اللغط في الحافلات و هي فرصة لكل طالب متعة او صياد جنس على الاقل يبرد ولو شوي .
حوالي ساعة 11 صباحا مع ضغط العمل قلت ننزل للشارع نكسر روتين العمل و نتفرج على الذكور ، و كي نزلت غيرت الفكرة قلت ننزل في الكار للمحطة الجاية و نعاود نرجع ، منها نعيش لحظات حلوة و منها كاشما نلقا واحد زيي رايد المتعة نتفاهمو .
يومها كنت شاعل و مش صابر و كل لي نعرفهم مشغولين ، ركبت في النقل و بدات الضغط مثلي مثل كل الناس ، لاحظت شب اكبر مني منتصف الثلاثين مرتب وحلو و كلاس ، اقتربت منه المهم عندي حتى لمسات و شوي احتكاك يكفي و هكذا بدات تنفيذ الخطة فمديت يدي وضعنها على يده لم يمانع و تجاهلني تماما فمسكت يده ليشد عليها بقوة خلتني افهم موافقته فاقتربت اكثر. ومع الضغط التصقت بطيزه و هو عدل وضعيته ليكون طيزه على زبي . و بقينا طول طريق على هذي الوضعية حتى وصلت للمحطة و نزلت فاسرع ونزل ورائي و نادى عليا قائلا يا محمد يامحمد ( اسم محمد في الجزائر هو اداة لنداء انسان لا تعرفه قبدل ان تناديه بصفة او كلمه اعتباطية قل له يا محمد باعتباره مسلما و هي عادة قديمة ) التفت له وقلت تفضل ، صافحني و سالني عن إدراته من اين يذهب لها ( هو على اساس اخطا في المحطة ويريد الذهاب مشيا على الاقدام لأنها في المحطة التالية حكاية مشي 10 دقايق فقط ) فاغتنمت الفرصة وقلت له تعالى ساوصلك منها نتعرفو و منها نوانسك ، ضحك و قال لي يا ريت و**** فرصة سعيده مش كل يوم نشوف حلوين مثلك فرديت بخبث ولا حلوين مثلك يا حبيبي و ضحكت ضحك معي و بدانا المشي و هو عامل حاله لا يعرف الطريق لكني قدته في طريق أطول و شبه مهجورة عكس الطريق المعتاد ، و عندما دخلنا شارع مهجور توقف فجاة عن الحديث و احتضنني. بقوة و بدا البووس و تقطيع الشفاف و لكنني منعته لأن الشارع عام و اكملنا الطريق إلى ان وصلنا الادارة حييته و هممت بالرحيل لكنه طلب مني ان أدخل معه مكتبه ندردش و نشرب شاي مع بعض ، دخلنا المكتب وطلب شاي و تحدثنا قليلا وبعدما جاء الشاي اغلق المكتب ( مكتب في إدارة كبيرة ) ، و بدانا طقوس السكس تقطيع شفايف مص صدري و مصيت رقبته و صدره نزلت امص زبه انا امص و الحس و اطلع و انزل و هو يمسك راسي بشدة و يوجهه وكانه ينيكني من فمي. و عندما أحسست بقرب قذفه وقفت ليديرني و يبدا بعض طيزي ثم لحسها و ملئها باللعاب و عندما تأكد من ذوباني بدا النيك بطريقة جنونية داخل خارج و يدفع بكل قوة واختلط علي شعور الالم بالمتعة و بعد ربع ساعة من الألم و الصراخ المكتوم قذف شحنة من اللبن داخلي . و بسرعة وقفت و ادرته لي لألحس خرم طيزه المحلوق و النظيف لحسها جعله يصرخ من المتعة ثم بدات بادخال زبي في طيزه الواسعة و بدات الانتقام منه بكل قوة ادخل و اخرج زبي و هو يتاوه. و يقول لي زيدني اقوى اشد اه اه ، حتى قذفت منيي داخله بكل حب و شهوة ، قلت بصحتك رد عليا و انت زادة ( ايضا ) وأخذت رقمه و كان لما لقاءات كثيرة بعدها .
