المقدمة:
مغامرات الإمبراطور رواية من وحي خيال الكاتب تروي أحداث ومغامرات الإمبراطور الشخصية مع الجنس الناعم الطبيعي والمحارم والجنس الشاذ فمن هو هذا الإمبراطور
هو شاب وسيم رياضي مفتول العضلات يهوى المبارزة بالسيف وركوب الخيل والرماية والجمباز والسباحة ويعشق مشاهدة الأفلام الإباحية وممارسه الجنس مع كل من يتحرك أمامه من ذكر وأنثى لديه قضيب كبير طوله 27سم وعرضه 2.5سم يسكن مع والديه واخواته الثلاث في قصر كبير مكون من عدة طوابق يصل ارتفاعه الى 24 مترا يحيط به سور عالي من جميع الجهات ما عدا بوابة القصر الامامية و الذي يصل ارتفاعه الى 15 مترا ويفصل بين السور الخارجي ومبنى القصر مساحة مفتوحة من جميع الجهات يوجد بها حديقة رائعة وبركة سباحة كبيرة بطول 120 مترا وبعرض 80 مترا تقعان خلف مبنى القصر كما يوجد في أحد الجوانب حديقة القصر منزل كبير خاص مخصص بموظفي القصر من طاقم الحراسة وعمال التنظيف و طاقم الطبخ والسواق الذين يعملون في القصر بنظام النوبات
ولد الإمبراطور في وسط عائلة ملكية مترفة بجميع متاع الدنيا - تحكم شعبها بالمحبة والرأفة وتملك قلوب شعبها بطيبه قلب حاكمها الذي يوفر لشعبه جميع سبل الراحة والرفاهية داخل وخارج بلاده تحت ظل نظام سياسي ملكي دستوري يضمن وجود مجلس برلماني كامل الصلاحيات يمثل الشعب و يوصل مطالب الشعب الى السلطات العليا التي تقوم بدورها الكامل لبحث إمكانيات توفير احتياجات المواطنين ومن ثم توفيرها للمواطنين - نتيجة قصة حب استمرت لمدة أربع سنوات في الجامعة الوطنية بين الأمير إدوارد والأميرة سارة والتي تكللت بالزواج بعد التخرج من الجامعة وأنجاب الإمبراطور بعد عام من الزواج في عهد الملك جورج و الملكة مارغريت حين كان الأمير إدوارد وليا للعهد في زمان حكم أبيه الملك جورج وقد عاش الإمبراطور حياة مليئة بالرفاهية والسعادة والمغامرات.
الفصل الأول:
قبل 6 أعوام من ولادة الإمبراطور وبعد إنهاء الأمير إدوارد للمرحلة الثانوية وفي يوم الأخير من الشهر الثالث من التقويم الشمسي أعلن القصر الإمبراطوري بأن الملك سوف يقيم حفلا بهيج بمناسبة عيد ميلاد أبنه الأمير إدوارد الذي سوف يبلغ سن الثامنة عشر بعد شهر في اليوم الأول من الشهر الخامس من التقويم الشمسي وأمر بالتجهيز للحفل الذي سوف يعلن فيه الملك عن مفاجأة أخرى وأمر بإرسال الدعوات الى كبار رجال ونساء الدولة وجميع أعضاء البرلمان وأعضاء مجالس البلديات وجميع الوجهاء في الدولة وجميع عوام الشعب للحضور هذا الحفل
وأثناء فترة التجهيز للحفل تقدم الأمير إدوارد الى الملك في أحد الأيام طالبا منه السماح له بتقدم للدراسة الجامعية ولدراسة الحقوق والعلوم السياسية في الجامعة الوطنية والتي تخرج منها الملك جورج قبل خمسة وعشرون عاما فوافق الملك جورج وتقدم الأمير إدوارد بطلب الالتحاق بالجامعة الوطنية وتم قبوله في الجامعة بعد اجتيازه لاختبارات الخاصة بقبول الطلبة المستجدين بالجامعة بنجاح وقد أعلنت الجامعة بأن الدراسة سوف تبدأ في اليوم الأول من الشهر السابع من التقويم الشمسي
و في يوم عيد ميلاد الأمير إدوارد حضر للاحتفال جميع المدعوين من كبار رجال ونساء الدولة وجميع أعضاء البرلمان وأعضاء مجالس البلديات وجميع الوجهاء في الدولة وجميع عوام الشعب وتمت تهنئة الأمير إدوارد بمناسبة عيد ميلاده ومن ثم أعلن الأمير بأن سوف يختار فتاة ليتقدم لها بطلب الرقص معه فتجمعت الفتيات في داخل قاعة الرقص في صف واحد ما عدا فتاة واحدة وقفت بجانب المدخل المؤدي للقاعة وكانت أجمل ما رأت عينا الأمير إدوارد كانت جميع الفتيات فائقات في الجمال وكان الكثير منهن قد ارتبط مع الأمير إدوارد بعلاقات جنسية كامله في فترات متفرقة خلال السنوات الست الاخيرة أحبها من النظرة الأولى ولم يكن يعرفها من قبل تقدم اليها وقبل يدها وطلب منها ان تسمح له بالرقص معها قبلت ذلك و تقدمت معه الى منتصف القاعة و بدأ كلاهما بالرقص الثنائي تحت الحان الموسيقى الكلاسيكية وتحت إعجاب ونظرات الحضور و تحدثا معا خلال الرقص و تعرف عليها هي سارة فتاة ذات السبعة عشر عاما من فتيات القرية المجاورة للقصر الإمبراطوري تعيش مع عائلتها المكونة من والديها وثلاثة أخوة وثلاثة أخوات حضروا جميعا للحفل أنهت دراستها للمرحلة الثانوية والتحقت بالدراسة الجامعية في الجامعة الوطنية لدراسة الحقوق والعلوم السياسية.