NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص منقوله من على لسان كاتبها​

مع خطيب اختي​

بدا احساسي بالطاقة الجنسية الكبيرة المختزنة داخلي عندما كنت في​

الرابعة عشرة كانت اختي التي عمرها 22 سنة مخطوبة لشاب عمره 26 وسيم​

طويل وجسمه رياضي جدا لدرجة انني كنت لا اشبع من النظر الى جسده الجميل​

وبما انهما مخطوبين فقط كان يمنع عليهما الخروج او الجلوس بمفردهما​

وانا يجب ان اكون المرافقة. كنت ارى كيف يحاول ان يقبلها سرقة وانا​

اتصنع انني مشغولة وهي تتهرب منه وعندما اصبح بمفردي كنت اتخيل انه​

يقبلني انا وكنت اشعر بان جسدي اصبح شديد السخونة ولم افهم السبب​

ولكنني كنت استمتع كثيرا بتخيلي لقبلاته المثيرة تغمر شفتي الورديتين​

وتغمران جسدي بالقبل​

في يوم كنت بمفردي كالعادة نظرا لان والداي دائما في العمل ومنشغلان​

بمحاولاتهما للوصول للاعلى علميا وكانهما في صراع بينما ابقى انا ونورا​

اختي في البيت. دق جرس الباب وتفاجات بخطيب اختي على الياب فتحت له​

ودعوته للدخول واخبرته ان نورا غير موجودة واسرعت لاتصل بها واخبرها ان​

حسام خطيبها لدينا في البيت فقالت انها ستعود في اقل من نصف ساعة​

ذهبت وجلست معه في غرفة استقبال الضيوف سالني عن دراستي وكنت خجلة منه​

جدا خاصة عندما اتذكر تخيلاتي الحمراء وهو معي ولا اعرف لم كنت احس انه​

يقرا افكاري ويفهمني لذلك استاذنت منه وهربت الى غرفتي الى ان عادت​

اختي وبالطبع كان علي ان اخرج لاكون الحارس الخاص لهما وكعادتها اختي​

المسطولة ترفض ان يقبلها او يلمسها واليوم لاحظت ان حركاته اكثر من​

العادة كنت اتابع التلفاز واسترق النظر اليهما امتدت يده الى فخذيها​

فصعد الدم الى خدي كنت اتمنى لو ان هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي​

انا لا اختي الباردة وهي تبعد يده عنها بعنف لم افهم سببه وفجاة امتدت​

يده الى ما بين فخذيها في محاوله للعثور على كسها ياااااااه كم احسست​

بالحرارة امسكه جيدا يا حسام امسك كسي انتبهت من احلامي الحمراء على​

صوتها وهي تقوم بعصبية مستاذنة للذهاب لغرفتها قليلا تظاهرت بانني لم​

انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله​

اصبح في قمة الجمال والوسامة قلت له هل اذهب لاطلب منها الحضور؟ قال لا​

اتركيها على راحتها اريد ان اريك شيئا​

استغربت ما هو الشيء الذي يريدني ان اراه قلت له ما هو هذا الشي؟​

قال هل رايت زب في حياتك؟​

صدمتي كانت كبيرة للسؤال الغير متوقع ولكنه اوقف استعجابي بسرعة وقال​

لي انا ارى كيف تتابعين تصرفاتي مع نورا واحس بانك حارة لست مثلها لوح​

ثلج ولكنني لم ارد عليه وفاجاني بان وقف واقترب مني وفتح جرار بنطاله​

ثم ادخل يده ليخرج زبه القوي المفتول من تحت سرواله التحتي ليخرجه​

منتصبا كالسيف المسلول الذي يريد تقطيع جسد جميل كجمال صاحبه. ذهلت​

وفتحت فمي من الصدمة لم اكن اتوقع يوما ان زب الرجل بهذا الحجم والطول​

كنت دائما احلم به واراه في مخيلتي الصغيرة صغيرا يتناسب مع نعومة جسدي​

الصغير​

فجاة ادخله كما اخرجه بسرعه وانا لازلت مذهولة وقال لي يجب ان اذهب. لم​

استيقظ من ذهولي الا عندما سمعت صوت اختي تسالني هل ذهب؟ قلت بسرعة نعم​

واسرعت الى غرفتي لا ستمتع بالذكريات الرهيبة التي عشتها اليوم ركضت الى​

وسادتي احتضنها وتحسست كسي المسكين المبلل كان لزجا بطريقة لم تحدث معي​

من قبل وكان جسدي باكمله في حالة هياج عجيبة ولم تفارقني صورة ذلك الزب​

المنتصب والمليء بالعنفوان والرجولة تمنيت لو انني اراه مرة اخرى ولو​

لثانية واحدة بالتاكيد سامتلك الدنيا باسرها. نمت في تلك الليلة ولم​

يفارقني حسام بجسده المثير وزبه الكبير.​

في صباح اليوم التالي كنت مستعجلة للذهاب للمدرسة لاخبر سوسن صديقتي​

الحميمة انني رايت زبا حقيقيا بام عيني! هل ستصدقني يا ترى؟ اول ما​

لمحتها على باب المدرسة تنتظرني ركضت لها لاقول لها ان لدي سرا كبيرا​

جدا لها يجب ان نختلي ببعضنا البعض لاخبرها. كانت متحمسة لمعرفة هذا​

السر الخطير وذهبنا الى الركن الخلفي من فناء المدرسة واخبرتها انني​

رايت زبا حقيقيا وان طوله يفوق تخيلها واخذت اصف لها كم كان ذلك الزب​

مفتولا طويلا وعريضا وقويا جدا جدا كم كنت اتمنى ان المسه فتحت فمها​

مستغربة وهي تسالني هل تمزحين؟ قلت لا صدقيني رايته ام لم اتخيله كبيرا​

وجميلا بهذه الدرجة. هل انت متاكدة يا سوسن ان الزب يدخل في الكس؟​

مستحيل صدقيني انه اكبر مما تتخيلي اعتقد ان القصص والصور التي ترينها​

ليست الا اشياء ملفقة . ضحكت علي سوسن بصوت عالي واصرت ان تعرف زب من​

هذا الزب الجميل ولكنني اصريت على الاحتفاظ بالنصف الثاني من سري​

ووعدتها بان اخبرها البقية لو حدثت تطورات. امضينا كل الحصص وكل واحدة​

منا تتنهد تنهيدة ساخنة كان كسانا الصغيران يحترقان بنار الشهوة.​

عدت الى البيت واسرعت الى الحمام لاطمئن على حال كسي الصغير كان في قمة​

البلل اطلقت تنهيدة صغيرة ااااااااااه لو انك تاتي يا حسام كم انا​

مشتاقة لرؤية زبك الجميل غسلت كسي بعناية فائقة كنت اتوقع ان يكون​

اليوم غير اعتيادي له ولا اعرف هل سيكون احساسي صادق ام لا​

استيقظت من نومي على صوت الباب انها نورا كعادتها تنسى ان تاخذ​

مفاتيحها معها قمت بتثاقل واتجهت للباب لا فتحه كانت مفاجاتي كبيرة​

عندما رايت ذلك الجسد الطويل الذي يعادل طولي مرتين يقف امامي بابتسامة​

جميلة اضطرني للابتسام ولكنني تدراكت سريعا وقلت له نورا ليست موجودة​

اتصل بها وقل لها انك هنا لانني لا اعرف موعد عودتها قال لي لديها بحث​

اليوم لن تعود قبل ساعتين انا هنالاجلك لاجل طفلتي الصغيرة قلت بقوة لا​

ارجوك اذهب اخاف ان يشعر احد اننا لوحدنا ولكنه دخل بسرعة واغلق الباب​

بجركة سريعة ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي احسست​

ان الارض تتحرك تحت قدمي وانني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري​

وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي كاد يعتصرني بها باختصار​

كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين​

واخذني الى غرفتي وانا ساكتة انزلني امام باب غرفتي وانهال على وجهي​

بالقبلات الهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص​

بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه​

ليعاود امساكها مرة اخرى كدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان​

وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك اثدائي​

المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتان لم اشعر بنفسي الا وانا اتاوه​

ااااااااااااه كفاية يا حسام ولكنه ازداد قوة وقسوة اصبح يمصمص شفتي​

ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني يا​

حسام اكاد اموت ااااااااه . انت ارحميني يا ريما انت من قتلتني منذ​

اليوم الاول الذي وجدتك تنظرين فيه لي ولاختك كنت اتخيلك انت كنت اتمناك​

انت كنت اريدك انت​

وفجاة مزق قميص نومي بيديه القويتين وفتح حمالة صدري بسرعة وخفة وانقص​

على ابزازي ينهم عجيب وانا لا أكف عن التاوه ااااااااااه ارحمني​

ااااااااااه قال لي انا اريد ان ارحمك اريد ان اريحك انا احبك لم ار في​

حياتي اجمل ولا اطرى من هذا الجسد اريد ان اكتشفه كله اريد ان اسلبه كله​

وجدت نفسي اصرخ واقول هو لك يا حسام ارحمني **** يخليك اكاد اموت نزل​

بسرعة وجلس على ركبتيه وانزل القطعة الوحيدة المتبقية على جسدي كان​

كيلوتي الطفولي الابيض والمزهر سحبه بهدوء كمن ينتظر مفاجاة تنتظره وانا​

امسك براسه بين يدي وانقض فجاة على كسي بنهم وباعد بين فخذي قليلا لتلعب​

شفتاه ولسانه ببظري واشفاري وتعالت صرخاتي بتلذذ عجيب احسست انني ساسقط​

من فرط اللذة كان جسدي باكمله يتلوى كحية بينما يرفع حسام عينيه لي​

ليستمتع بمنظري الجميل وانا اتاوه واتلوى من اللذة وفجاة ادخل لسانه في​

فتحة كسي الصغير واخذ يداعب بظري باصبعه ولم اجد نفسي الا وصرخاتي​

تتسارع وقلبي يكاد يقفز من جسدي لا اعرف ما الذي كان يحدث لي ولكنني كنت​

في نشوة واستمتاع ما بعدهما شيء بالمرة​

واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه . تابعي حبيبتي تابعي​

تابعي كم انت جميلة وانقض على كسي مرة اخرى يرتشف من رحيقه ويدخل لسانه​

ليلحس كل نقطة من قذف كسي الصغير. توقف جسدي فجاة عن الانتفاض والالتواء​

وحسام يتابع اللحس ومص كسي وهو يراقبني باهتمام ثم فجاة انتبهت الى​

انني اقفت عارية امام حسام! حسااااااااام غطيني ارجوك وقف بجسده​

الرياضي الطويل امامي ولفني بجسده وقال لي انا غطاؤك كم انت جميلة يا​

ريما ليتني استطيع ان اشبع هذا الكس الصغير مص ولحس ونيك واخذ يقبلني​

في كل انحاء وجهي كنت احس بالراحة التامة وكانني في حلم جميل اتمنى الا​

اصحو منه. ما رايك يا ريما ان تستحمي تحت يدي؟ سيكون اجمل حمام في​

حياتك. لا يا حسام اخجل منك لا أعرف كيف حدث ما حدث. لا اريدك ان تتحدثي​

هكذا حدث ما حدث لانك تريدينني وانا اريدك هيا يا حبيبتي اريد ان استمتع​

بملمس جسدك في الحمام حملني مرة اخرى ولكن هذه المرة وانا عارية واخذ​

يعض حلمتي باستمتاع ويمصمص شفتي المتعطشتين لشفتيه بلذة شديدة وانزلني​

في البانيو ووقف امامي ينزع ملابسه وانا انظر اليه بسرور نزع كل ملابسه​

وخرج زبه المغوار منتصبا معلنا وجوده وتأهبه ودخل حسام البانيو ليقف​

بجسده الجميل عاريا تماما امامي اطلقت تنهيدة قوية وانا ارى زبه يبنصب​

امام كسي اتجه حسام الى الصابون والماء واخذ يسكب الماء على جسدي ويلعب​

بالصابون على كل جسدي ثم امسك بيدي ووضع الصابون في يدي وطلب مني ان​

افرك الصابون على زبه احسست بقشعريرة في جسدي وانا اضع يدي لاول مرة في​

حياتي على زب كان اصلب مما توقعت واقوى بكثير مما كنت احلم اخذت افركه​

بيدي والصابون يرغي عليه وفجاة وجدت حسام امامي شخصا اخر بدا جسده​

الجميل يتلوى وبدا يتاوه ياااااااااااه كم هو جميل زدت من فركي لزبه​

وبدات استخدم يدي الاثنتين وانا اتابع استمتاعه فجاة قرب زبه من كسي​

فابتعدت عنه خائفة. لا حسام غير ممكن . دعيني اضعه عليه من الخارج فقط​

اريد ان يحس زبي بحلاوة ونعرمة كسك وقربه من كسي ووضعه بين اشفاري بهدوء​

ثم اخذ يمسك بزبه الكبير ويضرب به فتحتي الصغيرة برقة ااااااه اااااااه​

حسام كم انت لذيذ زادت تاوهاتي من نشوته واخذ يضرب على كسي بقوة اكبر​

واكبر وكلانا يتاوه بنشوة كبيرة انتهت بتدفقات قوية من زبه على فتحة كسي​

واختلطت تدفقاته بتدفقات كسي المهتاج بضربات زبه القوية واهاته الخارجة​

من مغارة مختبئة في صدره​

نزل حسام على كسي واخذ يلعق الخليط العجيب الذي احدثناه ثم وقف ليدخل​

لسانه في فمي وهو يحمل لي طعم الخليط اقشعر جسدي وانا اتخيل انني امص​

من لسانه خلاصة شهوتي جسدينا الجميلين وطلب مني ان امص له زبه ترددت​

قليلا ولكنني قررت ان احقق لهذا الجسد السعادة الجنسية التي طالما انه​

يسعدني ونزلت لامص زبه وما ان فتحت فمي بخجل حتى ضغط حسام على راسي​

لادخال زبه الكبير في فمي برفق اخذت امص برفق ثم احسست انه يريدني ان​

ازيد في مصي لزبه فامسكت بطرفه وبدات امصه بقوة اكبر. ااه منك يا ريما​

كم انت شهية احس انني اشتهيك مرة اخرى ااااااه مصيه كمان مصيه اكثر​

واخذت امص فيه باستمتاع كبير وازيد من ضغطي ومصي له وهو يزداد انينا و​

تاوها. ريما حبيبتي ساحملك للسرير اريد ان امص كسك انا ايضا هززت راسي​

موافقة مبتسمة وحملني الى سريري الذي شهد اول معركة من المعارك الجنسية​

الحامية. وضعني حسام برقة وحب على وسادتي ونزل بلسانه وشفتيه الى كسي​

اخذ يمص بظري كطفل رضيع ويدعك ابزازي بقوة كانه يسحقهما ثم اقترب من​

اذني وهمس .. اريد ان انيكك .. لا حسام اخاف .. لا تخافي يا حبيبتي​

سانيكك من طيزك لن يؤثر عليك ستبقين عذراء وساشبع كسك مصا حتى تستمتعي​

انت ايضا اريد لزبي ان يدخل فيك اريده ان يرمي داخلك. اثارني همسه​

ووجدتني اقول بسرعة ادخله ادخله في طيزي كم كنت اتمنى ان يكون في كسي​

ولكنني اخاف اريدك في كل نقطة مني حسام كم انت جميل وقوي.. هل حقا​

تريدينني في كسك ريما؟ اااااه كم انت ساخنة اليوم في طيزك ويوما ما​

ستتزوجين وستكون لي طيزك وكسك حبيبتي هيا اجثي على ركبتيك. انقلبت​

بمساعدته حتى وصلت للوضع المطلوب وما ان بدت فتحة طيزي وكسي واضحة حتى​

هجم حسام يلحس ويمص ويعض في كسي وطيزي وانا اتحرك واتلوى من شدة المتعة​

ادخله يا حسام ادخله. اين ادخله ريما؟ في كسي ارجوك في كسي يكفيه عذاب.​

اااااه ريما لا حبيبتي اريدك اكثر مما تتخيلين اريد كسك الصغير الجميل​

هذا ارد ان اقتحمه واقطعه بزبي ولكنني اخاف عليك حبيبتي. الا توجد طريقة​

حسام لكي لا افقد عذريتي؟ هاهاهاها بالطبع لا فما ان يدخل هذا المجنون في​

كسك حتى يمزقه ويخرج دمك الجميل من كسك لتصبحي امرأة يا ريما​

ارجوك حسام مزقني .. ااااااه حسام .. تابع حسام مص كسي ولحسه وكانه كان​

متاكد انني على وشك وصول النشوة واخذ يدخل لسانه بقوه ويزيد من دعكه​

لبظري ومصه حتى قذفت ولكن هذه المرة بقوة عجيبة كانت طيزي لا تزال​

مواجهة لفم حسام وهو يلحس بالقطرات التي تخرج من كسي واحسست بتعب لذيذ​

اردت ان انزل طيزي على السرير ولكن حسام رفعها وقال دوري الان تركته​

بكسل يفعل ما يريد وبعد دقيقة هدوء نظرت لارى ما يفعل وجدته يدلك زبه​

بكريم يدي ثم قال لي استعدي لاول نياكة في حياتك انتبهت حواسي بعد تلك​

الجملة واحسست بالاثارة . حسام سينيكني اين انت يا سوسن لتري وتسمعي ما​

يحدث هل ستصدقيني؟ اقترب حسام من شفتي واخذ يقبلني بشغف واستمتاع ثم​

قال لي .. سيكون مؤلما حبيبتي ولكنني ساجعلك تستمتعين سافتح لك طيزك​

وسانيكك واشبعك نيك اتفقنا؟ احسست بتدفق الدم الي كسي مرة اخرى وقلت له​

اتمنى ان ياتي اليوم الذي تفتح فيه كسي ايضا هيا قم يا فحل واقتحم اولى​

الابواب المغلقة.. ضحك من جملتي وقال هيا استعدي وكلما احسست بالالم​

ساتوقف حتى تعتاد فتحة طيزك على حجم زبي. اعطيته طيزي ولكن هذه المرة​

وانا احس ان طيزي تنفتح باغراء لزبه لينيكها كنت احرك طيزي يمينا​

ويسارا واتأوه انتظارا لدخول زبه وفجاة احسست بشي كبير يحاول الدخول في​

طيزي ااااااه انه مؤلم حسام اااااااااه خفف قليلا ارجوك. امسك بشعري​

وسحبني له وانهال على شفتي .. كم انت جميلة حتى وانت تتالمين اريدك ان​

تتاوهي اريدك ان تتالمي وادخل دفعة اكبر من زبه في طيزي وصرخت بقوة​

اااااااه لا ارجوك اكاد اموت .. حبيبتي انا افتحك هل تفهمين؟ زبي يدخل​

طيزك كم هي لذيذة طيزك ااااه يا ريما لم اكن اعرف انك لذيذة هكذا لم​

اكن اعرف انك جائعة للنياكة هكذا ساشبعك حبيبتي ساشبع هذه الطيز وهذا​

الكس الصغير ومد اصابعه لكسي الملتهب واخذ يلعب باشفاري وبظري ويتحسس​

فتحة كسي واحسست بارتخاء عجيب . ادخله اكثر في طيزي واخد يدخل بهدوء​

وهو يقرب اذنيه من فمي ليسمع تاوهاتي اكثر وفي نفس الوقت اخذت اصابعه​

المجنونة تتحرك بخفة وتثيرني ايما اثارة. لن استطيع ادخاله كله انه ضيق​

جدا واخاف ان تتأذي لو حاولت اكثر احس انني لم اعد احتمل حرارة طيزك​

وساقذف ااااه ساقذف في طيزك يا ريما اخذت اصابعه تشد بقوة اكبر على كسي​

وانا اصرخ معه.. ارمي كل ما في زبك في طيزي هيا والتحم صوتينا في صرخة​

واحدة اااااااه كانت صرخة نشوة والم من طرفي لان حسام لم ينتبه وهو في​

قمة لذته انه اصبح يدخل زبه اكثر في طيزي وزاد من سهولة دخوله خروج​

منيه الساخن الذي ملا طيزي وجعل زبه يدخل بسلاسة في فتحة طيزي الملتهبة​

من زبه الكبير.. لا اعرف كم من الوقت نمت في احضان حسام ولكنني انتبهت​

وهو ينهض بسرعة .. ريما ريما استيقظي يا حبيبتي تاخر الوقت اخشى ان تصل​

نورا.. قمت بسرعة وانتبهت للرائحة القوية التي تملا الغرفة لبست قميص​

نومي الممزق بينما ارتدى حسام ملابسه على عجل ونبهني الى ضرورة ان استحم​

بصابون عطر لكي لا يبقى اثر لرائحة منيه وضمني اليه بقوة وقبلني قبلته​

الاخيرة وطلب مني ان اهتم بالغرفة بسرعة قبل ان اذهب للحمام وتركني وذهب​

على عجل. فتحت النافذة ودخلت الحمام لانظف جسدي من بقايا حسام كنت افرك​

الصابون على جسدي بحب كبير لجسدي كنت احس انه حقق لي الكثير من النشوة​

جففت جسدي ولبست ملابسي بسعادة بالغة وارتميت على سريري.​

كان هذا اول يوم جنسي في حياتي​

 
  • عجبني
التفاعلات: 𝔼𝕝 𝕄𝕆𝕂ℍ....
Image
 
  • عجبني
التفاعلات: neswangy99
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%