تجربة عمرها ثمانية سنوات قلبت حياتي راسا على عقب
طبعا كما يعرف الحميع هناك جاليات كثيرة تعيش في الغرب
وكان والدي واحد من الناس المهاجرين وقد ولدت في المانيا
من ام المانية واب عربي المهم كان شرط والدي ان اعود
لبلدي كل عام في فترة الشتاء للدراسة وعند بداية
الاجازات الربيعية او الصيفية اعود الى المانيا وكنت
سعيدة في هذه الحياة نوعا ما ولم اكن اتذمر سوى من غيابي
عن والدتي ودروس الصيف الالمانية حيث ان والدتي كانت تصر
عليها ولن اطول عليكم اكثر من ذلك المهم في اجازة الربيع
عدت الى المانيا وفور وصولي للمنزل علم والداي بوفات جدي
لامي وقررا ان لا اذهب معهم للغرب وبان ابقى في البيت
المهم لم يوافق والدي على القسم الثاني من القرار وقرر
بان اذهب الى بيت احد الاصدقاء وقد كان له ما اراد،اليوم
الثاني خرجت لاتمشى واذا باستاذي في المدرسة الصيفية
امامي وقد كنت معجبة به كثيرا لجماله وخفة ظله وكل شئ
فيه جميل ومشينا الى الساحة وقد دعاني الى منزلة لشرب
الشوكولا ليلا وحنها لم يكن يخطر ببالي الجنس او غيره،
وعند عودتي اخبرت هيلما ابنه اصدقائنا عن مشواري الليلة
وقد شجعتني كثيرا واخبرتني بانه لا يجب ان اذهب باي
ملابس بل يجب انا اتحضر لما سيأتي وبالفعل لبست طقم من
ستيان وكيلوت من اللون الازرف الناعم والجميل وقد كان
صدري كبير عن بنات سني ولي ارداف ظاهرة نوعا ما مع خصر
نحيف جدا وفستان قصير وما الى هنالك من الملابس الشتوية
الجميلة وذهبت عنده السادسة وكان السيد الاستاذ يحضر وجبة
العشاء وكم كان الطعام شهي وجلسنا نتحدث عن طريقة حياتي
واحاديث كثيرة الى ان قررت العودة الى البيت فاخبرني بان
الجو بارد جدا ويستحسن ان اشرب كأس من النبيذ قبل خروجي
ففعلت لانني كنت قد تعودت ذلك في منزلنا ولكن المفاجأة
هي ان النبيذ كان طعمه مختلف نوعا ما ولكنني لم اعلق
واحسست بان الاستاذ بدأ يقترب مني لقدكنت واعية لكل ما
يحدث ولكنه كان شيء جديد علي وكنت اعلم بانه ممنوع علي
ايضا ولكنه شيء من الفضول الذي دفعني الى انتظار الاكثر
ولم اكن انتظر سوى قبلة في فمي ليس اكثر ولكن الاستاذ
بدء يداعب رقبتي ومن ثم ينزل الى ثديي وهنا احسست
باحاسيس غريبة احاسيس قريبة الى الدوار ولكنه جذبني من
يدي الى احدى حجرات الطابق العلوي لمنزله ولم انظر لما
حولي الا ويداي تربطان الى حبل في الحائط واصبحت
كالمعلقة وشعرت بخوف شديد ولكنه طمنني واخذ يداعب قدماي
ويقبلهما ويلمسهما بشكل غريب ولكنه مثير جدا جعلني اشعر
بكل جسدي وبكل ما يحتويه من المشاعر وبدأ يكلمني عن
الحياة الجنسية وكيف ان زبه كبير وانه عندما يراني يقف
زبه ولا يستطيع ان يفعل به شيء وبدأ يخرجه لي وبالفعل لم
ارى في حياتي اكبر منه او اجمل منه ولكنني طلبت منه ان
ينزلني فقال ليس قبل ان تعرفي معنى الاثارة وكان قد
عراني من كل ملابسي وبدأ يلحس كسي بهدوء ونعومة ويمرر
لسانه على خاصرتي بشكل يجعلني اضحك بكل الطرق الجنسية
الموجوده في العالم وقد كان لي بعض الشعر على كسي ولم
اجده الا وهويحلقه في ماكينه الحلاقة واحضر الماء وبدأ
يغسل نصفي الادنى من جسدي واو كم كان شعور غريب وجديد
على وهنا كنت قد بدأت اشعر بالاثارة الجامحة وبدأت اشعر
بان هناك نيران تشتعل بكسي واو لا استطيع وصف احساسي ذلك
اليوم سوى انني كنت ساموت من النشوه التي لا اعلم كيف
يمكنني ان اطفئها وسالني بماذا اشعر ولكنني لم اعرف
بماذا اجيب سوى انني اشعر وكأنني بالمحرقة فأخذ يضحك
وبدأ بانزالي من الحائط الى الأرض وأخبرني بانه وعدي
بالشوكولا الساخنة وقلت لا اريدها الان ولكنه تركني وذهب
لاحضارها وعندما عاد خلع كل ما عليه من الملابس ووضع زبه
في الشوكولا وقال لي ذوقيها هنا تكون اطيب فلم تطاوعني
نفسي على ذلك فوضع الشوكولا على اصبعه وقال لي ذوقيها
وهنا بدأت اذوقها وهو بدأ يمص بزي الاول أأأأأأهيا
الاهي كم هو شعور جميل ووضع يدي على زبه وأخذ يعصر يدي
وبه مع بعضهما وبدأت أشعر بالمحنة نعم كنت قد وصلت
اليها
بلاى قمتها وعاد ووضع زبه في الشوكولا وقاللي ذوقيها
الان ولم اجد نفسي الا وأنا بدأت الحس له زبه نعم فقط
لحس فلم استطيع ان ادخله في فمي ابدا وبدأ هو يتأثر
وينتشي وانا اضع فمي على رأس زبه وامص ما استطعت من المص
نعم لم اكن اعلم بانه لذيذ الى هذا الحد وكأننا نولد
لنلحس بز امنا ونمصة في الصغر ومن ثم نكبر لنمص ازبار
الرجال في الكبر
رفع كسي الى فمه وبدأ هو بالمص واللحس والعض الى ان ذبت
بين يديه وقلبني فوقه وما اجمل ان ترى نفسك نائم على جسد
جميل ووضع زبه بين اقدامي وبدأ يحركه نينزولا وصعودا وهو
يمص بزي الاول ويلحس بالثاني وعاد وقلبني على ظهري ووضع
راسه على كسي نعم ذلك الكس الذي كانت جدتي تمنعني من
لمسه او تنظيفه اواي شيء يخصه فهو من المحرمات بدأ
الاستاذ العزيز يمص الشفة الاولى ويعضها وينتقل الى
الشفة الثانية وبدأ اصبعة يدخل في فتحة شرجي من الخلف
مما جعلني اصرخ فضعط على كسي بلسانه مما جعلني اشهق
وتناول قلم عريض نوعا ما ووضه بدل اصبعه بعد ان غمسه
بالشوكولا وايضا وضع الشوكولا على كسي وصدري ويا الاهي
بدأ يلحس ويلحس وجاؤة اتصال وانا بعز النشوة أسفة لا
اقصد الاطالة ولكنني انوي ان اكمل لانني لا احب الاجزاء
- رد على الهاتف وعاد وهو مبتهج واحضر لي كأس جديد من
المشروب ولكنه يختلف هذه المرة عن النبيذ وخجلت ان اسأله
الن نكمل فقال اشربي ومصي زبي لانني احضر لك مفاجأة وشربت
الكاس كله وبدأت امص زبه الى ان انزل وهو جالس على الارض
وانا جالسة بوضعية الكلب ورأسي الى زبه فجأه ثبت رأسي
على زبه اكثر وبدأت اشعر بأن هناك يد تلمس طيزي وتضع
الكريم وزاد الالم وزبه محشورفي فمي وهناك زب أخر يدخل
طيزي زب كبير ايضا وبدأ الالم يزداد الى ان توقفو وبدأ
ينيكني النيكة العجيبة في طيزي بدأ فمي وطيظي يتناكان مع
بعضهما الى انفضى الأخر في طيزي ذلك السائل العجيب
واخرجه دفعة واحدة وشدني وقلبني عليه الى الخلف وجاء
استاذي لينام على فقلبني على بطني وعاد الى طيزي وفتحها
بدأت اترجاه بانني تعبت ولا استطيع ويجب ان اعود الى
البيت ولكنه لم يصغي لي وبدأ يضع الكريم في طيزي من
جديد ويدخل زبه فيها وبكل هدوء مع كلامه الجميل والاخر
اصبح تحتي يمص بزي بشراسه ويضربني على طيظي وعلى كسي
ويقرصني من كل مكان وبدأت ارتجف الى ان اهتز جسدي كله
وقد كنت عدت الى محنتي من جديد رغم كل ما اشعر به من تعب
وارهاق ولكن تلك المياه الغريبة بدأت تنبع من كسي فشعر
بيا لاخر وغير وضعه واصبح رأسه عند كسي وبدأ يقول انه
جديد لحمه كثيف ولونه احمر انه فراولة نعم قال ذلك وبدأ
يمص لا بل يعض لكن كان شره جدا ولكنني كنت انتهيت من
التعب ويداي لم تعد تحملاني وياه لقد انتهى استاذي من
متعته حين افرغ كل ما لديه من مني في طيزي التي امتلأت
مفاض منها الى الخارج مني الرجل انو قادني الى الحمام
وحممني وعاد واحضر لي الشوكولا وجلسنا نتعاوف ونحن عراه
الى ان بدأ صديقه يتحدث عن الجنس من جديد فشعرت بالحاجة
اليه وبالنشاط فجأه فشعر بي الرجلان وقام استاذي الى
السرير ولحقت به وصديقه ايضا نام على السرير الى ان
اصبحت كقطعة الجبنه في التوست وأستاذي فوقي وفتح اقدامي
الى آخرها وبدأ يولج زبه في كسي يا الاهي من هذه الالام
كم هي جميله وفي نفس الوقت بدأ صديقة يدخله في طيزي
وأيضا كان مؤلم جدا (خسرت بكارتي ذلك اليوم) وبدأ
الاثنين بالاهتزاز والرجفة الى ان انزلت اربعة مرات
وأفرغ الأستاذ على صدري والأخر في طيزي .
لقد ناكني الاثنان من كل فتحات وواصبحت مدمنه نيك حتى الآن
طبعا كما يعرف الحميع هناك جاليات كثيرة تعيش في الغرب
وكان والدي واحد من الناس المهاجرين وقد ولدت في المانيا
من ام المانية واب عربي المهم كان شرط والدي ان اعود
لبلدي كل عام في فترة الشتاء للدراسة وعند بداية
الاجازات الربيعية او الصيفية اعود الى المانيا وكنت
سعيدة في هذه الحياة نوعا ما ولم اكن اتذمر سوى من غيابي
عن والدتي ودروس الصيف الالمانية حيث ان والدتي كانت تصر
عليها ولن اطول عليكم اكثر من ذلك المهم في اجازة الربيع
عدت الى المانيا وفور وصولي للمنزل علم والداي بوفات جدي
لامي وقررا ان لا اذهب معهم للغرب وبان ابقى في البيت
المهم لم يوافق والدي على القسم الثاني من القرار وقرر
بان اذهب الى بيت احد الاصدقاء وقد كان له ما اراد،اليوم
الثاني خرجت لاتمشى واذا باستاذي في المدرسة الصيفية
امامي وقد كنت معجبة به كثيرا لجماله وخفة ظله وكل شئ
فيه جميل ومشينا الى الساحة وقد دعاني الى منزلة لشرب
الشوكولا ليلا وحنها لم يكن يخطر ببالي الجنس او غيره،
وعند عودتي اخبرت هيلما ابنه اصدقائنا عن مشواري الليلة
وقد شجعتني كثيرا واخبرتني بانه لا يجب ان اذهب باي
ملابس بل يجب انا اتحضر لما سيأتي وبالفعل لبست طقم من
ستيان وكيلوت من اللون الازرف الناعم والجميل وقد كان
صدري كبير عن بنات سني ولي ارداف ظاهرة نوعا ما مع خصر
نحيف جدا وفستان قصير وما الى هنالك من الملابس الشتوية
الجميلة وذهبت عنده السادسة وكان السيد الاستاذ يحضر وجبة
العشاء وكم كان الطعام شهي وجلسنا نتحدث عن طريقة حياتي
واحاديث كثيرة الى ان قررت العودة الى البيت فاخبرني بان
الجو بارد جدا ويستحسن ان اشرب كأس من النبيذ قبل خروجي
ففعلت لانني كنت قد تعودت ذلك في منزلنا ولكن المفاجأة
هي ان النبيذ كان طعمه مختلف نوعا ما ولكنني لم اعلق
واحسست بان الاستاذ بدأ يقترب مني لقدكنت واعية لكل ما
يحدث ولكنه كان شيء جديد علي وكنت اعلم بانه ممنوع علي
ايضا ولكنه شيء من الفضول الذي دفعني الى انتظار الاكثر
ولم اكن انتظر سوى قبلة في فمي ليس اكثر ولكن الاستاذ
بدء يداعب رقبتي ومن ثم ينزل الى ثديي وهنا احسست
باحاسيس غريبة احاسيس قريبة الى الدوار ولكنه جذبني من
يدي الى احدى حجرات الطابق العلوي لمنزله ولم انظر لما
حولي الا ويداي تربطان الى حبل في الحائط واصبحت
كالمعلقة وشعرت بخوف شديد ولكنه طمنني واخذ يداعب قدماي
ويقبلهما ويلمسهما بشكل غريب ولكنه مثير جدا جعلني اشعر
بكل جسدي وبكل ما يحتويه من المشاعر وبدأ يكلمني عن
الحياة الجنسية وكيف ان زبه كبير وانه عندما يراني يقف
زبه ولا يستطيع ان يفعل به شيء وبدأ يخرجه لي وبالفعل لم
ارى في حياتي اكبر منه او اجمل منه ولكنني طلبت منه ان
ينزلني فقال ليس قبل ان تعرفي معنى الاثارة وكان قد
عراني من كل ملابسي وبدأ يلحس كسي بهدوء ونعومة ويمرر
لسانه على خاصرتي بشكل يجعلني اضحك بكل الطرق الجنسية
الموجوده في العالم وقد كان لي بعض الشعر على كسي ولم
اجده الا وهويحلقه في ماكينه الحلاقة واحضر الماء وبدأ
يغسل نصفي الادنى من جسدي واو كم كان شعور غريب وجديد
على وهنا كنت قد بدأت اشعر بالاثارة الجامحة وبدأت اشعر
بان هناك نيران تشتعل بكسي واو لا استطيع وصف احساسي ذلك
اليوم سوى انني كنت ساموت من النشوه التي لا اعلم كيف
يمكنني ان اطفئها وسالني بماذا اشعر ولكنني لم اعرف
بماذا اجيب سوى انني اشعر وكأنني بالمحرقة فأخذ يضحك
وبدأ بانزالي من الحائط الى الأرض وأخبرني بانه وعدي
بالشوكولا الساخنة وقلت لا اريدها الان ولكنه تركني وذهب
لاحضارها وعندما عاد خلع كل ما عليه من الملابس ووضع زبه
في الشوكولا وقال لي ذوقيها هنا تكون اطيب فلم تطاوعني
نفسي على ذلك فوضع الشوكولا على اصبعه وقال لي ذوقيها
وهنا بدأت اذوقها وهو بدأ يمص بزي الاول أأأأأأهيا
الاهي كم هو شعور جميل ووضع يدي على زبه وأخذ يعصر يدي
وبه مع بعضهما وبدأت أشعر بالمحنة نعم كنت قد وصلت
اليها
بلاى قمتها وعاد ووضع زبه في الشوكولا وقاللي ذوقيها
الان ولم اجد نفسي الا وأنا بدأت الحس له زبه نعم فقط
لحس فلم استطيع ان ادخله في فمي ابدا وبدأ هو يتأثر
وينتشي وانا اضع فمي على رأس زبه وامص ما استطعت من المص
نعم لم اكن اعلم بانه لذيذ الى هذا الحد وكأننا نولد
لنلحس بز امنا ونمصة في الصغر ومن ثم نكبر لنمص ازبار
الرجال في الكبر
رفع كسي الى فمه وبدأ هو بالمص واللحس والعض الى ان ذبت
بين يديه وقلبني فوقه وما اجمل ان ترى نفسك نائم على جسد
جميل ووضع زبه بين اقدامي وبدأ يحركه نينزولا وصعودا وهو
يمص بزي الاول ويلحس بالثاني وعاد وقلبني على ظهري ووضع
راسه على كسي نعم ذلك الكس الذي كانت جدتي تمنعني من
لمسه او تنظيفه اواي شيء يخصه فهو من المحرمات بدأ
الاستاذ العزيز يمص الشفة الاولى ويعضها وينتقل الى
الشفة الثانية وبدأ اصبعة يدخل في فتحة شرجي من الخلف
مما جعلني اصرخ فضعط على كسي بلسانه مما جعلني اشهق
وتناول قلم عريض نوعا ما ووضه بدل اصبعه بعد ان غمسه
بالشوكولا وايضا وضع الشوكولا على كسي وصدري ويا الاهي
بدأ يلحس ويلحس وجاؤة اتصال وانا بعز النشوة أسفة لا
اقصد الاطالة ولكنني انوي ان اكمل لانني لا احب الاجزاء
- رد على الهاتف وعاد وهو مبتهج واحضر لي كأس جديد من
المشروب ولكنه يختلف هذه المرة عن النبيذ وخجلت ان اسأله
الن نكمل فقال اشربي ومصي زبي لانني احضر لك مفاجأة وشربت
الكاس كله وبدأت امص زبه الى ان انزل وهو جالس على الارض
وانا جالسة بوضعية الكلب ورأسي الى زبه فجأه ثبت رأسي
على زبه اكثر وبدأت اشعر بأن هناك يد تلمس طيزي وتضع
الكريم وزاد الالم وزبه محشورفي فمي وهناك زب أخر يدخل
طيزي زب كبير ايضا وبدأ الالم يزداد الى ان توقفو وبدأ
ينيكني النيكة العجيبة في طيزي بدأ فمي وطيظي يتناكان مع
بعضهما الى انفضى الأخر في طيزي ذلك السائل العجيب
واخرجه دفعة واحدة وشدني وقلبني عليه الى الخلف وجاء
استاذي لينام على فقلبني على بطني وعاد الى طيزي وفتحها
بدأت اترجاه بانني تعبت ولا استطيع ويجب ان اعود الى
البيت ولكنه لم يصغي لي وبدأ يضع الكريم في طيزي من
جديد ويدخل زبه فيها وبكل هدوء مع كلامه الجميل والاخر
اصبح تحتي يمص بزي بشراسه ويضربني على طيظي وعلى كسي
ويقرصني من كل مكان وبدأت ارتجف الى ان اهتز جسدي كله
وقد كنت عدت الى محنتي من جديد رغم كل ما اشعر به من تعب
وارهاق ولكن تلك المياه الغريبة بدأت تنبع من كسي فشعر
بيا لاخر وغير وضعه واصبح رأسه عند كسي وبدأ يقول انه
جديد لحمه كثيف ولونه احمر انه فراولة نعم قال ذلك وبدأ
يمص لا بل يعض لكن كان شره جدا ولكنني كنت انتهيت من
التعب ويداي لم تعد تحملاني وياه لقد انتهى استاذي من
متعته حين افرغ كل ما لديه من مني في طيزي التي امتلأت
مفاض منها الى الخارج مني الرجل انو قادني الى الحمام
وحممني وعاد واحضر لي الشوكولا وجلسنا نتعاوف ونحن عراه
الى ان بدأ صديقه يتحدث عن الجنس من جديد فشعرت بالحاجة
اليه وبالنشاط فجأه فشعر بي الرجلان وقام استاذي الى
السرير ولحقت به وصديقه ايضا نام على السرير الى ان
اصبحت كقطعة الجبنه في التوست وأستاذي فوقي وفتح اقدامي
الى آخرها وبدأ يولج زبه في كسي يا الاهي من هذه الالام
كم هي جميله وفي نفس الوقت بدأ صديقة يدخله في طيزي
وأيضا كان مؤلم جدا (خسرت بكارتي ذلك اليوم) وبدأ
الاثنين بالاهتزاز والرجفة الى ان انزلت اربعة مرات
وأفرغ الأستاذ على صدري والأخر في طيزي .
لقد ناكني الاثنان من كل فتحات وواصبحت مدمنه نيك حتى الآن