NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

YOYA🌹

ناقدة قصص ✬
ناقد فني
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
9 سبتمبر 2023
المشاركات
5,690
مستوى التفاعل
6,493
نقاط
14,677
الجنس
أنثي
الدولة
من هناك
توجه جنسي
عدم الإفصاح
اتعب نفسك وكمل قراءة للآخر..

ست فتحت الباب لجوزها فحسّت إنه مضايق جدًا وعلي وشه أثار غضب.
ماتكلمتش ولا حاولت تستفسر عن شيء، حطيتله ياكل في صمت وجهزتله الحمام وشغلت التليفزيون وإستنته يخرج.

علي الرغم من فضولها في إنها تسأله إلا إنها فضّلت تسأله في وقت مناسب، فحاول يتلكك علي أي حاجة بعد ما خرج من الحمام، "المطبخ فيه صحون مش مغسولة، الشاشة مش نضيفة، قاعدة طول اليوم بتعملي إيه"
تمالكت أعصابها وقالت "حاضر هانضفهم"

برطم بالكلام شوية ولكنها فضلت متمالكة أعصابها مع إنه كان صعب عليها إنها تتمالك، ولكن إستنت لما سكت وهدي وأثار الضيقة راحت من علي وشه بعد ما قعد وأستريح وشرب القهوة أو الشاي.

قعدت جنبه وقالت "مالك! حاجة في الشغل ضايقتك" مع صوت لهفة وحنية.

بدأ يحكيلها إيه حصل بالتفصيل، بعد ما خلص حكي بدأت تعاتبه علي طريقته معاها وعلي زعيقه.
فتأسف أو حاول ينكشها أو قالها كنت مضايق ووعدها بإنه يتمالك أعصابه أكتر.

علي الاقل عِرف غلطه وهي قدرت تتفادي مشكلة كانت هاتحصل بينهم والإفادة الأكبر إنه وقت غضبها هيحاول يعاملها بطريقة صحيحة ويعديلها.

علي النقيض الأخر.

ست أتخضت من شكل جوزها فسألته بلهفة "مالك"
قالها بعصبية مافيش وسابها ودخل، هي فضلت تلف وراه في الشقة وتعيد عليه الأسئلة

فإنفجر فيها، فإسلوبه خلاها ترد عليه وتقوله "أنا الغلطانة إني مهتمية أعرف مالك، براحتك" وبدأت تتعصب عليه.

وتبدأ خناقة أو زعل من طريقة كل واحد فيهم في الرد وجايز الخناقة او المشاحنة ساعة الغضب تاخد إتجاه تاني.
لا هو إرتاح وأكل ولا هي قدرت تعرف ماله وتخفف عنه بل كل طرف هيداين الطرف التاني بشيء.

ساعة الغضب بيكون جزء من مُخنا إسمه "المخ البدائي" بيفرز هرمون إسمه الcortesol بيحطك في وضع هجوم إنك تدافع عن نفسك فقط وبيزيد تدفق الدم لعضلاتك ولأوردتك.
وبيكون في الوقت دا هو المتحكم مش إحنا ذات نفسنا، فأي خطأ بيصدر مابيكنش نابع من شخصياتنا الحقيقية، في الوقت دا لازم نسكت لحد ما الهرمون يقل خالص ونبدأ نستعيد توازنا.

أه هانكون لسه مضايقين ولكن الغضب اللي كان مخلي وشنا أحمر وأوردتنا بارزة وأي كلمة هاتخلينا ننفجر هايقل جدًا.

إنت عرفت المعلومة، ممكن الطرف التاني مايكنش عارفها، فحاول وقت غضبه خصوصًا تمشي من قدامه أو تسكت وتسيبله المجال لحد ما يهدي، ودا مش ضعف ولكن تقدير لحالة الشخص اللي قدامك..

بعدها هايكون عتابك ليه تأثير أقوي عليه، لأنك ظهرتله قد إيه إنت إحترمت غضبه مع إن كلامه او تصرفه في الوقت دا كان قادر يخليك تنفعل عليه والحال ماكنش هايبقي أفضل.
ممكن حتي تعاقبه بالتجاهل لحد ما ييجي يعتذر ، بس الوضع دا ألطف بكتير من خناقة لربما تاخد مجري تاني إنت مش متوقعه.

إعتمد الكلام دا حتي في حالة غضبك إنت، حاول تسكت، تغير مكانك اللي إنت قاعد فيه، لو قدرت تسكت لمدة كام دقيقة هتلاقي نفسك بدأت تستعيد زمام أمورك ومع الوقت هاتكتسب صفة "حليم" من أجمل الصفات اللي فاقدينها في مجتمعنا.
 
  • أتفق
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: EGYPTIAN LION, AMGjr, أحمد السويسي و 7 آخرين
مع الوقت فعلاً بنقدر نتحكم
انا كنت زمان عصبي جدا
لدرجه انه كان بيكون من حظ اي حد سعيد انه ما يقابلنيش و انا متعصب

السلوب و الطريقة فعلا بيفرقا كتير جدا
يا نكون زي المخده نعرف نمتص الي قدامنا لان العصبيه زي الوقوع من اعلي برج الروح

او نكون صخر و مفكرين اننا ب كده حنكسب بدوافع كبرياء الانتصارات التي تصورها لنا النفس

لاكن للأسف لايوجد انتصار علي اغلي ما لينا في الحياة
ابوينا
أزواجنا
اولادنا
أحبابنا

في دائرة صدمة المشاعر المشتعلة بين كل الأطراف العاقل فقط هو من يتمتع بالحلم

و الحكيم هو من يستطيع ان يشنره بين الجموع الغاضبه
 
  • أتفق
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ambiguous، YOYA🌹 و mido tito
اتعب نفسك وكمل قراءة للآخر..

ست فتحت الباب لجوزها فحسّت إنه مضايق جدًا وعلي وشه أثار غضب.
ماتكلمتش ولا حاولت تستفسر عن شيء، حطيتله ياكل في صمت وجهزتله الحمام وشغلت التليفزيون وإستنته يخرج.

علي الرغم من فضولها في إنها تسأله إلا إنها فضّلت تسأله في وقت مناسب، فحاول يتلكك علي أي حاجة بعد ما خرج من الحمام، "المطبخ فيه صحون مش مغسولة، الشاشة مش نضيفة، قاعدة طول اليوم بتعملي إيه"
تمالكت أعصابها وقالت "حاضر هانضفهم"

برطم بالكلام شوية ولكنها فضلت متمالكة أعصابها مع إنه كان صعب عليها إنها تتمالك، ولكن إستنت لما سكت وهدي وأثار الضيقة راحت من علي وشه بعد ما قعد وأستريح وشرب القهوة أو الشاي.

قعدت جنبه وقالت "مالك! حاجة في الشغل ضايقتك" مع صوت لهفة وحنية.

بدأ يحكيلها إيه حصل بالتفصيل، بعد ما خلص حكي بدأت تعاتبه علي طريقته معاها وعلي زعيقه.
فتأسف أو حاول ينكشها أو قالها كنت مضايق ووعدها بإنه يتمالك أعصابه أكتر.

علي الاقل عِرف غلطه وهي قدرت تتفادي مشكلة كانت هاتحصل بينهم والإفادة الأكبر إنه وقت غضبها هيحاول يعاملها بطريقة صحيحة ويعديلها.

علي النقيض الأخر.

ست أتخضت من شكل جوزها فسألته بلهفة "مالك"
قالها بعصبية مافيش وسابها ودخل، هي فضلت تلف وراه في الشقة وتعيد عليه الأسئلة


فإنفجر فيها، فإسلوبه خلاها ترد عليه وتقوله "أنا الغلطانة إني مهتمية أعرف مالك، براحتك" وبدأت تتعصب عليه.

وتبدأ خناقة أو زعل من طريقة كل واحد فيهم في الرد وجايز الخناقة او المشاحنة ساعة الغضب تاخد إتجاه تاني.
لا هو إرتاح وأكل ولا هي قدرت تعرف ماله وتخفف عنه بل كل طرف هيداين الطرف التاني بشيء.

ساعة الغضب بيكون جزء من مُخنا إسمه "المخ البدائي" بيفرز هرمون إسمه الcortesol بيحطك في وضع هجوم إنك تدافع عن نفسك فقط وبيزيد تدفق الدم لعضلاتك ولأوردتك.
وبيكون في الوقت دا هو المتحكم مش إحنا ذات نفسنا، فأي خطأ بيصدر مابيكنش نابع من شخصياتنا الحقيقية، في الوقت دا لازم نسكت لحد ما الهرمون يقل خالص ونبدأ نستعيد توازنا.

أه هانكون لسه مضايقين ولكن الغضب اللي كان مخلي وشنا أحمر وأوردتنا بارزة وأي كلمة هاتخلينا ننفجر هايقل جدًا.

إنت عرفت المعلومة، ممكن الطرف التاني مايكنش عارفها، فحاول وقت غضبه خصوصًا تمشي من قدامه أو تسكت وتسيبله المجال لحد ما يهدي، ودا مش ضعف ولكن تقدير لحالة الشخص اللي قدامك..

بعدها هايكون عتابك ليه تأثير أقوي عليه، لأنك ظهرتله قد إيه إنت إحترمت غضبه مع إن كلامه او تصرفه في الوقت دا كان قادر يخليك تنفعل عليه والحال ماكنش هايبقي أفضل.
ممكن حتي تعاقبه بالتجاهل لحد ما ييجي يعتذر ، بس الوضع دا ألطف بكتير من خناقة لربما تاخد مجري تاني إنت مش متوقعه.

إعتمد الكلام دا حتي في حالة غضبك إنت، حاول تسكت، تغير مكانك اللي إنت قاعد فيه، لو قدرت تسكت لمدة كام دقيقة هتلاقي نفسك بدأت تستعيد زمام أمورك ومع الوقت هاتكتسب صفة "حليم" من أجمل الصفات اللي فاقدينها في مجتمعنا.
أبو الصحاب الجامد
بجد احسنتي النشر 🌹 🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: YOYA🌹 و Life Arch
اتعب نفسك وكمل قراءة للآخر..

ست فتحت الباب لجوزها فحسّت إنه مضايق جدًا وعلي وشه أثار غضب.
ماتكلمتش ولا حاولت تستفسر عن شيء، حطيتله ياكل في صمت وجهزتله الحمام وشغلت التليفزيون وإستنته يخرج.

علي الرغم من فضولها في إنها تسأله إلا إنها فضّلت تسأله في وقت مناسب، فحاول يتلكك علي أي حاجة بعد ما خرج من الحمام، "المطبخ فيه صحون مش مغسولة، الشاشة مش نضيفة، قاعدة طول اليوم بتعملي إيه"
تمالكت أعصابها وقالت "حاضر هانضفهم"

برطم بالكلام شوية ولكنها فضلت متمالكة أعصابها مع إنه كان صعب عليها إنها تتمالك، ولكن إستنت لما سكت وهدي وأثار الضيقة راحت من علي وشه بعد ما قعد وأستريح وشرب القهوة أو الشاي.

قعدت جنبه وقالت "مالك! حاجة في الشغل ضايقتك" مع صوت لهفة وحنية.

بدأ يحكيلها إيه حصل بالتفصيل، بعد ما خلص حكي بدأت تعاتبه علي طريقته معاها وعلي زعيقه.
فتأسف أو حاول ينكشها أو قالها كنت مضايق ووعدها بإنه يتمالك أعصابه أكتر.

علي الاقل عِرف غلطه وهي قدرت تتفادي مشكلة كانت هاتحصل بينهم والإفادة الأكبر إنه وقت غضبها هيحاول يعاملها بطريقة صحيحة ويعديلها.

علي النقيض الأخر.

ست أتخضت من شكل جوزها فسألته بلهفة "مالك"
قالها بعصبية مافيش وسابها ودخل، هي فضلت تلف وراه في الشقة وتعيد عليه الأسئلة


فإنفجر فيها، فإسلوبه خلاها ترد عليه وتقوله "أنا الغلطانة إني مهتمية أعرف مالك، براحتك" وبدأت تتعصب عليه.

وتبدأ خناقة أو زعل من طريقة كل واحد فيهم في الرد وجايز الخناقة او المشاحنة ساعة الغضب تاخد إتجاه تاني.
لا هو إرتاح وأكل ولا هي قدرت تعرف ماله وتخفف عنه بل كل طرف هيداين الطرف التاني بشيء.

ساعة الغضب بيكون جزء من مُخنا إسمه "المخ البدائي" بيفرز هرمون إسمه الcortesol بيحطك في وضع هجوم إنك تدافع عن نفسك فقط وبيزيد تدفق الدم لعضلاتك ولأوردتك.
وبيكون في الوقت دا هو المتحكم مش إحنا ذات نفسنا، فأي خطأ بيصدر مابيكنش نابع من شخصياتنا الحقيقية، في الوقت دا لازم نسكت لحد ما الهرمون يقل خالص ونبدأ نستعيد توازنا.

أه هانكون لسه مضايقين ولكن الغضب اللي كان مخلي وشنا أحمر وأوردتنا بارزة وأي كلمة هاتخلينا ننفجر هايقل جدًا.

إنت عرفت المعلومة، ممكن الطرف التاني مايكنش عارفها، فحاول وقت غضبه خصوصًا تمشي من قدامه أو تسكت وتسيبله المجال لحد ما يهدي، ودا مش ضعف ولكن تقدير لحالة الشخص اللي قدامك..

بعدها هايكون عتابك ليه تأثير أقوي عليه، لأنك ظهرتله قد إيه إنت إحترمت غضبه مع إن كلامه او تصرفه في الوقت دا كان قادر يخليك تنفعل عليه والحال ماكنش هايبقي أفضل.
ممكن حتي تعاقبه بالتجاهل لحد ما ييجي يعتذر ، بس الوضع دا ألطف بكتير من خناقة لربما تاخد مجري تاني إنت مش متوقعه.

إعتمد الكلام دا حتي في حالة غضبك إنت، حاول تسكت، تغير مكانك اللي إنت قاعد فيه، لو قدرت تسكت لمدة كام دقيقة هتلاقي نفسك بدأت تستعيد زمام أمورك ومع الوقت هاتكتسب صفة "حليم" من أجمل الصفات اللي فاقدينها في مجتمعنا.
تسلم ايدك 🤍☝️🌷✋
 
  • عجبني
التفاعلات: YOYA🌹
أبو الصحاب الجامد
بجد احسنتي النشر 🌹 🌹
امزوون مساء الفل يا صديقي العزيز
عامل ايه طمني عنك يا صديق 🙏🏼
🍫🍫🍫
 
  • حبيته
التفاعلات: مازن صقر
اتعب نفسك وكمل قراءة للآخر..

ست فتحت الباب لجوزها فحسّت إنه مضايق جدًا وعلي وشه أثار غضب.
ماتكلمتش ولا حاولت تستفسر عن شيء، حطيتله ياكل في صمت وجهزتله الحمام وشغلت التليفزيون وإستنته يخرج.

علي الرغم من فضولها في إنها تسأله إلا إنها فضّلت تسأله في وقت مناسب، فحاول يتلكك علي أي حاجة بعد ما خرج من الحمام، "المطبخ فيه صحون مش مغسولة، الشاشة مش نضيفة، قاعدة طول اليوم بتعملي إيه"
تمالكت أعصابها وقالت "حاضر هانضفهم"

برطم بالكلام شوية ولكنها فضلت متمالكة أعصابها مع إنه كان صعب عليها إنها تتمالك، ولكن إستنت لما سكت وهدي وأثار الضيقة راحت من علي وشه بعد ما قعد وأستريح وشرب القهوة أو الشاي.

قعدت جنبه وقالت "مالك! حاجة في الشغل ضايقتك" مع صوت لهفة وحنية.

بدأ يحكيلها إيه حصل بالتفصيل، بعد ما خلص حكي بدأت تعاتبه علي طريقته معاها وعلي زعيقه.
فتأسف أو حاول ينكشها أو قالها كنت مضايق ووعدها بإنه يتمالك أعصابه أكتر.

علي الاقل عِرف غلطه وهي قدرت تتفادي مشكلة كانت هاتحصل بينهم والإفادة الأكبر إنه وقت غضبها هيحاول يعاملها بطريقة صحيحة ويعديلها.

علي النقيض الأخر.

ست أتخضت من شكل جوزها فسألته بلهفة "مالك"
قالها بعصبية مافيش وسابها ودخل، هي فضلت تلف وراه في الشقة وتعيد عليه الأسئلة


فإنفجر فيها، فإسلوبه خلاها ترد عليه وتقوله "أنا الغلطانة إني مهتمية أعرف مالك، براحتك" وبدأت تتعصب عليه.

وتبدأ خناقة أو زعل من طريقة كل واحد فيهم في الرد وجايز الخناقة او المشاحنة ساعة الغضب تاخد إتجاه تاني.
لا هو إرتاح وأكل ولا هي قدرت تعرف ماله وتخفف عنه بل كل طرف هيداين الطرف التاني بشيء.

ساعة الغضب بيكون جزء من مُخنا إسمه "المخ البدائي" بيفرز هرمون إسمه الcortesol بيحطك في وضع هجوم إنك تدافع عن نفسك فقط وبيزيد تدفق الدم لعضلاتك ولأوردتك.
وبيكون في الوقت دا هو المتحكم مش إحنا ذات نفسنا، فأي خطأ بيصدر مابيكنش نابع من شخصياتنا الحقيقية، في الوقت دا لازم نسكت لحد ما الهرمون يقل خالص ونبدأ نستعيد توازنا.

أه هانكون لسه مضايقين ولكن الغضب اللي كان مخلي وشنا أحمر وأوردتنا بارزة وأي كلمة هاتخلينا ننفجر هايقل جدًا.

إنت عرفت المعلومة، ممكن الطرف التاني مايكنش عارفها، فحاول وقت غضبه خصوصًا تمشي من قدامه أو تسكت وتسيبله المجال لحد ما يهدي، ودا مش ضعف ولكن تقدير لحالة الشخص اللي قدامك..

بعدها هايكون عتابك ليه تأثير أقوي عليه، لأنك ظهرتله قد إيه إنت إحترمت غضبه مع إن كلامه او تصرفه في الوقت دا كان قادر يخليك تنفعل عليه والحال ماكنش هايبقي أفضل.
ممكن حتي تعاقبه بالتجاهل لحد ما ييجي يعتذر ، بس الوضع دا ألطف بكتير من خناقة لربما تاخد مجري تاني إنت مش متوقعه.

إعتمد الكلام دا حتي في حالة غضبك إنت، حاول تسكت، تغير مكانك اللي إنت قاعد فيه، لو قدرت تسكت لمدة كام دقيقة هتلاقي نفسك بدأت تستعيد زمام أمورك ومع الوقت هاتكتسب صفة "حليم" من أجمل الصفات اللي فاقدينها في مجتمعنا.
تلخيص 😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: YOYA🌹
امزوون مساء الفل يا صديقي العزيز
عامل ايه طمني عنك يا صديق 🙏🏼
🍫🍫🍫
حبيبي يا غالي مساء العسل
الحمد **** فضل ونعمة ❤️
أنت اخبارك ايه
🍫🍫
 
  • حبيته
التفاعلات: Life Arch
  • حبيته
التفاعلات: مازن صقر
  • حبيته
التفاعلات: مازن صقر
مع الوقت فعلاً بنقدر نتحكم
انا كنت زمان عصبي جدا
لدرجه انه كان بيكون من حظ اي حد سعيد انه ما يقابلنيش و انا متعصب

السلوب و الطريقة فعلا بيفرقا كتير جدا
يا نكون زي المخده نعرف نمتص الي قدامنا لان العصبيه زي الوقوع من اعلي برج الروح

او نكون صخر و مفكرين اننا ب كده حنكسب بدوافع كبرياء الانتصارات التي تصورها لنا النفس

لاكن للأسف لايوجد انتصار علي اغلي ما لينا في الحياة
ابوينا
أزواجنا
اولادنا
أحبابنا

في دائرة صدمة المشاعر المشتعلة بين كل الأطراف العاقل فقط هو من يتمتع بالحلم

و الحكيم هو من يستطيع ان يشنره بين الجموع الغاضبه
كلامك دايما في الجون👏👏
 
  • حبيته
التفاعلات: Life Arch
  • عجبني
التفاعلات: YOYA🌹
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كان نفسي اقرا بس الكرت و**** 😂

اسف 😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: YOYA🌹
اتعب نفسك وكمل قراءة للآخر..

ست فتحت الباب لجوزها فحسّت إنه مضايق جدًا وعلي وشه أثار غضب.
ماتكلمتش ولا حاولت تستفسر عن شيء، حطيتله ياكل في صمت وجهزتله الحمام وشغلت التليفزيون وإستنته يخرج.

علي الرغم من فضولها في إنها تسأله إلا إنها فضّلت تسأله في وقت مناسب، فحاول يتلكك علي أي حاجة بعد ما خرج من الحمام، "المطبخ فيه صحون مش مغسولة، الشاشة مش نضيفة، قاعدة طول اليوم بتعملي إيه"
تمالكت أعصابها وقالت "حاضر هانضفهم"

برطم بالكلام شوية ولكنها فضلت متمالكة أعصابها مع إنه كان صعب عليها إنها تتمالك، ولكن إستنت لما سكت وهدي وأثار الضيقة راحت من علي وشه بعد ما قعد وأستريح وشرب القهوة أو الشاي.

قعدت جنبه وقالت "مالك! حاجة في الشغل ضايقتك" مع صوت لهفة وحنية.

بدأ يحكيلها إيه حصل بالتفصيل، بعد ما خلص حكي بدأت تعاتبه علي طريقته معاها وعلي زعيقه.
فتأسف أو حاول ينكشها أو قالها كنت مضايق ووعدها بإنه يتمالك أعصابه أكتر.

علي الاقل عِرف غلطه وهي قدرت تتفادي مشكلة كانت هاتحصل بينهم والإفادة الأكبر إنه وقت غضبها هيحاول يعاملها بطريقة صحيحة ويعديلها.

علي النقيض الأخر.

ست أتخضت من شكل جوزها فسألته بلهفة "مالك"
قالها بعصبية مافيش وسابها ودخل، هي فضلت تلف وراه في الشقة وتعيد عليه الأسئلة


فإنفجر فيها، فإسلوبه خلاها ترد عليه وتقوله "أنا الغلطانة إني مهتمية أعرف مالك، براحتك" وبدأت تتعصب عليه.

وتبدأ خناقة أو زعل من طريقة كل واحد فيهم في الرد وجايز الخناقة او المشاحنة ساعة الغضب تاخد إتجاه تاني.
لا هو إرتاح وأكل ولا هي قدرت تعرف ماله وتخفف عنه بل كل طرف هيداين الطرف التاني بشيء.

ساعة الغضب بيكون جزء من مُخنا إسمه "المخ البدائي" بيفرز هرمون إسمه الcortesol بيحطك في وضع هجوم إنك تدافع عن نفسك فقط وبيزيد تدفق الدم لعضلاتك ولأوردتك.
وبيكون في الوقت دا هو المتحكم مش إحنا ذات نفسنا، فأي خطأ بيصدر مابيكنش نابع من شخصياتنا الحقيقية، في الوقت دا لازم نسكت لحد ما الهرمون يقل خالص ونبدأ نستعيد توازنا.

أه هانكون لسه مضايقين ولكن الغضب اللي كان مخلي وشنا أحمر وأوردتنا بارزة وأي كلمة هاتخلينا ننفجر هايقل جدًا.

إنت عرفت المعلومة، ممكن الطرف التاني مايكنش عارفها، فحاول وقت غضبه خصوصًا تمشي من قدامه أو تسكت وتسيبله المجال لحد ما يهدي، ودا مش ضعف ولكن تقدير لحالة الشخص اللي قدامك..

بعدها هايكون عتابك ليه تأثير أقوي عليه، لأنك ظهرتله قد إيه إنت إحترمت غضبه مع إن كلامه او تصرفه في الوقت دا كان قادر يخليك تنفعل عليه والحال ماكنش هايبقي أفضل.
ممكن حتي تعاقبه بالتجاهل لحد ما ييجي يعتذر ، بس الوضع دا ألطف بكتير من خناقة لربما تاخد مجري تاني إنت مش متوقعه.

إعتمد الكلام دا حتي في حالة غضبك إنت، حاول تسكت، تغير مكانك اللي إنت قاعد فيه، لو قدرت تسكت لمدة كام دقيقة هتلاقي نفسك بدأت تستعيد زمام أمورك ومع الوقت هاتكتسب صفة "حليم" من أجمل الصفات اللي فاقدينها في مجتمعنا.
حياك
 
  • عجبني
التفاعلات: YOYA🌹
  • حبيته
التفاعلات: Life Arch
  • حبيته
التفاعلات: YOYA🌹
  • حبيته
التفاعلات: YOYA🌹

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%