- إنضم
- 28 مايو 2023
- المشاركات
- 86
- مستوى التفاعل
- 106
- نقاط
- 538
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- aaعBahr el mot
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
واحده عندها مشكله بتقول :
" عندى مشكلة كبيرة مخلياني لا عارفة اعيش ولا أتعامل مع بشر ونفسي انتحر عشان أتخلص من الإحساس بالإهمال، فأنا امرأة تبلغ من العمر ال28 عاما، تزوجت منذ 6 أعوام وأم لولد لديه 3 سنوات وأصبح هو كل الدنيا لدي، والذي يجعلني أتحمل أعباء الحياة سواء كانت مادية أو نفسية.
فأنا خريجة كلية علوم وعاشقة للغة العربية، وبالفعل عملت كمدرسة فترة قصيرة حتي رفض زوجي ذلك، وأصبحت عشيقته في المنزل ومتواجدة فقط للإستمتاع أي لممارسة الجنس معي، وليس لي أي دور أخر، وبدأ يعمل في التوقيع بيني وبين كل المقربين لي حتي أصبحت وحيدة ولم يبقي لي سواه هو وأبني.
أنا أحببته كثيرا وضحيت بالكثير والكثير من أجلوا، كالشغل والنجاح والعيشة السوية، ولكنه أستقبل ذلك كأنه حق مكتسب وواجب ملزمة بالقيام به، فأنا مازلت في عمر صغير وأريد أن أخرج وأتنزه أي لدي العديد من الإحتياجات أهمها الجنس والإحتواء، ولكنه فاشل في ذلك مما ترتب علي ذلك رفضي للعلاقة الجنسية وعدم قدرتي بمشاهده جسمي لأنني أصبحت أكره بسبب ما يفعله بي.
أنا لم أعيش كأنثي تحتاج لرجل يقف في ظهرها ويشعرها بأنوثتها وأنها مرغوبة من قبل زوجها التي تحبه حب جنوني، ولكنني عشت كجارية متواجده فقط لإشباع رغبات زوجها عندما يريد أن يمارس معها العلاقة الحميمة، والتي تمارس بالشكل الذي يرغبه هو فقط وليس كما أحتاجه.
كل ما أريد أن أوصله لزوجي العزيز، أنه بسبب قسوتك والمستمرة معي في علاقتنا الحميمة وعدم إهتمام بما أحتاج فأنا قررت أن اصبحت شاذة جنسيا، أمارس الجنس مع نفس جنسي وذلك للتخلص من الضغوط النفسية التي أمر بها بسبب ما اعيشه مع زوجي وللإنتقام منه
" عندى مشكلة كبيرة مخلياني لا عارفة اعيش ولا أتعامل مع بشر ونفسي انتحر عشان أتخلص من الإحساس بالإهمال، فأنا امرأة تبلغ من العمر ال28 عاما، تزوجت منذ 6 أعوام وأم لولد لديه 3 سنوات وأصبح هو كل الدنيا لدي، والذي يجعلني أتحمل أعباء الحياة سواء كانت مادية أو نفسية.
فأنا خريجة كلية علوم وعاشقة للغة العربية، وبالفعل عملت كمدرسة فترة قصيرة حتي رفض زوجي ذلك، وأصبحت عشيقته في المنزل ومتواجدة فقط للإستمتاع أي لممارسة الجنس معي، وليس لي أي دور أخر، وبدأ يعمل في التوقيع بيني وبين كل المقربين لي حتي أصبحت وحيدة ولم يبقي لي سواه هو وأبني.
أنا أحببته كثيرا وضحيت بالكثير والكثير من أجلوا، كالشغل والنجاح والعيشة السوية، ولكنه أستقبل ذلك كأنه حق مكتسب وواجب ملزمة بالقيام به، فأنا مازلت في عمر صغير وأريد أن أخرج وأتنزه أي لدي العديد من الإحتياجات أهمها الجنس والإحتواء، ولكنه فاشل في ذلك مما ترتب علي ذلك رفضي للعلاقة الجنسية وعدم قدرتي بمشاهده جسمي لأنني أصبحت أكره بسبب ما يفعله بي.
أنا لم أعيش كأنثي تحتاج لرجل يقف في ظهرها ويشعرها بأنوثتها وأنها مرغوبة من قبل زوجها التي تحبه حب جنوني، ولكنني عشت كجارية متواجده فقط لإشباع رغبات زوجها عندما يريد أن يمارس معها العلاقة الحميمة، والتي تمارس بالشكل الذي يرغبه هو فقط وليس كما أحتاجه.
كل ما أريد أن أوصله لزوجي العزيز، أنه بسبب قسوتك والمستمرة معي في علاقتنا الحميمة وعدم إهتمام بما أحتاج فأنا قررت أن اصبحت شاذة جنسيا، أمارس الجنس مع نفس جنسي وذلك للتخلص من الضغوط النفسية التي أمر بها بسبب ما اعيشه مع زوجي وللإنتقام منه