round trip to org
نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
- إنضم
- 5 أكتوبر 2022
- المشاركات
- 2,740
- مستوى التفاعل
- 1,761
- نقاط
- 3,243
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Morocco
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
حسب كثير من اعترافات وشكايات بعض المتحررين هنا، نلاحظ ما يلي:
أغلبهم مضى على زواجهم أكثر من 10 سنوات
الزوج هو أول من يطلب من الزوجة أن تلبي له رغبته
الزوجة ترفض بقوة طلبه، وتكون إما خائفة من مقلب، أو بسبب تربية تقليدية ومحافظة
يمضي وقت يتفاوت من سنة فأكثر
أغلبهم له أولاد من 6 أو 8 أو 10 سنوات
تتعقد ظروف الحياة بينهم وتقل أو تسوء الممارسة الجنسية، ومهم من يبلغ مرحلة الطلاق
تبدأ الزوجة تشارك الزوج تدريجيا في تخيلاته = تجاوب
من نتائج هذه التخيلات تتحسن الممارسة الجنسية ويعود الحب والهيجان كما كان في بداية الزواج
تنتقل التخيلات إلى التفكير في أسماء أشخاص معروفين
تكثر بينهم مشاهدة أفلام إباحية عن تبادل الزوجات، أو الجنس الثلاثي بين زوجين ورجل ثالث = دياثة
بنوع من الخجل والتردد، تعبر الزوجة أثناء ممارسة الجنس أنها تقبل أن تجرب مع أي رجل آخر
هنا، يتوقف التنفيذ ويتراجع كثير من الأزواج عن الرغبة بسبب الخوف والشك في عدم وجود الظروف المساعدة ومنها عدم التوفر على المقومات الجمالية الكافية
بالنسبة للذين يستمرون تبدأ التجربة بحذر شديد، في غالب الأحيان أثناء السفر
الغريب هنا هو أن جميع السيدات بعد زوال جدار الخوف، يصبحن محترفات
تشعر الزوجة بعد أول تجربة أنها تأخرت وضيعت وقتا ثمينا
تحس من جديد بجمال جسدها وبرغبة الرجال فيها
تصبح أكثر طلبا ورغبة وهيجانا من زوجها، وتندم على ما فات من قبل
السؤال المطروح هنا هو... لماذا ترفض الزوجة في البداية ثم تقبل بعد ذلك وتندم على ما ضاع من العمر؟
ولماذا تتحول من محافظة وتقليدية إلى النقيض؟ ألا يعني هذا، أن مسألة التربية المحافظة مجرد وهم، وأن الغريزة أقوى لكنها كامنة تنتظر فقط ظروفا مواتية لتظهر وتتغلب ؟
هذه خلاصة مختصرة ومقتبسة من معظم الاعترافات والتعليقات المعبر عنها من طرف بعض المتحررين، المرجو الاشتراك في المناقشة بشكل محترم،وشكرا للجميع
أغلبهم مضى على زواجهم أكثر من 10 سنوات
الزوج هو أول من يطلب من الزوجة أن تلبي له رغبته
الزوجة ترفض بقوة طلبه، وتكون إما خائفة من مقلب، أو بسبب تربية تقليدية ومحافظة
يمضي وقت يتفاوت من سنة فأكثر
أغلبهم له أولاد من 6 أو 8 أو 10 سنوات
تتعقد ظروف الحياة بينهم وتقل أو تسوء الممارسة الجنسية، ومهم من يبلغ مرحلة الطلاق
تبدأ الزوجة تشارك الزوج تدريجيا في تخيلاته = تجاوب
من نتائج هذه التخيلات تتحسن الممارسة الجنسية ويعود الحب والهيجان كما كان في بداية الزواج
تنتقل التخيلات إلى التفكير في أسماء أشخاص معروفين
تكثر بينهم مشاهدة أفلام إباحية عن تبادل الزوجات، أو الجنس الثلاثي بين زوجين ورجل ثالث = دياثة
بنوع من الخجل والتردد، تعبر الزوجة أثناء ممارسة الجنس أنها تقبل أن تجرب مع أي رجل آخر
هنا، يتوقف التنفيذ ويتراجع كثير من الأزواج عن الرغبة بسبب الخوف والشك في عدم وجود الظروف المساعدة ومنها عدم التوفر على المقومات الجمالية الكافية
بالنسبة للذين يستمرون تبدأ التجربة بحذر شديد، في غالب الأحيان أثناء السفر
الغريب هنا هو أن جميع السيدات بعد زوال جدار الخوف، يصبحن محترفات
تشعر الزوجة بعد أول تجربة أنها تأخرت وضيعت وقتا ثمينا
تحس من جديد بجمال جسدها وبرغبة الرجال فيها
تصبح أكثر طلبا ورغبة وهيجانا من زوجها، وتندم على ما فات من قبل
السؤال المطروح هنا هو... لماذا ترفض الزوجة في البداية ثم تقبل بعد ذلك وتندم على ما ضاع من العمر؟
ولماذا تتحول من محافظة وتقليدية إلى النقيض؟ ألا يعني هذا، أن مسألة التربية المحافظة مجرد وهم، وأن الغريزة أقوى لكنها كامنة تنتظر فقط ظروفا مواتية لتظهر وتتغلب ؟
هذه خلاصة مختصرة ومقتبسة من معظم الاعترافات والتعليقات المعبر عنها من طرف بعض المتحررين، المرجو الاشتراك في المناقشة بشكل محترم،وشكرا للجميع