NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة مسابقة القرن الذهبي ـ تسعة اجزاء 19/9/2023

قصة رهيبه
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: بـابـا المجـال و Mido253
القصة فيها إثارة عالية
كمل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
مكنتش متوقع ابدا ان بركات يظهر تانى
القصة كده بتزيد عظمة وهتفتح منك والوقت قصير ياريت تكتب على طول عشان الوقت
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
عايزين الجزء الجديد .. دا مخلص حالة الترابط اللي بتزيد مع القصة مع كل جزء .. شابوا
وبضم صوتي مع كل متابعينك إننا عايزينك تكمل السقوط في الوحل .. تحياتي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و ahlawy77
مكنتش متوقع ابدا ان بركات يظهر تانى
القصة كده بتزيد عظمة وهتفتح منك والوقت قصير ياريت تكتب على طول عشان الوقت
هههههههه .. هحاول ألمها بسرعة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
عايزين الجزء الجديد .. دا مخلص حالة الترابط اللي بتزيد مع القصة مع كل جزء .. شابوا
وبضم صوتي مع كل متابعينك إننا عايزينك تكمل السقوط في الوحل .. تحياتي
أوعدك يا ضيف إنى اكملها بعد دى .. خالص تحياتي لك
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
HyFp0Jt.md.png



مسابقة القرن الذهبي

شخصيات الجزء الأول

ناهد: ربة منزل مطلقة 42 عام .. ساذجة .. بيضاء ذات شعر أسود منسدل جسمها ممتلئ نوعا ما .. ولكن ثدييها وأردافها المثيرة والملفتة للانتباه هما سبب معاناتها فى الحياة.

عادل: شاب جامعي 21 عام .. انطوائي .. سلبي الشخصية .. يشعر بالدونية بسبب أمه ناهد.

نشأت: عاطل 40 سنة .. انتهازي .. عديم الشرف .. لقمة عيشه هى جسد أخته ناهد.

هالة: ربة منزل 35 سنة .. شيطان في صورة امرأة .. ذات جسد خمري مشدود وشعر كيرلي .. عيونها ساحرة .. وهى التي تتحكم فى قرارات زوجها نشأت.

بركات: سائق 45 سنة .. إنسان طيب .. طلق زوجته ناهد .. وترك ابنه عادل صغيرا ورحل إلى مكان غير معلوم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الأول

في زاوية غرفته وعلى مكتبه الخشبي مازال عادل يجاهد مراجعة محاضراته الجامعية ولكن دون جدوى .. فالموسيقى خارج غرفته تملأ المكان .. وصوت ضحكات هالة زوجة خاله تضرب على طبلة أذنيه .. وطرقات يد خاله على باب غرفة أمه ناهد تؤلم قلبه .. تلك الطرقات المختلطة بالتوسلات لكى تفتح الباب وتخرج لتقضي الليلة معهما أمام كاميرا الفون لعرض جسدها المثير لكسب المال من أحد التطبيقات الربحية.

خاله نشأت العاطل الذى اعتاد على كسب الأموال بعرض جسدي زوجته وأخته عاريتين مقنعتين .. غير مبالياً بقيم الرجولة والشرف.

بعد فترة سمع عادل صوت أزيز باب غرفة أمه ينفتح .. انتصر خاله نشأت في إقناعها للخروج شبه عارية لتشارك هالة في عرض الليلة.

في تلك اللحظات تنهال أثمن الهدايا من المتابعين .. والتي لها أصوات مميزة عن باقي الهدايا .. وذلك عندما تبدأ أم عادل في الظهور أمام الكاميرا.

يبدأ الألم النفسي لعادل يختلط بالإثارة وهو منعزل في غرفته فينتصب قضيبه ويدفعه للاقتراب من الباب فيسحبه ضميره مرة أخرى لمكتبه .. فكيف له أن ينظر إلى أمه عارية .. يحاول عادل أن يدفن عقله بين صفحات محاضراته .. ولكن آهات أمه شدت من عزم قضيبه الذى انتصر على ضميره المنهزم .. فاندفع إلى باب غرفته فاتحاً إياه بزاوية ضئيلة جداً .. ليبدأ في مشاهدة ما يرضي شيطان شهوته .. أمه ترتدي لانجيري أسود تتكئ على كلتا يديها وركبتيها .. يتدلى نهديها خارجاً .. بينما هالة تقوم بصفعها على أردافها التي تهتز بكل إثارة .. هالة التي خلعت كل ملابسها ليظهر جمال جسدها الخمري .. لكن المتابعين كان لهم رأي آخر .. فهم عشقوا جسد ناهد الذي تتدلى ثماره الناضجة .. حلم أي منهم أن يقضي ليلة معها وليكن ما يكون .. ولكنه حلم بعيد المنال.

بدأت آهات ناهد تعلوا عندما لامس لسان هالة حلماتها .. فلم تستطع ناهد أن تكتم آهاتها ورعشة جسدها المحروم.

وفي تلك اللحظات اندفع المني من قضيب عادل دفعات متتالية بالتزامن مع رعشات أمه المتتالية أيضاً ..

أغلق عادل الباب بهدوء .. وخمد شيطان شهوته بينما استيقظ ضميره الذي بدأ يعيد عليه ذكرياته الأليمة .. الذكريات التي يتمنى أن تنمحي من ذاكرته.

عادل (مخاطبا نفسه): انت السبب يا خالي .. ماما عمرها ماكانت كده .. ياريتك ما رجعت من السفر .. شقلبت حياتنا ودمرتنا انت ومراتك المومس.

نعم .. لقد كانت حياة عادل سعيدة هادئة بين أمه ناهد الملاك الجميلة وأبيه بركات الرجل المكد المكافح .. الذى يعمل سائقاً ويغيب طيلة اليوم وربما يبيت خارجاً ليعود بعد يوم أو يومين بعد رحلة شاقة .. وذلك ليوفر لأسرته الصغيرة السعيدة مقومات الحياة.

بركات ذلك الرجل الطيب الذى توسلت إليه زوجته أم عادل لكي يرضى أن يسكن معهم أخوها نشأت وزوجته في المنزل وذلك بعد أن تم ترحيلهم من الخارج , ولم يكن لديهما مال ولا منزل يأويهما.

وليته لم يوافق على طلب زوجته ناهد .. فتلك الجنة التي كانوا يسكنوها صارت جحيم .. وتحولت السعادة التي كانوا ينعمون بها إلى غم وعذاب أليم.

ناهد: متشكرة أوى يا بركات

بركات: متقوليش كده ياناهد .. دا أخوكي ومراته مش حد غريب .. إذا مكناش إحنا نشيلهم فى وقت شدتهم .. مين هايشيلهم .. بس متعرفيش هو رجع بسرعة كده ليه ؟؟ دا مكملش شهرين بره.

ناهد: هو قالى مشاكل في الشغل .. ولما ييجى بالليل هنعرف منه السبب.

بركات: ع العموم مش عايزك تشيلي هم يا حبيبتي .. معلش أنا عندي مشوار وممكن أرجع الفجر مش هاقدر استقبلهم .. قومي بالواجب انتى وبلغيهم سلامي.

طبعت ناهد على خد زوجها قبلة تعبيرا عن امتنانها وشكرها له ثم خرج إلى عمله .. وعاد عادل من المدرسة ليساعد أمه في ترتيب الغرفة التى سوف يبيت فيها خاله وزوجته اللذان ينتظران قدومهما من السفر.

وفي المساء رن جرس الباب ليجري عادل ويفتحه ليحتضنه خاله الذى غاب عنه لمدة شهرين .. وتقبله هالة زوجة خاله .. واستقبلتهما ناهد بالأحضان .. وكانا قد أنهكهما السفر فأسعفتهما ناهد بوجبة العشاء.

كان نشأت وزوجته يأكلان بنهم شديد فيبدوا أنهما لم يتذوقا الأكل منذ فترة طويلة .. وتعجب عادل ونظر لوالدته نظرة دهشة مما يرى.

هالة: تسلم إيديكى يا ناهد .. أكلك لذيد أوي.

نشأت: اللحمة طرية ومستوية يا هالة .. مش ملاحظة كده ولا إيه ؟؟

هالة: ههههههه .. فعلا

ناهد: بألف هنا وشفا يا أخويا .. بركات كان نفسه يكون موجود فى استقبالكم لكن انت عارف على طول مشغول .. بيتعب كتير علشانا.

هالة: أبوعادل يشكر بجد .. ونوعدك يا ناهد إننا مش هنطول فى القعدة .. يدوبك شهر ولا حاجة عبال ما أشتغل أنا ونشأت ونستأجر شقة نقعد فيها.

ناهد: عيب عليكى يا هالة .. خدوا راحتكوا وعلى مهلكوا .. بركات راجل طيب وابن أصول ومش هايتضايق أبدا من قعدتكم معانا.

نشأت: انتي حنينة أوى يا أختي ودايما بتفكريني بالمرحومة.

ناهد: انت نسيت إني أختك الكبيرة ولا إيه ؟؟؟

نشأت: دا هما يدوب سنتين بس .. متعمليش كبيرة عليا.

هالة: العمر مجرد رقم يا ناهد متكبريش نفسك .. انتي جميلة وجسمك يجنن.

ناهد: هههههههه .. متكسفنيش يا هالة .. أوضتكم جاهزة والحمام جاهز .. خدوا راحتكم ع الآخر.

ذهب نشأت وزوجته هالة إلى غرفتهما لتبديل ملابسهما , وبعدما انتهى كل منهما من حمامه الساخن أعدت ناهد مشروب الكاكاو اللذيذ للجميع ثم ذهبا للنوم في غرفتهما , وبعدها ذهب عادل وأمه للنوم كل منهما في غرفته.

ولكن يبدو أن أحدهم كان على موعد مع انكشاف الحقائق المخزية التي تهتز لها النفوس السوية.

فبعد أن انطفأت الأنوار واستتر الجميع بالظلام .. قام عادل من سريره في منتصف الليل مدفوعاً بقوة التطفل وحب الاستطلاع ليتلصص على خاله وزوجته.

قام وكأنه ذاهباً إلى الحمام ليمر بباب الغرفة التي يبيت فيها خاله وزوجته فسمع صوتهما يتحدثان .. فارتعشت ساقيه وقلبه وكادت أسنانه تصدر صوتاً من الاهتزاز.

عاد إلى غرفته ليأخذ أنفاس عميقه لعله يهدأ ثم عاود الذهاب ليستمع إليهما من خلف الباب .. وكانت الصدمة التي يشق على الجبال أن تتحمل مثلها.

هالة: يا سلام لو الصور دى عريانة .. بس للأسف كلها وهى لابسة هدوم.

نشأت: ناهد جسمها بقا فاجر أوى .. بزازها وطيزها جامدين.. نفسي أصورها عريانة.

هالة: شوفت الكفيل ومراته كانوا هينهبلوا ع الصور إزاى .. وكانوا عايزين ناهد بأي طريقة.

نشأت: متفكرنيش ياهالة .. دا احنا نفدنا بأعجوبة .. لولا إنه مسنود وله علاقات كان زمانا محبوسين هناك دلوقتي.

هالة: هو اللى مجنون يا نشأت .. هو فيه حد ينيك كدا فى الطريق العام .. وأنا بتحايل عليه وأقوله كفاية كده وهو مصمم ينزل فى طيزي .. وانت نازل نيك فى مراته فى العربية لحد ما عدت الدورية وأخدونا.

نشأت: المهم دلوقتي مينفعش نسيب ناهد كده .. دا كنز ولازم نستغله .. الجسم دا خسارة يتساب كده.

هالة: متقلقش .. أختك دي شغلي الشاغل من هنا ورايح.

واستمر حديثهما عن ناهد ومفاتن جسدها حتى اشتعلت ثورة جسديهما وقضيا ليلة جنسية تكللها آهات مكتومة حرصاً منهما ألا يسمعهما أحد في المنزل .. ولكن عادل كان شبه واقفاً تهتز أعضائه مما يسمع حتى تعبت قدماه فانسحب إلى غرفته ليتمدد على سريره وينام.

استيقظ عادل صباحاً على صوت أبيه معلنا قدومه بعدما قضى ليلته في العمل .. وقد جهزت نادية الإفطار لزوجها وابنها .. ولكنها لم توقظ أخاها وزوجته حتى يأخذوا ما يكفيهم من النوم.

ذهب عادل إلى مدرسته وعندما عاد وجد خاله وزوجته فى الصالة يشاهدون التلفاز .. وأمه فى المطبخ .. تجهز وجبة الغداء.

لكنه تفاجأ عندما وجد زوجة خاله تجلس بملابس تكشف صدرها وساقيها .. هذه المشاهد التي لم يعتاد أن يراها في منزله.

وبعدما تناولوا الغداء .. عرضت هالة بعض الملابس على ناهد كهدية لها .. ولكن ناهد كانت في غاية الخجل لأنها ملا بس مكشوفة جداَ.

هالة: متتكسفيش يا ناهد .. دى هدوم للبيت وللنوم مش للخروج.

ناهد: ماتعودتش ألبس كده ..

هالة: طب جربيهم واللى ما يعجبكيش بلاشه .. تعالى في أوضتى تعالى.

نشأت: قومي يا ناهد جربى الهدوم دا أقل واجب ممكن نقدمهولك على وقفتك معانا .

ودخلت ناهد وهالة فى الغرفة وبعد حوالى ساعة خرجتا وعلى وجه ناهد علامات الخجل .. أما على وجه هالة دليل الانتصار.

هالة: ينفع كده أختك يا نشأت .. جربت كل الأطقم ومش عاجبها ولا واحد.

نشأت: كل الأطقم ؟؟؟

هالة: أيوة كلها.

ناهد: هى دى هدوم يا هالة ؟؟؟ اللى فتلة واللى شبك دا حاجات كلها عريانة ماتنفعش .. وحتى ضيقين أوى وهيتقطعوا من أول لبس .. أنا هادخل أعمل حاجة نشربها.

وفى تلك اللحظات دخل نشأت الغرفة وخرج منها وفي يده تليفونه الذى لم يكن معه قبل دخوله.. وهذا ما لاحظه عادل وثارت فى نفسه بعض الشكوك التي لم يتيقن منها إلا فى الليل عندما دفعته نفسه للتلصص على خاله وزوجته مرة أخرى.

نشأت: يا بت اللعيبة يا هالة .. دا انتى دماغك ألماظ .. فكرة بت متناكة .. دا أنا زبى مش عايز ينام من جسمها الفاجر.

هالة: أنهو طقم عجبك على جسمها فى الفيديو ؟؟؟

نشأت: جسمها محلى كل الأطقم .. إنتى إزاى قدرتى تقنعيها تجرب وهى عريانة كده؟

هالة: أي خدمة .. شوفت البزاز والفخاد وهى بتتهز كل ما بتغير الأطقم ؟

نشأت: أحا .. دى فتلة الأندر داخلة فى كسها وطيزها .. ولا بزازها هتفرتك اللانجيري الشبك .

هالة: شوفت جسمها وهى بتوطي عريانة ؟؟

نشأت: أحا يا لبوة .. تعالي أفرتك كسك وطيزك .. أنا خلاص على آخري م اللى شوفته.

وفي تلك الليلة مارسا الجنس بعنف وعلت أصواتهما قليلاً .. وعاد عادل إلى غرفته بعدما تأكد أن خاله وزوجته قد نصبا فخاً لأمه ناهد كى يقوموا بتصويرها عارية.

وفي يوم من الأيام عاد عادل من المدرسة فوجد والدته في المطبخ ترتدى عباءة منزلية قصيرة مشقوقة من عند الساقين ومفتوحة من تحت الإبطين , وكانت هالة تمدح فيها.

هالة: إيه رأيك يا ناهد؟؟ كده تقدري تشتغلي براحتك فى البيت بدل الهدوم التقيلة اللى بتلبسيها وتكتفك.

ناهد: معاكى حق .. هى مريحة بس محتاجة أتعود عليها .. حاسة إنى عريانة .. ههههههه.

نشأت: يا ناهد إنتى في بيتك إلبسي براحتك .. محدش غريب.

كانت ناهد لا ترتدى حمالة صدر .. فكانت كلما ترفع ساعدها ينكشف صدرها من الجنب وعندما تميل تظهر حلماتها .. أما أفخاذها المثيرة كانت مكشوفة .. وهى لا تعلم أن أخاها يقوم بتصويرها.

وقد كانت هالة بعد ذلك تقوم بعمل مونتاج لتلك المقاطع وإخفاء الوجه وتقوم بعرضها على المواقع الجنس الربحية وجني الأموال.

لاحظ بركات تحرر زوجته النسبي في ملابسها المنزلية , ويبدو أن حديث صار بينهما بذلك الشأن فعادت مرة أخرى ترتدي ملابسها الأولى .. مما أثار غضب نشأت وزوجته هالة .. اللذان طبعاً لم يفصحا عن غضبهما بالقول .. ولكن كان لهما مخطط آخر لإنتزاع كنزهما من إيدي بركات الطاهرة.


الجزء الثاني


نشأت: إيه اللى حصل يا هالة ؟؟ أختي رجعت تلبس هدوم حشمة تاني.

هالة: إنت متعرفش ؟؟ ناهد قالتلي امبارح إن جوزها مش عاجبه نظامها الجديد في اللبس وأمرها تلبس زى الأول.

نشأت: خخخخخخخخ ... هو هيتحكم فى أختي ولا إيه ؟؟؟ كده هيقطع عيشنا .. لازم نشوف حل مع الخول دا.

هالة: ماتخافش .. سيب الموضوع على حبيبتك هالة اللي مدوخة الرجالة .. بركوته دا نهايته على إيدي... هو صحيح كاتب البيت دا باسم أختك ؟؟؟

نشأت: أيوة .. البيت كتبه باسمها من ساعة ما اشتراه.

هالة: خلصانة.

وبمرور الأيام الثقيلة على قلبيهما دون الحصول على مرادهما من جسد ناهد .. قررت هالة تنفيذ خطتها , ففي إحدي الليالي كان قد خرج كل من نشأت وناهد وعادل لشراء بعض الأغراض ولم يكن في البيت غير هالة التي كانت تستعد للاستحمام حينها عاد بركات من عمله متعباً فسلم على هالة التي دخلت الحمام وفي يدها تليفونها .. أما بركات فدخل غرفته ليبدل ملابسه.

في تلك الأثناء كان نشأت وأخته وعادل فى طريقهم للعودة إلى لمنزل , فقام بإرسال رسالة لهالة.

نشأت : إحنا داخلين ع البيت.

هالة: أول ما تطلعوا ع السلم ابعتلي.

وبالفعل عندما بدأ نشأت بالصعود أرسل رسالة لزوجته هالة .. والتي قامت بدورها بالصراخ فخرج بركات من غرفته مسرعاً مرتدياً ملابسه الداخلية ليطرق على باب الحمام.

بركات: خير يا هالة فيه حاجة ؟؟؟

هالة: إلحقني بسرعة.

فيفتح بركات باب الحمام ليجد هالة عارية ممددة على الأرض تمسك بإحدى قدميها.

هالة: اتزحلقت ووقعت .. رجلى انكسرت.

فيحاول بركات البحث عن أي ملابس ليسترها بها لكنها تسحبه بقوة فينزلق على جسدها وتبتل ملابسه الداخلية وتقوم هالة بتعريته وكشف عورته ليلامس زبه مهبلها وتصرخ بشدة .. وحينها يدخل نشأت وناهد مسرعين ليشاهدوا ذاك المنظر المخزي .. فينهض بركات من على جسد هالة ويرفع لباسه لأعلى ليستر عورته.

بركات: أنا معملتش حاجة صدقونى .. هى اللى شدتنى ووقعتنى عليها.

ودخل بركات غرفته مسرعاً ليرتدى ملابسه .. أما ناهد فقامت بستر هالة التي كانت تبكي بحرقة وتدعي أن بركات اقتحم الحمام واغتـصبها.

نشأت: ليه جوزك يعمل كده في مراتي يا ناهد .. بدل ما يحافظ عليها ويحميها؟؟ .. ولا عشان مالناش مكان يتاوينا .. ليه جوزك ينهش فى لحم مراتي .. ليه .. ليه؟ أنا هامشي أنا ومراتي ونبات في الشارع أحسن .. أكيد هيكون أمان عن هنا.

وفى تلك الأثناء خرج بركات مرتديا ملابسه ليدافع عن نفسه وعن تلك الاتهامات.

بركات: يا نشأت مراتك عاملة عليا ملعوب , وإنت عارفني كويس وعارف أخلاقي, ولا إيه يا ناهد ؟؟؟ إنتي أكتر واحدة عارفاني.

وفي تلك اللحظة ارتفع صوت هالة بالبكاء وزاد خفقان صدرها وكأنها أصيبت بصدمة نفسية مما حدث لها.

ناهد: كفاية يا بركات .. هالة عمرها ما تكدب .. إنت مش شايف حالتها عاملة إزاي!!! .. إنت مش بني آدم .. صدمتني فيك يابركات .. طول عمري وأنا حافظاك وصايناك وكلامك دايماً أوامر .. لكن بعد اللى انت عملته مش ممكن أعيش معاك .. طلقني .

بركات: هتخربي البيت يا ناهد عشانهم .. اعقلي.

ناهد: بقولك طلقنى .. أنا مش ممكن أعيش معاك تحت سقف واحد.

هالة: أنا ما يرضينيش يا ناهد إنك تخربي بيتك بسبب اللى عمله .. أنا اللى هامشي أنا وأخوكي .. ياللا يا نشأت نلم هدومنا ونمشي من هنا ..

ناهد : لا طبعا مش هتمشوا .. بركات هو اللى ماعادش له مكان هنا بعد اللى عمله .. اطلع بره يا بركات .. اطلع بره يا مجرم.

لم يتحمل بركات أن يسمع تلك الكلمات من زوجته .. لم يتحمل كل هذا الزور والبهتان من هالة .. وهرول مسرعا على الباب ولكن قبل أن يخرج نظر إلى ابنه عادل الذي كان واقفاً حزيناً مما يسمعه وعيناه ممتلئة بالدموع .. احتضنه والده الذي اغرورقت عيناه أيضاً وقبله وخرج.

نشأت: متخافش يا عادل .. ما تعيطش .. أبوك عمل حاجة غلط مع طنط هالة عشان كده مشى .

لم يرد عليه عادل وجرى على غرفته ملقياً بجسده على السرير يبكي حزناً لما حدث .. فهو على يقين بأن أباه برئ من ذلك الإفك .. يعلم أن خاله وزوجته هما من دبرا ذلك ليظفرا بجسد والدته.. فعلا ذلك ليتخلصا من ذلك الصوت الذي كان يرتل في أذن ناهد أسمى آيات الطهر والعفاف ..

وتمر الأيام ويقوم نشأت بالوسوسة لأخته ناهد لرفع قضية خلع ضد بركات .. وبذلك تم تطليقها ولم يعد لبركات موضع قدم لدخول المنزل والذي قد كان كتبه باسم ناهد منذ شرائه.

هالة: انتى بتعيطي ليه دلوقتى يا ناهد .. دلوقتي بقيتي حرة .. عيشي حياتك بقا.

ناهد: أنا باعيط على العمر اللي قضيته معاه .. العشرة مش بالساهل يا هالة.

هالة: ماكنش ينفع تكملي مع المجرم دا .. متفكرنيش .. متفكرنيش

ناهد: خلاص خلاص بلاش تفتكرى.

هالة: أرجوكي يا ناهد متجيبيش سيرته مرة تانية عشان أعصابي بتتعب كل ما افتكر الليلة إياها.

ناهد: أوعدك مش هاتكلم عنه تاني .. أنا هاعيش لابني .. وانتي ونشأت معانا في البيت بلاش تسيبونا لأننا ملناش حد غيركم دلوقتي.

كان عادل يحاول أن يبتعد قدر الإمكان عما يحدث في المنزل بالانغماس في مذاكرة دروسه .. فكلما اقترب منهم يشعر بالألم النفسي.

فقد قامت هالة بتحرير أمه ناهد تدريجياً من ملابسها المنزلية السابقة وأصبحت ترتدي مثل العاهرات بحجة أنها في المنزل ولا يوجد أحد غريب.

فعندما كان يعود عادل من المدرسة الثانوية كان يري أمه وزوجه خاله يجلسان لمشاهدة التلفاز بملابس النوم مكشوفي الصدور عرايا الأفخاذ .. فيجري على غرفته متألما لما يرى .. فتلاحقه أمه بوجبة الغداء ليرى ما انكشف منها عن قرب.

أما خاله نشأت يأتي في الليل بالمشروبات الكحولية .. نعم .. فقد قم بإقناع أخته أن تلك المشروبات تساعد على الهضم ولا ضرر منها .. فيقوموا بالشرب بعد وجبة العشاء وينتظر الذئبان حتى تغيب فريستهم ناهد عن الوعي .. ويقوموا بتصويرها شبه عارية في أوضاع مثيرة .

يحاول عادل التركيز فى دروسه .. ولكن في بعض الأحيان تدفعه نفسه لمراقبة ما يحدث فيرى تلك المشاهد التى تثير شهوته المبكرة فى تلك المرحلة من عمره .

كان عادل يعتقد أن ذلك أقصى ما يمكن أن يناله خاله وزوجته من جسد أمه .. ولكن ما حدث بعد ذلك جعله يتأكد أن حقارة خاله وطمعه وشهوته ليس لها حدود.

ففي إحدى الليالي طرق الباب بشدة فانفزعت ناهد وصرخت هالة وقام نشأت بفتح الباب فكان ثلاثة من الرجال الذى قام أحدهم بدفع نشأت أرضاً.

حسني: فين الفلوس اللى عليك يا معرص .. وكمان جايب جوز شراميط .. دا احنا ليلتنا أنس يا رجالة .. امسكوهم.

نشأت: دى مراتي وأختى يا حسني .. سيبوهم وأنا هاجيبلك الفلوس بتاعتك .

حسني: بقالك سنة بتقولى هجيبلك الفلوس .. النهاردة مش هاعتقك

نشأت: ادينى مهلة شهر أجمعلك المبلغ

حسنى: ولو محصلش ؟؟؟

نشأت: اعمل فيا اللى انت عايزه

حسني: أنا مش هاعمل فيك .. الشهر الجاي لو ملقتش الفلوس جاهزة جوز الشراميط دول هاحبلهوملك.

خرج حسني ورجاله .. أما عادل فقد كان يراقب ما يحدث من غرفته وقلبه كاد أن يختلع من صدره خوفا على أمه .. كان يخشى أن يقوم حسنى ورجاله باغتـصابها وهى ترتدى تلك الملابس العارية .. فقد كان الرجل الذى يمسكها يلتصق فيها بشدة فى انتظار إشارة من سيده بالانقضاض عليها .. أما الرجل الآخر فقد كان يجذب هالة من الخلف ليلامس انتفاخ بنطاله أردافها العارية والتى انحشربينهما الأندر لتبدو وكأنها لا ترتدي شيئاً.

اطمأن عادل على والدته لأنها لم يصيبها أذى ولكنها كانت مرعوبة مما حدث وتحاول أن تعرف من أخيها عن سبب ذلك.

ناهد: إيه الموضوع يا نشأت وليه ماحكتليش من الأول ؟؟؟

نشأت: أنا كنت مستلف فلوس من الراجل دا عشان السفر .. وكنت مخطط إني هشتغل وأردهمله .. لكن زي ما انتى عارفة حصلت مشاكل ورجعت أنا ومراتي ومعملناش أى فلوس.

ناهد: هو المبلغ كام؟

نشأت: ربع مليون

ناهد: يا مصيبتي .. وهتجيب المبلغ دا منين ؟؟ دا انت مواعده على شهر.

نشأت: مش عارف .. مش عارف

ناهد: يادى المصيبة .. لو ماتصرفناش قبل الشهر فى الفلوس مش هيرحمنا هو ورجالته .

نشأت: يا ريتهم كانوا موتوني وارتاحت من العذاب دا.

ودخل نشأت غرفته وترك هالة وأخته في حالة من التفكير لتوفير ذلك المبلغ قبل نهاية المهلة المحددة.

هالة: أنا عندي فكرة يا ناهد بس خايفة نشأت ما يوافقش عليها .

ناهد: فكرة إيه ؟؟

هالة: شغل على الانترنت هيكسبنا فلوس ونقدر نوفر المبلغ دا خلال الشهر.

ناهد: شغل إيه يا هالة اللى يوفر المبلغ دا كله ؟؟

هالة: عرض ملابس داخلية

ناهد: يا دي الفضايح .. والناس تقول عليكي إيه .. ما ينفعش طبعا

هالة: متخافيش .. الوش مش بيظهر .. الجسم بس.. وبكده محدش هايعرفني.

ناهد: يعني مفيش حل غير كده ؟؟؟

هالة: هو دا الحل الوحيد عشان أحمي أخوكى .. ونحمي نفسنا وشرفنا من حسني ورجالته اللى هينهشوا لحمنا لو ما اخدش فلوسه.

ناهد: يا لهوى يالهوى .. خلاص أنا هحاول أقنع أخويا بفكرتك دى وأفهمه إن محدش هيعرفك.

قامت هالة إلى المطبخ وهي تحاول أن تخفي ابتسامتها الشيطانية والتي تدل على نجاح حيلتها وعظمة مكرها .. أما ناهد فقد ظلت جالسة بمفردها تفكر في كلام هالة إلى أن خرج نشأت من غرفته وهو حزين يضرب بكفه على ساقه

نشأت: معلش يا أختي .. أنا السبب في كل اللى حصل .. سامحيني.

ناهد: اللى حصل حصل .. خلينا نفكر هنجيب الفلوس إزاي .

نشأت: أنا دماغي وقفت خلاص .. مش قادر أفكر.

ناهد: فيه فكرة كويسة ممكن توفرلنا المبلغ.

نشأت: إزاي .. دا ربع مليون فى شهر .. هيتوفر إزاي ؟؟؟

ناهد: اهدا بس .. فيه مشروع كويس على النت .. عرض ملابس .. ممكن داخلية وكده .. ومراتك بتفهم فى الحاجات دى .. وما تخافش وشها مش هيظهر.

نشأت: بتقولى إيه يا أختي .. عايزة جسم مراتي ينكشف للناس ع النت .. مستحيل طبعا.

ناهد: محدش هايعرفها يا نشأت .. وهو الشهر دا بس .. نجمع الفلوس وخلاص على كده.

نشأت: يعني إنتي شايفة كده يا أختي ؟؟؟

ناهد: هو دا الحل الوحيد.

نشأت: خلاص موافق بس الشهر دا بس.

ناهد: طبعا .. بصراحة مراتك هالة هى اللى قالتلي ع الفكرة دى بس كانت خايفة منك .. مراتك جدعة وعايزة تساعدك وتحافظ على شرفنا.

وخرجت هالة من المطبخ بعد أن جهزت مشروبا للجميع .. وأخبرتها ناهد أن زوجها قد وافق على فكرتها لكسب المال .. وشكرتها ناهد من أجل تضحيتها من أجل الأسرة.

أما عادل فكان يتعجب من شيطانية تلك الحيلة وكيف جرجرت قدم أمه في ذلك العمل .. ولكنه كان يشك فى حقيقة حسني ورجاله .. هل فعلاً خاله نشأت مدين لحسني بذلك المبلغ .. أم أنها فكرة ماكرة أيضا من ضمن أفكار هالة الشيطانية.

وبمرور الأيام بدأت هالة في عرض الملابس الداخلية فى أوضاع مثيرة ونشأت يقوم بتصويرها .. أما ناهد فتقوم بمشاهدتها وتحذر أخاها من ظهور وجه زوجته فى الكاميرا.

وكانت هالة تبشرهم بتحقيق أرباح عالية ولكن الأرباح عاودت فى الانخاض بعد عشرة أيام.

نشأت: إيه العمل دلوقتى يا هالة .. كده مش هنقدر نجمع المبلغ المطلوب

ناهد: ممكن لو اشترينا أطقم جديدة ترجع الأرباح تعلا تانى يا هالة.

هالة: الموضوع مش كده يا جماعة .. الجمهور عايز جسم جديد مش أطقم جديدة.

نشأت: يعنى عايزين واحدة غيرك ؟؟؟

هالة: أيوة

نشأت: إيه الحل دلوقتي .. نجيب واحدة تانية إزاى تساعدنا ؟؟؟

ناهد: متقلقوش .. أنا موجودة .. لازم أشارك معاكوا فى حل المشكلة.

نشأت: معقول يا أختي تعملي كده عشاني ؟؟؟

ناهد: لازم نخرج من المشكلة .. ودا الحل الوحيد.

وبالفعل ارتدت ناهد مايوه قطعتين وكانت في غاية الخجل في البداية لأن أخوها هو من يقوم بتصويرها .. وبدأت تنحني مثلما تعلمت من زوجة أخيها فى العروض السابقة .. فيميل شعرها ويتدلى ثديها .. ثم تجلس على أربع لتظهر جمال مؤخرتها.

عندئذ صاحت هالة بأن المشاهدات عاودت فى الارتفاع.

وكان عادل يراقب كل ذلك وقضيبه ينتصب مما يراه ولكنه لا يقوم بتفريغ تلك الشهوة فهو يسمع عن العادة السرية ولكنه لم يجربها بعد ..

وكانت أمه قد اعتادت على ارتداء اللانجيرى والملابس الجنسية أمام الكاميرا وعمل الوضعيات المثيرة كما علمتها هالة .. فقد شاهدها عادل يوما عارية ولا ترتدي إلا بيـبي دول عبارة عن شرائح جلدية أسود .. وقتها انفجر قضيبه دون أن يلمسه .. وأصدر آهات لم تسمعها غير هالة .. ولكنها لم تثير انتباهه بعدما علمت أنه يراقبهم ..

وبعدما انتهى العرض ودخل كل منهم إلى غرفته .. تسللت هالة ليلاً إلى غرفة عادل وطرقت ففتح لها عادل.

هالة: انت صاحى ؟؟

عادل: كنت بذاكر.

هالة: بتذاكر إيه ؟؟؟

عادل: أحياء.

هالة: ههههههههه .. عايز مساعدة ؟؟

عادل: شكرا يا طنط هالة ..

هالة: ع العموم لو احتجت أي حاجة قولي ما تتكسفش مني.

عادل : شكرا

خرجت هالة من غرفته .. أما عادل فكان قلبه يرتعش .. فقد كان يخشى أن تتسبب له تلك المرأة في مصيبة .. فهي التي أخرجت أبيه وعاثت فى البيت فسادا هي وزوجها .. وهي التى قامت بكشف عورة أمه وتعريتها .. ياترى ماذا كانت تريد منه ثم خرجت دون أن تصيبه بأذى !!!

تمر الأيام وتستمر ناهد فى عرض جسدها شبه العاري أمام الكاميرا ويتطور الأمر وتشترك معها هالة فى عرض واحد .. ويقترب الشهر على الانتهاء .. وتعلن هالة أنه تم جمع المبلغ المطلوب بالحساب البنكي .. ويقرر نشأت أنه سيقوم بتسديد المبلغ لحسني .. ويخرج نشأت وفى الليل يتصل بأخته ناهد ويبلغها بأنه سدد ما عليه لحسني .. لكن الرجل يريد أن يزورهم ويعتذر لهم عما بدر منه هو ورجاله .. تنظر ناهد لهالة وتعرض عليها الأمر وتشير عليها هالة بالموافقة.

وقد قامت ناهد وهالة بتحضير العشاء لاستقبال نشأت ومن معه ليقوموا بواجب الضيافة.


الجزء الثالث

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قامت ناهد بارتداء ملابس عادية بينما ارتدت هالة ملابس مثيرة .. جيبة فوق الركبة مشقوقة من الخلف وبلوزة شيفون ..

ناهد: إيه اللبس دا يا هالة .. نسيتى إن راجل غريب جاي الليلادي مع نشأت ؟؟

هالة: وماله يا ناهد .. لازم أكون شيك وجميلة .. وأرفع راس جوزى قدامه .. ويعرف إنه متجوز ست حلوة.

ناهد: أنا خايفة بس نشأت يتضايق ولا حاجة.

هالة: لا .. متقلقيش .. وانتى كمان ياريت تلبسي حاجة حلوة من اللى أنا جيبتهالك.

ناهد: مقدرش يا هالة .. متعودتش ألبس كده قدام حد غريب.

وأثناء حديثهما .. حضر نشأت وحسني .. وقام بإلقاء التحية على ناهد وهالة .. وأبدى أسفه وأعتذر لهما بشدة عما حدث .. ثم دخلت ناهد وهالة المطبخ لإحضار العشاء.

حسني: هي أختك لابسة حشمة كده ليه ؟؟ .. كنت عايز أتمتع بلحمها.

نشأت: بقولك إيه إحنا متفقين على مراتي بس .. لكن أختي لسة بدري عليها.

حسني: أخيراً هانيك مراتك .. حلم حياتى

نشأت: عشان تعرف إني قد كلامي .. وزي ما ساعدتنى وعملت التمثيلية المرة اللى فاتت على أختي .. أدينى هاساعدك وأحقق حلمك.

حسني: تصدق إني ندمت إني مشيت من غير ما اغتصبهم المرة اللى فاتت؟؟ كانوا قالعين وجاهزين ولحمهم طايب جاهز للنهش.

نشأت: كويس إنك مسكت نفسك إنت والرجالة .. وهاتتعوض الليلادى مع هالة حبيبتك.

حسني: مش مشكلة .. نص العمى ولا العمى كله .

دخلت هالة وناهد بالأطباق وأرادت ناهد أن تدخل غرفتها إلا أن أخيها أصر أن تجلس معهم لتناول الطعام .. وجلس الأربعة يتناولون الأرز والخضروات واللحوم .. إلا أن حسني كان يأكل ناهد بعينيه متحسراً أنه لم يتذوقها الليلة .. ثم ينظر إلى لحم هالة المنكشف من صدرها وذراعيها .. ذلك اللحم الذي سيكون بين يديه بعد قليل.

بعد أن انتهى الجميع من الأكل قامت هالة تتمايل لينكشف فخذيها لأن الجيبة كانت قد ارتفعت قليلاً .. واتجهت للثلاجة لإحضار المشروبات الكحولية .. وشرب الجميع .. وعندما شعرت ناهد بثقل فى رأسها .. استأذنت وذهبت إلى غرفتها ونامت.

بينما أكمل الباقون ليلتهم التي تحولت إلى سيل من الضحكات الماجنة والمداعبات ثم قاموا إلى الغرفة الأخرى ليكملوا ما بدأوه.

لم يكن كل ما يحدث ببعيد عن عادل .. فقد كان يراقب كل شئ .. وعندما دخل نشأت وهالة غرفتهما بمرافقة حسنى .. خرج عادل ليكمل مراقبته لهم.

نشأت: متع نفسك يا حسني .. مراتي قدامك أهي .. أحلى مكافأة لك على اللى عملته معانا.

هالة: تعالا فى حضني يا حسحس .. عايزاك تقطعني

هاج حسني وقام بخلع ملابس هالة بكل عنف وهي تصرخ وتضحك فى آن واحد .. وقد قام نشأت بخلع بنطاله وتدليك قضيبه وهو يشاهد حسني يلتهم كل جزء من جسد زوجته هالة إلى أن بدأ باقترب قضيبه من مهبلها.

حسني: أحطه زبي فين يا نشأت ؟

نشأت: حطه في كسها.

وقام حسني بمضاجعة هالة وهي تتأوه من المتعة ومن قوة انتصاب قضيبه .. ثم قام بحملها بين يديه وهي تلف يديها حول رقبته .. وذلك لأن جسدها رشيق .. حينئذ نزل نشأت بركبته على الأرض وهو ينظر بكل شهوة عن قرب على قضيب حسنى وهو يخترق مهبل زوجته بسرعة هائلة .

ثم قام حسني بإلقاء هالة على السرير ليرفعها فى وضع (الدوجي) ويدخل قضيبه دفعة واحدة فى مهبلها المبتل فتشهق وترفع رأسها لأعلى ليمسك حسني شعرها الكيرلي بقبضة يده .. واليد الأخرى تصفع أردافها.

وفي تلك اللحظة لم يتمالك نشأت نفسه فينفجر قضيبه بالمني دفعات على وجه زوجته .. ثم يرتدى بنطاله ويهم بالخروج تاركاً زوجته تتمتع بقضيب حسني .. أما عادل الذي كان يراقب بالخارج جرى مسرعا ليدخل غرفته.

ويخرج نشأت في الصالة ليدخن سيجارته على صوت آهات زوجته التي يتم مضاجعتها بالداخل على فراشه .. تاركا لهما المجال للحصول على لذتهما كما حصل هو على لذته منذ قليل .. وبعد ذلك تمدد نشأت على الأريكة لينام.

وفى تلك الأثناء تخرج ناهد فجأة من غرفتها إلى الحمام .. ولم تعي أن أخاها نائما على الأريكة فهى لم تفق بعد .. ولكن عند خروجها من الحمام سمعت صوت آهات هالة تصدر من غرفتها وشاهدت أخاها ينام على الأريكة .. فوقعت فى حيرة من الأمر .. ماذا يحدث لهالة بالداخل .. ولكن تبددت تلك الحيرة عندما سمعت صوت حسني وهو يقوم بسب وشتم هالة بأقذر الألفاظ الجنسية.

وفى تلك اللحظة لم تتمالك نفسها لتصفع أخاها على وجهه حتى يستيقظ.

ناهد: قوم يا نشأت بسرعة .. قوم إلحق هالة .. حسني بيغتصـبها جوة.

نشأت: إيه .. فيه إيه .. إيه اللى حصل ؟؟؟

ناهد: حسني بيغتصـب مراتك جوة .. قوم إلحقها .. أنا هاتصل بالنجدة.

نشأت: لا .. استني .. أنا هافهمك على كل حاجة.

وحاولت ناهد أن تفتح باب غرفة هالة لتنجدها بينما منعها أخيها وسحبها بكل قوته ليدخلها غرفتها.

ناهد: إيه اللى حصلك يا نشأت .. إزاي تسيب مراتك يحصل فيها كده ؟؟

نشأت: إنتي مش فاهمة حاجة .. مش فاهمة .. أرجوكي متطلعيش برة أوضتك دلوقتي.

وظلت ناهد تبكي في غرفتها حزنا لما يحدث لهالة .. وحزنا على أخيها الذي لا يريد إنقاذ زوجته من حسني.

وبعد أن انتهى حسنى من جسد هالة وأفرغ شهوته فيها .. خرج مودعا نشأت وشكره .. بينما هالة ظلت ممددة على سريرها .. تتنفس السعادة التي منحها لها حسني .. إلى أن دخل عليها زوجها.

نشأت: مصيبة يا هالة .. مصيبة .

هالة: مالك يا حبيبي .. فيه إيه خضتني.

نشأت: أختي سمعتك إنتى وحسني .. وأنا كنت بره ومعرفتش أقولها حاجة .. أكيد هتطردنا بره أنا وانتى دلوقتى...

هالة: هههههههههههههههه

نشأت: إنتي بتضحكى ؟؟؟

هالة: آسفة .. طريقتك فى الكلام ضحكتني .. اهدا كده متخافش كل حاجة ليها حل... تعالا فى حضني تعالا.

نشأت: إنتي نايمة على ضهرك ولا أكن حصل حاجة.

هالة: بقولك إيه .. اقعد ساكت .. ومتطيرش مفعول نيكة الليلة .. أنا من سنين ماتناكتش كده .. سيبنى كده عايشة وطايرة مع نفسي.

نشأت: ماشي يا هالة .. ووريني بقا هتتصرفي إزاى مع أختى.

وفي الصباح خرج نشأت من البيت خائفا من مواجهة أخته .. فهو لا يعلم كيف يبرر لها ما حدث ؟؟ فقد كان كل شئ واضحا.. خرج وترك الأمر لهالة.

وفي وقت الظهيرة رن تليفونه وكان المتصل أخته ناهد .. ولكنه لم يرد عليها خوفا من رد فعلها لما حدث .. رنت عليه ناهد مرة أخرى ولم يرد أيضا .. ثم رنت عليه زوجته هالة فتعجب ثم فتح المكالمة:

هالة: إيه يا نشأت .. مش عايز تفتح ليه على ناهد .. خد كلمها

ناهد: أنا آسفة من اللى حصل بالليل يا نشأت .. مكنتش فاهمة .. لكن هالة قالتلى على كل حاجة .. أنا مش عارفة أشكركم إزاى ع اللى بتعملوه معايا .. ارجع البيت عشان تتغدى معانا.

نشأت: حاضر يا أختى .. أنا جاى فى الطريق .. سلام.

وبعد أن أغلق عادل المكالمة .. شخر شخرة بطريقة لا إرادية انزعج منها من كان يسير بالشارع .. فهو لم يتمالك نفسه بسبب مكر زوجته التي استطاعت إقناع أخته وتغيير موقفها تجاهه .. ولكن ما هى الرواية التى قصتها زوجته لأخته !!! فمن شده اشتياقه لسماعها طار مسرعا للبيت حيث استقبلته أخته بحضن أخوي لتعتذر له ثم دخلت المطبخ .. أما هالة فكانت على الأريكة تبتسم بخبث.

نشأت: احكيلى بسرعة .. قولتيلها إيه ؟؟؟

هالة: بوس إيدى الأول.

نشأت: مش وقته .. وآدى بوسة .. احكيلى بقا قبل ما أختى تيجى.

هالة: أنا الصبح خرجت قعدت فى الصالة أعيط .. وهى خرجت من أوضتها تواسينى وسألتنى عن اللى حصل .. فقلتلها إن كل اللى حصل دا بسببها.

نشأت: إزاى؟؟

هالة: قولتلها إن بعد ما هى دخلت تنام بالليل .. حسني شرب كتير وسكر وحاول يدخل أوضتها لكن أنت منعته وضربته .. لكن حسني كان معاه مسدس وهددك بإنه هيقتلنا كلنا .. عشان كده إنت اترجيته إنه يسيب أختك .. وضحيت بمراتك هالة حبيبتك لحماية أختك. إيه رأيك؟؟؟ ييجى منى ؟؟؟

نشأت: دا إنتى شيطانة.

رجعت ناهد من المطبخ لتجلس معهم وتشكر أخاها لحمايته لها وتضحيته بزوجته كما أقنعتها هالة.

ناهد: ليه مقولتليش ساعتها يا نشأت .. ليه سيبتى أشك فيك وأفكر تفكير مش كويس؟؟

نشأت : خفت عليكى من حسنى .. كان سكران طينة ومش حاسس بنفسه بيعمل إيه .. عشان كده دخلتك أوضتك بالعافية لأنه لو كان شافك ما كنش هايسيبك.

ناهد: أنا مستغربة كان عايزني أنا ليه مع إنى كنت لابسة هدوم عادية ومحتشمة.

هالة: الناس اللى زى كده يا ناهد عينيهم بتزوغ على اللحم المتغطي .. وأنا قولتلك يومها إلبسي الهدوم الجديدة .. وانتى ما رضيتيش .. وحصل اللى حصل.

ناهد: أنا آسفة جدا على اللى حصل .. وأنا من هنا ورايح هاسمع كلامكم فى كل حاجة تقولوها .. عشان انتم عارفين أكتر مني فى الدنيا دى.

تمر الأيام وتعاود هالة وناهد فى تقديم عروض الملابس الجنسية للحصول على المال لتغطية نفقات المعيشة خاصة وأن عادل قد دخل الجامعة ويحتاج لمصرفات أكثر مما سبق .. فكانت فكرة هالة أن يستمروا فى عملهم على الانترنت لتوفير المال.

أما عادل فقد اعتاد على مشاهدة تلك العروض من غرفته دون أن تعلم أمه بذلك .. ولكن حدث تطور فى تلك العروض .. ففى ذات ليلة كانت ناهد ترتدى لانجيرى أسود وهالة ترتدى قميص نوم قصير بدون ملابس داخلية .. وبينما هالة تتمدد على بطنها وتؤدى حركات جنسية ارتفع قميصها لظهرها وانكشفت لتظهر مؤخرتها عارية التى رفعتها لأعلى لتظهر فتحة شرجها وشفرتي مهبلها .. فتندهش ناهد مما تفعله هالة وتحاول أن تغطيها بالقميص ولكن هالة تقوم وتخلع قميصها فتظهر عارية تماما بينما نشأت يقوم بالتصوير .. وتشير إليه ناهد ليوقف التصوير ولكنه مستمر بينما هالة تمد يديها لتخرج صدر ناهد من اللانجيري .. فتتسمر ناهد مكانها ولا تعرف كيف تتصرف .. ويشير لها نشأت بالاستمرار .. وتدفعها هالة لتنام على ظهرها وتقوم بلعق ثدى ناهد ومص حلماتها وتفتح ساقيها وتغلقها من الشعور بالنشوة فيبدو خيط الأندر محشور بين شفرتى مهبلها الذى تلامسه هالة بأناملها فترتعش ناهد وتنتفض وتبتل من أسفلها وتغيب عن الوعي لدقائق ثم تفيق وتجرى إلى غرفتها.

هذا الحدث كان له تأثير على عادل الذى ظل يمارس العادة السرية كلما تذكر ذلك المشهد .. مشهد رعشات أمه الجنسية .. أما نشأت فكان في قمة السعادة لوصول أخته لتلك المرحلة على يد زوجته هالة .

أما ناهد فلم تخرج من حجرتها في صباح اليوم التالي .. فلم تستطع أن تواجه أخاها بعدما رآها تهتز أمامه من النشوة .. كان الخجل يمنعها من الخروج ولكن هالة دخلت إليها وتحدثت معها.

هالة: مالك يا ناهد .. مكسوفة من إيه؟؟

ناهد: يعنى ينفع اللى حصل يا هالة .. ليه عملتى فيا كده ..

هالة: حصل إيه بس .. كل اللى بعمله إنى بحاول أزود الأرباح ونكسب أكتر .. وكده كده إحنا لابسين قناع محدش عارفنا.

ناهد: بس ما كانش ينفع أعمل كده قدام أخويا.

هالة: يا ناهد دا أخوكى .. ستر وغطا علينا .. ومتتكسفيش منه أبدا ..

ناهد: مش حكاية كسوف .. بس الموقف اللى حصل.. مش عارفة أقولك إزاى ..

هالة: سيبك م الكلام دا .. دا انتى طلعتى حكاية .. متحملتيش لمسة وروحتي فى عالم تاني .. بقا البعيد طليقك يسيب الحلاوة دى كلها ويتهجم عليا .. دا ماعندوش نظر.

ناهد: متفكرنيش بيه .. هو فعلا كان مخليني مبسوطة معاه ومش حارمنى من حاجة .. لكن اللى عمله معاكى شئ فظيع ماقدرش أسامحه عليه أبدا ولا كان ينفع أكمل معاه.

هالة: وهتعيشى عمرك كده من غير راجل؟؟؟

ناهد: أنا عمري ما هاتجوز تاني .. أنا عايشة عشان عادل ابنى .. وسطيكوا أنتى وأخويا .. دا كفاية عليا في الدنيادى.

هالة: يخليكي لينا يا حبيبتي .. تعالي بقا عشان تفطري .. ولو مكسوفة من نشأت هو خرج بره ..

وفى المساء يبدأ العرض ويتكرر الأمر بشأن مداعبة هالة لجسد ناهد التى تنتفض من الشهوة أمام أخيها .. لقد عشق المتابعون جسد ناهد المثير .. وصاروا يمطرونها بأغلى الهدايا .. ولكن لم تكن تتوقع ناهد أن تقوم هالة بتجريدها من ملابسها ليكونا الاثنتين عاريتين فتخجل ناهد وتتركهما ليقوم نشأت بطرق الباب ليقنعها بالخروج وترتدى ما يحلوا لها .. فتخرج ناهد شبه عارية وتكمل العرض الذي ينتهى بقذفها ورعشاتها أمام الكاميرا .. وقذف ابنها عادل من خلف الجدران.

كانت تلك هى الذكريات التي لا تغيب عن عقل عادل .. تلك الذكريات التي يتمنى محوها من ذاكرته... إن خاله يستغل جسد أمه بكل الطرق وبأقذر الحيل .. حتى تعرت وقذفت أمام عينيه .. كان يعتقد عادل أن ذلك أقصى ما يمكن أن يفعله خاله بجسد أمه .. ولكن اتضح له أن هناك مصير أسوأ ينتظرهم جميعا وذلك عندما استيقظ فجرا ليسمع الحديث الذى دار بين خاله وزوجته.

هالة: مفاجأة يا نشأت مفاجأة

نشأت: خير يا حبيبتي

هالة: إعلان عن مسابقة جامدة لو كسبناها حياتنا هتتغير 180 درجة

نشأت: مسابقة إيه دى ؟؟


هالة: مسابقة القرن الذهبي


الجزء الرابع


ـــــــــــــــــــــــــــــ

نشأت : شروطها إيه المسابقة دي ؟؟ .. قوليلى كل التفاصيل.

هالة: مكتوب ((إذا كنتم عائلة متحررة جنسيا فهذا موعدكم مع كسب الثروات)) وكانوا سايبين رقم الواتس وبتواصل معاهم .. قالوا لا تقل الأسرة المشاركة عن 4 أفراد 2 رجالة و2 ستات على الأقل

نشأت: حلو .. الشرط دا ينطبق علينا

هالة: يتم إرسال صور أفراد الأسرة ومستندات العلاقة الأسرية خلال أسبوع .. والمقابلة بعد 10 أيام .. وهيكون لكل أسرة مقبولة مشرف خاص بيهم لتوجيهم لكل مستوى من مستويات المسابقة.

نشأت: والجايزة هتكون إيه ؟؟

هالة: العيلة اللى هتوصل للنهائى وتفوز .. مليون دولار لكل فرد .. بالإضافة قرن دهب لكل راجل فيهم.

نشأت: كل دي جوايز ... احنا لازم نخش المسابقة دى ... مقالوش مستويات المسابقة عبارة عن إيه ؟؟

هالة: أنا سألت زيك كده .. لكن ردوا عليا إن قبل كل مستوى هيعرفك إيه المطلوب .. ولو شوفت نفسك مش هتقدر تعمل المطلوب منك فى المستوى من حقك عادي تنسحب.

نشأت: ننسحب إيه .. احنا لازم ندخل المسابقة دى يا هالة بأى طريقة .. بس المشكلة دلوقتي إننا لازم نخلي عادل يشترك معانا عشان يكمل العدد .. إنتى وناهد وأنا وعادل .. هو عنده دلوقتي 21 سنة كبير مش صغير .. مش عارف إزاى هنقدر نقنعه بحاجة زى كده.

هالة: سيب الموضوع دا عليا.

نشأت: هههههه ... كنت حاسس إنك هتقولى الجملة دى .. ودايما بتنجحى فى اللى انتى عايزاه.

هالة: أنا مش عبيطة عشان أضيع 4 مليون دولار .. دا أكبر تحدي فى حياتى كلها .. ولازم أعمل كل اللى أقدر عليه عشان ندخل المسابقة ونفوز كمان.

وفى مساء اليوم التالي خرج نشأت وأخته ناهد لشراء بعض اللوازم .. أما عادل فكان يذاكر في غرفته .. وفى تلك اللحظة طرقت هالة باب غرفة عادل.

عادل: أيوة مين.

هالة: هيكون مين يعنى .. افتح ياعادل

هنا دق الزعر في قلب عادل .. لأنه يعلم أن هناك فخ تنصبه له هالة .. لكنه لا يدري ما هو .. ففتح لها الباب مرتعبا.

هالة: هههههههه .. مالك خايف من إيه ؟؟

عادل: مممممم .. ممم ... مفيش .. عايزاني فى حاجة ؟؟؟

هالة: محتاجاك 10 دقايق بس .. ضهري واجعنى بس .. تعالا فكهولى .

عادل: إزاى يا مرات خالى ؟؟؟

هالة: شوية مساج يا عادل .. مش موال يعنى.

هنا تذكر عادل والده بركات .. وكيف استدرجته هالة من قبل إلى الحمام بحيلتها وخداعها حتى بلغت مرادها وطردته من المنزل .. يعلم عادل أنه يتم استدراجه الآن للملعوب ولكنه لا يدري ما عواقبه .. لذا سقط عادل يبكي أرضاً منهاراً.

هالة: يا لهوى .. مالك يا واد

عادل (باكيا): أرجوكي يا مرات خالى بلاش تئذيني .. بلاش تعملي فيا زى ما عملتى فى أبويا.. أنا مش هقدر أتحمل أى مصيبة تانى .. كفاية اللى عملتيه فى أبويا زمان.

هالة: أنت بتقول إيه يا عادل؟

عادل: أنا مستعد يا مرات خالي أعمل أي حاجة تقوليلي عليها.

هالة: طب قوم متخافش .. بلاش عياط .. مش هاعمل فيك حاجة... صعبت عليا يخرب بيتك.

عادل: أنا أهم حاجة عندي إن أمي متكرهنيش زى ما كرهت أبويا .. عايزها تفضل تحبنى على طول... مش عايز أبعد عنها أبدا.

هالة: طبعا .. لأنك لو مشيت م البيت هتتحرم من جسمها الفاجر اللى بتضرب عليه عشرات بالليل.

عادل: إنتى بتقولى إيه ؟؟

هالة: متستعبطش .. أنا بألمحك وإنت بتبص علينا لما بنعمل العروض بالليل أنا وأمك .. وساعات بسمع صوت آهاتك من النشوة.. بس أنا مش بهددك ولا حاجة .. أنا هاساعدك تشوف اللى أكتر من كده .. وبعلم أمك مش من وراها .. أقصى حاجة ممكن تتخيلها ممكن أحققهالك يا عادل.

عادل: بجد ؟؟؟

هالة: طول ما انت بتسمع كلامي .. تعالى بقا اعملى مساج .. ومتخافش أمان... ولا أقولك خليها هنا فى أوضتك.

خلعت هالة ملابسها ما عدا الأندر ونامت على بطنها على سرير عادل .. ليظهر ظهرها عاريا .. وبدأ عادل فى تدليك أكتافها ثم ظهرها .. ثم تستدير فجأة لتنام على ظهرها ليظهر ثدييها عاريين فيرتبك عادل .. وتأمره هالة بتدليك ثدييها.

هالة: بزازى ولا بزاز أمك اكبر ياعادل؟؟

عادل: بصراحة .... مش عارف أقولك إيه .. بس بزازك حلوة.

هالة: ههههههههههه .. مكسوف تقول إن بزاز أمك أكبر ... قول ما تتكسفش أنا مش هازعل .. أنا ما شوفتش أجمل من بزاز أمك... نفسك تمسكهم كده ؟؟؟

عادل: يعني .. لو ممكن.

وهنا لاحظت هالة انتصاب قضيبه فسحبت بنطاله لأسفل

هالة: وزبك دا واقف عليا ولا على أمك؟؟

وقامت هالة بخلع الأندر لتظهر طيزها عارية .. وتنام على بطنها مرة أخرى

هالة: طيزى أكبر ولا طيز أمك ؟؟؟ المس طيزى .. دلكها متخافش.

عادل: طيزك حلوة أوى يا مرات خالى.

هالة: طيزى ولا طيز أمك أكبر؟

عادل: طيز ماما

هالة: هاخليك تعمل حاجة حلوة .. هات زبك حركه بين فردتين طيزى .. عايزاك تتخيل طيز أمك وزبك رايح جاى عليها.

خلع عادل ملابسه وصعد بين فخذي هالة التي تركت له العنان ليعبث بمؤخرتها بقضيبه حيث قام عادل بتدليك زبه المنتصب بين أردافها لتشعر هالة بحرارة انتصابه فتتأوه وتعتدل في وضع الدوجي فيقوم عادل بضم أردافها على قضيبه ويغمض عينيه ويزيد من دفع قضيبه بقوة خارجاً حتى أمطر ظهرها بدفعات من المني الساخن.

هالة: جبتهم بسرعة .. لبنك مولع يخربيتك

عادل: اتخيلتك ماما .. فمقدرتش أتحكم في نفسي.

هالة: أسيبك أنا وأروح أستحمى .. وطول ما إنتا بتسمع كلامي حققلك كل اللى بتتمناه.

وخرجت هالة بعد أن تركت قبلة على شفاة عادل .. تركته بعد أن فتحت له باباً إلى عالم الشهوات .. فبدلاً من أن كان يقضي متعته متخفيا خلف الجدران متلصصا على لحم أمه وزوجة خالة سيبدأ في مشاركتهم فى لذاتهم وانغماسهم في شهواتهم .. ستساعده هالة في لمس جسد أمه التي طالما حلم بها وقذف الكثير من منيه لأجلها .. أخيراً سيتحقق ما كان يعتبره من المحرمات المستحيلات بفضل مكر ودهاء زوجة خاله التي تجعل أي شئ ممكناً.

وفي الليل .. كان نشأت متلهفاً لسماع هالة كيف دبرت مكرها وأحكمت حيلتها للوصول إلى هدفهما المنشود.

هالة: اصبر يا نشأت هاحكيلك كل حاجة.

نشأت: عايز أعرف عملتي إيه

هالة: خلص بس لحس كسي وريحني ..وأقولك كل حاجة.

وظل نشأت يمص بظرها بين شفتيه ويلعقه بلسانه داخل فمه ثم يدخل لسانه بين شفرتيها وكأنه قضيب صغير يضاجعها به .. ويكرر ذلك بين بظرها ومهبلها إلى أن شهقت وانتفضت وخارت قواها.

نشأت: احكيلي بقا

هالة: بص ياسيدى.. بالنسبة لعادل ما اخدش في إيدي غلوة .. الواد كان خايف مني أصلا .. لكن احتويته وعرفت دماغه فيها إيه .. وهامشيه بنظامي.

نشأت: خلتيه ينيكك يا لبوة ؟؟؟

هالة: عارفاك يا خول إنك هتفكر كده .. لكن محصلش إلا إنه دلك زبي لطيزي .. وياريته كان ناكني مكنتش هامانع على فكرة .. الواد زبه كبير وتخين.

نشأت: وجاب لبنه عليكي ؟؟؟

هالة: لبنه كان سخن أوى وكتير غرق ضهري .. ياريت كان جابهم جوه كسي .. تعرف كان بيتخيل مين وهو بيعمل كده معايا ؟؟

نشأت: مين ؟؟؟

هالة: كان بيتخيل أمه ... ناهد أختك.

نشأت: يا عادل يا عرص.

هالة: شكل التعريص فى عيلتكم بالوراثة .. شوف زبك وقف إزاى وأنا باحكى .. طالما وقف كده تعالا نيكنى.

نشأت: وناهد هنعمل فيها إيه ؟؟؟ إزاي نقنعها إن ابنها يشارك معانا؟؟

هالة: تعالا بس نيكني وكيفني وملكش دعوة.

وبدأ نشأت فى مضاجعة هالة متخيلا عادل ابن أخته وهو ينيك زوجته ويتمتع بجسدها ثم يتخيل مرة أخرى عادل وهو ينيك ناهد .. حتى قذف نشأت فى مهبل هالة على تلك التخيلات.

وفي اليوم التالي كانت ناهد سعيدة لأن أخوها نشأت اشترى لها كل الأغراض التى طلبتها وذلك بفضل الأموال التي يحققوها من الانترنت .. وكانت تجلس مع هالة وتعرض عليها كل الأشياء التي اشتراها لها أخوها.

هالة: حاجت جميلة أوى يا ناهد .. دى غالية أوي.

ناهد: أنا قولت كدة لنشأت .. بس قالي مفيش حاجة تغلا عليكى .. وبقا يجيبلى كل اللى أنا عايزاه من أفخم المحلات.

هالة: أنا خايفة الشهر الجاي منلاقيش فلوس نجيب بها أى حاجة.

ناهد: بتقولي ليه بس كده .. ما إحنا شغالين كويس ع النت .. والأرباح كويسة.

هالة: الموقع حط قوانين جديدة ..

ناهد: زى إيه ؟؟؟

هالة: بيقولوا لازم يكون معانا راجل في العرض... يعرض ملابس داخلية رجالي.

ناهد: يا مصيبتى .. راجل .. ونحلها إزاى دى ؟؟؟

هالة: ومينفعش نجيب حد غريب يا ناهد وسطينا .. لازم نحافظ على نفسنا وسمعتنا.

ناهد: أيوة طبعا مينفعش .. طب أقولك .. ممكن نشأت هو يعرض الملابس الرجالى.

هالة: نشأت هو اللى بيصور وبيشغل البرنامج .. مين هيصور مكانه؟؟؟

ناهد: طب والعمل يا هالة .. هنعمل إيه دلوقتي؟؟؟

وفي تلك الأثناء يعود عادل من الجامعة ويسلم عليهما ويدخل غرفته .. وتنظر هالة إلى ناهد نظرة طويلة.

ناهد: بتبصيلى كده ليه يا هالة .. أوعى تفكيرك يا خدك لعادل.

هالة: وماله يا ناهد .. دا مننا وهو أكتر حد هيحافظ علينا.

ناهد: دا ابنى .. إزاي هتكشف واتعرى قدامه!!!

هالة: مش أحسن ما نجيب حد غريب نتعرى قدامه.

ناهد: مش ممكن يا هالة .. مش ممكن.

هالة: ابنك مش صغير يا ناهد .. دا كبير ولازم يعيش الواقع معانا .. وبعدين احنا بنشتغل مش بنعمل حاجة غلط.

ناهد: وإزاى هاقنع ابنى إن دا شغل .. إزاى هاقنعه إن يشوف جسمي بيتعرض ع الكاميرا !!!

هالة: الدنيا اتغيرت واتطورت عن زمان .. وإبنك شاب جامعي ومثقف وهيقتنع بسهوله إن دا شغل مش أى حاجة تانية.

ناهد: لو كده ماشي .. بس أنا مش هاقدر أكلمه فى الموضوع دا .. كلميه إنتى.

هالة: خلاص يا ناهد .. أنا هاكلمه وأوعدك إنه هايوافق يشتغل معانا.

وبعد أن تناول عادل الغداء دخلت هالة إلى غرفته لتبشره بأنه سيشترك معهم في العرض الليلة.

عادل: ماما وافقت إنى أشترك معاكم ؟؟؟

هالة: دى هى اللى مستنية موافقتك دلوقتى.

عادل: دا أنا أتمنى طبعا.

هالة: مش قولتلك هحققلك كل حاجة.

عادل: تسلميلي يا مرات خالى .. طب أنا إيه اللى هاعرضه بالليل

هالة: متقلقش .. أنا مجهزة كل حاجة... روح دلوقتى كلم أمك وقولها إني أقنعتك بالشغل معانا .. واكسر حاجز الجليد اللى بينك وبينها.

عادل: تمام .. هاروح أكلمها دلوقتى.

وذهب عادل إلى غرفة والدته .. التى كانت تجلس على السرير متخوفة من عدم تفهم عادل لطريقة عملهم أمام الكاميرا .. وعندما طرق عادل باب غرفتها .. أذنت له بالدخول.

عادل: إزيك يا ماما .. يعني قاعدة لوحدك ؟؟؟

ناهد: مفيش يا حبيبي .. كنت هنام شوية.

عادل: هالة قالتلي ع اللى انتم بتعملوه .. وإنكم محتاجينى .. دا شغل كويس جدا وبيكسب فلوس حلوة.

ناهد: قالتلك على كل حاجة ؟؟؟

عادل: أيوة .. وأنا عارف إنتى بتفكرى فى إيه .. لكن لازم تعرفي إني فخور بيكى جدا .. وبخالى ومراته .. وفي أى وقت أنا هساعدكم.

ناهد: متشكرة أوى يا حبيبي .. وإحنا مش بنعمل كده إلا عشان نوفر الفلوس اللى نقدر نعيش بيها .. ومصاريف الجامعة بتاعتك.

عادل: عشان كده يا ماما لازم أشارك معاكم وأحافظ على شغلكم.

وبعد ذلك الحديث اطمأن قلب ناهد وهدأ .. وتهشم الحاجز الذى كان بينها وبين ابنها .. أما عادل فقد كان في قمة الإثارة منتظرا المساء ليلتحم مع أمه وينال ما يتمناه منها عن قرب.

وعندما زحف الليل دخلت هالة إلى غرفة عادل لتدربه على طريقة العرض وأعطته مايوه بكينى رجالي وقناع يخفى به وجهه.

أما ناهد وهالة فكل منهما ارتدت مايوه بكيني قطعتين صغير جدا وضيق تكاد أجسامها تكون عارية.

كانت ناهد وهالة أمام الكاميرا تستعدان للعرض بينما خرج عادل مقنعاً شبه عارياً فحاولت أمه أن تخفي صدرها بيدها وموضع مهبلها باليد الأخرى بينما همست لها هالة بأنه لا حرج عليها فهي ترتدي مايوه يغطى مواضع عورتها.

بدأ نشأت بتوجيههم فوقف عادل فى المنتصف بينما هالة وناهد على جانبيه .. أشار نشأت لعادل بأن يلف يده على وسط هالة بينما اليد الأخرى على وسط أمه .. ثم قامت هالة بعملها بأن بدأت أن تتحسس جسد عادل الذي ينبض بالشهوة وأشارت إلى أمه بأن تفعل مثلها .. التي كانت خجولة فى البداية ولكنها لم تجد مفر .. فقامت بتقليد حركات هالة.

تمدد عادل على ظهره بينما هالة قامت بالتمدد فوق جسده ليحتك صدرها بطول جسده حتى لامست المايوه المنتفخ بانتصاب قضيبه فتضحك .. وتقوم لتأخذ مكانها أمه التى تتردد فى فعل ذلك لكنها تخشى أن يفسد العرض بسببها .. فتتمدد على جسد ابنها وتحك صدرها الكبير بصدره وبطنه وموضع زبه المنتفخ .. فينتفض صدرها وتقوم .. فتعالج هالة الموقف بسرعة وتسحب عادل من يده ليتمدد هو على جسدها لتلامس سخونة أنفاسه جميع جسدها من أسفلها إلى أعلاها .. حتى يقترب من شفاهها فتسحبه أمه حتى لا يغضب زوجة خاله من شدة اقترابه من فمها .

ويشير نشأت إلى ناهد أن تتكئ على يديها فى وضع الدوجى فيتدلى نهديها .. أما هالة فتدفع عادل ليعتدل خلف أمه ليدلك ظهرها العارى بيديه .. فتنظر ناهد إلى هالة باستغراب بينما هالة تهز رأسها بأن ما يحدث ضرورى من أجل العرض .. وبينما عادل يدلك ظهر والدته يلامس قضيبه أردافها اللينة شبه العارية حيث لا يغطيها سوى المايوه المنحشر بين أردافها .. فيتصلب قضيبه أكثر .. فتحاول ناهد التقدم بجسدها خطوة للأمام فتقوم هالة بدفع عادل ليتقدم هو أيضا .. فتشعر ناهد أنه لا مفر من الابتعاد بمؤخرتها عن قضيب ابنها وبدأت تتمايل بجسدها لتجعل العرض طبيعيا .. وتقدمت هالة أمام وجه ناهد لتداعب شعرها المنسدل .. ثم قامت بمداعبة ثدييها المتدلي لأسفل .. فتشير لها ناهد بالتوقف عن ذلك حتى لا ترتعش وتنتفض .. بينما هالة تستمر فى مداعبة حلمات ناهد .. وفى الخلف يقوم عادل بتدليك ظهر أمه والالتحام بأردافها وشعر بسائل لزج شفاف يبلل مايوه أمه ويسيل منها على فخذيها .. لم تتحمل ناهد المقاومة وهى محاصرة بينهما فانتفضت واهتزت على قضيب ابنها الذى قام بمسكها من وسطها حتى يشعر بطراوة أردافها المرتعشة على قضيبه فلم يتمالك نفسه حتى قذف منيه داخل المايوه بغزارة فسال المني من أحد جوانب المايوه فأغرق المايوه الخاص بأمه التى نامت على بطنها فوقع ابنها عليها وظلا كذلك لمدة 5 دقائق .. حتى سحبته هالة من على أمه الغائبة عن الوعى ليدخل إلى غرفته .. ثم بعدها فاقت ناهد من غفوتها لتذهب إلى غرفتها وتخلع المايوه الذى ابتل بسوائلها الممزوجة بسوائل ابنها.

وفي اليوم التالى هنأت هالة ناهد على نجاح العرض الذى حقق أرباح كثيرة جدا .. وفي اليوم الذي يليه كان العرض أكثر سخونة .. حيث قامت هالة بخلغ ملابسها كاملة عارية وتأخذ وضعية الدوجى ويقوم عادل بتدليكها .. أما ناهد فتنظر إلى أخيها الذى يدعوهم بالاستمرار .. وتقوم هالة بالاندفاع للخلف لترتطم مؤخرتها وكسها بمايوه عادل المنتفخ .. فيشير نشأت إلى ناهد لتخلع مايوه عادل .. ولكنها غير مدركة لما يطلب .. فيكرر لها أن تخلع مايوه ابنها .. فتستجيب فى النهاية ليتحرر قضيب عادل منتصباً .. مصطدما بمهبل زوجة خاله وأردافها الساخنة .. فلا يتمالك عادل نفسه إلا ويقذف حممه الساخنة على مؤخرتها .. وجزء من سوائله يطير على بطن أمه .. فتشعر أمه بقوة قذفه وسخونة سوائله.


وبذلك شعرت هالة بالنشوة .. ليست النشوة الجنسية ولكنها نشوة الانتصار .. ولذة تحقيق هدفها المنشود .. وهو أن يتعرى عادل أمام أمه .. وأمه تعتاد أن تتعرى أمامه بلا استحياء ..


وفى اليوم التالي وبينما يجلس الجميع لمشاهدة التلفاز .. عرضت هالة عليهم مسابقة القرن الذهبي والمبلغ الكبير الذى ينتظرهم لو فازوا فى تلك المسابقة .. وطلبت منهم الصور الشخصية والوثائق المطلوبة والاستعداد للاشتراك فى المسابقة التي لا يعلمون أنها ستقلب حياتهم رأساً على عقب.

الجزء الخامس

ــــــــــــــــــــــــــــــ

فى الموعد المحدد لإجراء المقابلة وحيث كان عادل في أجازته الجامعية الصيفية استعد الجميع للذهاب في المكان المحدد .. كان نشأت وزوجته هالة متحمسين للمقابلة أما عادل وأمه كانت قلوبهما ترتجف من المجهول الذي ينتظرهما .. وصلوا إلى المكان المحدد وكان عبارة عن فيلا كبيرة ذات أسوار عالية فى إحدى المدن الجديدة الصحراوية .. ولا يوجد أي مباني حولها .. وكأنه قد تم اختيارها بعناية لتكون بعيدة عن العمران.

وبعد أن قاموا بالتعريف عن أنفسهم لأفراد الأمن على البوابة .. رافقهم أحدهم إلى الداخل لتستقبلهم موظفة وتقودهم إلى قاعة كبيرة ليجلسوا بها فى انتظار المقابلة.

كانت القاعة مليئة بالعائلات التى سوف يتم إجراء المقابلة معهم .. نظر نشأت إليهم بكل رهبة وخوف. فتحدث مع هالة بصوت منخفض

نشأت: أحا يا هالة

هالة: مالك يا نشأت .. أول مرة تشوف بشر ؟؟؟

نشأت: إنتي شايفة اللى أنا شايفه ؟؟؟ الحريم أجسامها رهيبة .. ورجالتهم قرونهم خلاص هتخبط فى السقف... احنا هنخسر المسابقة دى من قبل ما ندخلها يلا بينا نمشي.

هالة: يبقا مش حاسس بالنعمة اللى بين إيديك .. دى حلمة بز ناهد برقبتهم كلهم .. جمد إنت قلبك .. قصدى جمد قرنك ومتتهزش.

نشأت: إنتى شايفة كده ؟؟؟

هالة: إنت عليك تسمع كلامي وبس .

نشأت: حاضر.

وأتى دور عائلة نشأت ليدخلوا غرفة بها موظفين لأخد مقاييس الوزن والطول والصدر والمؤخرة وباقي الأعضاء... ثم غرفة أخرى لإجراء فحص طبى ... ثم غرفة السكرتيرة التى تؤدى إلى مكتب لجنة المقابلة.

قامت السكرتيرة بتوزيع جهاز شبيه بساعة اليد لكل من نشأت وعادل ليرتديه في معصم اليد اليسرى .. وبعدها تم رن الجرس ليدخل نشأت لإجراء المقابلة.

كانت اللجنة مكونة من ثلاثة رجال ذوى هيئة فخمة ويبدو عليهم الوقار أمام كل منهم جهاز كمبيوتر عليه كل البيانات الخاصة بالمشتركين .. وكان أوسطهم هو الذي يتحدث والآخرين على جانبيه صامتون يقومون بتسجيل كل شئ.

انتهى نشأت من المقابلة بعد 10 دقائق وهو يتصبب عرقاً ثم دخل بعده عادل الذى خرج مصدوما ثم دخلت بعده أمه ناهد وخرجت صامتة لا تحدث أحدا وفى النهاية دخلت هالة التي أمضت وقتا أطول من الجميع.

وجلس الجميع فترة فى مكتب السكرتيرة التى تلقت مكالمة تليفونية .. ثم قامت بتهنئة عائلة نشأت بقبولهم النهائى فى المسابقة وأنه تم تعيين مستر مراد ليكون مشرفا لهم طوال المسابقة .. وأنه يتعين عليهم الآن الإقامة فى الفيلا طوال مدة المسابقة.

وفجأة طرق الباب ودخل مستر مراد ليرحب بهم.

مستر مراد: أهلا وسهلا بيكم فى مسابقة القرن الدهبي .. معاكم مستر مراد .. هاكون مرافق ليكم طول المسابقة .

هالة: أهلا وسهلا يا مستر .. أنا هالة ودا ..

مستر مراد (مقاطعا): أنا عارفكم طبعا لأن بياناتكم وصوركم معايا متقلقوش .. كل حاجة هنا معمول حسابها .. تعالوا معايا عشان أوريكم الغرف الخاصة بيكم.

هالة: طب إحنا مكناش عاملين حسابنا وجايين من غير الشنط والحاجات بتاعتنا.

مستر مراد: متقلقيش يا مدام .. خلال ساعة زمن كل حاجة هتكون موجودة .. فيه دلوقتي موظفين بيشتروا الملابس اللى على مقاسكوا واللى هتلبسوها أثناء المسابقة.

ثم قام مستر مراد بتسكين أفراد العائلة عادل ونشأت فى غرفة .. وهالة وناهد فى غرفة أخرى .. وكانت هناك صالة للترفيه... واستأذن منهم مستر مراد لتجهيز بعض الأعمال.

جلس أفراد الأسرة فى الصالة لمشاهدة التلفاز الذى كان عبارة عن شاشة كبيرة جدا ينظرون إليها فى انبهار .. وبعدها بربع ساعة جاءت الخادمة بوجبة الغداء الشهية.

ناهد: إيه دا كله يا نشأت .. احنا لو فى فندق مش هيعملوا معانا كده.

نشأت: طبعا يا ناهد .. المسابقة دى كبيرة جدا وشكلها مصروف عليها جامد.

ناهد: أنا مستغربة عرفوا عني المعلومات دى كلها إزاي .. وأنا في المقابلة الراجل اللى فى النص .. كان بيقرا كل حاجة عني موجودة قدامه فى الكمبيوتر .. حتى شغلنا ع النت وعروض الملابس الداخلية عارفها ... وبعدها سألني أسئلة كتير محرجة أوى... رديت عليه وأنا مكسوفة.

هالة: متستغربيش يا ناهد .. هما كانوا طالبين مني سيرة ذاتية تفصيلية عن كل واحد في العيلة .. وأنا كتبت كل حاجة عننا وبعتها.

نشأت: أهم حاجة يا ناهد إننا نعدي كل مستوى بنجاح .. عشان ننقل للمستوى اللى بعده.

أما عادل فكان مازال مصدوما يتناول طعامه صامتا .. فيبدو أنه قد تكشفت له بعض معالم تلك المسابقة من خلال المقابلة التي أجراها .

نشأت: إيه يا عادل .. من ساعة ماطلعت من المقابلة وإنت ساكت .. فيه حاجة ؟؟

عادل: مفيش يا خالى .. الجو بس غريب عليا .. ومش مستوعب اللي إحنا فيه.

وفى تلك اللحظة أتى الموظفون يحملون أربعة حقائب مدون على كل حقيبة اسم كل منهم وأدخلوها فى الغرف الخاصة بهم ..

عادل: دى هدوم كتير أوى يا خالى .. داخلي وتشيرتات وبنطلونات وشرابات .. دا حتى الجزم.

نشأت: الجماعة دول مش ناسيين أي حاجة حتى الاكسسوارات جايبينها.

وفي الغرفة الأخرى كانت هالة وناهد تتفحص ملابسهما.

ناهد: يا لهوى .. إيه الهدوم دى .. دى مكشوفة وقصيرة .. والبناطيل دى متتلبسش خالص دى شفافة تبين اللى تحتيها.

هالة: يا ناهد دي هدوم خلال فترة المسابقة بس .. وبعد كده ارميها.

ناهد: وإيه الملابس الداخلية دى .. زى اللى بنلبسها فى العروض .

وكان مستر مراد قد أتى فى الصالة وأخبرهم أنهم سيجتمعون ليلا للتعريف بالمستوى الأول.

انشغل الجميع فى ترتيب أشيائه .. عادل ونشأت فى غرفته وناهد وهالة في الغرفة الأخرى... وبعد أن انتهوا تمدد كل منهم على سريره ليأخذ قسطا من الراحة.

وفى الليل خرجوا للصالة وتناولوا وجبة العشاء .. ثم أتى مستر مراد.

مستر مراد: ألف هنا يا جماعة .. عاملين إيه ؟؟

نشأت: تمام يا مستر .. متشكرين على الهدوم والحاجات اللى جبتوهالنا.

مستر مراد: أهم حاجة إنها تكون مناسبة ليكم.

أرادت ناهد أن تعبر عن عدم رضاها بتلك الملابس الفاضحة ولكن هالة أسكتتها

هالة: الهدوم حلوة طبعا ومناسبة ولا إيه ياناهد مش كنتي عايزة تقولى كده؟

مستر مراد: أنا عارف إن ناهد متضايقة من الهدوم .. إحنا درسنا شخصية كل واحد فيكم وعرفنا كل واحد بيفكر إزاى .. لكن إديناكوا فرصة تدخلوا المسابقة ومفيش حد هيعمل حاجة غصب عنه .. وقبل كل مستوى هنعرفكم كل تفاصيله ولو رفضتم من حقكم تنسحبوا .. وانسحاب فرد واحد من الأسرة معناه إنسحاب الأسرة كلها.

نشأت: أختي ناهد بس مش فاهمة المسابقة لكن لما هتندمج فيها هتوافق على كل حاجة.

مستر مراد: أنا هكلمكوا دلوقتى عن المستوى الأول من مسابقة القرن الذهبي .. واسم المستوى ((التحرش))

عادل: إيه .. إزاى ده.

هالة: أصبر يا عادل متقاطعش المستر

مستر مراد: المستوى دا هيتم تطبيقه بكرة فى مكانين السوق والأتوبيس وطبعا هنختار مواعيد الزحمة .. واجتياز المستوى متوقف على نشأت وعادل.

نشأت: ممكن توضيح النقطة دى لو سمحت يا مستر.

مستر مراد: عايز أعرفكم إن المتسابقين 6 عائلات .. يعنى لازم تجتازوا المستوى دا بأعلى درجات .. والتقييم هيتم على حاجتين .. اختيار الملابس بمعرفة الرجالة فى كل أسرة .. فكل ما كانت الملابس جاذبة أكتر للمتحرشين كل ما كانت الدرجات أعلى .. والحاجة التانية هى مدى إثارة الرجالة فى كل أسرة أثناء التحرش بستات أسرتهم فى السوق والأتوبيس الزحمة.

نشأت: طب حضراتكم هتقيسوا إزاى الإثارة دى .. وهتعرفوا إزاى إن رجالة أسرة معينة تم إثارتهم أكتر من الرجالة فى الأسرة التانية ؟؟؟

مستر مراد: شوفت الساعة اللى فى إيدك دي؟

نشأت: أيوة .. دى اللى استلمناها فى مكتب السكرتارية.

مستر مراد: الساعة دى فيها تقنية عالية جدا .. بتقيس الانفعالات والنبضات والإشارات العصبية الجنسية.. ومتوصلة بالانترنت بأجهزة لجنة التحكيم وعن طريقها بيعرفوا درجة إثارتك الجنسية وبيحطوا الدرجات لكل أسرة.

هالة: يعنى مقياس للدياثة يا مستر ؟؟

مستر مراد: أيوة كده بالظبط .. دى أحدث وأسرع تقنية.

ناهد: عيب يا هالة متقوليش اللفظ دا.

هالة: دي مسابقة يا ناهد بمجرد ما نفوز بيها .. هنرجع زى ما كنا.

مستر مراد: يا أستاذة ناهد لو مش عايزة تكملي قولى من دلوقتى أنا مش عايزك تكونى مجبرة على حاجة.

هالة: لا طبعا يا مستر .. أنا هفهمها على كل حاجة متقلقش.

مستر مراد: حاجة أخيرة هقولكم عليها .. مستويات المسابقة هيتم تصويرها مع التشويش على وجوه المتسابقين .. متفقين ؟؟؟

نشأت: أكيد متفقين طالما الوش مش ظاهر.

مستر مراد: هاسيبكم تناموا عشان تصحوا بدرى .. تصبحوا على خير

هالة: وانت من أهله يا مستر

دخل الجميع للنوم ولكن عادل كان يتقلب على سريره فتحدث إليه خاله.

نشأت: مالك يا عادل .. منمتش ليه؟

عادل: خايف على ماما وطنط هالة.

نشأت: وهيحصل إيه بس .. أنا هاكون معاك .. وكمان المستر معانا.

عادل: خايف تحصل فضيحة .. ممكن أى شاب يتهور وتحصل كارثة.

نشأت: متقلقش .. مستر مراد أكيد عامل حسابه للمواقف اللى زى دى.. أهم حاجة نكسب المسابقة .. ومش هاوصيك .. إنت اشتركت معانا في العروض مع أمك وهالة وفاهم الموضوع دا.

عادل: إزاى مش فاهم ؟؟

نشأت: يعني لما كنت بتشوف أمك أو هالة بالملابس الداخلية أكيد كانت بتحصلك إثارة بسبب أجسامهم لما عريانة وكده.

عادل: غصب عنى يا خالى .. مش باتحمل وباحس بإثارة.

نشأت: بيحصلك انتصاب ؟؟

عادل: بصراحة ... أيوة بيحصل.

نشأت: بكرة بقا أمك ومرات خالك هيتم التحرش بيهم والشباب هتلمس أجسامهم .. دا طبعا عشان المسابقة .. تخيل بقا إنهم هيتحرش بيهم وهما معانا وبين إيدينا .. أنا عن نفسي يا عادل حاسس إنى هاكون في قمة الإثارة .. وأعتقد إنك هتكون كده برضه.

عادل: عايز الصراحة يا خالى .. أنا حصلى انتصاب دلوقتي من مجرد كلامك بس .. فما بالك لو شفت كده بعيني.

نشأت: وفر الإثارة دى لبكرة عشان نكسب المستوى الأول.

عادل: كنت عايز أسألك سؤال بس محرج يا خالى.

نشأت: يا حبيبي إسأل دا أنا خالك.

عادل: هو أنا كده ديوث ؟؟؟

نشأت: إنت حاسس بإيه ؟؟؟

عادل: حاسس إنى بقيت ديوث.

نشأت: طب إنت حاسس بلذة ومتعة من الدياثة ؟؟؟

عادل: حاسس بلذة فعلا لكن في نفس الوقت حاسس بخوف على ماما يحصلها حاجة من أى حد غريب.

نشأت: إيه سبب إحساسك باللذة ؟؟؟

عادل: لذة لما بشوف جسم ماما .. جسمها بيشدني أوي .. ونفسي ماما تتمتع وتكون سعيدة .. باحس إن جسمها عطشان للعلاقة .. وأنا حسيت بكده لما عملت معاها العروض وقد إيه جسمها كان بيتهز من أقل لمسة .. نفسي جسمها يشبع ويرتاح.

نشأت: طمنتني يا عادل.

عادل: إزاي ؟؟؟

نشأت: كلامك دا يبشرنا إننا هنكسب المسابقة.

وفي الغرفة الأخرى كانت هالة تتحدث مع ناهد .. ناهد التي كانت غير مقتنعة بما سيحدث غداً

ناهد: إزاي بس عايزانى ألبس الهدوم دي وأمشي بيها فى الشارع قدام الناس .. وهي أصلا مش هدوم يا هالة ... دي قمصان النوم سترة عنها.

هالة: يا ناهد اللى إحنا بنعمله دا تمثيل .. زي السينما كده .. إنتي مش بتشوفى الممثلات بيلبسوا مايوهات عادي وكل الناس بتشوفهم .؟؟؟

ناهد : بس أنا مش متعودة على كده يا هالة .. وكمان موضوع التحرش دا خايفة منه أوى.

هالة: وإنتى فى حياتك كلها مفيش حد اتحرش بيكى ؟؟؟

ناهد: يعني .. ساعات كان بيحصل فى المناطق الزحمة .. لكن كنت لابسة هدوم حشمة .. فما بالك بقا بكرة هاكون شبه عريانة ولحمي باين .. ممكن تحصل فضيحة.

هالة: متقلقيش يا ناهد .. أنا معاكى .. نامي بقا.

وعندما أشرق الصباح واستيقظ الجميع وتناولوا الإفطار .. أرسل مستر مراد لهم رسالة لتجهيز أنفسهم وارتداء ملابسهم التي سيخرجون بها.

وبالفعل دخل عادل ونشأت غرفة ناهد وهالة وكانوا فى حيرة وهم يختارون الملابس حتى قام عادل باختيار بادي ليكرا أبيض حمالة رفيعة وجيبة قصيرة كلوش منقوشة.

ناهد: يا لهوي يا عادل .. عايزني أمشي كده فى الشارع ؟؟؟

عادل: عشان نكسب المستوى يا ماما

ناهد: أنا كده صدرى ودراعاتى هيكونوا عريانين .. والجيبة دى أى شوية هوا هيرفعوها والأندر هيبان.

نشأت: مهو أصلا مش هتلبسى أندر يا ناهد.

ناهد: إلحقي يا هالة.

هالة: متكبريش الموضوع بقا يا ناهد .. قلتلك بالليل دا تمثيل ..عشان المسابقة.

ناهد: كده يا جماعة عورتي هتبان.

نشأت: متخافيش يا أختى كلنا هنكون حواليكي.

وقامت ناهد بكل استسلام لتغيير ملابسها وارتداء البادي والجيبة بينما نشأت قام باختيار ملابس هالة وقد وقع الاختيار على بادي أحمر حمالة قصير وبنطلون فيزون أسود شفاف.

نشأت: إيه رأيك يا حبيبتي ؟؟

هالة: حلو أوى يا حبيبي

قامت هالة بخلع ملابسها أمام عادل ونشأت بدون استحياء وارتدت البادى والبنطلون الفيزون على اللحم حيث كان لون فخذيها الخمرى بدون أندر واضح جدا.

عادل: إيه يا خالى .. كده ممكن تحصل مشكلة .. دا أكنها عريانة.

نشأت: مش عريانة ولا حاجة تهيألك .. دى لابسة بنطلون أهو ... ههههههه

وضحك نشأت وهالة حتى خرجت ناهد من الحمام بملابسها الجديدة وهى فى غاية الخجل بسبب صدرها البارز وحلماتها التى كادت أن تخترق البادى .. والأكثر إثارة هى مؤخرتها التى كانت بارزة للخلف حتى ارتفعت الجيبة لأعلى فانكشفت مؤخرتها أكثر مما كانوا يتوقعون.

ناهد: مبسوطين كدا وأنا عريانة ؟؟ احساسكم إيه دلوقتى .. هتفضح بسببكم... يالهوي إيه اللى إنتى لابساه دا يا هالة .. الفيزون شفاف خالص وكل حاجة باينة .. والبادى قصير وصرتك باينةهى كمان.

نشأت: خلاص يا ناهد بقا متكبريش الموضوع .. كلها ساعة زمن ونرجع على طول.

وانتقل عادل ونشأت ليغيروا ملابسهم وقام كل منهم بارتداء تيشرت وبنطلون... وقاموا بارتداء الساعات الخاصة بالمسابقة.

وحينها أتى مستر مراد لينادي عليهم فخرجوا من غرفهم .. وانبهر من ملابس ناهد وهالة التى كانت فى غاية الإثارة.

مستر مراد: برافو عليكوا .. كده الواحد يتشجع يشتغل معاكم بجد .. اختيار الملابس له دور كبير فى الفوز.

ناهد: أنا قلقانة يا مستر وخايفة يحصل فينا حاجة.

مستر مراد: متقلقيش .. إحنا معانا فريق تأمين على مستوى عالى مش هتعرفوهم وسط الناس لأنهم هيكونوا لابسين عادى جدا زيهم زى الناس ودا لحمايتكم فى حالة لو تعرضتم لأى خطر.

نشأت: هنتحرك إزاى يا مستر ؟؟؟

مستر مراد: إحنا ماشيين بخط سير .. هنروح محافظة جنبنا ومختارين سوق زحمة جدا .. والنقطة اللى بعديها هيكون أتوبيس هناك زحمة برضه .. وزى ما قلتلكم فريق التأمين هيكون معاكم خطوة بخطوة من غير ما هتعرفوهم .. ومعانا العربيات اللى هتساعدنا فى الحركة.

هالة: اتطمنتى دلوقتى يا ناهد ؟؟؟

ناهد: أتمنى اليوم يعدى على خير.

مستر مراد: ياللا بينا .. العربية مستنيانا تحت.

نزل الجميع وشاهدوا العائلات الأخرى تستعد أيضا للذهاب .. وكل عائلة ومعها المشرف الخاص بها.

هالة: هما دول برضه رايحين زينا كده يا مستر ؟؟

مستر مراد: أيوة .. انتم صفيتم على 6 عائلات فى المسابقة .. كل عيلة معاها مشرف ورايحين مكان مختلف عن التانى لاجتياز المستوى الأول .. وياريت ترفعوا راسى النهاردة ونعدى المستوى دا.

هالة: أوعدك إننا نجتاز المستوى دا بكل جدارة.

مستر مراد: الفوز متوقف برضه على نشأت وعادل .. اللى لازم يحققوا أعلى إثارة خلال المستوى.

هالة: سامع يا عادل .. أعلى إثارة .. فاهم ؟؟؟؟

نشأت: عادل فاهم كل حاجة ومش محتاج توصية.

كانوا يتحدثون أثناء تحركهم لكي يركبوا السيارة .. وكانت سيارة كبيرة 7 راكب .. وخلفها 4 سيارات عادية بها فريق التأمين.

ذهب مستر مراد لقائد فريق التأمين لإعطائه التعليمات بينما أشار لنشأت وعائلته ليركبوا السيارة الكبيرة.

وبالفعل ذهبوا للسيارة فنزل السائق مسرعا ليفتح لهم أبواب السيارة ليتفاجأ نشأت وعادل وناهد وهالة .. وليتفاجأ سائق السيارة بهم.


عادل : مين ؟؟؟ .. بابا ؟؟؟
فناااااان.. بكل ما تحمله الكلمة من معنى. لاول مرة اقراء قصة اجزائها قصيرة . نوعا ما.. ولكنها دسمة و مليئة بالاحداث بشكل مركز.. انا لن يخيب ظني فيك أبدا.. انت مشروع كاتب ممتاز و ناجح جدا..
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
فناااااان.. بكل ما تحمله الكلمة من معنى. لاول مرة اقراء قصة اجزائها قصيرة . نوعا ما.. ولكنها دسمة و مليئة بالاحداث بشكل مركز.. انا لن يخيب ظني فيك أبدا.. انت مشروع كاتب ممتاز و ناجح جدا..
شكرا جدا يا كاتبنا العظيم ..
أنا بحاول أبذل جهدي إنى أكتب حاجة تليق بالمسابقة وبالمنتدى على قد ما أقدر .. وكمان احتراما للقراء اللى داخلين مخصوص المنتدى لقراءة قصة جنسية وليس أى نوع آخر من القصص موجود على أى موقع عادى.
خالص تحياتى لك يا باحث على تشجيعك ودعمك المستمر.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و الباحـــث
السادس خلاص ولا لسة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
تم أضافة الجزء السادس
 
  • عجبني
التفاعلات: بـابـا المجـال
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%