سادية مزرعة الخنازير ٢

[Asura]

أنا لما لمحت سناء طالعه من الطرقة اللي موديه عالمطبخ والحمام روحت بسرعه واخد فوشي عالحمام هيا طلعت وأنا دخلت بس من غير م أسمح لها تاخد بالها مني ومباشرة دخلت الحمام لقيت أم سناء لسه زي م هيا نايمه على الأرض زي الخنزيره ومن إعجابي بمنظرها قفلت باب الحمام كده وخلاص ( مش بالقفل يعني) لأنو بصراحه منظرها وهيا نايمه كده خلاني مثار فلقيت نفسي بطلع زبري وبشخ عليها وهيا نايمه ولما بولي دخل ف خرم مناخيرها فاقت وهيا مش مركزه وبتقول ( حرام عليكي يا سناء كفايه حرام تعملي كده فأمك )
قمت قاليلها فوقي يبنت الأوساخ أنا مش بنتك
ولما ركزت كده لقيتها بقولي وهيا تقريباً بتخترف
أنا أسفه يا سيدي أصلا البت سناء عرفت واا ، واا قصدي إنها عرفت إن أمها اااااا وااااا
فرحت رادد عليها ( أمها إيه ؟كلبتي يعني)
ردت وقالت أيوه يا سيدي وراحت فاتحه العياط ولسه هسألها بتعيطي ليه يبنت الزباله قمت لمحت اللصق مرمي على الأرض فقمت قالبها برجلي وببص على طيزها ملقتش القزازه ففهمت اللي حصل ورحت قايلها دنتي هتشوفي عذاب محدش شافه وامرتها تقوم تلبس وتطلع وأنا روحت على المكان اللي أنا زارع فيه الكاميرا بدلت الميموري اللي فيها بالكارت اللي فتلفوني مؤقتاً وخدت الكارت اللي كان فيها ركبته فتلفوني ولما شفت اللي الكاميرا سجلته عرفت هعمل إيه

لما طلعت م الحمام ملقتش سناء فالرسيبشن مع إخوتها ولا كمان لقيت ماكي فسألت باستغراب رد فادي » تلاقيهم ف المطبخ ولا حاجه متشغلش بالك وتعالى انبسط يا صاحبي قولتله لا أنا تمام كده هروح بقى كمل أنت برحتك أنت كده كده مش وراك حاجه إنما أنا ورايا شغل رد عليا وقالي لا ي صاحبي أنا بكره أنا واخويا وأختي وفاء ريحيين نتفسح واحتمال نطلع شرم أو العين السخنه نقعد يومين في شاليه من بتوعنا اللي هناك خلينا نروش ي عم في إيه فقلتله » آه يا زباله طب وأمك واختك يا معغن إيه ملهمش نفس يروشو معاكم
قالي يعم فكك منهم انت مش شايفهم بيلبسو إيه وهما بره طب حتى شوفت سناء جوا الببت حتى لابسه ال****
دي شكل واحده وش فرفشه
وعالعموم وإحنا ماشيين هنعزمهم لو عوزين يجو براحتهم
قلي متيجي معانا قلتله اشوف ظروفي واعرفك
ومشيت روحت وأول م وصلت اتصلت ب أم سناء وقولتلها متروحش معاهم بكره وتقعد قالت حاضر ورنيت على فادي قلتله هتمشي امتى يا صاحبي قالي هنطلع على تسعه كده إيه ناوي تيجي قلتله لأ ظروف شغلي متسمحش لو خلصت هبقى أحصلكم قال تمام
وتاني يوم قبل م أروح بيت أم سناء بصيت فالكاميرات أشوف الدنيا فيها إيه ومين مشي ومين قعد لقيت فعلا على تسعه كده فادي وأخته وفاء واخوهم الكبير طلعيين بالعربيه والبت وفاء كانت لبسه طقم فاجر بس اندهشت لما لما سمعت صوت سناء بتقول لأخوها الكبير ( لأ اتبسطو إنتو أنا هفضل هنا مع ماما واهو نسلي بعض) فعرفت إني النهارده هفرتك لحم الام وبنتها سوا ومخدتش وقت كتير وكنت واصل البيت ورنيت على الخنزيره ماكي فتحتلي كانت سناء في اوضتها معرفش بتعمل إيه فأول م دخلت أمرت ماكي تقلع العبايه البيتي النص كم اللي لبساها وتنزل زي الكلبه عالارض وركبتها لحد باب اوضة سناء اللي مخبطش عليه بالعكس دخلت علطول بس م الذهول كلنا كنا ساكتين لأنها أول مره تشوف أمها وأنا راكبها وأنا وحسب الفديو كنت متأكد إن القزازه فطيزها ودلوقتي متفاجأ إن القزازه فكسها لأن ده معناه إنها مش فرجن بس كان أول حد يتكلم كان هيا وبتقول إيه ده إزاي تدخل عليا كده وايه اللي انتا عامله ف أمي ده دنا هوديك ف دهيه

أنا بكل برود وهدوء خلصتي تمثيل أصلي مقتنعتش بصراحه

بس المهم اللي لازم تعرفيه إن اللي عملتيه إنتي فأمك جوا الحمام أنا عارفه بالتفصيل الممل وعجبتيني ومش هقولك ههددك ولا هفضحك ولا أي حاجه خالص لأني متأكد إنك بنفسك ودلوقتي هتقلعي هدومك وتنزلي زي أمك الكلبه وتبوسي رجلي معاها وتترجوني أقطع فلحمكو وأزني فيكو لحد م اتمزج وبصراحة كان عندي شك ١٪ إنها ممكن تعترض بس شتيمتي ليها كانت زي التعويذه لأني لقيتها تلقائيا بتقوم وبتقلع وبتنزل جنب أمها وبتقول حاضر ي سيدي أنا خدمتك الوسخه سناء وأمي الخنزيره تحت رجلك عبيد استخدمنا زي م تحب واعمل فينا كل اللي أنت عاوزه روحت مطلع تلفوني ومصورها زي مصورت أمها وخليتها تقول إسمها وإسم امها إلخ
وسألتها مين اللي ناكك قالت إنو محدش لمسها وحلفت إنها هيا اللي فتحت نفسها بالغلط وهيا بتلعب فكسها سعتها جتلي فكره حقيره مينفعش تتنفذ إلا فمومس حقيره بتعشق الألم
وهيا لما أمرت ماكي ( أم سناء ) تطلع تجيب ليا صندوق قزايزكوكاكولا من الأوضه بتاعتها سناء استغربت لأنه فعلاً موجود معاها قزازه بس أمها مستغربتش بالعكس دي بان على وشها ملامح الفرح والشماته إني هعمل فبنتها اللي عملته فيها نفسه وهخليها تعيش الوجع اللي هيا عاشته لما خزوقتها بالقزازه أول مره
ولما رجعت أم سناء بالصندوق خدت منه قزازه وامرتها تقوم تجيب كريم من على التسريحه وخليتها تدهن القزازه كانت سناء بتمص فكعب رجلي مص وصوابع رجلي دي كنت بدخلهم وأحشرهم فبلعومها حشر ولما خلصت الخنزيره الأم دهن القزازه طلعت رجلي من بوق سناء بنت الخنزيره وخليتها تقرفص واستغربت لما لقيت إن القزازه اللي كانت فكسها لسه جوا كسها رغم إنها قامت واتحركت وهنا إتأكدت إنها افجر من أمها وقلت فعقل بالي كده متعتي هتبقى أكبر بس علشان سناء مقرفصه والوضع صعب فالقزازه اللي جوا كسها طلعت شويه فامرتها تمسكها بإيديها اللتنين من غير م تدخلها وروحت وراها وشلت غطا القزازه ورجيتها لحد موصلت مرحلة الإنفجار خلااص وقمت منزلها عند خرم طيزها وفثانيه إلا ثانيه وفرمشة عين بإيدي الشمال كنت داكك بوزها فخرم طيز سناء اللي أول م حست بالقزازه حاولت تقف لأن كده القزازتين خبطو فبعض جواها لأن كسها فيه قزازه وأنا دكيت قزازه تانيه فطيزها فكده القزازتين كانو بيطحنو فبعض جواها فلأن الألم جديد عليها وكبير حاولت تقف فقمت شادد شعرها لتحت جامد بكل عزمي بإيدي اليمين وقبل فنتو ثانية من قعاد سناء ال***** الزانية على القزازتين كنت ساحب إيدي الشمال من تحتها ووقفت وأنا لسه وراها مثبتها لأنها من كتر الوجع اللي حساه دلوقتي عندها استعداد تطير طيران لأن القزازتين دلوقتي هما اللتنين محشورين جواها حشرا بنت حرام والانقح إنهم بيوسعو اخرامها اللتنين فنفس الوقت أو بتعبير أوضح بيفرتكوا لحمها من جوا فرتكه علشان تتخيلوا جزء من اللي هيا حاسه بيه دلوقتي فكروا معايا في حباية الرز وهيا بتطحن بين الحجرين لأن نفس الموضوع بيحصل جواها دلوقتي للحاجز الرقيق اللي بيفصل الكس عن الطيز بيتهرس هرس شديد وبيطحن بين القزازتين اللي ضغطين عليه وبيضغطوا عليه اكتر واكتر مع كل محاوله منها إنها تقمط أو تقف أو تتحرك أي حركة بمعنى اكتر وأضوح إنها لو اتحركت بتفرتك حتة اللحمه اللي بين كسها وطيزها ولو متحركتش رغم إنها مش هتقدر لكن لو متحركتش يبقى القزازتين هيفشخوها فشخ ويهتكو خرمها هتك ومقلكوش على الصرخه اللي طلعتها لحظة دخول القزازتين مع بعض فيها صرخة وجع حقيقي خاليه من المتعه تماماً إلا إنها مكنتش طويله رغم إن الألم ف اخرامها لسه مستمر ودا اللي استغربته فلفيت قدامها وشوفت أجمل منظر ممكن عيني تشوفه لأن المنظر كان عباره عن إن سناء من كتر الوجع صوتها راح وفاتحه بوقها عالاخر وعينيها محمره و مفتوحين برضو عالاخر ويبنزلوا دموع زي الشلالات لكن مبتطلعش نفس ولا بترمش حتى رمشه لدرجه إني فكرتها ماتت على الخوازيق لكن أول م إتقرعت ورجعت اللي فبطنها ودا طبعاً بسبب الصودا اللي مشيت فمصارينها بصراحه كان منظرها إبن حرام وكان نفسي الكاميرا تجيب الجزئية دي بس للأسف الكاميرا اللي كنت حاطتها ف اوضة سناء كانت ورايا يعني أنا فاللحظه دي كنت مداري سناء عن الكاميرا المهم لحظة م بنت الزانية سناء استفرغت حسيتها زي ميكون كانت فغيبوبه وفاقت منها لكن كان صوت صريخها اللي رجع هوا كمان عالي قوي وكله توسل وذل وألم وفضلت تقولي ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي
ابوس رجلك طلعهم هموت أنا كلبتك طول العمر بس كده هموت حرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا م
كسي بيتقطع طيزي بتتفرتك
وأنا فالوقت ده كنت مستلذ بصرخها وتوسلها قوي لدرجة إن زبري وقف بقى حديد وحسيت إني عاوز انيك جامد فقمت قالع فثانيه وحاشر زبري فزورها اللي كان على استعداد كامل لإستقباله وبدأت انيكها وهيا بتإن أنين إبن متناكه ممتعني وفضلت أنا انيك وهيا تإن لحد م قربت أجيب فرحت داكك زبري فزورها للآخر وماسك رأسها بإيديا اللتنين مثبتها كويس وبدأت أنا اللي أصيح زي الأسد هاااااااا خُديهم يبنت الحرام خدي لبني فبطنك يبنت النجسه خدي اكتر يبنت المرا المتناكه وزبري لسه بيجيب شلالات من اللبن التقيل السميك الساخن
وبعد م خلصت تنزيل طلعت زبري من بوقها ورحت باصص فعنيها و خخخخخخخ إتوووووووو فقلب حنكها
إنطقي يبنت النجسه ؟ أنا عامل فيكي كده ليه دلوقتي وعشان إيه؟
ولو معرفتيش الجواب الصح هسيبك متخزوقه كده طول اليوم .
قالت



قالت ودموعها ماليه عينيها والكحل سايح على وشها.
معرفش يا سيدي أنا كلبتك وخدامتك وخنزيرتك النجسه تعمل فيا اللي انتا عاوزه فالوقت اللي تحب.
قمت قارص حلمات بزازها الجوز كأني عاوز أشياهم من مكانهم لحظتها بقت بتتظرظر فمكانها زي اللي الكهربا مسكاها ودموعها زادت وصوتها بيتشلهف
"أبوس رجلك ارحمني يا سيدي"
أنا : اللي زيك ملهاش يبنت المرا الزانية ، اللي زيك وزي أمك واختك وحريم عيلتك كلها أخركم يتزني فلحمكو وتتنكحو زي البهايم ولحمكو الرخيص يتقطع والرجاله تتمتع بيكو ويشخو لبنهم جواكم ويعبوكم وفالآخر تترفصو بالرجل فأي مقلب زباله علشان إنتو لحم رخيص ملكمش قيمه
هيا: صح يا سيدي كل كلامك صح أنا أسفه
أنا: يبقى إنطقي يبنت الحرام أنا مخزوقك ليه.
هيا: علشان أنا بنت مرا خنزيرة نجسه بنت نجسه بحب أتخزوق وأتفرتك وبموت فاللي يقطع لحمي
أنا: لأ برضو يا كس أمك واللي جايه آخر محاوله لو فشلتي هتتمني الموت ماللي هعمله فيكي إنتي وأمك
هيا: خلاص يا سيدي عرفت آه عرفت ،
" خزوقتني يا سيدي علشان أنا اللي طلعت القزازه اللي كنت مخزوق بيها أمي علشان كده خزوقتني
صح يا سيدي صح
أنا: صح يبنت الزنا يا رخيصه
ودلوقتي أنا عاوز اشخ أي اقتراحات
هيا: شخ فبوقي يا سيدي شخ فبوقي وعبي بطني ببولك
أنا: فكره برضو يا مومس مش بطاله،. بس مش هشخ فيكي لوحدك وقمت ماسك أمها من شعرها مقربها عند وش بنتها وخليتها فتحت بوقها ورحت تافف جوا بوق الأم وتافف كمان تفه جوا بوق البنت
وقايل لهم وشارح لهم هعمل إيه وهشخ فيهم هما اللتنين إزاي وسعتها سناء فضلت زي م هيا متحركتش كل اللي خليتها تعمله هو أنها ترفع رأسها وتبص للسقف وتفتح بوقها على آخره وخليت أمها فاطمه ( ماكي ) تقف ورا بنتها وتآخد وضع البهيمه فوق بنتها المتخزوقه دلوقتي بحيث يكون وش الأم مقابل لوش البنت وأنا وقفت قدام سناء وأمها اللي كده بقت روسهم هما اللتنين قدام زبري ورحت ماسك رأس ماكي بإيدي اليمين وماسك زبري بإيدي الشمال علشان اظبط بوق الأم على بوق البنت بحيث اللي يقع من بوق الأم ينزل تلقائي فبوق البنت زي الشلال كده منظر فاجر وفلحظه بدأ بولي الساخن الأصفر اللي بصراحة ومش هكدب عليكم ريحتة مقرفه وأكيد طعمه زباله ينزل فبوق ماكي اللي بدأت البلع كأنها بتبلع فنتا أو ميراندا برتقال لكن كان بيفيض منها كتير مبتشربوش لأنها مبتلحقش فبيقوم نازل تلقائي جوا بوق سناء اللي بوقها مفتوح وجاهز لإستقبال بول سيدها اللي فاض وطفح من بوق أمها بعد م ملاه وفضلت اشخ فبوق الأم وبنتها يجي ٤٠ ثانيه شربتهم ف ال ٤٠ ثانيه دول مش أقل من لتر بول لدرجه إن عيون الأم احمرت من حرارة وسخونة بولي اللي بتبلعه بلع وبصراحة لما شفت منظرها وهيا كده عنيها حمرا وبتدمع مقدرتش أقاوم وقمت حاشر زبري جوا حنجرتها وهو لسه بيشخ وكملت شخاخي جوا زورها وبقى زبري بيصب البول فبلعومها صب هااااااااا يا خنزيرة يبنت الكااااااالب ومتعتي وصلت القمه لما بنت الزانية سناء دخلت بيضه فبوقها واشتغلت فيها مص ورضاعه سعتها كبست زبري اكتر فزور أمها بعد م مسكت رأسها بإيديا اللتنين وثبتها وبدأت أشخر لهم

ي خنازير يبنات الزانيه خدي فزورك يبنت الحرام هنكحك من حنكك يبنت العواهر إبلعي يبنت مقالب الزباله إبلعي وقلت لسناء: مصي بيوضي حلو يبنت صفيحة الزباله علشان أعرف أفرغ بولي فبطن أمك صح
فكرت لما اشخ فحنك الخنزيرتين دول اثارتي هتقل وخلاص لكن لأ دني هجت اكتر بس مدام قدامي اللحم الرخيص ده هنيك وهتمتع على كيف كيفي
فلما لقيت زبري لسه واقف قمت بعد مطلعته من بوق ماكي وهيا وقعت على الأرض تاخد نفسها وتكح زي اللي اتحلت من على حبل المشنقه
رحت مقوم سناء وشايل منها القزازتين وراميها ع السرير وساحب ماكي من شعرها وموطي على ودنها وقايلها على حاجه تعملها أول م اني أدخل زبري فكس بنتها سناء وفعلا قمت ورفعت رجليها لحد م فخدها لمست بزازها وخليتها تمسك رجليها بنفسها ليا وقمت مدخل رأس زبري جوا كسها ورازع مره واحده لدرجه إن سناء فتحت بوقها وشهقت شهقه زي اللي انضربت بسكينه فكسها وفاللحظه دي رحت تافف جوا بوقها وقايلها: اتكتمي يبنت الزنا مسمعش نفسك عاوز انكح فلحمك الوسخ بمزاج وزبري داخل طلع زي مسمار الهِلتي فكسها بيهتكه وفجأة ألاقي ماكي دهنت إيدها كريم لحد الكوع زي م قولتلها وبتقرب من ورايا فرحت مزود نيك فسناء اكتر لدرجه إن البت عيطت تاني وبقت تقول آه يكسي
ورغم ان كسها مكنش واسع قوي لأنها أول مره تتناك النهارده لكن أنا عاوز كسها اضوق واضوق ودا اللي هيحصل لما أمها تعمل اللي أنا قلتلها عليه وهو
؛: قربت ماكي إيديها اللي مدهونه كريم وهيا ماسكه بيها أمبوبه الكريم وراحت حطاها فخرم طيز بنتها وضغطة على الانبوبه لحد م فضتها جوا خرم بنتها وبعدها بلحظه وبأربع صوابع مره واحده بدأت تنيك بنتها فطيزها ودا خلى سناء تقمط على زبري قمط ابن حرام لدرجه حسيت كأن كسها قفل خالص وتقمط اكتر وهيا بتإن لأ لاااااا لأ ي ماما لاااااااا إنتي هتعملي يبنت الزانية لااااا طيزي لااااا طلعي صوابعك يمومس يبنت الكااااااالب وأنا لما سمعت صوتها رحت ضاربها على وشها وتافف عليها وقايلها: لو سمعت حسك تاني يبنت المومس هعمل فيكي اللي متعملش فمرا قبل كده فاهمه
فراحت ساكته رغم إن إمها لسه بتلعب بصوابعها الاربعه جوا خرمها ولحظة حسيتها ساكته بس مرتاحه فعرفت إن ماكي طلعت صوابعها من طيز بنتها لكن مفيش ثواني وسمعت افجر أنين سمعته فحياتي وصدقت فعلاً أن البت لازم بتكون زي أمها وأن الأم مدام خنزيره لازم البت تطلع برضو خنزيره
ولما البت سناء انينها كان كله وجع قوي كده طلعت زبري من كسها وببص على ماكي لقيتها مدخله كف إيدها كله فطيز بنتها سناء ومبتحركوش فقمت مشجعها وقايلها: أما صحيح إنك مرا نجسه معندكيش رحمه فرتكتي خرم طيز بنتك يا شرموطه راحت قايله: لسه يا سيدي معملتش حاجه دنا لسه بسخن وغلاوتك عندي لأدخل دراعي لحد الكوع جوا طيزها الكلبه دي وأنيك مصارينها نيك لحد متقول حقي برقبتي ، نيك أنت يا سيدي كسها نيك وهات لبنك فيها واملا رحمها النجس بمنيك علشان تحبل وتبقى زيها زي أي كلبه بلدي تحبل وتخلف وخلاص وميبقاش ليها أي تمن ولا قيمه
نيك يا سيدي وسيد بنتي عشرها اللبوه وعبيها بزناك
ورغم إن سناء لسه بتإن لكن أنا ولا فرق معايا بالذات بعد اللي أمها قالته وحطيت رأس زبري على كسها وجيت أدخل زبري حسيت كأن كسها مقفول بسمغ والشفرتين ملزوقين فبعض والبت قامطه جامد وعضلات كسها حديد وبصراحة انبسطت لأن هوا ده اللي أنا عاوزه ورجعت حطيت رأس زبري على كسها وبدأت أدخل رأسه اللي دخلت بصعوبه والبت سناء لحظتها بدأت تتكلم بصوت سامعه بالعافيه وتقول أبوس رجلك يا سيدي أرحم كلبتك خليها تشيل إيدها من طيزي مصاريني بتتقطع
وأنا لا اهتميت ولأن زبري بسبب اللي بيحصل بالذات اللي بتعمله الأم فبنتها ضناها بقى فولاذ وأقوى كمان رحت نازل بجسمي كله وبتقلي كله وداكك زبري حتة دكه فكس البت لدرجة انها عيطت تاني زي ماكانت بتعيط وأني مخزوقها ولحظات من هتك زبري للحم كسها لقيتها بتترعش زي اللي راكبها عفريت وحسيت كأن زبري بقى فبركة ميه فعرفت أنها جابت شهوتها وبعد الاحساس ده بلحظه لقيتها بدأت تقمط اكتر وتعيط اكتر وتشتم فنفسها وف أمها وتستحلفاها اتاري أمها حست برضو بيها واستنتها لما جابت شهوتها وقامت داكه دراعها لحد الكوع فطيز بنتها الحاجه اللي خلت سناء مش على بعضها وبقت زي ميكون بتزفزف وأنا ولا شغلني كملت فيها هتك وفرتكه واستمتاع بلحمها وأني بقولها هحبلك يبنت النجسه هنفخ بطنك بلبني يبنت الحرام وقدام أمك المومس وعلى سريرك وفبيتك خدي لبني فرحمك فمقلب الزباله اللي من النهارده كل اللي هينفع فيه هوا إستقبال لبن الفحول يا زانيه وحسيت كأني بشخ مش بجيب لبن لأني كنت بدفق فكسها اللبن دفق بطريقه بنت متناكه خلت البت سناء توحوح وتقول اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح
لبن ده ولا مية نار أنا كسي اتحرق ورحمي ولع أنا شامه ريحة شِياط آه يا كسي
وفضلت بتاع ٢ أو ٣ أنزل فيها لبني اللي من كتر كميته طلع من حوالين زبري وساح على فخادها وكل ده وإيد أمها لسه جوه مصارينها وكان كمالة المتعه هو اللي شفته لما طلعت زبري من كس سناء
لأن فنفس اللحظة اللي طلعت فيها زبري من كس سناء لقيت أمها فنفس اللحظة بتطبق بوقها وتكبسه على كس بنتها وتشفط وتبلع كل اللبن الزيادة اللي بيطفح من كس البت طفح كانت بتشفط بلهفه وجوع وهيا بتنيك مصارين بنتها بدراعها وتشتمها وتقول لها


آه يا شرموطه يا متناكه كل دي شرمطه وكنتي عملالي فيها البت المؤدبه ال***** المحترمه ونزلت ببوقها تبوس كس بنتها تاني واللي أول م لمسته بشفايفها وبقت شفايف بوق الأم ملتحمه مع شفايف كس البنت "راحت سناء مصوتا بأعلى حسها و جايبه عسلها المخلوط بلبني جوا بوق أمها وبدأت تكلمها وهيا بتلهث زي الكلبه اللي التعشير فيها لسه خلصان دلوقتي وتقولها »اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
إمممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم ايو كدا يا ماما الحسي اويييييي ومصي اويييييي إلهطيه يا ماما وكُليه جامد أيوا كده دخلي لسانك كده بين شفايف كسي بس إبلعي شهوتي الأول يا ماما يا حقيره إبلعي لبن سيدي وحيد من كسي ، إبلعي لبن النياك من كس بنتك يا كلبه بنتك اللي لسه متجوزتش هاا بنت اللي سيدها الفحل نفخ بطنها بلبنه وعبى رحمها النجس بمنيه وعشرها قدامك ف سريرها وفي بيت أهلها قدام أمها
إبلعي يبنت النجاسه إبلعي بكرا الناس كلها هتشوف بطني المنفوخه وهيعرفو إني زانية بنت زانيه ورخيصه ومتاحه للتعشير من أي زبير ينط علي
ااااااه يبنت الكلب يا ماما متعرفيش قد إيه مستنيه اللحظة اللي أشوف فيها منظر وتعابير إخواتي وملامحهم لما يعرفو إني حبلت من صاحبهم وفجأة لقيت سناء مسكت رأس أمها بإيدها اللتنين وثبتتها جامد اوي على كسها ودفستها جامد عليه ولحظه وكنت عرفت هيا بتعمل إيه من تعابير وشها وكلامها لأنها كان باين عليها الراحله زي مبنبقى مرتاحين واحنا ف الحمام كده بعديها لقيتها بتقول لأمها
اااااه يا خنزيرة يبنت الكلب يا رخيصه يا عديمة القيمه اااه أيوه كده استمري
ااااه إبلعي واشربي بول بنتك إبلعي يا حقيره إملي بطنك ببولي وبلبن سيدي اللي مالي كسي ورحمي إبلعي فبطنك الوسخ اللي زي طرنش الخرا ده اللي من اللحظة دي مش هيكون غير مقلب زباله وطرنش وساخه لسيدي وليا بعده نعبيه ونملاه بالقرف وكل انواع القذاره إبلعي كمان إبلعي لسه في بول كتير وطبعاً ماكي فالوقت ده كانت عماله تجيب فعسلها من كسها بسبب كمية الإهانات والإذلال اللي سناء بتعملهم فيها وبعد م سناء خلصت شخاخ فبوق أمها اتعدلت وتفت فوشها وقالتلها من النهارده بطنك دي مش هيدخلها غير لبن سيدي وبوله وتفافته وعن قريب كمان حتى خراه هتكليه ولو سمحلي أنا كمان استخدمك يبقى حلت عليكي اللعنه وهتباتي يوميا بطنك مليانه بول ولبن وعسل وتفافه وخرا وحاجات كتير غير كده
روحت باصص لسناء بصة سيطره وقايل لها
طيب انزلي يبنت الكلبه نضفي اللي نزل من كس امك ده بلسانك واعملي حسابك متبلعيهوش فاهمه
ونزلت فوراً سناء تلحس وتشفط عسل أمها من على الأرض وبعد م ملت بوقها وشفطت كمية كبيرة قامت ومن غير م تتكلم فتحت بوق أمها وتفت فيه اللي فبوقها ورجعت سدته بإيدها وهيا بتقولها » مش قلتلك احفظي يا شرموطه مش قلتلك اللي هيطلع منك هيرجعلك تاني إبلعي يبنت الكلب إبلعي إبلعي يا ماما يا حبيبتي إبلعي شهوتك وعسل كسك إبلعي وبعد م ماكي بلعت رجعت سناء تشفط عسل كس أمها وشهوتها من عالأرض وتقوم تتفه فبوقها لكن أني أمرت ماكي م تلبعش إلا لما سناء تخلص تنضيف الأرض وفعلا لما سناء خلصت كان بوق ماكي مليان بشهوتها وعسل كسها وبعد م تفت سناء آخر دور فبوق أمها أمرت ماكي تتف كل اللي فبوقها تاني فبوق بنتها سناء وأمرت سناء ترجع تتفه فبوق أمها ويفضلو على كده لحد م أقرر هخلي مين فيهم تبلعه وفعلاً فضلوا يبدلوا القرف بينهم فبوق سناء شويه وفبوق ماكي شويه لحد ا أمرت سناء تتفه لآخر مره فبوق أمها بس مش كله لأ تتف نصه بس ويرفعولي روسهم لفوق ويطلعو لسانهم ويدلدلوا زي الكللابب من غير م يوقعوا حاجه م اللي فبوقهم بعدها قربت عليهم وتفيت جوا بوق كل كلبه منهم هما اللتنين تفه كبيره وحظ سناء جت تفتي اللي فبوقها أكبر شويه وكانت معظمها بلغم ( يعني مخاط وبرابري )
ورغم كده لما أمرتهم يبلعو بلعو فلحظه وسناء ولا عليها أي ملامح اشمئزاز ولا كأنها لسه بالعه عسل أمها وتفتي المقرفه بالعكس دي ضحكت ونزلت باست رجلي وتقولي شكراً يا سيدي إنك استخدمتنا واتمتعت بلحمنا وزنين فينا أنا وأمي الرخيصه وسمحت لنا نكون عبيد زبك وخدمك وسمحت لنا نكون أنا وأمي مرحاضك الخصوصي تشخ فينا وتملا بطني أنا وهيا بلبنك وبولك اللي أطهر وأشرف مننا ومن شرفنا وشكراً شكراً شكراً ليك يا سيدي إنك مليت رحمي بلبنك وأنا متاكده إني هطلع حامل بعد أيام من دلوقتي علشان لبنك التقيل والسميك اويي ملى رحمي بجد ولحظة م أعرف إني حبلت منك يا سيدي حكون أسعد خنزيره فالدنيا


فروحت ماسكها من شعرها هيا بإيد وأمها بإيد وفضلت أسدغ لهم واضربهم على وشهم وأنا بكلمهم واقول»

لأ يا شرموطه مش هتحبلي بالذات بعد م شخيتي فبوق أمك ..
لكن متقلقيش هتحبلي عن قريب .. قريب اوي وهتحبلي إنتي وأمك فليله واحده كمان

اضغط لقراءة المزيد...

 

[غريب عن العالم]

جامده كمل