NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متحرر بحب الأنوثة

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
6 نوفمبر 2023
المشاركات
3
مستوى التفاعل
23
نقاط
12
الجنس
ذكر
الدولة
maroc
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أنا اسمي وليد عمري 34 سنة متجوز، مراتي اسمها فرح عمرها 29 سنة وحامل في الشهر الخامس، اتجوزنا بقالنا سنتين ونص، بعد تردد كبير من ناحيتي أنا علشان كنت حاسس أن فرح مش حتقبل بيا أنا لبعض الأسباب لكن بعد ما قررت واتحمست قلت لازم أفاتحها في موضوع جوازي بيها مهما كان جوابها، سواء رفضت أو قبلت، لكن صدمت عمري أني أنا كنت حاطط في دماغي أسباب قليلة تجعلها ترفضي بس فعلا كانت أسباب مقنعة، لكن الصدمة أني لما فاتحتها بموضوع الزواج رفضتني تماما و وبعد حوارات طويلة صارحتني بحوالي أكثر من عشر أسباب، المهم دي كانت المقدمة و المهم جاي دلوقتي خلوكو معاية ......

أول معلومة أني قبل الزواج اعرفت على فرح في نفس الشركة اللي بشتغل فيها،ولسا بنشتغل فيها احنا الاثنين لغايت النهار ده، المهم أنا بشتغل محاسب الشركة ودراع صاحب الشركة اليمين، وفرح باختصار شديد و بكل صراحة مبتشتغلش أي حاجة من غير أنا بجاوب أحيانا على المكالمات بتاعت شغل المدير و بتهتم بكل حاجة يحتاجها المدير بتاعنا اللي هو نفسو صاحب الشركة، المدير كان عامل سكرترتين واحدة حقيقي متعلمة شغل كويس ومتحملة كل شغل السكرتارية بتاعت المدير بس كانت بنت عادية جدا مش حلوة ومش وحشة بنت عادية ومهتمة بشغلها وبس، لكن فرح ودي المفاجئة كانت شرموطة في لبسها لدرجة لا تتصور، وكانت صحبة المدير و عشيقتو والمزة الجامدة اللي بتجبلو بعض الصفقات اللي بيكونو أصحابها مش راضيين يتفاهمو معانا على سعر معين فبيعرضها المدير بتعنا على المدير بتاع الشركة الثانية وغالبا مبتريح زبر مدير الشركة الثانية و بيوافق على السعر اللي احنا طالبينو، وأنا الوحيد في الشركة اللي كنت عارف الموضوع ده بشكل رسمي قدام عيني لأني كنت دراع المدير اليمين و أمين على كل أسرارو و أسرار الشركة، أما باقي الموظفين اللي في الشركة بما فيهم السكرتيرة الثانية فكانو شبه متأكدين إنها عشيقت المدير بس عمرهم مشافو فرح و المدير في مكتبو أنا الوحيد اللي كنت بدخل عليهم وكان بيفتحلي المدير باب مكتبو برموت تحكم بيقفل باب مكتب المدير و يفتحو من جوه، ومكتب المدير كان كبير وفيه أثاث كثير زي كنبات وصلون وزيادة على دول كانت عندو غرفة سرية جوه المكتب فيها أوضت نوم كبيرة لشخصين فخمة أوي، المهم أنا أشتغلت مع المدير أربع سنين قبل ما يتعرف على فرح برا الشغل وجابها وظفها عندو وشرحلي إنها عشقتو وإني حشوف مناظر حميمية أوي فلازم آخد الموضوع عادي وبسرية تامة و زود مرتبي و بقا 12000 جنيه أما فرح فصرف لها مرتب ضعف مرتبي 25000 جنيه، المهم فرح اتوظفت معانا وسنها 22سنة كان أول ما شفتها زبري ولع من كثر شرمطتها و جسمها الفرتيكة ده وطول الثلاث سنين الأولنية و أنا بغرق كلسوني لبن و أنا بشوفها بتمصلو زبرو و بينكها قدام وورا وبترقصلو في أوضت النوم السرية وكانت علاقتي بيها قدامو علاقة دحك وصداقة على أساس إنها شرموطة المدير و بتاعتو لوحدو في أوقات العمل و أحيانا بفهم من كلامهم إنها كانت معاه في اليومين بتوع الأجازة بتعتها، فرح كانت بنت محجبة من فوق لكن من تحت كان كل لبسها ديق أوي لدرجة أنو أحيانا فتحة كسها بتكون مبينة من البنطلون وفلقت طيزها الكبيرة كمان، و أحيانا كانت تلبس شفاف وأحايانا فستين واسعة بس ما بتلبسش تحتها أي حاجة من غير الكلوت وكنا بنعرف ده من البصبصة عليها من تحت السلالم وهي طالعة، فأغلب موظفين الشركة شافو فخادها الملبنين من تحت الفساتين اللي كانت بتلبسهم أحيانا وعلى فكرة شركتنا ما فهاش ستات من غير فرح و السكرتيرة التانية و أربعين موظف ومنهم بعض رأساء العمل، وشركتنا كان مجال عملها الاستيراد و التصدير، و صاحب الشركة كان راجل أعمال كبير في سوق التجارة، المهم فرح كانت بنت جسمها منحوت وكرفي طحن وملبنة طحن وجميلة أوي، يعني كانت سمانتين رجليها ملبنين و فخادها يجننو بس كلو كوم وأردافها وطيزها كوم تاني، دي كانت عريضة أوي من ناحية الأرداف لدرجة أن الكرسي يدوب بيسعها و طيزها كانت بارزة بشكل رهيب و بزازها كان ملبن أوييييي، واحنا كان مكان شغلنا في الادارة كان في الدور الأول وباقي الموظفين متوزعين على باقي الادوار الثاني و الثالث و الرابع، وكان الدور الاول عبارة عن جناح كبير مغلق فيه مكتبين مغلقين واستقبال مفتوح، المكتب المغلق الأول مكتبي كلو ازاز يعني بشوف البنات أدامي بيعملو ايه و بشوف الناس اللي داخلة تقابل المدير واللي خارجة وهما كمان بيشفوني، و أدامي الرسبشن فيها فرح والبنت السكرتيرة بس مكتب المدير كان كلو حيطة ما بيبينش جوة بيحصل ايه،
فلما كنت بكلم المدير في التلفون علشا استأزن منو كان بفتحلي من جوه بمجرد مقفل الباب وراية بتقفل من جوه أتوماتيكي ولما كان بيحتاجني هو بيرنيلي في تلفوني، المهم خدت على الحال ده معاهم احنا الثلاث أنا و فرح و المدير ثلاث سنين شفتهم في كل الوضعيات و كل اللي تتخيلوه، تعملو مساج لكل جسمو و تمص زبرو وترقصلو وكان رقصها يجنن تحفة وأحيانا شفتها وبيجيب لبنو فبقها و شربت لبنو كلو، وفي السنة الرابعة ابتدى المدير يطلب مني حجات غريبة و ابتديت احس زي ما أكون قواد لفرح وخادم عندها بأوامر من المدير زي مثلا أحيانا لما تجيها العادة الشهرية وهي معاه يندهلي ويقولي أروح أشترلها فوطة صحية و أجبهالها، وكمان قالي بص يا وليد لما بخلص أنا وفرح إبقا روح اسألها لو في هدوم عايزة تتغسل خدها منها وحطها في الغسالة لأنها أحيانا بتكون تعبت أصلي بنيكها جامد وفضل يدحك ودحكت أنا كمان معاه،بس بعديها بأسبوعين بس من الحكاية دي بدأت هي من نفسها تندهلي وتديني كلسوناتها غرقانة لبن بتاع المدير وسعات كانت بتلبس قدامي كلسون جديد وتقولي خليك يوليد معايا عشر دقايق لغايت مينزل من كسي اللبن علشان أديك الكلسون ترميه في الغسالة أصلي مش عايزة ألبس البنطلون وبعدين ينزلي اللبن فيه، وفعلا اتعودت على الكلام ده وهي بقت تعاماني زي الشغال عندها هي صراحة ما كنتش بتقل أدبها معاية زي مثل الشتايم وكده لا، بس كانت بتطلب أي حاجة بتيجي على بالها زي مثلا في مرة ندهلي المدير وقالي خش حمي فرح قلتلو إيه يأفندم قالي إيه ما سمعتش خش حمي فرح هي طلبت مني إني اندهلك تحميها عايزة حد يحميها ويعملها مساج طلبت مني ده فقلتلها أنا ما لياش مزاج أعملها ده، فقالتلي طيب ممكن تنده وليد يعملهولي قلتلها ما فيش مشكلة هندهولك دلوئتي، ليه في عندك مشكلة في كده يا وليد أظن أنك دراعي اليمين و مساعدي السري وراحتي النفسية والجسدية و الجنسية من مسؤلياتك ولو عندك رأي ثاني تحب توضحو اتفضل قولو، سكت يجي خمس ثواني وفهمت من كلامو أنو زي ما أنا مرتاح في الشركة و مرتبي حلو جدا دا غير الحوافز و العزومات أحيانا أنو بيديني اشارة اني خدام تحت رغبتو الجنسية ورغبت رغبت عشقتو وحبيبتو فرح فقلتلو لا لا ما فيش مشكلة من ناحية الفكرة بس انت زي ما انت شايف أنا ما معاييش هدوم أغير بيها لما أدخل معاها الحمام قالي لا دي حلها بسيط اقلع هدومك كلها حطها فوق السرير وخليك في الكالسو بس و لما تكملو ابقا خد كالسو جديد من بتوعي في الدلاب في منهم كثير و أظن أنو أنا و انت نفس المقاس لأننا زي بعض الجسم، فعملت زي ما قالي ودخلت على فرح الدش وأنا لابس الكلسو بس وقالتلي وهي عريانة قدامي يلا يا وليد خد الليفة والصبون ونظفلي جسمي كلو أصلي فعلا كسلانة ومعنديش نفس أعمل حاجة وادتني بظهرها وابتديت بظهرها وشوية رفعت اديها لفوق وقالتلي كفاي على ظهريأصلو ابتدا يوجعني اعملي اديا الاثنين ورقبتي وابزازي و كرشي و بعدين انزل لفخادي ورجلية من تحت، قلتلها حاضر فعملتلها اديها ولما ابتديت اعمل لها بزازها الملبنين جسمي كلو قشعر من كثر الشهوة أصل جسمها كان فاجر وجامد طحن وملبن أوي فشفت انو زبري وقف فأنا اتحرجت لتلف صدفة كده و تلاقيني موقف زبري عليها فابتديت اخفف ايدي من على سدرها ونظفو على خفيف علشان محسش بيه في ايدي أوي قامت قايلالي ايه ده يا وليد انت بتنظف سدري ولا بتدغدغو نظف جامد يا وليد أنا ما لياش نفس أساعدك فحاجة خالص، فماكنش عندي حل غير أني امسكهملها كويس وافركهملها واحس بيهم فايدي فلما عملت كده زبري ولع من تحت الكلسون ووقف جامد وعمال يشر مية كل دقيقة فكملتلها سدرها وكرشها و قلتلها نامي على بطنك علشان انظفلك طيزك ورجليكي من ورى وفعلا لما دعكتلها طيزها الكبيرة حسيت أنها ادتني احساس بالراحة كثير وحسيت بأنوثثها الطاغية وحسيت نفسي زي الكتكوت بين جناحين أمو الدجاجة أصل فرح كانت فرسة بحق وحقيقي طول بعرض اردافها كبيرة وطيزها يهبل المهم انتهيت من ظهرها وقلتها لفي بقا علشان اكمل فخادك وكسك من قدام قالتلي حاضر فلما لفت نحيتي شافت الكلسون واقف وزبري باين من فوق الكلسون لأن الكلسون مبلول ميه فدحكت عليا بس ما قالتليش ولا حاجة من غير أنها فضلت تبصيلي فوشي و فزبري وتدحك المهم قالتلي احلقلي شعر كسي حلقتهولها قالتلي شطفلي كسي كويس من برا ومن جوا فقلتلها من جوا ازاي يعني قالتلي دخل صوباعين من ايدك جواه وشطفو بالميه علشان لما يحشرو فيا حبيبي سليم (بالمناسبة سليم ده اسم المدير بتعنا أنا نسيت ما قلتش اسمو في البداية) ما يلقيش فيا لبني الكثير اصل انا دايما هايجة ومبيطفيش نار شهوتي غير الأزبار التخينة فقلتلها حاضر زي ما تحبي فدخلت فيها صباعين فكسها ولقيتو صراحة سخن أوي وطري كثير وكل ما أخرج صباعي أخرج معاهم كوم مية شهوة من اللي كلها خيوط لزجة من اللي بتنزل الستات عادة لما بيمارسو العادة السرية المهم نظفتهولها كويس ونزلت تشطيف لغاية ما وصلت لصوابع رجليها وكانو حلوين وطريين أوي وفي اللحظة دي دخل علينا سليم المدير بتعنا دلوقتي بقيتو تعرفو اسمو، المهم دخل و بص على فرح وقلها بقيتي زي القمر يحبيبتي وقام باصصلي وابتدا يدحك قالي ايه ده ياوليد قلتلو إي في إيه يا سليم بيه قالي زبرك مولع يا وليد شكل جسم فرح جننك و فضل يدحك وفرح دحكت هيا كمان معاه عليا و بعديها قال لي اخلع الكلسون يا وليد قلتلو ما يصحش يا سليم بيه قالي و دحك وهو يعني يصح انك تشوفني إنت بلبوص و أنا ما شوفكش فقلتلو حاضر قمت خالع الكلسون و بقيت بلبوص ملط قدامهم وزبري واقف نار فقالي لحظة وحدة قام راح للكمدينو بتاع أوضت النوم وجاب معاه سنتي من اللي بيقيسو بيه اللي بيكون عند الخياط فقام ماسك زبري فقمت انا اتكسفت و رجعت ورا فقالي استنا بس انا مش حاكلك منو حتة أنا عايز أقيسو بس قالي أصلي الظاهر ان زبري أكبر من زبرك يا وليد فلما قاس زبري لقا فيه 15 سنتي فقال لفرح موصيلي زبري يا حبيبتي علاشن يوقف علشنا أقيسو فرضعتو ليه فرح حوالي دقيقتين ووقف زبرو هو كمان فقاسو ولقا فيه 14 سنتي فاتحرج وقالي ما فيش بينا فرق كبير بس أنا خبرة عليك يا وليد وبنيك الستات كويس ودحك وقال لفرح يلا يا حبيبتي خلصتي دش ولا لسا علشان انا نفسي فلحمك اللي بيرج ده وعايزك تطفي نار زبري في حلاوة الاخرام اللي عندك دي قالتلو مش باقي غير خرم طيزي حاسة أنو مليان شوية خرا حينظفهولي وليد دلوقتي و حروح امتعك عالسرير باحبيبي، أنا لما سمعتها قالت أني حنظفلها خرم طيزها من الخرا فضلت واقف مصدوم فقام قايل لها سليم لكن يا حبيبتي قبل ما ينظفهولك إدي لوليد هدية على حسابي موصيلو زبرو شوية لغاية ما يقرب يجيبو وكمليلو الباقي بين الملبن بتاع بزازك الكبار دول،ودي كانت صدمة ثانية بالنسبالي بعد الأولانية بتاعت الخرا، قامت فرح قالت مترددة أمصلو يا سليم؟ جاوبها آه ليه في حاجة يا حبيبتي وليد ده دراعي اليمين و بعزو أوي فحبيتو يدوق شوية من فرح العسولة بتاعت حبيبها سليم وهو كمان ما قصرش معاكي في حاجة يا فرح يعني وليد بيحترمك و بيتعامل معاكي زي خدامك المطيع فما فيش مانع لو تغمريه بشوية من أنوثتك وتخليه يخرج بركان الشهوة اللي فجرتيه جواه ولا إنتي عندك رأي تاني يا فرح ودحك سليم، فدحكت هي كمان دحكة صفرا شوية وقامت بكسل شوية ناحيتي وقالتلو لا يا سليم يا حبيبي معاك حق و انا متعودة أمتع زباين الشركة ووليد مننا وشغال معانا وبصت في وشي بصت شرمطة وقالت لسليم بدحكة كلها فجر ومحن ونيك وشرمطة ده وليد ده حبيبنا اللي لما تكون بتلحسلي يكون هو بيفرك زبرك بإيدو علشان متنقطعش عليك الشهوة و انت بتستمتع بيا ولما تكون حاشر زبرك في كسي يكون وليد مغرق شفايف كسي من بين زبرك لحس، فدحك وقلها فكرة هايلة يا فرح وبكده أحيانا نكسر روتين النيك بتعنا......يتبع في الجزء الثاني
===================================================================

فرح كانت بنت جسمها منحوت وكرفي طحن وملبنة طحن وجميلة أوي، يعني كانت سمانتين رجليها ملبنين و فخادها يجننو بس كلو كوم وأردافها وطيزها كوم تاني، دي كانت عريضة أوي من ناحية الأرداف لدرجة أن الكرسي يدوب بيسعها و طيزها كانت بارزة بشكل رهيب (صورة للتوضيح فقط)
JBE25S2.md.png JBE2aA7.md.png JBE2Y9S.md.png
 
  • عجبني
  • معجبنيش
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Big Pop, بحب البزااز الملبن الحلوه, Star55 و 11 آخرين
فرح كانت بنت جسمها منحوت وكرفي طحن وملبنة طحن وجميلة أوي، يعني كانت سمانتين رجليها ملبنين و فخادها يجننو بس كلو كوم وأردافها وطيزها كوم تاني، دي كانت عريضة أوي من ناحية الأرداف لدرجة أن الكرسي يدوب بيسعها و طيزها كانت بارزة بشكل رهيب (صورة للتوضيح فقط)
JBE25S2.md.png JBE2aA7.md.png JBE2Y9S.md.png
دي تبقى متحفزة و متهيئة على طوووووووووووووووووووول .
اخرجي ال**** برة اللعبة. دي عندها مود ثاني خالص.
صراحة جسمها يحل من على حبل المشنقة . واحدة زيها مووووووووووووووووووووووووت
 
تتمة القصة الجزء الثاني:
فدحك سليم وقلها فكرة هايلة يا فرح وبكده أحيانا نكسر روتين النيك بتعنا، فقامت جايا نحيت زبري و قلتلهم لحظة واحدة يا جماعة و قامو باصين لي و مستغربين إيه في إيه يا وليد فقلتلو لموآخذا يا سليم بيه ما تآخذونيش ومتدحكوش عليا أصل بصراحة فرح فرسة بحق وحقيقي وأنا بصراحة بقالي 45 دقيقة وأنا بتحسس فجسمها ويدوب ماسك نفسي بالعافية وبحاول ما جبوش، يعنيييي بس يا فرح متدحكيش عليا أصلك جامدة أوي وجننتيني و بحس بركبي سايبا و رجليا مش شايلني ولسا مقربتش ليا فمابالك لو عملتي معايا حاجة ودحكت أنا دحكت احراج يعني، فقالت فرح لسليم سمعت يا حبيبي يا سليم وليد بيعترف آهو انو مش قادر على حلاوتي ودحك سليم وقال لها خديه بالراحة يا حبيبتي قالتلو فرح حاااااضر أنا حريحك يا حبيبي يا وليد ومش حوريك نيك جامد علشان لو وريتك النيك اللي هو مش حتاخد فإيدي عشر ثواني وتجيبو بس أنا حخليك تطول شويا لحد دقيقة ولا دقيقة ونص، ومسكت زبري بإديها ودخلتو بوقها ومع أول مصة سابت بيا رجلي وكنت حاقع عالأرض و دحكو عليا شويا وقالتلي فرح تعال يا وليد اقعد و ادتني كرسي قصير و ابتدت تمصيلي حوالي نص دقيقة و أنا مصبر نفسي بالعافية وبقول مش قادر يا فرح مش قادر و سليم بيدحك وخرجت زبري من بقها وقالتلي وهي بتدحك ياااااه دا انت بالنسبالي سهل أوييييي دا انت زبرك زي الولد الصغنن في ايدي فقالتلي قوم أوقف و اديني مكانك وتعال أقعد على حجري وقعدت في حجرها وقالت لسليم وهي بتدحك اتفرج يا سليم و سليم بيدحك و بيقولها حتعملي إيه يا مجنونة كفاية ريحي الراجل حتجننيه قامت فرح داعكالي وشي ببزازها الكبار دول وادتني بز وقالتلي امسكو بإديك الاثنين و ارضعو يا حبيبي مسكت بزازها و رضعتهم وأنا عمال أطلع صوت محن زي الشرموطة ومسكت زبري بإدها دعكتو وضربت ليا عشرة و هي بتقولي ارضع يحبيبي ارضع يا ضنايا و بتدحك هي وسليم عليا،بعديها بحوالي دقيقة قالت لسليم بص يا سليم يا حبيبي أنا حديلو شوية أنوثة من بتوعي مش حيقدر يقاومها أكثر من دقيقة أو دقيقة ونص بالكثير وحتشوف لبن حبيبنا وليد بين إدايا،قامت منوماني على دراعها اليمين وحاضناني بيه وماسكا في حلمت صدري اليمين و إديها الشمال مسكت بيها زبري بتدعكو فأنا حسيت برعشات من كل حتة في جسمي من حلمة صدري اللي عمالة تفركهالي بصباع إدها و بزبري و شفايفها اللي طريين جامد طحن دول جننوني دا أنا كنت بهرب وشي وهي بتحضني لعندها و بتبسني بالغصب وبحس بلحمها من كل ناحية ملبن وملزق على جتتي صدرها محطوط عليا على صدري و بطني، بطنها و وسطها وفخادها جالس عليهم بفخادي وطيزي حسيت فعلا بمعنى إنو واحدة ست تغتصب راجل، وبعد دقيقة واحدة فضلت تقطع فيا بوس وتحشر لسانها في بوقي وتمصمص لساني وتبوسني في رقبتي وطااااشت أول قطرة من اللبن بتاعي في السما وراحت بعييييد من كتر التعذيب الجنسي اللي عملتو فيا، دا أنا كنت بهرب وشي وهي بترجعو وبتبوسني بالقوة وتفرض عليا أحس غصب بطراوة شفايفها وفضل اللبن ينط من زبري في السما وسليم كان بيدحك وعجبتو التجربة اللي جات بالصدفة دي وكان بيقول ليها كميليلو شهوتو يا فرح لحد آخر نقطة ادعكيلو الزبر لغاية ما يخلص و يرتاح،وفعلا فضلت تدعكلي زبري و أنا كل مرة ارمي لبن كثير رميت يجي ثمن أو تسع مرات كلهم كان اللبن بيغرق الدنيا وفخاد فرح وسدرها وارتحت أوي وحضنتها وقلتلها شكرا يا حبيبتي فرح على الهدية دي وبستها يجي أربع بسات في بقها وهي كمان سابتلي نفسها وباستني ،وبعد كده قالي سليم بيه دلوقتي يا وليد نظف لحببتي فرح خرم طيزها من الخرا أنا حستناها على السرير، قلتلو حاضر يا سليم بيه وخرج وسبني معاها في الدش، قالتلي وليد افتح الفلقتين بتوع طيزي واحشر الشطاف فخرم طيزي علشان اخرج كل اللي جواه قلتلها حاضر يا فرح، قالتلي ست فرح لو سمحت مش فرح حاف كده أنا مهما كان أبقا حبيبت مديرك و عشيقتو اللي بيموت فيا، فقلتلها حاضر يا ست فرح وفهمت من كلمها أنها عايزة تتعامل معايا على أنها ستي و أنا الخادم اللي بسمع و أطيع أوامرها، المهم شطفت خرم طزها كويس بالميه و بقت جاهزة تخرج عند سليم، بس قبل ما تخرج كررت ليا الكلام اللي قالتو ليا في البداية و أكدتو ليا على إنو أمر منها ليا، قالتلي يا وليد أنا حخرج عند سليم دلوقتي و عيزاك تلحقني فورا و تفضل واقف جنب السرير ملط زي ما انتا دلوقتي وأول ما ينتهي سليم من البوس فيا ويشبع حينزل يلحس كسي عوزاك ساعتها تنحني عند زبرو وتاخدو بإيدك و تضربلو عشرو علشان يحس بمتعة أكثر وهو بيلحسلي ولما يبدأ يحشر زبرو فيا تيجي تلحسلي كسي فنفس الوقت علشان أهيج أكثر وبكده حيبقا سليم مبسوط منك أوي أصلي لما لمحتلو أنا قبل شويا عجبتو الفكرة أوي وبكده يا وليد حتثبث ليا إنك فعلا حبيت جسمي و بتعشق ترضيني و حتثبث لسليم كمان إنك بتحبو و بتهمك متعتو و راحتو وحتعلا مكانتك عندو أكثر و أكثر، حسيت إنها عاوزة تذلني علشان سليم أمرها إنها تمتعني وفي نفس الوقت عرفت إنها حطتني في اختبار صعب فمكانش قدامي غير إننا أوافق وقلتلها حاضر يا ست فرح اسبقيني عند سليم و أنا جاي وراكي، فبعد شويا خرجت لقيت سليم بيقطع فشفايف فرح بالبوس ولما شفني قالي زي ما فرح قالتلي علشان هو كمان يأكدلي إنو مبيرفضلهاش طلب وإنو طلباتها مني أوامر، قالي يا وليد أنا عايز ألحس كس فرح الحلوة دي تعال إنت بقا اضربلي عشرة بإيدك في زبري علشان أستمتع أكثر، فقلتلو حاضر يا سليم بيه، و بعد ما استمتع بلحس كسها و أنا بدعكلو زبرو كان مبسوط كثير فقام راشق زبرو فكسها ومدخلو كلو وقالي تعال يا وليد الحس بظر كس فرح علشان تتبسط أكثر، فلفيت من نحيت وسط فرح وهي نايمة على ظهرها و سليم قاعد بين رجليها من القدام وعمال ينيك فيها وحطيت وشي فوق كس فرح وابتديت الحس فكسها و زبر سليم جواه و بيضرب فشفايفي كمان، وفضل كده شوية وبعدين ابتدا يقول انا حجيبهم يا فرح انا حجيبهم فكسك يا حببتي، فرح قالتلو لأ يا حبيبي استنا شوية كمان أنا لسه فاضلي حبتين عبال مجيب شهوتي و أنزل، فقال لها مش قادر يا حبيبتي أصل كسك نار و جسمك بيهيج الحجر وكمان بق وليد هيجني وشفايفو بتلمس زبري كل مرة، وفوسط كلامو فقد تركيزو وزبرو فلت من كس فرح وخرج بالغلط و دخل في بقي فخرجو من بقي وقالي آسف يا وليد ما كنتش قاصد و دحك ورجعو لكس فرح وما كملش وقت كثير وجاب لبنو جوه كسها وهي لسا ما جابتش لبنها، ونام جمبها وابتدا يبوس فيها وقلتلو سبتيني هايجة يا سليم قلها آسف يا حببتي بس ما بقاش فيا حيل اتمتعت بيكي جامد يا حبيبتي، قامت هي دغري قايلا ما أنا مش ممكن أرتاح إلا لما اجيب لبني أنا كمان و طفي شهوتي فقامت قايلالي من غير استأذان يلا يا يا وليد تعال حط لسانك جوه كسي ودخلو وخرجو جواه لغايت ما أجيب لبني قلتلها ده لسا سليم بيه منزل لبنو جواكي قالتلي ومالو يا وليد يا حبيبي هو مش أنا و انت هنا علشان متعت سليم بيه وبعدين ما أنا ياما شربت لبن حبيبي سليم يعني مش حيعملك حاجة لو شربتو وبرضو في حاجة مهمة كمان يا وليد لما تمتعني لغاية ما أنزل لبني فمتوقفش مصك لكسي فبداية القذف علشنا متكسرش شهوتي في النص خليك بتمص ليا لغاية آخر قطرة بتشر مني وليكن في معلومك أني من نوع الستات اللي بيشرو لبن لبرا ولبني كثير وبيشر فكل حته لو مغطتشي كسي ببقك كويس، فقالي سليم يلا ياوليد اظنك فهمت حتعمل إيه يلا إنجز بسرعة قبل ما تبرد لفرح نشوتها معايا و تزعل مني، فمعرفتش ايه اللي حصل لي وابتديت استسلم لأوامر فرح وخصوصا إنو جسمها كان فظيع و حلو ومربرب فشخ، فأخدت مكان سليم بس أنا مش بزبري لكن ببقي وعملت زي ما قالت ابتديت امص كسها كلو فكان أول حاجة عملتها المفعوصة إنها عصرت كسها جامد لغاية ما خرجت كل لبن سليم وهي بتقولي اشربو كلو يا وليد علشان ينشف كسي واحس كويس فلحست كل لبن سليم وكان كثير أوي فكل مرة كنت ببلعو كان سليم بيبتسملي وبيلعب بإيدو فزبرو وبيقولي شاطر يا وليد شاطر، لغاية ما جا دور فرح وشدت وشي جامد من شعر راسي على كسها وحشرتني بين فخادها علشان ماهربش وكانت ترش لبنها جوا بوقي وتقولي اشرب يا وليد اشرب وموصيلي لغاية آخر قطرة اشرب يا حبيبي يا وليد اشرب، سليم في اللحظة دي كان بيعصر في بزازها بإديه وبيمصمص فيهم، وتحمست واتهيجت أنا كمان وفضلت اشرب فلبنها ومصمص فكسها وكان فعلا لبنها كثير لأنها فعلا كانت أنوثثها كبيرة، فضلت معاها لغاية ما نزلت كل لبنها وقالتلي خليك يا وليد كمان عشردقايق شوية علشان عوزه أحضن سليم شوية وأشبع منو بوس، وفضلت معاها وسليم بيبوس فيها وهي طول الوقت ده وهي بحبك يا سليم يا حبيبي، بعديها لبس سليم هدومو وخرج وسابني معاها فقالتلي يلا يا وليد اقفلي خرم طيزي بلعبت السدادة ولبسني الكلوت الفتلة وساعدني البس بقية هدومي،وفعلا ساعدتها على لبس هدومها وخرجنا من مكتب المدير وطول مدة الأسبوع ده ما كانش شاغل تفكيري غير الشعور الأول اللي حسيتو ناحيت فرح كنت سعيد جدا بخدمتي لجسمها وهي بتستمتع بيا والشعور الثاني هو ازاي الجسم الملهلب ده القنبلة دي كانت ليا في لحظة و كل الناس كانو يتمنو تكون بنت زي فرح بتاعتهم ولو لدقيقة بس، المهم من هنا ابتدت في دماغي فكرت اني اطلب من فرح الجواز ، وده هو موضوع الجزء 3 من القصة.... يتبع
 
  • عجبني
  • حبيته
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: ستي مروضتي, Big Pop, Star55 و 7 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: امير المغربي
أنا اسمي وليد عمري 34 سنة متجوز، مراتي اسمها فرح عمرها 29 سنة وحامل في الشهر الخامس، اتجوزنا بقالنا سنتين ونص، بعد تردد كبير من ناحيتي أنا علشان كنت حاسس أن فرح مش حتقبل بيا أنا لبعض الأسباب لكن بعد ما قررت واتحمست قلت لازم أفاتحها في موضوع جوازي بيها مهما كان جوابها، سواء رفضت أو قبلت، لكن صدمت عمري أني أنا كنت حاطط في دماغي أسباب قليلة تجعلها ترفضي بس فعلا كانت أسباب مقنعة، لكن الصدمة أني لما فاتحتها بموضوع الزواج رفضتني تماما و وبعد حوارات طويلة صارحتني بحوالي أكثر من عشر أسباب، المهم دي كانت المقدمة و المهم جاي دلوقتي خلوكو معاية ......

أول معلومة أني قبل الزواج اعرفت على فرح في نفس الشركة اللي بشتغل فيها،ولسا بنشتغل فيها احنا الاثنين لغايت النهار ده، المهم أنا بشتغل محاسب الشركة ودراع صاحب الشركة اليمين، وفرح باختصار شديد و بكل صراحة مبتشتغلش أي حاجة من غير أنا بجاوب أحيانا على المكالمات بتاعت شغل المدير و بتهتم بكل حاجة يحتاجها المدير بتاعنا اللي هو نفسو صاحب الشركة، المدير كان عامل سكرترتين واحدة حقيقي متعلمة شغل كويس ومتحملة كل شغل السكرتارية بتاعت المدير بس كانت بنت عادية جدا مش حلوة ومش وحشة بنت عادية ومهتمة بشغلها وبس، لكن فرح ودي المفاجئة كانت شرموطة في لبسها لدرجة لا تتصور، وكانت صحبة المدير و عشيقتو والمزة الجامدة اللي بتجبلو بعض الصفقات اللي بيكونو أصحابها مش راضيين يتفاهمو معانا على سعر معين فبيعرضها المدير بتعنا على المدير بتاع الشركة الثانية وغالبا مبتريح زبر مدير الشركة الثانية و بيوافق على السعر اللي احنا طالبينو، وأنا الوحيد في الشركة اللي كنت عارف الموضوع ده بشكل رسمي قدام عيني لأني كنت دراع المدير اليمين و أمين على كل أسرارو و أسرار الشركة، أما باقي الموظفين اللي في الشركة بما فيهم السكرتيرة الثانية فكانو شبه متأكدين إنها عشيقت المدير بس عمرهم مشافو فرح و المدير في مكتبو أنا الوحيد اللي كنت بدخل عليهم وكان بيفتحلي المدير باب مكتبو برموت تحكم بيقفل باب مكتب المدير و يفتحو من جوه، ومكتب المدير كان كبير وفيه أثاث كثير زي كنبات وصلون وزيادة على دول كانت عندو غرفة سرية جوه المكتب فيها أوضت نوم كبيرة لشخصين فخمة أوي، المهم أنا أشتغلت مع المدير أربع سنين قبل ما يتعرف على فرح برا الشغل وجابها وظفها عندو وشرحلي إنها عشقتو وإني حشوف مناظر حميمية أوي فلازم آخد الموضوع عادي وبسرية تامة و زود مرتبي و بقا 12000 جنيه أما فرح فصرف لها مرتب ضعف مرتبي 25000 جنيه، المهم فرح اتوظفت معانا وسنها 22سنة كان أول ما شفتها زبري ولع من كثر شرمطتها و جسمها الفرتيكة ده وطول الثلاث سنين الأولنية و أنا بغرق كلسوني لبن و أنا بشوفها بتمصلو زبرو و بينكها قدام وورا وبترقصلو في أوضت النوم السرية وكانت علاقتي بيها قدامو علاقة دحك وصداقة على أساس إنها شرموطة المدير و بتاعتو لوحدو في أوقات العمل و أحيانا بفهم من كلامهم إنها كانت معاه في اليومين بتوع الأجازة بتعتها، فرح كانت بنت محجبة من فوق لكن من تحت كان كل لبسها ديق أوي لدرجة أنو أحيانا فتحة كسها بتكون مبينة من البنطلون وفلقت طيزها الكبيرة كمان، و أحيانا كانت تلبس شفاف وأحايانا فستين واسعة بس ما بتلبسش تحتها أي حاجة من غير الكلوت وكنا بنعرف ده من البصبصة عليها من تحت السلالم وهي طالعة، فأغلب موظفين الشركة شافو فخادها الملبنين من تحت الفساتين اللي كانت بتلبسهم أحيانا وعلى فكرة شركتنا ما فهاش ستات من غير فرح و السكرتيرة التانية و أربعين موظف ومنهم بعض رأساء العمل، وشركتنا كان مجال عملها الاستيراد و التصدير، و صاحب الشركة كان راجل أعمال كبير في سوق التجارة، المهم فرح كانت بنت جسمها منحوت وكرفي طحن وملبنة طحن وجميلة أوي، يعني كانت سمانتين رجليها ملبنين و فخادها يجننو بس كلو كوم وأردافها وطيزها كوم تاني، دي كانت عريضة أوي من ناحية الأرداف لدرجة أن الكرسي يدوب بيسعها و طيزها كانت بارزة بشكل رهيب و بزازها كان ملبن أوييييي، واحنا كان مكان شغلنا في الادارة كان في الدور الأول وباقي الموظفين متوزعين على باقي الادوار الثاني و الثالث و الرابع، وكان الدور الاول عبارة عن جناح كبير مغلق فيه مكتبين مغلقين واستقبال مفتوح، المكتب المغلق الأول مكتبي كلو ازاز يعني بشوف البنات أدامي بيعملو ايه و بشوف الناس اللي داخلة تقابل المدير واللي خارجة وهما كمان بيشفوني، و أدامي الرسبشن فيها فرح والبنت السكرتيرة بس مكتب المدير كان كلو حيطة ما بيبينش جوة بيحصل ايه،
فلما كنت بكلم المدير في التلفون علشا استأزن منو كان بفتحلي من جوه بمجرد مقفل الباب وراية بتقفل من جوه أتوماتيكي ولما كان بيحتاجني هو بيرنيلي في تلفوني، المهم خدت على الحال ده معاهم احنا الثلاث أنا و فرح و المدير ثلاث سنين شفتهم في كل الوضعيات و كل اللي تتخيلوه، تعملو مساج لكل جسمو و تمص زبرو وترقصلو وكان رقصها يجنن تحفة وأحيانا شفتها وبيجيب لبنو فبقها و شربت لبنو كلو، وفي السنة الرابعة ابتدى المدير يطلب مني حجات غريبة و ابتديت احس زي ما أكون قواد لفرح وخادم عندها بأوامر من المدير زي مثلا أحيانا لما تجيها العادة الشهرية وهي معاه يندهلي ويقولي أروح أشترلها فوطة صحية و أجبهالها، وكمان قالي بص يا وليد لما بخلص أنا وفرح إبقا روح اسألها لو في هدوم عايزة تتغسل خدها منها وحطها في الغسالة لأنها أحيانا بتكون تعبت أصلي بنيكها جامد وفضل يدحك ودحكت أنا كمان معاه،بس بعديها بأسبوعين بس من الحكاية دي بدأت هي من نفسها تندهلي وتديني كلسوناتها غرقانة لبن بتاع المدير وسعات كانت بتلبس قدامي كلسون جديد وتقولي خليك يوليد معايا عشر دقايق لغايت مينزل من كسي اللبن علشان أديك الكلسون ترميه في الغسالة أصلي مش عايزة ألبس البنطلون وبعدين ينزلي اللبن فيه، وفعلا اتعودت على الكلام ده وهي بقت تعاماني زي الشغال عندها هي صراحة ما كنتش بتقل أدبها معاية زي مثل الشتايم وكده لا، بس كانت بتطلب أي حاجة بتيجي على بالها زي مثلا في مرة ندهلي المدير وقالي خش حمي فرح قلتلو إيه يأفندم قالي إيه ما سمعتش خش حمي فرح هي طلبت مني إني اندهلك تحميها عايزة حد يحميها ويعملها مساج طلبت مني ده فقلتلها أنا ما لياش مزاج أعملها ده، فقالتلي طيب ممكن تنده وليد يعملهولي قلتلها ما فيش مشكلة هندهولك دلوئتي، ليه في عندك مشكلة في كده يا وليد أظن أنك دراعي اليمين و مساعدي السري وراحتي النفسية والجسدية و الجنسية من مسؤلياتك ولو عندك رأي ثاني تحب توضحو اتفضل قولو، سكت يجي خمس ثواني وفهمت من كلامو أنو زي ما أنا مرتاح في الشركة و مرتبي حلو جدا دا غير الحوافز و العزومات أحيانا أنو بيديني اشارة اني خدام تحت رغبتو الجنسية ورغبت رغبت عشقتو وحبيبتو فرح فقلتلو لا لا ما فيش مشكلة من ناحية الفكرة بس انت زي ما انت شايف أنا ما معاييش هدوم أغير بيها لما أدخل معاها الحمام قالي لا دي حلها بسيط اقلع هدومك كلها حطها فوق السرير وخليك في الكالسو بس و لما تكملو ابقا خد كالسو جديد من بتوعي في الدلاب في منهم كثير و أظن أنو أنا و انت نفس المقاس لأننا زي بعض الجسم، فعملت زي ما قالي ودخلت على فرح الدش وأنا لابس الكلسو بس وقالتلي وهي عريانة قدامي يلا يا وليد خد الليفة والصبون ونظفلي جسمي كلو أصلي فعلا كسلانة ومعنديش نفس أعمل حاجة وادتني بظهرها وابتديت بظهرها وشوية رفعت اديها لفوق وقالتلي كفاي على ظهريأصلو ابتدا يوجعني اعملي اديا الاثنين ورقبتي وابزازي و كرشي و بعدين انزل لفخادي ورجلية من تحت، قلتلها حاضر فعملتلها اديها ولما ابتديت اعمل لها بزازها الملبنين جسمي كلو قشعر من كثر الشهوة أصل جسمها كان فاجر وجامد طحن وملبن أوي فشفت انو زبري وقف فأنا اتحرجت لتلف صدفة كده و تلاقيني موقف زبري عليها فابتديت اخفف ايدي من على سدرها ونظفو على خفيف علشان محسش بيه في ايدي أوي قامت قايلالي ايه ده يا وليد انت بتنظف سدري ولا بتدغدغو نظف جامد يا وليد أنا ما لياش نفس أساعدك فحاجة خالص، فماكنش عندي حل غير أني امسكهملها كويس وافركهملها واحس بيهم فايدي فلما عملت كده زبري ولع من تحت الكلسون ووقف جامد وعمال يشر مية كل دقيقة فكملتلها سدرها وكرشها و قلتلها نامي على بطنك علشان انظفلك طيزك ورجليكي من ورى وفعلا لما دعكتلها طيزها الكبيرة حسيت أنها ادتني احساس بالراحة كثير وحسيت بأنوثثها الطاغية وحسيت نفسي زي الكتكوت بين جناحين أمو الدجاجة أصل فرح كانت فرسة بحق وحقيقي طول بعرض اردافها كبيرة وطيزها يهبل المهم انتهيت من ظهرها وقلتها لفي بقا علشان اكمل فخادك وكسك من قدام قالتلي حاضر فلما لفت نحيتي شافت الكلسون واقف وزبري باين من فوق الكلسون لأن الكلسون مبلول ميه فدحكت عليا بس ما قالتليش ولا حاجة من غير أنها فضلت تبصيلي فوشي و فزبري وتدحك المهم قالتلي احلقلي شعر كسي حلقتهولها قالتلي شطفلي كسي كويس من برا ومن جوا فقلتلها من جوا ازاي يعني قالتلي دخل صوباعين من ايدك جواه وشطفو بالميه علشان لما يحشرو فيا حبيبي سليم (بالمناسبة سليم ده اسم المدير بتعنا أنا نسيت ما قلتش اسمو في البداية) ما يلقيش فيا لبني الكثير اصل انا دايما هايجة ومبيطفيش نار شهوتي غير الأزبار التخينة فقلتلها حاضر زي ما تحبي فدخلت فيها صباعين فكسها ولقيتو صراحة سخن أوي وطري كثير وكل ما أخرج صباعي أخرج معاهم كوم مية شهوة من اللي كلها خيوط لزجة من اللي بتنزل الستات عادة لما بيمارسو العادة السرية المهم نظفتهولها كويس ونزلت تشطيف لغاية ما وصلت لصوابع رجليها وكانو حلوين وطريين أوي وفي اللحظة دي دخل علينا سليم المدير بتعنا دلوقتي بقيتو تعرفو اسمو، المهم دخل و بص على فرح وقلها بقيتي زي القمر يحبيبتي وقام باصصلي وابتدا يدحك قالي ايه ده ياوليد قلتلو إي في إيه يا سليم بيه قالي زبرك مولع يا وليد شكل جسم فرح جننك و فضل يدحك وفرح دحكت هيا كمان معاه عليا و بعديها قال لي اخلع الكلسون يا وليد قلتلو ما يصحش يا سليم بيه قالي و دحك وهو يعني يصح انك تشوفني إنت بلبوص و أنا ما شوفكش فقلتلو حاضر قمت خالع الكلسون و بقيت بلبوص ملط قدامهم وزبري واقف نار فقالي لحظة وحدة قام راح للكمدينو بتاع أوضت النوم وجاب معاه سنتي من اللي بيقيسو بيه اللي بيكون عند الخياط فقام ماسك زبري فقمت انا اتكسفت و رجعت ورا فقالي استنا بس انا مش حاكلك منو حتة أنا عايز أقيسو بس قالي أصلي الظاهر ان زبري أكبر من زبرك يا وليد فلما قاس زبري لقا فيه 15 سنتي فقال لفرح موصيلي زبري يا حبيبتي علاشن يوقف علشنا أقيسو فرضعتو ليه فرح حوالي دقيقتين ووقف زبرو هو كمان فقاسو ولقا فيه 14 سنتي فاتحرج وقالي ما فيش بينا فرق كبير بس أنا خبرة عليك يا وليد وبنيك الستات كويس ودحك وقال لفرح يلا يا حبيبتي خلصتي دش ولا لسا علشان انا نفسي فلحمك اللي بيرج ده وعايزك تطفي نار زبري في حلاوة الاخرام اللي عندك دي قالتلو مش باقي غير خرم طيزي حاسة أنو مليان شوية خرا حينظفهولي وليد دلوقتي و حروح امتعك عالسرير باحبيبي، أنا لما سمعتها قالت أني حنظفلها خرم طيزها من الخرا فضلت واقف مصدوم فقام قايل لها سليم لكن يا حبيبتي قبل ما ينظفهولك إدي لوليد هدية على حسابي موصيلو زبرو شوية لغاية ما يقرب يجيبو وكمليلو الباقي بين الملبن بتاع بزازك الكبار دول،ودي كانت صدمة ثانية بالنسبالي بعد الأولانية بتاعت الخرا، قامت فرح قالت مترددة أمصلو يا سليم؟ جاوبها آه ليه في حاجة يا حبيبتي وليد ده دراعي اليمين و بعزو أوي فحبيتو يدوق شوية من فرح العسولة بتاعت حبيبها سليم وهو كمان ما قصرش معاكي في حاجة يا فرح يعني وليد بيحترمك و بيتعامل معاكي زي خدامك المطيع فما فيش مانع لو تغمريه بشوية من أنوثتك وتخليه يخرج بركان الشهوة اللي فجرتيه جواه ولا إنتي عندك رأي تاني يا فرح ودحك سليم، فدحكت هي كمان دحكة صفرا شوية وقامت بكسل شوية ناحيتي وقالتلو لا يا سليم يا حبيبي معاك حق و انا متعودة أمتع زباين الشركة ووليد مننا وشغال معانا وبصت في وشي بصت شرمطة وقالت لسليم بدحكة كلها فجر ومحن ونيك وشرمطة ده وليد ده حبيبنا اللي لما تكون بتلحسلي يكون هو بيفرك زبرك بإيدو علشان متنقطعش عليك الشهوة و انت بتستمتع بيا ولما تكون حاشر زبرك في كسي يكون وليد مغرق شفايف كسي من بين زبرك لحس، فدحك وقلها فكرة هايلة يا فرح وبكده أحيانا نكسر روتين النيك بتعنا......يتبع في الجزء الثاني
===================================================================

فرح كانت بنت جسمها منحوت وكرفي طحن وملبنة طحن وجميلة أوي، يعني كانت سمانتين رجليها ملبنين و فخادها يجننو بس كلو كوم وأردافها وطيزها كوم تاني، دي كانت عريضة أوي من ناحية الأرداف لدرجة أن الكرسي يدوب بيسعها و طيزها كانت بارزة بشكل رهيب (صورة للتوضيح فقط)
JBE25S2.md.png JBE2aA7.md.png JBE2Y9S.md.png
يارريتني محل وليد
 
  • عجبني
التفاعلات: متحرر بحب الأنوثة و الجنتل حوده

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%