NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة سادية مزرعة الخنازير - حتى الجزء الثالث 12/11/2023

Asura

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
12 نوفمبر 2023
المشاركات
7
مستوى التفاعل
25
نقاط
19
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
بعد المسا مني عليكم نبدأ
أولا اعرفكم بنفسي أنا ( ملك النار ) ملك المتعه بكل انواعها وملك الساديه والساديين والساديات.
لكن أنا سجلت في الموقع علشان احكيلكم إزاي بقيت الملك و تتوجت على عرشي كملك للمتعه الجنسيه الغير محدودة.

وبصراحة البداية كانت سببها مرا...
أيوه مرا ..
مرا دلوقتي حاصلة بفضلي على الرقم القياسي في كل حاجه ( وسع طيزها وغوطها { عمقها يعني} وكبر ومتانة عضلات كسها وبرضو وسعه وكبر قدرتها على الإحتمال في كل حاجه ممكن تتعمل فيها إلخ ...)

كل ده هتعرفوه فوقته وبالتفصيل الملل.
كانت البداية بسيطة جدا وهي إني صاحب أبنها الصغير فادي اللي عمره ١٥ سنه رغم إن عمري ٢٠
لكن هيا الدنيا كده المهم
وكنت كمان صاحب لإبن أخوها حماده اللي عمره ١٧ سنه
وهما حالتهم حلوه وأبو فادي من أكبر تجار المواشي فبلدهم نواحي المنصوره وكده
المهم
ركزوا معايا علشان الحكايه توصل ليكم بسرعه
المرا دي من مواليد سنة ٧٠ يعني دلوقتي عمرها حوالي ٥٣ سنه بس بنت الكلبه ميبنش عليها عمر لأنها بتتزغط من وهيا صغيره التزغييط الصح زي نِتاية دكر البط كده
بنت اللبوه كانت بنآخد من زمان من بوقها وطيزها حتى قبل جوازها وبرضو ده هتعرفوه فوقته وبالتفصيل
المهم إن المرا دي ووقت م اتعرفت عليها كانت لسه حوالي ٤٠ سنه وعندها ولادها وبناتها تقولش جاموسه ولاده..
عندها
فادي كان ١٥ سنه
مدحت ١٩ سنه ( مكنش اتجوز أيامها لسه )
سناء ١٨ سنه ( ***** زي أمها وتقريبا نفس الجسم )
وفاء ١٦ سنه
------
إنما مواصفات أم فادي بقى ( فاطمه ) أو زي م أني سميتها ( ماكي ) دلع لإسم مَكَاي
هيا مرا مدملكه كده لا تخينه قوي ولا رفيعه طولها ١٥٩ سنتيمتر
أبرز حاجتين فيها طيازها وبزازها اللي زي بزاز الجاموسه

تعالوا بقى احكيلكم إزاي بقيت سيدها ازاي اكتشفت وبالصدفة إنها تنتمي بالفطره الجنسيه ل سلالة الخنازير الجنسيه ( خنزيره يعني وبالمعنى الحرفي )

والبداية كانت يوم ما قرر فادي و حماده إنهم يعزمزني عندهم ف بيتهم اللي في البلاد نواحي المنصوره فجأة ومن غير ترتيب وكده ودا اللي ما لم تحسب له حساب فاطمه لأن بناتها الاتنين ف الامتحانات
وابنها مدحت كان ف شغله
والاب طبعاً محبوس لأنه حرامي وكده
فا روحنا البيت عندهم ودخلنا وقعدنا وبنتكلم وبنهزر على أساس إننا لوحدنا لانو حسب كلام فادي إن أمه فاطمه ( ماكي لاحقا ) هتروح اليوم ده عند إخواتها البنات تزورهم
اللي هما ٤ بنات
بشرى ٣٨ وبنتها { خلود " ٢١سنه} وابنها بودا " ٢٠ سنه و يوسف ١٦ سنه
و
سمر ٣٦ وبناتها اللتنين شاهيناز ١٤ سنه و شاهنده ١٥
و
شهيره ٣٢ وابنها كمال ١٣ سنه
و
عايده ٢٩ وبناتها التوأم انشراح وكامليا ٩ سنين
وكل مرا من دول هيا وعيالها سواء ولاد أو بنات ليها عندي حكايات ..
المهم نرجع لما كنا قاعدين وبنضحك وبنهزر أنا وفادي وحماده ونلاقيلك فجأة صوت زي البرق والرعد بيضرب فودنّا فسكتنا نسمع وبعد مفيش دقيقه سمعنا الصوت تاني سعتها ومن غير كلام اتاكدت أنه صوت منفضه ومنفضة سجاد كمان
وانو الصوت ده جاي من الدور اللي فوق بس سكت علشان أنا مهما كان ضيف برضو لحد م حماده قال إنو الصوت جاي من فوق وطلعنا وقبل م نفتح الباب سمعنا الصوت بوضوح ( صوت حد ماسك منفضة سجاد ونازل بيها ضرب من غير رحمه على حاجه )
بس مكنتش أتخيل ولو لحظه إن الحاجه دي هتكون طياز أم فادي الكلبه..
اللي أول م فتحنا الباب علشان نقطع الشك باليقين لقيناها ملط على إيديها ورجليها زي الكلبه بالظبط و واقف وراها عيل من دور ابنها فادي تقريباً أو من دوري الإحتمال الأكبر .
ويدوب بنفتح الباب وفنفس لحظة فتحتا للباب كانت نفس اللحظة اللي ايد الواد بتنزل بالمنفضه على طياز أم فادي بتقطعها حرفياً كأنه بيجلدها بكرباج سوداني
لدرجة إن الواد وفاطمه أم فادي م اخدوش بالهم مننا إلا بعد ثواني كانت زي السنين من دخولنا للأوضه
كانت أم فادي فيها بتإن وتعض شفايفها زي اللباوي المهم فلحظتها كده معرفش إيه أوحالي إني أشغل تلفوني على وضع التصوير لأنه كان ف ايدي ساعتها واتحججت إنه وقع ف الأرض فشغلته وقمت وهما ملخوميين ومصدوميين رافعه ف مكان عالي فوق كراكيب كانت ف الركن اللي جنبي بالظبط وسبته والواد فجاه اتبخر وطلع حماده وفادي يجرو وراه
ملقتش نفسي غير بقول .. للكلبه اللي على الأرض قدامي ( هوا إيه اللي بيحصل هنا ده )
ردت بنت الكلبه بمنتهى البرود ( هو إيه اللي بيحصل ، هوا فيه حاجه بتحصل إزاي تدخل عليا وانا بغير هدومي دا أنا ه اوديك ف داهيه إزاي تتهجم عليا بالشكل ده
قمت مقرب منها وقافش ف فلقة طيزها المتقطعه جامد قامت صارخه آاااه إمممممممم سمعيني كده تاني يا لبوه قولتي إيه
اتهجم عليكي
وقمت ضاحك ههههههههههههه
وفعلا من قلبي لأنها صحيح شرموطه لكنها غبيه
هبقى داخل مع ابنها وابن أخوها وهتقول إن أني اللي اتهجمت عليها وبقيت اقفش في طيزها ومش عامل أي اعتبار للخريطه المرسومه عليها بسبب كتر ضرب الواد فيها وهيا تزوم وتإن ودا اللي استغربته بعدين وأنا ب أتفرج على الفديو لما روحت
إزاي بنت الكلبه دي بتزم كده وتإن م المتعه كده وطيزها بالمنظر ده .
كان نفسي فادي وحماده يتأخرو اكتر من كده كنت ركبتها منزلتش من عليها إلا وهيا حامل بس إبن الكلبه هوا وابن خاله رجعوا بسرعه فلما حسيت بيهم سبت طيزها اللي كنت بقفش فيها بإيدي اليمين ولفين وشها ناحيتي شويه بإيدي الشمال وأني ماسكها من بوقها ( فكها يعني ) وقمت تافف حتة دين تفه إنما ايييه تفّة معلم جات تفتي فوق شفتها اللي فوق جنب مناخيرها ( أنفها يعني ) من ناحية اليمين يعني التفه جت على خدها اليمين بس تعتبر لمسه مناخيرها وشفتها من فوق
المهم
بعد م تفيت ف وشها قمت قايلها ( قولي ما بدالك يا مرا يا نجسه ولا يهزني

وسبتها وطلعت قابلت حماده و فادي فالطرقه وف أقل من لحظه كانت بنت الحرام لبست حاجه كده زي العبايه سودا بس فيها كباسين معرفش..
المهم
ولقيتها ورايا ولا كأن طيزها متقطعه ولا كأنها مضروبه بنت الزانيه
وبتتسنّد على جدران الطرقه وبتنادي على أبنها
الحقني يا فادي
الحقني مش قادره
آاااااااااي
إبن الحرام...
إبن الحرام اتهجم عليا..
اوعى تسيبه يا فادي
امسكه يا ابني
اغتصب أمك يا فادي

طبعاً كل اللي بتعمله ده تمثيل
وفعلا الحوار دخل على الواد وابن أخوها معاه
واقنعتهم إنهم لو قالوا لحد عيلة أبوه وأبو حماده هيموتوها وكده
ولمت الموضوع بمكر النسوان
وسند فادي أمه هوا وحماده ونزلوا بيها تحت وأني قبل م أنزل خطفت تلفوني من مكان م كنت حاطه
قفلت التسجيل ودخلته فجيبي
وطبعا قلتلهم متقلقوش ولا كأني شوفت حاجه

طبعاً أول م روحت علطول فتحت التلفون أتفرج على الفديو وفعلا المكان اللي كان فيه التلفون كان جايب الاوضه كلها وبصوره ممتازه ودي كمان صدفه جميله
وتشوف بقى وش الولا اللي هرا طياز فاطمه ضرب واضح زي البدر وكمان منظرها وهيا ف وضع الكلبه.. مقولكوش حاجه تخليك عاوز تركبها ومتبطلش نيك فيها غير لما يغمى عليك أو عليها
وبالذات لما لفت وشها ناحية التلفون كأنها ممثلة بورنو بنت الزانيه ولا لما قربت منها اقفش في طيزها صوتها طلع في التسجيل إبن لزينا ومنظرها وهيا بتزوم وبتإن كله ده كوم ولا الحركه اللي عملتها قبل م تقوم تلبس ؟؟
طبعاً عارفين إني تفيت ف وشها قبل م أطلع أقابل حماده وفادي ف الطرقه صح..
تخيلوا بقى بنت الزانيه النجسه تعمل ايه
فعلاً
قامت لامه التفه بتاعتي بصابعها بكل حرص كأنها علاج ودخلتها بوقها وبلعتها وبعد م بلعتها دلدلت لسانها زي الكللابب بالظبط متعرفش ليه وبعدين دخلت صابعها اللي لمت بيه تفتي من على خدها جوا بوقها وفضلت تمص وترضع فيه بتاع ٣٠ ثانيه كده بعدها قامت لبست والباقي انتوا عارفينه...
طبعاً زبري وقف مقلكوش بقى ..
فولاذ .. وبصراحة شيطاني قالي إني انيكها بس م رضيتش وقلت عيب مش عشان هيا رخيصه ومتاحه يبقى أني كمان أمشي ورا زبري عيب اني اللي امشيه مش هوا اللي يمشّيني ودا اتفاقي ومبدأي مع نفسي
لكن كان عندي فضول كبير قوي أعرف هيا ليه بعد م كانت بتقول إنها هتتبلى عليا وتقول إني اتهجمت عليها قالت إن الواد اللي كان معاها هو اللي اتهجم عليها وظرفت نظر عني رغم إنها كان ممكن تأذيني عادي بكل سهولة لأن ابنها وابن أخوها سابوني وجريو ورا الولا وكده كده هما عمرهم م هيصدقوني لو قالت إني اتهجمت عليها ويكدبوها بل اللي ثار فضولي اكتر واكتر إنها لييييه مقلتش ليهم على اللي أني عملته فيها ف فترة جريهم ورا الولا وليه سكتت

ودا اللي خلاني اتصل بيها على تلفون بيتهم وكنت عارف إن هيا اللي هترد لأن زي م قلت لكم دي كانت أيام امتحانات وكل عيالها بيمتحنو وابنها الكبير ف شغله ولا داري بحاجه لأنه بيموت فلم الفلوس

ف إتصل وردت
أنا .. مساء الخير فادي موجود ؟
فاطمه ( ماكي ) لأ مش موجود أقوله مين بس شكلها عرفت صوتي فكانت بتتمرقع وتتموحن وكده.
أنا يعني إنتي دلوقتي لوحدك ولا زي المرّه اللي فاتت في حد متهجم عليكي وهَاريكي ..
قامت متشرمطه اكتر .. وحلفالي ..... أبدا حتى تعالى شوف بنفسك .
فقمت قافل السكه فوشها وفورا رحت طالع على بيتهم اللي هيا فيه
الموضوع م اخدش ربع ساعة رنيت الجرس وأول م فتحت لاقيتها لابسه حاجه كده تشوفها تقول عبايه بيتي لكنها ف الحقيقة قميص نوم لأنها شفافه لدرجة إني لو قلتلكم إني كنت شايف الاندر بتاعها ممكن متصدقوش وضيفه فشخ فمجسما لحمها تجسيما صح الصح بالذات إن صدر القميص اللي هيا كانت لبساه ده كان واسع وبزها هينط منه وبينادي على أيدي تفعص فيه وتنتهكه
المهم...
قولتها أقدر أدخل ولا هتتبلي عليا وتقولي اهجمت عليكي
قالت.. يالهوي هو أنا أقدر د أنا بس المرّه اللي فاتت م الخضه مكنتش عارفه أنا بقول إيه اتفضل اتفضل.
فدخلت وراها وأني شايف طيازها بترقص واحده طالعه و واحده نازله ولا كأنهم امبارح كانوا متقطعين من كتر الضرب.
قفلت الباب ورايا وأول م دخلت الصالون قعدت على طول فقالت لي تشرب إيه قلتها ولا حاجه أنا جاي فكلمتين وهمشي علطول
فقالت لأ ميصحش و...
قمت معلي صوتي شويه ( قلت جاي فكلمتين وهمشي علطول )
اقعدي
قالت حاضر
قولتلها أنا جاي أسألك كام سؤال مش اكتر.
قالت اسأل زي م يعجبك
فقمت قايل لها ( إنتي ليه مقولتيش لإبنك إني اتهجمت عليكي زي م كنتي بتقولي ( دا أولا)
أما ثانياً بقى ليه مقولتيش ليه على اللي عملته معاكي لما كانوا بيجرو ورا الخول اللي معرفش كنتي جيباه منين علشان ينيكك ؟
ثالثاً وأخيرا إزاي واحده زيك كده ( أم يعني ) تعمل كده وليه
وقلت لها قدامك أقل من ١٠ دقائق تكوني جاوبتي

ف فوراً ومن غير نقاش جاوبت ودا اللي استغربته بس ما بينتش لها.
قالت .. سؤالك الاولاني إجابته هوا إني كنت بهددك بس علشان اشوف ردة فعلك إيه بالذات إنك شايفني ف وضع مخل وانت يادوب صاحب فادي وممكن متحفظش السر وتفضحني فقلت اخوفك تقوم تكتم على الموضوع علشان م اتبلاش عليك وكده يعني .

أما سؤالك التاني فهوا إنك طلعت دكر بعد م قلتلي ( قولي مابدالك يا مره يا نجسه ) وإنه ولا هزك تهديدي ليك شعره
حسيت بفرحه كبيره قوي جوايا وانبساط كبير إني خلاص لقيت الدكر اللي مبيخافش ولا بيتهز واللي هيعرف بجد يمتعني صح واللي يستاهل بجد إني أكون تحت رجليه خدامه وكلبه وكل إللي يؤمر بيه .
وإحساسي دا اتأكدت منه ١٠٠٪ لما قفشت فطيزي وفعصت فيها رغم إنها كانت باينه قدامك أنها مش مستحمله حد يلمسها واتأكدت ١٠٠٠٪ لما تفيت في وشي إنك الدكر اللي أنا بحلم بيه بجد وسيدي اللي مستنياه من زمان حتى من قبل م اتجوز.
أما سؤالك التالت فجوابه إني ست زي أي ست علطول هيجانه وعاوزه بس الفرق بيني وبين أي ست تانيه إن اللي أنا بعوزه مش بلاقيه بسهوله ومش أي حد أساسا يعرف يعمله بس فعلاً فعلاً فعلاً ودلوقتي متاكده ١٠٠٠٠٠٠٪ إنك فعلاً زي مني متخيلاك
لأن محدش يقدر يدخل بيت مرا زيّي كده وكمان يقعد معايا من غير م يخاف لأرمي بلايا عليه والحوارات دي إلا لو كان دكر وفحل م جابتهوش ولّاده
فقمت باصص لها من تحت لفوق كده وقلتلها .. سؤال كمان علشان عاوز أمشي واختصري اكتر من كده مش فاضي لكسّمين أمك ..
ورحت سألتها ( إنتي اللي كنتي بتقولي للواد اللي شفناه أنا وابنك وابن اخوكي معاكي يضربك على طيزك ولا هوا اللي كيفه كده يعني مين فيكو اللي بيحب الموضوع
{ أنا كنت عارف أساسا إن هيا اللي كيفها كده من اللحظه اللي قفشت فيها طيازها بس قلت أسمع منها مهو أني كده كده بسجل لها من لحظة م كنت ع الباب
لأن انتو متعرفوش إني من معجبين كل تقنيات الحديثه بالذات الآن التصوير والكاميرات
واليومين دول كان نازل ف السوق جديد قلم كاميرا وأنا من لحظة م دخلت وأنا حاطه في جيبي اللي فوق بصراحه كنت حاطه ك خطوه أأمن بيها نفسي لو فكرت ترمي بلاها عليا زي م قالت قبل كده
واهو أجرب القلم ف حاجه تنفعني برضو }
المهم.
شوفوا بقى ردها كان إيه بنت المناييك الزواني.
لقيتها بتقولي لا أنا اللي قولتله وأنا اللي اخترتله منفضة السجاد كمان لأن أنا اللي كيفي كده متعتي كده
كل م اتهان واتشتم وانضرب اكتر أتمتع واتكيف اكتر وأحس بالنشوه
كل م الفحل اللي فوقي قطع فلحمي اكتر واستخدمني اكتر انبسط وانتشي اكتر واكتر مقدرش اوصفلك

لكن



أنا.. لكن إيه يا شرموطه م تخلصي هوا أنا فاضيلك.
فاطمه .. مقدرش اوصفلك لكن ممكن اوريك لو تحب

أنا.. تِورّيني إيه يا مومس يا بنت الكلبه.
فاطمه وهيا بتزوم من متعتها بالشتايم اللي عمال اشتمهالها
اوريك كل اللي عاوز تشوفه واعمل كل اللي تؤمر بيه

أنا خلاص منظرها قدامي وهيا بالبتاعه الشفافه دي
بالذات إن لحمها كان أبيض كان موقف زبري وهيا عينها متشالتش من عليه وعماله ترضع ف شفتها اللي تحت وهيا بتكلمني
قولتها بس اسمعي
قالت حاضر..
قلتلها أنا مبعِدش كلامي مرتين ولو أمرتك وعصيتي أو رفضتي هتبقى وقعتك و وقعت اللي جابوكي سواااد زي كل أيامك اللي جايه معايا

قالت تحت تراب شبشبك كلبة وخدامه ومليش أي تلاتين قيمه بس ارحمني بقى جسمي معدش مستحمل خلااااااص
وقامت مسمعاني حتة دين آااااااااااااااا آاااااااااااااااآاااااااااااااااآاااااااااااااااه
خلتني عاوز أقوم افرتكها نيك بس قلت الصبر حلو
وقلت اسيبها تولع اكتر علشان تستحمك اللي أني حضرته ليها ف خيالي لحظة م شوفتها وهيا زي الكلبه على الأرض
سألتها مش مستحمل إيه وارحمك من آيه وازاي
مالك ي مرا عاوزه إيه

قالت وهيا بتشاور على زبري اللي بقى عامل زي عمود الكهربا جوا هدومي عاوزه ده يقطعني عوزاه فيا
عاوزه ابوسه والحسه وامصه وأرضه عاوزه أبقى عبدته وعبدتك
قلتلها مش ب السرعه دي ي متناكه
وقمت مطلع التلفون ومشغل التسجيل
وقايلها
اسمك إيه يبنت المرا النجسه بالكامل وراحت قايله إسمها بالكامل وكمان إسم امها وأسماء قرايبها وأسماء بناتها و ولادها واخواتها البنات والرجاله
وفضلت تقول أنا كلبتك وخدماتك عديمة الكرامه والقيمة أنا عبدتك وعبدة زبرك وانت سيدي وسيد أهلي كلهم وسيد بناتي و ولادي وأخواتي كمان وجوزي الخول لما يطلع من السجن هيبقى كلبك هوا كمان بس ارضى عني واسمحلي أكون أقل من مداس فرجلك أقل من حمام تقضي فيه حاجتك ومتعتك أقل من مبوله بتطرطر فيها
ازني فيا وفلحمي زي متحت أنا رخيصه بنت زانيه واللي هتؤمر بي هنفذه من غير نقاش
فكان أول أمر من ليها إنها تقلع ملط وهيا قدام الكاميرا وفعلاً قلعت فوراً وبقت بالسنتياله والاندر
فبصيت لها راحت قلعاهم ونزلت تفعيص فنفسها
فبزازها وتضرب ف وراكها وتقول شوف لحمي عامل إزاي كل لحمي ده ملكك وملكك انت بس
محسِتش بنفسي غير وأني بقوم بجرها من شعرها جر يعني جسمها كله مشدود بشعرها اللي أني ماسكه في أيدي بس وفضلت جاررها زي الكلبه لحد الاوضه اللي شوفتها بتتناك فيها لسببين مهمين جدا الأول هو إن الاوضه دي كانت معفنه بكل معنى الكلمه
التراب فيها بالكوم والاوضه قمة القذاره كانها خرابه بالظبط ودي مرا بنت زانيه رخيصه متتنكش إلا فأماكن شبهها
والتاني هوا إن الأوضه دي تعتبر ف قلب بيتهم اللي زي الفيلا وملهاش شبابيك يعني تقريباً مهما صوتت بكل ما في جهدها صورتها برضو هيكون ضعيف وشيء لا يذكر. المهم
وصلت بيها الاوضه اللي مكانش فيها غير كرسي واحد بس هوا اللي فيه الرمق وينفع إن أقعد عليه وفعلاً قعدت واتجعصت وشاورتلها بصابعي تقرب علشان تسمع كويس وعلشان اتف في قلب وشها
وقلتلها بعم م تفيت ف وشها تفه كبيره جدا ( تفه اقسم بشرفي إنه كان فيها بلغم ) وامرتها أول أمر وهو
أني ..شايفه يبنت الزواني يا نجسه الأرض تحت رجليا عاوزها أنضف من وش أمك العاهر ده يعني التراب ده تكليه أكل فاهمه يا بنت القحبه
فاطمه .. بس يا سيدي هبلع التراب ده كله إزاي بطني هتوجعني وممكن يجرالي حاجه.
أني بغضب .. سعتها هبقى اتصرف معاكي يبنت الزواني متخلنيش أعيد كلامي لأن لو عدته مش هتعرفي إيه اللي هيحصلك
وأول م برّقتلها نزلت فوراً في وضع الكلبه الخاضعه وطلعت لسانها وبدأت لحس وأكل في تراب الأرض تحت شبشبي وجنبه كنت أني ف اللحظه دي بفكر ليها في الخطوه الجايه
وفعلاً من كتر لحسها بإخلاص في الأرض البلاط ظهر وكأنه مغسول فأمرتها تنقل على شبشبي نفسه وتلحس وتاكل الوساخه اللي لازقه في قعره من تحت
ومن غير متلمسه بإديها الوسخه بنت الأوساخ ونفذت وأني اندهشت من سرعة تنضيفها للشبشب فقمت لابسه فرجلي وقمت مشيت بيه ف الاوضه شويه علشان قعره يلم تراب تاني ورجعت ليها والشبشب بقى كأني دُست بيه في معجنة طين المهم المرادي مقعدتش بالعكس دني خليتها تنام على الأرض على ضهرها وتفتح بوقها على آخره ورحت حاشر بوز شبشبي برجلي من قدام جوا بوقها وهيا فورا فهمت بس معرفتش تنفذ لأني كنت حاشر رجلي فبوقها جامد بعدها طلعتها وبدأت اكحت وأحك قعر شبشبي المليان تراب وقرف في لسانها ووشها النجس وبعد م بوز شبشبي يتبل من ريقها وريالتها ادعكه في أرضية الاوضه علشان يشيل تراب تاني وأرجع احشره فبوقها بعدها ركبتها زي البهيمه وأني ماسكها من شعرها وخليتها تروح بيا الحمام بتاع الدور التاني وهناك كانت بداية كل انبساطها لأنو أول م دخلنا الحمام ونزلت من فوقها قمت ومن غير متكلم ولا أأشر ولا أي إبن متناكه قمت مطلع زبري وبدأت اشخ عليها من فوق لتحت وأحميها ببولي شخيت على شعرها وحواجبها وبوقها ووشها بالكامل وبزازها ورغم إني مطلبتش منها تفتح بوقها إلا إنها ومن غير متكلم لقيتها بتطلع لسانها النجس وبتلحس بيه قطرات بولي اللي حولين شفايفها وبتستطعمهم فلقيت نفسي من غير تفكير كتير بوجه البول اللي طالع من زبري جوا بوقها لحد م بقها اتملى وبقى بيوقع ع الأرض وهيا ورغم إنها بتبلع وبمزاجها إلا إنها مش ملاحقة فأغلب البول وقع ع أرضية الحمام ولما خلصت ودخلت زبري جوا بنطلوني تاني لقيت بنت الزانية عالارض وسط بركة بول فقلتلها
أنا طالع دقيقتين وراجع تكوني نضفتي الأرضية دي عاوز وشك النجس يبان فيها وتنضفيها بلسانك يبنت الانجاس فاهمه
وطلعت روحت الأوضه اللي كنت ب انيكها فيها جبت حاجه كده دخلتها اوضة نومها ورجعت عندها الحمام


.........وبعد م دخلت الحمام لقيتها بتقولي شكرا يا سيدي إنك خليتني مبولتك وإدتني الشرف ده.

الحلقه الثانيه


أنا.. لسه بدري عالشكر ي أم فادي ، عليا الحرام ميهدالي بال غير لما أخليكي نمبر وان وأشهر خنزيره في الوطن العربي
يلا بينا علشان آخد مقاساتك يا كس أمك بس الاول تنضفي ومسكت الليفه وفضلت أنضف واغسل فيها كأني بحمّي جاموسه بالظبط وقبل م أنزل الصابون من على لحمها قلتلها تآخد وضع البهيمه وتوطي تسند على حرف البانيو وهيا واقفه وتفتحلي رجليها بشكل رقم ٨ علشان أبدا أتعامل مع طيزها وآخد مقاسها صح وقمت مغرق كف إيدي بالشامبو وبدأت أدخل كف إيدي علطول ( يعني الخمس صوابع مرّه واحده ) جوا خرم طيزها لأني كنت متأكد إن المرا دي نجسه والنجسه ديما طيزها واسعه ولما كف إيدي دخل في خرم طيزها بسهوله عرفت إنها مش هتحتاح تظبيط كتير علشان تبقى الخنزيره المثاليه
لكن طيزها كانت وسخه بنت الوسخه فمن غضبي قمت مخليها معدوله ناحيتي ومنزلها على رُكبها وماسكها من شعرها بإيدي الشمال وفشدتي لشعرها فتحت بوقها وهو المطلوب فقمت حاشر أربع صوابع من كف إيدي اللي كانت فطيزها جوا بوقها وأني بقولها دوقي وسختك يبنت المتناكه وأحشر صوابعي بغل لدرجة حاولت أدخل ابهامي كمان ( يعني كف ايدي كله ) فزورها بنت الحقيره بس معرفتش يدوب لعبت بصوابعي ف اللوز بتاعتاها مش اكتر وطلعت ايدي غسلتها صح بعد م بنت الكلبه مصتها صح بعد م تفيت جوا بوقها من قرفي منها طبعاً وطبعا كالعاده بلعت فلحظتها تفتي وبعد م غسلت ايدي قعدت أفكر أنضف بنت الزانيه دي إزاي فملاقيتش غير خرطوم الشطاف المتحرك اللي جنب قاعدة الحمام سعتها قمت فاكك رأسه ( المسدس اللي فيه المحبس في نهاية الخرطوم من فوق) واسيب الخرطوم بس هوا اللي راكب في الحنفيه ورحت قافل قاعدة الحمام وناده على أم فادي بإسمها الجديد اللي لسه معاها لحد دلوقتي ( ماكي )
أنا يلا ي ماكي علشان أملاكي ، تعالي يا لبوه هنا ولفي طيزك ليا وخدي وضع الكلبه اللي انتي بتحبيه وفعلاً وأول م جت طيزها قدامي رحت ومنغير م أخد بالي ضاربها حتة قلم صوابعي علمت في لحم طيزها المهم
بدأت أدخل خرطوم الشطاف جوا خرم طيزها لحد م دخل من طوله حوالي ١٥ سنتيمتر ( هو طوله الكلي واحد متر المهم دخلت منه جوا طيزها ١٥ سنتيمتر وأمرتها متتحركش وأنها كل م تحس بوجع ترجع لورا وقمت ومن غير أي تنبيه أو إشاره فاتح الحنفيه على الآخر ومسكت شعرها بإيدي الشمال واشدها ناحية الحنفيه علشان اعرف أدخل الخرطوم في مصارينها اكتر علشان أملا طيزها ( مصارينها )صح وفعلاً هو ده اللي حصل قدام عيني لأن فعلا أول م الميه اشتغلت والخرطوم بدأ يضخ ميه في طيزها ومصارينها مسمعتش منها غير آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي
آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي وصوتها بيعلى كل م الوقت عدي اكتر لأن بطنها بدأت تتنفخ من كتر كمية الميه ( المياه ) اللي دخلت مصارينها لو تشوفو منظرها ، علي الحرام تقولوا خنزيره بلدي
فلما صوتها بدأ يعلى رحت سايب شعرها وكاتم نفسها وبوقها برضو بإيدي الشمال وكمان شديتها ناحية الحنفيه كمان شويه ودخلت الخرطوم في مصارينها اكتر وفجأة ألاقيلك بنت الزواني بتترعش زي اللي مسكتها الكهربا وحسيت أني لازم اسيب بوقها وفعلا سيبته وأول م سيبته حصل اللي كنت مستنيه وهوا إنها تستفرغ اللي فبطنها ( ترجّع يعني ) وكده عرفت إن مصارينها سالكه بنت الزانيه لكني قمت سادد بوقها تاني بإيدي وشايل الخرطوم من طيزها ف ثانيه أقوم ألاقيلك بلاوي بتطلع من طيزها بنت الكلبه ولما طيزها فِضيت كررت موضوع الخرطوم مرتين تلاته بعدها ركبتها وطلعت على اوضة نومها .
وصلنا الاوضه وببص لاقيتها كده مش مزبوطه كأنها كسلانه أو مش متحمسة أو عاوزه تنام ف جتلي فكره بنت حرام قلت أجربها عليها بس الوقت م كانش في صالحي لأن أبنها الكبير زمانه راجع من شغله دلوقتي فقمت أمرها تجيب تلفونها بسرعه ورحت تجيبه ورجعت ف ثواني ف اتصلت منه على تلفوني وقلتلها إني لو رنيت ومردتيش بعدها بخمس دقائق كل فيديوهاتك هتكون عند أخواتك وعيالك وقمت ساحب قزازة كوكاكولا ٢٠٠ ملي من الصندوق اللي روحت جبته من الأوضاع الوسخه اللي كنت بنيكها فيها وببص في درج الكومدينو اللي جنبي لاقيت لازق طبي عريض وفلحظتها لمعت الفكره فدماغي وقلت هجربها يعني هجربها فخدته وقربت منها وهيا مرميه زي الكلبه على الأرض قمت ضاربها برجلي شالوت خفيف كده وقولتلها تدخل تجيب علبة الشامبو م الحمام بسرعه ولما رجعت أمرتها تقعد على قرافيسها وفهتها أنا عاوزها تعمل إيه بالظبط وايه عقابها لو فشلت وطبعا انتقلت أنا وراها وغرقت قزازة ال كوكاكولا شامبو من بره وفتحتها وقربت من خرم طيزها وقولتها جهزي نفسك على أمري يبنت الزواني علشان هشربك كوكاكولا بطريقة مبتكره من هنا ورايح وهوب قمت راجج القزازه رجه بنت متناكه زي المتناكه اللي هتقعد عليها دلوقتي وفلحظة رجي للقزازه قربت بوزها من خرم طيز ماكي ع الآخر وخلاص القزازه هتفور من كتر رجي فيها قمت قايل للكلبه تقعد على القزازه فقعدت لحد م نص القزازه دخل في طيزها وكانت الصودا هتطلع من حوالين بوز القزازه اللي في خرم طيزها فقمت فثانيه إلا ثانيه ماسكها من قفاها ومقعدها جامد على القزازه لحد م دخلت كلها جوا خرم طيزها وباتت بِياته في مصارينها وطبعا نسيت اقول إني من كتر م كنت عاوز أتفرج على منظر بنت النجسه دي وأنا ب أعمل فيها الحركه دي حطيت التلفون على وضع التسجيل قدامها بحيث تكون ظاهره بالكامل وكل اللي ب أعمله فيها كمان ظاهر بصراحه لما شوفته بعد كده فالفديو كان منظر إبن حرام لأن لما قعدتها جامد على القزازه ودخلت في مصارينها والصودا انضغطت ف بطنها وامعائها المرا النجسه عينيها دمعت وصوتت بأنجس كلمة آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي سمعتها فحياتي
لأ وكما الصودا اللي مشيت ف مصارينها خلتها تتقرع ( تتجشأ) ولا اتخن فحل بعد ميحبس بعد الاكل ب حاجه ساقعه يعني كانت بتعيط وبتتقرع وبتقول ااااااي فنفس الوقت حاجه خيااال كده متعه وبعدها لاقيتها بتترعش فعرفت إنها نزلت ميتها وببص على كسها لاقيته غرقان كأنها شاخه على نفسها فقمت قايل لها تجمد عضلات طيزها ع القزازه وتتعدل فوضع الكلبه وتمسح القرف اللي نزل من كسها ع الأرض ده وبلسنها وتبلعه وفعلا بدأت لحس ف الأرض ومبطلتش إلا والبلاط بيلمع وبلعت كل شهوتها اللي نزلتها من كسها فقمت قايلها
أنا .. احفظي بقى علشان هو ده نظامك من هنا ورايح يعني اللي هيطلع منك هيرجعلك تاني فاهمه يا خنزيره يا بنت الكلب
ماكي .. فاهمه يا سيد الخنزيره ولفين وأني واقف ورا طيزها وخليتها تحط خدها ع الأرض علشان طيزها تترفع وخرمها يبان ع الآخر فلاحظت إن القزازه مش داخله جامد زي مني عاوز فقمت برجلي وداككها جوا خرمها وهيا مش سامع منها غير الأنين
وأدك القزازه جامد وب افترى وهيا تإن ولسه بتعيط كمان بعدها رحت جايب اللزق الطبي وقمت مبسطر خرمها بيه علشان القزازه لو صاروخ نووي ضرب طيزها برضو متطلعش منها وقولتها إن القزازه هتفضل جوا طيزها كده لحد م اركبها تاني وأنا اللي هشيلها بنفسي ولو وقعت ولا شالتها لأي سبب هيبقى حسابها عسيير



الجزء الثالث

وطبعاً بعد م بسطرت خرم طيز الزانيه والقزازه محشوره ف مصارينها حشر قعدت خمس دقايق شربت سيجاره وطبعاً هيا زي الكلبه قدامي ماسكه صينية الشاي بإيديها اللتنين وفاتحه بوقها النجس على آخره علشان طبعاً لو حبيت اتف أو انفض طافية السيجاره يبقى فبوقها وهو ده فعلا اللي حصل كنت آخد نفس واشرب بوق شاي وأرجع اتفه فبوقها بنت الزانيه واسألها ( إنتي إيه) ترد وتقول أنا أم فادي صاحبك الخول كلبتك والمومس بتاعتك وخدامتك وحمامك الخصوصي وخنزيرتك المطيعه واخد نفس تاني أكبر وأشرب بوق شاي كمان وأرجع اتف فبوقها وطبعا نفضت فبوقها طافيه السيجاره مرتين تلاته وخلتها تبلع بنت المومس ومع آخر نفس ف السيجاره وآخر بوق شاي ف الكوبايه قمت رامي رامي فلة السيجاره وهيا لسه مولعه جوا بوق الشاي اللي لسه فاضل ف الكوبايه بعدها مسكت بوق الخنزيره بإيدي الشمال فتحته اكتر من آخره بآخر لدرجة إن عنيها دمعت من قوة فشخي لحنكها وقمت دآلق التفل اللي ف كوباية الشاي ب فلة السيجاره فقلب حلقها بنت الكلبه وقمت رامي الكوبايه على طول إيدي وسادد حنكها ( بوقها ، فمها ) بإيدي اليمين مع وجود إيدي الشمال ف رأسها من ورا وكان منظرها إبن حرام وهيا بتدمع من كتر الذل والإهانة والمتعه اللي هيا حاسه بيهم لدرجة إن كسها جاب عسل للمره الخامسه بيتهيألي وطبعا بعد م بلَّعتها تِفل الشاي وفلة السيجاره رحت تافف فبوقها وأمرها تنضف الأرض من الوساخه اللي نزلت من كسها ووقفت على الباب لحد م شوفت بعيني البلاط بيلمع مطرح م شهوة كسها نزلت ورحت سادد الباب ورايا وماشي وطول الطريق من بيت ماكي الخنزيره ولغاية م وصلت بيتي كنت بفكر في اللي حصل واللي أنا حاسس بيه واللي أنا بقيت فيه خلاص لأني ف اللحظه دي فكرت في فكره لو قلة عليها بنت حرام مش هيبقى كفايه وكان اليوم ده بداية تفكيري في بناء إمبراطورية للمتعه بكل انواعها اللي يلاقي فيها كل دكر متعته الخاصة سواء إن كانت ف مرا يفرتكها أو خنزيره يقتنيها أو أم يزني فلحمها كل م يجيله مزاجه أو كانت متعته دي إن يحتاج ل مرا زانيه تلعب فيه وتطلع على جتته كل اللي شافته من الفحول الحقيقيه وتخليه كلبها وتستعبده هوا وامه ومراته حتى وتلاقي كل من ليها كس متعتها سواء كانت المتعه دي في إنها تكون كلبه وخدامه إلخ سواء للفحول أو للستات اللي بتحب تعذب وتستعبد ستات زيها المهم وصلت بيتي وبصراحه لما شوفت منظر ماكي الخنزيره ف الفديو اللي صوّرتو لها وأني ب أخزوقها بقزازة الكوكاكولا
اتأكدت إن كل اللي فكرت فيه هيحصل والدليل قدام عيني لأني شوفت إزاي بنت الزانيه كانت بتعيط بدموع والقزازه بتنتهك خرم طيزها وبتإن من إحساسها بالمتعه الرهيبه من جريان الصودا ف مصارينها لدرجة إنها استفرغت بنت الكلبه الرخيصه
واتقرعت ( تجشأت يعني ) ورغم كل دموعها وأنينها والألم اللي هيا فيه إلا انها مقدرتش تطلب إني أوقف أو بالأحرى مرضيتش لأن متعتها أهم عندها من جسمها يعني بالمختصر عندها جسمها يتقطع يتمزع ينفجر ولا يفرق معها في حاجه المهم عندها هو إنها تحس باللي يشبع شهوتها ومتعتها فقمت متصل بيها
أنا... الو يا ماكي أخبار اللي ف طيزك إيه
ماكي .. كله تمام
فحسيت إن حد جنبها على طول فقلت اسألها

مين اللي جنبها فقالت إنو ابنها الكبير وإن فادي كمان موجود وابن أخوها حماده كمان موجود وبناتها كمان عندها لأن النهارده كان آخر يوم ف الامتحانات والعيال بناتها وابنها وابن أخوها عملين زي إحتفال كده وطبعا هيا راحه جايه وسطهم ومحشور ف طيزها مصلحه كبيره فمش عارفه لا تقعد براحتها ولا تتحرك براحتها ف جتلي فكره بنت حرام هقولكم عليها وهيا اني ارن على فادي وافتح معاه كلام بخصوص موضوع الامتحانات ده واعزمه عندي وكده لكن لما رنيت حصل اللي اتوقعته وقالي انه بيحتفل فعلا فبيتهم وإنه مستنيني فمكنش قدامي فرصه أروع ولا أحلى من دي علشان إذل أمه وأخنزرها قدامه عيني عينك لأني كنت مقرر قبل م أطلع من بيتي بعد م قفلت معاها إني أخليها تشرب بولي قدامهم ومش بس بولي لوحدي دنا هخليها تشرب بول ابنها كمان وفعلاً روحت وشوفت بناتها
سناء ونقابها اللي لازق على جسمها زي الاسترتش بنت الزانيه عينيها مسدس واضح من عينيها إنها مش كلبه مش زي أمها بالظبط عالاقل
وشوفت وفاء بالليجن الأبيض اللي مبين كسها ومحدده وشوفت مدحت طبعا وحماده كمان كان هناك ولأن مدحت وفادي وحماده عيال دوايثه ولا دوايثه محد فيهم قال ل سناء تروح تغير الليجن الخفيف اللي هيا لبساه ده بالذات إن فيه راجل غريب حضر فالقعده وأتفاجئلك بخنزيرتي الخصوصي ماكي داخله وهيا شايله صينيه عليها كاسات حجم كبير وطبعاً جنبهم قزازة حاجه صاقعه كبيره ٥٠٠ ملي اللي كانت بتطلع زمان دي قزاز برضو هيا المهم مكنش اللي هيا شيلاه المهم كان اللي هيا لبساه المهم كانت العبايه البيتي النص كم اللي هيا لبساها واللي تقريباً شفافه لدرجة لو حد ركز شويه هيشوف حلمة بزها لأني لما كنت واقف على الباب وقبل م اتف فبوقها وامشي أمرتها إنو عيني متلمحهاش بعد كده لابسه سنتياله ولا أندر غير لما تستأذنِّي الأول وبرضو ولادها الكللابب محدش فيهم غار عليها ولا على أخته ال***** اللي البنطلون الجينز الليكرا هياكل لحم طيزها أكل وحابس كسها زي لجام الفرس مبيحبس الفرس
ولا التييشيرت الأبيض الضيق لدرجة إن بزازها بتصرخ وبتقول عاوزه أطلع م التيشيرت ده عاوزه أيد دكر تلعب فيا بوكس فإني كنت قاعد على كنبة انتريه كانت فنص ريسبشن ڤِيلتهم فقمت وأنا ماشي مكعبلها فمن الخضه وعلشان تتفادى الوقوع راحت مطيره الصينيه ف الحيطه بقزازة الكوكاكولا الكبيره والغريب إن القزازه رغم إنها قزاز برضو بس م اتكسرتش زي الكسات اللي اتدغدغت مليون حته
فعملت نفسي اتفزعت أنا كمان وقمت أمثل إني قلقان عليها وبصراحة فعلاً قلقت للحظات لأنها هيا اللي عن طريقها هركب سناء و وفاء وهركب وأزني فلحم أخواتها وبناتهم وأديث ولادهم وجوازهم زي م ه أديث فادي ومدحت وحماده وفي مرحلة م المراحل هخليهم ينكحو ماكي ويحبلوها كمان بس الصبر حلو

أنا.. أنتي بخير يا أم فادي ، إنتي كويسه ،حصلك حاجه
وبعدي مباشره كانت سناء .. مالك يا ماما رعبتيني مش تاخدي بالك ( فاللحظه دي جالي شعور وإحساس كبير بإن سناء ***** زي أمها بس مش ميّاله تكون كلبه زيها وعلى الأرجح شكلها بيقول إنها عنيفه ف أسلوبها فقلت فنفسي هتبقى فالمستقبل مستريس على أمها وإخواتها لكن مش قبل م تبقى خنزيره تحت رجلي زيها زي أمها ) وقبل م تخلص سناء كلام قالت وفاء كلام شبهو وفادي وحماده نفس الكلام لكن مدحت اللي كان واضح إنو لا قلقان ولا حاجه رغم إنو قال ( إيه اللي حصل في حد اتعور)
بس محستش منه نفس الإحساس اللي حسيته من سناء بالعكس مدحت ده تشوفوه كده تقولوا قُرني
المهم الفيلم ده كله كان علشان تروح المطبخ تاني لأن المطبخ جنب الحمام وأنا بعد م هيا تروح المطبخ أنا هروح الحمام طبعاً علشان زي م قلتلكم إني ناوي أشربها بولي وبول عيالها مدحت وفادي وحتى حماده إبن أخوها كمان فطبعا لمت كسر القزاز وهيا مقرفصه ولما خافت القزازه اللي أنا حاشرها ف طيزها تقع راحت مناديا على سناء تيجي تلم مكنها وندهت مره كمان لكن سناء عملت إنها مسمعتش من صوت الأغاني رغم إنو لسه مكنش عالي المهم لما سناء م راحتش ليها قامت مناديا على وفاء وراحت وفاء وقرفصت وبدأت تلم علشان سعتها اشوف أحلى وأجمل فلقات طيز ممكن تتشاف ولا لما اتحركت من نفسها شويه ناحيه الحيطه شوفت كسها واضح كأنها ملط وأكاد اقسملكم إن زبري وقف من حلاوته لأنه زي الورده كده حاجه تهبل كفايه إنو من النوع المبطرخ اللي شفايفه لبره المهم لمت وفاء كسر القزاز وراحت مع أمها لحد المطبخ رمته في الباسكت بس رجعت بتجري معرفش ليه اللي كان شاغلني لحظتها بزازها الغير عاديه دي مش بزاز بت لسه بالغه من يومين دي يومين كمان وهتبقى زي بزاز أمها لأ وايه هيا تجري وبزازها يرقصو لحد م وصلت عند الكاسيت غيرت الاغنيه وقالت خلوني أرقص شويه بقى بالمناسبة السعيده دي ، اخيرا الامتحانات خلصت
ومن غير م تتحزم بنت الكلبه بدأت تهز ولا كأنها أوكسانا كلبه بنت كلبه هتطلع لمين يعني المهم قلت اسيبهم مشغولين بالرقص وأقول فادي يجي يدلني على الحمام وكده فقالي روح هتلاقيه جنب المطبخ ي اسطى ( الكلمه دي فكرتني بهدفي واني ازاي هسوق أمه واسوق اخواته وعائلته لحد م اخلى وظيفته وشغله الشاغل هو إنو يشفط لبن الفحول من كس أمه الخنزيره لأنها من كتر م هتتناك مش هيبقى عندها وقت تفضي كسها )
المهم روحت المطبخ وعملت نفسي قال ب أسأل فاطمه ع الحمام وقمت مفضي الشفشق القزاز اللي كان فيه عصير اللي كان على رخامة المطبخ وقمت ومنغير أي إشارة رحت مطلع زبري وشاخخ فيه وبعد م خلصت ولسه ه أدخل زبري فالبنطلون لمحت طيف مستخبي فطرف ستارة الممر اللي بيدخل على المطبخ والحمام وبصراحة قلقت جامد ليكون حد منهم مش عاوز خطتي تبوظ فقلت أكمل واعمل أي حاجه فالمداري كده علشان لما ميعرفش يشوف أنا بعمل إيه يقوم يطلع كمان شويه من ورا الستاره أقوم أعرف هو مين فقمت مقرب عن على فاطمه لحد م اختفين جوا المطبخ وقولتلها دا تشربيه برا فالرسيبشن فاهمه طبعاً بصوت واطي المهم رحت طالع مره واحده لحد باب المطبخ فلمحت **** فعرفت إنها سناء بس معرفتش هيا شافت اللي أنا عملته ولا لأ وبصراحة لما عرفت إنها سناء قلقي راح وكملت عادي بالعكس دا اتمنيت إنها تكون شافت اللي عملته واللي لسه هعمله ف أمها فقمت قايل ل فاطمه تآخد وضع البهيمه وتسند ب إيديها وبزازها على رخامة المطبخ وبدأت اضرب اضربها بكف ايدي على فلقت طيزها جامد وأنا واثق إنو الصوت سناء هتسمعه وبعد خمس ست كفوق الفضول أكيد هوا اللي خلاها تقرب على باب المطبخ قوي كده فبعد م ضربت فاطمه على طيازها لحد م إحمرت شويه خليتها تجنز زي الكلبه على رجليها اللي ورا وتقعد بطيزها قعدان على الأرض لسببين الأول إني عاوز لو القزازه اللي حشرتها ف طيزها كانت طلعت لبره شويه تدخل في طيزها تاني لما تقعد كده والسبب التاني مطرح م قعدتها كده في مرايا قدامي كشفالي كل حاجه ف ضهري بالذات باب المطبخ المهم بعد م قعدت على الأرض رحت مخليها تفتح بوقها ورحت تافف فيه بصوت جامد وعالي علشان أثير فضول سناء اكتر وهو ده اللي حصل فعلاً لأنها من أول م سمعت صوت الضرب قربت عند باب المطبخ لكن مرضيتش تبُص لتتكشف لكن لما سمعت بوضح صوت تفتي وهيا عارفه إن امها جوا معايا الفضول أكلها ودلدلت رأسها تبص تشوف إيه اللي بيحصل ودا اللي أنا كنت مستنيه لأن لما اتأكدت إنها خلاص شافت أمها تحت رجلي ومتكلمتش قلت خلاص مفيش أي مشاكل وكملت ورحت تافف تاني فبوق فاطمه وقايلها تبلع بصوت يسمعه سناء بس ولما بلعت رحت ضاربها بالقلم على وشها مرتين تلاته و نزلت برأسي قربت من وشها شويه وأني ب أبعد جسمي كله عن جسم فاطمه علشان سناء تشوف كل حاجه بوضوح وتشوف أني كنت بتف ليه وفين وفعلاً تفيت تاني وتالت تقريباً تفيت وأنا ف الوضع ده حوالي خمس أو ست مرات جوا بوق الخنزيره أم سناء وعيني لامح بيها سناء مذهولا م اللي شيفاه فحسيت إني عاوز أشخ تاني فقلت فرصتي ورحت جايب الشفشق القزاز تاني لأنه كان قريب ورحت شاخخ فيه المرادي وأنا عارف ان سناء شايفه كل حاجه وبعد م خلصت شخاخ أمرت أن أم سناء تبلع تفافتي الاخيره وتجهز بطنها لإستقبال بولي وبدأت أدلق وأصب بولي من الشفشق جوا بوق أم سناء قدام عين سناء اللي كانت واقفه زي الصنم وكل م بوقها يتملي أقوم قايل لها يلا يا ماكي ( بلع ) زي الكللابب يعني وتبلع وأملا بوقها تاني وتبلع وأملاه تاني واتأكدت مليون الميه إن سناء زي ما حسيت منها بالظبط ( لما لمحت كف ايدها على كسها بتفركه من متعتها باللي هيا شيفاه )
وقلت فبالي خلاص يا ملك خلااص أهو الخنزيره رقم ٢ قربت خلاااص تدخل زريبتك هيا كمان
وقلت بصوت عالي ل ماكي خلاص يا كس أمك كفايه عليكي شرب لحد كده دلوقتي وفري شويه تشربيهم بره قدام عيالك ..
أني طالع و هيا دقيقه وتكوني بره ومعاكي المشروب السحري بتاع سيدك وسيد اهلك وعيالك يبنت الزواني
وطلعت شوفت العجب بصراحه البت وفاء صحيح لسه صغيره لكن عليها جسم إبن متناكه جاهز ومستعد للتعشير والفرتكه من دلوقتي
فقلت ف سري ( هزي هزي يبنت الخنزيره ،عليا الحرام ل أخليكم أنتي وأمك واختك وخلاتك وبنات خلاتك ترقصوا لحد م .... الصبر حلو

والبت بتعمل من دلوقتي حركات بنت كلب وهيا بترقص
المهم فجاءه تطلع ماكي م المطبخ ومعاها بس الغريبه إن لما أني طلعت م سناء بره وده معناه إنها كانت ف الحمام بتلعب ف كسها المهم طلعت ماكي ومعها كاسات وطبعاً بينهم كاس مليان بولي والمفاجأة الأكبر لما طلعت سناء ومعاها برضو كاس مليان بحاجه لونها نفس لون بولي اللي ف الكاس اللي مع أمها فاطمه ( ماكي ) وبصراحة مكنتش أتوقع إن الأمور هتمشي وتتحرك بالسرعه دي
لأن البت سناء رفعت ال**** وقالت لأمها جبتلك العصير اللي بتحبيه
ردت فاطمه .. عصير إيه منا معايا عصير أهو
قالت سناء .. لا لا . مش زي ده . صحيح عصيري مش زي العصير اللي ف الشفشق بس هيعجبك قوي
دوقي وهتدعيلي
وإن كان على العصير ده وقربت تمسك الكاس اللي ف ايد أمها ( اللي فيه بولي أنا )
أنا هشربه لكن انتي هتشربي ده ( وبصت ف عين أمها جامد كأنها بتأمرها وهيا بتأمرها فعلاً )
وفعلاً بدلت مع أمها وكنت خلاص على أخري وانا شايف الخنزيره الأم وهيا خلاص ف المرحله الأولى من إنها تكون عبده وكلبه تحت رجل بنتها
واحلفلكم إني مقدرتش امسك نفسي لما بدأت سناء تشرب بولي وتقول اممممممممم إيه الروعه والجمال دا
إيه الطعم الجنان ده وتتمزمز فقمت باصص ل فاطمه علشان تشرب لأني لحظتها عرفت ومعرش إزاي إن اللي في الكاس إللي ف ايد فاطمه ده بول وعسل سناء اللي نزلته لما دخلت الحمام وطبعاً اخواتها وابن خالها مش فاهمين حاجه لدرجة إن وفاء بطلت رقص وقالت إنها عاوزه عصير هيا كمان لكن سناء قالت لها لما تكبري هنبقى نديكي وكان منظر سناء ال***** الخنزيره بنت الخنزيره وهيا بتشرب بولي منظر إبن حرام يوقف الزبر وفعلاً زبري وقف بس محدش خد باله غير فادي ولما وفاء بدأت تزن علشان عاوزه عصير زيهم قاموا اللتنين سناء وأمها الخنزيره وف بق واحد شربين البول وبلعينه وبعدها سناء قالت كلمه بنت متناكه تدل على إنها زي مني اتخيلتها بالظبط قالت ( حلو أوي العصير ده نفسي أقعد تحت الماكنه فاتحه بوقي وافضل أشرب وأشرب مقفلش بوقي ولا أبطل شرب إلا لما اشبع وبطني تتملي عالاخر سعتها قلت فبالي عليا الحرام م هيعدي عليكي ليل إلا وزبري محشور فزورك يبنت الفاجره ورجعت الأغاني تشتغل تاني ورجعت وفاء تهز فلحمها تاني



الجزء الرابع

واللي طير كل بروج رأسي سناء لما إتحزمت ب طرحه وبدأت تهز فلحمها هيا كمان وكانت هيا واختها بنات زانيه فالرقص بصراحه مش هعرف أوصف طريقة رقصهم بس اللي عاوز يشوفهم أو اللي عاوز تشوفهم وهما بيرقصوا ويتلبونو حقيقي كلموني واللي عاوز يركب واحده فيهم أو يركبهم هما اللتنين أو اللي عاوزه تبقى ملكه فوقهم هما اللتنين أو فوق المرا النجسه وعيالها كلهم تكلمني والتمن من كتير ومش هنختلف المهم
فضلوا يتلبونو بس أني كان لسه اللي في دماغي محصلش كله لأني قلت هشرب أم سناء بولي وبول ابنها و ودلوقتي سناء دخلت فالموضوع يبقى هتشرب هيا كمان ( بنت الزانيه عاوز تشرب لحد م بطنها تتملي هااا ) عليا الحرام ل أربطها وأكتفها تكتيفه من نار مكان المبوله اللي ف الحمام أو جنب القاعده وهيا فاتحه بوقها لمده يوم بليله واخلي الكل يشخ فبوقها لحد مهيا بذات نفسها تقول ( أني شبعت واتمليت يا سيدي ) وعلشان انفذ اللي فدماغي يبقى لازم أسد مبولة الحمام بحاجه علشان أنا عارف فادي وأخوه وعارف انهم وسخين لدرجة إنهم لو لقيو المبوله مسدوده هيشخو فيها برضو فسبت الكلبتين سناء ووفاء يهزو فلحمهم واسحبت للحمام ف هدوء وفعلا دخلت الحمام وشيلت خرطوم التصريف بتاع المبوله اللي بياخد البول من المبوله ويصرفه ف ماسوره المجاري وخليته بدل م يصرف البول في الماسوره خليته يحوشه جواه يعني اللي هيشخ بوله مش هيمشي وهيتخزن جوا خرطوم التصريف وبسبب الحاجه الساقعه كنت عارف ومتأكد إن مدحت وفادي وحماده وحتى وفاء هيدخلوا الحمام د ضروري علشان شِربو حاجه ساقعه كتير المهم كتمت المبوله ولسه ه أطلع قمت م فتكر كاميرات التجسس الجديدة اللي أني اشتريتها اللي قد زرار القميص الصغير وقال فبالي لازم اعرف أي اللي هيحصل فالبيت النجس ده فالساعات اللي جايه لأني كنت متأكد إن فاطمه وبنتها اللبوه هيتكلمو ولاني معرفش هيتكلمو فين قمت زارع الكاميرات اللي معايا فالدور الاولاني كله ( فالحمام والمطبخ وإوض النوم حتى الممرات) وطلعت وفاء تعبت بس سناء لسه بتهز المهم قعدت أشرب فالعيال حاجه ساقعه اكتر واعزم عليهم بالحلويات وكده لحد م أول واحد منهم قال خلاص ي صحبي مش قادر لازم اروح الحمام افضي الأول وكان ده مدحت فقلت له خدني معاك يا زميلي أنا كمان على أخري ورحنا الحمام وهو دخل وشخ قدامي ف المبوله وأنا كنت على الحوض بمثل إني بغسل وخلص وطلع بعدها دخلت ع المبوله أنا كمان شخيت فيها وتفيت كمان ولسه يدوب هلف واطلع لقيت فادي وحماده داخلين بيجرو ورا بعض فعرفت إنهم على آخرهم فقمت علشان اجبرهم هما اللتنين يشخو في المبوله رحت عامل أني هستخدم قاعده الحمام كمبوله يعني وفعلاً ولأن حماده وفادي ف نفس السن ف شخو مع بعض فقلب المبوله اللي طفحت بالبول طفح فقمت طالع طبعاً بعد مركبت كاميرات ف الحمام لأني جالي إحساس كبير قوي إن سناء هتزنق أمها فيه وطلعت ومش عارف صدفه ولا لأ لكن وانا طالع لمحت سناء ف المطبخ ماسكه الشفشق القزاز اللي كنت أنا شاخخ فيه ( الشفشق اللي أنا دلقت كل البول اللي شخيته فيه جوا بطن ماكي وسناء) وكمان خدت بالي إن ماكي جايا من الريسبشن على المطبخ فقبل م تدخل المطبخ وقفتها قبل الباب قبل م ترفع الستاره علشان تعدي ( يعني سناء هتسمع كل اللي هيتقال ) ورحت قايل ل ماكي اسمعي مرا نجسه يبنت الكلبه
المبوله جوه ( وشاورت ع الحمام ) مليانه ومتعبيه فيها حوالي أربعة لتر كوكتيل بولي وبول ولادك وبول إبن اخوكي هااا هطلع خمس دقايق أتفرج على لبوتك الصغيره ( قصدي وفاء لأن لما فادي شغل أغنية لما البت الحلوه تعدي بدأت ترقص تاني ) تكوني شربتي كل اللي ف المبوله بالنقطه وهما خمس دقايق وتطلعي تديني التمام طبعاً ماكي مخدتش بالها إن بنتها سناء ف المطبخ ودخلت الحمام ع المبوله علطول حتى نسيت تقفل الباب وراها وأول م دخلت نزلت مقرقصه ( وضع القرفصاء يعني) وقربت تشمشم ف المبوله زي الكلبه وهيا قرفانه ( دا اللي شوفته ف تسجيل الكاميرا بعدين) ومفيش ثانيه باب الحمام اتفتح ودخلت منه سناء وقفلته بالترباس وراها فعرفت إنها هتفرتك امها دلوقتي زي م توقعت لما شوفتها أول مره وفعلاً ارتبكت ماكي ووقفت وبدأت تتهته وتقول أصل لاقيتها مكتومه كده قولت أشوف فيها إيه وأحاول اسلكها وسناء م قالتش غير جملة واحده وبعدها بدأت تقلع قالت ( مش خلاص بقى كفايه تمثيل بقى وتسمعي الكلام ولا أعرفك إزاي تسمعيه) وبدأت تقلع كل هدومها بدأت بالتيشرت الأسود اللي كان ضيف قوي وبعده البنطلون الجينز الليكرا سعتها الكاميرا سجلت ليا منظر احلى بزاز حجم عائلي لسه متلعبش فيها كتير بزاز جاهزه عالحلب والرضاعه بعدين نادت على أمها تقف قدامها وراحت مقلعاها هدومها إللي مكانتش مداريه لحمها أصلا وطبعا بنت الزواني أنا قايل لها معادتش تلبس لا أندر ولا سنتياله فبقت ملط قدام بنتها سعتها رفعت ال**** وراحت بيسه أمها حتة بوسه م تعرفش تنفذها بالطريقه دي غير مومس خبيره قطعة فيها شفايف أمها لأنها كانت بتمسك شفايف أمها بسنانها لدرجة إن ماكي الخنزيره كانت بتإن وهيا بتتباس بعدها سابت شفتها وراحت رازعه أمها حتة دين قلم على وشها بإيدها اليمين وقبل م ماكي تقول اااااااااااه كانت سناء نزلت بإيدها الشمال بقلم اقوى على خد أمها الشمال تولتها وقامت تافه ف وشها وقال لها ( أنا عارفه من زمان إنك كلبه ووسخه لأني مش هجيب الوساخه من بره
فمن اللحظه دي ومن هنا ورايح أنا هكون ستك وإنتي مجرد لعبه أعمل فيها كل اللي يعجبني علشان اتمتع ومن غير سابق إنذار مسكت رأس أمها بإيدها اللتنين وفتحت بوقها وتفت جوااه تفه كبيره وقالت ابلعي تفت ستك يا كلبه من هنا ورايح اكلك وشربك ده يا كلبه معنتش هخش الحمام خلاص طول منتي تحت رجلي هتبقي حمامي وكلبتي يعني خرايا وبولي وتفافتي اكلك وشربك ووجبتك المفضله واللي كان غريب بالنسبالي قوي لما شوفته إنها ضربت أمها بالركبه ف كسها جامد لدرجه إن أمها برقت وحطت إيديها اللتنين على كسها وهيا بتإن جامد اوووووووووووووووووه ليه كده يا سناااااااااااااااااء ليه كده يا بنتي ردت سناء بكل برود لأني عارفه إنك هتتكيفي كده يا شرموطه بنتك بقى يعني عرفاكي وحفضاكي صم بعدها راحت قالعه ال**** كمان وكانت دي احلى حاجه علشان وشها يباان ف التسجيل وهيا بتفرتك ف أمها كده طبعاً لما ضربت أمها بالركبه ف كسها أمها نزلت على ركبها اللتنين م الخبطه راحت سناء جرا أمها من شعرها ورايحه بيها لحد قاعدة الحمام وقعدت عليها وفشخت رجليها اللتنين وجرت أمها قربتها عالاخر منها ( بقت بين رجليها يعني) ونزلت تلطيش فيها بالقلام يمين وشمال بسرعة ٦٠ قلم ( لطشه ) فالدقيقه لحد م وش أمها احمر زي الطماطم من كتر الضرب وتقولها هاااااا فهمتي يا كلبه أنا أبقى إيه ، سمعيني
وبدأت تضرب تاني رغم إن وش أمها احمر وبعد مضربتها يطلع ١٢٠ ١٣٠ قلم سبتها ترتاح وتجاوب راحت ماكي قايله إنتي ستي يا سناء يا سناء يا بنتي وأنا كلبتك وخدماتك ولعبتك تعملي فيا كل اللي يعجبك ردت سناء طبعاً ستك يا مرا يا نجسه بس أنا ستك لما يكون سيدي وسيدك وسيد أهلك مهوش هنا بس ، لكن لما يكون هنا أنا وأنتي ووفاء وأخواتي وكل عيلتنا عن قريب هنكون تحت رجليه عبيد وخدم وخنازير لجلالته ودلوقتي يبنت الكلبه يا مومس قومي علشان ادفس بوزك ( وشك ) في المبوله زي م سيدي كان هيعمل فيكي لو كان هنا دلوقتي وقامت ومسكت أمها من شعرها وراحت بيها لحد المبوله وخلتها توطي وهيا واقفه ( وضع البهيمه يعني = يعني الكلبه بتبقى واخده شكل رقم ٦ ) وقامت دافسه بوز أمها ف المبوله وهيا بتقولها اشربي يبنت الزواني يا نجسه اشربي الكوكتيل اللي سيدي أمرك تشربيه يبنت الحرام اشربي بول عيالك اللي إنتي مخلفاهم م الحرام يا نجسه يبنت الكلبه وتشدها لفوق تفتح بوقها تتف جوااه وترجع تدفس بوزها تاني والاغاني شغاله بره وصوتها عالي والعيال ولا درياانين باللي أختهم سناء بتعمله ف أمهم جوا وسابت بوزها مدفوس وجابت المساحه من جنب قاعدة الحمام فكت إيدها وهوووب قامت حاشرا العصايه جوا كس أمها وهيا موطيا كده يقوم التسجيل يجيب الأم وهيا بتعيط بدموع من الألم اللي بتألمهولها بنتها وكانت واضح إن سناء بتدك العصايا بغل وإفترى وتدفس بوزها تاني في المبوله علشان تكتم نفسها علشان لما تدك العصايا اكتر أمها متعرفش تصوت وفعلاً البقاليل لحد م شربت ماكي كل البول اللي ف المبوله من فوق سعتها شالت سناء العصايا من كس أمها ورجعت بيها عند قاعدة الحمام وقعدت وفشخت رجليها ومسكت أمها من شعرها وقالت لأمها ( عاوزه بوقك النجس ده يبقى على كسي بالزبط يا ماما لأنه لو نقطه من بولي وقعت ع الأرض هخليكي تتمني الموت متلااقيهوش ومسكت رأس أمها بإيدها اللتنين وكبستها على كسها وبدأت تشخ وتقول آاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ، آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي ايوا كده أخيرا بقى عندي خنزيرتي الخصوصي وحمامي الخاص
اشربي كمان يا ماما اشربي
ابلعي اكتر ابلعي ابلعي أسرع لسه عندي البول كتيييير
ولأن نفس ماكي مكتوم فكس بنتها سناء فعنيها إحمرت جامد فبدأت تفلفص من إيد بنتها ولما فلتت كانت بتنهج زي الغريق وهيا لحظه كانت سناء مسكت دمغها تاني بس مش قبل م تصفق على وشها بإيديها اللتنين بكل قوتها ولما كبست بوق أمها تاني على كسها وبدأت تاني تشخ جوا حنك أمها ولأن سناء مسكت رأس أمها جامد المرادي ومرضيتش تسيبها إلا لما تخلص شخاخ فبسبب نقص الأكسجين اغما على ماكي وفقدت وعيها مع لحظة بلعها لآخر قطرة بول نازله من كس بنتها ولما سابت سناء رأس أمها لقتها وقعت في الأرض زي كلبه رخيصه بالظبط بس سناء ولا على بالها قامت تفه عليها وبعدها مباشرة لبست ههدومها ونقابها فثانيه وطلعت م الحمام وسابت أمها مرميه فالارض زي الخنزير ف الزريبه فلما شوفت اللي حصل في التسجيل عرفت نوعية سناء وعرفت انها أعنف من أمها وخنزيره اوسخ وانجس منها وعملت ف أمها اللي هيا عاوزه إنو يتعمل فيها ( بتحب اللي يفتري عليها جامد يعني)
 
  • عجبني
  • حبيته
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: دعابل بيد الجهال, ميدو مجهول الهوية, Moro2642 و 15 آخرين
يالهوي قصتك تجنن حلبت زبي لآخر نقطة بسببها اتمني مش تتأخر وتنزل باقي الاجزاء بسرعه
 
  • عجبني
التفاعلات: mando40 و sexawygamed
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لو هتكمل ارجو تغيير الاسم الي الكللابب بدلا من الخنازير
شكر
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: ماستر مالك و Slaf man
  • عجبني
التفاعلات: Slaf man
ف انتظار الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: غريب عن العالم
القصة احداثها حلوة, المشاهد الجنسية حلوة, بس الاجزاء مش كبيرة كفاية ف مخلية السرد يبان سريع شوية لو طولت الجزء وخليته حوالي 3 او 4 الاف كلمة مثلا اتوقع ممكن تبقي احسن, عندي تعليق علي اسماء الشراميط وهو ان الاسامي فلاحة نيك لحد دلوقتي وبما انك خلاص بنيت الشخصيات ف حاول فقصصك الجاية تختار اسماء احلي (بالذات وفاء عشان بحسه مش بيليق علي بنات صغيرة اقل من 30 مثلا واسم سناء ده اسم ابن مرة متناكة سمج), ولو تقدر حاول تخلي في تعدد فالشخصيات بتاع الابطال ومش كلهم يبقوا شراميط بالفطرة زي سناء وامها خلي مثلا واحدة شرموطة فالدرا محجبة وباقي لبسها ابن متناكة مثلا, واحدة محترمة نيك والبطل يبوظها, وهبقي حابب اشوف وفاء تبقي مبولة فالمدرسة بتاعتها للمدرسين والطلاب, تحياتي ليك ومستني جديدك
 
يالهوي قصتك تجنن حلبت زبي لآخر نقطة بسببها اتمني مش تتأخر وتنزل باقي الاجزاء بسرعه
لسه بدري عالحلب دول لسه أول خنزيرتين ف المزرعه
 
القصة احداثها حلوة, المشاهد الجنسية حلوة, بس الاجزاء مش كبيرة كفاية ف مخلية السرد يبان سريع شوية لو طولت الجزء وخليته حوالي 3 او 4 الاف كلمة مثلا اتوقع ممكن تبقي احسن, عندي تعليق علي اسماء الشراميط وهو ان الاسامي فلاحة نيك لحد دلوقتي وبما انك خلاص بنيت الشخصيات ف حاول فقصصك الجاية تختار اسماء احلي (بالذات وفاء عشان بحسه مش بيليق علي بنات صغيرة اقل من 30 مثلا واسم سناء ده اسم ابن مرة متناكة سمج), ولو تقدر حاول تخلي في تعدد فالشخصيات بتاع الابطال ومش كلهم يبقوا شراميط بالفطرة زي سناء وامها خلي مثلا واحدة شرموطة فالدرا محجبة وباقي لبسها ابن متناكة مثلا, واحدة محترمة نيك والبطل يبوظها, وهبقي حابب اشوف وفاء تبقي مبولة فالمدرسة بتاعتها للمدرسين والطلاب, تحياتي ليك ومستني جديدك
للأسف يا عمو حسام أول خنازير فالمزرعه هم حقيقيين تماماً بأسمائهم وأفعالهم وكل حاجه حصلت منهم أو فيهم فأنا علشان كده مغيرتهاش غير غير إنو من تمام الإهانة لأي شرموطه إنك تعمل فيها اللي يعجبك وأنت بتناديها بالاسم اللي أبوها وأمها سموها بيه
أما عن مسألة طول وقصر الأجزاء فمش بإيدي لأن شغلي والظروف وغير وكده
أما عن الشخصيات فإصبر بس وتابع وهشوف اللي عمرك م شفته بالذات موضوع المدرسه دا لأنو الأجزاء الجايه فيها حاجه ليك انتا بالذات ومش مقصودة إنما بما أنك قلتها قلت ابشرك بيها مقدما

كل اللي أقدر اقولهولك إنك تتابع بلهفه وتستنى وتجيب معاك كوبايه علشان لبنك ميضيعش عالفاضي لو كنت متجوز وحتى لو مش متجوز هتلاقي اللي تشربهولها وابقى احكيلي مين
 
فين الباقي؟
 
انا حلبت زبي لآخر قطرة و فتحت خرمي بأكبر الادوات و اعنف الطرق بفضل قصتك
استمر مع كامل الدعم
 
متكتبش قصة مره تانيه وسلام
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%