مروى صاحبة ٢٣ سنة هي الأخت الكبرى لاحمد الذي يصغرها ب ٣ سنين كبر الإخوان في أسرة تقليدية محافظة على عادات و تقاليد مدينه اسكندية طول طفولتهما كان الإخوان مع بعض لعب و شقاوة اولاد صغار م مسابوش بعضهم لحد وقت بلوغ صارت مروى مقربة من امها سعاد صاحبة٤٥ سنة و التي كانت هي رفيقتها و كذا سيدة بيت و الأمر ناهي بعد وفاة الوالد ف حاذث سير
كبر الإخوان و كل واحد صار ناضج مروى صارت شابة بيضاء جسم مملوءة خصر كين كبيرة مكورة و صدر وافق و كلها رقة و انوثة و نفس شيء أخوها احمد تطور جسمو ب تغيير ملحوض خصوصا بعد دخولو نادي و رياضات لكان يمارسها اكسبته جسم رشيق و صدر عريض و شهامة و رجولة.
احمد كان شوي شقي و يسهر ليل لاخرو و لما يخش يدخل غرفتو ميبانش لحد بكرة صبح
رغم كلام ام و و تهديداتها ليه لكن مفيش فيدة
جاء صيف و كانت فيه مروى تخرجت و بقيت ف بيت مع تنضيف و ترتيب لصيف
مع اقترابها من غرفة أخوها فاكراتو برا قالت ادخل ارتب غرفتو..لما فتحت باب انصدمت و كتمت صرختها ب شيء من آهات اححح رات امامها أخوها احمد مستلقي ب شورت قصير فقط مع انتصاب صباحي الذي جعل من شورته خيمة يتوسطها وتد وبفعل د دخلت ترتب و عينها على ما هو تحت شورت و رغبة قوية بداخلها تطلب منها لمس ذالك زب هايج استمر انتصاب طيلة فترة تنضيف اكملت و ألقت نضرة عليه من بعيد و هي تعض شفتها بقت كدة مدة و أيام و منضر أمام عينيها و شيطان يحاول يقنعها بلمس ذالك زب كبير و لما لا تتناك بيه .
مر اسبوع و بدأت هزائم بكالوريا و ام كانت معزومة طلبت من بنتها مروى تبقى ب بيت بلكي اخوها ينزل يتغذا مهم راحت ام و بقيت بنت ف مطبخ ب سرعة اعدت طعام و راحت دخلت غرفتها و شهوتها حد الآخر
مسكت تشاهد نفسها ملط ف مراة و تلعب ب اردافها و صدرها و مرة تلحس كسها أبو شعرات سوداء و ما هي إلا لحضات لمحت ف مراة اخوها احمد واقف على ٣ اقدام مصدوم زبه منتصب و ايده جوا بوكسر اتكسفت مروى و قالت اطلع برا و لكن شهوتها و عاطفتها تقول لها لزم تشوفي ولو و تتناكي فرصتك يا بت دي حاجة متتعوضش يا هبلة
ماما عليه احمد ادخل بعد ما لبست قميص طويل يكاد يغطي طيزها و حلمات صدرها بارزة زي مسمارين دخل احمد و قالها هو كن ده ايه يا بت قالت له ب شرمطة ما كنت اشوف قد ايه كبرت قل لها صرتي فرسة و جسمك زي ممثلاث و احسن كمان بنت ارتاحت و قالت له بعكس خطة مو لهذ درجة دي
احمد: اقولك الصراحة جسمك بجد حلو اوي
مروى: اتكسفت من كلامك ههه بس في احسن مني
احمد: لحمك طري زي قشدة المسو ممكن؟
مروى: اه بس لمسة وحدة بس
قام احمد مرر ايدو على ساقها و زبو انتصب
مروى: في حدا ثاني عجبو ساقي و تشير ب عينيها على زبو
احمد: ههه ابن الحرام ده دوما فاضحني
مروى: اشوفو ممكن
احمد : هو ده يخرج بشرط انو يلحس لو متلحسيهش مبقبلش يخرج
مروى : -تضحك- بشرمطة ههه ماشي باين شقي زيك حاضر اعملو خاطرك
اخرج احمد زبو ذو ١٩سم الذي كان بدأ ف سيلان
مروى :ذه زب كبير اوي مش رح اقدر ادخلو كلو ف بقي
احمد: يدخل يدخل
بدأت مروى تمص بشرمطة و تلحس بلسانها راس زبه
استغل احمد الفرصة
و قال لها دلوقت اتبلل لكي ينشف يلزمو دفا
مروى : ههه دفا ايه ...تقصد نغطيه
احمد لالا
طيزك يا بت
مروى راحت غيبوبة رفعت قميص و استلقت على بطنها رفعت خصرها و قالت له دخلو بسرعة عشان ميبردش
و هنا اتناكت مروى من أخوها و ابتدأت قصة نيك يومية و اسبوعية بين اخوين
كبر الإخوان و كل واحد صار ناضج مروى صارت شابة بيضاء جسم مملوءة خصر كين كبيرة مكورة و صدر وافق و كلها رقة و انوثة و نفس شيء أخوها احمد تطور جسمو ب تغيير ملحوض خصوصا بعد دخولو نادي و رياضات لكان يمارسها اكسبته جسم رشيق و صدر عريض و شهامة و رجولة.
احمد كان شوي شقي و يسهر ليل لاخرو و لما يخش يدخل غرفتو ميبانش لحد بكرة صبح
رغم كلام ام و و تهديداتها ليه لكن مفيش فيدة
جاء صيف و كانت فيه مروى تخرجت و بقيت ف بيت مع تنضيف و ترتيب لصيف
مع اقترابها من غرفة أخوها فاكراتو برا قالت ادخل ارتب غرفتو..لما فتحت باب انصدمت و كتمت صرختها ب شيء من آهات اححح رات امامها أخوها احمد مستلقي ب شورت قصير فقط مع انتصاب صباحي الذي جعل من شورته خيمة يتوسطها وتد وبفعل د دخلت ترتب و عينها على ما هو تحت شورت و رغبة قوية بداخلها تطلب منها لمس ذالك زب هايج استمر انتصاب طيلة فترة تنضيف اكملت و ألقت نضرة عليه من بعيد و هي تعض شفتها بقت كدة مدة و أيام و منضر أمام عينيها و شيطان يحاول يقنعها بلمس ذالك زب كبير و لما لا تتناك بيه .
مر اسبوع و بدأت هزائم بكالوريا و ام كانت معزومة طلبت من بنتها مروى تبقى ب بيت بلكي اخوها ينزل يتغذا مهم راحت ام و بقيت بنت ف مطبخ ب سرعة اعدت طعام و راحت دخلت غرفتها و شهوتها حد الآخر
مسكت تشاهد نفسها ملط ف مراة و تلعب ب اردافها و صدرها و مرة تلحس كسها أبو شعرات سوداء و ما هي إلا لحضات لمحت ف مراة اخوها احمد واقف على ٣ اقدام مصدوم زبه منتصب و ايده جوا بوكسر اتكسفت مروى و قالت اطلع برا و لكن شهوتها و عاطفتها تقول لها لزم تشوفي ولو و تتناكي فرصتك يا بت دي حاجة متتعوضش يا هبلة
ماما عليه احمد ادخل بعد ما لبست قميص طويل يكاد يغطي طيزها و حلمات صدرها بارزة زي مسمارين دخل احمد و قالها هو كن ده ايه يا بت قالت له ب شرمطة ما كنت اشوف قد ايه كبرت قل لها صرتي فرسة و جسمك زي ممثلاث و احسن كمان بنت ارتاحت و قالت له بعكس خطة مو لهذ درجة دي
احمد: اقولك الصراحة جسمك بجد حلو اوي
مروى: اتكسفت من كلامك ههه بس في احسن مني
احمد: لحمك طري زي قشدة المسو ممكن؟
مروى: اه بس لمسة وحدة بس
قام احمد مرر ايدو على ساقها و زبو انتصب
مروى: في حدا ثاني عجبو ساقي و تشير ب عينيها على زبو
احمد: ههه ابن الحرام ده دوما فاضحني
مروى: اشوفو ممكن
احمد : هو ده يخرج بشرط انو يلحس لو متلحسيهش مبقبلش يخرج
مروى : -تضحك- بشرمطة ههه ماشي باين شقي زيك حاضر اعملو خاطرك
اخرج احمد زبو ذو ١٩سم الذي كان بدأ ف سيلان
مروى :ذه زب كبير اوي مش رح اقدر ادخلو كلو ف بقي
احمد: يدخل يدخل
بدأت مروى تمص بشرمطة و تلحس بلسانها راس زبه
استغل احمد الفرصة
و قال لها دلوقت اتبلل لكي ينشف يلزمو دفا
مروى : ههه دفا ايه ...تقصد نغطيه
احمد لالا
طيزك يا بت
مروى راحت غيبوبة رفعت قميص و استلقت على بطنها رفعت خصرها و قالت له دخلو بسرعة عشان ميبردش
و هنا اتناكت مروى من أخوها و ابتدأت قصة نيك يومية و اسبوعية بين اخوين