- إنضم
- 9 يناير 2022
- المشاركات
- 75
- مستوى التفاعل
- 28
- نقاط
- 2
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
اسمي مروة حاليا عندي ٢٤ سنة قصتي بدأت من ١٠ سنين بظبط لما كانت ماما شغالة في بيت أحد رجال أعمال الكبار و المعروفين و بعد وفاه بابا كنت بروح معاها البيت و افضل العب و الصراحة كنت بتعامل احسن معاملة و انا مش متعلمة يعني صيف شتاء موجودة جسمي في الوقت دة كان بدأ يبرز بزازي كانت متوسطة و طيزي كان حجمها واضح و يغري رغم صغر سني و في البيت دة كان موجود محمود و هو ابن رجل الأعمال كان عندو ٢١ سنة كنت بحب العب معاه رغم انه ساعات كان بيضربني علي طيزي أو يقرصني من صدري وقت الهزار لكن كنت مش فاهمة و باخد دة كله هزار ولعب و بعد سنة و تحديد و انا عندي ١٥ سنة ماما تعبت تعب شديد و مستحملتش و توفت و استمريت أنا في البيت بنضف و اغسل و اروق لحد ما في يوم الراجل الكبير قالي اني إجازة اسبوعين و طلعلي مبلغ كبير اوي و قالي اصرفي منه
روحت مبسوطة رغم اني عايشة لوحدي لكن الفلوس تخليني مش محتاجة لحد و تاني يوم لقيت اتصال علي تليفون البيت
الو
ايوة انا محمود يا مروة
ازيك يا استاذ محمود عامل ايه
انا تمام انتي فينك
الباشا قالي انتي إجازة اسبوعين
لا تعالي الباشا قالي الغي اجازتك علشان انا قاعد في البيت بس أكد عليا اخلي فلوسك معاكي
طيب خلاص انا جاية
قومت غيرت هدومي و نزلت روحت الشقة و فتح ليا محمود و شوية الباب خبط فتحت كان أصحاب محمود علي الباب هشام و علي دخلو و كان نظراتهم ليا غريبة شوية قعدوا في اوضة محمود بيلعبوا و شوية و محمود قالي تعالي العبي معانا و ضحكت و قولت اني مش بعرف العب العابكم ديه
و قام هشام و أيده علي كتفي و قال خلاص احنا نلعب العاب عادية علشان مروة تلعب معانا و جاب كورة و قال يلا نلعب الكلب الحيران انزلي يا مروة في النص و فضلوا يحدفوا الكورة لبعض و كل لما اقرب من واحد يقرب مني اوي و يخليني اقرب من الكورة و هو جسمه كله يلمس جسم لحد لما هشام حدف لعلي الكورة علي السرير و لما جريت أخدها نط عليا فوقي و بقيت انا علي بطني و هو فوقي و بيحاول ياخد الكورة و انا بضحك تحت منه لحد لما حسيت أن في حاجة غريبة بتلمس طيزي لكن مقاومة اني اخد الكورة خلتني مش مركزة بالي بيحصل فيا لحد لما محمود قومه وقالي براحة مش كدة
و فضلنا كدة طول اليوم نلعب في العاب و كل الالعاب بيبقي فيها تحسيس علي كل جسمي من أوله لاخره و بليل محمود صمم اني لازم ابات و أن مينفعش امشي بليل لوحدي و أفقت و قعدنا مع بعض نتفرج علي التلفزيون و خرج علي إزازة شكلها غريب كدة و بدأ يصب نشرب و حط ليا و قالي اشرب معانا دة عصير و لما شربت كان طعمه حامي مقدرتش اشربه محمود جاب ليا فراولة و قالي اشربي مع الفراولة مش هتحسي بطعمه و بعد لما خلصت الكوباية حسيت اني جسمي عرق جامد و كل ما اجي اقف اقع
مسكني محمود و دخل بيا الاوضة و قلعني الجلابية و هو بيقولي مال جسمك عرفان كدة ليه و كنت لابسه كلوت بس حط أيده علي علي صدر و فضل يدعك فيه وانا في عالم تاني لحد لما حسيت بأيده تحت الكلوت و بيدعك كسي جامدة و شفايفه علي شفايفي و نازل بوس و تقطيع في كسي بصوابعه و نيمني علي بطني و فضل ينادي علي هشام و علي الي دخلوا و كانوا الثلاثة بيقلعوا هدومهم هشام طلع علي السرير و حط زبه قدامي و بدأ يدخله في بوقي و علي ماسك طيزي فاتحه جامد لمحمود و محمود بدأ يمشي زبه علي خرم طيزي لحد لما دخل الرأس مكنتش عارف اصرخ من الزبر الي بوقي بس حاسه ان طيزي بتتخلع محمود كان بيحاول مع خرم طيزي لحد لما علي قالوا محتاجين مرهم أو زيت خرج محمود جاب زيت و كان علي بدل مع هشام و هشام قال لمحمود حط الزيت علي طيزها انا زبي مبلول من بوقها و فعلا دهن محمود الزيت علي طيزي و خرمي طيزي دعك فيه جامد و بدأ هشام يزفلط بتاعه في طيزي واحدة واحدة لحد لما دخل كله نزل محمود تحتي و حط بزازي في بوقه و هشام و علي واحد بيفشخ طيزي و التاني بوقي بدل هشام مع محمود و محمود مع علي و علي مع هشام و تقريبا كل واحد فيهم جابهم علي طيزي مرتين ثلاثة لدرجة اني كنت كل شوية أفقد الوعي فوقوني و نضفوني و سابوني نايمة
صحيت تاني يوم الصبح و انا ملط علي السرير و محمود بس نايم جمبي قومت بسرعة و بحط رجلي علي الارض حسيت بوجع شديد في طيزي مش قادرة خالص صحيت محمود و فضلت اعيط و اقوله انتم عملتوا فيا ايه خدني في حضنه و قالي متخفيش
و خدني الحمام فتح المياه الدافية و كنا جوه البانيو الي ياما حلمت استحمي فيه و فضل يدعك جسمي و ينزل علي طيزي يدخل صباعة و يخرجه بسهولة جدا و مع كل مرة احس براحة لحد لما وجه زبره علي خرمي و قضل ينيك فيا و حط أيده علي بوقي علشان صوتي و الايد التانية بتلعب في كسي
و انا سايحة اوي نزلني محمود و حط زبره في بوقي و نطر لبنه كله فيا و خلاني أبلعه و قومني نشفني و خرجنا فطرنا و انا لسه جسمي كله واجعني فضل محمود يفك الجو و يهزر و يضحك معايا و قالي انبسطي و انا انكسفت جامد و هو فهم ردي و نزل بوس فيا و تقفيش و قالي الاسبوعين دول انتي بتاعتنا بابا ميعرفش اني جبتك فيهم روحي هاتي هدومك و تعالي و كل يوم هديكي فلوس كتير
سمعت كلامه و قومت روحت البيت جبت كل همومي لو عايزين بقيت الأجزاء ياريت اشوف دعم
روحت مبسوطة رغم اني عايشة لوحدي لكن الفلوس تخليني مش محتاجة لحد و تاني يوم لقيت اتصال علي تليفون البيت
الو
ايوة انا محمود يا مروة
ازيك يا استاذ محمود عامل ايه
انا تمام انتي فينك
الباشا قالي انتي إجازة اسبوعين
لا تعالي الباشا قالي الغي اجازتك علشان انا قاعد في البيت بس أكد عليا اخلي فلوسك معاكي
طيب خلاص انا جاية
قومت غيرت هدومي و نزلت روحت الشقة و فتح ليا محمود و شوية الباب خبط فتحت كان أصحاب محمود علي الباب هشام و علي دخلو و كان نظراتهم ليا غريبة شوية قعدوا في اوضة محمود بيلعبوا و شوية و محمود قالي تعالي العبي معانا و ضحكت و قولت اني مش بعرف العب العابكم ديه
و قام هشام و أيده علي كتفي و قال خلاص احنا نلعب العاب عادية علشان مروة تلعب معانا و جاب كورة و قال يلا نلعب الكلب الحيران انزلي يا مروة في النص و فضلوا يحدفوا الكورة لبعض و كل لما اقرب من واحد يقرب مني اوي و يخليني اقرب من الكورة و هو جسمه كله يلمس جسم لحد لما هشام حدف لعلي الكورة علي السرير و لما جريت أخدها نط عليا فوقي و بقيت انا علي بطني و هو فوقي و بيحاول ياخد الكورة و انا بضحك تحت منه لحد لما حسيت أن في حاجة غريبة بتلمس طيزي لكن مقاومة اني اخد الكورة خلتني مش مركزة بالي بيحصل فيا لحد لما محمود قومه وقالي براحة مش كدة
و فضلنا كدة طول اليوم نلعب في العاب و كل الالعاب بيبقي فيها تحسيس علي كل جسمي من أوله لاخره و بليل محمود صمم اني لازم ابات و أن مينفعش امشي بليل لوحدي و أفقت و قعدنا مع بعض نتفرج علي التلفزيون و خرج علي إزازة شكلها غريب كدة و بدأ يصب نشرب و حط ليا و قالي اشرب معانا دة عصير و لما شربت كان طعمه حامي مقدرتش اشربه محمود جاب ليا فراولة و قالي اشربي مع الفراولة مش هتحسي بطعمه و بعد لما خلصت الكوباية حسيت اني جسمي عرق جامد و كل ما اجي اقف اقع
مسكني محمود و دخل بيا الاوضة و قلعني الجلابية و هو بيقولي مال جسمك عرفان كدة ليه و كنت لابسه كلوت بس حط أيده علي علي صدر و فضل يدعك فيه وانا في عالم تاني لحد لما حسيت بأيده تحت الكلوت و بيدعك كسي جامدة و شفايفه علي شفايفي و نازل بوس و تقطيع في كسي بصوابعه و نيمني علي بطني و فضل ينادي علي هشام و علي الي دخلوا و كانوا الثلاثة بيقلعوا هدومهم هشام طلع علي السرير و حط زبه قدامي و بدأ يدخله في بوقي و علي ماسك طيزي فاتحه جامد لمحمود و محمود بدأ يمشي زبه علي خرم طيزي لحد لما دخل الرأس مكنتش عارف اصرخ من الزبر الي بوقي بس حاسه ان طيزي بتتخلع محمود كان بيحاول مع خرم طيزي لحد لما علي قالوا محتاجين مرهم أو زيت خرج محمود جاب زيت و كان علي بدل مع هشام و هشام قال لمحمود حط الزيت علي طيزها انا زبي مبلول من بوقها و فعلا دهن محمود الزيت علي طيزي و خرمي طيزي دعك فيه جامد و بدأ هشام يزفلط بتاعه في طيزي واحدة واحدة لحد لما دخل كله نزل محمود تحتي و حط بزازي في بوقه و هشام و علي واحد بيفشخ طيزي و التاني بوقي بدل هشام مع محمود و محمود مع علي و علي مع هشام و تقريبا كل واحد فيهم جابهم علي طيزي مرتين ثلاثة لدرجة اني كنت كل شوية أفقد الوعي فوقوني و نضفوني و سابوني نايمة
صحيت تاني يوم الصبح و انا ملط علي السرير و محمود بس نايم جمبي قومت بسرعة و بحط رجلي علي الارض حسيت بوجع شديد في طيزي مش قادرة خالص صحيت محمود و فضلت اعيط و اقوله انتم عملتوا فيا ايه خدني في حضنه و قالي متخفيش
و خدني الحمام فتح المياه الدافية و كنا جوه البانيو الي ياما حلمت استحمي فيه و فضل يدعك جسمي و ينزل علي طيزي يدخل صباعة و يخرجه بسهولة جدا و مع كل مرة احس براحة لحد لما وجه زبره علي خرمي و قضل ينيك فيا و حط أيده علي بوقي علشان صوتي و الايد التانية بتلعب في كسي
و انا سايحة اوي نزلني محمود و حط زبره في بوقي و نطر لبنه كله فيا و خلاني أبلعه و قومني نشفني و خرجنا فطرنا و انا لسه جسمي كله واجعني فضل محمود يفك الجو و يهزر و يضحك معايا و قالي انبسطي و انا انكسفت جامد و هو فهم ردي و نزل بوس فيا و تقفيش و قالي الاسبوعين دول انتي بتاعتنا بابا ميعرفش اني جبتك فيهم روحي هاتي هدومك و تعالي و كل يوم هديكي فلوس كتير
سمعت كلامه و قومت روحت البيت جبت كل همومي لو عايزين بقيت الأجزاء ياريت اشوف دعم