- إنضم
- 16 أبريل 2022
- المشاركات
- 435
- مستوى التفاعل
- 188
- نقاط
- 516
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- eua
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
(القصة حقيقية على لسان صديق مع تغيير الأسماء والأماكن )
اسمى نادر سنى 25 سنة وسأحكى لكم اليوم عن ذكريات أول عادة سرية امارسها من عشر سنين ......كان عمرى أيامها 15 سنة ........وكنت كأى ولد بدأ البلوغ بيسمع من أصحابه عن العادة السرية .......كنت بتكسف اتكلم مع حد من أصحابى واسأله .......لكن كنت ممكن أسال تامر ابن عمى .........احنا ساكنين سوا فى بيت عيلة .......مكون من 4 أدوار ...... الدور الارضى يعيش فيه جدى وجدتى .والدور الثانى يعيش فيه عمى وزوجنه وابن عمى تامر واخته شيرين والدور الثالث اعيش فيه انا مع ابى وامى واختى الكبرى هبة والصغرى منة ...الدور الرابع السطوح وفيه شقة صغيرة عبارة عن حجرة وحمام صغير ...........وكانت هذه الشقة تعتبر سطوح المنزل حيث كانت امى و زوجة عمى يقومون بنشر الغسيل .
كنا نلتقى انا وتامر ابن عمى فى هذا السطوح حيث كنا نلعب معا ......... كان تامر اكبر منى بسنتين وكان يعرف الكثير من الامور بحكم سنه ..........لذلك كنت أساله دائما عن الاشياء التى لا اعرفها .....ويوما ما كنا وحدنا فوق السطوح وسألته عن العادة السرية ....أخذ تامر يضحك ولكنه أجابنى قائلا : العادة السرية بتحصل لما زوبرك يقف لما تشوف واحدة جسم واحدة او تهيج على جسم واحدة ست فزوبرك يقف وبعدين تمسك زوبرك تدعكه بإيدك جامد لحد ما تلاقى شهوة حلوة وتنزل لبنك وترتاح..
فضلت بعدها افكر فى كلامه وانا مش عارف اعمل ايه ......كنت بحس بالشهوة بس زوبرى مش بيقف ....لغاية ما حصلت حاجة اللى غيرت حياتى تماما بعد كده ..........
صحيت يوم من النوم وكنت داخل الحمام وانا رايح الحمام لقيت باب اوضة نوم امى مفتوح وكانت امى نايمة ...........لكن لفت انتباهى لأول مرة انها لابسة قميص نوم قصير وشفاف ......الموقف شدنى والشهوة خلتنى انى أقف وأدقق النظر فى جسم أمى .......كان اسمها ماجدة وكان سنها حوالى 45 سنة فى الوقت ده ........... وجسمها كان من النوع البلدى المربرب جسمها ابيض وبزازها مدلدلة وطيزها كبيرة ......وكانت لسه نايمة حسيت انها كانت نايمة مع ابويا امبارح ونامت بقميص نومها ولما صحى الصبح نزل ونسى يقفل الباب عليها ...........حسيت انه من حسن حظى وخصوصا أنى لما دققت النظر فى جسمها وهى نايمة كان اول مرة زوبرى يقف وانا شايف جسمها ممدود على السرير من غير سنتيان وصدرها مدلدل ورجلها مفتوحة باين من خلالها اندر لونه احمر مثير ........وزوبرى وقف أكتر وشهوتى اشتدت اكتر لما اتقلبت على السرير وشوفت طيزها ناحيتى وهى متجسمة تحت الأندر الاحمر وفلقة طيزها واضحة ..........افتكرت كلام تامر ابن عمى : العادة السرية بتحصل لما زوبرك يقف لما تشوف واحدة جسم واحدة او تهيج على جسم واحدة ست فزوبرك يقف وبعدين تمسك زوبرك تدعكه بإيدك جامد لحد ما تلاقى شهوة حلوة وتنزل لبنك وترتاح...جريت على الحمام ومسكت زوبرى وانا مش قادر غير انى أتخيل منظر امى وهى نايمة على السرير ومنظر صدرها وطيزها مش مفارق عينى وانا بدعك زوبرى بكل قوة و............ لقتنى بشهق بصوت عالى غصب عنى لما وصلت لقمة شهوتى وزوبرى بيقذف لبنه بكل قوة.
يتبع..........................
اسمى نادر سنى 25 سنة وسأحكى لكم اليوم عن ذكريات أول عادة سرية امارسها من عشر سنين ......كان عمرى أيامها 15 سنة ........وكنت كأى ولد بدأ البلوغ بيسمع من أصحابه عن العادة السرية .......كنت بتكسف اتكلم مع حد من أصحابى واسأله .......لكن كنت ممكن أسال تامر ابن عمى .........احنا ساكنين سوا فى بيت عيلة .......مكون من 4 أدوار ...... الدور الارضى يعيش فيه جدى وجدتى .والدور الثانى يعيش فيه عمى وزوجنه وابن عمى تامر واخته شيرين والدور الثالث اعيش فيه انا مع ابى وامى واختى الكبرى هبة والصغرى منة ...الدور الرابع السطوح وفيه شقة صغيرة عبارة عن حجرة وحمام صغير ...........وكانت هذه الشقة تعتبر سطوح المنزل حيث كانت امى و زوجة عمى يقومون بنشر الغسيل .
كنا نلتقى انا وتامر ابن عمى فى هذا السطوح حيث كنا نلعب معا ......... كان تامر اكبر منى بسنتين وكان يعرف الكثير من الامور بحكم سنه ..........لذلك كنت أساله دائما عن الاشياء التى لا اعرفها .....ويوما ما كنا وحدنا فوق السطوح وسألته عن العادة السرية ....أخذ تامر يضحك ولكنه أجابنى قائلا : العادة السرية بتحصل لما زوبرك يقف لما تشوف واحدة جسم واحدة او تهيج على جسم واحدة ست فزوبرك يقف وبعدين تمسك زوبرك تدعكه بإيدك جامد لحد ما تلاقى شهوة حلوة وتنزل لبنك وترتاح..
فضلت بعدها افكر فى كلامه وانا مش عارف اعمل ايه ......كنت بحس بالشهوة بس زوبرى مش بيقف ....لغاية ما حصلت حاجة اللى غيرت حياتى تماما بعد كده ..........
صحيت يوم من النوم وكنت داخل الحمام وانا رايح الحمام لقيت باب اوضة نوم امى مفتوح وكانت امى نايمة ...........لكن لفت انتباهى لأول مرة انها لابسة قميص نوم قصير وشفاف ......الموقف شدنى والشهوة خلتنى انى أقف وأدقق النظر فى جسم أمى .......كان اسمها ماجدة وكان سنها حوالى 45 سنة فى الوقت ده ........... وجسمها كان من النوع البلدى المربرب جسمها ابيض وبزازها مدلدلة وطيزها كبيرة ......وكانت لسه نايمة حسيت انها كانت نايمة مع ابويا امبارح ونامت بقميص نومها ولما صحى الصبح نزل ونسى يقفل الباب عليها ...........حسيت انه من حسن حظى وخصوصا أنى لما دققت النظر فى جسمها وهى نايمة كان اول مرة زوبرى يقف وانا شايف جسمها ممدود على السرير من غير سنتيان وصدرها مدلدل ورجلها مفتوحة باين من خلالها اندر لونه احمر مثير ........وزوبرى وقف أكتر وشهوتى اشتدت اكتر لما اتقلبت على السرير وشوفت طيزها ناحيتى وهى متجسمة تحت الأندر الاحمر وفلقة طيزها واضحة ..........افتكرت كلام تامر ابن عمى : العادة السرية بتحصل لما زوبرك يقف لما تشوف واحدة جسم واحدة او تهيج على جسم واحدة ست فزوبرك يقف وبعدين تمسك زوبرك تدعكه بإيدك جامد لحد ما تلاقى شهوة حلوة وتنزل لبنك وترتاح...جريت على الحمام ومسكت زوبرى وانا مش قادر غير انى أتخيل منظر امى وهى نايمة على السرير ومنظر صدرها وطيزها مش مفارق عينى وانا بدعك زوبرى بكل قوة و............ لقتنى بشهق بصوت عالى غصب عنى لما وصلت لقمة شهوتى وزوبرى بيقذف لبنه بكل قوة.
يتبع..........................
