سارت الحياة بين شوقي وماجده في طريقها المعتاد ، في الصباح يرتدي شوقي ملابسه ويهرول الي عمله بينما تنشغل ماجده باعمال البيت وأفطار الاولاد ومتابعتهم حتي يذهبوا الي مدارسهم ، ماجده لا تزال متمسكه بال**** والثياب الواسعة الفضفاضه ، ثياب الفضيلة ، الثياب التي تخفي وراءها جسد ناري شهي ، وشهوة متأججة...