NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Karma_Core

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
8 أكتوبر 2022
المشاركات
2
مستوى التفاعل
19
نقاط
2
الجنس
أنثي
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
دي قصتي مع مديري في الشغل. اولا خليني احكيلكم عن نفسي. عندي ٢٨ سنة ومتجوزتش قبل كدا. انا مليانة شوية من تحت اكتر وجسمي طري وابيض. اكتر حاجة بتعجب الناس فيا شفايفي المليانة وان وشي مدور و بيحمر مجرد ما بضحك. وانا عموما واحدة معجبة بنفسي وشايفة نفسي حلوة.

بعتولي ايميل قالولي احنا شوفنا السي في بتاعك وعايزين نعمل معاكي انترفيو، روحت الانترفيو وقابلت صاحب الشركة ودا راجل ملتزم جداً، ومدير تاني ودا اللي هيبقى مديري المباشر، من اول ما شافني وانا حسيت برغبته فيا وكان بيلاطفني طول الانترفيو. تاني يوم كلمني عشان بيعتولي الاوفر وحسيت منه انه عايز يعملي اللي عايزاه ويديني المرتب اللي اطلبه عشان اوافق، اتكلمنا واتفقنا وقالي انه مبسوط اني وافقت ابدأ شغل.
اول يوم فضل معايا طول اليوم مسابنيش عشان يشرحلي الشغل ويظبطلي الجهاز وكان عينه معظم الوقت على جسمي وعلى شفايفي. كملنا اسبوعين على الحال دا مكانش بيسيبني طول وقت الشغل غير قليل اوي.

كان في كيميا كدا اتبنت مابينا في الفترة القصيرة دي والشغل كمان كان ماشي تمام وكان مبسوط مني اوي

بعدها بقى يقرب مني اكتر وبقى بينا كلام شخصي وبدأ يتعرف عليا وانا كمان بدأت ابقى رقيقة وجذابة معاه اكتر وبدأت احس اني عايزة علاقتنا تتطور عن كدا.

بقيت مش بروح الشغل غير وانا على سنجة عشرة ولبسي يبين حلاوة جسمي، وهو كان بيلاحظ وبيعلق على جمالي، وبقينا بنهزر وبيخليني اضحك وصوت ضحكي يسمع المكتب كله، اتشدينا لبعض اوي.

هو كمان بقى واثق فيا اوي وفي شطارتي لدرجة ان في خلال شهر جهزلي ورقي اني اطلع معاه سفرية شغل بره مصر، وانا كنت متحمسة اوي للسفرية.

لما سافرنا كنا قربنا اوي اوي من بعض لدرجة انه بقى فاهم انا بحب ايه وايه بيبسطني، فبعد ما اشتغلنا كان يوم طحن شغل جهزلي مفاجأة انه عزمني على مكان نخرج فيه مليان مزيكا ورقص. انا مش متعودة اشرب بس هو عزمني اني اشرب وانا قولت مش هيخسر. لما شربت بقيت جريئة اكتر وبدأت ارقص معاه واقرب جسمي منه اوي، واتعلق برقبته واقربه مني اكتر. هو كمان ابتدا يحط ايده عليا بحرية ويتعرف بإيده على منحنيات جسمي. لحد ما دماغي راحت خالص وروحت بايساه من شفايفه، انا كان نفسي ادوقها اوي اصلا. لما بوسته ابتدأ يتجرأ ويلزق نفسه فيا جامد واحنا لسه بنرقص وبقى يبوسني في شفايفي وعلى خدودي وسط الناس وهي بترقص وانا كنت مستمتعة اوي وفي نفس الوقت عايزة اكتر. نسيت اقولكوا انه كان فايق وقتها ومشربش غير كاس ويسكي واحد.

انا كنت لابسه فستان مقفل من فوق وبكم طويل بس قصير يا دوب بعد طيزي، هو ابتدا يحسس عليها من فوق الفستان وكان بيرفعهولي واحدة واحدة، لحد ما اكتشفت اننا بنخرج من زحمة الناس وكان واخدني ناحية الحمام، لما وصلنا لقيته ادا لحد فلوس وكأن الراجل دا كان عامل حسابه وعارف اننا هنيجي. دخلنا الحمام وقفل علينا وابتدأ يرفع فستاني ويقلعهولي، انا كنت دايخة شوية وسايباه يعمل اللي هو عايزه فيا ومبسوطة فشخ. كان بياكل شفايفي اكتر وبيحسس على كل حتة في جسمي، رفع رجلي على الحوض وحرك البانتي من على كسي وابتدا يدعك فيه، وطلع بزازي بره البرا وفضل يمص فيها وهو بيدعك في كسي.

انا من كتر منا مستمتعة باللي بيعمله غرقت فخادي بعسل كسي وهو راح نزل لحس كسي بلسانه كويس اوي وطلع باسني ودوقت طعم كسي على شفايفه. انا كنت مولعة اوي وحطيت ايدي على بتاعه من فوق البنطلون، لقيته واقف خشبة لدرجة اني حسيت انه حاطط حاجة جوة البنطلون مش معقولة يكون ناشف اوي كدا وغير كدا كان طوله متوسط شوية وتخيييين اوي وليه كيرف حلو اوي.

مكونتش قادرة استحمل حلاوته وفتحت بنطلونه هو بياكل شفايفي. نزلت ع الارض قدامه وانا ببص على بتاعه بشهوة كأني مكلتش بقالي ايام. ومسكته مشيته على وشي وشفايفه بشهوة جامدة اوى وابتديت امصهوله، ويخربيت حلاوة طعمه وريحته كان يجنن. لميت شعري عشان يمسكهولي وانا بمصه ويشدني عليه من شعري. لقيت صوت نفسه علي اوي وابتدا يقولي احلى كلام وانا بمصله. قالي انه هيموت عليا من ساعة ما شافني وانه كان ممكن يعمل اي حاجة عشان يشوفني وانا قاعدة ع الارض بمصله كدا، قالي اني احلى جسم شافه في حياته وهو عاش بره في اماكن كتير وشاف ستات من كل شكل ولون، وقالي انه بقى مدمن ريحتي وبيتعمد يبقى جمبي في المكتب عشان يفضل شاممني، وان كل ما بضحك ويشوف وشي بيحمر كان بيبقى هيموت ويدوق خدودي الحمرا، قالي حاجات كتيرة اوي مش فاكراها من الشرب والمتعة اللي كنت فيها، كنت دايبة من طعم بتاعه ومن حلاوة كلامه وقتها، فضلت امصله لحد ما شدني من ع الارض وقومني وحضني اوي، وراح رفع رجليا الاتنين وبقى شايلني ولزق ضهري في الحيطة، استغربت انه شايلني بسهولة كدا وانا يعتبر مليانة ووزني تقيل، كان معلق رجليا على دراعه ومسك بتاعه وحطهولي في كسي، اتزحلق جوايا في لحظة من كتر ما كسي كان غرقان من المتعة، مسكني من فخادي وابتدا ينيك في كسي ويدق فيه جامد اوي. مش مصدقة قوة اللي كان بيعمله فيا كمت حاسة ان بتاعه كان هيقطع كسي، هو جسمه حلو اوي على فكرة مش ضخم بس متقسم ومحافظ على شكله وعلى عضلاته، فضل ينيك في كسي وانا بقيت بصرررخ من المتعة، خلاني اجيب مرة واتنين لحد ما بقيت بتلوى وبتأوه جامد، مكانش بيبطل لحظة كأنه بينتقم من جمالي اللي ادمنه، كل دا وهو شايلني ولازقني في الحيطة. تعبت اوي وراح منزلني ولاففني وخلاني اوطي، راح حاطه في كسي من ورا بعنف اوي وراح مكمل نيك فيا، كان سريع اوي وبيرزعه جوايا للاخر، رجلي مبقتش شايلاني وانا واقفة وكنت بقع، راح مسكني ونزلتي على ركبي ع الارض ونزل هو كمان وكمل نيك فيا لحد ما حسيت بحاجة سخنة بتغرق كسي ولقيته بيرزع فيا اكتر. فضل ينيك لحد ما جابهم جوايا وسابه جوة لحد ما جابهم كلهم.

عمري ما انسي النيكة دي، بعد ما خلصنا كان نفسنا عالي اوي من التعب، راح مقومني وسند ع الحيطة وحضني وكان مريح راسي على صدره بكل حنية. فضل حاضني واحنا عريانين ومش فاكرة احنا قلعنا امتى في وسط المعركة اللي كانت حاصلة دي. بعد ما هدينا راح بايسني في كل حته في وشي وفي شفايفي ولبسني الفستان من غير بانتي ولا برا، ولبس هو هدومه وخد البانتي والبرا حطهم في جيب الجاكيت، وظبطلي شكلي وشعري وخرجنا.
حنيته دي خليتني اقع في حبه، هو كان اكبر مني ب ١٠ سنين وحسيت انه يومها بقى حبيبي وبابا واكتر حد بثق فيه.

خدني وخرجنا من المكان وروحنا للعربية وطلعنا على الاوتيل اللي كنا نازلين فيه، انا كنت رايحة خالص طول الطريق وهو كان حاطط ايده على رجلي وهو سايق.

وصلنا الدور اللي فيه اوضتي وكان فاضي راح شايلني لحد اوضتي وانا حاضناه وسانده راسي على كتفه، دخلني اوضتي ونيمني ع السرير وكنت فاكرة انه هيمشي فقولتله بصوتي التعبان خليك معايا شوية، لقيته قالي ومين قالك اني هسيبك اصلا انا ماصدقت بقيت معاكي. كلامه دا كان بيدوبني فوق دوباني وحسيت اني خلاص لقيت حبيب عمري. قعد جمب راسي ع السرير وبدأ يحسس على شعري وانا كنت سايحة ورايحة في النوم خالص. راح مدد جمبي ودخل تحت الغطا وحضني اوي وفضل يحسس على ضهري عشان انام. انا كنت هنام فعلا بس حركات ايده خليتني اتجنن وقررت انه لازم ينيكني تاني. فضلت ابوس في شفايفه ورقبته ومسكت ايده بقيت امص في صوابعه واحدة واحدة، بعدها قومت مصيت بتاعه اللي كالعادة كان واقف مستنيني، فضلت امصهوله وكنت بدخله لحد زوري، لحد ما بقيت مش قادرة وبقيت عايزاه جوه كسي. طلعت وهو نايم وركبت على بتاعه ودخلته جوه كسي، ومن اولها بقيت بصرخ من حلاوته، فضلت اتنطط على بتاعه زي المجنونة وبدخله جوه كسي لحد بضانه لحد ما غرقت بتاعه بعسل كسي اللي كان كتير اوي. كنت حاسه اني بقيت عايرة اعيش خدامة زبره طول العمر. فضل ينيكني وراح منزلني من على زبره ونيمني وطلع هو فوقيا وحضني جامد وابتدا ينيكني وهو بياكل شفايفي شوية ويمص بزازي شوية
لحد ما نفسه بقى عالي تاني وفضل يقولي انا بحبك بحبك اوي عايز اكمل حياتي معاكي مش عايز ابعد عنك لحظة. كلامه مع النيك خلاني حسيت بأحلى نشوة حسيت بيها في حياتي متخيلتش ان في نشوة جنسية بالقوة والحلاوة دي، لدرجة اني كنت بصرخ بمنتهى الشرمطة ومحسيتش بنفسي غير وانا بقوله بحبك يا .... بموت فيك وعايزة اعيش ليك طول عمري مش عايزة في حياتي غيرك، واترعشنا احنا الاتنين في نفس اللحظة وجبناهم في نفس الوقت......

نمنا ليلتها عريانين جمب بعض وصحيت الصبح فايقة من الشرب، مكونتش مصدقة كنت حاسة ان كل اللي حصل دا كان حلم، مش مصدقة ان مديري في الشغل ناكني وانا طول عمري بتعامل في الشغل باحترافية ومبخليش حد يعدي حدوده، ومش مصدقة حلاوة النيك اللي حصل ولا مصدقة اني حبيته اوي كدا. بس اللي خلاني مصدقة اني لقيته نايم جمبي وحاضنين بعض. وافتكرت اني خليته يجيب لينه جوايا وخوفت اكون حملت. صحينا فطرنا مع بعض واشتريت تيست حمل بس اطمنت لما طلعت مش حامل. وبقينا ليل ونهار بنعمل احلى سكس ونشتغل لحد ما الرحلة خلصت ورجعنا مصر. لما رجعنا قرر يديني مسئوليات اكبر ومرتب اعلى وبقيت باخد معاه قرارات في الشغل لأنه كان واثق فيا وفي شطارتي في الشغل.

ومع المسئوليات دي بقينا اوقات كتير بنتخانق على قرارات في الشغل في حاجات انا شايفاها صح وهو شايفها غلط او العكس، بس من كتر حبنا لبعض واحنا بنتخانق في المكتب يروح هاجم عليا وبايسني عشان اسكت واسمع كلامه، وطبعا بنبقى عايزين نعمل سكس كامل بس مش هينفع عشان احنا في المكتب وصوتي هيفضح الدنيا، بس بنبقى عارفين اني لازم اروح معاه وبنعمل احلى سكس وساعات كنت ببات معاه واقول لأهلي اني بايتة في الشغل.

لحد ما فاجأني وقالي انه عايز يتجوزني، مكونتش متخيلة انه ممكن يفكر يتجوزني مهو كدا كدا كنا عايشين زي المتجوزين. بالظبط، بس قالي ان دا مش كفاية وانه بيعشقني لدرجة انه عايزني مفارقهوش لحظة لا في الشغل ولا بره الشغل.

وافقت واتقدملي واهلي وافقوا عليه لأنه كان ناجح جدا وبسبب كل اللي عمله معايا في الشغل ولأنهم شايفين اد ايه كنا بنحب بعض.

اتجوزنا ودي كانت احلى حاجة حصلتلي وبقينا بنعمل سكس كامل في المكتب كل ما بنتخانق مع بعض من غير خوف او كسوف مهو واحد ومراته وبراحتنا.

مش بنبطل نمتع بعض كل يوم كأننا لسه زي اول مرة عملنا سكس مع بعض. دا غير اننا كل فترة بنسافر وبنروح نفس المكان اللي طلع كان مظبطه ليلتها عشان مقرر انه لازم ينيكني في الليلة دي. وبنروح نفس الاوتيل وبنحجز نفس الاوضة اللي كنت نازلة فيها عشان نعيش نفس التجربة تاني انا وحبيب عمري.

قولولي رأيكوا في قصتي وقولولي حبيتوا بالشكل دا قبل كدا.
IMG-20221126-210242
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: فحل هايجان, بلاعة الأزبار, Ahmed.7 و 11 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
استمرى بالنجاح دايماً
 
دي قصتي مع مديري في الشغل. اولا خليني احكيلكم عن نفسي. عندي ٢٨ سنة ومتجوزتش قبل كدا. انا مليانة شوية من تحت اكتر وجسمي طري وابيض. اكتر حاجة بتعجب الناس فيا شفايفي المليانة وان وشي مدور و بيحمر مجرد ما بضحك. وانا عموما واحدة معجبة بنفسي وشايفة نفسي حلوة.

بعتولي ايميل قالولي احنا شوفنا السي في بتاعك وعايزين نعمل معاكي انترفيو، روحت الانترفيو وقابلت صاحب الشركة ودا راجل ملتزم جداً، ومدير تاني ودا اللي هيبقى مديري المباشر، من اول ما شافني وانا حسيت برغبته فيا وكان بيلاطفني طول الانترفيو. تاني يوم كلمني عشان بيعتولي الاوفر وحسيت منه انه عايز يعملي اللي عايزاه ويديني المرتب اللي اطلبه عشان اوافق، اتكلمنا واتفقنا وقالي انه مبسوط اني وافقت ابدأ شغل.
اول يوم فضل معايا طول اليوم مسابنيش عشان يشرحلي الشغل ويظبطلي الجهاز وكان عينه معظم الوقت على جسمي وعلى شفايفي. كملنا اسبوعين على الحال دا مكانش بيسيبني طول وقت الشغل غير قليل اوي.

كان في كيميا كدا اتبنت مابينا في الفترة القصيرة دي والشغل كمان كان ماشي تمام وكان مبسوط مني اوي

بعدها بقى يقرب مني اكتر وبقى بينا كلام شخصي وبدأ يتعرف عليا وانا كمان بدأت ابقى رقيقة وجذابة معاه اكتر وبدأت احس اني عايزة علاقتنا تتطور عن كدا.

بقيت مش بروح الشغل غير وانا على سنجة عشرة ولبسي يبين حلاوة جسمي، وهو كان بيلاحظ وبيعلق على جمالي، وبقينا بنهزر وبيخليني اضحك وصوت ضحكي يسمع المكتب كله، اتشدينا لبعض اوي.

هو كمان بقى واثق فيا اوي وفي شطارتي لدرجة ان في خلال شهر جهزلي ورقي اني اطلع معاه سفرية شغل بره مصر، وانا كنت متحمسة اوي للسفرية.

لما سافرنا كنا قربنا اوي اوي من بعض لدرجة انه بقى فاهم انا بحب ايه وايه بيبسطني، فبعد ما اشتغلنا كان يوم طحن شغل جهزلي مفاجأة انه عزمني على مكان نخرج فيه مليان مزيكا ورقص. انا مش متعودة اشرب بس هو عزمني اني اشرب وانا قولت مش هيخسر. لما شربت بقيت جريئة اكتر وبدأت ارقص معاه واقرب جسمي منه اوي، واتعلق برقبته واقربه مني اكتر. هو كمان ابتدا يحط ايده عليا بحرية ويتعرف بإيده على منحنيات جسمي. لحد ما دماغي راحت خالص وروحت بايساه من شفايفه، انا كان نفسي ادوقها اوي اصلا. لما بوسته ابتدأ يتجرأ ويلزق نفسه فيا جامد واحنا لسه بنرقص وبقى يبوسني في شفايفي وعلى خدودي وسط الناس وهي بترقص وانا كنت مستمتعة اوي وفي نفس الوقت عايزة اكتر. نسيت اقولكوا انه كان فايق وقتها ومشربش غير كاس ويسكي واحد.

انا كنت لابسه فستان مقفل من فوق وبكم طويل بس قصير يا دوب بعد طيزي، هو ابتدا يحسس عليها من فوق الفستان وكان بيرفعهولي واحدة واحدة، لحد ما اكتشفت اننا بنخرج من زحمة الناس وكان واخدني ناحية الحمام، لما وصلنا لقيته ادا لحد فلوس وكأن الراجل دا كان عامل حسابه وعارف اننا هنيجي. دخلنا الحمام وقفل علينا وابتدأ يرفع فستاني ويقلعهولي، انا كنت دايخة شوية وسايباه يعمل اللي هو عايزه فيا ومبسوطة فشخ. كان بياكل شفايفي اكتر وبيحسس على كل حتة في جسمي، رفع رجلي على الحوض وحرك البانتي من على كسي وابتدا يدعك فيه، وطلع بزازي بره البرا وفضل يمص فيها وهو بيدعك في كسي.

انا من كتر منا مستمتعة باللي بيعمله غرقت فخادي بعسل كسي وهو راح نزل لحس كسي بلسانه كويس اوي وطلع باسني ودوقت طعم كسي على شفايفه. انا كنت مولعة اوي وحطيت ايدي على بتاعه من فوق البنطلون، لقيته واقف خشبة لدرجة اني حسيت انه حاطط حاجة جوة البنطلون مش معقولة يكون ناشف اوي كدا وغير كدا كان طوله متوسط شوية وتخيييين اوي وليه كيرف حلو اوي.

مكونتش قادرة استحمل حلاوته وفتحت بنطلونه هو بياكل شفايفي. نزلت ع الارض قدامه وانا ببص على بتاعه بشهوة كأني مكلتش بقالي ايام. ومسكته مشيته على وشي وشفايفه بشهوة جامدة اوى وابتديت امصهوله، ويخربيت حلاوة طعمه وريحته كان يجنن. لميت شعري عشان يمسكهولي وانا بمصه ويشدني عليه من شعري. لقيت صوت نفسه علي اوي وابتدا يقولي احلى كلام وانا بمصله. قالي انه هيموت عليا من ساعة ما شافني وانه كان ممكن يعمل اي حاجة عشان يشوفني وانا قاعدة ع الارض بمصله كدا، قالي اني احلى جسم شافه في حياته وهو عاش بره في اماكن كتير وشاف ستات من كل شكل ولون، وقالي انه بقى مدمن ريحتي وبيتعمد يبقى جمبي في المكتب عشان يفضل شاممني، وان كل ما بضحك ويشوف وشي بيحمر كان بيبقى هيموت ويدوق خدودي الحمرا، قالي حاجات كتيرة اوي مش فاكراها من الشرب والمتعة اللي كنت فيها، كنت دايبة من طعم بتاعه ومن حلاوة كلامه وقتها، فضلت امصله لحد ما شدني من ع الارض وقومني وحضني اوي، وراح رفع رجليا الاتنين وبقى شايلني ولزق ضهري في الحيطة، استغربت انه شايلني بسهولة كدا وانا يعتبر مليانة ووزني تقيل، كان معلق رجليا على دراعه ومسك بتاعه وحطهولي في كسي، اتزحلق جوايا في لحظة من كتر ما كسي كان غرقان من المتعة، مسكني من فخادي وابتدا ينيك في كسي ويدق فيه جامد اوي. مش مصدقة قوة اللي كان بيعمله فيا كمت حاسة ان بتاعه كان هيقطع كسي، هو جسمه حلو اوي على فكرة مش ضخم بس متقسم ومحافظ على شكله وعلى عضلاته، فضل ينيك في كسي وانا بقيت بصرررخ من المتعة، خلاني اجيب مرة واتنين لحد ما بقيت بتلوى وبتأوه جامد، مكانش بيبطل لحظة كأنه بينتقم من جمالي اللي ادمنه، كل دا وهو شايلني ولازقني في الحيطة. تعبت اوي وراح منزلني ولاففني وخلاني اوطي، راح حاطه في كسي من ورا بعنف اوي وراح مكمل نيك فيا، كان سريع اوي وبيرزعه جوايا للاخر، رجلي مبقتش شايلاني وانا واقفة وكنت بقع، راح مسكني ونزلتي على ركبي ع الارض ونزل هو كمان وكمل نيك فيا لحد ما حسيت بحاجة سخنة بتغرق كسي ولقيته بيرزع فيا اكتر. فضل ينيك لحد ما جابهم جوايا وسابه جوة لحد ما جابهم كلهم.

عمري ما انسي النيكة دي، بعد ما خلصنا كان نفسنا عالي اوي من التعب، راح مقومني وسند ع الحيطة وحضني وكان مريح راسي على صدره بكل حنية. فضل حاضني واحنا عريانين ومش فاكرة احنا قلعنا امتى في وسط المعركة اللي كانت حاصلة دي. بعد ما هدينا راح بايسني في كل حته في وشي وفي شفايفي ولبسني الفستان من غير بانتي ولا برا، ولبس هو هدومه وخد البانتي والبرا حطهم في جيب الجاكيت، وظبطلي شكلي وشعري وخرجنا.
حنيته دي خليتني اقع في حبه، هو كان اكبر مني ب ١٠ سنين وحسيت انه يومها بقى حبيبي وبابا واكتر حد بثق فيه.

خدني وخرجنا من المكان وروحنا للعربية وطلعنا على الاوتيل اللي كنا نازلين فيه، انا كنت رايحة خالص طول الطريق وهو كان حاطط ايده على رجلي وهو سايق.

وصلنا الدور اللي فيه اوضتي وكان فاضي راح شايلني لحد اوضتي وانا حاضناه وسانده راسي على كتفه، دخلني اوضتي ونيمني ع السرير وكنت فاكرة انه هيمشي فقولتله بصوتي التعبان خليك معايا شوية، لقيته قالي ومين قالك اني هسيبك اصلا انا ماصدقت بقيت معاكي. كلامه دا كان بيدوبني فوق دوباني وحسيت اني خلاص لقيت حبيب عمري. قعد جمب راسي ع السرير وبدأ يحسس على شعري وانا كنت سايحة ورايحة في النوم خالص. راح مدد جمبي ودخل تحت الغطا وحضني اوي وفضل يحسس على ضهري عشان انام. انا كنت هنام فعلا بس حركات ايده خليتني اتجنن وقررت انه لازم ينيكني تاني. فضلت ابوس في شفايفه ورقبته ومسكت ايده بقيت امص في صوابعه واحدة واحدة، بعدها قومت مصيت بتاعه اللي كالعادة كان واقف مستنيني، فضلت امصهوله وكنت بدخله لحد زوري، لحد ما بقيت مش قادرة وبقيت عايزاه جوه كسي. طلعت وهو نايم وركبت على بتاعه ودخلته جوه كسي، ومن اولها بقيت بصرخ من حلاوته، فضلت اتنطط على بتاعه زي المجنونة وبدخله جوه كسي لحد بضانه لحد ما غرقت بتاعه بعسل كسي اللي كان كتير اوي. كنت حاسه اني بقيت عايرة اعيش خدامة زبره طول العمر. فضل ينيكني وراح منزلني من على زبره ونيمني وطلع هو فوقيا وحضني جامد وابتدا ينيكني وهو بياكل شفايفي شوية ويمص بزازي شوية
لحد ما نفسه بقى عالي تاني وفضل يقولي انا بحبك بحبك اوي عايز اكمل حياتي معاكي مش عايز ابعد عنك لحظة. كلامه مع النيك خلاني حسيت بأحلى نشوة حسيت بيها في حياتي متخيلتش ان في نشوة جنسية بالقوة والحلاوة دي، لدرجة اني كنت بصرخ بمنتهى الشرمطة ومحسيتش بنفسي غير وانا بقوله بحبك يا .... بموت فيك وعايزة اعيش ليك طول عمري مش عايزة في حياتي غيرك، واترعشنا احنا الاتنين في نفس اللحظة وجبناهم في نفس الوقت......

نمنا ليلتها عريانين جمب بعض وصحيت الصبح فايقة من الشرب، مكونتش مصدقة كنت حاسة ان كل اللي حصل دا كان حلم، مش مصدقة ان مديري في الشغل ناكني وانا طول عمري بتعامل في الشغل باحترافية ومبخليش حد يعدي حدوده، ومش مصدقة حلاوة النيك اللي حصل ولا مصدقة اني حبيته اوي كدا. بس اللي خلاني مصدقة اني لقيته نايم جمبي وحاضنين بعض. وافتكرت اني خليته يجيب لينه جوايا وخوفت اكون حملت. صحينا فطرنا مع بعض واشتريت تيست حمل بس اطمنت لما طلعت مش حامل. وبقينا ليل ونهار بنعمل احلى سكس ونشتغل لحد ما الرحلة خلصت ورجعنا مصر. لما رجعنا قرر يديني مسئوليات اكبر ومرتب اعلى وبقيت باخد معاه قرارات في الشغل لأنه كان واثق فيا وفي شطارتي في الشغل.

ومع المسئوليات دي بقينا اوقات كتير بنتخانق على قرارات في الشغل في حاجات انا شايفاها صح وهو شايفها غلط او العكس، بس من كتر حبنا لبعض واحنا بنتخانق في المكتب يروح هاجم عليا وبايسني عشان اسكت واسمع كلامه، وطبعا بنبقى عايزين نعمل سكس كامل بس مش هينفع عشان احنا في المكتب وصوتي هيفضح الدنيا، بس بنبقى عارفين اني لازم اروح معاه وبنعمل احلى سكس وساعات كنت ببات معاه واقول لأهلي اني بايتة في الشغل.

لحد ما فاجأني وقالي انه عايز يتجوزني، مكونتش متخيلة انه ممكن يفكر يتجوزني مهو كدا كدا كنا عايشين زي المتجوزين. بالظبط، بس قالي ان دا مش كفاية وانه بيعشقني لدرجة انه عايزني مفارقهوش لحظة لا في الشغل ولا بره الشغل.

وافقت واتقدملي واهلي وافقوا عليه لأنه كان ناجح جدا وبسبب كل اللي عمله معايا في الشغل ولأنهم شايفين اد ايه كنا بنحب بعض.

اتجوزنا ودي كانت احلى حاجة حصلتلي وبقينا بنعمل سكس كامل في المكتب كل ما بنتخانق مع بعض من غير خوف او كسوف مهو واحد ومراته وبراحتنا.

مش بنبطل نمتع بعض كل يوم كأننا لسه زي اول مرة عملنا سكس مع بعض. دا غير اننا كل فترة بنسافر وبنروح نفس المكان اللي طلع كان مظبطه ليلتها عشان مقرر انه لازم ينيكني في الليلة دي. وبنروح نفس الاوتيل وبنحجز نفس الاوضة اللي كنت نازلة فيها عشان نعيش نفس التجربة تاني انا وحبيب عمري.

قولولي رأيكوا في قصتي وقولولي حبيتوا بالشكل دا قبل كدا.
IMG-20221126-210242
حلوه اوي بس ف حاجه انتي مقولتيش انكو مشيتو من الديسكوو وكل كلامك انه ناكك فيه ودا مش واقعي +وقولتي انك متجوزتيش خاالص يعني هو اللي فتحك ولا مين
 
دي قصتي مع مديري في الشغل. اولا خليني احكيلكم عن نفسي. عندي ٢٨ سنة ومتجوزتش قبل كدا. انا مليانة شوية من تحت اكتر وجسمي طري وابيض. اكتر حاجة بتعجب الناس فيا شفايفي المليانة وان وشي مدور و بيحمر مجرد ما بضحك. وانا عموما واحدة معجبة بنفسي وشايفة نفسي حلوة.

بعتولي ايميل قالولي احنا شوفنا السي في بتاعك وعايزين نعمل معاكي انترفيو، روحت الانترفيو وقابلت صاحب الشركة ودا راجل ملتزم جداً، ومدير تاني ودا اللي هيبقى مديري المباشر، من اول ما شافني وانا حسيت برغبته فيا وكان بيلاطفني طول الانترفيو. تاني يوم كلمني عشان بيعتولي الاوفر وحسيت منه انه عايز يعملي اللي عايزاه ويديني المرتب اللي اطلبه عشان اوافق، اتكلمنا واتفقنا وقالي انه مبسوط اني وافقت ابدأ شغل.
اول يوم فضل معايا طول اليوم مسابنيش عشان يشرحلي الشغل ويظبطلي الجهاز وكان عينه معظم الوقت على جسمي وعلى شفايفي. كملنا اسبوعين على الحال دا مكانش بيسيبني طول وقت الشغل غير قليل اوي.

كان في كيميا كدا اتبنت مابينا في الفترة القصيرة دي والشغل كمان كان ماشي تمام وكان مبسوط مني اوي

بعدها بقى يقرب مني اكتر وبقى بينا كلام شخصي وبدأ يتعرف عليا وانا كمان بدأت ابقى رقيقة وجذابة معاه اكتر وبدأت احس اني عايزة علاقتنا تتطور عن كدا.

بقيت مش بروح الشغل غير وانا على سنجة عشرة ولبسي يبين حلاوة جسمي، وهو كان بيلاحظ وبيعلق على جمالي، وبقينا بنهزر وبيخليني اضحك وصوت ضحكي يسمع المكتب كله، اتشدينا لبعض اوي.

هو كمان بقى واثق فيا اوي وفي شطارتي لدرجة ان في خلال شهر جهزلي ورقي اني اطلع معاه سفرية شغل بره مصر، وانا كنت متحمسة اوي للسفرية.

لما سافرنا كنا قربنا اوي اوي من بعض لدرجة انه بقى فاهم انا بحب ايه وايه بيبسطني، فبعد ما اشتغلنا كان يوم طحن شغل جهزلي مفاجأة انه عزمني على مكان نخرج فيه مليان مزيكا ورقص. انا مش متعودة اشرب بس هو عزمني اني اشرب وانا قولت مش هيخسر. لما شربت بقيت جريئة اكتر وبدأت ارقص معاه واقرب جسمي منه اوي، واتعلق برقبته واقربه مني اكتر. هو كمان ابتدا يحط ايده عليا بحرية ويتعرف بإيده على منحنيات جسمي. لحد ما دماغي راحت خالص وروحت بايساه من شفايفه، انا كان نفسي ادوقها اوي اصلا. لما بوسته ابتدأ يتجرأ ويلزق نفسه فيا جامد واحنا لسه بنرقص وبقى يبوسني في شفايفي وعلى خدودي وسط الناس وهي بترقص وانا كنت مستمتعة اوي وفي نفس الوقت عايزة اكتر. نسيت اقولكوا انه كان فايق وقتها ومشربش غير كاس ويسكي واحد.

انا كنت لابسه فستان مقفل من فوق وبكم طويل بس قصير يا دوب بعد طيزي، هو ابتدا يحسس عليها من فوق الفستان وكان بيرفعهولي واحدة واحدة، لحد ما اكتشفت اننا بنخرج من زحمة الناس وكان واخدني ناحية الحمام، لما وصلنا لقيته ادا لحد فلوس وكأن الراجل دا كان عامل حسابه وعارف اننا هنيجي. دخلنا الحمام وقفل علينا وابتدأ يرفع فستاني ويقلعهولي، انا كنت دايخة شوية وسايباه يعمل اللي هو عايزه فيا ومبسوطة فشخ. كان بياكل شفايفي اكتر وبيحسس على كل حتة في جسمي، رفع رجلي على الحوض وحرك البانتي من على كسي وابتدا يدعك فيه، وطلع بزازي بره البرا وفضل يمص فيها وهو بيدعك في كسي.

انا من كتر منا مستمتعة باللي بيعمله غرقت فخادي بعسل كسي وهو راح نزل لحس كسي بلسانه كويس اوي وطلع باسني ودوقت طعم كسي على شفايفه. انا كنت مولعة اوي وحطيت ايدي على بتاعه من فوق البنطلون، لقيته واقف خشبة لدرجة اني حسيت انه حاطط حاجة جوة البنطلون مش معقولة يكون ناشف اوي كدا وغير كدا كان طوله متوسط شوية وتخيييين اوي وليه كيرف حلو اوي.

مكونتش قادرة استحمل حلاوته وفتحت بنطلونه هو بياكل شفايفي. نزلت ع الارض قدامه وانا ببص على بتاعه بشهوة كأني مكلتش بقالي ايام. ومسكته مشيته على وشي وشفايفه بشهوة جامدة اوى وابتديت امصهوله، ويخربيت حلاوة طعمه وريحته كان يجنن. لميت شعري عشان يمسكهولي وانا بمصه ويشدني عليه من شعري. لقيت صوت نفسه علي اوي وابتدا يقولي احلى كلام وانا بمصله. قالي انه هيموت عليا من ساعة ما شافني وانه كان ممكن يعمل اي حاجة عشان يشوفني وانا قاعدة ع الارض بمصله كدا، قالي اني احلى جسم شافه في حياته وهو عاش بره في اماكن كتير وشاف ستات من كل شكل ولون، وقالي انه بقى مدمن ريحتي وبيتعمد يبقى جمبي في المكتب عشان يفضل شاممني، وان كل ما بضحك ويشوف وشي بيحمر كان بيبقى هيموت ويدوق خدودي الحمرا، قالي حاجات كتيرة اوي مش فاكراها من الشرب والمتعة اللي كنت فيها، كنت دايبة من طعم بتاعه ومن حلاوة كلامه وقتها، فضلت امصله لحد ما شدني من ع الارض وقومني وحضني اوي، وراح رفع رجليا الاتنين وبقى شايلني ولزق ضهري في الحيطة، استغربت انه شايلني بسهولة كدا وانا يعتبر مليانة ووزني تقيل، كان معلق رجليا على دراعه ومسك بتاعه وحطهولي في كسي، اتزحلق جوايا في لحظة من كتر ما كسي كان غرقان من المتعة، مسكني من فخادي وابتدا ينيك في كسي ويدق فيه جامد اوي. مش مصدقة قوة اللي كان بيعمله فيا كمت حاسة ان بتاعه كان هيقطع كسي، هو جسمه حلو اوي على فكرة مش ضخم بس متقسم ومحافظ على شكله وعلى عضلاته، فضل ينيك في كسي وانا بقيت بصرررخ من المتعة، خلاني اجيب مرة واتنين لحد ما بقيت بتلوى وبتأوه جامد، مكانش بيبطل لحظة كأنه بينتقم من جمالي اللي ادمنه، كل دا وهو شايلني ولازقني في الحيطة. تعبت اوي وراح منزلني ولاففني وخلاني اوطي، راح حاطه في كسي من ورا بعنف اوي وراح مكمل نيك فيا، كان سريع اوي وبيرزعه جوايا للاخر، رجلي مبقتش شايلاني وانا واقفة وكنت بقع، راح مسكني ونزلتي على ركبي ع الارض ونزل هو كمان وكمل نيك فيا لحد ما حسيت بحاجة سخنة بتغرق كسي ولقيته بيرزع فيا اكتر. فضل ينيك لحد ما جابهم جوايا وسابه جوة لحد ما جابهم كلهم.

عمري ما انسي النيكة دي، بعد ما خلصنا كان نفسنا عالي اوي من التعب، راح مقومني وسند ع الحيطة وحضني وكان مريح راسي على صدره بكل حنية. فضل حاضني واحنا عريانين ومش فاكرة احنا قلعنا امتى في وسط المعركة اللي كانت حاصلة دي. بعد ما هدينا راح بايسني في كل حته في وشي وفي شفايفي ولبسني الفستان من غير بانتي ولا برا، ولبس هو هدومه وخد البانتي والبرا حطهم في جيب الجاكيت، وظبطلي شكلي وشعري وخرجنا.
حنيته دي خليتني اقع في حبه، هو كان اكبر مني ب ١٠ سنين وحسيت انه يومها بقى حبيبي وبابا واكتر حد بثق فيه.

خدني وخرجنا من المكان وروحنا للعربية وطلعنا على الاوتيل اللي كنا نازلين فيه، انا كنت رايحة خالص طول الطريق وهو كان حاطط ايده على رجلي وهو سايق.

وصلنا الدور اللي فيه اوضتي وكان فاضي راح شايلني لحد اوضتي وانا حاضناه وسانده راسي على كتفه، دخلني اوضتي ونيمني ع السرير وكنت فاكرة انه هيمشي فقولتله بصوتي التعبان خليك معايا شوية، لقيته قالي ومين قالك اني هسيبك اصلا انا ماصدقت بقيت معاكي. كلامه دا كان بيدوبني فوق دوباني وحسيت اني خلاص لقيت حبيب عمري. قعد جمب راسي ع السرير وبدأ يحسس على شعري وانا كنت سايحة ورايحة في النوم خالص. راح مدد جمبي ودخل تحت الغطا وحضني اوي وفضل يحسس على ضهري عشان انام. انا كنت هنام فعلا بس حركات ايده خليتني اتجنن وقررت انه لازم ينيكني تاني. فضلت ابوس في شفايفه ورقبته ومسكت ايده بقيت امص في صوابعه واحدة واحدة، بعدها قومت مصيت بتاعه اللي كالعادة كان واقف مستنيني، فضلت امصهوله وكنت بدخله لحد زوري، لحد ما بقيت مش قادرة وبقيت عايزاه جوه كسي. طلعت وهو نايم وركبت على بتاعه ودخلته جوه كسي، ومن اولها بقيت بصرخ من حلاوته، فضلت اتنطط على بتاعه زي المجنونة وبدخله جوه كسي لحد بضانه لحد ما غرقت بتاعه بعسل كسي اللي كان كتير اوي. كنت حاسه اني بقيت عايرة اعيش خدامة زبره طول العمر. فضل ينيكني وراح منزلني من على زبره ونيمني وطلع هو فوقيا وحضني جامد وابتدا ينيكني وهو بياكل شفايفي شوية ويمص بزازي شوية
لحد ما نفسه بقى عالي تاني وفضل يقولي انا بحبك بحبك اوي عايز اكمل حياتي معاكي مش عايز ابعد عنك لحظة. كلامه مع النيك خلاني حسيت بأحلى نشوة حسيت بيها في حياتي متخيلتش ان في نشوة جنسية بالقوة والحلاوة دي، لدرجة اني كنت بصرخ بمنتهى الشرمطة ومحسيتش بنفسي غير وانا بقوله بحبك يا .... بموت فيك وعايزة اعيش ليك طول عمري مش عايزة في حياتي غيرك، واترعشنا احنا الاتنين في نفس اللحظة وجبناهم في نفس الوقت......

نمنا ليلتها عريانين جمب بعض وصحيت الصبح فايقة من الشرب، مكونتش مصدقة كنت حاسة ان كل اللي حصل دا كان حلم، مش مصدقة ان مديري في الشغل ناكني وانا طول عمري بتعامل في الشغل باحترافية ومبخليش حد يعدي حدوده، ومش مصدقة حلاوة النيك اللي حصل ولا مصدقة اني حبيته اوي كدا. بس اللي خلاني مصدقة اني لقيته نايم جمبي وحاضنين بعض. وافتكرت اني خليته يجيب لينه جوايا وخوفت اكون حملت. صحينا فطرنا مع بعض واشتريت تيست حمل بس اطمنت لما طلعت مش حامل. وبقينا ليل ونهار بنعمل احلى سكس ونشتغل لحد ما الرحلة خلصت ورجعنا مصر. لما رجعنا قرر يديني مسئوليات اكبر ومرتب اعلى وبقيت باخد معاه قرارات في الشغل لأنه كان واثق فيا وفي شطارتي في الشغل.

ومع المسئوليات دي بقينا اوقات كتير بنتخانق على قرارات في الشغل في حاجات انا شايفاها صح وهو شايفها غلط او العكس، بس من كتر حبنا لبعض واحنا بنتخانق في المكتب يروح هاجم عليا وبايسني عشان اسكت واسمع كلامه، وطبعا بنبقى عايزين نعمل سكس كامل بس مش هينفع عشان احنا في المكتب وصوتي هيفضح الدنيا، بس بنبقى عارفين اني لازم اروح معاه وبنعمل احلى سكس وساعات كنت ببات معاه واقول لأهلي اني بايتة في الشغل.

لحد ما فاجأني وقالي انه عايز يتجوزني، مكونتش متخيلة انه ممكن يفكر يتجوزني مهو كدا كدا كنا عايشين زي المتجوزين. بالظبط، بس قالي ان دا مش كفاية وانه بيعشقني لدرجة انه عايزني مفارقهوش لحظة لا في الشغل ولا بره الشغل.

وافقت واتقدملي واهلي وافقوا عليه لأنه كان ناجح جدا وبسبب كل اللي عمله معايا في الشغل ولأنهم شايفين اد ايه كنا بنحب بعض.

اتجوزنا ودي كانت احلى حاجة حصلتلي وبقينا بنعمل سكس كامل في المكتب كل ما بنتخانق مع بعض من غير خوف او كسوف مهو واحد ومراته وبراحتنا.

مش بنبطل نمتع بعض كل يوم كأننا لسه زي اول مرة عملنا سكس مع بعض. دا غير اننا كل فترة بنسافر وبنروح نفس المكان اللي طلع كان مظبطه ليلتها عشان مقرر انه لازم ينيكني في الليلة دي. وبنروح نفس الاوتيل وبنحجز نفس الاوضة اللي كنت نازلة فيها عشان نعيش نفس التجربة تاني انا وحبيب عمري.

قولولي رأيكوا في قصتي وقولولي حبيتوا بالشكل دا قبل كدا.
IMG-20221126-210242
بس لو الصوره دي جسمك الوضع يختلف
 
  • عجبني
التفاعلات: Abohamed
جميله بس انا ليه سؤال

انتي ليه بتفضحي نفسك وتنزلي صورتك كلما انتي حبيتيه واتجوزتو ليه كده ليه لما تكوني غاليه وترخصي نفسك وترخصي الراجل الي معاكي الي حبك وانتي حبيتيه
 
استمرى باين كده من دماغك انك هاتسعدينا باسلوبك
 
  • عجبني
التفاعلات: yazan_3n
هى قصة جميلة و لو حقيقية **** يسعد ايام صحابها
 
كم رومانسيه جميله اوي 💜💜🥺🥺❤️‍🔥❤️‍🔥
 
جميله جدااااااااا
 
دي قصتي مع مديري في الشغل. اولا خليني احكيلكم عن نفسي. عندي ٢٨ سنة ومتجوزتش قبل كدا. انا مليانة شوية من تحت اكتر وجسمي طري وابيض. اكتر حاجة بتعجب الناس فيا شفايفي المليانة وان وشي مدور و بيحمر مجرد ما بضحك. وانا عموما واحدة معجبة بنفسي وشايفة نفسي حلوة.

بعتولي ايميل قالولي احنا شوفنا السي في بتاعك وعايزين نعمل معاكي انترفيو، روحت الانترفيو وقابلت صاحب الشركة ودا راجل ملتزم جداً، ومدير تاني ودا اللي هيبقى مديري المباشر، من اول ما شافني وانا حسيت برغبته فيا وكان بيلاطفني طول الانترفيو. تاني يوم كلمني عشان بيعتولي الاوفر وحسيت منه انه عايز يعملي اللي عايزاه ويديني المرتب اللي اطلبه عشان اوافق، اتكلمنا واتفقنا وقالي انه مبسوط اني وافقت ابدأ شغل.
اول يوم فضل معايا طول اليوم مسابنيش عشان يشرحلي الشغل ويظبطلي الجهاز وكان عينه معظم الوقت على جسمي وعلى شفايفي. كملنا اسبوعين على الحال دا مكانش بيسيبني طول وقت الشغل غير قليل اوي.

كان في كيميا كدا اتبنت مابينا في الفترة القصيرة دي والشغل كمان كان ماشي تمام وكان مبسوط مني اوي

بعدها بقى يقرب مني اكتر وبقى بينا كلام شخصي وبدأ يتعرف عليا وانا كمان بدأت ابقى رقيقة وجذابة معاه اكتر وبدأت احس اني عايزة علاقتنا تتطور عن كدا.

بقيت مش بروح الشغل غير وانا على سنجة عشرة ولبسي يبين حلاوة جسمي، وهو كان بيلاحظ وبيعلق على جمالي، وبقينا بنهزر وبيخليني اضحك وصوت ضحكي يسمع المكتب كله، اتشدينا لبعض اوي.

هو كمان بقى واثق فيا اوي وفي شطارتي لدرجة ان في خلال شهر جهزلي ورقي اني اطلع معاه سفرية شغل بره مصر، وانا كنت متحمسة اوي للسفرية.

لما سافرنا كنا قربنا اوي اوي من بعض لدرجة انه بقى فاهم انا بحب ايه وايه بيبسطني، فبعد ما اشتغلنا كان يوم طحن شغل جهزلي مفاجأة انه عزمني على مكان نخرج فيه مليان مزيكا ورقص. انا مش متعودة اشرب بس هو عزمني اني اشرب وانا قولت مش هيخسر. لما شربت بقيت جريئة اكتر وبدأت ارقص معاه واقرب جسمي منه اوي، واتعلق برقبته واقربه مني اكتر. هو كمان ابتدا يحط ايده عليا بحرية ويتعرف بإيده على منحنيات جسمي. لحد ما دماغي راحت خالص وروحت بايساه من شفايفه، انا كان نفسي ادوقها اوي اصلا. لما بوسته ابتدأ يتجرأ ويلزق نفسه فيا جامد واحنا لسه بنرقص وبقى يبوسني في شفايفي وعلى خدودي وسط الناس وهي بترقص وانا كنت مستمتعة اوي وفي نفس الوقت عايزة اكتر. نسيت اقولكوا انه كان فايق وقتها ومشربش غير كاس ويسكي واحد.

انا كنت لابسه فستان مقفل من فوق وبكم طويل بس قصير يا دوب بعد طيزي، هو ابتدا يحسس عليها من فوق الفستان وكان بيرفعهولي واحدة واحدة، لحد ما اكتشفت اننا بنخرج من زحمة الناس وكان واخدني ناحية الحمام، لما وصلنا لقيته ادا لحد فلوس وكأن الراجل دا كان عامل حسابه وعارف اننا هنيجي. دخلنا الحمام وقفل علينا وابتدأ يرفع فستاني ويقلعهولي، انا كنت دايخة شوية وسايباه يعمل اللي هو عايزه فيا ومبسوطة فشخ. كان بياكل شفايفي اكتر وبيحسس على كل حتة في جسمي، رفع رجلي على الحوض وحرك البانتي من على كسي وابتدا يدعك فيه، وطلع بزازي بره البرا وفضل يمص فيها وهو بيدعك في كسي.

انا من كتر منا مستمتعة باللي بيعمله غرقت فخادي بعسل كسي وهو راح نزل لحس كسي بلسانه كويس اوي وطلع باسني ودوقت طعم كسي على شفايفه. انا كنت مولعة اوي وحطيت ايدي على بتاعه من فوق البنطلون، لقيته واقف خشبة لدرجة اني حسيت انه حاطط حاجة جوة البنطلون مش معقولة يكون ناشف اوي كدا وغير كدا كان طوله متوسط شوية وتخيييين اوي وليه كيرف حلو اوي.

مكونتش قادرة استحمل حلاوته وفتحت بنطلونه هو بياكل شفايفي. نزلت ع الارض قدامه وانا ببص على بتاعه بشهوة كأني مكلتش بقالي ايام. ومسكته مشيته على وشي وشفايفه بشهوة جامدة اوى وابتديت امصهوله، ويخربيت حلاوة طعمه وريحته كان يجنن. لميت شعري عشان يمسكهولي وانا بمصه ويشدني عليه من شعري. لقيت صوت نفسه علي اوي وابتدا يقولي احلى كلام وانا بمصله. قالي انه هيموت عليا من ساعة ما شافني وانه كان ممكن يعمل اي حاجة عشان يشوفني وانا قاعدة ع الارض بمصله كدا، قالي اني احلى جسم شافه في حياته وهو عاش بره في اماكن كتير وشاف ستات من كل شكل ولون، وقالي انه بقى مدمن ريحتي وبيتعمد يبقى جمبي في المكتب عشان يفضل شاممني، وان كل ما بضحك ويشوف وشي بيحمر كان بيبقى هيموت ويدوق خدودي الحمرا، قالي حاجات كتيرة اوي مش فاكراها من الشرب والمتعة اللي كنت فيها، كنت دايبة من طعم بتاعه ومن حلاوة كلامه وقتها، فضلت امصله لحد ما شدني من ع الارض وقومني وحضني اوي، وراح رفع رجليا الاتنين وبقى شايلني ولزق ضهري في الحيطة، استغربت انه شايلني بسهولة كدا وانا يعتبر مليانة ووزني تقيل، كان معلق رجليا على دراعه ومسك بتاعه وحطهولي في كسي، اتزحلق جوايا في لحظة من كتر ما كسي كان غرقان من المتعة، مسكني من فخادي وابتدا ينيك في كسي ويدق فيه جامد اوي. مش مصدقة قوة اللي كان بيعمله فيا كمت حاسة ان بتاعه كان هيقطع كسي، هو جسمه حلو اوي على فكرة مش ضخم بس متقسم ومحافظ على شكله وعلى عضلاته، فضل ينيك في كسي وانا بقيت بصرررخ من المتعة، خلاني اجيب مرة واتنين لحد ما بقيت بتلوى وبتأوه جامد، مكانش بيبطل لحظة كأنه بينتقم من جمالي اللي ادمنه، كل دا وهو شايلني ولازقني في الحيطة. تعبت اوي وراح منزلني ولاففني وخلاني اوطي، راح حاطه في كسي من ورا بعنف اوي وراح مكمل نيك فيا، كان سريع اوي وبيرزعه جوايا للاخر، رجلي مبقتش شايلاني وانا واقفة وكنت بقع، راح مسكني ونزلتي على ركبي ع الارض ونزل هو كمان وكمل نيك فيا لحد ما حسيت بحاجة سخنة بتغرق كسي ولقيته بيرزع فيا اكتر. فضل ينيك لحد ما جابهم جوايا وسابه جوة لحد ما جابهم كلهم.

عمري ما انسي النيكة دي، بعد ما خلصنا كان نفسنا عالي اوي من التعب، راح مقومني وسند ع الحيطة وحضني وكان مريح راسي على صدره بكل حنية. فضل حاضني واحنا عريانين ومش فاكرة احنا قلعنا امتى في وسط المعركة اللي كانت حاصلة دي. بعد ما هدينا راح بايسني في كل حته في وشي وفي شفايفي ولبسني الفستان من غير بانتي ولا برا، ولبس هو هدومه وخد البانتي والبرا حطهم في جيب الجاكيت، وظبطلي شكلي وشعري وخرجنا.
حنيته دي خليتني اقع في حبه، هو كان اكبر مني ب ١٠ سنين وحسيت انه يومها بقى حبيبي وبابا واكتر حد بثق فيه.

خدني وخرجنا من المكان وروحنا للعربية وطلعنا على الاوتيل اللي كنا نازلين فيه، انا كنت رايحة خالص طول الطريق وهو كان حاطط ايده على رجلي وهو سايق.

وصلنا الدور اللي فيه اوضتي وكان فاضي راح شايلني لحد اوضتي وانا حاضناه وسانده راسي على كتفه، دخلني اوضتي ونيمني ع السرير وكنت فاكرة انه هيمشي فقولتله بصوتي التعبان خليك معايا شوية، لقيته قالي ومين قالك اني هسيبك اصلا انا ماصدقت بقيت معاكي. كلامه دا كان بيدوبني فوق دوباني وحسيت اني خلاص لقيت حبيب عمري. قعد جمب راسي ع السرير وبدأ يحسس على شعري وانا كنت سايحة ورايحة في النوم خالص. راح مدد جمبي ودخل تحت الغطا وحضني اوي وفضل يحسس على ضهري عشان انام. انا كنت هنام فعلا بس حركات ايده خليتني اتجنن وقررت انه لازم ينيكني تاني. فضلت ابوس في شفايفه ورقبته ومسكت ايده بقيت امص في صوابعه واحدة واحدة، بعدها قومت مصيت بتاعه اللي كالعادة كان واقف مستنيني، فضلت امصهوله وكنت بدخله لحد زوري، لحد ما بقيت مش قادرة وبقيت عايزاه جوه كسي. طلعت وهو نايم وركبت على بتاعه ودخلته جوه كسي، ومن اولها بقيت بصرخ من حلاوته، فضلت اتنطط على بتاعه زي المجنونة وبدخله جوه كسي لحد بضانه لحد ما غرقت بتاعه بعسل كسي اللي كان كتير اوي. كنت حاسه اني بقيت عايرة اعيش خدامة زبره طول العمر. فضل ينيكني وراح منزلني من على زبره ونيمني وطلع هو فوقيا وحضني جامد وابتدا ينيكني وهو بياكل شفايفي شوية ويمص بزازي شوية
لحد ما نفسه بقى عالي تاني وفضل يقولي انا بحبك بحبك اوي عايز اكمل حياتي معاكي مش عايز ابعد عنك لحظة. كلامه مع النيك خلاني حسيت بأحلى نشوة حسيت بيها في حياتي متخيلتش ان في نشوة جنسية بالقوة والحلاوة دي، لدرجة اني كنت بصرخ بمنتهى الشرمطة ومحسيتش بنفسي غير وانا بقوله بحبك يا .... بموت فيك وعايزة اعيش ليك طول عمري مش عايزة في حياتي غيرك، واترعشنا احنا الاتنين في نفس اللحظة وجبناهم في نفس الوقت......

نمنا ليلتها عريانين جمب بعض وصحيت الصبح فايقة من الشرب، مكونتش مصدقة كنت حاسة ان كل اللي حصل دا كان حلم، مش مصدقة ان مديري في الشغل ناكني وانا طول عمري بتعامل في الشغل باحترافية ومبخليش حد يعدي حدوده، ومش مصدقة حلاوة النيك اللي حصل ولا مصدقة اني حبيته اوي كدا. بس اللي خلاني مصدقة اني لقيته نايم جمبي وحاضنين بعض. وافتكرت اني خليته يجيب لينه جوايا وخوفت اكون حملت. صحينا فطرنا مع بعض واشتريت تيست حمل بس اطمنت لما طلعت مش حامل. وبقينا ليل ونهار بنعمل احلى سكس ونشتغل لحد ما الرحلة خلصت ورجعنا مصر. لما رجعنا قرر يديني مسئوليات اكبر ومرتب اعلى وبقيت باخد معاه قرارات في الشغل لأنه كان واثق فيا وفي شطارتي في الشغل.

ومع المسئوليات دي بقينا اوقات كتير بنتخانق على قرارات في الشغل في حاجات انا شايفاها صح وهو شايفها غلط او العكس، بس من كتر حبنا لبعض واحنا بنتخانق في المكتب يروح هاجم عليا وبايسني عشان اسكت واسمع كلامه، وطبعا بنبقى عايزين نعمل سكس كامل بس مش هينفع عشان احنا في المكتب وصوتي هيفضح الدنيا، بس بنبقى عارفين اني لازم اروح معاه وبنعمل احلى سكس وساعات كنت ببات معاه واقول لأهلي اني بايتة في الشغل.

لحد ما فاجأني وقالي انه عايز يتجوزني، مكونتش متخيلة انه ممكن يفكر يتجوزني مهو كدا كدا كنا عايشين زي المتجوزين. بالظبط، بس قالي ان دا مش كفاية وانه بيعشقني لدرجة انه عايزني مفارقهوش لحظة لا في الشغل ولا بره الشغل.

وافقت واتقدملي واهلي وافقوا عليه لأنه كان ناجح جدا وبسبب كل اللي عمله معايا في الشغل ولأنهم شايفين اد ايه كنا بنحب بعض.

اتجوزنا ودي كانت احلى حاجة حصلتلي وبقينا بنعمل سكس كامل في المكتب كل ما بنتخانق مع بعض من غير خوف او كسوف مهو واحد ومراته وبراحتنا.

مش بنبطل نمتع بعض كل يوم كأننا لسه زي اول مرة عملنا سكس مع بعض. دا غير اننا كل فترة بنسافر وبنروح نفس المكان اللي طلع كان مظبطه ليلتها عشان مقرر انه لازم ينيكني في الليلة دي. وبنروح نفس الاوتيل وبنحجز نفس الاوضة اللي كنت نازلة فيها عشان نعيش نفس التجربة تاني انا وحبيب عمري.

قولولي رأيكوا في قصتي وقولولي حبيتوا بالشكل دا قبل كدا.
IMG-20221126-210242

حلوه بس مش واقعيه​

 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%