يضعف الرجل حين تستحق المرأة باستعدادها وتحضيراتها وغنجها ونظراتها ومعانيها التي ترسلها بين الحركات، وحين تحسن الفهم وتخفف من السؤال ومن غيرة لا معنى لها.
ويحب النوم فوق زوجته لأنها هي التي تفضل هذا الوضع، أو لأنها لا تشارك لا بالطلب ولا بالحركة ولا تأخذ المبادرة لتدله على ما تريد.
وهي تسلب عقله إذا هاجت وتشجعت وعبرت بالجسم والقبل واللسان والصدر والفخذين عن شهوتها وطلبت قوته وشجعته على المزيد، وهي نفسها علامات المرأة الحارة الشبقة
وأما صفات الجريئة فهي تتعدى ما سبق، حين تزيد من الطلب وترغب في المص والعناق وتمكنه من كل جسدها مهما ارتفعت شهوته
وعليك السلام بعد انتهاء الفضفضة