NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سالب عراقي85

نسوانجى مبتدأ
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
2 مايو 2022
المشاركات
4
مستوى التفاعل
12
الإقامة
العراق
نقاط
182
الجنس
ذكر
الدولة
العراق
توجه جنسي
ثنائي الميل
كثير منا يتصور أن اللذة منحصرة فقط في الطعام أو الشراب أو نيك النساء وغيره.!
لكن هنالك لذة آخرى سأحكيها لكم اليوم ستجعلكم تعيدون تفكيركم من جديد......
داخل كل شخص منا يوجد ذكو وأنثى وكما يقول الطب (هرمونات ذكورية وأنثوية) والقرار بيدك أو بيد القدر في تنمية كل هرمون.
أنا لم أختار وإنما إختار لي القدر ((لذة)) من نوع آخر ودعوني أعترف لكم إنها لذة ليس لها مثيل ونشوة لا تضاهيها أي نشوة في الدنيا.
بعد أن تركني أقاربي وانا بعمر الــ(١٣) سنة بقيت من دون ممارسة ولم يدخل مؤخرتي أي (قضيب) أو كما نسميه في العراق (عير)....
بقيت أتعذب وأحياناً يقتلني الخيال كلما تذكرت كيف كنت ادخل (القضيب) وأرضعه ويتدفق ماءه الحار ليملأ فمي.
أو كيف كان يدخل (لفتحة مؤخرتي) فتتسع حتى تكاد تنشق من كبر حجم قضيب أقاربي.
خيالٌ تزداد قسوته كلما كانت الدنيا (شتاء) وكلما ازداد البرد ازدادت لوعتي وكأنني كنت مدمن (مخدرات) وإنقطع عنه ماكان يستنشقه.
رائحة القضيب الممزوجة برائحة المؤخرة تفوق المخدرات والخمر في (إسكارها).
ادركت انني مدمن (قضيب) وبقيت سنوات لا أجد من يطفئ تلك النار المتقدة في جسدي.
وفي يوم كنت اعمل في (مخبز) وكان صاحب المخبز رجلاً في (الاربعين) من عمره وكان مفتول العضلات كثيف الشعر يرتدي (سروال) عراقي ابيض.
وكلما كان السروال يتبلل من ماء ينسكب عليه او يتعرق جسده تبرز ملامح (عيره) من خلف السروال فأراه وهو نائم بطول 5 سم.
كنت أحاول غض النظر وأنسى (ادمان العير) لكنني كنت انتبه له وهو يركز على مؤخرتي(البيضاء) وشق طيزي الذي كان واضحاً عندما تتطاير ذرات الماء عليه أو أعرق داخل المخبز
لا سيما أن المناخ كان صيفاً.
وفي يوم من الايام وانا واقف على الفرن اصابني الاعياء من الحرارة والتعرق فأغمي عليْ....
ولم ادري ماذا حصل حتى فقت من الاغماء لأجد نفسي عارياً من ملابسي وأشعر بلذة لم اشعر بها لسنوات منذ كان أقاربي (ينيكني).!
فأنتبهت واذا بصاحب الفرن قد فتح (مؤخرتي) وهو يلحس بلسانه (زرف طيزي).
أصابني الشلل ودخلت في عالم آخر وقلت له بلا شعور (اريد عيرك).!
تخيل لذة أن تمسك بقضيب لتوه بدأ ينتصب وتدخل ذلك الرأس في فمك وتشم بأنفك رائحته وتمسك بيدك خصيتيه وتدفعه في فمك ذهاباً واياباً حتى ينتصب ويصبح كالحديد.
وطيزك يمسك به صاحب القضيب ويفتحه بيديه ليتحسس بلسانه زرف مؤخرتك ويحرك لسانه ثم إصبعه بشكل دائري على زرف مؤخرتك
عالم ثاني تتمنى انه لاينتهي ولذة تنسيك كل ألم يسببه لك العير عندما يدخل جسدك بل تزداد النشوة كلما اندمج الالم مع اللذة والخدر.
ولا أطيل عليكم فقد أمسكت لا شعورياً بقضيبه الذي عندما انتصب وصل لطول (9سم) وادخلته كله في (زرف طيزي) لأجلس عليه بكل فخر.
صدقوني ادخلته كله واستوعبه (طيزي) العطشان لقضيب رجل كله مع حجمه المخيف الذي لاتحتمله النساء....
وماهي الا لحظات حتى انفجر بركان من الماء داخل (طيزي) ووصل الماء لمعدتي لكثرته وأنا اقول له لاتتوقف.!!
فلما رآني (اتلذذ بالعير) قلبني على بطني وقال (افتح طيزك) ففتحته بيدي الاثنتين وصار ماءه الذي اغرق (طيزي) يعمل (كالمزلق) وما إن وضع رأس عيره على زرفي دخل القضيب بسرعة كالصاروخ حين ينطلق.
ورمى بجسده ذو العضلات عليْ....وأخذ ينيكني وأنا أتأوه من لذة (النيك) بقضيب كبير أسمر عراقي وانطلق مرة آخرى بركان مياهه في (طيزي) وامتزجت روائح القضيب بالطيز والعرق في جو تلبد بغيوم الشهوة واللذة.
ولما قام عني ادخلت اصبعاً في زرفي ثم اصبعين ثم ثلاثة حتى ادخلت يدي كلها ومازال في (فتحتي) متسع للمزيد.
شكرت (القدر) على هذه اللذة التي تفوق لذة الكحول والمخدرات والنساء بملايين المرات
 
  • عجبني
التفاعلات: Momo1458 و Moccha boy
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%