NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى الجزء الثامن عشر

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
100
نقاط
48
الجنس
أنثي
الجزء الثامن عشر

دخلنا سوميه جوه و قفلنا الباب و ماما راحت تشوف اى حاجة تفوقها و جابت برفيوم تشممه لسوميه . فاقت سوميه و قبل ماتعيط تانى ماما هدتها و قالتلها تتكلم علشان نفهم .
سوميه : كريم غلط مع واحد من اللى بنشتغل معاهم و الراجل هدده بالحبس .
ماما : وكريم فين دلوقتى
سوميه : راح لحد تانى علشان يحاول يحل المشكله قبل ماتكبر
ماما : طيب اهدى شويه و كريم هيلاقى حل
سوميه : انا خايفه ميعرفش يحل حاجة
ماما : خوفك مش هيحل حاجة برضه . اهدى بس و تعالى نخرج من الفيلا نتمشى او نروح اى مكان علشان تغيرى الجو ده
دخلت سوميه لبست و خرجنا و روحنا مطعم على البحر قعدنا نتغدى . اتصل كريم بسوميه و قالها انه وصل الفيلا و ملقهاش . قالتله احنا فين و بعد عشر دقايق كان كريم وصل عندنا . قعد كريم و هو باين عليه التوتر و ملحقش يقعد و كانت سوميه بتسأله
سوميه : عملت ايه
كريم : لسه مفيش حاجة
سوميه : يعنى ايه ؟
كريم : الراجل اكدلى انه يقدر يحل المشكله بس مش هيتكلم او يعمل حاجة الا لما يحصل مشكله الاول
سوميه : مش فاهمه . ازاى يحصل مشكله ؟ امال ايه اللى حصل ؟
كريم : بشويه اتصالات قدر يعرف ان اللى اتخانقت معاه لسه معملش اى حاجة . فهو مش عايز يتدخل علشان ميكبرش الموضوع يمكن التانى يحاول يحلها ودى و لا حاجة
سوميه : بس هو قالك انه يقدر يحلها لو حصل اى حاجة
كريم : اه
سوميه : انا كده اتطمنت
ماما : مش قولتلك اهدى و كل حاجة هتتحل . يلا بقى نتغدى
كان الغدا جه و بدأنا ناكل فعلا . فى وسط الاكل رن تليفون كريم و قام يرد بعيد بس كان واضح عليه ان المكالمه فيها حاجة . قفل كريم و جه قعد تانى
ماما : خير
كريم : الراجل اللى اتخانقت معاه عايز يحلها ودى .
سوميه : حلو
كريم : بس ليه شروط .
سوميه : ايه
كريم : عايزك
قامت سوميه و كريم و راحوا بعيد اتكلموا شويه و كان باين على سوميه العصبيه و هى معاه و بعدين رجعوا تانى
ماما : خير يا جماعه قلقتونا
كريم : بصراحه كده هو عايزك يا داليا
ماما : ايه ؟ و هو يعرفنى منين ؟
كريم : هو قريب من هنا و شايفنا دلوقتى و اول ماشافك اتجنن عليكى
ماما : لأ طبعا
سوميه : انا اتكلمت معاه يا داليا انى اروحله انا بس الراجل قالها لكريم صريحه يأنتى يأما هيكبر الموضوع و مش هيحلها ودى
انا : انت مش قولت الراجل اللى روحتله قالك يقدر يحلها . ماتقوله يحلها و تخرجنا احنا بره الموضوع
كريم : الراجل ده لو عرف ان الموضوع فى واحده برضه هيتدخل و يحلها مع التانى بس هيطلب برضه نفس اللى هو طلبه خصوصا لما يعرف منه انه كان مستعد يحلها بمقابل .
ماما بعصبيه : و انا المقابل ده
كريم : اهدى بس . انا مفيش فى ايديا حاجة دلوقتى و الموضوع فى ايديكى انتى . ياتوافقى يأما هتحبس و انا مقدرش اجبرك على حاجة .
سومية : ابوس ايدك يا داليا . احنا هنضيع لو رفضتى .
حسيت ان ماما ابتدت تلين و تحس ان صاحبتها و صاحبها فى ورطه و هى فى ايديها تساعدهم ( مش فى ايديها بس فى حته تانيه )
خدت ماما و روحنا نتكلم لوحدنا و سيبناهم على الترابيزه مستنين مننا الرد
انا : انتى بتفكرى توافقى !
ماما : يعنى انت هترضى اننا نبقى السبب ان يجرالهم حاجة
انا : اكيد فى حل تانى
ماما : مانت شايف اهه قالك مفيش حل تانى . وبعدين دى كلها مرة و مش هيجرى حاجة
دار فى دماغى حوار كبير . مرة و خلاص كان بدايه اننا نيجى اسكندريه مع امير . مرة و خلاص قولتها فى نفسى قبل مانيك سومية و قولتها فى نفسى و انا شايف ماما مع كريم . مرة و خلاص عمرها مابتبقى مرة و خلاص .
كنت هاقولها كل ده لكن حاجة جوايا وقفتنى . يمكن اكون عايز نجرب التجربه الجديده دى . المهم انى فى الاخر قررت اوافقها على كلامها . رجعنا للترابيزه تانى .
ماما : احنا موافقين
انا : بس فى شروط
كريم : ايه
انا : انا مش هاسيبها لوحدها . و كمان مش هنروح مكان منعرفوش
كريم : دول سهلين مفيش فيهم مشاكل
ماما : ولازم نخلص بدرى علشان نلحق نرجع الشقه .
كان اتفاقنا مع بابا اننا نرجع قبله الشقه . يعنى المفروض نكون فى الشقه قبل 7 بالكتير .
انا : يعنى لازم نخلص كل حاجة قبل 6 .
بصيت فى الساعه كانت داخله على اتنين . قام كريم و كلم الراجل و رجعلنا .
كريم : هو معندوش مشكله انك تكون موجود. انا قولتله انك بتشتغل معاها و مش هتتدخل فى اى حاجة
انا : قواد يعنى
كريم : احسبها زى ماتحسبها بس مكنش ينفع اقوله انك ابنها . ولا انت عايزنى اقوله كده
فكرت فيها لقيت ان كلامه صح و ان فعلا مينفعش يعرفه انى ابنها .
انا : لا خلاص . كمل
كريم : هو عنده سويت فى فندق جنبنا هنا و هيستناكوا هناك . و بلغته انكوا لازم تمشوا قبل سته و معندوش مشكله برضه .
انا : انا قولتلك مش هنروح مكان منعرفوش
كريم : هو مش موافق ييجى عندنا لأنه خايف نكون بنسجله او بنصوره . و كمان انا موافقتش يكون فى مكان عنده علشانكوا . ده فندق كبير و احنا هنكون فى الفندق تحت مستنينكوا . ماتقلقوش
وصلنا الفندق اللى الراجل فيه . لحد دلوقتى منعرفش عنه اى حاجة غير انه عنده سويت باسمه هنا محجوز ليه طول السنه . طبعا مكناش هندخل الريسيبشن نسأل عليه و نطلعله مثلا . كلمه كريم و احنا تحت و فى دقايق كان قدامنا واحد بودى جارد شبه اللى بيطلعوا فى الافلام المنفوخين دول . دخلنا معاه انا و ماما و طلعنا للسويت فوق . تقريبا هو واخد الدور كله . البودى جاردات بتوعه ماليين الدور . فتحلنا البودى جارد باب و قالنا ندخل و فضل هو بره . دخلنا السويت و لقينا الراجل . عادل الجندى : رجل اعمال فى التلاتينات من عمره مشهور فى مصر كلها بأنه من اكبر الحراميه و المحتكرين بفضل علاقاته بالحكومه . قولت فى نفسى لما ده اللى اتخانقت معاه يا كريم و تعرف الاكبر منه اللى يقدر يحللك المشكله ، الاكبر منه ده هيبقى مين ؟ . دخلنا كان عادل قاعد و قدامه مكتب و قعدنا احنا قدامه .
عادل : اهلا و سهلا
انا : اهلا بيك
عادل : طبعا انتوا عارفيننى . احب اتعرف بيكوا
انا : هى الاسامى مهمه فى حاجة ؟
عادل : ههههههه . واضح انك قلقان منى . ماتقلقش لأنى مش خطير زى مانت متخيل
انا : لا مش قلقان بس الاسامى ملهاش لازمه
عادل : انا مش هاضغط عليكوا . بس انا لازم اقولك يا مدام انك جميله جدا . اول ماشوفتك مع سوميه و كريم قولت لازم اقابلك .
فى سرى : تقابلها بس
عادل : طبعا كريم مفهمكوا انى خطير و ممكن اتسببله فى مشاكل و حاجات كتير كده . الحقيقه ان كريم حمار فى الشغل و ناجح بس علشان سوميه معاه . لكن لما الاقيه هيبوظ الشغل لازم اهزقه و اشد ودنه شويه . بس فى النهايه مكنتش هأذيه برضه . و حظى كان حلو انى لاقيتك معاه فقولت استغل الفرصه و نتقابل .
الحقيقه طريقه كلامه تقول انه ابن عز زى مابيقولوا .
عادل : واضح انك مش عايزه تتكلمى معايا يا مدام . على العموم فى اى وقت تحبوا تمشوا فيه انا مش هامنعكوا .
ماما : لأ انا بسمع كلامك بس
عادل : طيب ماتيجوا نكمل كلام و احنا بناكل . انا لسه ماتغديتش و عارف انكوا مكملتوش اكل فى المطعم
قومنا معاه و قعد على السفره اللى كانت مليانه اكل يمكن اكتر من اللى فى المطعم كله .
ماما : ايه ده . مين هياكل كل ده
عادل : ماتقلقيش يا مدام . هناكل اللى ناكله و الباقى التيران اللى بره هيقوموا بالواجب . ههههههه
بدأنا ناكل و كان عادل فعلا زى مابيتقال عنه . راجل ارستقراطى بمعنى الكلمه . بعد شويه كنت ارتحتله و حسيت انه فعلا مش ممكن يأذينا او يعمل حاجة معانا بالعافيه و كان واضح ان ماما كمان حست بكده . قعد عادل يكلمنا شويه عن نفسه و بداياته و حاجات كده و بدأت ماما تتجاوب معاه .
ماما : طيب و انت هنا فى اسكندرية ليه
عادل : تقريبا انا بقضى اربع او خمس شهور فى السنه فى اسكندريه بحكم الشغل بس متفرقين طبعا . انتوا بقى ساكنين هنا ولا بتصيفوا
ماما : لأ بنصيف
عادل : اتشرفت بيكوا قوى يا مدام
ماما : ممكن تقولى دودو و بلاش مدام دى
عادل : ماشى يا دودو
بصلى عادل : و انت بتشتغل فى الحكايه دى من زمان بقى
انا : لأ احنا اصلا مبنشتغلش فى الحكايه دى . بس لأننا نعرف كريم و سوميه اتورطنا فى اننا نساعدهم .
عادل : هههههههههه . انا قولتلك لو عايزين تمشوا انا مش هاجبركوا على حاجة
قومنا من على السفرة و روحنا قعدنا فى المكتب . شغل عادل موسيقى و قعد. كان شخصيه غريبه . اول واحد اشوفه من اول مابدأنا حكايتنا انا و ماما يشوفها و ميريلش عليها . ده بيتعامل معانا بمنتهى الرقى . قام عادل و طلب من ماما ترقص معاه . قامت ماما و بدأ يرقص معاها سلو . كان منظرها غريب و هى بترقص سلو بال**** و لبسها العادى . خلصوا الرقص و شالها عادل بين ايديه و لف بصلى و قالى : تسمحلى
انا : اسألها هى .
عادل : تسمحيلى يا دودو
سكتت ماما و مردتش عليه
عادل : السكوت علامه الرضا
راحوا ناحيه اوضه النوم و انا روحت وراهم . اتفاجئ عادل لما لقانى دخلت الاوضه معاهم .
عادل : اكمل عادى
انا : اه
عادل : و انت هنا ؟
انا : انا مضايقك فى حاجة
عادل : لأ
انا : يبقى كمل
نزلها عادل على السرير و بدأ يقلع لغايه مابقى ملط و ماما قاعده على السرير بتتفرج عليه . قعد عادل على السرير و قالها دورك . بدات ماما تقلع واحده واحده لغايه ما بقت باللانجيرى .
اللانجيرى اللى كانت لابساه لكريم بقى من نصيب حد غيره . اول ماشافها عادل باللانجيرى ده ماستحملش و قام يبوسها و يحضنها . زقها عادل على السرير و كان مستعد للافتراس .
ماما : استنى اقلع اللانجيرى الاول .
مرة تانيه بيثبت عادل انه مختلف و سابها فعلا تقلعه مش زى اى حد تانى كان هيهجم عليها و يقطعه . قلعته ماما و مشيت ناحيته . كان قاعد على السرير و ماسك زبره بايديه . كان عادى مقدرش اقول انه ضخم . نزلت ماما بين رجليه و مسكت زبره و بدأت تحرك ايديها عليه . ثوانى و كان واقف على اخره . دخلته فى بقها . عادل بقى بيزوم من حركاتها . قومها عادل و خلاها تبقى واقفه و هو بيلحس كسها . كانت حركه جديده بالنسبالى . دايما اللى بيلحس كسها بينيمها على السرير . لكن عادل خلاها تفضل واقفه و هو بيلحسلها .

ثوانى و حسيت انها هتقع .طبعا من اللى هو بيعمله لازم تهيج و لأنها اول مره تجرب احساس الهيجان ده و هى واقفه بقت زى ماتكون دايخه و هتقع . حس عادل بكده و كمل لحس فى كسها و هى بدأت تتأوه و تتمحن عليه . نيمها عادل على السرير . و بدأت يلحسلها تانى . المره دى عرفت هى ليه كانت دايخه منه . بصراحه عادل مهاراته اعلى من الباقيين فى لحس الكس . و كمان بيستعمل صوابعه علشان يهيجها اكتر . دقايق و كانت بتجيب شهوتها و مايتها بتخرج . قام عادل و نام على ضهره و نيمها فوقه فى وضع 69 . دقايق و كانت ماما بتجيب تانى . قلعت انا كمان . اعتقد عادل انى هاشاركهم و كان هيقوم علشان يعترض . لكنه لقانى بعد ماقلعت قعدت تانى و بلعب فى زبرى فسكت و كمل لحس . دقايق و كانت ماما تعبت منه فقالتله : يلا بقى
قومها عادل فوقه و عدلها بحيث انها تبقى راكبه عليه و بدأت ماما تقعد على زبره واحده واحده لغايه ماستقرت عليه. بدأت تنط عليه و هو بيساعدها و يحرك جسمه يمين وشمال لغايه ماتعبت ماما من كده و نامت عليه . قام عادل من على السرير و هى فوقيه . بقى شايلها و زبره فى كسها و ماشى بيها لغايه ماوصل قدامى بالظبط . بقيت انا قاعد و هو واقف قدامى و شايلها و زبره فى كسها و بينططها عليه . لثوانى كنت عايز اقاوم رغبتى لكن رغبتى كسبت فى النهايه و لقيت لسانى بيلحس فى طيز ماما . بمجرد مالسانى لمسها كانت هى بتجيب تانى . المره دى بطلت تتحرك خالص و بقى عادل هو اللى بيتحرك و بينططها على زبره . وقفت و بدأت ادعك فى زبرى وثوانى و كنت جيبتهم على طيز ماما . اول ماحست باللبن على طيزها كأنها رجعلتلها الحياه تانى فمدت ايدها و خدت من لبنى و بقت بتلحسه بلسانها . هاج عادل اكتر لما شاف المنظر ده و سرع فى نيكه . لقيت ماما بتتأوه جامد عرفت انه بيجيب هو كمان . بعد ماخلص لقيته بيبوسها و نزلها على السرير تانى و دخل الحمام ياخد شاور . روحتلها على السرير .
انا : ايه رأيك فيه
ماما : غريب . مختلف عن اى حد تانى
انا : حسيت بكده . كنت خايف منه فى الاول
ماما : لأ ده شكله طيب . انا قولت هيطلع ضعيف لما لقيته طيب كده
انا : وطلع ضعيف
ماما : لأ طلع جامد . ههههههههههههه
خرج هشام من الحمام و بدأ يلبس هدومه و دخلت ماما تستحمى . و بعدها دخلت انا استحمى . خرجت كانت ماما لبست و بدأت البس انا .
عادل : هتمشوا بسرعه كده
بصيت فى الساعه كانت قربت على 5 و مكنش فى وقت لجوله تانيه معاه .
انا : معلش ظروفنا كده .
عادل : ماشى . ده الكارت بتاعى لو احتجتوا اى حاجة فى القاهره او فى اسكندريه كلمونى على طول .
ادانى كرت و ادى لماما كرت .
ماما : شكرا يا عادل بيه
عادل : لأ بيه ايه بقى . انتوا مسمحوح ليكوا تقولوا يا عادل بس .
انا : ده شرف لينا
عادل : و ياريت ماتعتبروش اللى حصل ده مرة وخلاص . انا عايز علاقتى بيكوا تستمر . عارف انا متجوز و مراتى حلوة كمان . بس بحب امتع نفسى كل فتره و التانيه . بس دودو بصراحه مختلفه. حبيتها و عايزها تانى و تالت كمان .
انا : لو الظروف سمحت اكيد هنتقابل تانى .
ودعنا عادل و خرجنا من السويت بتاعه و استلمنا البودى جارد لغايه ماوصلنا تحت عند كريم وسوميه .
كريم : عملتوا ايه
انا : الموضوع خلص
كريم : طيب يلا اوصلكوا فى طريقى
انا : لأ . احنا هنتمشى شويه
خرجت انا و ماما و اتمشينا شويه .
ماما : انت موافقتش يوصلنا ليه
انا : علشان لو عادل هيراقبنا ميعرفش احنا ساكنين فين
ماما : يا واد يا خطير . بقيت بتخطط و تنفذ كمان
انا : ههههههه
ماما : انا افتكرت علشان نحسس كريم اننا متضايقين و ميفتكرش ان الموضوع عجبنا و ممكن نكرره
انا : حلوة الفكره دى . الظاهر انى طالعلك يا ماما
ماما : ههههههههه
ركبنا الترام و قعدنا نلف بيه شويه و نزلنا فجأه و بعدها ركبنا تاكسى علشان نوصل البيت . كل ده علشان لو حد بيراقبنا ميعرفش عننا حاجة . وصلنا البيت و ماما دخلت تحضر الاكل لبابا قبل مايوصل . شوية و وصل بابا و قعدنا اتعشينا . كانت ماما مرهقه جدا و بابا سألها عن كده فقالتله انها تعبت من اللف الصبح معايا . دخلنا ننام و انا بفكر فى عادل ده كمان . ياترى هتكون مرة و خلاص و لا حكايته ايه ده كمان

نكمل الجزء اللى جاى



دخلنا ننام و انا بفكر فى عادل ده كمان . ياترى هتكون مرة و خلاص و لا حكايته ايه ده كمان
 
  • عجبني
التفاعلات: Adham sabry، JOUL و ahlawy77
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: ايرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%